القتال في الحرب الأهلية السورية إمتد إلى لبنان ما بين المعارضين والمؤيدين للحكومة السورية. النزاع السوري وصف على أنه أدى إلى "تجدد العنف الطائفي في لبنان"، حيث المسلمون السنة معظمهم من المؤيدين للمتظاهرين في سوريا، بينما الشيعة يدعمون الأسد، الذي عادة ما توصف الأقلية العلوية التي ينتمي إليها على أنها فرع من الشيعية. تسبب هذا النزاع في وقوع حالات قتل، انتشار الفوضى، حوادث الإختطاف للمواطنين الأجانب في لبنان.

في منتصف 2011، قُتل سبعة أشخاص وأصيب 59 في قتال بين مسلحين في طرابلس. في مايو2012، إمتد النزاع إلى بيروت، وفيما بعد إلى جنوب وشرق لبنان، بينما إنتشرت القوات المسلحة اللبنانية في شمال لبنان وبيروت. في ديسمبر 2013، كان هناك على الأقل 355 قتيل وأكثر من 2.000 مصاب. من بين الخط السياسية اللبنانية تحالف 14 آذار المدعم من السعودية والذي يؤيد الثوار السوريين، وتحالفثمانية آذار الموالي لسوريا والمدعم من إيران والذي يؤيد الحكومة السورية.

خلفية

.

خط زمني

الأحداث المبكرة

اشتباكات باب التبانة وجبل محسن 2012

ما بين 10-11 فبراير 2012، قُتل شخصين أوثلاثة في قتال سقط بمدينة طرابلس شمال لبنان، في ضواحي جبل محسن وباب التبانة. تدخل الجيش اللبناني وأصيب منه ستة جنود. كان هناك مخاوف من حتى تمتد الحرب الأهلية السورية إلى لبنان.

قُتل ما بين شخصين وأربعة أشخاص، عندما إندلع القتال مساء 12-13 مايوفي مدينة طرابلس بين أفراد من الأقلية العلوية، الموالين للرئيس السوري بشار الأسد، وأفراد من الأغلبية السنية، حسب الشهود ومسئولي الأمن. أستخدمت القذائف الصاروخية والبنادق الآلية في القتال الذي دار في الحي العلوي والضواحي السنية المحيطة به في المدينة.

قبل ساعات من الاشتباكات، تبادلت القوات اللبنانية إطلاق النار في ساعات متأخرة من يوم السبت 12 مايو، مع مجموعة من الإسلاميين الشباب في طرابلس من أجل إطلاق سراح إرهابي مشتبه به. سقط إطلاق النار بين الإسلاميين والجيش وكذلك مع شباب، متعاطفين مع الثورة المستمرة في سوريا، أثناء محاولتهم الاقتراب من ممحرر تابعة للحزب القومي الاشتراكي السوري الموالي للأسد.

بعد إنتهاء القتال، سقط مدنيين سنة، بينما قُتل ضابط واحد في الجيش اللبناني.

استمر القتال يوم 14 مايو، وقُتل ستة آخرين، خمسة علويين، وسني واحد.

إنتشر الجيش بالمنطقة في 15 مايو، وإلتحم في معركة بالرشاشات مع الأهالي، وأصيب ثمانية أشخاص، منهم جندي. بحلول 15 مايو، أسفرت الشابتاكات عن مقتل 11 شخص.

أعربت "مصادر دبلوماسية غربية" حتى هذه الأحداث هي بداية لثورة سلفية، تهدف إلى تسليح الثوار في سوريا.تحالف 14 آذار المدعم من السعودية إتهم سوريا بمحاولة الزج بلبنان في أزمتها. "هي في الحقيقة محاولة لجعل طرابلس منطقة إرهابية. وتهدف كذلك إلى ضرب المنطقة الشمالية اللبنانية التي رحبت وساعدت اللاجئين السورين،" حسب تصريح مصطفى علوش من تحالف 14 آذار في الاجتماع الأسبوعي للتحالف. شهدت طرابلس وشمال لبنان تدفق اللاجئين السوريين منذ انتشار الفوضى في سوريا، في مارس 2011.

