إيڤون ردلي

عودة للموسوعة

إيڤون ردلي

Yvonne Ridley
Ridley in 2010
وُلـِد (1958-04-23) 23 أبريل 1958 (age 62)
Stanley, County Durham, England
القومية British
المهنة Journalist, author
المسقط الإلكتروني yvonneridley.org

إيڤون ردلي (Yvonne Ridley) (ستانلي (كاونتي درهام) بانكلترا، 1959) محررة وصحفية بريطانية، اعتقلها نظام طالبان في 28 سبتمبر 2001م والحاكم لأفغانستان آنذاك ، لدخولها البلاد بشكل غير شرعي ودون جواز سفر متنكرةً بزي الشادري الأفغاني بالقرب من بلدة جلال أباد القريبة من الحدود الباكستانية رفقة دليلين كانا يصطحبانها في سفرها ، في خضم الغزوالأمريكي لإسقاط النظام إثر أحداث 11 سبتمبر، وأطلق سراحها بعد التثبت من أنها ليست جاسوسة، وكانت تعمل آنذاك في صحيفة صنداي إكسبرس اللندنية، بعد هذه الحادثة عادت إلي بلادها ودرست الإسلام لمدة 30 شهرا حتي أعربت عن إسلامها, وأعربت أنها تنتمي فكريا لجماعة الإخوان المسلمين

  • إيفون ريدلى 44 عاماً - صحفية بريطانية الجنسية تعمل لحساب جريدة صانداي اكسبرس وتعتبر من أنشط وأكفأ الصحفيين البريطانيين المتابعين للملفات الدولية عن قرب، وعملت لحساب أكبر الصحف في بريطانيا ، من بينها الإندبندنت والأبزيرفر وصانداي تايمز. أشهرت إسلامها وكان لذلك سيرة غريبة للغاية بدأت بالعداء للإسلام وطالبان وانتهت بالعداء للغرب والاعتذار لطالبان.

ريدلى اعتقلت يوم 28 سبتمبر 2001 مع دليلين أفغانيين بالقرب من مدينة جلال آباد - وكانت ترتدي الرداء التقليدي لنساء الباشتون- بسبب دخولها أفغانستان بطريقة غير شرعية ، وأطلق سراحها بعد عشرة أيام، ولكن قبل إطلاق سراحها دعتها حركة طالبان إلى الإسلام بعد عودتها إلى لندن ، وردت في البداية بقولها: إذا ذلك "غير ممكن" ، ولكنها وعدتهم بدراسة الإسلام وفهمه. وفي لندن درست "إيفون ريدلى" القرآن والأحاديث الشريفة، ثم ألفت كتاباً عن تجربتها مع حركة طالبان وإشهارها لإسلامها وكيف أنها لقيت معاملة حسنة من شرطة طالبان ، وخطت تثني على طالبان لدرجة أنها اعتبرت أنه ليس هناك نظام إسلامي حقيقي في أي بلد مسلم، منتقدة الأنظمة الغربية التي "أعربت عداءها على الإسلام" بدوافع لا علاقة لها بالدين.

وبعد فترة وجيزة من الوقت تفرغت ايفون لدراسة الإسلام، وألفت كتاباً عن رحلتها الغريبة .. وبعد درس يقين بالغين أشهرت إسلامها وأعربت عن إيمانها بالدين منقذ البشرية بعد أقل من عام كانت خلاله أسيرة مغامرة صحفية وضعت في حياتها لتنتهي بإشهار إسلامها وترد على من يهاجمون الإسلام من هناك في قلب لندن


الحجاب والغرب المتحضر*

يعشق السياسيون والإعلاميون الكتابة عن اضطهاد المرأة في الإسلام.. .من دون حتى يتسنى لهم الحديث ولولمرة واحدة إلى النساء اللاتي يرتدين الحجاب. إنهم ببساطة ليس لديهم أدنى فكرة عن الاحترام والحماية التي تنعم بها المرأة المسلمة في التشريع الإسلامي الذي نشأ منذ ما يزيد عن 1400 عام . بخلاف ذلك، فإنهم يظنون خطئًا أنهم بكتاباتهم عن القضايا ذات البعد المتصل بثقافة المجتمع مثل الزواج المبكر ،وختان البنات والقتل من أجل الشرف والزواج بالإكراه إنما يخطون عن فهم وفهم

ولقد أصابني الملل من كثرة الاستشهاد بالمملكة العربية السعودية حيث النساء يمنعن من قيادة السيارات كمثال على العبودية التي يرزخن فيها. هذه القضايا ببساطة ليس لها أي صلة بالإسلام على الرغم من استمرار هؤلاء في الكتابة والحديث عنها بأسلوب سلطوي متعجرف موجهين اللوم عنها إلى الإسلام ظلما وعدوانا. من فضلكم توقفوا عن الخلط بين العادات والتنطقيد الثقافية وبين الإسلام . لقد طلب مني حتى أخط عن كيف من الممكن أن حتى الإسلام يسمح للرجال بضرب زوجاتهم. عذرا، هذا غير سليم. نعم ،أفهم حتى منتقدي الإسلام سيستشهدون بآيات مجتزئة من القرآن أوبحديث كن هذا كله في العادةقد يكون مقتطعا من سياقه. لوحمل رجل يده في وجه امرأته ، فلا يسمح له الإسلام حتى يهجر أثرا على جسدها..أي حتى الإسلام يقول بطريقة أخرى:" لا تضرب زوجتك ،أيها الغبي".

