پييترو پومپوناتسي

عودة للموسوعة

پييتروپومپوناتسي

پييتروپومپوناتسي
Pietro Pomponazzi
وُلـِد 16 سبتمبر 1462
مانتوا
توفي 18 مايو1525
بولونيا
الجامعة الأم جامعة پادوا
السيرة الفهمية
المجالات الفلسفة، الطب
الهيئات جامعة پادوا
جامعة بولونيا
المشرف على الدكتوراه نيكولـِتـّوڤرنيا
طلاب الدكتوراه جوڤاني باتيستا دلا مونته
ڤيتـّوره ترينكاڤـِلـّي

پييتروپومپوناتسي Pietro Pomponazzi (عاش 16 سبتمبر 1462 - 18 مايو1525) كان فيلسوفاً إيطالياً. ويُعهد أحياناً باسمه اللاتيني، پتروس پومپوناتيوس Petrus Pomponatius.

السيرة

كان بيتروبمبونتسي، القنبلة المجهرية لفلسفة النهضة، ضئيل الجسم إلى حد جعل أصفياءه يسمونه بريتوPeretto - أي "بطرس الصغير". ولكنه كان كبير الرأس، عريض الجبهة، أقنى الأنف، صغير العينين، نفاذهما أسودهما، وكان رجلا يأخذ الحياة والفكر مأخذاً جدياً أليما. وقد ولد في مانتوا (1462) ودرس الفلسفة والطب في پادوا، ونال الدرجتين فيهما وهوفي سن الخامسة والعشرين، ولم يلبث حتى أصبح أستاذاً في جامعة تلك المدينة نفسها وغمرته جميع تنطقيد فلسفة بادوا المتشككة، وبلغت فيه غايتها، حتى نطق فيه ڤانيني Vanini المعجب به: "لقد كان يحق إلى فيثاغورس حتى يحكم بأن روح ابن رشد قد تقمصت جسم بمبونتسي(43). ويلوح حتى الحكمة تكون على الدوام تجسيداً لحكيم قديم أوصدى لأقواله لأنها تظل على الدوام دون حتى يطرأ عليها تغيير بعد حتى تمر بآلاف الأنواع المتنوعة المتتابعة من الأغلاط.

واصل بمبونتسي التدريس في جامعة پادوا من 1495 إلى 1509، ثم اجتاحت أعاصير الحرب المدينة وأغلقت قاعات جامعتها التاريخية. وفي عام 1512 نجده مستقرا في جامعة بولونيا حيث بقي إلى آخر أيام حياته، وتزوج ثلاث مرات، وظل على الدوام يحاضر عن أرسطو، ويشبه في تواضع جم علاقته بأستاذه بدودة تحاول ارتياد مجاهل فيل(44). وكان يرى حتى من الأسلم له ألا يعرض آراءه كأنه هوصاحبها، بل حتى يعرضها على أنها متضمنة في آراء أرسطوكما شرحه اسكندر الأفروديسي. وكانت طريقته تبدوأحيانا مسرفة في التواضع؛ يظهر فيه الخضوع الشديد للسلطة الميتة. غير أنه لما كانت الكنيسة تدعى حتى عقائدها هي نفسها عقائد أرسطو، متبعة في ذلك رأي أكويناس، فلعل بمبونتسي كان يشعر بأن الجهر بأية عقيدة خارجة على سلطان الكنيسة عقيدة أرسطوطالية بحق ستؤدي إلى غضب رجال الدين، إذا لم تؤد به هونفسه إلى الحرق حياً. ذلك حتى مجلس لاتران الخامس الذي عقد برياسة ليوالعاشر (1513) أدان جميع من يقول إذا النفس واحدة لا تتجزأ في جميع الناس، وأن النفس الفردية يحق عليها الفناء. ونشر بمبونتسي بعد ثلاث سنين من ذلك الوقت أكبر خطه المسمى "في خلود النفس" الذي حاول فيه حتى يثبت حتى هذا الرأي الذي رفضه المجلس هورأى أرسطوبحذافيره، فأرسطوحسبما يرى بيترويقول إذا العقل يعتمد على المائدة في جميع خطوة من خطى تفكيره، وإن أكثر المعارف تجريداً تستقى في آخر الأمر من الحواس؛ وإن العقل لا يستطيع حتى يؤثر في العالم إلا عن طريق الجسم؛ ولهذا فإن النفس المجردة عن الجسم، إذا بقيت بعد الإطار الفاني، لا تكون إلا طيفا لا حول له ولا عمل يقوم به. ويختم بمبونتسي حديثه بأن من واجبنا بوصفنا مسيحيين ومن أبناء الكنيسة المخلصين لها، حتى نؤمن بخلود النفس الفردية؛ أما بوصفنا فلاسفة فليس هذا من واجبنا, ويبدوأنه لم يدر قط بخلد بمبونتسي حتى دعواه لا تستقيم أمام دعوى الكنيسة التي كانت تقول ببعث الجسم والروح جميعاً؛ ولعله لم يكن يحمل هذه العقيدة على محمل الجد، ولم يكن يظن حتى قراءة أنفسهم سيحملونها على هذا المحمل. ومبلغ فهمنا حتى أحداً لم يُثر رأيه هذا ضده.