بحلول 18 مايو، كان إجمالي عدد القتلى 12 إنسان وأصيب أكثر من 100 إنسان في اشتباكات مايو.

في 21 مايو، أطلقت قذائف الأر پي جي في اشتباكات بين الضاحيتين، ولم ترد تقارير عن وجود مصابين. في 30 مايو، أصيب أكثر من شخصين في اشتباكات بين الضاحيتين.

قاتل إنسان سني بجانب الحزب الديمقراطي العربي وقُتل في اشتباكات مايو، وأدين كخائن من قبل زملائه السنة.

في 2-3 يونيو، قُتل 15 إنسان وأصيب أكثر من 60 في اشتباكات بين الضاحيتين. نتيجة للقتال، ولج الجيش شارع سوريا مرة أخرى، والذي يفصل بين الضاحيتين، وأقام منطقة عازلة بين الجانبين. بعد وقف إطلاق النار، سقطت عدة إنتهاكات للهدنة مساء ثلاثة يونيو، وفيها أصيب شرطي وجندي. فيثمانية يونيو، قُتل رجل في جبل محسن بنيران قناص.

أثناء القتال، هوجم جبل محسن من عدة جبهات محيطة به، باب التبانة، الشعراني، بقار، ريفة، منكوبين وملوله. بعدها، أُحرقت عدة متاجر في طرابلس، مملوكة لعلوين.

في 18 يوليو، قُتل إنسان وأصيب آخرين برصاص عشوائي أطلق أثناء الاحتفالات المناهضة للأسد في باب التبانة، في أعقاب تفجير انتحاري إستهدف عدة وزراء سوريين.

في 21 يوليو، اشتبك أهالي درب التبانة لاختلافات سياسية بين عائلات سنية، مما تسبب في مقتل شخصين وإصابة آخرين. قُتل أكثر من شخصين في نزاع سقط في 29 مايو.

في 27 يوليو، طُعن رجلين وهم في طريقهم لمنزلهم بجبل محسن على يد مجهولين، مما أدى لوقوع اشتباكات بين المسلحين. استمرت الاشتباكات حتى اليوم التالي، وأصيب 12 إنسان وثلاثة جنود.

فيتسعة أغسطس، اشتبك السنة من أنصار حزب الله مع سلفيين في طرابلس.

في 20 و21 أغسطس، قُتل سبعة أشخاص وأصيب أكثر من 100 آخرين في اشتباكات سقطت بين سنة وعلويين في طرابلس، في إمتداد آخر للحرب السورية في لبنان، حسب مصادر أمنية وطبية. إثنان من القتلى كانا من جبل محسن، بينما بقية القتلى من باب التبانة. أصيب خمسة جنود لبنانيين بإطلاق نار في 20 أغسطس، وأصيب خمسة آخرين في اليوم التالي بعد إلقاء قنبلة يدوية على نقطة تفتيش عسكرية.

إستمر القتال حتى 23 أغسطس، ولقى شخصين على الأقل مصرعهم.

في 24 أغسطس، وقت قتال بعد تبادل إطلاق النار من أسلحة خفيفة وقذائف صاروخية بين مقاتلين سنة وعلويين في قباء وجبل محسن. أثناء الاضطرابات في أنحاء الضاحيتين، قام مجهولون بإحراق سبعة محلات على الأقل مملوكة لعلوين في الضواحي السنة. تصاعد القتال بعد وفاة رجل دين سني، الشيخ خالد البرادعي، والذي كان قد أطلق عليه النار من قبل قناص أثناء المناوشات التي سقطت في الصباح. الشيخ البرادعي، كما ورد، كان قائد للمقاتلين السنة، وأدى وفاته لمزيد من الفوضى الطائفية في المدينة. صحفيان من وكالة أخبار مجهولة أصيبا أثناء القتال. قُتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب 21 آخرين. إستمر القتال حتى 24 أغسطس.

إندلت اشتباكات في 19 أكتوبر في أعقاب مقتل وسيم الحسن، مما أسفر عن مقتل إنسان واحد. في 21 أكتوبر، سقطت اشتباكات عنيفة في البلاد إندلعت في أعقاب الاغتيال. قُتلت فتاتين ورجل في اشتباكات بين ضاحيتي باب التبانة وجبل محسن. إحدى الفتاتين، جنا عشرة أعوام، والدها سني ووالدتها علوية. قُتل إثنين من السنة وعلوي واحد في 22 أكتوبر.