الآن دعونا نأخذ نظرةً عن بعض الإحصائيات الممتعة حقا. يمكنني تقريبا سماع أصوات القدور، وغلايات الشاي،وحدثات مثل أسود. ووفقا لإحصائيات الخط الأمريكي القومي لطوارئ العنف العائلي هناك أربعة مليون امرأة أمريكية تعرضت لاعتداء عنيف من قبل الزوج أثناء فترة 12 شهر في المتوسط. وهناك أكثر من ثلاث نساء يتعرضن للقتل بأيدي الأزواج والعشاق يوميا... وهوما أدى إلى ضرب 5500 امرأة تقريبا حتى الموت منذ 11 سبتمبر. ربما يقول البعض إذا هذا اتهام قاسي يوجه إلى مجتمع متحضر كهذا المجتمع ، ولكن قبل حتى يصيبني الغرور، يمكنني حتى أقول إذا العنف الموجه ضد النساء هوظاهرة كونية. فالعنيفون من الرجال لا يقتصر وجودهم على طائفة دينية أوثقافية معينة. الحقيقة حتى امرأة من جميع ثلاث نساء حول العالم قد تعرضن للضرب ، أوللاغتصاب أوبطريقة أخرى سقطت لهن إساءة خلال حياتهن. إن العنف الموجه ضد النساء هوأمر يتخطى اعتبارات الدين أوالثروة أوالطبقة أولون الجلد والثقافة , وعلى الرغم من ذلك ، كان النساء قبل ظهور الإسلام على مسرح التاريخ يعاملن ككائنات وضيعة. وفي الحقيقة نحن النساء ما زلن نقابل معضلة في الغرب حيث الرجال يظنون أنهم أعلى مقاماً من النساء , وهذا ينعكس على نظام الترقيات وقيمة الأجور في جميع المجالات بدءا من عاملات النظافة وانتهاءا بالموظفات اللاتي يأخذن طريقهن إلى المناصب العليا. النساء الغربيات مازلن يعاملن معاملة السلع،حيث "الرق الأبيض" في صعود، متخفياً تحت قناع من عبارات الترويج البراقة، وحيث أجساد النساء يتم المتاجرة بها في عالم الإعلانات. وكما ذكرت من قبل ،إن هذا المجتمع الاغتصاب فيه والاعتداءات الجنسية والعنف ضد النساء شيء مألوف إنه مجتمع مساواة المرأة والرجل فيه ما هي إلا درب من الأوهام ، إنه المجتمع الذي تقاس فيه قوة النساء وتأثيرهن بمقاس أثدائهن. لقد كنت في الماضي أنظر إلى النساء مرتديات الحجاب على أنهن مخلوقات وديعة ومضطهدة أما الأن فإني أنظر إليهن على أنهن نساء متعددات المهارات ومتعددات المواهب وأنهن نساء تتضائل الروابط النسوية الغربية إلى درجة الشحوب أمام عظمة رباطهن الأخوي. لقد تغيرت وجهات نظري بعد تجربة مرعبة حقيقية كنت فيها واقعة أسيرة عند طالبان بتهمة التسلل إلى أفغانستان في سبتمبر 2001 مرتدية البرقع. أثناء فترة أسري التي استمرتعشرة أيام تعهدت بأنهم إذا أطلقوا سراحي فإنني سأقرأ وأدرس القرآن. وعكس جميع التسقطات ، نجحت الخطة وأطلقوا سراحي.وفي لقاء ذلك وفيت بوعدي ولكني كصحفية تغطي أخبار الشرق الأوسط فقد أدركت أنني بحاجة إلى توسيع معارفي عن دين هوبكل وضوح.... "منهج حياة" وأقول لا. لم أكن ضحية لأعراض استكهولم(( . فلكي تصبح ضحية لهذا السقم ، يجب أولا حتى تكون متعاطفا مع خاطفيك.وأنا قد تشاجرت مع خاطفيّ ووجهت إليهم السباب واللعنات ولقد أسأت إلي السجانين إلى درجة أنني رفضت تناول طعامهم ودخلت في إضراب عن الطعام. حتى إنني كنت غير متأكدة تماما ...من كان أكثر سعادة فينا بإطلاق سراحي..أنا أم هم!!! لقد كنت أظن حتى قراءة القرآن ستتحول إلى مجرد ممارسة أكاديمية.لقد أذهلني حتى أكتشف حتى القرآن قد صرح بوضوح بأن النساء متساويات تماماً مع الرجال في الأمور الروحية وفي التعليم والقيمة. وإن ما وهب الله للمرأة من نعمة إنجاب الأطفال وتربيتهم هوأمر ينظر إليه المسلمون بشكل كبير كمنزلة رفيعة وصفة مميزة. إن المرأة المسلمة تقول وملئها الفخر أنها ربة منزل وراعية البيت. وأكثر من ذلك نطق النبي محمد (عليه الصلاة والسلام) إذا ركن البيت الركين هوالأم ثم الأم ثم الأم. ونطق أيضا إذا الجنة تحت أقدام الأمهات. كم من النساء ينجحن في حتى يصبحن من بين أفضل مائة امرأة في قائمة ما يعهد ببساطة بقائمة" الأم المثالية"؟ إن اختيار الإسلام لبقاء المرأة في بيتها لتربية أبنائها يحظى بمنزلة كريمة من وجهة نظري تشابه تلك المنزلة التي تتمتع بها أخواتنا في بريطانيا اللاتي اخترن حتى يخرجن بحثا عن العمل. ثم بدأت أنظر إلى قوانين المواريث، الضرائب، والملكية والطلاق ,هذه القوانين من المحتمل أنها هي مصدر إلهام محاميي الطلاق في هوليوود. فمثلا المرأة الغربية يسمح لها بأن تحتفظ بما تربحه وبما تملكه بينما الرجل يتوجب عليه حتى يدفع نصف ما يملك, أليست الكيفية التي تبدي بها الجرائد حماسها الشديد حول التنبوء بعقود زواج بعض نجوم البوب ونجوم الأفلام أمرًا طريفًا؟ إن المرأة المسلمة كان لديها مثل هذا العقد من زمن مبكر. باستطاعتها اختيار ما إذا كانت ترغب حتى تعمل أم لا ،كما حتى ما تحصل عليه هوملك لها ولها الحق في إنفاقه بحرية في حين حتى الزوج يتوجب عليه دفع جميع فواتير المنزل وصيانة العائلة. إن جميع ما كانت الجمعيات النسائية تناضل للحصول عليه في السبعينات كان متاحًا بالعمل للمرأة المسلمة منذ 1400 عام. وكما قلت، حتى الإسلام يبجل ويحترم الأمومة والزواج, فإذا كنت تريدين البقاء في المنزل ، ابقي في المنزل, فهوشرف لا يضارعه شرف حتى تكوني راعية البيت والمفهم الأول لأطفالك, ولكن وبشكل متساوي ، يصرح القرآن بأنك إذا أردتي حتى تعملي ،فاعملي كوني امرأة عاملة ، تفهمي حرفة , كوني سياسية.كوني ما تريدين حتى تكوني ولكن تفوقي فيما تقومين به كمسلمة لأن جميع ما تقومين به إنما هوطلبا لرضا الله سبحانه وتعالى.

