نادي القتال (رواية)

عودة للموسوعة

نادي القتال (رواية)

Fight Club
Theatrical release poster
اخراج David Fincher
انتاج
  • Art Linson
  • Ceán Chaffin
  • Ross Grayson Bell
الحوار السينمائي Jim Uhls
مبني على Fight Club by
Chuck Palahniuk
بطولة
  • Brad Pitt
  • Edward Norton
  • Helena Bonham Carter
  • Meat Loaf Aday
  • Jared Leto
موسيقى The Dust Brothers
سينماتوگرافيا Jeff Cronenweth
تحرير James Haygood
شركــات
الانتاج
  • Fox 2000 Pictures
  • Regency Enterprises
  • Linson Films
توزيع 20th Century Fox
تواريخ العرض سبتمبر 10، 1999 (1999-09-10) (Venice)
أكتوبر 15، 1999 (1999-10-15) (United States)
نوفمبر 11، 1999 (1999-11-11) (Germany)
طول الفيلم 139 minutes
البلد
  • United States
  • Germany
اللغة English
الميزانية $63 million
إيراد الشباك $100.9 million

نادي القتال هي أولى روايات الأديب الأمريكي تشاك بولانيك المنشورة. صدرت في عام 1996. خط قبلها رواية واحدة لم تُنشر هي أرق (Insomnia) في أوائل التسعينات. وتحولت إلى فيلم بنفس الاسم نادي القتال عام 1999 م بطولة براد بيت وإدوارد نورتن. ترجمت إلى العربية بواسطة أحمد خالد توفيق عام 2005 م عن دار ميريت .

تدور أحداث الرواية في أجواء كابوسية من العنف العشوائي بمنطق خاص حيث إذا أول قاعدة لنادي القتال هي: «أنك لا تتحدث عن نادي القتال... أنت لا تقول شيئا لأن نادي القتال يوجد فقط في تلك الساعات ما بين بدئه وانتهائه».

تتناول الرواية أزمة المجتمع الغربى الذى يحاول حتى يبحث عن معنى لوجوده عن طريق الحضارة الاستهلاكية, وأزمة المعنى والتغريب الذى يعيشهم أفراده ، وذلك من خلال شخصية الراوى ( الذى لم يذكر اسمه قط) الذى يعمل لأحدى شركات التأمين الخاصة بمصنع للسيارات ، ويقومون بنعريض العملاء للخطر على حساب سحب السيارات من السوق لعيب فنى بها ، يصاب بالأرق ويبحث عن السعادة وأعيته السبل في البحث عنها ويرى حتى " جميع شئ من حوله مقلد ومنسوخ" ، ولكنه يبدأ في العثور على الراحة من خلال جلسات العلاج النفسى الجماعى ، فيرتادها جميعا دون حتىقد يكون يشكى من شئ معين ، وهذا حتى يقابل تايلر دوردن ، ثورى يريد تدمير الحضارة الاستهلاكية التى دمرت الانسان.ومع نهاية الرواية نكتشف أيضا ان هذا الثوري هونفسه الراوي أوان الثوري الذي يريد تدمير الحضارة الاستهلاكية موجود داخل عقل الراوي أوهوشخصيته الاخرى.والرواية مليئة بأحداث ذي دلالات مختلفة فإذا كانت المقولة الشائعة ان الانسان لا يكتشف نفسه وتتبدى أمام عينية صورته العملية الا في الحرب (وهي القتال اوالملاكمةداخل النادي) فهذا الاكتشاف اي اكتشاف اعضاء نادي القتال لأنفسهم من خلال هذا القتال هوالذي يعجبهم ويشجعهم وينشر من خلالهم الفكرة.أيضا يقوم ذلك الثوري بسرقة الدهون المتخلفة عن عمليات التجميل في عيادات التجميل ويصنع منها الصابون الذي يبيعه لمحلات فاخره تبيعه بدورها لنفس الزبائن الاثرياء ثانية وهي مفارقة تلخص في بعض الجوانب الفكرة التي يريد الفيلم ايصالها للمشاهدين. هذا ولاقى الفيلم ترحيبا من الاوساط اليسارية والشيوعيةوحتى المهتمين بتحقيق نوع من العدل الاجتماعي في المجتمعات المتنوعة، فأقيمت للفلم عروض خاصة وندوات في مقار هذه التجمعات اليسارية.

