سلطان هاشم أحمد الطائي
سلطان هاشم أحمد الطائي | |
---|---|
Ahmad in December 2004 | |
وزير الدفاع العراقي | |
في المنصب 1995–2003 | |
رئيس الوزراء | صدام حسين |
سبقه | Ali Hassan al-Majid |
خلفه | Hazim al-Shaalan |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 1944 Mosul, Iraq |
الحزب | Arab Socialist Ba'ath Party |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | Iraq |
الخدمة/الفرع | Iraqi Army |
سنوات الخدمة | 1960-1995 |
المعارك/الحروب |
Iran-Iraq War Persian Gulf War |
الفريق الأول الركن سلطان هاشم أحمد محمد الطائي (1944) وزير الدفاع العراقي إبان صدام حسين , ولد في محافظة نينوى الموصل سنة 1944، عهد عن الفريق سلطان بشهامته وكرمه وطيبه وكان من خيرة ما أنجبته القوات المسلحة العراقية وهومن القادة شديدي الولاء للرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
حالته الإجتماعية
- متزوج وله الكثير من الأبناء أشهرهم محمد وعامر .
حياته العسكرية
- تخرج من الكلية العسكرية عام 1964 م ومن كلية الأركان عام 1976.
- انخرط في دورات عسكرية في الاتحاد السوفيتي السابق وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية. عمل أستاذا في الكلية العسكرية.
- عين آمرا للواء المشاة الخامس في الفرقة الرابعة، ثم قائدا للفرقة الرابعة، ثم قائدا للفيلق الخامس ثم الفيلق الأول خلال الحرب العراقية الإيرانية عام 1980-1988.
- إبان أم المعارك، كان يتولى منصب معاون رئيس الأركان للعمليات، واستمر في المنصب حتى عام 1993 م.
- هومن أبطال معركة القادسية ( الحرب العراقية الإيرانية ) ومنازلة أم المعارك , وله الكثير من النياشين والأوسمة والأنواط والقلادات التكريمية عهدانا ببطولاته وشجاعته
- ترأس الوفد العراقي خلال مفاوضات وقف إطلاق النار مع قوات التحالف عام 1991 م خيمة صفوان .
مناصبه
- عين محافظا لنينوى " الموصل " عام 1994 م
- في عام 1995 م عين في منصب رئيس هيئة أركـان الجيش العراقي.
- وفي عام 1997 م عين بمنصب وزير الدفاع " عضوالقيادة العامة للقوات المسلحة العراقية" خلفًا للفريق أول ركن علي حسن المجيد.
اعتنطقه
- اعتقل في عام 2003 م في شهر سبتمبر بالذات بعد حتى عرض عليه وزير حقوق الإنسان في مجلس الحكم الانتنطقي داوود باغستاني وهومن أصول كردية حتى يقبل بالوعد الذي بتره قائد الفرقة 101 الأمريكي الجنرال داڤيد پتريوس وخلال مفاوضات الاستسلام نطقوا له أنه سيتم إطلاق سراحه فورا نظراً لشعبيته الجارفة في العراق ووسط الجيش العراقي ولكن سرعان ما نكث الأمريكان وحلفائهم بوعدهم واحتجزوه ظلما وزورا ومن ثم نطقوا أنه خائن للعراق وسيشهد ضد رئيسه صدام حسين، ولكن سرعان ما ظهر العكس حيث ظهر سلطان هاشم بوفائه ووطنيته وهورابط الجأش وشديد الولاء لرئيسه صدام ولم يشهد ضده بل ظل وفيًا له .
محاكمته
اتهمه الأمريكان بأنه متعاون معهم ولكن ضباط الجيش العراقي شهدوا له بالوطنية والإخلاص في عمله , وبعد ذلك ولكونه رفض أي نوع من أنواع التعاون، أحيل إلى المحاكمة بتهم لا تمت له بصلة، وقد نفاها بالكلية أثناء جلسات المحاكمة، وقد تم إصدار حكم الإعدام بحقه.
المصادر
- ^ http://aawsat.com/details.asp?section=4&article=193833&issueno=9062