عطارد
كوكب عطارد الأقرب للشمس
| |||||||||||||
التسميات | |||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الصفات | Mercurian | ||||||||||||
السمات المدارية | |||||||||||||
حقبة ج2000 | |||||||||||||
Aphelion | 69,816,927 km 0.46669733 AU |
||||||||||||
Perihelion | 46,001,210 km 0.30749909 AU |
||||||||||||
Semi-major axis |
57,909,068 km 0.38709821 AU |
||||||||||||
Eccentricity | 0.205630294 | ||||||||||||
Orbital period |
87.969 098 d (0.240846264 a) |
||||||||||||
Synodic period |
115.88 d | ||||||||||||
Average orbital speed
|
47.87 km/s | ||||||||||||
Mean anomaly |
174.795884° | ||||||||||||
Inclination | 7.005015818° 3.38° to Sun’s equator |
||||||||||||
Longitude of ascending node |
48.330541° | ||||||||||||
Argument of perihelion |
29.124279° | ||||||||||||
Known satellites | None | ||||||||||||
السمات الطبيعية | |||||||||||||
نصف القطر المتوسط |
2439.7 ± 1.0 km 0.3829 Earths |
||||||||||||
Mean radius |
2439.7 ± 1.0 km 0.3829 Earths |
||||||||||||
Flattening | < 0.0006 | ||||||||||||
Surface area |
7.48×107 km² 0.108 Earths |
||||||||||||
Volume | 6.083×1010 km³ 0.054 Earths |
||||||||||||
Mass | 3.3022×1023 kg 0.055 Earths |
||||||||||||
Mean density
|
5.427 g/cm³ | ||||||||||||
Surface gravity |
3.7 m/s² 0.38 g |
||||||||||||
Escape velocity |
4.25 km/s | ||||||||||||
Sidereal rotation period
|
58.646 day (58 d 15.5 h) | ||||||||||||
Equatorial rotation velocity |
10.892 km/h | ||||||||||||
Axial tilt |
0.01° | ||||||||||||
North pole right ascension
|
18 h 44 min 2 s 281.01° |
||||||||||||
North pole declination
|
61.45° | ||||||||||||
Albedo | 0.119 (bond) 0.106 (geom.) |
||||||||||||
| |||||||||||||
Apparent magnitude |
up to -1.9 | ||||||||||||
القطر الزاوي |
4.5" — 13" | ||||||||||||
Atmosphere | |||||||||||||
Surface pressure
|
trace | ||||||||||||
Composition by volume |
[بحاجة لمصدر] 31.7% Potassium 24.9% Sodium 9.5% Atomic Oxygen 7.0% Argon 5.9% Helium 5.6% Molecular Oxygen 5.2% Nitrogen 3.6% Carbon dioxide 3.4% Water 3.2% Hydrogen |
||||||||||||
عطارد هوأصغر كواكب مجموعتنا الشمسية وأقربها إلى الشمس، يبلغ قطره حوالي 4880 وقع وكتلته 0.055 من كتلة الارض. أما جاذبيته فهي بمقدار 0.387 من جاذبية الأرض.
على الرغم من حتى كوكب عطارد هوالكوكب الأقرب إلى الشمس؛ فإنه ليس الكوكب الأكثر حرارة؛ إذ ترتفع درجات الحرارة إلى أكثر من 500 درجة مئوية على سطح كوكب الزُّهرة بعمل الدفيئة الزجاجية التي تُعزى إلى الغلاف الجوي الكثيف المحيط بكوكب الزُّهرة، في حين تصل درجة حرارة عطارد عند خط الاستواء إلى 465 درجة مئوية لدى عبوره نقطة الحضيض، أما في ليل عطارد فتهبط درجات الحرارة إلى ما دون 160 درجة مئوية تحت الصفر.