وأثار الكتاب عاصفة من الاحتجاج، وأقنع الرهبان الفرنسيس دوگه البندقية بأن يأمر بإحراق جميع ما يمكن العثور عليه من نسخة علناً؛ ونفذ هذا الأمر عملا. ثم قدمت الاحتجاجات إلى المحكمة البابوية، ولكن بمبووببيبا كانت لهما مكانة سامية في مجالس ليو، وأكدا له حتى النتائج التي يعرضها الكتاب سليمة ليس فيها ما يعارض الدين السليم، والحق أنها كانت كذلك. ولم يستطع المعارضون حتى يسخروا ليولما كانوا يريدون، وقد كان يعهد حق الفهم تلك الحيلة الصغيرة حيلة الحقيقتين التي يقول بها بمبونتسي بكتابة حدثة لطيفة يعلن بها خضوعه للكنيسة(45). وأجابه بتروإلى ما طلب وأصدر كتاب الاعتذار (1518) الذي يؤكد فيه بوصفه مسيحيا بان يؤمن بكل تعاليم الكنيسة. ثم أمر ليوحوالي ذلك الوقت أگوستينوبأن يرد على كتاب بمبونتسي؛ وإذا كان أجستينومولعاً بالجدل، فقد قام بهذه المهمة بحذق وسرور. ومن عجب أنه بينا كان رأس بمبونتسي معلقاً في ميزان محكمة التفتيش، إذا صح التعبير، كانت ثلاث جامعات تتنافس للانتفاع بخدماته؛ ولعل في هذا التنافس دليلا على حتى العداء بين الجامعات ورجال الدين كان لا يزال قائماً لم تنبتر أسبابه. فلما حتى سمع رجال الحكم في بولونيا حتى پيزا تسعى لإغرائه بالمجيء إليها، وكانت وقتئذ خاضعة رسميا للبابا، ولكنها مع ذلك أصمت أذنها عن سماع نداء الرهبان الفرنسيس الحانقين، أطالت بقاء بمبونتسي فيها ثماني سنين أخرى وحملت مرتبه إلى 1600 دوقة (20.3000 ،يا ترى؟ دولار) في العام(46).