هناك هجريز وشديد يصل إلى حد الإزعاج على موضوع زي المرأة المسلمة خاصة من قبل الرجال المسلمين وغير المسلمين على حد سواء. نعم ،من الواجب حتى تلبس المرأة المسلمة زيا بسيطا ولكن ،بالإضافة إلى ذلك، هناك مواضيع أخرى كثيرة ذات أهمية تخص المرأة المسلمة اليوم. ورغم ذلك أقول لكل إنسان تنتابه الهواجس حيال الحجاب. انتبه إن الحجاب جزء من زي العمل الخاص بي , فهويخبركم أنني مسلمة ولذلك أتسقط منكم حتى تتعاملوا معي باحترام. هل تقدر حتى تتخيل حتى يقول إنسان ما حتى لموظف كبير في بورصة وول ستريت أومصرفي في بنك واشنطن حتى يمضى إلى عمله لابسًا تي شيرت وجينز؟ سيقول له إذا زي عمله يشير علي شخصه أثناء ساعات عمله ،ويفرض على الجميع معاملته بشكل جاد. ورغم ذلك لدينا في بريطانيا مؤخرا وزير الخارجية السابق" جاك سترو" يصف النقاب-وهوحجاب يخفي الوجه ولا يكشف سوى العينيين- بأنه عائق غير مرغوب به متى ، ويا للأسى على هذه ال متى، متى سيتفهم الرجال حتى يخرسوا إذا تعلق الأمر بدولاب ملابس المرأة،يا ترى؟ ولدينا أيضا وزراء في الحكومة مثل "جوردن براون"و" جون ريد" يتفوهون بملاحظات تنتقص من شأن النقاب – كلا الوزيران ينحدران من اسكتلندا حيث التنورة (الجيبة) هي الزي القومي للرجال!!

بعد ذلك ولج الحلبة سلسلة من أعضاء البرلمان ليصفوا النقاب بأنه عائق للاتصال... ياله من هراء, لوكان هذا سليما فهل هناك إنسان يتطوع ليشرح لي لما نستخدم التليفونات المحمولة؟ ،والهواتف المنزلية ؟ ،ورسائل البريد الإليكتروني ؟ والرسائل النصية وأجهزة الفاكس بشكل يومي،يا ترى؟ لماذا نستمع إلى أجهزة الراديو؟ لم نسمع عن إنسان أغلق الجهاز اللاسلكي لأنه لا يستطيع رؤية وجه مقدم البرامج.

