رخش
رخش اسم حصان الذي أخذه رستم وقد ذكر اسمه في الشاهنامة والأساطير الإيرانية.
في الشاهنامة حتى رستم أراد حتى يرمى الوهق على المهر فنطق له الراعى: لا تأخذ فرس غيرك.
فنطق رستم: لمن الفرس،يا ترى؟ إذا فخذيه ليس عليهما سمة. نطق الراعى: دع السمة فقد كثر القيل والنطق في هذا المهر، ونحن نسميه« رخشا». وهومُدَنّر في صفاء الماء وحدة النار.
ولسنا نعهد له صاحبا ولكنا نسميه رخش رستم. وقد أركب منذ ثلاث سنين، ولكن أمه تدفع عنه الناس دفع الأسد. ولا ندرى حتى سر في هذا.
فرمى رستم الوهق فأقبلت أمه كالفيل الهائج. وفزجرها رستم وضربها بها فسقطت على الأرض. ثم غمز ظهر المهر فلم يلن لغمرته.
فسأل ما ثمن الحصان،يا ترى؟ فأجاب الراعى: إذا خط رستم فخده وامضى فخلص إيران. فإنما ثمنه بلاد إيران.) من النحاس وقت الظهيرة، فأحس حر النار فقام على أرجله ووثب من تحت القدر وكفأ الماء.
انظر أيضا
- سيمرغ
- هفتخوان