بحلول 11 أكتوبر، قُتل أثناء القتال 24 شخص.

قُتل 12 إنسان على الأقل وأصيب 73 آخرين في طرابلس فيما بين أربعة و6 ديسمبر بعد وقوع اشتباكات عنيفة بين العلويين والسنة، في أعقاب حادث تل كلخ، بعد حتى سقط 20 سلفي لبناني في كمين، وهم في طريقهم للإنضمام للمتمردين في سوريا.

مقتل أحمد عبد الواحد

اشتباكات بيروت

حوادث الخطف

خطف المقداد

اشتباكات طرابلس يونيو-يوليو

الاشتباكات بالقرب من الحدود السورية اللبنانية

اشتباكات مخيم اللاجئيين، يونيو2012

اعتصام أحمد الأسير

اعتنطق ميشال سماحة

اشتباكات طرابلس، أغسطس

اغتيال وسام الحسن

سقط في 19 أكتوبر 2012 تفجير أدى لمصرع العماد وسام الحسن، رئيس شعبة المعلومات الاسختباراتية في قوات الأمن الداخلية اللبنانية، وسبعة آخرون وجرح 110 إنسان على الأقل. نُفذ التفجير بسيارة مفخخة، في حي الأشرفية، بيروت.

استهدف الهجوم وسام الحسن، رئيس قطاع المعلومات الاسختباراتية في قوات الأمن الداخلية اللبنانية، وهومن الشخصيات البارزة في صفوف تحالف 14 آذار المعارض ومن أشهر الشخصيات السنية القيادية في لبنان. في صيف 2012، قاد الحسن تحقيق حول مزاعم الحكومة اللبنانية بتدخل الحكومة السورية في النزاع الدائر بلبنان.

اشتباك صيدا

حادث تل كلخ

العنف المتجدد في طرابلس

اشتباك صيدا الثاني

الهجوم على موكب فيصل كرامي

اشتباك عرسال

العنف المستمر في طرابلس

الهجوم الصاروخي على بيروت والهرمل

هجوم عرسال الثاني

أحداث بعلبك

الاشتباكات في وسط طرابلس

الاشتباك بالقرب من السفارة الإيرانية

أحداث عرسال

معركة صيدا

تفجير بيروت يوليو2013

الهجوم على موكب حزب الله

المؤامرة الارهابية في جنوب لبنان

تفجير بيروت أغسطس 2013

تفجير طرابلس أغسطس 2013

الهجوم الجوي على عرسال نوفمبر 2013

تفجير السفارة الإيرانية 2013

تفجير السفارة الإيرانية، كان تفجير انتحاري مزدوج سقط أمام السفارة الإيرانية في بيروت، لبنان في 19 نوفمبر 2013. أسفر التفجير عن مقتل 23 إنسان وإصابة 160 آخرين على الأقل.

اغتيال حسن اللقيس ديسمبر 2013

اشتباكات 22 ديسمبر 2013

اغتيال محمد شطح ديمبر 2013

تفجير 2 يناير 2014

تفجير الهرمل 16 يناير 2014

الهجوم الصاروخي 17 يناير 2014

اغتيال طرابلس 20 فبراير 2014

اشتباكات مارس 2014

في شهر مارس، تصاعدت حدة القتال بين الفصائل بشكل كبير، في 23 مارس، قُتل إنسان في اشتباكات بين السلفيين وحزب الحركة العربية، جماعة سنية موالية للأسد.