غالبية الأخوات اللاتي أعهدهن من اللاتي اخترن لبس النقاب هن بيضاوات ومن ذوي أصول غربية وهن لم يعدن يردن مثل هذه العلاقة غير المرغوبة- التي يتحدث عنها سترو- مع هذه القلة من الرجال-مثله- اللذين ينظرون إليهن شزرا واللذين سيحاكمون وسيقابلون النساء وسيقومون بتصرفات غير ملائمة. هل تفهمون حتى هناك أختين لندنيتين أعهدهم نطقا لي إنهما يلبسا النقاب أثناء المسيرات المناهضة للحروب لأنهما لا يطقن شم رائحة سجائر الماريجوانا. أخشى حتى ظاهرة الخوف من الإسلام(إسلامفوبيا) أصبحت الملجأ الأخير للأوغاد العنصريين.لكن هذه الهجمات الإرهابية الجبانة التي قام بها الرجال في الأغلب هي أمر غير مقبول للنساء المسلمات وحتى لأخواتهن النساء الفهمانيات من اليساريات. لقد كنت لسنين طويلة ناشطة في حركات نسوية والآن ، كناشطة نسوية مسلمة، مازلت أعزز حقوق النساء.الفرق الوحيد هوحتى الناشطات المسلمات أكثر راديكالية من نظرائهن الفهمانيات.نحن جميعا نكره مسابقات ملكات الجمال الكريهة هذه ، وحاولنا جاهدين حتى نتوقف عن الضحك عندما رأينا الترحيب بظهور ملكة جمال أفغانستان بالمايوه البكيني الذي اعتبر قفزة جبارة على طريق تحرير المرأة في أفغانستان. لقد سافرت إلى أفغانستان مرات كثيرة وأستطيع حتى أقول لكم إذا ركام كابول لم يحدث حتى خرج منه نساء عاملات.أخواتي في أفغانستان يقولون إنهن يتمنون حتى ينسى الغرب الاضطهاد الخاص بالبرقع. إحدى الأخوات تقول:" لا تحاولوا حتى تجعلوا مني امرأة عاملة، جدوا لزوجي عملا أولا. أبلغوني على طريقة لإرسال أطفالي إلى المدرسة بدون حتى أخشى عليهم من الاختطاف.أعطوني الأمان والخبز ." إن الناشطات النسويات المسلمات الشابات ينظرن إلى الحجاب والنقاب كرمزين سياسيين إلى جانب كونهما فرضين دينيين. البعض يقول إذا الحجاب والنقاب هما وسيلتهن لأن يقولوا للعالم إنهن يرفضن الترف اللذي يتميز به أسلوب الحياة الغربي مثل الإسراف في الشراب والعلاقات الجنسية العابرة وتعاطي المخدرات ..إلخ إن الأفضلية في الإسلام هي على أساس التقوى وليس الجمال أوالثروة أوالقوة أوالمركز الاجتماعي أوالجنس. والآن أبلغوني أيهما الأكثر حرية ...أن يحكم الناس على شخصيتي على أساس طول التنورة ومقاس الأثداء المكبرة كيميائيا،أم يحكموا علي على أساس شخصيتي وعقلي وذكائي؟ ينطق لنا في المجلات إننا كنساء إذا لم نكن ممشوقات القوام ونحيلات وجميلات فإننا سنكون غير محبوبات وغير مرغوب بنا.إن الضغوط التي يتعرض لها المراهقون من قراء المجلات لجعلهم يبحثون عن رفيق (boyfriend ) هي تقريبا ضغوط داعرة. يقول لي الإسلام إنني أملك الحق في التعليم وإن واجبي حتى أخرج طلبا للفهم سواء أكنت غير متزوجة أومتزوجة . في الشريعة الإسلامية لم يذكر في أي مكان أننا كنساء يتوجب علينا حتى نقوم بأعمال النظافة أوغسل الملابس أوالطبخ للرجال- لكن الرجال المسلمين ليسوا هم الوحيدين اللذين هم في حاجة إلى تقدير المرأة في بيوتهم.راجع هذا الجزء المأخوذ من الخطاب اللذي ألقاه بات روبرتسون في عام 1992 وهوالخطاب اللذي يكشف آراءه حول المرأة ثم قل من هوالمتحضر ومن هوالهمجي. يقول روبرتسون:"جماعات التحرر النسوية تشجع النساء على حتى يهجرن أزقابلن وأن يقتلن أطفالهن وأن يمارسن السحر ويدمرن الرأسمالية وأن يصبحن سحاقيات". لدينا هاهنا رجل أمريكي يعيش في جاهلية ما قبل الإسلام وهوبحاجة إلى حتى يعاد (تهذيبه) ليصبح رجلا عصريا ومتحضرا. البشر من أمثاله يلبسن حجابا ونحن بحاجة إلى حتى نمزق هذا الحجاب من التعصب الأعمى لكي يستطيع الناس حتى يروا الإسلام على حقيقته.