السيرة

الراوي (نورتون) الذي لم يذكر اسمه، وهوموظف دائم السفر في شركة سيارات يُعاني من الأرق. يرفض طبيبه وصف دواءٍ له وينصحه بزيارة مجموعة دعم ليشهد قصص المعاناة الأشد ألما. يحضر الراوي مجموعة دعم لضحايا سرطان الخصية ويتظاهر بما يدفعهم للإعتقاد بأنه ضحية فيجد حتى تحرير عاطفته وإطلاقها يخفف من أرقه. فيصبح مدمناً على حضور مجموعات الدعم والتظاهر بكونه ضحية، ولكن وجود مُحتالة آخرى، مارلا سينغر (بونهام كارتر)، يُزعجه، فيتفاوض معها لتجنب حضورهم سوياً في نفس المجموعات.

بعد عودته من رحلة عمل، يجد الراوي شقته مدمرة بسبب إنفجار. فيتصل بتايلر ديردن (بيت)، بائع الصابون الذي أصبح صديقه على متن الطائرة، فيتقابلان في حانة. تؤدي محادثتهما حول النزعة الاستهلاكية إلى دعوة تايلر للراوي حتى يبقى في منزله، فينتقل الراوي لاحقا إلى منزل تايبر المُتهالك بشكل دائم. خارج الحانة، يطلب تايلر من الراوي حتى يضربه لينخرطا في عراك بالأيدي، المزيد من المعارك خارج الحانة تجذب حشودً متزايدة من الرجال. تنتقل المعارك لاحقا إلى قبوإحدى الحانات حيث يُشكل الرجال "نادي القتال"، فرصة روتينية للقتال من اجل الترويح عن أنفسهم.

تتعاطى مارلا جرعة زائدة من أقراص الدواء وتتصل الراوي طلباً للمساعدة؛ فتجاهلها، لكن تايلر يُجب على إتصالها وينقذها. بعد ذلك يصبح تايلر ومارلا في علاقة جنسية، ويحذر تايلر الراوي من الحديث مع مارلا عنه. يتم إنشاء الكثير من نوادي القتال في أنحاء البلاد والتي تُصبح، تحت قيادة تايلر، مُنظمة ضد المادية وضد الشركات إسمها "مشروع الفوضى". يشتكي الراوي لتايلر بإنه يريد حتىقد يكون أكثر انخراطاً بالمنظمة، لكن تايلر يختفي بشكلٍ مفاجيء. عندما تقتل الشرطة أحد أعضاء مشروع الفوضى أثناء عملية تخريب فاشلة، يقوم الراوي بمحاولة إغلاق المشروع فيتتبع جدول سفريات تايلر لإيجاده. في مدينة أخرى، يقوم أحد أعضاء المنظمة بتحية الراوي بإسم تايلر ديردن. يتصل الراوي بمارلا من غرفته بالفندق ليكتشف حتى مارلا أيضا تعتقد بانه هوتايلر ديردن، فجأة يرى الراوي تايلر في غرفته، فيوضح تايلر له بأنهما شخصيتين منفصلتين في الجسم نفسه. عندما كان الراوي نائما بإعتقاده، كان تايلر في الواقع يتحكم بجسمه.

يُغمى على الراوي بعد المحادثة. عندما يستيقظ يكتشف من سجل هاتفه بأن تايلر أجرى اتصالات أثناء إغمائه. يكتشف خطة تايلر لمحوالدين عبر تدمير المباني التي تحتوي على سجلات شركات بطاقات الائتمان. يحاول الراوي حتى يتصل بالشرطة لكنه يجد بأن الضباط هم أعضاء في المشروع. يحاول نزع المتفجرات الموجودة أحد المباني، لكن تايلر يُخضعه ويأخذه للطابق العلوي. يُدرك الراوي، المعتقل من قبل تايلر تحت تهديد السلاح، بأنه إذا كان يتقاسم نفس الجسم مع تايلر، فأنه في الحقيقة هونفسه الممسك بالسلاح. يطلق النار في فمه من خلال الخد دون حتى يقتل نفسه. ينهار تايلر بوجود جرح خارجي من الجهة الخلفية من رأسه، ثم توقف الراوي عن إسقاطه ذهنياً. بعد ذلك، تُحضر مجموعة من أعضاء مشروع الفوضى مارلا المخطوفة إليه، ظننا منهم بأنه تايلر، ثم يُغادرون. تنفجر المتفجرات وتنهار المباني، بينما يُشاهد الراوي ومارلا مشهد الإنهيار متشابكا الأيدي.


