الأزمة العاجية 2010-2011
الأزمة العاجية 2010-2011 | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
| |||||||
الخصوم | |||||||
قوات گباگبو
جيش ساحل عاج |
القوات الجديدة
|
||||||
القادة والزعماء | |||||||
لوران گباگبو |
الحسن وطارة Guillaume Soro Choi Young-jin |
||||||
القوات | |||||||
غير معروف | 10,000 (الأمم المتحدة) | ||||||
الخسائر | |||||||
44–61 قتيل من قوات الأمن |
50+ قتيل (تجمع الجمهوريين) 2 killed (FN) 2 killed, 16 wounded (UNOCI) |
الأزمة العاجية 2010 - 2011'، هي أزمة سياسية مستمرة في ساحل العاج بدأت بعد تولي لوران گباگبوالرئاسة عام 2000، وانادىؤه بالفوز في الانتخابات الرئاسية العاجية 2010، أول انتخابات تشهدها البلاد منذ عشر سنوات.
إعلان النتائج والصراع في فترة ما بعد الانتخابات
انادىء الفوز من الجانبين
ردود العمل
التهديدات والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان
حالات العنف الرئيسية
اندلاع الحرب الأهلية الثانية
تسلسل الأحداث
4 أبريل
نطق شاهدا عيان ان طائرات مروحية تابعة للأمم المتحدة أطلقت أربعة صواريخ على معسكر للقوات الموالية للوران گباگبوفي العاصمة أبيدجان. ويضم المعسكر ثلاث كتائب من جيش ساحل العاج.
أمرت فرنسا بارسال مزيد من الجنود الى ساحل العاج لحماية المدنيين بينما تستعد القوات الموالية للمرشح الرئاسي المطالب بالسلطة الحسن واتارا لهجوم لابعاد الرئيس المنتهية ولايته لوران گباگبوعن السلطة.
وبينما تجمع مئات من الجنود الموالين لواتارا على مشارف ابيدجان في انتظار شن ما يقولون انه سيكون الهجوم الاخير للاطاحة بجباجبوأمكن سماع دوي انفجارات من اتجاه القصر الرئاسي. ونطق اسياكا واتاوواتارا الضابط الذي يتولى قيادة قوات واتارا لرويترز انهم سيبدأون العمليات يوم الاثنين وان قواته مزودة بما يكفي من الاسلحة للسيطرة على ابيدجان.
5 أبريل
نطق وزير خارجية فرنسا آلان جوپيه إذا لوران گباگبويفاوض من أجل رحيله، بعد حتى بات محاصرا في قبوفي القصر الرئاسي حسب البعثة الأممية التي ذكرت حتى بعض قادته أوقفوا عملا المعارك ضد خصمه الحسن وتارا الرئيس المعترف به دوليا.
كما تحدث رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون عن مفاوضات يجريها جنرالان مؤيدان لگباگبومن تفاهم على شروط استسلامه.
6 أبريل
نطقت متحدثة باسم القوات الموالية للحسن واتارا حتى القوات اقتحمت مقر لوران گباگبوالذي يرفض تسليم السلطة. ومنيت مفاوضات تهدف إلى اقناع گباگبوبالتنحي بانتكاسة عندما قاوم ضغوطا من الأمم المتحدة وفرنسا للتوقيع على وثيقة يتخلى بموجبها عن السلطة.
ونطق مصدر فرنسي إذا قتالا اندلع مجددا عندما أنهارت المحادثات لان جباجبو-الذي هزمه واتارا في انتخابات رئاسية أيدت الأمم المتحدة نتائجها لكنه يرفض تسليم السلطة- غير مستعد للتفاوض مع الوسطاء الذين يحاولون اقناعه بالتنحي. وتابع المصدر الفرنسي حتى القوات الفرنسية التي شاركت في هجوم بطائرات الهليكوبتر أقرته الامم المتحدة على الاسلحة الثقيلة لجباجبويوم الاثنين لا تشارك في القتال الدائر حول القصر الرئاسي.