حدثة إيفون ردلي في المؤتمر العاشر للندوة العالمية للشباب الإسلامي

كما سمعنا اليوم من أخينا حتى اللغة العربية هي أحد أحجار الزاوية في الإسلام، لهذا فإني أعتذر مقدمًا على أنه ما زال أمامي ال هذه واحدة من الجوانب الكثيرة في الإسلام التي ما يزال أمامي إتقانها. من الناحية الإسلامية، فإن عمري يُعد صغيرًا جدًا، فلقد اعتنقت الاسلام في عام 2003 ، وبالرغم من أنه لازال لدي الكثير لأتفهمه إلا أنني أستطيع حتى أتعهد على الكثير من الإحباطات التي يتقاسمها الشباب المسلم في العصر الحاضر. أفهم حتى أحداث 9/11 كان لها تأثير ضخم على العالم ، ولكنها لم تكن حقًا بداية شيء ما...بل كانت استمرارًا للإمبرالية الأمريكية وخوفها من الإسلام. منذ أكثر منعشرة سنوات مضت ، تدفق شباب مسلمون أكفاء من أنحاء الكرة الأرضية للبوسنة لمساعدة إخوانهم وأخواتهم الذين يحاربون من أجل البقاء ضد الصرب الذين نفذوا عمليات إبادة جماعية تحت مرأى عالم صامت. لقد جمع الجهاد المسلمين من مختلف الجنسيات والأماكن والثقافات. كان الجميع متحدين، حتى هؤلاء الذين لم يكن بمقدورهم السفر للقتال كانوا يساعدون بأشكال أخرى مثل التبرعات، المظاهرات وأحداث التوعية العامة. كان الهدف هوحتى تتوقف عمليات الإبادة الجماعية. وقد اتى التدخل الغربي فقط - عندما وقع - بعد حتى بدا جليا حتى مسلمي البوسنة ينطلقون نحوالنصر. إذا تأسيس دولة إسلامية في أعماق قلب أوروبا كان ببساطة اكثر مما يمكن تحمله ولهذا تدخل الغرب. هذا ليس استنتاجي ولكن اعترف بهذا الرئيس الأمريكي بيل كلينتون في سيرته الذاتية. وقد تطور هذا الخوف من الإسلام في العشر سنوات الأخيرة للحد الذي تتدفق فيه الآن دماء إخواننا وأخواتنا كالأنهار عبر الشيشان ، وكشمير ، وفلسطين ، وأفغانستان، والعراق ورأينا حديثا ما وقع في لبنان. لقد مشيت خلال الكثير من مناطق القتل تلك ، ودعوني أقول لكم حتى الأطراف الملتوية والمقطوعة لإخواننا وأخواتنا تشبه تماما تلك المستخرجة من بين أنقاض برجي التجارة العالمي.

حتى الآن رسالة اليوم واضحة جدا. إذا دماء المسلمين سلعة رخيصة.

في هذه الأثناء يستمر تعذيب عشرات الآلاف من المسلمين الأبرياء بعيدًا في زنزانات ومعسكرات قاعدة جوانتنامو، وقاعدة باغرام الجوية بأفغانستان ، وأبوغريب ، ودييجوجارتشيا، وسجون الأشباح في أنحاء العالم.

وآخرون يعذبون في سوريا ، الأردن ، المغرب ، تونس ، والجزائر...حتى هنا في مصر..إخواننا يعذبون بأمر وطلب من الولايات المتحدة الأمريكية.

فأي نوع من الرسائل هذه التي تُرسل إلى شبابنا؟

هم يقرؤون عن المآثر البطولية لصلاح الدين الأيوبي ، خالد بن الوليد ، وطارق بن زياد ويرعون أسماعهم لقصص بطولة وشجاعة حبيبنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

هل تفهمون، إنني منذ خمس سنوات مضت ما سمعت مطلقًا عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم،يا ترى؟ لكنني الآن على استعداد حتى أقدم آخر قطرة من دمي لأحمي اسمه وشرفه وذكراه صلى الله عليه وسلم.

وحتى بعد موته –عليه الصلاة والسلام- استمرت صورة قوته التي تجلت في توحيد الأمة التي تظاهرت ضد تلك الرسوم الكاريكاتيرية الوضيعة في الدنمارك.

إن كتابات أبطالنا في العهد الحديث بمن فيهم اثنين من شهداء الستينيات "مالكوم اكس" و"سيد قطب" قد ساعدوني في تعريفي كمسلمة.

إن هؤلاء هم الذين ينبغي حتىقد يكونوا قدوات ومصادر للتأثير يتبعهم شبابنا، ولكن بدلا من ذلك نراهم يتلقون رسائل مختلطة ومشوشة.

في دقيقة واحدة يُطلب منهم ألا يخافوا من أحد إلا الله سبحانه وتعالى، بينما في الدقيقة التالية يُطلب منهم تمييع إسلامهم وطأطأة رؤوسهم.