المواضيع

نطق فينشر حتى نادي القتال كان من الأفلام التي تُمثل فترة البلوغ، مثل فيلم الخريج عام 1967 ولكنه موجه لمن هم في الثلاثينات. قد وصف فينشر الراوي بالرجل العادي، عُرفت الشخصية في النص بإسم " جاك" ولكنها تُركت من دون إسم في الفيلم. وقد لخص فينشر خلفية الراوي بقوله: "كان يحاول يطبق جميع شيء تفهمه، وحاول أيضاً حتى ينسجم مع العالم عبر كونه شيئاً مختلفاً عن ذاته الحقيقية". لم يستطع الراوي إيجاد السعادة لذا سافر على طريق التنوير. وكان يتوجب عليه "قتل" والديه وإلهه ومفهمه؛ وفي بداية الفيلم كان قد اغتال والديه، ومع تايلر ديردن اغتال إلهه بعمل أشياءٍ لم يكن من المفترض عملها ولإكمال عملية النضج كان على الراوي اغتال مفهمه، تايلر ديردن.

"نحن خلقنا لنكون صيادين ولكننا نعيش في مجتمع للتسوق؛ لا يوجد أي شيء للقتل بعد الآن، لا شيء لنقاتله، ولا شيء لنهزمه، ولا شيء لنستكشفه. في هذا المجتمع العاجز خُلق هذا الرجل العادي (الراوي)".
—ديفيد فينشر

الشخصية في التسعينات عكست الصورة البدائية لخريجي الجامعات :" إنسان لا يملك عالماً متعدد الخيارات أمامه، ليس لديه إمكانيات، هوحرفياً غير قادر على إيجاد طريقة لتغيير حياته" هومشوش وغاضب، لذلك يستجيب لبيئته من خلال خلق شخصية (تايلر دوردين) الشخصية الخارقة المجالوية (الفلسفية) في ذهنه، وعلى الرغم من حتى تايلر هي الشخصية التي يريد الراوي حتىقد يكونها، إلا حتى تايلر ليس متعاطفاً مع الراوي ولا يساعده على لقاءة القرارات في حياته "والتي تكون معقدة ولها آثار معنوية وأخلاقية،" وقد وضح فينتشر حتى "تايلر يستطيع التعامل مع مفاهيم الحياة بطريقة مثالية، ولكن ذلك ليس له أي علاقة بالتنازل عن الحياة الحقيقية التي يعهدها أي شخص، مما يعني أنك لست ضرورياً حقاً لكثير مما يجري الحياة الآن، فكل شيء قد بُني، وكل شيء عليه حتى يعمل فقط؛ وحينما كان المدراء التطبيقين للاستوديوقلقين حتى نادي القتال كان يمكن حتىقد يكون "وجه شر ومثيرِ للفتنة" سعى فينتشر لجعله "فكاهياً ومثيراً للفتنة" وذلك بإدخال روح النادىبة للتخفيف من عنصر الشر.

وصف اولس الفيلم بأنه "كوميدي رومانسي"، مشروحاً، "لنص الفيلم صلة بتصرفات الشخصيات تجاه العلاقة الجيدة، والتي تحتوي على الكثير التصرفات التي تبدوغير سليمة وقاسية بين الطرفين ولكنها في الواقع تجدي نفعا معهم؛ لأن كلا الشخصيتان مضطربتان نفسياً". يسعى الراوي للعلاقة الحميمية مع مارلا سينغر لكنه يتجنب ذلك لأنه يرى الكثير من ذاته بها. في الوقت الذي تمثل فيه مارلا الإغراء وسلبية بالنسبة للراوي، يختار الراوي الحداثة والإثارة المصاحبة لصداقته مع تايلر. كان يشعر الراوي بالراحة كونه متصل شخصياً بتايلر لكنه يصبح غيورا عندما يدخل تايلر في علاقة جنسية مع مارلا. عندما يتجادل الراوي مع تايلر بشأن صداقتهما، يقول تايلر حتى الصداقة بينهما هي أمرٌ ثانوي بالنسبة لمواصلة الفلسفة التي يكتشفانها. يقترح تايلر أيضا القيام بشيء ما بخصوص مارلا، مما يعني أنها تشكل خطراً يجب التخلص منه. عندما يقول تايلر ذلك، يدرك الراوي أنه كان ينبغي عليه الهجريز على مارلا منذ البداية ليبدأ بعدها في الابتعاد من طريق تايلر.

