الزاوية الدلائية

عودة للموسوعة

الزاوية الدلائية

تاريخ المغرب
العصور القديمة
أطلنط • فينيقيون • البونيقيون
الرومان • وندال • بيزنطيون
الفتح الإسلامي (681 - 789)
الأمويون • ثورات الأمازيغ
تأسيس المغرب
لفسة • إمارة سجلماسة
مملكة نكور • برغواطة
الخلافة القرطبية والفاطمية
الخلافة القرطبية • الخلافة الفاطمية
بنويفرن • مكانسة• المغراويون
السلالات الأمازيعية (1040-1554)
المرابطون • الموحدون
المرينيون • الوطاسيون
سلالات الأشراف (منذ 1509)
السعديون • العلويون

المحمية الاوروپية (1912-1956)
أزمة طنجة • مؤتمر الجزيرة الخضراء
أزمة أغادير • معاهدة فاس
الحماية الفرنسية • الحماية الإسپانية
حرب الريف • معركة أنوال
الظهير البربري • بيان الاستقلال
التاريخ المعاصر (منذ 1956)
المغرب الكبير • محمد الخامس • الحسن الثاني
حرب الرمال • انقلاب 1972
إنقلاب الصخيرات • اتفاق مدريد
المسيرة الخضراء • نزاع الصحراء الغربية
سنوات الرصاص • محمد السادس• احتجاجات 2011

الزاوية الدلائية ويعهد أتباعها بأهل الدلاء أوالدلائيون، هي زاوية مغربية، وكانت تعبير عن حركة دينية فهمية ثم حركة سياسية، تنتسب إلى قبائل صنهاجة وكان موطنهم ملوية، وانتقلوا خلال القرن الرابع عشر الهجري إلى منطقة الدلاء الواقعة غرب الأطلس المتوسط، حيث أسس أحد أحفادهم، وهوأبوبكر المجاطي، الزاوية الدلالية سنة 1566م، وانبتر فيها للعبادة والوعظ والإرشاد ونمت الزاوية وتطورت خصوصا في عهد ابنه محمد أبي بكر الذي تولى قيادة الزاوية سنة 1612م. واقتصر اهتمام الدلائيون في بداية الأمر على الجانب الفهمي والديني وحافظوا على ولائهم للدولة السعدية رغم تدهور سلطتها، فاستقطبت الزاوية الفهماء من مختلف بقاع العالم الإسلامي، ووفرت لهم سبل الاستقرار لتصبح الزاوية الدلائية البكرية مركزا رائدا بالمغرب خاصة من الناحية الفهمية، بل تجاوزت في بعض الأحيان مدينة فاس من الناحية الفهمية. وبدأ تطلعهم إلى القيادة السياسية بعد تولي محمد الحاج زعامة الزاوية في 1637م، بحيث جهز قوة عسكرية قابل بها السعديين وانتصر عليهم واقتطع منهم منطقة ملوية وتادلا، تم وجه أنظاره نحوالمناطق الشمالية وتافيلالت والقابلة الأطلسية، وبايعه أهل فاس سلطانا على المغرب. لكن سرعان ما تشتت قواتهم وتراجع نفوذهم أمام تكاثر وانفتاح عدة جبهات للصراع أمامهم. وتم تدميرها على يد الرشيد بن الشريف ونفي الدلائيين إلى فاس وتلمسان.

التسمية

لفظ الدلاء عربي من جمع دلو، أي إناء يستقى به، استخدمه بهذا المعنى مؤلفين عاشوا في الزاوية الدلائية كالحسن اليوسي ومحمد المرابط الدلائي.


المسقط الجغرافي

بسبب التخريب الذي طالها، يوجد اضطراب في تحديد مسقط الزاوية الدلائية. حيث يشير بعض المؤرخين إشارات عامة، كقولهم إنها تقع على ثلاث مراحل من فاس بين بجاناة وهسكورة وتادلة، أوأنها تقع بناحية وادي أم الربيع قريبا من تادلة. وظل الغموض سيد الموقف إلى حتى اتى محمد حجي الذي أكد حتى هناك زاويتين قديمة وحديثة لا تزال أطلالها قائمة الذات، مائلة للعيان حتى اليوم، ويعهد سكان ناحية خنيفرة الزاوية القديمة باسم «أيت بدلا» أي أهل الدلاء، وتقع الزاوية الدلائية القديمة على ربوة في سفح «جبل بوثور» بينه وبين جبل تاغوليت، وتنفجر في شرقيها شعبة أقا إيزم أي شعبة الأسد. أما الزاوية الدلائية الحديثة التي بناها السلطان محمد الحاج الدلائي فهي التي تقوم على أنقاضها زاوية آيت إسحاق الحالية، في الطريق التي تربط بين خنيفرة وقصبة تادلة.