منذ وقوع أحداث 11 من سبتمبر، تم إطلاق حملة دؤوبة لتحويل الإسلام إلى شئ أكثر استساغة بالنسبة للمجتمع الغربي. الرؤية هي إسلام ثقافي فهماني يعيش بسلام مع العالم من خلال خضوعه لمضطهديه بدلا من الخضوع لله، إسلام خال من الجهاد ، والشريعة والخلافة – نفس الأمور التي أمرنا الله عز وجل حتى نطبقها لكي نقيم دين الله على هذه الأرض. ودليل هذا في جميع مكان أراه. الحجاب يُنزع من على رؤوس أخواتي في تونس ، فرنسا وهجريا. وكذلك الأخوات في هولندا وألمانيا يقفون على خط النار. وفي بريطانيا شكك جاك ستروالسكرتير البريطاني الأسبق للخارجية في الحجاب- لن يأتي رجل أبيض متوسط العمر ليخبرني كيف من الممكن أن أرتدي. لا يناسبك شأن بخزانة ملابسي أوأي أخت على هذا الكوكب.

التقطت اليوم صحفا في القاهرة لأكتشف حتى وزير الثقافة نطق بأن ارتداء الحجاب عودة للوراء.

كيف يجرؤ على قول هذا،يا ترى؟ لما الرجال في مصر يتفرجون ولا يعملون شيئاً لإسكاته،يا ترى؟ إنه يعد شرفا وكرامة جميع امرأة مسلمة قامت بارتداء الحجاب.

إن فاروق حسني عار على الإسلام – أي نوع من الرسائل هي التي يرسلها للشباب بحدثاته الماكرة؟

النقاب مثل الحجاب أصبح رمزا لرفض أنماط الحياة الغربية السلبية مثل تعاطي المخدرات والخمور والاختلاط. إنها رسالة لإخبار الغرب أننا لا نريد حتى نكون مثلكم.

هؤلاء العرب الذين اختاروا حتىقد يكونوا غربيين أكثر من الغربيين أنفسهم يجعلونني أضحك – هل يدركون كم هم مثيرون للشفقة في أعين باقي العالم،يا ترى؟ يجب على الوزير حتى يُعزل من منصبه لإهانته جميع أخت قامت بارتداء الحجاب.

أفترض أنه يستتر خلف أوصاف مثل " معتدل" – مرة أخرى أي نوع من الرسائل تلك التي تُرسل إلى شبابنا؟

لوطلبنا منهم حتىقد يكونوا معتدلين ألا يوحي هذا إلى حتى هناك شيئا ما في الإسلام في حاجة حتى يُخفف؟

آخر مرة جئت فيها للقاهرة دُعيت بالمتطرفة ليس من أحد سوى من شيخ الأزهر ..الشيخ طنطاوي. ما سبب هذا،يا ترى؟ هوأنني لم أصافحه.

من هوالمعتدل ومن هوالمتطرف،يا ترى؟ حقيقة أنا لا أدري. أنا مسلمة بسيطة. أنا لا أتبع أي شيوخ أوفرق. أنا اتبع فقط النبي صلى الله عليه وسلم وسنته.

هل هذا يجعلني متطرفة؟

قلت سابقًا حتى من تكون مسلمة يشبه إلى حد ما كونها حاملا. إما حتى تكون وإما ألا تكون. من منا سمع حتى هناك حامل متطرفة أومعتدلة؟

لقد هوجم الإسلام منذ 1400 سنة ويُفترض أننا الآن قد تفهمنا ألا نضع ثقتنا في أحد إلا الله سبحانه وتعالى. ولكن بالرغم من ذلك ما يزال هناك من يواصل تقبيل اليد التي تصفعهم.

أخشى أنه لم يعد بمقدورنا حتى نضع ثقتنا في أحد لمجرد أنه يرتدي الزي الإسلامي أولديه لحية طويلة. ألاحظ أنه يوجد هنا اليوم القليل من اللحى الطويلة ولكنني لا أعنيكم أنتم يا إخواني.

هناك قادة مسلمون يزعمون أنهم يحموننا ويقودونا ولكن نجد مصلحتنا ليست من اهتماماتهم.

إن على شبابنا حتىقد يكونوا أكثر بصيرة منذ أحداثتسعة من سبتمبر ، وبالي ، ومدريد، وتفجيرات لندن كبعض الأمثلة.

هناك أفراد حشدوا الجماهير لسنوات ليقفوا مع العدالة ويدعموا مجموعات المجاهدين حول العالم والآن بعضهم أصبح صامتًا لدرجة محرجة؛ بينما يشجب الآخرون الجهاد المسلح واصفين المجاهدين بالإرهابيين والمتطرفين الذين يتبعون صورة محرفة من الإسلام .

بوجه ما، كلنا ملامون في ذلك. عارنا العظيم هوصمتنا حينما تمت إدانة العمليات الاستشهادية في فلسطين والمناطق المحتلة الأخرى ووصفها بأعمال إرهابية كما شوهد في 9/11 وتفجيراتسبعة يوليو.

على شبابنا حتى يتفهموا حتى ما يحدث في فلسطين وكشمير والشيشان والعراق وأفغانستان إنما هومقاومة شرعية ضد قوات الاحتلال الوحشية؛ بينما جريمة مثل 9/11 وتفجيرات لندن هي إرهاب واضح.

إن مساواة الحالتين يُضلل إخواننا وأخواتنا الذين ليس لديهم خيار آخر إلا حتى يحاربوا أوحتى يُمحى أثرهم من على وجه الأرض.

