تيم بورتون
هذا الموضوع مبني على منطقة لابراهيم العريس. |
تيم بورتون Tim Burton | |
---|---|
Burton in the Venice Film Festival, in 2003
| |
وُلـِد | Timothy W. Burton |
المهنة | Film director, film producer, writer, artist |
سنوات النشاط | 1982–present |
الزوج | Lena Gieseke (1989–1991) |
الرفيق |
Lisa Marie (1993–2001) Helena Bonham Carter (2001–الآن) |
المسقط الإلكتروني | http://timburton.com/ |
تيم بورتون Timothy W. Burton مخرج ومنتج ومحرر أمريكي (1958). أخرج الكثير من الأفلام السينمائية.
السيرة الذاتية
ثلاث مناسبات تجمعت معاً في المسار المهني للمخرج الأميركي الاستثنائي، تيم بورتون، خلال الآونة الأخيرة، لتضعه في قابلة الأحداث السينمائية في العالم. فمن ناحية هناك العرض الأول لفيلمه المعلن عنه منذ زمن طويل، «أليس في بلاد العجائب» على مستوى العالم. ومن ناحية ثانية هناك إعلانه، وسط صخب إعلامي كبير ان فيلمه التالي سيكون مقتبساً من رواية في حكايات الجن الشهيرة هي «الحسناء النائمة في الغابة». أما من الناحية الثالثة، فإنه سيترأس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية في الدورة المقبلة لمهرجان «كان» السينمائي في الجنوب الفرنسي (أواسط أيار/ مايوالمقبل). وإذا كان هذا «الحدث» الأخير سيمضي في تكريس بورتون، كواحد من أكبر المخرجين العالميين في عالم سينما اليوم. بعد ربع قرن من جهود سينمائية مدهشة، فإن فيلمي بورتون، الأخير والمقبل، يؤكدان صواب اختيارات هذا الفنان الذي لا يتوقف منذ زمن بعيد عن «إعادة زيارة» الأساطير والحكايات المعروفة كي يجعل منها أعمالاً سينمائية تنضح بالجديد، حتى وإن كانت معروفة. وذلك في وقت يعهد فيه بورتون انه، حين يقدم، في فيلم من أفلامه التي يحققها بما يشبه الانتظام منذ سنوات، موضوعاً جديداً لم يسبق لأحد ان طرقه من قبل، سواء كان هذا الموضوع صمم مباشرة للسينما، أواقتبس من عمل أدبي معين، فإن معنى هذا انه يفتح امام السينما طريقاً جديداً، ويخوض أجواء وأفكاراً ويرسم شخصيات من الصعب تصور انه كان لها سابق في الفن السابع. ولنتذكر هنا – على سبيل المثال – أفلاماً له مثل «السمكة الكبيرة» أو «تشارلي ومصنع الشوكولا»، أوحتى واحداً من افلامه الأخيرة «سويني تود... حكاية حلاق فليت ستريت».
لم يعد سهلاً اليوم وضع لائحة شاملة بأفلام تيم بورتون في منطقة سريعة مثل هذه. ذلك ان هذا الفنان الطريف والغريب الأطوار لا يتوقف عن العمل منذ ظهور افلامه الأولى، ولا سيما ذاك الذي أثار، يومها، في وجهه، كثيراً من التهكم ونعني به «بي وي ومغامرته الكبرى» (1985)... ذلك الفيلم التهريجي الذي لم يؤشر أبداً، قبل ربع قرن، ان مخرجه سيكون ذا شأن في السينما الأميركية، بل اكثر من هذا: في السينما العالمية. ولكن بعد ذلك بثلاث سنوات، أعاد بورتون الكرة في فيلم تالٍ له هو «بيتلجويس» (1988)، الذي بدا مختلفاً كلياً عن الأول فاتحاً آفاقاً جديدة امام نوع من سينما الرعب ممزوج بما تيسر من مزاح مرح، صار منذ ذلك الحين علامة أساسية من علامات سينما بورتون. حيث لدينا في هذا الفيلم زوجان ميتان، يضطران الى اختراع شراب الصراصير (بيتلجويس)، كي ينفّرا جميع من يحاول السكن في بيتهما وطرده.
