هاني خوجة
هاني خوجة، هورجل أعمال سعودي واستشاري سابق في شركة مكنزي الأمريكية للاستشارات الإدارية، وشريك مؤسس لشركة الإكسير للاستشارات الإدارية.
حياته
هاني خوجة حاصل على بكالوريوس علوم هدسية من جامعة ڤرجينيا، ودكتوراه من جامعة جورج تاون. عمل خوجة كاستشاري مع عدد من الشركات العالمية مثل FMCG powerhouse، پروكتر وگامبل ومكنزي، حتى اعتنطقه في نوفمبر 2017. وكان استشاري ومدير ترويج وعضواللجنة الإدارية لشبه الجزيرة العربية وأوروپا. خوجة عضومجلس إدارة شركة عنطق وإيه إم إس بايشن.
الإكسير
أسس هاني خوجة وسامي الذهيبي شركة الإكسير للاستشارات الإدارية والتي تقدم خدماتها إلى العملاء في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي. تتألف الشركة من مواطنين سعوديين ومقيمين بالسعودية من ذوي الخبرة الإدارية تجمعهم رؤية مشهجرة وهي حتى نصبح شركة الاستشارات الإدارية الأكثر موثوقية للتغلب على التحديات المعقدة التي تجابه حكومات وشركات دول مجلس التعاون الخليجي.
في فبراير 2017، استحوذت مكنزي على شركة الإكسير، ولم يُعلن عن تفاصيل الاستحواذ أوقيمته. وأوضحت الإكسير أنها ستبقى كيانا مستقبلا وسيبقى مؤسساها هاني خوجة وسامي الذهيبي مديريها التطبيقيين وعضوين في مجلس إدارتها.
اعتنطقه
اعتقل خوجة في نوفمبر 2017 أثناء حملة الاعتنطقات السعودية التي بدأت في 2017. في ديسمبر 2018، تداولت وسائل الإعلام حتى هاني خوجة تعرض للتعذيب الجسدي والضرب المتكرر أثناء اعتنطقه.
أُفرج عن خوجة في 23 يناير 2019 برفقة اثنين آخرين، هما رجل الأعمال الجداوي عمروالدباغ والاستشاري سامي الذهيبي، الذين كانوا يعملون على صياغة رؤية السعودية 2030، والمعتقلين منذ نوفمبر 2017 في فندق ريتز كارلتون بالرياض.
مؤلفات
- "الرحال العالمي في البحث عن السعادة الحقيقية" Global nomad in search of true happiness، نوفمبر 2016.
المصادر
- ^ هاني خوجة، إنديفور]
- ^ "هاني خوجة، شريك مؤسس وشريك اداري، Elixir". فلات لابس 6. Retrieved 2019-01-23.
- ^ ماكينزي" تستحوذ على "الإكسير للاستشارات " السعودية". بوابة أرقام. 2017-02-12. Retrieved 2019-01-23.
- ^ "رجل أعمال سعودي يتعرض للتعذيب". بوابة الشرق الإلكترونية. 2018-12-23. Retrieved 2019-01-23.
- ^ Summer Said and Rory Jones (2019-01-23). "Saudis Release Ex-McKinsey Consultant, Billionaire Imprisoned in Crackdown". وال ستريت جرنال.
- ^ "خوجة لعكاظ: المحتوى الثقافي أقل من المأمول.. فمن يلتقط الفرص؟". جريدة عكاظ. 2016-11-07. Retrieved 2019-01-23.