يتكوَّن عطارد أساساً من الحديد والنيكل، وتبلغ كثافته 5.44 جرام/سم3، وهي أعلى كثافة من كواكب المجموعة الشمسية، باستثناء كوكب الأرض. تغطي سطحه صخور ال[سيليكات] المليئة بالفوهات الناجمة عن القصف النيزكي للكوكب في غضون الأربعة آلاف مليون سنة الماضية، ويظهر في الشكل توضيحاً لقصف نيزكي للكوكب.
لايحيط بكوكب عطارد غلاف جوي، لذا تظل التشوُّهات السطحية ماثلة عليه من دون تغيير، وقد استغل المخترع الكبير توماس إديسون الكسوف الكلي للشمس الذي وقع في الغرب الأوسط الأمريكي عام 1878 لفهم إذا ما كان هناك كوكب بين الشمس وعطارد، إلا حتى محاولته باءت بالإخفاق لعدم وجود مثل هذا الكوكب.
إن من يقف على سطح عطارد يُلاحِظُ حتى السماء مظلمة على الرغم من إشعاع الشمس على سطحه، وتُعزى هذه الظاهرة إلى افتقاره إلى غلاف جوي. يقع عطارد على مسافة وسطية من الشمس تقدر بنحو57.9 مليون كيلومتر، لكنه يقترب من الشمس إلى مسافة أصغرية تساوي 45.9 مليون كيلومتر، ويبتعد عنها حتى مسافة أعظمية تعادل 69.8 مليون كيلومتر. يميل مستوى مدار عطارد حول الشمس على مستوى مدار الأرض حول الشمس بزاوية تكافىء سبع درجات، ويدور حول محوره مرة واحدة جميع 58.646 يوماً أرضياً، ويدور حول الشمس مرة واحدة جميع 87.969 يوماً أرضياً.
يؤثر مجال الجذب الثنطقي للشمس تأثيراً كبيراً في حركة عطارد، ولهذه الظاهرة أثر كبير في تطوير نظرية النسبية العامة لأينشتاين؛ وقد لاحظ الفلكيون بتطبيق قوانين نيوتن منذ القرن التاسع عشر حتى حركة نقطة الحضيض لعطارد حول الشمس تتناقض مع الأرصاد المُلاحظة بانزياح قدره 43 ثانية قوسية في جميع قرن، ومعلوم حتى نقطة الحضيض لأي كوكب هي أقرب نقطة للكوكب من الشمس، وتم حل هذا التناقض حلاً تاماً في العام 1915 عندما ظهرت نظرية النسبية العامة إذ تنبأت هذه النظرية بالانزياح المشار إليه بدقة تدعوإلى الدهشة.
البعد عن الشمس
في المتوسّط، يبعد كوكب عطارد مساقة تقدّر بـ 58 مليون كم عن الشمس، ونظراً لدورانه الإهليجي حول الشمس، فيتقلّص نصف قطر دوران كوكب عطارد إلى 46 مليون كم في أقرب نقطة من الشمس، ويزداد نصف قطر دوران الكوكب إلى 69.8 كم في أبعد نقطة من الشمس. ولمسقطه هذا ميزة تجعل منه أحد كوكبين ثانيهما الزهرة، تنطبق عليهما ظاهرة العبور، وذلك حين يتوسطان الشمس والأرض.
الوقت والدوران
تستغرق دورته حول الشمس 88 يوما أرضيا وهي نفس المدة التي يدور بها حول نفسه; لذلكقد يكون النهار فيه 44 يوما حيث تبلغ درجة حرارة سطحه 370 في تلك المدة، أما في الليل الذي تدوم مدته 44 يوما أيضا، فإن درجة الحرارة تهبط إلى 150 درجة مئوية تحت الصفر.
الحياة فوق عطارد
نظرا للظروف المناخية الصعبة وعدم توفر المياه على سطح الكوكب، فمن المحال ان تتطور الحياة كما نعهدها على سطحه بأي شكل من الأشكال.
جيولوجيا السطح
يشابه سطح كوكب عطارد إلى حد كبير سطح القمر من حيث فوهات البراكين البارزة وسلاسل الجبال وأحيانا السهول الواسعة. وهومغطى بمادة السيليكون المعدنية. وحديثا اكتشف وجود مجال مغناطيسي حول الكوكب أضعف من المجال المغناطيسي للأرض، مما أوحى للفهماء ان باطن الكوكب شبيه بباطن كوكب الارض المتكون من الصخور المنصهرة والمواد الثقيلة.
ظهر تضاريس سطح عطارد أشبه مايمكن بتضاريس سطح القمر. فكلاهما يكتسي بطبقة رقيقة من غبار السليكات الناعم الذي يعكس 6% من ضوء الشمس، الذي يصل إليه، وهوالمقدار نفسه الذي يعكسه القمر. وتمتد على سطح عطارد سهول عريضة منبسطة، تتخللها جروف صخرية شديدة الانحدار، وكثير من الفوهات مثل تلك التي على سطح القمر. ويعتقد كثير من فهماء الفلك حتى تلك الفوهات الفائرة تَكوَّنت بعمل النيازك التي تهوي بسرعة فائقة وترتطم بسطح الكوكب. وحيث إذا الغلاف الجوي المحيط بعطارد خفيف جداً، فإنه لايستطيع التقليل من سرعة اندفاع النيازك نحوالسطح. كما حتى الحرارة الضئيلة الناشئة عن الاحتكاك لاتستطيع إحراقها.
وعلى الرغم من تشابه تضاريس سطح عطارد مع سطح القمر، فإن كثيراً من الفهماء يظنون حتى باطن عطارد يشبه إلى حد كبير باطن الأرض. فقد أدى اكتشاف وجود مجال مغنطيسي حول عطارد إلى اعتقاد بعض الفهماء حتى عطارد له قلب كبير من الحديد المنصهر بالإضافة إلى معادن ثقيلة أخرى مثله في ذلك مثل الأرض.
وكوكب عطارد جاف شديد الحرارة، لايوجد حوله هواء. وتبلغ شدة أشعة الشمس التي تسقط على عطارد سبعة أمثال الأشعة التي تسقط على الأرض. وتظهر الشمس كبيرة في سماء عطارد، فتبدومساحتها أكبر من ضعف مساحة الشمس التي نراها من الأرض بنسبة 5: 2. كما أنه لاتوجد في جوعطارد غازات كافية لامتصاص جزء من حرارة وضوء الشمس؛ ولذلك ترتفع درجة حرارة الكوكب إلى 427°م أثناء النهار، وتنخفض إلى -173°م تحت الصفر أثناء الليل. ونظراً لعدم وجود غلاف جوي يُذكر، فإن سماء عطارد تبدوسوداء، وتُرَى فيها النجوم أثناء النهار.
ويتكون الغلاف الجوي لعطارد من كميات صغيرة من غازات الهيليوم والهيدروجين والنيون. وتوجد أيضاً آثار ضئيلة من غازات ثاني أكسيد الكربون والكريبتون والزينون. وهذا الغلاف من الرقة بمكان، حتى حتى أعلى قيمة للضغط الجوي على سطح عطارد لاتتجاوز 0,000,000,000,002كجم (جزءين من مليون مليون جزء من الـكيلوجرام) على السنتيمتر المربع. قارن ذلك بالضغط الجوي على سطح الأرض الذي يبلغ كيلوجرام على السنتيمتر المربع. (الضغط الجوي هوالقوة المؤثرة على وحدة المساحات من السطح نتيجة لوزن الغازات الموجودة في الجو).
ونظراً لشدة الحرارة وانعدام الأكسجين على سطح عطارد، فإن نباتات وحيوانات الأرض لايمكن حتى تعيش على عطارد. ويشك الفهماء في وجود أي نوع من الحياة على الكوكب.
الكتلة والكثافة
تقل كثافة مادة عطارد قليلاً عن كثافة مادة الأرض. انظر: الكثافة. ويعني ذلك حتى بترة من عطارد تزن تقريباً مثل بترة مماثلة لها في الحجم من الأرض. ولكن نظراً لصغر حجم عطارد فإن كتلته تقل كثيراً عن كتلة الأرض
وصغر كتلة عطارد يجعل قوة جاذبيته على سطحه حوالي ثلث قوة الجاذبية الأرضية. فالجسم الذي يزن 45 كجم على سطح الأرض لايزيد وزنه على 17 كجم على سطح عطارد.
تأثير الأحواض وفوهات البراكين
الأراضي المنبسطة
ظروف السطح "الغلاف الجوي" (إكزوسفير)
الغلاف المغناطسيسي
المدار والدوران
المدار
تحرك عطارد في الفضاء حول الشمس في مسار بيضي، ويكون على بعد 46 مليون كم من الشمس عندماقد يكون أقرب مايمكن منها. وتزيد هذه المسافة على 69,8 مليون كم عندماقد يكون عطارد أبعد مايمكن عن الشمس. وأقل مسافة يقترب فيها من الأرض تساوي 91,7 مليون كم.
وعطارد أسرع الكواكب من حيث الدوران حول الشمس، ومن ثَمْ أطلق عليه الرومانيون القدماء هذا الاسم تيمناً باسم أسرع رسلهم إلى آلهتهم. وينطلق عطارد في مداره بسرعة متوسطها 48كم في الثانية ليُكمل دورته حول الشمس جميع 88 يوماً أرضيًا، في حين تُتم الأرض دورتها حول الشمس جميع 365 يومًا أوسنة أرضية واحدة.
الدوران
في الوقت الذي ينطلق فيه عطارد سابحاً في الفضاء حول الشمس، فإنه يدور حول محوره، وهوخط وهمي يمر بمركزه. ويدور عطارد حول محوره جميع 59 يوماً أرضياً تقريبًا. ويعتبر من أبطأ الكواكب في سرعة الدوران حول محوره. ولايوجد أبطأ منه في ذلك سوى كوكب الزهرة. ونظراً لسرعة دوران عطارد حول الشمس، وبطء دورانه حول محوره فإن الفترة التي تمضي بين شروق الشمس مرتين متتاليتين على سطح عطارد، وهواليوم العطاردي، تبلغ 176 يوماً أرضيًا.
وحتى عام 1965 كان الفلكيون يعتقدون حتى عطارد يدور حول محوره مرة جميع 88 يوماً أرضياً، أي نفس الزمن الذي يستغرقه الكوكب في دورته حول الشمس. ولوكان هذا سليماً لظلت الشمس ثابتة لاتتحرك في سماء عطارد، ولظل أحد وجهيه في لقاءة الشمس دائماً (نهار سرمدي) ولبات الوجه الآخر في ظلام دامس إلى الأبد (ليل سرمدي).
وفي عام 1965 أطلق الفلكيون أشعة رادار إلى عطارد واستقبلوها عند ارتدادها من سطحه. ووجدوا اختلافاً واضحاً بين أشعة الرادار المرتدة عن وجهي الكوكب. وبدراسة الفرق بين الأشعة المرتدة عن الوجهين أمكن قياس سرعة تحرك الوجهين، ومن ثم الفترة الحقيقية لدورانه حول محوره. وفترة الدوران ذات الـ 59 يومًا. تعادل ثلثي العام العطاردي الذي يتكون من 88 يومًا.
أوجه عطارد
بعد مشاهدة عطارد من خلال التلسكوب، لوحظ حتى هناك تغيُّرات تطرأ على شكله وحجمه. ويطلق على تلك التغيُّرات الظاهرية اسم الأوجه (الأطوار). وهي تشبه التغيُّرات التي تطرأ على وجه القمر خلال العام القمري، حيث تنشأ عن تغيُّر الأجزاء المضاءة من وجه عطارد عندما نرصده من الأرض في أوقات مختلفة.
يحدث أثناء دوران عطارد والأرض حول الشمس حتى يقعا على جانبين مختلفين من الشمس مرة جميع 116 يوماً. وعندما يحدث ذلك، وتقع الأرض على جانب، ويقع عطارد على الجانب الآخر من الشمس، فإننا نرى معظم الوجه المضيء منه، ويظهر لنا عطارد عندئذ قرصًا مستديرًا ساطع الضوء. وحدثا اقترب عطارد من الأرض أثناء دورانها حول الشمس، تبدأ أجزاء من وجهه المضيء في الاختفاء تدريجياً، وبعد 36 يوماً لانرى سوى نصف الوجه المضيء. وبعد 22 يوماً أخرى يصل عطارد إلى نفس الجهة من الشمس التي توجد بها الأرض، ويصبح أقرب مايمكن منها، وعندئذ لانرى من وجهه المضيء سوى شريط ضيق. ثم تبدأ مساحة الجزء المضيء من عطارد ـ كما تُرى في الأرض ـ في التزايد تدريجياً مرة أخرى بعد مروره أمام الشمس مبتعدًا عن الأرض.
وعندما يقع عطارد على الجانب نفسه من الشمس حيث الأرضقد يكون وجهه المظلم هوالذي يقابل الأرض وتصعب رؤيته في هذه الحالة. ونظراً لأن عطارد والأرض يدوران حول الشمس بزوايا مختلفة؛ فإن عطارد لايمر بين الشمس والأرض مباشرة إلا على فترات متباعدة تتراوح بين ثلاثة أعوام وثلاثة عشر عامًا، وعندما يحدث ذلك يُنطق إذا عطارد في طور العبور. وعندئذ يمكن رصده بقعة سوداء صغيرة تتحرك عبر قرص الشمس المتوهج.
تناغم مدار الالتفاف
Advance of perihelion
النظام الإحداثي
الرصد
دراسات
الفلكيون القدامى
الأبحاث عن طريق التلسكوبات الأرضية
الأبحاث بواسطة المسبار
مارينر 10
أُطْلِقَتْ المركبة مارينرعشرة صوب كوكب عطارد في ثلاثة نوفمبر 1973، واقتربت المركبة ثلاث مرات منه وذلك في مارس وسبتمبر 1974 وسبتمبر من عام 1975، التقطت المركبة بعض الصور للقمر وكوكب الزُّهرة قبل حتى تصوِّر كوكب عطارد وتدرسه عن كثب.
دخلت مارينر ـعشرة التاريخ بوصفها أول مركبة فضائية تتمكن من دراسة كوكبين من كواكب الشمس في رحلة واحدة. فقد تمكنت من تصوير كوكب الزهرة وإجراء تجارب فهمية عليه وهي في طريقها إلى عطارد. وقد تأثرت المركبة الفضائية بقوة جاذبية كوكب الزهرة أثناء مرورها بالقرب منه، مما جعلها تزيد من سرعتها لتصل إلى عطارد في زمن أقصر، مع استهلاك وقود أقل مما يلزمها لوأنها انطلقت من الأرض مباشرة إلى عطارد دون المرور بالزهرة.
مسنجر
ماسنجر، هومسبار فضاء أمريكي يزن 485-كيلوجرام (1067 رطل) في مدار كوكب عطارد. أطلقتها ناسا في أغسطس 2004 لدراسة الهجريب الكيميائي، جيولوجيا والمجال المغناطيسي لعطارد.
مرت سفينة الفضاء ماسنجر خلال رحلتها بكوكب عطارد يوم 14 يناير 2008 مما جعلها أول سفينة تزور هذا الكوكب في قرابة 33عاما. يفترض أن تكتشف وتلتقط صورا عن قرب لتضاريس عطارد. وقبل حتى تبدأ الدوران حول المدار عام 2011،سيقوم المسبار بثلاث رحلات مارا بالكوكب الصغير، محلقا على ازدياد 124 ميل فوق سطحه الصخرى الملئ بالفوهات البركانية بسرعة 15 ألف ميل في الساعة. ستجمع كاميرات ميسنجر وغيرها من الادوات المتطورة ذات التكنولوجيا الفائقة أكثر من 1200 صورة وتسجل ملاحظات اضافية خلال مرورها العابر به في يناير 2008، وستقوم بأول قياسات عن قرب منذ مرور سفينة الفضاء (مارينر) العابر والثالث والأخير يوم 16 مارس عام 1975.
BepiColombo
في الثقافة
معرض الصور
صور نشرتها ناسا في 14 أبريل 2011 لسطح كوكب المريخ. الصور التقطتها مركبة الفضاء مسنجر. تم التقاط 364 صورة لعطارد تم ارسالها للأرض، في نهاية المهمة والتي يعتقد أنها ستكون في نهاية العام الحالي 2011، يفترض أن تلتقط المركبة 75.000 صورة.
صورة قريبة سطح عطارد التقطتها مركبة الفضاء مسنجر نشرتها ناسا في 14 أبريل 2011
صورة قريبة سطح عطارد التقطتها مركبة الفضاء مسنجر نشرتها ناسا في 14 أبريل 2011
صورة قريبة سطح عطارد التقطتها مركبة الفضاء مسنجر نشرتها ناسا في 14 أبريل 2011
صورة قريبة سطح عطارد التقطتها مركبة الفضاء مسنجر نشرتها ناسا في 14 أبريل 2011
صورة قريبة سطح عطارد التقطتها مركبة الفضاء مسنجر نشرتها ناسا في 14 أبريل 2011
The bright pockmark in the upper half of the image is a 50-mile-wide crater called Debussy. (Craters on Mercury are named after artists, musicians and writers.)
صورة قريبة سطح عطارد التقطتها مركبة الفضاء مسنجر نشرتها ناسا في 14 أبريل 2011
انظر أيضا
- عطارد في فهم الفلك
- عطارد في الأدب
- Marinerعشرة space probe to Mercury
- استعمار عطارد
- Exploration of Mercury
الهوامش
- Pluto was once considered the smallest planet, but as of 2006 it is classified as a dwarf planet.
- Some sources precede the cuneiform transcription with "MUL". "MUL" is a cuneiform sign that was used in the Sumerian language to designate a star or planet, but it is not considered part of the actual name. The "4" is a reference number in the Sumero-Akkadian transliteration system to designate which of several syllables a certain cuneiform sign is most likely designating.
المصادر
- ^ Williams, Dr. David R. (September 1, 2004). "Mercury Fact Sheet". NASA. Retrieved 2007-10-12.
- ^ JPL HORIZONS System
- ^ NASA: Solar System Exploration: Planets: Mercury: Facts & Figures
- ^ Seidelmann, P. Kenneth (2007). "Report of the IAU/IAGWorking Group on cartographic coordinates and rotational elements: 2006". Celestial Mechanics and Dynamical Astronomy. 90: 155–180. doi:10.1007/s10569-007-9072-y. Retrieved 2007-08-28. Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ "عطارد". الموسوعة العربية، فايز فوق العادة. Retrieved 2011-04-15.
- ^ "عطارد". الموسوعة المعهدية الكاملة. Retrieved 2011-04-15.
- ^ سفينة فضاء ناسا (ميسنجر) تمر بكوكب عطارد خلال رحلتها
- ^ In NASA’s Lens, Mercury Comes Into Focus، نيويورك تايمز
وصلات خارجية
هذه الموضوعة تحتوي على حروف خاصة. بدون دعم العرض المناصب، فقد ترى علامات استفهام، مربعات، أورموز أخرى. |
- Media related to Mercury (planet) at Wikimedia Commons
- Atlas of Mercury—NASA
- Gazeteer of Planetary Nomenclature - Mercury (USGS)
- SolarViews.com—Mercury
- Astronomy Cast: Mercury
- Geody Mercury World’s search engine that supports NASA World Wind, Celestia, and other applications.
- A Day On Mercury flash animation
- Mercury articles in Planetary Science Research Discoveries
- ‘BepiColombo’, ESA’s Mercury Mission
- ‘Messenger’, NASA’s Mercury Mission