الوفيات والمصابون

• 12–18 مايو2012: قُتل 12 إنسان وأصيب 100 آخرين في اشتباكات بين ضاحيتي باب التبانة وجبل محسن في طرابلس.
• 20 مايو2012: قُتل رجل دين سني لبناني في عكار، شمال لبنان، بينما قُتل ثلاثة وأصيب ثمانية أشخاص في ضاحية الطريق الجديد في بيروت.
• 28 مايو2012: قُتل إنسان في البترون.
• 30 مايو2012: أصيب شخصين في طرابلس.
• أوائل يونيو: قُتل مقاتلين من حزب الله في اشتباكات مع الثوار السوريين.
• 2–3 يونيو2012: قُتل 15 إنسان وأصيب أكثر من 60 آخرين في طرابلس.
• 8 June 2012: One person was killed and three others were wounded in Tripoli.
• 16 يونيو2012: قُتل إنسان وأصيب آخرين في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينين.^[]
• 18 يونيو2012: قُتل ثلاثة أشخاص وأصيب 15 آخرين في اشتباكات بين فلسطينيين والجيش اللبناني.^[]
• 18 يوليو2012: قُتل إنسان وأصيب آخرين في طرابلس أثناء احتفالات مناهضة للأسد.
• 27 يوليو2012: قُتل شخصين وأصيب 15 آخرين في طرابلس.
• 8 أغسطس 2012: أصيب خمسة أشخاص في اشتباكات سقطت في صيدا بين مؤيدين ومناهضين للحكومة السورية.^[]
• 9 أغسطس 2012: قُتل ثلاثة أشخاص وأصيبعشرة آخرين في اشتباكات بشمال لبنان بين مؤيدين صنة من حزب الله وسلفيين.
• 20–24 أغسطس 2012: قُتل 17 إنسان وأثيب أكثر من 120 آخرين في اشتباكات بطرابلس.
• 19 أكتوبر 2012: العماد وسيم الحسن، رئيس مخط الاستخبارات بقوات الأمن الداخلي، قُتل وآخرين في سيارة مفخخة في بيروت. أصيب 78 آخرين. أتهمت الحكومة السورية بالهجوم.
• 19–23 أكتوبر 2012: قُتل 13 إنسان وأصيب 65 آخرين في اشتباكات بطرابلس، بسبب تفجيرات.
• 11 نوفمبر 2012: قُتل ثلاثة أشخاص وأصيب أربعة آخرين في اشتباكات سقطت بين مؤيدين لحزب الله ورجل الدين السلفي الشيخ أحمد الأسير في صيدا.
• 4–9 ديسمبر 2012: قُتل 19 إنسان وأصيب أكثر من 140 آخرين في اشتباكات بطرابلس.
• 3 يناير 2013: قُتل إنسان وأصيب ثلاثة آخرين في اشتباكات بصيدا.
• 1 فبراير 2013: قُتل ثلاثة أشخاص في إشتباكات بعرسال
• 20–24 مارس 2013: قُتل 12 إنسان وأصيب 30 على الأقل في قتال بمدينة طرابلس.
• 3 أبريل 2013: أصيب إنسان بإصابات طفيفة في طرابلس عندما فتح مسلح مؤيدين للثوار السوريين النار على قافلة ناقلات محملة بالوقود كان يعتقد أنها كانت في طريقها إلى الحكومة السورية.
• 13 أبريل 2013: أصيبت إمرأة سورية عندما أطلق مسلحون النار على سيارة على منفذ مسانة على الحدود السورية، لم تتمكن بعض وسائل الإعلام اللبنانية من التعهد على هوية منفذي الهجوم، لكن القنوات المناهضة لسوريا إتهمت حزب الله.
• 14 أبريل 2013-الآن: قُتل ثلاثة اشخاص وأصيب ثمانية جراء القصف المتواصل على منطقة الهرمل.
• 14 مايو2013: قُتل خمسة أشخاص وأصيب 20 أثناء اشتباكات في بيروت.
• 19–26 مايو2013: قُتل 13 إنسان على الأقل وأصيب 204 في اشتباكات بطرابلس. كان من بين الوفيات ثلاثة جنود وأصيب 15 آخرين.
• 26 مايو2013: أطلق صاروخين على جنوب بيروت في 26 مايو، مما تسبب في إصابة خمسة أشخاص. الحكومة اللبنانية تعتقد حتى الهجمات كانت "عمل تخريبي". لم يتم التعهد على مطلقي الصواريخ.
• 28 مايو2013: قُتل ثلاث جنود لبنانينين في كمين نصبه مسلحين في شرق عرسال.
• 30 مايو2013: قتال دار بين أنصار حركة أمل ومسلحين فلسطينيين في ضاحية فرحات بجنوب بيروت، الخسائر غير معلومة.
• 2 يونيو2013: اشتباكات بين ثوار سوريين ومقاتلي حزب الله في وادي بكا تسبب في مقتل إنسان من حزب الله و15 من الثوار السوريين، حسب مصادر أمنية لبنانية.
• 3–4 يونيو2013: محاولة إغتيال لإنثين من القادة السنيين الموالين لحزب الله في لبنان جددت الاشتباكات في طرابلس. قُتل ثمانية أشخاص منهم شرطي، وأصيب 70 على الأقل. أصيب كذلك همسة من أفراد الجيش اللبناني ومؤيدين للثوار السوريين في كمين نصبه مسلحين في الملولة.