الراوي غير الموثوق لم يدرك في البداية حتى تايلر ديردن ناشيء من ذاته وما هوإلا تعبير عن إسقاطٍ ذهني. أيضاً وعن طريق الخطأ كان يروج أندية القتال كوسيلة للشعور بالقوة، على الرغم من حتى الحالة الجسدية للراوي ساءت مع تحسن مظهر تايلر دوردن. لكن رغبة تايلر بـ "تجارب حقيقية" من القتال العملي كانت تشبه رغبات الراوي في البداية، لكنه يُظهر موقف منعدم ورافض ومدمر للمؤسسات وأنظمة القيم. طبيعة تايلر المندفعة كانت تمثل هويته حيث كان يظهر تصرفات مغرية ومحررة للراوي ولأعضاء مشروع الفوضى. مبادرات تايلر وطرقه أصبحت مجردة من الإنسانية. حيث كان يصدر أوامر لأعضاء مشروع الفوضى من مكبر الصوت بطريقة مماثلة لمديري مخيمات إعاده التعليم الصينية.في النهاية ينسحب الراوي من تايلر ويصل لمكان منتصف بين ذاتيه المتعارضتين.

"قررنا في وقت مبكر حتى أبدأ بتجويع نفسي طالما حتى الفيلم مستمر، بينما يقوم براد بيت بالتمارين والتنقل بين أسرة تسمير الجلد؛ كان يوماً بعد يوم يقترب من المثالية بينما كنت أتجه نحوالضياع".
—إدوارد نورتون

ونطق إدوارد نورتن: " أنا حقاً أشعر بأن نادي القتال هذا على أية حال.. يسبر غوار اليأس والعجز الذي يشعر به الناس الذين توارثوا هذه المبادئ من خلال الإعلام والإعلانات." ونطق براد بيت: "نادي القتال ليس إلا استعارة عن حاجتنا إلى دفع الحواجز التي نخلقها حولنا ومن ثم نمضي قدماً، وبذلك نستطيع حتى نجرب طعم الألم للمرة الأولى." وفيلم نادي القتال يوازي تقريبا فيلم عام 1955 (ثائر بلا قضية) كلاهما يستقصي إحباط الناس الذين يعيشون على هذا النمط. كما حتى الشخصيات قاسوا العجز المجتمعي واختزلوا إلى ما يسمى ب "جيل المستهلكين المتفرجين" حيث تعرّف ثقافة الإعلانات "المؤشر الخارجي للسعادة" أنها السبب في المطاردة غير الضرورية للأشياء المادية والتي تحل محل السعي الحقيقي والجوهري للسعادة الروحية. كما تمت الإشارة في الفيلم إلى عدد من العلامات التجارية مثل كالفن كلاين، وايكيا، وسيارات فولكس واجن نيوبيتل، حيث نطق نورتن عن سيارة البيتل: " نحن حطمناها ؛ لأنها تمثل المثال التقليدي للخطة الترويجية لجيل مواليد الخمسينات والتي عادت لنا مجدداً." وكذلك تُظهر التأثيرات المرئية شقة البطل امتلاكه للعديد من أمتعة ايكيا، حيث وصف المخرج فينشر انهماك البطل بأنها "فكرة العيش في هذا المفهوم الخادع والكاذب للسعادة." كما وضح براد بيت هذا التنافر، "أعتقد حتى هناك آلية دفاع داخلية تبعدنا عن أي ارتباط صادق بمشاعرنا الحقيقية، ورغم أننا نشأنا مع نوادي الكرة ولكننا لم نشارك في اللعب بها يوما، نحن قلقون ومهتمون حيال الفشل والنجاح وكأن هاذان الشيئان فقط هما ما يلخصان النهاية."