مع هذا الفيلم المبكر إذاً، كان في وسع سينما تيم بورتون ان تنطلق انطلاقتها العملية محددة ملامح تجمع بين الغرابة الفانتازية وأقصى درجات السخرية والتهكم، الى درجة انه حتى حين راح هذا المخرج يحقق افلاماً تتسم بشيء من الجدية، أوأفلاماً أخرى تنتمي الى مسلسلات سينمائية معروفة، أومستقاة من شرائط مصورة، كان لا بد لكل تلك الأفلام ان تصبح جزءاً من عالمه الخاص ناهيك بأنها راحت بسرعة تبدومميزة عن أفلام من نفس السلاسل حققها آخرون. نقول هذا هنا ونفكر، طبعاً، بفيلمين من سلسلة «باتمان» اختير بورتون لإخراجهما، وحتى للإشراف على كتابة السيناريولكل منهما، فإذا بهما – من دون ان يبارحا عوالم باتمان الأصلي كما رسمت في خط شرائط وحكايات لا تحصى – يصبحان وكأنهما جزء أساسي من السينما التي تضم غرائب أفلام بورتون، من «إدوار ذي اليدين المقص» (1990)، الى «تشارلي ومصنع الشوكولا»، مروراً بأعمال مثل «الكابوس قبل عيد الميلاد» (1993) و «مارس يهاجم» (1996) ولا سيما «تيم بورتون والزوجة الجثة» (2005). وكلها افلام يختلط فيها الموضوع الجدي اللئيم غالباً، بتقنيات التصوير، حيناً بالكاميرا وأحياناً بالرسوم المتحركة، وتتحرك فيها شخصيات يدهش المرء من اين اتى بها بورتون على هذه الشاكلة، إنها شخصيات تبدوفي الوقت نفسه مثيرة للضحك ومثيرة للرعب. سخيفة حيناً وشديدة الذكاء في أحيان أخرى، مرات تنتمي الى أسمى درجات البطولة، وفي مرات نجدها – هي نفسها – من الضعة بحيث ندهش عما فكرنا فيها قبل ذلك. لكنها جميعاً وفي لحظات معينة تتسم ببراءة تقول غرابة الإنسان في مروره بهذا الكون.
غير حتى هذا التوحد بين معظم السمات التي تطبع شخصيات سينما تيم بورتون، لا يمنع لديه من وجود تنوع مدهش، ولا سيما في الأجواء والمواضيع. تنوع يجعل من العسير على أي كان ان يتسقط ما الذي سيكون عليه فيلمه المقبل. لكنه ايضاً تنوع يخلق إلفة بصرية مدهشة مع الشخصيات، حتى من قبل عرض الفيلم – أي فيلم له – بزمن طويل. ان السعي الى هذه الإلفة يتسم طبعاً، في المقام الأول، بصفة ترويجية، بمعنى ان بورتون، الذي كان بدأ حياته المهنية رساماً، وتقنياً في عالم الرسوم المتحركة – لدى ديزني بخاصة – يدرك تماماً ما أهمية اللغة البصرية في اجتذاب المتفرجين، لكنه يدرك في الوقت نفسه ان عوالمه من الغرابة بحيث إذا مشاهدة فيلم من افلامه قد تشكل مغامرة ملتبسة أومبهمة لمن يدخل الى الصالة من دون انقد يكون مزوداً سلفاً بفهم – ولوسطحية – بشخصيات الفيلم. لذا يظهر هنا، حتى خارج الإطار الترويجي، كمن يخلق تواطؤاً مسبقاً بينه وبين جمهوره.