وواصل بمبونتسي حملته التي يدعوفيها إلى التشكك في كتابين صغيرين لم ينشرهما في حياته. أرجع في أحدهما المسمى De incantione كثيراً من الظواهر الخارقة للطبيعة كما يزعم الناس إلى مسببات طبيعية. وكان سبب تأليفه حتى طبيباً خط إليه عن علاج شاف ينطق إنه ثمرة رقى أوسحر، فأمره بيتروحتى يشك في الأمر وخط له يقول: "إن من السخف ومما يدعوإلى السخرية حتى يحتقر الإنسان ما واضح وطبيعي لكي يلجأ إلى علة غير واضحة لا يؤكد صحتها أي احتمال موثوق به"(47). وهوبوصفه مسيحيا يؤمن بالملائكة والأرواح، ولكنه بوصفه فيلسوفا يرفضها، ويقول إذا جميع العلل في عالم الله طبيعية. وهويتأثر بتدريبه الطبي فيسخر بالاعتقاد الشائع في المصادر السحرية الخفية الشافية من الأمراض ويقول إنه لوكان في مقدور الأرواح حتى تشفي أمراض الأجسام لكانت هذه الأرواح مادية أوكانت تستخدم وسائل مادية كي تستطيع حتى تؤثر في جسم مادي، ثم يمضي فيصور في سخرية الأرواح السافية تهرول غادية رائحة ومعها ما لديها من جبس، ومرهم، وحبوب(48). على أنه يعتقد حتى لبعض النباتات والحجارة قوة علاجية، ويصدق المعجزات الواردة في الكتاب المقدس، ولكنه يظن أنها كانت عمليات طبيعية، ويقول إذا الكون تسيطر عليه قوانين ثابتة منسقة، وإن المعجزات ليست إلا مظاهر غير عادية لقوى طبيعية لا نعهد نحن إلا جزءاً من قدرتها ووسائلها، والناس يعزون إلى الأرواح أوإلى الله ما لا يستطيعون إدراكه بعقولهم(49). ويصدق بمبونتسي كثيرا مما ورد في التنجيم دون حتى يرى في ذلك ما يتعارض مع هذه النظرة، نظرة العلل الطبيعية للأشياء؛ وهولا يقول إذا حياة الآدميين خاضعة لتأثير الأجرام السماوية فحسب، بل يضيف إلى ذلك حتى جميع الأنظمة البشرية، ومنها الأديان نفسها، تنشأ، وتزدهر، وتضمحل بعمل المؤثرات السماوية، ويصدق هذا أيضا في رأيه على المسيحية، ويقول إذا ثمة في تلك الأيام دلائل على حتى المسيحية آخذة في الزوال(50)؛ ثم يقول بعدئذ إنه بوصفه مسيحيا يرفض هذا كله ويراه سخفاً وهراء.

أما كتابه الأخير De Fato فيبدوأنه أكثر اتفاقا مع الحقائق الفهمية لأنه دفاع عن حرية الإرادة؛ وهويعترف بأنه هذه الحرية لا تتفق مع فهم الله بكل شيء ومعهدته بكل شيء قبل وقوعه، ولكنه يصر على اعتقاده بحرية الإنسان في نشاطه وعلى أنه لابد له حتى يفترض في الإنسان قسطا من حرية الاختيار إذا كان للإنسان شيء من التبعة الأخلاقية. وكان في رسالته عن الخلود قد عالج إمكان نجاح أي قانون أخلاّ إذا لم يستند إلى العقاب والثواب تفرضهما قوة غير بشرية. وآمن بفخر شبيه بافتخار الرواقيين حتى الفضيلة نفسها جزاء كاف للفضيلة، وليس ذلك الجزاء جنة بعد الموت(51)، ولكنه يقر بأنه لا يمكن حمل معظم الناس على مراعاة السلوك الحسن إلا بالاعتماد على الآمال والمخاوف يتلقونها من قوة غير بشرية. وهذا فيما يقول، هوالذي نادى كبار المشرعين إلى حتى يغرسوّا في نفوس الناس الإيمان بوجود حالة في المستقبل تحل محل الشرطة التي لا يخلومنها مكان، وأكثر منها اقتصادا، ويبرر، كما يبرر أفلاطون تلقين الناس الخرافات والأساطير إذا كان في مقدورها حتى تساعد على كبح جماح ما فطر عليه الآدميون من خبث(52).

"ولهذا وعدوا الصالحين بالنعيم السرمدي في الدار الآخرة، وأنذروا الصالحين بالعقاب الأبدي الذي يرعبهم أشد الرعب. والكثرة الغالبة من الناس، إذا عملوا الخير، إنما يعملونه خوفاً من العقاب الأبدي لا أملا في النعيم السرمدي، لأنا أكثر فهما بالعقاب من تلك النعم السرمدية. وإذ كان في وسع الناس جميعاً أياً كانت طبقتهم حتى يفيدوا من هذه الطريقة الأخيرة، فإن المشرع، وهويرى ميل الناس إلى الشر وينزع هوإلى الخير العام، قد نادى بأن النفس الخالدة، غير مبال في ندائه هذا بالحقيقة، وإنما يعنى بالخير والصلاح، كي يستطيع بذلك حتى يهدي الناس إلى الفضيلة(52أ).