• 5 يونيو2013: 11 rockets fired from the anti-Lebanon mountain range along the border with Syria landed in Baalbek, damaging various locations around the city. At least five people were injured in the barrage.
• 6–7 June 2013: One person was killed and nine were injured, two of them Lebanese Army soldiers, during clashes in Tripoli. Meanwhile in Arsal onستة June, unknown militants returned to attack the LAF checkpoint previously attacked on 28 May. The attack was repelled by the Army troops, and two militants were killed.
• 10–11 June 2013: One man was killed onعشرة June in Hermel when the pickup truck he was driving was fired on by unknown gunmen. The driver was transporting Syrian refugees between Hermel and Akkar. The next day,عشرة rockets were fired from Syria into Hermel, killing one and wounding several others.
• 23–25 June 2013: Heavy street fighting erupted between the Lebanese Army and gunmen loyal to Salafist preacher Ahmed Al-Assir in Sidon. Overall, at least 50 people died during the fighting. 17–18 soldiers, 25–40 militants and four Hezbollah fighters were killed. Two civilians were killed, including a bodyguard of a cleric, who tried to reach the fighting to negotiate a ceasefire. 100–128 Lebanese soldiers, 60 pro-Assir militants, over 50 civilians and 15 Hezbollah fighters were wounded.
• 27 June 2013: 25 Syrians were traveling in a mini-bus through Beirut neighbourhood of Jisr Al-Wati when they were attacked byثمانية men armed with knives who injured 20 of the Syrians.
• 9 July 2013: a car bomb exploded in south Beirut injured 53 people.
• 15 August 2013: A car bomb exploded in a part of Hezbollah controlled Beirut killing 27 and wounding 226.
• 22 August 2013: Gunmen opened fire on pro Hezbollah supporters killing three in Tripoli.
• 23 August 2013: Twin car bombs exploded in front of two Sunni mosques killing at least 47 and wounding over 500.
• 20–28 October 2013: 17 people were killed and 100 wounded during clashes in Tripoli.
• 24 October 2013: Two Syrian gunmen were killed by the Lebanese Army in the eastern Bekaa valley after they refused to halt their vehicle.
• 30 November–2 December 2013: 13 people were killed, including one soldier, and over 80 wounded, includingعشرة soldiers and one policeman, during clashes in Tripoli. Also, one person was killed and several were wounded in fighting in Lebanon's largest Palestinian refugee camp, Ain el Hilweh.
• 21 December 2013: 32 Syrian jihadists were killed after they were ambushed by Hezbollah in Wadi al-Jamala while infiltrating Lebanon from Syria.
• 27 December 2013: A car bomb exploded in the Beirut Central District killing at least five people, including the former Lebanese ambassador to the U.S. Mohamad Chatah, and wounding 71 others.
• 14–24 March 2014: 30 people were killed and 175 wounded, including 17 soldiers, during clashes in Tripoli.
• 16 March 2014: Four people, including two Hezbollah members, were killed and at least 14 were wounded by a suicide car bomb in the Bekaa Valley, near the Syrian border.
• 27 March 2014: A soldier was killed in Tripoli, while a militant was killed near the border with Syria.
• 29 March 2014: Three soldiers were killed and four wounded in a suicide bomb attack on their checkpoint near Arsal, on the Syrian border.

ردود العمل

ردود العمل السياسية الداخلية

الدولية

انظر أيضاً

• حوادث الحدود الهجرية السورية أثناء الحرب الأهلية السورية

المصادر