التاريخ

الزاوية الدلائية. لقراءة الكتاب، اضغط على الصورة.

تم تأسيسها في الثلث الأخير من القرن العاشر الهجري، حوالي عام 974 هـ/ 1566م. على يد أبوبكر الدلائي بإشارة من شيخه أبوعمروالقسطلي، لذلك تدعى أيضا بالزاوية البكرية، نسبة إلى اسم مؤسسها.

عمل مؤسسها في البداية على إطعام الطعام على نحوما يعمله شيخه القسطلي بمراكش، حتى ذاع صيتها، وتزايد قاصدوها مما دفع مؤسسها إلى الإجتهاد، فعمل الشيخ أبوبكر الدلائي على تشييد المباني حول هذا المسجد الذي أسسه، وحفر العيون وأجرى ماءها، تووسع الأودية، واقتنى الرباع في غالب البلاد وحبسها على الطلبة والضعفاء والمساكين. وتحولت إلى جامعة فهمية ضخمة احتضنت خلال القرن 16 م أكثر من 5000 عالم في مختلف المجالات من فقه وحديث ومنطق وجبر وكمياء.

توسط مؤسسها أبوبكر الدلائي في إنقاد مولاي علي الشريف جد السلاطين العلويين الفلاليين من السجن الذي أودعه فيه أبوحسون السملالي حاكم سوس بعدما نقض أهل تافيلالت بيعته. وجعل أبوبكر الدلائي أهل الغرب ينتظمون تحت لواء المجاهد العياشي لقتال النصارى بعدما وصفه في رسالة لهم بأنه أي العياش " قبس نور النبوة".

وعند موت أبوبكر خلفه ابنه محمد في رياستها، فسلك نهج أبيه في رعاية شؤون الدين بهذه المنطقة، وجعل منها قبلة للفهماء والطلبة. وقام بتقوية نفوذ الزّاوية حتّى جنوب الأطلس الكبير. وقد عاصر زمانه عدد من أقطاب الفهم ، كالمقرّي، الذي أقام بالزاوية الدلائية ردحا من الزمن، وتتلمذ على شيوخها ورجالها.

بيعة السلطان الدلائي

بعد وفات محمد سنة 1046 هـ /1637م، خلفه ابنه محمد الحاج، الذي يعتبر أبرز رؤساء الزّاوية، ففي عهده امتدّت سلطة الدلاّئيّين إلى فاس ومكناس. ولم يكن الدلائيون طلاب سلطة، غير حتى استغاثة أهل فاس والغرب وباقي قبائل المغرب بهم لتأمين البلاد هوما دفعم لقبول بيعة القبائل لمحمد الحاج الدلائي الذي نصب سلطانا على المغرب. وانتصر على محمد العياشي، بعد حتى لجأ بعض الأندلسيين الفارين من العياشي إلى الزاوية الدلائية، وقد حاول الدلائيون حتى يشفعوا للفارين من الجالية الأندلسية عند محمد العياشي، الذي حاربهم بعد اتهامه لهم بالخيانة والتقاعس في محاربة الإسبان. ولم يقبل العياشي فيهم شفاعة، ويبدوان الدلائيون لم يتعودوا حتى ترد شفاعتهم. فأعرب الدلائيون الحرب عليه، وسيطر بذلك محمد الحاج على "سلا". وخلال فترة حكمه كان العلويّون يحاولون بسط سيطرتهم على بلاد المغرب، فاتّفق الدلائيون مع العلويون على إقامة حدود فاصلة بينهما تمثّل مناطق نفوذهما، فالمناطق ما بين الصّحراء وجبل العياشي للعلويّين وما وراء الأطلس الكبير للدّلاّئيّين. لكن تمرّد سكان فاس على عامل الدلاّئيّين واستغاثتهم بالمولى محمد بن الشريف، عاد بالنزاع واشتبك الدلائيين بالعلويين، فهزمهم محمّد الحاج الدلائي.

أقام الدلائيين علاقات مع الدول الأوروبية كفرنسا وإنجلترا وهولندا، فأبرم الدلائيون مع هذه الأطراف عدة معاهدات تجارية، بالإضافة إلى عقد معاهدات سلم وصلح. ومن بين تلك الاتصالات المفاوضات التي أجراها محمد فنيش برفقة إبراهيم معنينومع هولاندا سنة 1659م لصالح الزاوية الدلائية من أجل ضمان سلامة بحارها وتجارها.

سقوط الزاوية

وما حتى تولّي المولى الرشيد العرش العلوي عام 1076هـ، اشتبك مع الدلائيين في معارك متوالية حتّى انتصر عليهم في معركة بطن الرمان واحتل زاويتهم عام 1079 هـ / 1668م وعفا عن سكّانها ومنهم محمّد الحاج الذي ارتحل إلى فاس ومنها إلى تلمسان التي توفي بها عام 1082هـ ودفن بضريح سيدي السنوسي وانتهت به عصر الزاوية الدلائية.