إلى غير ذلك، بالنسبة الى الفيلم الأخير «أليس في بلاد العجائب»، كان بورتون يعهد انه حتى وإن كانت الرواية معروفة وعلى نطاق تام تقريباً، منذ أكثر من مئة عام، فإن تقديمه شخصياتها وأجواءها – وهوتقديم حديث كلياً على عالم السينما - قد يحدث من شأنه ان يخلق صدمة كبرى إذا لم تكن له مقدمات. ومن هنا – وقبل شهور عدة – راحت الصحف والمواقع الإلكترونية تمتلئ بصور مستقاة من الفيلم، ولا سيما صور لنجم الفيلم جوني ديب، يحتاج المرء دقائق قبل التعهد إلى هذا الأخير فيها، هوالذي يلعب دوراً اساسياً الى جانب أليس نفسها (ميافاسيكونسا) والملكة الحمراء (هيلينا كارتر بوهام زوجة بورتون في الحياة وبطلة العدد الأكبر من أفلامه». والحقيقة ان بورتون، ومهما كان من شأن «اليس في بلاد العجائب» ان يظهر – راجع مكاناً آخر في هذه الصفحة – بالمقارنة مع عشرات الأفلام السابقة التي حققت على مدى تاريخ السينما اقتباساً من رواية لويس كارول الشهيرة، حقق الفيلم ليبدوفي النهاية، الفيلم الأقرب الى أصل الرواية، ولا سيما الى أجوائها، ذلك كما يمكننا ان ندرك اليوم، حتى «أليس...» هي رواية أجواء فانتازية قبل أي شيء آخر: رواية يصبح فيها الموضوع، ذريعة للشكل، لا العكس. وإذا كان جميع الذين قدموا الرواية، سابقاً، في فيلم من الأفلام، ركزوا على جوهرها ومضمونها، الأخلاقيين بخاصة، باعتبارها رسالة ما، في العصر الفيكتوري، فإن بورتون وجه نظره ناحية أخرى: عمل ليس كما عمل السينمائيون، بل رساموالشرائط المصورة الذين تعاملوا مع هذا العمل: بدّى الأجواء الساحرة على أي شيء آخر. ومن هنا استحق الفيلم ان يقدم تقديماً ثلاثي الأبعاد.
نفس هذا الهجريز نراه، على أية حال، حاضراً في الكثير من أعمال تيم بورتون السابقة، والتي اقتبست عن مصادر أخرى ولا سيما غير السينمائية: مثلاً فيلمه «إد وود» (1994) عن حياة ذلك المخرج إدوارد وود، الذي يعتبر أسوأ مخرج في تاريخ الفن السابع، حيث أبدع في رسم برّاني مدهش للشخصية التي لعبها، ايضاً جوني ديب. أوفيلم «سويني تود» المقتبس عن مسرحية كوميدية موسيقية اقتُبست بدورها عن أحداث حقيقية عهدتها لندن أواخر القرن قبل الفائت، عن حلاق راح ورفيقته يقتلان زبائنه محولين جثثهم سندويتشات شيقة! والحال ان تيم بورتون، ودائماً هنا شراكة مع ممثله المفضل جون ديب، أوصل جميع تلك الغرابة المازجة بين أقصى درجات الرعب وأقصى درجات المرح والتهكم، الى الذروة، في فيلم «سليبي هالو» المقتبس عام 1999 عن رواية كلاسيكية غوطية معروفة لواحد من مؤسسي الأدب الأميركي، واشنطن ارفنغ. هنا في هذا العمل، حول تيم بورتون الأحداث الإجرامية الى موضوع جعل بطله المحقق الشاب الآتي من نيويورك يغوص فيه فيبدوسخيفاً ومضحكاً امام سكان يتداولون فيما بينهم حوّل خلفيات الجرائم جملة أساطير اهمها حول شجرة يطلع منها – ليقترف جرائمه - الفارس البلارأس، الذي سيكون على التحري مجابهته في نهاية الأمر. هنا في هذا الفيلم حوّل بورتون الأسطورة الى جوواقعي، استحوذ في نهاية الأمر على المتفرجين جاعلاً إياهم يصدقون جميع الحكاية.