العنف في الأندية القتالية لا تشجع أوتمجد القتال الجسدي، ولكن للمشاركين تجربة الشعور في مجتمع حيث هم مشلولون. تعتبر المعارك بشكل ملموس كمقاومة بدافع حتى "تنعم" بالمجتمع. يعتقد نورتون بأن القتال بين الرجال يجردهم من الخوف والألم والاعتماد على الذات ، وهجرهم يجربون أشياء قيمة. عندما تتطور المعارك إلى العنف الثوري. والفيلم يقبل نصف الثورة من قبل تايلر دورن(Tyler Durden)، انسحب المتحدث ورفض أفكار دورن فنشر بالتفصيل، "أنا أحب هذه الفكرة حيث بإمكانك (Fascim) دون تقديم أي اتجاه أوحل. ليست هي النقطة من (fascism) حتى أقول، 'أهذا هوالطريق الذي يجب حتى نسير'،يا ترى؟ لكن هذا الفيلم لا يمكن حتىقد يكون أبعد عن تقديم أي نوع من الحلول ".

الإنتاج

التطوير

نشر تشاكي بلاهنك رواية نادي القتال في عام 1996.وقبل نشرها ارسلت شركة تونتيث سينتشوري فوكس للكتاب الكشفية دليلا للوحة حروف الطباعة من الرواية إلىالإبداعي التطبيقي كيفن ماكورميك كلفت السلطة التطبيقية قارئ الاستوديولمراجعة إلاثبات كمرشح لفيلم التكيف، ولكن القارئ ثبط ذلك . إرسال ماكورميك الدليل للمنتجين الورنس بندر والفن لذين رفضوا ذلك سرى المنتجان جوش وروس يبل ان الفائدة محتملة . وقد رتبت كقارء شاشة غير مدفوع مع الجهات الفاعلة لتحديد طول في البرنامج النصي ,واستمرت القراءة أولية ست ساعات . قسم المنتجين النص إلى اقسام لتقليل وقت العمل ، واستخدموا سيناريوأقصر لتسجيل الحوار .أوفدت بيل تسجيلا للورا رئيسة قسم فوكس عام 2000الذين استمعوا إلى الشريط واشترت حقوق لمكافحة نادي بلاهنوك بقيمة 10،000 دولار.

في البداية فكّر زيسكين في التعاقد مع بوك هنري لكتابة العمل المقتبس، حيث عثر حتى Fight club مشابهاً لفيلم The Graduate الذي ابتكر عام 1967م والمقتبس من قبل هنري وعندمًا قام محرر السيناريوالجديد جيم يولس بالضغط على دونن وبيل للحصول على الوظيفة، أختاره المنتجون إلى جانب هنري تعاقد بيل مع أربعة مخرجين لإخراج الفيلم. وكان يعتبر حتى بيتر جاكسون هوأفضل خيار إلا حتى الأخير كان مشغولاً جداً بتصوير فيلم 1996 The frighteners في نيوزلندا. تلقى برايان سينغر الكتاب لكنه لم يقرأه. التقى داني بويل ببيل وقرأ الكتاب لكنه سعى إلى فيلم آخر. ديفيد فينتشر، الذي قرأFight club حاول حتى يشتري الحقوق بنفسه، تحدث مع زيسكين حول إخراج الفيلم وقد تردد في قبول المهمة مع شركة th Century Fox2 في البداية لأنه كان قد مرّ بتجربة غير سارّة مع استوديوهاتها أثناء إخراج فيلم Alien ثلاثة عام 1992. ولكي يعيد إصلاح العلاقة مع الاستوديو، التقى بزيسكين ومدير الاستوديوبيل ميكانيك في أغسطس عام 1997م، أعربت شركة 0th Century Fox2 حتى فينتشر سيخرج الفيلم المقتبس من Fight club.