عبيد الغرب الحديثون ينتقدون الجماعات الإسلامية والحكم بمقتضى الشريعة. حتى حتى حركات الطلبة والشباب التي كانت تقوم بعمل حملات بشكل مستمر من أجل فلسطين والعراق فقدت ألسنتها فجأة في محاولة لكي يُروا أنهم "معتدلون".

لدينا في بريطانيا غزوأسميه "هابي كلابيز" Happy Clappies . تم إحضارهم بواسطة حكومة الولايات المتحدة الأمريكية ، وكندا ، واليمن، وموريتانيا ليبشروا بصورة مميعة من الإسلام.

إنهم يسممون عقول شبابنا وعلينا حتى نكون حذرين جدا قبل حتى ينتشر الـ "هابي كلابيز" عبر العالم.

إنهم يهاجمون المجموعات الوهابية بأكثر الوسائل سخرية..حتى حتى بعضهم يسيء استعمال الأناشيد وأنا خائفة بشدة حتى يؤثر ال "هابي كلابيز" على أناشيدنا بتجاوزات ثقافة البوب الغربية.

النتيجة النهائية من جميع هذا هوتمييع دين الله ، إسلام ضعيف ومقسم قابل للتكيف مع الوضع الراهن الذي فيه المسلمون مضطهدون وذليلون، إسلامقد يكون فيه المسلمون راضين حتى يمضوا الليلة في الرقص وغناء الأناشيد، وأن يركزوا على الارتقاء بحياتهم في الغرب ويشجبوا أفعال إخوانهم وأخواتهم الذين يقاومون الاحتلال والظلم بشجاعة بكل ما يملكون.

حتى حتى النادىء لهم أصبح الآن جريمة – كم من الوقت مضى قد طولبنا فيه بعدم النادىء للمجاهدين؟

سئل ذات مرة صلاح الدين، محرر القدس وواحد من أعظم الرؤساء العسكريين الذين عهدهم العالم، لما لا يبتسم،يا ترى؟ أجاب كيف من الممكن أن يستطيع حتى يبتسم وهويفهم حتى المسجد الأقصى واقع تحت احتلال الصليبين؟ أتساءل ماذا كان سيعمل طالما العالم اليوم،يا ترى؟ أتساءل ما النصيحة التي كان سيعطيها للشباب؟

هذا هوعالم حيث يرقص فيه القادة العرب بلا خجل أمام أمريكا بينما يقدمون العراق على طبق.

نفس القادة العرب يعرضون عما يجري في فلسطين الجميلة التي تغتصب وتنتهك باستمرار، وكذلك الابنة العظيمة للعالم العربي: لبنان..أين كان العالم العربي عندما اغتُصبت بوحشية؟

وتدق طبول الحرب مجددا. ليس هوفقط عالمنا الذي يشاهد فحسب، بل أيضا معه أطفالنا، شبابنا، مستقبلنا.

يجب علينا حتى ننشأهم ونحفزهم بحكايات النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة .

وطالما تستمر الأمة في إنتاج شخصيات مثل خالد بن الوليد ، وصلاح الدين الأيوبي ، وسيد قطب، ومالكوم إكس، فلن يضيع شيء.

حدثا زاد اضطهادنا من قِبل الطغاة ستزيد مقاومتنا لهم. هذه هي طبيعة الإسلام. وهذا هوالإسلام الذي يحتاج شبابنا إلى اتباعه؛ به يسترشدون ويستلهمون.

فاروق حسني وشاكلته ما هم إلا أشباه رجال؛ لقد شوهوا أنفسهم في محاولة مثيرة للشفقة كي يصبحوا غربيين أكثر من الغربيين أنفسهم.

سيُخصص لهذا الوزير في خط التاريخ جملة واحدة بالكاد؛ بينما ستفرد فصول لشجاعة وبطولة مقاومة إخواننا وأخواتنا.


A rapidly increasing number of Muslim youth are now realising that no matter how hard they compromise their deen to blend in with the wider society, when things go sour, they will be treated with suspicion.

[الجملة السابقة منقولة كما وردت في مسقط مؤتمر الندوة، ولم يتم ترجمتها لعدم اتضاح المقصود منها إذ يظهر حتى هناك حدثات سقطت سهوا أثناء كتابتها]

حدثا طُلب منا نسيان الشريعة، والخلافة، والجهاد، حدثا زاد عدد المسلمين الذين سيدفعون دمائهم ثمنًا لإعلاء هذه القيم.


إن الجهاد الذي نشهده في فلسطين ، والعراق ، وأفغانستان ، وكشمير، والشيشان شيء نبيل؛ فهوحرب عادلة ضد الظلم والاستبداد.

إن أعمال المجاهدين لا تثير مطلقًا أي تهديد للغرب أولأنماط الحياة الغربية. ومقاوتهم ليست مبررة فحسب؛ بل إذا القانون الدولي يتبناها ويشجعها.

إن المتطرفين دينيا الحقيقيين، الذين يتسببون في جعل الشباب المسلم راديكاليًا، هم المسيحيون المتعصبون في البيت الأبيض وداوننج ستريت. لقد أصبح بوش وبلير أفضل الضباط الذين تسببوا في تجنيد المزيد والتحاقهم بتنظيم القاعدة.