وعلى العكس من هذا نرى بورتون في فيلم لاحق له – قد يحدث على اية حال واحداً من أجمل أفلامه وأقواها – هو «السمكة الكبيرة» يحوّل موضوعاً شديد الواقعية الى عمل اسطوري فذ: هنا يتحول موت أب (ألبرت فيني) الى حكاية حافلة بالأحلام والشخصيات الغريبة من عمالقة ومهرجين وجنود ووحوش، وسكان قرى غريبة وصنادل معلقة، وما الى ذلك. وفي هذا السياق قد يظهر مثلاً فيلم مثل «كوكب القردة» الذي هو، من جانب تيم بورتون، اعادة إنتاج للفيلم القديم المعروف الذي قام ببطولته تشارلتون هستون في الستينات، خارجاً عن سياق السينما البورتونية، لكن هذا الكلام لن يظهر دقيقاً لمن يقارن بين الفيلمين، القديم والجديد، حيث إذا بورتون، من دون ان يصل الى حد «الإيهام بالحقيقة» الذي طبع فيلم «كوكب القردة» القديم، راح يشعرنا في جميع لحظة من نسخته هو، بأننا امام عمل مخترع، يتماشى مع هوس الإنسان في التعايش مع عوالم غير مألوفة. وكأن المخرج مهّد في جميع ذلك للوصول الى «أليس...» رواية العالم غير المألوف بامتياز.
غير ان هذا يجب ألاّ يجعلنا نعتقد ان سينما بورتون (المولود عام 1960) هي سينما من دون رسالة، هي بالأحرى سينما اجتماعية، أخلاقية، لكنها تعهد حقاً ان الرسالة (المعادية للعنصرية والداعية الى قبول الاختلاف، والساعية لرسم صور لأبطال أبرياء، والوصول الى قيم تسامح مدهشة)، يجب ان تمر بالبعد البصري أولاً، فتخاطب الروح والقلب قبل ان تخاطب العقل. وما وصول بورتون الآن الى «أليس...» ومن بعدها الى «الحسناء النائمة في الغابة» سوى صورة لفن كبير يتطلع عبر المخيلة والفانتازيا، الى واقع أكثر جمالاً.
أفلامه
السنة | الفيلم | المخرج | المنتج | Writer |
---|---|---|---|---|
1982 | Vincent |
|
|
|
1984 | Frankenweenie |
|
|
|
1985 | Pee-wee's Big Adventure |
|
||
1988 | Beetlejuice |
|
||
1989 | Batman |
|
||
1990 | Edward Scissorhands |
|
|
|
1992 | Batman Returns |
|
|
|
1993 | The Nightmare Before Christmas |
|
|
|
1994 | Cabin Boy |
|
||
Ed Wood |
|
|
||
1995 | Batman Forever |
|
||
1996 | James and the Giant Peach |
|
||
Mars Attacks! |
|
|
||
1999 | Sleepy Hollow |
|
||
2001 | Planet of the Apes |
|
||
2003 | Big Fish |
|
||
2005 | Charlie and the Chocolate Factory |
|
||
Corpse Bride |
|
|
||
2007 | Sweeney Todd: The Demon Barber of Fleet Street |
|
||
2009 | 9 |
|
||
2010 | Alice in Wonderland |
|
||
2011 | Dark Shadows |
|
||
Gawyan |
|
|||
Abraham Lincoln, Vampire Hunter |
|
|||
2012 | Frankenweenie |
|
|
|
Monsterpocalypse |
|
Amateur films
- The Island of Doctor Agor (1971)
- Houdini: The Untold Story (1976)
- Doctor of Doom (1979)
- Luau (1982)
أفلام الرسوم المتحركة
- Stalk of the Celery Monster (1979)
- The Fox and the Hound (1981) (uncredited)
- Tron (1982) (uncredited)
أفلام أخرى
- Singles (1992)
- Hoffa (1992)
- The Nightmare Before Christmas (deleted scene)
Art filmography
- Frankenweenie (1984) (storyboard artist, uncredited)
- The Black Cauldron (1985) (conceptual artist, uncredited)
Internet shorts
- The World of Stain Boy (2000)
التلفزيوم
- Hansel and Gretel (1982) (director)
- Faerie Tale Theatre – episode Aladdin and His Wonderful Lamp (1986) (director)
- The New Alfred Hitchcock Presents – episode The Jar (1986) (director)
- Beetlejuice: The Animated Series (1989–1991) (executive producer)
- Family Dog (1993) (animation designer, executive producer)
- Tim Burton's Lost In Oz (unproduced show) – executive producer
- Hollywood Gum – French commercial, director (1998)
- Kung Fu and Mannequin – Timex commercials, director (2000)
الموسيقى وأشرطة الصوت والصورة
- "Bones" by The Killers (2006)
الجوائز
Academy Awards
- (2006) Nominated – Best Animated Feature / Corpse Bride
BAFTA Awards
- (2004) Nominated – Best Direction / Big Fish
Cannes Film Festival
- (1994) Nominated – Palme d'Or / Ed Wood
Chicago Film Critics Association Awards
- (2004) Nominated – Best Director / Big Fish
Golden Globe Awards
- (2008) Nominated – Best Director – Motion Picture / Sweeney Todd: The Demon Barber of Fleet Street
National Board of Review Awards
- (2008) Won — Best Director / Sweeney Todd: The Demon Barber of Fleet Street
Producers Guild of America Awards
- (2006) Nominated — Animated Motion Picture / Corpse Bride
- (2008) Honored- Scream Awards: Scream Immortal Award, for his unique interpretation of horror and fantasy
64th Venice International Film Festival
- (2007) Honored- Golden Lion for Lifetime Achievement
الصور
- Untitled (Edward Scissorhands). 1990.