إختيار طاقم التمثيل

الممثل الدور
إدوارد نورتون ... الراوي
براد بيت ... تايلور ديردين
هيلينا بونهام كارتر ... مارلا سينجر
ميت لوف ... روبرت بولسون
جاريد ليتو ... صاحب الوجه الملائكي

تقابل المنتج روس بيل مع الممثل راسل كرولمناقشة ترشيحه لدور تايلور ديردن. قابل المنتج آرت لينسن، الذي انظم إلى المشروع متأخراً، براد بيت لمناقشة نفس الدور. كان لينسن المنتج الأقدم، لذلك قرر الاستديوضم براد بيت عوضاً عن كرو. وكان براد بيت يبحث عن فيلم حديث بعد فشل Meet Joe Black في السوق الأمريكي عام 1998، وقد آمن الاستوديوبأن نادي القتال سيكون ناجح تجارياً إذا ضَم نجم كبير. سقط الاستديومع براد بيت وعرضوا عليه أجر قدره 17.5 مليون دولار.

لدور الراوي، أراد الاستوديو"نجم ذوجاذبية" مثل توفي ديمون من اجل زيادة الآفاق التجارية للفيلم، كما أُخذ شون بن بعين الإعتبار. لكن فينشر أراد إدوارد نورتون للدور بناءً على أدائه في فيلم The People vs. Larry Flynt عام 1996.

أرادت استديوهات اخرى نورتون للمشاركة في أفلام منها السيد ريبلي الموهوب ورجل على القمر. تم إختيار نورتون للمشاركة في Runaway Jury لكن الفيلم لم يصل لفترة الإنتاج آنذاك. عرضت 20th Century Fox عليه 2.5 مليون دولار لجذبه إلى نادي القتال. لم يستطع نورتون قبولالعرض مباشرةً لأنه كان مدينا لشركة صور باراماونت بفيلم؛ لذلك اضطر لتوقيع عقد مع باراماونت يُلزمه بالظهور في أحد أفلامها المستقبلية بأجرٍ أقل (أوفى نورتون بإلتزامه معهم عندما ظَهر في فيلم المهمة الإيطالية في 2003).

في يناير، 1998 أعربت 20th Century Fox بأنه قد تم إختيار براد بيت وإدوارد نورتون للفيلم. استعد الممثلين لأدوارهم بأخذ دروس في الملاكمة، التايكوندو، وصناعة الصابون. تبرع بيت بالذهاب لطبيب الأسنان من اجل قص جزء من أسنانه الأمامية لكي لا تكون أسنان ديردن مثالية. تم إستعادة الأجزاء المقصوصة لاحقا بعد إنتهاء التصوير..

خيار فينشر الأول لدور مارلا سينغر كان جانين غاروفالو، التي اعترضت على المحتوى الجنسي في الفيلم. فَكر المنتجون بكورتني لوف ووينونا رايدر لدور مارلا في المراحل الأولى. أراد الإستوديوريس ويذرسبون، لكن فينشر اعترض بسب عدم تناسب صِغر سنها مع شخصية مارلا. اختار في النهاية بونام كارتر بناءً على أدائها في فيلم أجنحة الحمامة عام 1997.

كتابة النص

بدأ محرر السيناريوجيم اولس بالعمل على مسودة النص المقتبس في وقت مبكر، والتي لم تحتوي على التعليق الصوتي للراوي بسبب نظرة صناع الأفلام في ذلك الوقت لهذه التقنية بأنها"مبتذلة ومملة". عندما إنضم فينشر للفيلم، افترض بأن الفيلم يجب حتى يحتوي على تعليق الراوي الصوتي، معتقدًا بأن فكاهة الفيلم تأتي من صوت الراوي. وصف المخرج الفيلم بدون التعليق الصوتي بأنه "حزين ومثير للشفقة". نَقح فينشر واولس النص لمدة ستة إلى سبعة أشهر وبحلول عام 1997 أصدروا مسودة النص الثالثة بعد إعادة ترتيب السيرة واستبعاد بعض العناصر الرئيسية. عندما إنضم براد بيت لطاقم العمل؛ أبدى قلقه لأن شخصيته، تايلر ديردن، كانت ذات بُعدٍ واحد بشكل كبير. طلب فينشر مشورة المحرر والمخرج كاميرون كروالذي اقترح إعطاء الشخصية طابعًا أكثر غموضًا. وظف فينشر أيضًا محرر السيناريوأندروكيفن ووكر لتقديم المساعدة. دعى المخرج كلا من بيت ونورتون للمساعدة في تنقيح النص، حيث صاغت المجموعة خمسة مسودات منقحة من النص في غضون سنة.

