زقاق المدق (فيلم)
هذا الموضوع عن فيلم عام 1963، لمطالعة الرواية المقتبس عنها الفيلم، اضغط هنا. للمنطق الفيلم المكسيكي الذي يحمل نفس الاسم، طالع زقاق المدق (فيلم 1993).
زقاق المدق | |
---|---|
شادية في دور حميدة، في مشهد من الفيلم.
| |
اخراج |
حسن الإمام (مخرج) أنور الشناوي(مساعد مخرج) |
انتاج | رمسيس نجيب |
كتابة | نجيب محفوظ |
الحوار السينمائي | سعد الدين وهبة |
مبني على | رواية زقاق المدق |
بطولة |
شادية حسن يوسف يوسف شعبان سامية جمال حسين رياض عقيلة راتب عبدالمنعم ابراهيم عبدالوارث عسر |
موسيقى |
فتحي قورة محمد الموجي حسين السيد علي إسماعيل |
توزيع | الشركة العربية للسينما |
البلد | مصر |
اللغة | العربية |
زقاق المدق فيلم درامي مصري من إنتاج عام 1963، بطولة شادية، يوسف شعبان، ومن اخراج حسن الإمام. سيرة الفيلم مأخوذة عن رواية لنجيب محفوظ تحمل نفس الاسم.
سيرة الفيلم
زقاق المدق، يحكي عن زقاق من أزقة منطقة الحسين يسكنه مجموعة من الأشخاص تربطهم علاقات الجيرة والقرابة، حميدة شادية الفتاة اليتيمة الطامحة لحياة أخرى أكثر تحررا ورفاهية، تتم خطبتها لحلاق الزقاق عباس الحلوصلاح قابيل الذي يقرر السفر إلى معسكر الإنجليز ليحصل على مال أكثر يكفى به احتياجات حبيبته حميدة، بعد سفره يقوم قواد محترف فرج يوسف شعبان بإغواء حميدة، وبعد تورطها تنغمس في حياتها الجديدة وتنسى عباس وأهل الزقاق، وعندما يعود عباس ويفهم من أهل الزقاق بهروب حميدة، لا يصدق ويقرر البحث عنها، لكنه يفقد الأمل بعد حتىقد يكون قد درس عنها في جميع مكان، الصدفة وحدها تجمعه بحميدة مرة ثانية في ليلة مظلمة يملأ صداها صوت صافرة إنذار الغارة، يكتشف حقيقة عملها، فيقع بين عذابين عذاب حبه لها وعذاب انتقامه لكرامته وشرفه، يقرر الذهاب إلى فرج لينتقم منه لكن رصاصة طائشة تصيب حميدة، يحملها عباس ويتجه بها إلى الزقاق ليحاول انقاذها، لكنها تلفظ نفسها الأخير في قلب الزقاق الذي خرجت منه..
طاقم العمل
- شادية، في دور حميدة
- حسن يوسف
- يوسف شعبان
- سامية جمال
- حسين رياض
- عقيلة راتب
- عبدالمنعم ابراهيم
- عبدالوارث عسر
- توفيق الدقن
- محمد رضا
- ثريا حلمي
- عدلي كاسب
- حسين إسماعيل
- محسن حسنين
- حسن البارودي
- محمود شكوكو
- حامد مرسي
- عبدالمنعم بسيوني
- بدر نوفل
- زكي حسن
- عواطف رمضان
- محمد شوقي
- صلاح قابيل، أول ظهور له بالسينما في دور عباس الحلو.
- فيكتوريا كوهين
أفلام أخرى
تم تحويل نفس الرواية، زقاق المدقإلى فيلم مكسيكي عام 1995 باسم El callejón de los milagros أوزقاق المدق وكان أول دور لسلمى حايك في السينما ونال الكثير من الجوائز بالرغم من تعديل الرواية لتلائم النمط السينمائى المكسيكى الا انك تشعر انة في فيلم مصري دون حتى تعهد ان نجيب محفوظ هومحرره.
المصادر
- ^ مسقط السينما
وصلات خارجية
- في قاعدة بيانات الأفلام الإنترنتية