8 أبريل
نطقت السفارة الفرنسية أبيجان في بيان حتى القوات الموالية للرئيس المنتهية ولايته لوران گباگبوأطلقت قذائف هاون وصاروخا على مقر اقامة السفير الفرنسي في ساحل العاج. واتى في البيان "في يوم الثامن من أبريل الساعة الرابعة عصرا (1600 بتوقيت گرينتش) تعرض مقر الاقامة لاطلاق قذيفتي هاون وصاروخ من مواقع اعضاء قوات لا تزال تدين بالولاء للسيد گباگبو." ولم يشر البيان لوقوع خسائر بشرية اومادية. وأفادت السفارة ان هذا هوثاني هجوم على منزل السفير الفرنسي في العاصمة التجارية أبيدجان خلال أقل من 48 ساعة.
9 أبريل
صرح آلان لوروي قائد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في ساحل العاج حتى القوات الموالية للوران گباگبواستعادت مناطق في أبيجان وتسيطر بالكامل على منطقتي دوپلاتيووكوكودي الراقيتين.
ونطق لوروي حتى قوات گباگبوالتي تتعرض لهجوم من جانب قوات واتارا استخدمت فترة هدوء يوم الثلاثاء كان الهدف منها اجراء محادثات سلام كحيلة لاعادة تعزيز مواقعهم. ولم تسفر المفاوضات عن اي شيء حتى الان. وأن هناك سلحة ثقيلة يتم نقلها الى منطقة كوكودي بما في ذلك هذا الصباح.
ونفى مستشار گباگبوفي باريس نفى حتى قواته لديها أسلحة ثقيلة. ونطق توسان آلان لرويترز "هذه تصريحات كاذبة حيث دمر قصف فرنسي في وقت سابق من الأسبوع الماضي قدرات جيش ساحل العاج... فرنسا تبحث فقط عن ذريعة للتخلص من الرئيس لوران گباگبو."
10 أبريل
أعربت متحدث باسم الأمم المتحدة وشهود عيان تأكيدهم عن قصف قوات لوران گباگبوبالمدافع الثقيلة للفندق الذي يقيم فيه الرئيس المنتخب الحسن وطارة في العاصمة أبيجان. ونطق أحد أفراد قوات وتارا للوكالة إذا القصف كان عنيفا، في حين أكد المتحدث باسم القوات الأممية لحفظ السلام إذا قوات غباغبواستخدمت مدافع الهاون في قصف الفندق. وأشار المصدر نفسه إلى حتى الهجوم على الفندق اتى من جهة المقر الرئاسي لغباغبو، مشيرا إلى حتى قوات حفظ السلام قامت بإطلاق النار باتجاه مصدر الهجوم.
من جهة أخرى نادى گباگبوأنصاره إلى المقاومة ضد فرنسا، ونطق المتحدث باسمه إذا القوات التابعة له بدأت بإعادة تجميع نفسها لاستهداف القوات الفرنسية في ساحل العاج قائلا إذا باريس تقود حربا غير متحضره ضد بلاده بدعم من الأمم المتحدة.
11 أبريل
أعرب طوسون آلان مستشار رئيس ساحل العاج لوران گباگبو حتى قوات خاصة فرنسية اعتقلت گباگبووسلمته لزعماء المعارضة بعد حتى اقتحمت دبابات فرنسية مقره.
ونقلت وكالة فرانس پرس عن سفير فرنسا في ساحل العاج جان مارك سيمون، قوله إذا القوات الخاصة اقتادت گباگبوالى فندق جولف المقر العام للرئيس حسن وتارا في أبيجان.
12 أبريل
نطقت محطة تلفزيونية موالية للحسن واتارا حتى قادة الجيش الذين قاتلوا من أجل الزعيم السابق لساحل العاج لوران گباگبوأعربوا ولاءهم لمنافسه واتارا. ونطقت رسالة بثها تلفزيون واتارا حتى فيليب مانجورئيس أركان الجيش وكل قادة القوات البرية والجوية والبحرية تعهدوا بالولاء لواتارا.
13 أبريل
نطق شهود عيان إذا طلقات رصاص ودوي انفجارات سمعت في منطقة بلاتوبالعاصمة أبيجان، في حين أعربت حكومة الحسن وتارا عن وضع الرئيس المخلوع لوران گباگبورهن الإقامة الجبرية خارج أبيجان برفقة عدد من معاونيه. ونقل عن گباگبودعوته مناصريه إلى وضع السلاح وإنهاء اللقاءات التي عهدتها البلاد في الأيام الماضية.