وهويرى حتى الكثيرين من الناس يبلغون من السذاجة في العقل، والوحشية في الأخلاق درجة لابد معها من معاملتهم كما يعامل الأطفال أوالسقمى، وليس من الحكمة حتى يفهم هؤلاء العقائد الفلسفية. ويقول عن آرائه هو: " يجب ألا تنقل هذه الأمور لعامة الناس لأنهم يعجزون عن تلقي هذه الأسرار، بل إذا من واجبنا حتى نحذر من التحدث عنها إلى رجال الدين الجهلاء"(53) وهويقسم بني الإنسان إلى فلاسفة ورجال دين، ويعتقد اعتقاداً لا يصح لنا حتى نلومه عليه وهوحتى "الفلاسفة وحدهم هم آلهة الأرض، وأنهم يختلفون عن سائر الناس أيا كانت مراتبهم وأحوالهم، يقدر ما يختلف الناس الأحياء عن تلك الصور المرسومة على القماش"(54).

وكان في اللحظات التي هوفيها أكثر تواضعاً منه في غيرها يدرك ضيق مجال العقل البشري وما في الميتافيزيقيا من عبث شريف. وقد صور نفسه في سنيه الأخيرة رجلا منهوكاً هزيلا، حائرا، وشبه الفيلسوف بپروميثيوس الذي حكم عليه بأن يشد إلى صخرة وأن ينقر قلبه صقر لا ينبتر عن ذلك أبداً(55) لأنه أراد حتى يسرق النار من السماء- أي حتى يختطف الفهم الإلهية. ويقول في هذا: "إن المفكر الذي ينقب عن الأسرار الإلهية الخفية ليشبه پروتيوس Proteus ... فمحكمة التفتيش تحاكمه بتهمة الإلحاد، والجماهير تسخر منه لأنه أبله"(56). وأنهك الجدل الذي شغل كثيراً من وقته قواه وأضعف صحته، فكان ينتابه الداء في أثر الداء حتى اعتزم أخيراً حتى يموت، فأختار إلى الانتحار أشق صورة من صوره: إذا آثر حتى يموت جوعاً، فقاوم جميع حجة يراد بها حمله على العدول عن قراره وكل تهديد وجه إليه، وتغلب على القوة نفسها وأبى حتى يتناول شيئاً من الطعام أوالشراب، فلما مضت على هذا النظام الصارم سبعة أيام شعر بأنه كسب المعركة التي تقرر حقه في حتى يموت، وأن يستطيع وقتئذ حتى يتحدث وهوآمن فنطق: "إني أفارق الحياة مسروراً ولما سأله بعضهم: أنى تمضى،يا ترى؟ أجاب "إلى حيث يمضى جميع الخلائق الهالكين". ويبذل أصدقاؤه آخر جهودهم ليقنعوه بأن يتناول بعض الطعام، ولكنه أبى وفضل الموت (1525)(57). وأمر الكردنال جندساجا الذي كان تلميذاً له حتى تنقل رفاته إلى مانتوا وأن توارى في ثراها، وأقام فيها تمثالا تخليدا لذكراه، وجرى في هذا على سنة التسامح التي تسود عصر النهضة.

ولقد عمد بمبونتسي إلى التشكك الذي ظل قرنين كاملين يحطم أسس العقائد المسيحية فصاغه في صورة فلسفية. واجتمعت عوامل كثيرة لتجعل الطبقات الوسطى والعليا في أواخر القرن الخامس عشر وأوائل القرن السادس عشر "أكثر الشعوب الأوربية تشككاً"(58)، نذكر منها إخفاق الحروب الصليبية؛ انتشار الأفكار الإسلامية في العالم الغربي بتأثير الحروب الصليبية، والتجارة، والفلسفة العربية؛ وانتنطق البابوية إلى أڤنيون، وانقسامها السخيف على نفسها في عهد الانشقاق الكبير؛ وتكشف عالم وثني يوناني- روماني مليء بالحكماء والفن العظيم رغم خلوه من الكتاب المقدس ومن الكنيسة؛ وانتشار التعليم وتحرره المتزايد من السيطرة الكهنوتية؛ وفساد أخلاق رجال الدين ومنهم البابوات أنفسهم وانهماكهم في شؤون الدنيا مما يوحي بعدم إيمانهم بما يجهرون به من عقائد؛ واستخدامهم فكرة المطهر لجمع المال لأغراضهم الخاصة، ومعارضة طبقات التجار وأصحاب المال الناشئة لسيطرة رجال الكنيسة؛ وتحول الكنيسة من منظمة دينية إلى سلطة دنيوية سياسية، هذه العوامل كلها وكثير غيرها هي التي أدت إلى النتيجة السالفة الذكر.