اشاد تشاك بولانيك بالإقتباس المُخلص لروايته، واُعجب بحبكة الفيلم التي كانت أكثر تنظيماً من الكتاب. إستذكر بولانيك نقاش الكُتّاب الذين كانوا يتناقشون حول ما إذا كان مشاهدوالفيلم سيصدقون مُنعطف الحبكة كما في الرواية. أيّد فينشر فكرة، قائلاً: "لوقبلوا جميع شيء حتى هذه الفترة، فسيقبلون منعطف الحبكة. إذا كانوا لا يزالون في صالة العرض، فسيبقون"> تضمنت رواية بولانيك أيضاً تضمينات متعلقة بالمثلية، والتي ضمنها المخرج في الفيلم لجعل المشاهدين غير مرتاحين ولإبراز مفاجأة في انعطافات الفيلم. مشهد الحمام حيث يَستحم تايلر ديردن إلى جانب الراوي هومثال على هذه التلميحات؛ تعبير ديردن "أتسائل إذا كانت إمراة أخرى هي الجواب الذي نحتاجه بالعمل،" كان المقصود منها الإشارة إلى المسؤولية الشخصية وليس إلى المثلية الجنسية. مثال آخر في مشهد بداية الفيلم الذي يقوم فيه تايلور بوضع فوهة البندقية أسفل فم الراوي.

يجد الراوي الخلاص في نهاية الفيلم عن طريق رفض جدلية تايلر ديردن، وهوالمسار الذي اختلف عن نهاية الرواية التي وُضِع فيها الرواي في مصحة عقلية. عثر نورتون تشابه بين الخلاص في الفيلم والخلاص في فيلم The Graduate، مشيراً إلى حتى بطلي الفيلم وجدا حلاً وسط بين نزاعهما الداخلي. اعتبر فينشر الرواية مفتونة جدا بتايلر ديردن لذلك قام بتغيير النهاية للابتعاد عنه، قائلا "أردت حتى يحب الناس تايلر ولكنني أردت منهم أيضاً حتى يتقبلوا هزيمته".

التصوير السينمائي

استخدم فينتشر صيغة Super 35 لتصوير فيلم Fight club لأنها منحته أقصى مرونة لتكوين اللقطات. وقد استخدم جيف كرونويث كمصوّر سينمائي؛ والد كرونويث، جوردن كرونويث، كان مصورا سينمائيا وقد عمل مع فينتشر في تصوير فيلم Alien ثلاثة الذي أُنتج عام 1992م لكنه توقف في منتصف الطريق خلال انتاج الفيلم بسبب إصابته بسقم باركينسون. استكشف فينشر الأنماط المرئية في أفلامه السابقة Seven وThe Game، وقد قام هووكرونويث باستخراج عناصر من هذه الأنماط لفيلم Fight Club

اختاروا تطبيق النمط الصارخ لإظهار الناس بطابع برّاق. كانت مشاهد الراوي جميلة وواقعية من غير ظهور تايلر ديردين . وصف فينشر مشاهد تايلر بأنها " تحمل واقعاً حقيقياً ، وأحاسيساً مفككة واستعاراتٍ بصرية لما يقابله الراوي." ووظف صناع السينما ألوان قوية في الملابس، والماكياج، والاتجاه الفني. وضع لهيلينا بونهام كارتر مكياج لامع وذلك لإظهار شخصيتها كشخصية عديمة الرومانسية. وشد انتباه جميع من فينشر وكرونويث تأثيرات الفيلم الأمريكي الرسم على الجدران في عام 1973 التي تطبق الشكل العادي للمشاهد الخارجية لكنها تحوي مجموعة واسعة من الألوان في نفس الوقت.