يستيقظ المزيد والمزيد من الشباب المسلم على إدراك حقيقة حتى المستهدف ليس التطرف والإرهاب ولكن المستهدف هوالإسلام نفسه. عملى الأمة حتى تقود وتحفز شبابها مثلما قاد وحفز النبي صلى الله عليه وسلم الملايين ولا زال يعمل.

وأول تفهم علينا حتى نفهمه لشبابنا هوألا يخشوا أحدًا إلا الله عز وجل.


  • المصدر http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=36761&st=20&gopid=280158&


مراجع

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة emelcap
  2. ^ (إخوان أون لاين) يحاور الصحفية البريطانية المسلمة إيفون ريدلي، 23 نوفمبر 2006م

وصلات خارجية

  • مسقطها الشخصي
  • ريدلي .. مسببات تسلل الصحفية البريطانية لأفغانستان, برنامج لقاء اليوم, قناة الجزيرة, 21 نوفمبر 2001م

وصلات خارجية

  • Official Yvonne Ridley site
  • Official Yvonne Ridley 2005 election site
  • Yvonne Ridley audio and video lectures from Halal Tube
  • " Video media of Yvonne Ridley Explaining Her kidnap Ordeal, Islam and Women Clears Misconceptions", www.TurnToIslam.com, 25 April 2006. - webpage with 1-hour long interview. Page contains streaming Flash video.
  • "Yvonne Ridley", BBC Inside Out – North East & Cumbria,ستة October 2003.
  • "Online Journalist Profile: Yvonne Ridley, Al-Jazeera.net", interview by Jemima Kiss, Journalism.co.uk,عشرة January 2004.
  • Yvonne Ridley's account of her experience with Afghanistan and Islam, MSA NY, 23 March 2006. MP3 audio.
  • "Stop collaboration with police", Ezania.net. – Includes link to MP3 ofسبعة June 2006 BBC أربعة interview with Yvonne Ridley after the 2 June 2006 London terror raid in which she urges Muslims to quit all collaboration with the Metropolitan police until they release the two arrested youths.
  • How I Came To Love The Veil an article by Yvonne about women veiling themselves.
  • Yvonne Ridley Interview on The Hour with George Stroumboulopoulos


هذه بذرة منطقة عن حياة شخصية بحاجة للنمووالتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
تاريخ النشر: 2020-06-05 06:02:34
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, Articles with hCards, 1959 births, British journalists, English Muslims, Converts to Islam, Prisoners of the Taliban, أشخاص أحياء, Respect – The Unity Coalition politicians, Muslim writers, British people taken hostage, British people imprisoned abroad, Muslim Brotherhood leaders, Muslim Brotherhood women, People from Stanley, County Durham, صحفيون بريطانيون, معتنقو الدين الإسلامي, مواليد 1959, إخوان مسلمون بريطانيون, أخوات مسلمات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

فيلم "كيرة والجن" يتخطى الـ 115مليون جنيه بشباك التذاكر فى 3 شهور عرض

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:19
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 41%

أمريكي وروسيّان يتوجّهون إلى محطة الفضاء الدولية في خضّم الح

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:41
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 62%

الاعصار فيونا يهدد جزر توركس وكايكوس

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:34
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 55%

الصحة: السيدات هن الأكثر استخداما للأدوية بدون وصف الأطباء

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:25
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 44%

أول لقاء يجمع اردوغان برئيس وزراء إسرائيلي منذ ١٤ عامًا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:55
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

الغنوشي يمثل من جديد للتحقيق في قضية "تسفير جهاديين"

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:52
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 50%

اتساع رقعة الاحتجاجات في إيران إثر وفاة الشابة مهسا أميني

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:45
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 54%

يونيسف: فيضانات باكستان قتلت 550 طفل وشردت أكثر من 3.4 مليون آخرين

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:32
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 38%

العدل الأمريكية تتهم 47 شخصا بسرقة 250 مليون دولار من مساعدات كورونا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:29
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 47%

علماء بزعمهم (صنعهم المستعمر): يهرفون بما لا يعرفون!!

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:23:12
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 70%

ألمانيا تعلن تأميم شركة "يونيبر" أكبر مستورد للغاز فى البلاد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:17
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 39%

موعد مباراة الأهلى وبتروجت الودية اليوم

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:28
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 37%

رئيس الوزراء يوقع على الاستراتيجية الوطنية للملكية الفكرية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:16
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 35%

العثور على جثة فلسطيني مشتبه في تنفيذه هجومًا مميتًا في تل أ

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:48
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 55%

بعد اختفاء طويل.. مجد القاسم: فريد الأطرش سر غيابى.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:22
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 50%

الاتحاد الأوروبي يُدين هجومًا عسكريًا على مدرسة في ميانمار

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:37
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 58%

قناة DMC تنقل حفل افتتاح مهرجان القاهرة للدراما حصرياً الليلة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-21 12:22:31
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 38%

تحميل تطبيق المنصة العربية