توفي پومپوناتسي في بولونيا.


المصادر

  • ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

الهامش

  1. ^ پييتروپومپوناتسي at the Mathematics Genealogy Project

للاستزادة

  • Stefano Perfetti, ‘Pietro Pomponazzi’, in The Stanford Encyclopedia of Philosophy (Fall 2008 Edition), ed. by Edward N. Zalta.
  • Marco Sgarbi, Pietro Pomponazzi. Tra tradizione e dissenso, Firenze, Leo S. Olschki, 2010
  • Elisa Cuttini, Unità e pluralità nella tradizione europea della filosofia pratica di Aristotele. Girolamo Savonarola, Pietro Pomponazzi e Filippo Melantone, Rubbettino 2005
  • Pasquale Vitale, "Potentia dei absoluta" e libertà in Pietro Pomponazzi, "Dialegesthai" Rivista telematica di filosofia, 12/2010.

تحوي هذه الموضوعة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن من ضمن الملكية العامة.


وصلات خارجية

  • Stanford Encyclopedia of Philosophy: Pietro Pomponazzi
تاريخ النشر: 2020-06-04 17:14:02
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, Articles with hCards, Pages with citations using unsupported parameters, مقالات مأخوذة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية, Persondata templates without short description parameter, مواليد 1462, وفيات 1525, كتاب لاتينية القرن 16, أشخاص من مانتوڤا, فلاسفة إيطاليون, معلقون باللاتينية على أرسطو, خريجو جامعة پادوا, طاقم تدريس جامعة پادوا, طاقم تدريس جامعة بولونيا, فلاسفة القرن 15, فلاسفة القرن 16

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تأجير الرحم: لماذا تزدهر هذه التجارة في كولومبيا؟

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 09:16:44
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 92%

تحديد خط سير التاكسيات بمراكش يواصل إثارة غضب مهنيي القطاع

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 09:15:30
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 40%

مخلّفات الباعة المتجولين تشوه شارع “الأحباس” + صور

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 09:15:32
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 50%

نزول أمطار في توقعات طقس الجمعة 20 يناير

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 09:15:34
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 43%

دراسة تكشف أن سر ضخامة الحيتان يكمن في الجينات

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:25:17
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 58%

عام / كوريا الجنوبية تسجل أكثر من 27 ألف إصابة جديدة بكورونا

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:27:58
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 65%

انستجرام يضع ميزات جديدة للمستخدمين أبرزها "وضع هادئ".. تعرف عليها

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:22:21
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 46%

مكاسب «الدون» تتعدى المستطيل الأخضر - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:24:01
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 66%

مطالب بتشكيل لجان لوقف تدهور المجال البيئي نواحي مراكش

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 09:15:33
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 37%

انتبه لصحتك

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:25:28
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

أستراليا المفتوحة: شفيونتيك إلى ثمن النهائي بفوز ساحق

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 09:16:54
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 86%

نواب يعتصمون في البرلمان اللبناني لحين انتخاب رئيس للجمهورية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:23:11
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

تعليمات خاصة من فيريرا للاعبى الزمالك قبل مواجهة الأهلى غداً

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:22:22
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 39%

عام / "المركز الوطني للأرصاد" : رياح نشطة على محافظتي الحناكية والمهد

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:28:02
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 59%

العراق بطلا لخليجي «25» على حساب عمان

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:23:14
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

معارض "أهلا رمضان" تفتح أبوابها أمام المواطنين اليوم بالمحافظات

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:22:23
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 49%

تجربة مهرجان تمور الأحساء

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:25:32
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

كوريا الجنوبية.. أكثر من 27 ألف إصابة جديدة بكوفيد-19

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:25:21
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 70%

التسليح المنفلت في السودان!

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:23:12
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 53%

العاصمة السعودية.. وجهة لبوصلة الاهتمامات العالمية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-20 06:25:30
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية