تحديد الهوية بموجات الراديو

عودة للموسوعة

تحديد الهوية بموجات الراديو

رقاقة RFID، إلى جانب حبة من الأرز. وتتفاعل رقائق تحتوي على جهاز لاسلكي التي تنبعث ترميز رقم تعريف عندما استفسر عن طريق جهاز القارئ. أدرج هذا النوع صغير في المنتجات الاستهلاكية ، وغرسها حتى في الحيوانات الأليفة، للتعهد عليها.
شريحة تحديد الهوية باستخدام الراديوتستعمل لتحصيل تعهدة الطريق في نظام سالك (دبي).
رقاقة تحديد الهواية باستخدام الراديواستخدمت من قبل شركة وول مارت

تحديد الهوية باستخدام الراديو Radio-frequency identification (RFID) هي تقنية تستخدم المجالات الكهرومغناطيسية للتحديد التلقائي ورقاقات التتبع المرفقة بالأمور. تحتوي الرقاقات على معلومات مخزنة إلكترونياً. تجمع الرقاقات الإيجابية الطاقة من موجات الراديوinterrogating لقاريء تحديد الهوية باستخدام الراديو. للرقاقات النشطة مصدر طاقة محلي (مثل بطارية) وتعمل على بعد آلاف الأمتار من قارء تحديد الهوية باستخدام الراديو. على عكس الرمز الشريطي، لا يستلزم وجود الرقاقة في مجال رؤية القارئ، لذلك يمكن تضمينها داخل الكائن المتتبع. تحديد الهوية باستخدام الراديوهي إحدى طرق جمع وتحديد البيانات تلقائياً (AIDC).

مقدمة

رمز شريطي UPC-A
  • منذ مدة بدأت ثورة في أنظمة التعريف الآلية باستخدام الرمز الشريطي (Barcode) حيث تم استخدامها بشكل كبير في كافة الأنظمة الصناعية والاستهلاكية وذلك لتأمينها قراءة آلية ورخص تكلفتها.
  • ولكن مؤخراً بدأ يظهر عجز هذه التقنية في بعض التطبيقات
    • لقلة المعلومات الممكن تخزينها
    • وعدم قابلية إعادة البرمجة
    • وضرورة لقاءة اللاصقة إلى الماسح
    • وعدم إمكانية قراءة أكثر من لاصقة في نفس الوقت
    • وعدم إمكانية إعطاء رقم مستقل لكل وحدة وإنما يعطى رمز واحد لكل وحدات النوع نفسه.

نشأت فكرة الرقاقات اللاسلكية في بداية السبعينات، ومع التقدم التقني الكبير في مجال الشرائح الإلكترونية وانخفاض ثمنها في السنوات الأخيرة أصبحت الرقاقات الإلكترونية البديل الأمثل في نظم التعريف الآلية. وأكثر أنواع نظم التعريف الآلية المستخدمة اليوم هي البطاقات الذكية التي تعتمد على التلامس مع القارئ للتواصل، مثل بطاقات الهاتف والبطاقات البنكية. ولكن الاتصال الميكانيكي بين القارئ والبطاقة غير مناسب من الناحية العملية. إذا التواصل دون التلامس مع القارئ يؤمن مرونة عالية في الكثير من التطبيقات، حيث تعمل الرقاقات على إصدار إشارات رقمية تنتقل عبر موجات الراديوالقصيرة والطويلة ويقوم جهاز المسح أوالأقمار الاصطناعية على إيجاد هذه الإشارات وتحديد مكان ونقطة صدورها، ولهذا السبب يطلق على هذه التقنية "التعريف بترددات الراديو" (Radio Frequency Identification) واختصاراً تعهد (RFID)، وفي السنوات الأخيرة ازداد انتشار تطبيقات أنظمة RFID بشكل واسع .


الملخص

في السنوات الأخيرة أصبحت وسائل التعريف الآلية منتشرة في الكثير من التطبيقات العملية لتأمين معلومات كافية عن الناس أوالسيارات أوالمنتجات الصناعية وهي في حالة حركة عادية دون إيقافها. في هذا البحث سيتم بإذن الله شرح تكنولوجيا الرقاقات اللاسلكية وهذه التكنولوجيا تعتمد على تقنية بدأت بالانتشار حديثا تسمى RFID. فما هي هذه التقنية وما هومبدأ عملها وأشكالها واستخداماتها؟، هذا ما سنحاول هنا مناقشته وتوضيحه.

تاريخ رقاقات تحديد الهوية باستخدام الراديو

في عام 1946 قام "ليون ثيرمن" باختراع أداة تجسس لصالح الاتحاد السوڤيتي السابق تقوم بإعادة إرسال موجات الراديوالمدمجة مع الأمواج الصوتية. يلتقط حجابٌ حاجزٌ الموجات الصوتية ويتذبذب بعملها مما يؤدي إلى تغيير أوتعديل حالة قارئ الذبذبات والذي بدوره ينظم ذبذبة الإرسال المنعكسة. بالرغم من حتى هذه الأداة كانت جهاز تنصت سري سلبي وليس بطاقة تعريف فهي تعتبر المقدمة لاختراع بطاقات التعريف بموجات الراديوRFID. مصادر أخرى تذكر حتى تكنولوجيا RFID كانت موجودة منذ العام 1920 فهماً بأن مصادر أخرى تحدد حتى الستينات كانت البداية الأولى للتّعهد على هذه التكنولوجيا. وينطق حتى بريطانيا استخدمت هذه التكنولوجيا في طائراتها في العام 1939 م للتفرقة بين العدووالصديق.

حدثٌ آخر يعتبر أساساً لبداية تكنولوجيا RFID هوالبحث البارز الذي قام "هاري ستوكمان" بكتابته في العـام 1948 م بعنوان "الإتصال بواسطة القوة المنعكسة" (Communication by Means of Reflected Power)، والذي أقّر فيه حتى أبحاثاً وأعمالاً تطويرية يجب حتى يتم تطبيقها قبل حل المشاكل الأساسية المتعلقة بالاتصال بواسطة القوة المنعكسة وقبل استكشاف حقل التطبيقات المفيدة في هذا المجال.

وفي عام 1973 قامت الولايات المتحدة بتسجيل براءة اختراعٍ للمخترع "ماريوكاردولو" يعتبر السلف الحقيقي الأول لتكنولوجيا RFID، وهوجهاز استقبال وإرسال إذاعي سلبي يحتوي على ذاكرة. الجهاز الأولي كان سلبياً يعمل بواسطة إشارة استجواب وكان يحتوي على جهاز إرسال واستقبال بذاكرة سعتها 16بت الهدف منه حساب الخسائر، وقد قام المخترع بعرضه على سلطة ميناء نيويورك ومستثمرين محتملين في العام 1971 م. براءة اختراع كاردولوالأصلية غطت استعمالات موجات الراديوباستخدام الصوت والضوء كوسط ناقل وقد أظهرت خطة العمل الأصلية التي عرضت على المستثمرين في العام 1969 م إمكانية استخدام الاختراع في وسائل النقل، الأعمال المصرفية، الأمن والطب.

أول ظهور للقوة المنعكسة كان تعبير عن رقاقات RFID سلبية وشبه سلبية قام جميع من “ستڤن دپ” و“ألفرد كوال” و“روبرت فرايمان” بصنعها في مختبر لوس ألادوس الفهمي في عام 1973. النظام المتنقل عمل على تردد قدره 915 ميجاهيرتز واستخدم بطاقات بيانات سعتها 12 بت. وأول براءة اختراع مرتبطة برقاقات RFID سجلت في الولايات المتحدة الأمريكية باسم “Charles Walton” في العام 1983 م .

مبدأ العمل

للتعهد على مبدأ عمل رقاقات RFID علينا حتى نتعهد على أجزائها أولاً. تكنولوجيا RFID تتكون من ثلاثة أجزاء رئيسية هي:

  1. البطاقة التي تحتوي على جهاز الإرسال والمعلومات.
  2. جهاز القراءة والإرسال.
  3. برامج الحاسوب وقواعد البيانات.

رقائق الـ RFID تكون على شكل بطاقات يمكن لصقها أوتثبيتها على الأمور، وهذه الرقائق الصغيرة جداً تحتوي على هوائي لاستقبال الموجات والذيقد يكون على شكل سلك رفيع ملفوف داخل البطاقة.

يقوم هذا الهوائي باستقبال الموجات المغناطيسية الصادرة من جهاز القراءة ويشغل الدارة الإلكترونية الموجودة داخل البطاقة والتي بدورها تبدأ عملية البث اللاسلكي للقارئ وتصل المعلومات عند نقلها إلى جهاز الحاسوب أوالشبكة في النهاية. كما ذكرنا سابقاً فإن بطاقات RFID تحتوي على ذاكرة بخلاف الرقم المرمز Barcode الذي يحتوي فقط على رقم يرسل للقارئ، هذه الذاكرة الصغيرة (عادة من نوع EEPROM) تتسع لمعلومات مفصلة وقد تصل سعتها إلى 256 بايت.

لابد حتى نلاحظ حتى هذه الرقاقة لا تحتوي على مصدر طاقة خاص بها (بطارية مثلاً) وذلك يسهل وضعها على البضائع، ولكن هذه التقنية تعمل على مبدأ دوائر الرنين (resonance circuit) والتي تقوم باستخدام طاقة الموجات الكهرومغناطيسية الصادرة عن جهاز القراءة، تتكون الدارة بشكل سهل من ملف ومكثّف (Coil and Capacitor) وتصل الدارة إلى فترة الرنين عند توافق تردد موجات القارئ وتردد الدارة فتستخدم الطاقة الناتجة لإرسال المعلومات للقارئ. يقوم القارئ بدوره بتحويل الإشارات اللاسلكية الواصلة من البطاقة إلى بيانات رقمية قابلة للتعامل بالحاسوب حيث تتم معالجتها بالبرامج . والشكل التالي يوضح المكونات الأساسية لرقاقة RFID.

أنواع رقاقات تحديد الهوية بموجات الراديو

يمكن تصنيف رقاقات RFID اعتماداً على عوامل عدة، ورغم أننا ذكرنا حتى هذه البطاقات لا تعتمد على بطارية كمصدر للطاقة إلاّ حتى هذا الشرط لا ينطبق على جميع الأنواع. هنالك نوعان رئيسيان من بطاقات RFID هما:


الرقاقات النشطة

التي تعتمد على بطارية، وجود البطارية يجعل هذه الرقاقة تتواصل حتى 100 متر، بعض هذه الرقاقات مستقل تماماً عن حقل القارئ إذ أنها متكاملة مع وحدة إرسال خاصة مما يجعلها قادرة على التواصل لمسافة عدة كيلومترات باعتماد مبدأ الرادارات. قد يحدث القارئ محمولاً بحيث لا يتجاوز وزنه النصف كيلوغرام ومزوداً بذاكرة سعتها أكثر من 128 ميغابايت ومن الممكن حتى يتصل بالحاسوب لاسلكياً.

الرقاقات الخاملة (السلبية)

التي لا تعتمد على بطارية، عدم وجود مصدر الطاقة المستقل يحد من قدرة الإرسال الخاصة بهذه الرقات إلى عدة أمتار فقط، تتم تغذية هذه الرقاقة كما ذكرنا سابقاً بواسطة طاقة الموجات الكهرومغناطيسية. وتتناقص قدرة مجال القارئ بسرعة مع ازدياد المسافة مما يحدد مجال قراءتها إلى مسافة 4-5 متر باستخدام الترددات العالية جداً 860-930 MHz.

ويوجد شكل سيتم تحميله يبين مكونات الرقاقات الموجبة والسالبة.

كل من هذين النوعين يتميز بصفات عن الآخر، والجدول التالي يقارن بينهما:

الرقاقات النشطة الرقاقات الخاملة
مصدر الطاقة بطارية الطاقة الصادرة عن القارئ
توفير الطاقة دوماً عند القراءة فقط
التردد 455 GHz,2.45 GHz,5.8 GHz مختلفة من الترددات المنخفضة إلى المرتفعة UHF
مسافة القراءة تصل إلى 100 متر من مترين إلىخمسة أمتار
حجم الذاكرة تصل إلى 128 كيلوبايت تصل إلى 256 بايت
جاهزية العمل تكون دوماً في حالة تأهب وتنشط عند وصول الإشارة من القارئ لا تعمل سوى بحالة القراءة وتكون الاستجابة بطيئة نسبياً
الصيانة الدورية تحتاج لا تحتاج
الاستعمال عادة على صناديق الشحن الكبيرة عادة على المعلبات والأمور الصغيرة
الثمن 10 – 100 دولار دولار واحد

الرقاقات شبه الخاملة (شبه السلبية)

مشابهة للرقاقات النشطة باعتمادها على مصدر طاقة خاص بها، ولكن البطارية موجودة داخل الشريحة ونتيجة لذلكقد يكون بإمكان الهوائي إرسال واستقبال المعلومات فقط وهذا يجعل هذا النوع أسرع من الرقاقات السلبية، كما أنها تتميز بـ:-

  • أنها حساسة أكثر من الرقاقات السلبية.
  • تدوم البطارية لفترة أطول من الرقاقات النشطة.
  • يمكن حتى تؤدي وظائف نشطة (مثل تسجيل درجات الحرارة) باستخدام طاقتها الخاصة حتى بغياب القارئ.

الرقاقات ذات القابلية العالية

لهذه الرقاقات قدرات عالية جداً تفوق القدرات الأساسية لرقاقات الـ RFID كلوحة ترخيص أوكبديل لتقنية الترميز العمودي (Bar-code)، تتميز هذه الرقاقات بـ:-

  • قدرتها على إرسال واستقبال البيانات لمسافات عالية جداً.
  • قدرتها على العمل في البيئات الصعبة.
  • قدرة تخزين عالية جداً على البطاقة.
  • قدرتها على التكامل مع المجسات.
  • قدرتها على التواصل مع الأجهزة الخارجية.
  • قدرتها على تحمل تقلبات الطقس.

أنواع أخرى

هناك أنواع أخرى من هذه الرقاقات ولكننا لن نتعرض لها بالشرح المفصّل، وهي  :

  • الرقاقات ذات الهوائي (Antenna types).
  • الرقاقات ذات البطاقة المرتبطة (Tag attachment).
  • الرقاقات التي تحدد المواقع (Tagging Position).

هناك الكثير من التطبيقات التي تستخدم فيها رقاقات RFID، وحسب هذه التطبيقات يتم خلق الرقاقات اعتماداً التسلسل التالي:

  • وضع صفيحة ورقية أوبلاستيكية من الأسفل.
  • تثبيت هوائي مصنوع من مادة ناقلة مثل النحاس أوالألمنيوم.
  • توصيل الشريحة الإلكترونية إلى الهوائي.
  • تغطية الرقاقة بصفيحة بلاستيكية أوورقية لاصقة.

وتتخذ الرقاقة أشكالاً مختلفة مثل :

1. رقاقات بحجم البطاقة البنكية مع خلفية لاصقة. 2. أقراص بلاستيكية. 3. رقاقات ضمن ساعة يد. 4. علاقات مفاتيح. 5. رقاقات ورقية. 6. وغيرها حسب طلب المستخدم.

أما عن مركبات الشريحة ضمن الرقاقة فإنها تتألف من وحدة طاقة ومعدل ومنسق أوامر ومحولات إلى قيم رقمية.

وقد تم التوصل إلى صناعة شريحة إلكترونية باستخدام تقنيات متطورة ومعقدة بحيث انه لا تتجاوز أبعادها 0.3 0.3 مم2 وتقوم بتطبيق برمجيات محددة ضمن متطلبات عالية مثل الاستهلاك المتدني للطاقة ومعالجة إشارات غير صافية بسبب التداخلات. ومعظم الشرائح تحتوي على ذاكرة EEPROM لحفظ المعلومات حتى عندما لا تكون موصلة لأي مصدر طاقة. وسعة هذه الذاكرة من 96 بت إلى 64 كيلوبت وزيادة السعة تؤدي إلى زيادة مساحة الشريحة وثمنها. وتخفيض مساحة الشريحة أدى إلى إمكانية تخفيض كلفة الرقاقة إلى حدود 0.2 دولار (75 هللة سعودية). وقد تم مؤخراً تطوير رقاقات بحيث يتم هجريب الهوائي على سطح الشريحة مباشرة بحيثقد يكون سطح الرقاقة صغير جداً ويمكن إخفاؤها ضمن أوراق نقدية.


المعايير والمقاييس

قامت الهيئة العالمية للمقاييس بوضع أسس ومقاييس تقنية RFID وهذه قائمة ببعض المقاييس التي أقرتها الهيئة والتي تستعمل لإدارة المعلومات على البطاقات والأنظمة اللاسلكية للأجهزة:

  • ISO 11784 كيفية توزيع المعلومات على البطاقة.
  • ISO 11785 كيفية التواصل عبر الأثير.
  • ISO 14443 كيفية التواصل عبر الأثير وتنظيم عملية الدفع بالبطاقات الذكية (Smart label).
  • ISO 18047 وISO 18046 لفحص البطاقات والقارئ والتحقق من توافقها مع المعايير.
  • 18000—1: Generic parameters for air interfaces for globally accepted frequencies.
  • 18000—2: Air interface below 135 kHz
  • 18000—3: Air interface for 13.56 MHz
  • 18000—4: Air interface for 2.45 GHz
  • 18000—5: Air interface for 5.8 GHz
  • 18000—6: Air interface for 860 MHz to 930 MHz
  • 18000—7: Air

at 433.92 MHz

مجالات استخدام الرقاقات

في المخطات

لتحديد أماكن الخط وتم بالعمل تطبيقها في الكثير من المخطات.

في بطاقات الهوية

لفهم مكان تواجد صاحب هذه الهوية، وقد تم بالعمل تطبيقها على طلبة ولاية تكساس مما يسمح لممحرر تطبيق القوانين المحلية بأن تتبع تحركاتهم.

في لوحات السيارات

لتحديد أماكن تواجدها وتحركاتها.

في التسوق

إذ أنّنا لن نشاهد صف الزحام عند المحاسب بعد الآن، سيكون بإمكانك التجول في السوق حاملاً بطاقة التسوق وقائمة المشتريات، تقوم عربة التسوق بقيادتك لأماكن البضائع في المتجرثم تتوجه إلى البوابة الإلكترونية التي ستقرأ البضائع وتحسب الثمن ثم تأخذ معلومات حسابك البنكي لتقيد عليك المشتريات عبر شبكة المعلومات.

في التعهد على الحجاج

وهذا ما تم اقتراحه في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج، وقد تم الاستفادة منها في الحج بالطرق التالية:

  • تطبيقات أمنية: إذ يمكن اعتبار الرقاقة بمثابة رخصة حج ويمكن لقارئ الرقاقة التأكد من الرخصة بشكل آلي وفي جزء من الثانية، كما يمكن قراءة المئات من الرقاقات في وقت واحد دون تداخل بينها، مما يتضمن عدم خلق نقاط اختناق عند الحواجز الأمنية، ويسهل حركة دخول الحجاج إلى المشاعر دون ساعات الانتظار الطويلة كما يمكن بجمع هذه المعلومات تحليل حركة الحجاج وتنقلهم بين المشاعر للتوصل إلى حلول للتحكم بالازدحام وإزالة الاختناقات.
  • تطبيقات إحصائية: إذ يمكن باستخدام قارئات عند مدخل الحرم، إحصاء الحجاج الداخلين والخارجين بشكل آلي وهم في حركة عادية دون شعور منهم، ويمكن تحليل هذه البيانات فيما بعد للحصول على معلومات إحصائية وأمنية مفيدة.
  • تطبيقات طبية: يمكن للمؤسسات الطبية قراءة معلومات الحاج ذات الصلة من الرقاقة، وهذا يوفر الجهد والوقت، مما يساعد على تقديم العناية الصحية المناسبة لوضعه ويتخطى حاجز اللغة في التفاهم.
  • تطبيقات مالية: بعد اختبار النظام لسنوات، يمكن تطويره بإدخال نظام المحفظة الإلكترونية في الرقاقة، بحيث يتمكن الحاج من "شحن" الرقاقة بمبالغ معينة سلفاً، ثم يستهلكها في شراء حاجياته، دون ضرورة حمل نقود، وتعرضه لضياعها أوسرقتها.

في السيارات

لتطوير بعض الأنظمة، فشركة تويوتا قامت بوضع هذه الشرائح في السيارات (Lexus GS 2006) و(Toyota Camry 2007)، لتتعهد على السائق وتعمل تلقائياً بمجرد حتى يقترب المالك من السيارة مسافة (3) أقدام.

في إطارات السيارات

تجري شركة ميشلين إاختبارات لوضع هذه الشرائح في الإطارات وذلك لمتابعة الإطارات اعتماداّ على القانون الجديد في الولايات المتحدة الأمريكية.

في الإعلام

في المستقبل القريب ستتعهد المؤسسات الصحفية على عدد الأشخاص الذين يقرؤون مطبوعاتهم وكمّ هوالوقت الذي يقضيه القراء في تصفح هذه المجلات،يا ترى؟ وهل يقوم القراء بالقفز بين الموضوعات،يا ترى؟ وهل يقومون بالقراءة من مقدمة المجلة إلى نهايتها أومن الخلف إلى الإمام،يا ترى؟ وهل يقوم احدهم بالتطلع إلى الإعلانات؟.

في مجال حفظ المعلومات

فشركة ستايسن ) المتخصصة في تقديم حلول التخزين الرقمي للملفات وللبيانات ستطور أسلوباً فريداً في تأمين وسائط التخزين بهذه التقنية وبالتالي تأمين محتوياتها وحفظها من السرقة عن طريق قرص صلب متنقل Serial ATA hard drive باسم (e08).. مؤمن بواسطة تكنولوجيا (RFID).

في مراقبة البضائع وبيعها

وحتى عملية نقلها وتوزيعها. في شهر يوليو2003 طلبت شركة وول مارت ستورز وهي تعد من أكبر 100 مورد للسلع، ملصقات تعتمد على هذه التقنية ليتم وضعها في كافة شحنات البضائع التي يتم توريدها إلى متاجرها في الولايات المتحدة الأمريكية وفي العالم بحلول أواخر عام 2004. وفي عام 2005 اعتمدت وزارة الدفاع الأمريكية (الپنتاگون) هذه التقنية في تتبع مخزون الجيش من عتاد وبضائع وأغذية لجنودها المنتشرين حول العالم.

هذه العملية تسمى سلسلة الإمداد؛ وكما توضح لنا الرسوم التالية، يتم تثبيت البطاقات بالمنتج في داخل المصنع خلال عملية التصنيع أوالتعبئة، وعند خروج المنتج من المصنع تتم عملية القراءة أثناء مغادرة الشاحنة وتقرأ مرة أخرى عندما تصل للبائع وتسجل أنها خرجت من المصنع ودخلت للمتجر وزمن الشحن وعدد البتر. وحتى عندما يشتري الزبون يتم تسجيل خروج البترة من المتجر وكل ذلك يتم بدون تدخل من البشر فالقارئقد يكون مثبت عند أبواب المتجر والمصنع وتتم العملية آلياً.

في جوازات السفر

بدأت محاولات عدة في دول العالم تغيير فكرة جوازات السفر وتأشيرات الدخول التقليدية لتزيد من الرقابة والأمان والتحقق من الأشخاص. يمكن استعمال RFID وتثبيتها بالجواز أوالتأشيرة وتخزين معلومات المسافر وصورته وعند مرور الشخص على المراقبة تتم قراءة المعلومات وإظهار الصورة أمام المراقب.

في المجالات الطبية

ستم زراعة هذه الرقاقة داخل اليد
تم زراعة الرقاقة (اللون البرتنطقي هومن سائل التطهير)

بعض الشركات مثل (VeriChip) تحاول استخدام هذه التقنية في المجالات الطبية لحفظ المعلومات عن السقمى وعلاجهم ومساعدة الأطباء في مراجعة تاريخ المريض بمجرد دخول المريض أوزيارته. ويمكن حتى زراعة هذه الرقائق إما تحت الجلد أوفي ملابس المريض.

في مجال الأمن

يمكن حتى تستخدم RFID في أجهزة الحماية والإنذار التي تراقب المداخل وتتعهد على المارة من خلال البطاقات والأهم أنها قد تساعد في حالات الاختطاف بالتعهد على الأماكن التي مر بها الشخص المخطوف. وقد قامت إدارة إحدى مدارس مدينة اوساكا اليابانية باستخدام هذه التقنية في عام 2004 حيث يوضع قارئ على بوابة المدرسة ومواقع مهمة أخرى من أجل متابعة حركة التلاميذ في المدرسة لتأمين الحماية الكاملة لهم.

في جسم الإنسان

فقد قام جرافسترا بزراعة بطاقتي RFID بكلتا يدية احداهما بمساحة ثلاثة ملم ب13 ملم والأخرى 2 ملم ب12 ملم. وخزن بهذه البطاقات معلومات عنه لتساعده باستعمال الحاسوب والأجهزة وحتى فتح الأبواب من خلال التحقق من هويته وعدم السماح لغيرة من استعمالها.

معوقات ومحاذير

المعوقات

اعتبر تعريف الهوية لاسلكيا بكيفية التمييز بين الاشياء والاشخاص بالموجات الراديوية RFID المنبعثة من شارات موضوعة مختلفة والترحيب بها، نوع من الاختراق والابتكار في تقنية التعقب والاستقصاء، الا انها شجبت على نطاق واسع لكونها الاقرب إلى تقنيات المراقبة السرية وأداة للتجسس والاستطلاع على الغيرولذلك فإن تطبيق تقنية RFID يقابل الكثير من المعوقات، ومن أهمها:

1.التكلفة العالية: يرجع السبب في بطء تطبيق المخطات أوتحولها نحوتقنية RFID (مثلاً) هوحتى تكلفة رقاقات RFID لا تزال مكلفة مقارنة بتكلفة أرقام الترميز العمودي. وحتى ولوأضيفت تكلفة عنصر الشرائط الممغنطة ضمن عناصر مقارنة التكلفة، فإن إجمالي تكلفة المواد لاستخدام تقنية RFID تبلغ من 4-5 أضعاف تطبيق واستخدام جميع من الترميز العمودي والشرائط الممغنطة سوياً. ولكن مع هذا التفاوت، إلا حتى الزيادة في الكفاءة الوظيفية التي تقدمها تقنية RFID تعتبر عظيمة بما فيه الكفاية لإقناع الأعداد المتزايدة من المخطات لتطبيق هذه التقنية، ومن الأمثلة أيضاً حتى تكلفة الرقاقة الواحدة في الولايات المتحدة الأمريكية تساوي دولارً واحداً، ولكن هذه التكلفة عالية إذا وضعت هذه الرقاقات على البضائع التي تتلف بسرعة كالحليب مثلاً، وتسعى الشركات المصنعة إلى جعل هذه التكلفة أقل من سنت واحد عندها سيكون بالإمكان استبدال الترميز العمودي برقاقات RFID ليطغى فكر هذه التقنية في جميع أنحاء العالم.

2.عدم توافق رقاقات RFID المصنعة في الشركات المتنوعة مع بعضها البعض: يلاحظ حتى رقاقات RFID الواردة من مختلف الموردين لا تتوافق مع بعضها البعض، لذلك فإن التغيير من مورد إلى آخر سيتطلب إعادة هجريب رقاقات جديدة ويرجع ذلك إلى عدم توفر معايير ملزمة لهذه الشركات.

3.انتهاك الخصوصية والأخلاقيات:

شعار حملة ضد الرقاقات بواسطة German privacy group FoeBuD

مما لا ريب فيه حتى تقنية RFID لها الكثير من المزايا في المجالات التي تستخدم فيها ولكنها أيضاً تسمح لأشخاص أخرىن بانتهاك خصوصية مستخدمي هذه التقنية، حيث حتى رقاقات RFID يسهل قراءتها من أشخاص غير مرخص لهم طالما استخدموا جهاز قارئ RFID. فمثلاً سيكون بإمكان أي إنسان يمتلك جهاز قارئ RFID حتى يحصل على جميع البيانات المخزنة عن الشخص إذا كانت مزروعة فيه مثلاً وبالتالي التعدي على خصوصيته واستخدام هذه البيانات بطرق غير شرعية. إضافة إلى الدخول خلسة إلى الأماكن المحظورة كما يقول بروس شنير أخصائي الامن في شركة (كاونترباين إنترنيت سيكيورتي). ويضيف أنه عندما تكون هذه الشرائح داخل بطاقات الهوية وداخل ثيابك وممتلكاتك، فأنت تقوم عمليا بإذاعة من أنت (هويتك) إلى أي إنسان آخر يقع في مدى إرسال هذه الموجات من الشرائح. من هنا فإن مستوى الاستطلاع والمراقبة التي باتت ممكنة، ليس من قبل الحكومات فحسب، بل من قبل الشركات والمجرمين أيضا، هوأمر غير مسبوق بتاتا، لانه ببساطة لم يتبق لك مكان تقدر حتى تختبئ فيه.

الرأي الآخر

من جهة أخرى فإن المؤيدين لهذه التقنية يتجاهلون جميع ما تجاوز ويركزون على الفوائد الجمة لهذه التقنية. وكما يقول مارك روبيرتي محرر مجلة (RFID جورنال) وهي مطبوعة تجارية تزعم أنها مستقلة عن صناعات RFID، إنّ الفوائد الطويلة الامد والتوفير في النفقات والتكاليف من شأنها جميعا حتى تغطي العيوب. و" إذا التقنيات ليست جيدة ولا سيئة، بل هي اداة ويمكن استخدامها جميعها، إما بأساليب إيجابية أوسلبية". ويضيف ان "شبكة الانترنت مثلا هي إضافة جيدة للاعمال والتجارة والمستهلكين، لكن بعضهم يستخدمها من دون تفكير أوتدقيق. وشرائح التعريف اللاسلكية ليست امرا مختلفا، لانها ستجلب الكثير من الفوائد والمنافع للمستهلكين والتجارة ورجال الاعمال. والمفتاح هنا هوالعثور على وسائل لتوسيع هذه الفوائد وزيادتها ومحاولة الحد من أي سوء للاستخدام".

كما حتى هنالك على الاقل 30 مليون إنسان يحمل بطاقة RFID معه يوميا سواء على شكل مفاتيح سيارة، أوبطاقة دخول للممحرر، أولشراء وقود للسيارة، أولدفع رسوم استخدام الطرق السريعة على حد قول روبيرتي الذي يشير إلى انه في جميع الأماكن التي وضعت فيها هذه التقنية في البيئة الاستهلاكية قام المستهلكون بالترحيب بها. في أي حال فإن النقاش حول هذه المسألة لن ينتهي قريبا، لكن الطرفين، المحبذ والمعارض، يتفقان على حتى قليلا من النقاش مفيد وقد يبلور الوضع. في هذا الوقت يظهر حتى التقنية شرعت تظهر في عدد متزايد من الأماكن، رغم أنك لونظرت حولك فقد تخطئها ربما، ولا تستطيع العثور عليها.

الخاتمة

إن الفائدة المعنوية من أنواع نظم RFID هوعدم الاتصال non-contact، إضافة إلى عدم ضرورة توفر مدى البصر للاتصال بها Non-line-of-sight. ويمكن قراءة البطاقات في البيئات الصعبة التي تتحملها مثل الجليد، الضباب، الثلوج، الدهانات ومخلفات التقشير، وظروف أخرى أكثر تحديا على الصعيد المرئي أوالبيئي، حيث لا يمكن استعمال الترميز العمودي (Barcode) أوتقنيات القراءة البصرية الأخرى. كما يمكن قراءة رقاقات RFID في ظروف متحدية في سرعات إشارة بلغت في أحلك الظروف إلى أقل من 100 مللي ثانية. وتعتبر سعة القراءة/الكتابة لنظام RFID ذات فائدة معنوية أخرى في تطبيقات تفاعلية مثل work-in-process أوتتبع أعمال صيانة، لذا فهي تقنية مكلفة مقارنة مع الترميز العمودي. لقد أصبحت تقنية RFID لا غنى عنها لنطاق واسع من مجموعات البيانات الآلية وتطبيقات التعريف التي لم تعد ممكنة بأية حال. وتستمر التطويرات في تقنية RFID لإنتاج سعات تخزين أكبر، ونطاق قراءة أوسع، وتشغيل أسرع. وهذه التقنية إذا ما استمر تطويرها ونمواستخدامها ستجعل الترميز العمودي (Barcode) والتقنيات البصرية الأخرى غير فعالة، وإذا ما تم إنجاز بعض المعايير وتعميمها مثل إجبار الشركات المصنعة لاعتماد معيار واحد لرقاقات RFID التي تنتجها وكيفية تسجيلها حتىقد يكون بالإمكان استخدام أجهزة RFID تبادلياً من مختلف المصانع وبدون تكاليف إضافية، مما سيؤدي إلى نموهذا السوق بشكل كبير جداَ. إن هذه التقنية ساعدت في الكثير من المجالات وساعدت صناع القرار في دعم قراراتهم لتكون مبنية على أسس دقيقة وسريعة لتكون في الاتجاه الايجابي بالنسبة لمؤسساتهم واداراتهم، فاتخاذ القرارقد يكون مبنيا على معلومات دقيقة وحساسه وبعض القرارات تعتمد مع معلومات لحظية لإتخاذ قرارات مهمة وصائبة، فهذه المعلومات توفرها تقنية RFID وخاصة في المجالات التجارية بما فيها شحن البضائع وأيضاً في المجالات التعليمية والمخطات والمجالات الفهمية والطبية وغيرها من المجالات المتنوعة. ومع جميع ما ذكرناه من مساوئ هذه التقنية والآراء المتناقضة المتعلقة بها فإن خبراء قوانين الخصوصية ومحللي السوق يقولون إذا الحاجة تدعوإلى المزيد من النقاش والتوعية، والمهم هنا هوفهم المستخدمين ما إذا كانوا مراقبين وإذا كان لديهم خيار آخر ومن الذي يستفيد من تلك المراقبة. ويتسقط حتى تحدث الكثير من الصدامات والنقاشات حول تلك النقطة قبل حتى يتم تسويتها بما يرضي غالبية الأطراف. كما أنّ على الشركات حتى تتحرى قدراً أكبر من الصراحة حول خططها وعلى المستخدم حتى يكتسب قدراً أكبر من الفهم والوعي ليطرح الأسئلة ويتحمّل المسؤولية، ويجب على المشرعين متابعة الجوانب المتنوعة للموضوع قبل فوات الأوان.


انظر أيضاً

  • AS5678
  • Balise
  • Bin bug
  • Chipless RFID
  • إنترنت الأمور
  • Mass surveillance
  • Near Field Communication
  • PositiveID
  • Privacy by design
  • Proximity card
  • Resonant inductive coupling
  • RFID on metal
  • RSA blocker tag
  • Smart label
  • Speedpass
  • TecTile
  • نظام تتبع
  • تحديد الهوية بموجات الراديوفي المدارس

المصادر

  1. ^ Automatic Identification and Data Collection (AIDC) Archived May 5, 2016, at the Wayback Machine.
  2. ^ المنشاوي للدراسات والبحوث، استخدام أنظمة الرقاقات الذكية (RFID) للتعهد على الحجاج، د. محمد مهندس د. معن كوسا د. جميل باخشوين، مركز مشروع البطاقة الذكية. جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. http://www.minshawi.com/other/mohandes.htm.
  3. ^ Wikipedia, the free encyclopedia http://en.wikipedia.org/wiki/RFID
  4. ^ تقنية RFID، جميل الخطيب/هندسة عربية. http://www.handasarabia.org/mambo/index.php?option=com_docman&task=doc_view&gid=49&lang=n.
  5. ^ Klaus Finkenzeller, RFID Handbook, Radio-Frequency Identification Fundamentals and Applications, Wiley, 1999
  6. ^ Radio Frequency Identification Tags http://www.dkiff.co.uk/Documents/RFID_The%20Wider%20Implications.doc
  7. ^ Steve Lewis: A basic introduction to RFID Technology and its use in the supply chain, White paper, LARAN RFID, 2004. http://www.printronix.com/library/assets/public/case-studies/rfid-laran-white-paper-english.pdf
  8. ^ Dargan, G.; Johnson, B.; Panchalingham, M.; Stratis, C. The use of Radio Frequency Identification as a Replacement for Traditional Barcoding
  9. ^ جامعة الملك فهد تطور نظام للتعهد على الحجاج باستخدام الرقاقات الذكية. http://www.alriyadh.com/2006/12/24/article211798.html
  10. ^ RFID Gazette, Japanese Children to Be RFID Tagged.http://www.rfidgazette.org/2004/07/japanese_childr.html
  11. ^ شرائح التعريف اللاسلكية بالهوية. تطبيقات وآفاق، نجاح أول تسلل إلى بياناتها يهدد خصوصية حامليها. http://www.cba.edu.kw/krouibah/ITNews/شرائح%20التعريف%20اللاسلكية%20بالهوية%20RFID.doc

وصلات خارجية

  • UHF regulations overview by GS1
  • What is RFID? Educational video by The RFID Network
  • نطقب:HowStuffWorks
  • Privacy concerns and proposed privacy legislation
  • RFID at the Open Directory Project
  • What is RFID? - Animated Explanation
  • Hardgrave, Bill C.; Aloysius, John; Goyal, Sandeep (2009). "Does RFID improve inventory accuracy? A preliminary analysis". International Journal of RF Technologies: Research and Applications. 1 (1): 45–56. doi:10.1080/17545730802338333.
  • IEEE Council on RFID
تاريخ النشر: 2020-06-04 19:17:52
التصنيفات: Webarchive template wayback links, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Commons category link is locally defined, تحديد الهوية بموجات الراديو, جمع وتحديد البيانات تلقائياً, خصوصية, حوسبة سائدة, لاسلكي

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بومرداس : توقيف مديرة ثانوية وزّعت وثيقة غير لائقة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:23:59
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

رئيس هيئة الأركان يصل قطر ويلتقي بعدد من القيادات العسكرية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:24:26
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 52%

منصة مدرستي.. خطوات تسجيل الدخول لأولياء الأمور بنظام نور

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:24:28
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 70%

آبل تطلق ساعة «ووتش سيريس 8» بمميزات جديدة.. وتعلن عن سعرها

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:24:33
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 64%

وزارة التجارة تكذّب خبر وقف تصدير التمور

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:23:54
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

الفنانة المسرحية يمينة غسول في ذمة الله

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:23:57
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 62%

مدعمة بشريحة H2.. مميزات وسعر سماعات AirPods Pro 2

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:24:37
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 65%

واشنطن تدين هجوم إيران الإلكتروني على ألبانيا السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:23:44
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 61%

بريتني سبيرز تبوح بتفاصيل كابوس وصاية والدها عليها

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:24:31
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

كورونا: 13 إصابة جديدة مع عدم تسجيل وفيات في الـ 24 ساعة الأخيرة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:24:01
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

رسميًا.. اتحاد الكرة يعتمد انطلاق دوري الرديف التنشيطي

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:24:35
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 53%

ما هو كأس لوسيل؟

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:24:38
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

هزة أرضية ثانية بقوة 3 درجات تسجل بولاية قالمة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-07 21:23:52
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 65%

تحميل تطبيق المنصة العربية