سلطة الائتلاف الموحدة
Iraqi Republic
Coalition Provisional Authority
سلطة الائتلاف المؤقتة
هاوپەيمانى دەسەڵاتى كاتى | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
2003–2004 | |||||||||
الفهم
Seal
| |||||||||
Motto: "Security, Liberty, Equality, Justice" | |||||||||
النشيد: Ardulfurataini Watan (de facto) The Land of the Two Rivers | |||||||||
The Iraq.
| |||||||||
المكانة | Transitional government | ||||||||
العاصمة | Baghdad | ||||||||
اللغات الشائعة |
Arabic Kurdish الإنگليزية (de facto) |
||||||||
الحكومة | Transitional government | ||||||||
Administrator | |||||||||
• 2003–2004 |
Paul Bremer | ||||||||
Deputy Administrator | |||||||||
• 2003–2004 |
Richard Jones | ||||||||
التشريع | Iraqi Governing Council | ||||||||
الحقبة التاريخية | Iraq War | ||||||||
• Saddam Hussein and Ba'ath Party deposed |
21 April 2003 | ||||||||
• Interim government |
28 June 2004 | ||||||||
Currency | Iraqi dinar | ||||||||
|
سلطة الائتلاف المؤقتة في العراق كانت أول سلطة شكلت لإدارة أمور العراق بعد الإطاحة بحكومة الرئيس المخلوع صدام حسين في أبريل 2003 م في أعقاب غزوالعراق 2003 . استندت سلطة الائتلاف المؤقتة في حكمها للعراق على قرار مجلس الأمن المرقم 1483 في 2003 والتي حسب قوانين الحرب والاحتلال العسكري المتفق عليها في الأمم المتحدة استطاعت حتى تحكم قبضتها على السلطات التشريعية والتطبيقية والقضائية في العراق. امتد حكم سلطة الائتلاف المؤقتة من 21 ابريل 2003 إلى 28 يونيو2004 .
عقب غزوالعراق 2003 والأطاحة بحكم الرئيس صدام حسين تشكلت هيئة للفة شؤون العراق باسم مخط المساعدات الإنسانية وإعادة إعمار العراق واختير العسكري الأمريكي المتقاعد جاي غارنر كمشرف عليها ولكن كان عمر هذه الهيئة قصيرا حيت تم حله بصورة مفاجئة وعين بول بريمر في مكان جاي كارنر وتم تبديل الاسم إلى سلطة الائتلاف المؤقتة التي كانت تدعم من ميزانية وزارة الدفاع الأمريكية حيث كان وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد هوالمسؤول الاعلى لبول بريمر.
وفي 13 يوليو2003 شكلت سلطة الائتلاف المؤقتة مجلس الحكم في العراق. بالرغم من حتى مجلس الحكم كان محدود الصلاحيات بوجود سلطة الائتلاف المؤقتة إلا أنه كان يمتلك بعض الصلاحيات كتعيين وزراء وتعيين ممثل للعراق في الأمم المتحدة بالإضافة إلى كتابة مسودة دستور والذي سمي لاحقا بقانون إدارة الدولة العراقية للفترة الأنتنطقية.