- Untitled (Trick or Treat). 1980
- Untitled (Romeo and Juliet). 1981–1984.
- Untitled (Blue Girl with Skull). 1992–1999.
- Blue Girl with Wine. c. 1997.
- Untitled (Frankenweenie). 1982.
- Untitled (Mars Attacks!). 1995
- Untitled (The Melancholy Death of Oyster Boy and Other Stories). 1982–1984.
قراءات أخرى
- Bassil-Morozow, Helena (2010): Tim Burton: The Monster and the Crowd. Routledge, London, ISBN 978-0-415-48971-3 Read Introduction at JungArena.com
- Heger, Christian (2010): Mondbeglänzte Zaubernächte. Das Kino von Tim Burton. Schüren, Marburg, ISBN 978-3-89472-554-9 Read Excerpts at Libreka.de
- Gallo, Leah (2009): The Art of Tim Burton. Steeles Publishing, Los Angeles, ISBN 978-1-93553901-8
- Magliozzi, Ron / He, Jenny (2009): Tim Burton. The Museum of Modern Art, New York, ISBN 978-0-87070-760-5
- Lynette, Rachel (2006): Tim Burton, Filmmaker. KidHaven Press, San Diego, CA, ISBN 0-7377-3556-2
- Page, Edwin (2006): Gothic Fantasy: The Films of Tim Burton. Marion Boyars Publishers, London, ISBN 0-7145-3132-4
- Salisbury, Mark (2006): Burton on Burton. Revised Edition. Faber and Faber, London, ISBN 0-571-22926-3
- Fraga, Kristian (2005): Tim Burton – Interviews. University Press of Mississippi, Jackson, MS, ISBN 1-57806-758-8
- Odell, Colin / Le Blanc, Michelle (2005): Tim Burton. The Pocket Essentials, Harpenden 2005, ISBN 1-904048-45-5
- McMahan, Alison (2005): The Films of Tim Burton: Animating Live Action in Contemporary Hollywood. Continuum, New York, ISBN 0-8264-1566-0 Read Chapter ثلاثة at FilmsOfTimBurton.com
- Smith, Jim / Matthews, J. Clive (2002): Tim Burton. Virgin, London, ISBN 0-7535-0682-3
- Woods, Paul A, (2002): Tim Burton: A Child's Garden of Nightmares. Plexus, London, ISBN 0-85965-310-2
- Merschmann, Helmut (2000): Tim Burton: The Life and Films of a Visionary Director (translated by Michael Kane). Titan Books, London, ISBN 1-84023-208-0
- Hanke, Ken (1999): Tim Burton: An Unauthorized Biography of the Filmmaker. Renaissance Books, Los Angeles, ISBN 1-58063-046-4
المصادر
- [1]
- دار الحياة
وصلات خارجية
- Burton's official website
- تيم بورتون at the Internet Movie Database
جوائز وانجازات | ||
---|---|---|
National Board of Review | ||
سبقه Martin Scorsese for The Departed |
Best Director for Sweeney Todd: The Demon Barber of Fleet Street 2007 |
تبعه David Fincher for The Curious Case of Benjamin Button |
سبقه Leslie H. Martinson |
film director 1989–1992 |
تبعه Joel Schumacher |
نطقب:Tim Burton Films