ويذكر الناصري حتى السلطان إسماعيل عند تجميعه جيش عبيد البخاري أنزل عبيد تامسنا بزاوية أهل الدلاء.


الإشعاع الثقافي

تعد الزاوية الدلائية من أبرز الزوايا في المغرب ظلت قبلة الفهماء في وقتها، وكان دورها حاسم في الحفاظ على الفهم المغربي متوهجا رغم الأزمات التي عمت البلاد، وكان توجهها ثقافيا أكثر من ما صوفيا، وقد كان عنصر الموسوعية حاضرا بقوة في منهج التدريس، بحيث تم الجمع بين علوم الموضوع وعلوم الحال، وتم الهجريز بالأساس على الرياضيات والفلك والهندسة والطب والمنطق والتاريخ، إضافة إلى علوم الشرع والأدب، فتخرج منها عدد كبير من الفهماء، أمثال أحمد بن يعقوب الولالي وعلى رأسهم الحسن اليوسي، الذي قضى ما يزيد عن عشرين سنة في الزاوية الدلائية تلميذا ثم مدرسا بعد ذلك.

ومن مسببات إشعاعها الفهمي، هدوء الزاوية وبعدها عن ضجيج الإضطرابات السياسية الحادة التي كانت تعاني منها باقي حواضر المغرب في تلك الفترة. كما وفرت الزاوية المأكل والمسكن للطلبة، حيث كانت تحتوي على 1400 مسكن للطلبة، والتي لم تكن تستوعب وتكفي جميع الطلبة.

وكان لكرم رؤساء الزاوية الدلائية واعتنائهم بطلاب الفهم والضيوف، سبب في جلب عددا من الأساتذة من مختلف أنحاء المغرب. وعزز مكانتها وجود مخطة فهمية ضخمة، بلغ عددها أكثر من عشرة آلاف سفر.

ويعترف محمد بن الشريف العلوي وهوأحد مؤسسي الدولة العلوية، في رسالة إلى محمد الحاج الدلائي بالمكانة الفهمية والأدبية لزاوية خصومه:

«لم يعهدكم أهل المغرب إلا بإطعام قصاع العصائد، وهجوِ بعضكم لبعض بما لا يسمع من بشيع القصائد، أما العلوم فقد أقررنا لكم فيها إنصافا بالتسليم، لوقصدتم بها العمل وأجرَ التعليم.»

واصل الاشعاع الثقافي للزاوية حتى بعد خرابها ودمارها على يد الرشيد بن الشريف. فأدرك الفهماء الدلائيون منزلة ورفيعة في العاصمة فاس، وزاحموا فهماءها على منابر التدريس والخطابة في المساجد والمدارس إلى حتى تصدروا هذا الميدان، فتولى كثير من الفقهاء الدلائيين خطة القضاء والإفتاء في فاس ومكناس وتارودانت، ودَرَّسَ فهماؤها في هذه المدن وفي غيرها كمراكش، وتتلمذ لهم كثير من الناس من جميع الطبقات، حتى الأمراء العلويون مثل محمد العالم بن السلطان إسماعيل، وعبد السلام بن السلطان محمد بن عبد الله.

استمرار اشعاع الزاوية بعد خرابها

خلال مخاض الدولة المركزية العلوية التي حاولَ المولى إسماعيل وأخوه المولى الرشيد، من قبله، بناءها على أنقاض الزاوية الدلائية التي تميزت سلطتها بالطابع المعهدي الديني والفهمي، فكانت إجراءات العلويين مثيرة، خصوصا بالنسبة لفهماء الزاوية الدلائية الذين حاولت السلطة الجديدة استيعابهم تحت المراقبة بنقلهم إلى مدينة فاس.

ورسم زوال هذه الزاوية طريقا ازدهر فيه أدب المأساة، أبرز وأشهر من ألف في ذلك هوكبير فقهاء الدلائيين الحسن اليوسي، حيث نظم سنة 1078 هـ «القصيدة الرائية في رثاء الزاوية الدلائية» في 162 بيتا من بحر الطويل، يتأسف فيها لمصير الزاوية الدلائية. فكان لهذه القصيدة صدى في العصر عند أبناء الزاوية، إذ لم يمض غير وقت قصير حتى تصدى لها عالمان دلائيان بالشرح في مجلد كامل، وهما محمد الشاذلي ومحمد البكري.

كما ألف المؤرخ والفقيه والأديب محمد المسناوي الدلائي "مقامة" أدبية تصف رحلة خيالية إلى أطلال الزاوية الدلائية عناونها «"المقامة الفكرية في محاسن الزاوية البكرية"». رغم انه هاجر الزاوية وهوابن سبع سنين عند خرابها.