وأعرب أمس عن وفاة وزير الداخلية السابق في حكومة گباگبوديزر تاگروفي ظروف غامضة، ونطق موالون للرئيس السابق إنه اغتال في حين نطق مصدر دبلوماسي إنه انتحر.
الإعلام
الاقتصاد والأسواق المالية
آثار سياسية خارج ساحل العاج
انظر أيضاً
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع [[commons: Category:2010–2011 Ivorian crisis
| 2010–2011 Ivorian crisis ]]. |
- احتجاجات العالم 2010-2011
المصادر
- ^ http://info.france2.fr/monde/experts-de-l-onu-pris-pour-cible-67590863.html
- ^ http://www.nytimes.com/2011/04/05/world/africa/05ivory.html?_r=2
- ^ [1][2][3][4][5] Government fatalities
- ^ [6][7][8][9] Opposition fatalities
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةautogenerated4
- ^ Une Suédoise de l'Onuci tuée par balle à Abidjan,, Le Point
- ^ Côte d’Ivoire / Décès d’un casque bleu de l’ONUCI « Database of Press Releases related to Africa – APO-Source
- ^ ouest-france.fr - Côte d’Ivoire. Vendredi : un « chaos généralisé » selon l'Onu - Conflits
- ^ "Côte d'Ivoire - Des jeunes incendient un véhicule civil de l'Onuci et font un blessé". Afreekelection.com. Retrieved 13 March 2011.
- ^ "Trois Casques bleus blessés dans une embuscade à Abidjan". Le Point. France. 14 January 2011. Retrieved 18 February 2011.
- ^ Par Europe1.fr avec AFP (29 December 2010). "Côte d'Ivoire : un Casque bleu blessé". Europe1. Retrieved 18 February 2011.
- ^ (AFP) - Il y aستة jours. "Abidjan: ثلاثة Casques bleus blessés par les forces pro-Gbagbo, accuse l'Onuci". Google. AFP. Retrieved 6 March 2011.
- ^ Adam Nossiter (March 31, 2011). "Ivory Coast Battle Nears Decisive Stage in Key City". New York Times.
- ^ "فرنسا ترسل قوات اضافية لساحل العاج مع اقتراب معركة الحسم بأبيدجان". رويترز. 2011-04-04. Retrieved 2011-04-04.
- ^ "غباغبويفاوض على رحيله". الجزيرة نت. 2011-04-05. Retrieved 2011-04-05.
- ^ "متحدثة: قوات واتارا تقتحم مقر جباجبوبساحل العاج". رويترز. 2011-04-06. Retrieved 2011-04-06.
- ^ "باريس: قوات جباجبوتقصف منزل سفير فرنسا في ساحل العاج". رويترز. 2011-04-08. Retrieved 2011-04-08.
- ^ "الامم المتحدة: قوات جباجبواستعادت مناطق في ابيدجان". رويترز. 2011-04-09. Retrieved 2011-04-09.
- ^ "غباغبوينفي قصف مقر وتارا". الجزيرة نت. 2011-04-10. Retrieved 2011-04-10.
- ^ "ساحل العاج: قوات فرنسية اعتقلت باغبو". بي بي سي. 2011-04-11. Retrieved 2011-04-11.
- ^ "تلفزيون: قادة جيش ساحل العاج يعلنون ولاءهم لواتارا". رويترز. 2011-04-12. Retrieved 2011-04-12.
- ^ "اشتباكات وإقامة جبرية لغباغبو". الجزيرة. 2011-04-13. Retrieved 2011-04-13.
- [10]
قراءات أخرى
- Bah, Abu Bakarr (2010). "Democracy and civil war: Citizenship and peacemaking in Côte d'Ivoire". African Affairs. 109 (437): 597–615. doi:10.1093/afraf/adq046.
- Collier, Paul (2010). "Meltdown in Côte d'Ivoire". Wars, Guns, and Votes: Democracy in Dangerous Places. New York: Harper Perennial. pp. 155–168. ISBN .
- Zounmenou, David (2011). "Côte d'Ivoire's post-electoral conflict: what is at stake?". African Security Review. 20 (1): 48–55. doi:10.1080/10246029.2011.561011.
وصلات خارجية
- Thousands Flee Ivory Coast as President Gbagbo Refuses to Cede Power - video report by Democracy Now!
- Statement of the African Union Observer Mission