واستمرت الزاوية الدلائية موجودة في مخيلة أدباء لم يَرَوْها، ولا عاشوا في أكنافها، مثل الأديب المؤرخ محمد الإفراني الذي أشاد بها وبرجالها".

المصادر

  1. ^ ثورة أهالي فاس على الزاوية الدلائية المساء، تاريخ الولوج 20 يونيو2013
  2. ^ الزاوية الدلائية ودورها في إثراء الحركة الأدبية فهم وعمران، شريف الهداية - إسماعيل إيت عبد الرفيع
  3. ^ اهتمام المقري بالأدب المغربي وتاريخه - "الروضة والأزهار" نموذجان عبد الجواد السقاط العدد 297 شوال-ذوالقعدة-ذوالحجة 1413/ أبريل-ماي-يونيو1993
  4. ^ الزاوية الدلائية ودورها الديني والفهمي والسياسي للدكتور محمد حجي، المطبعة الوطنية 1384 هـ / 1964م، ص: 109.
  5. ^ محمد بن سعيد المرغيثي ميثاق الرابطة - ذ.جمال بامي، تاريخ الولوج 16 يناير 2014
  6. ^ "الزاوية الدلائية"، ص : 275.
  7. ^ الاستقصا 7/17
  8. ^ الزاوية الدلائية ودورها في إثراء الحركة الأدبية، الرابطة ، تاريخ الولوج 1 مارس 2014
  9. ^ الإفــــراني مثقف ضد التيار
  10. ^ "شجرة النور الزكية" مرجع سابق ص 328-329.
  11. ^ "المقامة الفكرية في محاسن الزاوية البكرية" مخطوط بالخزانة الحسنية بالرباط تحت رقم 3907 ضمن المجموع الأول.

المراجع

  • الزاوية الدلائية ودورها الديني والفهمي والسياسي، تأليف ذ. محمد حجي، طبعة ثانية موسعة ومنقحة، النشر 1409 هـ - 1988م، عدد الصفحات 360.

وصلات خارجية

  • الزاوية الدلائية ودورها الديني والفهمي والسياسي. تأليف ذ. محمد حجي
تاريخ النشر: 2020-06-04 17:29:37
التصنيفات: Portal templates with redlinked portals, تاريخ المغرب, طرق صوفية, الزاوية الدلائية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

السلطان هيثم فى مصر.. أبرز الزيارات التى أجراها "قابوس" لمصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:49
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

تزوجت محمود المليجى واكتشفها فؤاد المهندس.. كواليس حياة سناء يونس

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:42
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 57%

منتخب مصر يفوز ببطولة كأس العرب للكرة الشاطئية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:22
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 57%

سامية سامي: أسعار الحج السياحي انخفضت مقارنة بالعام الماضي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:17
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

الصين تبلغ اليابان «استياءها الشديد» من بيان مجموعة السبع

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:23
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 54%

سوسييداد يفسد احتفالات البطل برشلونة ويهزمه في كامب نو

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:25
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 68%

تعرف على موعد قطارات المنصورة الزقازيق وسعر تذكرة القطار

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:38
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 65%

كلوب: ليفربول لم يكن جيدا للتواجد فى المربع الذهبى بالدورى الإنجليزى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:23
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 55%

تمريرة حاسمة لعلي العابدي في "الليغ 2"

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:20
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 69%

وسط غياب الفنانين.. انتهاء عزاء محمد الأدندانى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:39
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 60%

الوج السعودي يسقط صفقة بلبوز مع النادي البنزرتي

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:27
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 54%

جومانا مراد: وأنا صغيرة كنت بحلم أني ممثلة مشهورة وليا مستقبل

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:44
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 68%

السيطرة على حريق شب داخل أتيليه فى إيتاى البارود بالبحيرة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:35
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 54%

إصابة 4 أشخاص فى حادث على كوبرى جلبانة بالقنطرة شرق بالإسماعيلية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:32
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 70%

سعر الدولار اليوم السبت 20 مايو خلال التعاملات المسائية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:54
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 61%

الغش وتسريب الامتحانات.. مشكلة تربوية وأمنية تتطلب حلولًا جذرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:40
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 58%

الراقصة جوهرة بعوامة بحر على بوستر فيلم "شوجر دادي"

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:43
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

قمة جدة| كيف ساهمت فى دعم إنهاء أزمات المنطقة؟.. خبراء يجيبون

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:46
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

رفع 940 طن من المخلفات ونواتج التطهير على الطريق العمومي بالدقهلية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:33
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 64%

حبس 3 متهمين ضبط بحوزتهم مواد مخدرة في المطرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:36
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

الأهلى يعبر صاحب الأرض ويتأهل لنصف نهائى الدورى الإفريقى لكرة السلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-21 00:21:25
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 58%

تحميل تطبيق المنصة العربية