واستفاد طاقم التصوير من الضوء الطبيعي والعملي في مواقع التصوير. سعى المخرج إلى البحث عن أساليب مختلفة لأجهزة الإضاءة، مثل: اختيار عدة مناطق متحضرة لإضاءة المدينة 'التأثيرات الخاصة وخدع التصوير' الخلفيات. واستغل كلاً من الطاقم والمخرج إضاءة المصابيح الفلورية في مواقع العمل الأخرى للحفاظ على عنصر من الواقع وإلقاء الضوء على أطراف اصطناعية تصور إصابات الشخصيات. ومن ناحية أخرى، أكد فينشير Fincher حتى المشاهد لم تكن إضاءتها قوية حتى تتضح عيون الشخصيات ، نقلاً عن تقنية تصوير غوردون ويليس Gordon Willis واعتبارها عامل مؤثر.

كان معظم تصوير الفيلم في الليل وصورت بعض اللقطات عمدًا خلال النهار في الظل. جهزَ الطاقم الطابق السفلي مع استخدام مصابيح غير مكلفة لصنع توهج بالخلفية. فينشر Fincher كمصور أنيق تجنب تصوير مشاهد القتال في وقت مبكر في القبووبدلاً من ذلك وضع الكاميرا في وضع ثابت. في مشاهد قتال أخرى، نقل Fincher فينشر الكاميرا من المشاهد البعيدة إلى مشاهد المقاتلين.

وقد نظمت مشاهد مع Tyler Durden تايلر دوردن لإخفاء حتى الشخصية كانت (mental projection) لمحرر لم يذكر اسمه. تم عدم تصوير الشخصية في لقطتين مع مجموعة من الناس كان يظهر Tyler تايلر على جانب المشاهد حيث حتى تايلر منح الراوي أفكاراً محددة للتلاعب في الكواليس.


التصوير

وضع مديري الإستوديوالتطبيقيين ميكانيك وزيسكن ميزانية أولية قدرها 23 مليون دولار للفيلم، ولكن مع بداية الإنتاج تم زيادة الميزانية لتصبح 50 مليون دولار. تم دفع نصف المبلع من قِبل Regency Enterprises. مع بداية التصوير إزدادت الميزانية إلى 67 مليون دولار. طَلب رئيس Regency Enterprises آرون ميلشن من فينشر تقليل التكاليف بمقدارخمسة مليون دولار على الأقل. رفض فينشر طلبهم. فقام بتهديد ميكانيك بأن تقوم Regency Enterprises بسحب تمويلها للفيلم. استعاد ميكانيك دعم ميلشن عبر إرسال أشرطة ليوميات تصوير الفيلم. بعد مُشاهدة ثلاثة أسابيع من عمليات التصوير أعاد ميلشن الدعم المادي للفيلم. كانت الميزانية النهاية 63 مليون دولار.

كانت مشاهد القتال مُصممة بدقة، لكن طُلب من الممثلين بأن يكنوا وافعيين بعض الشيء في هذه المشاهد من اجل الحصول على لقطات واقعية في مشاهد الضرب العنيفة. درست مسؤولة المكياج، جولي بيرس، والتي عملت سابقا مع فينشر في اللعبة (1997)، فنون القتال المختلطة ونزالات الملاكمة من اجل تصوير المقاتلين بدقة. ارتدى ميت لوف، عضونادي القتال ذوالأثداء الكبيرة، سترة وزنها 40 كيلوغرام لتجسيد الشخصية، وإرتدى أيضا أحذية عالية طولها 20 سنتيمتر خلال مشاهده مع نورتون ليبدوأطول منه.

استمر التصوير 138 يومً. استنفذ خلالها فينشر 1500 بكرة أفلام، ثلاثة أضعاف الكمية المُستخدمة في تصوير أي فيلم عادي. تم تصوير الفيلم في أجزاء من لوس أنجلوس وفي مواقع مبنية في مدينة سينشري. بنى مُصمم الإنتاج أليكس مكدويل أكثر من 70 مسقط تصوير. تم بناء الهيكل الخارجي لمنزل تايلر دوردن في ويلمينغتون، لوس أنجلوس، بينما تم بناء الهيكل الداخلي داخل أحد مباني التصوير في مسقط الأستوديو. اُعطي الهيكل الداخلي مظهرً متهالك ورَث من اجل عَكس عالم شخصيات الفيلم. في النهاية اشتملت عملية الإنتاج 300 مشهد و200 مسقط بالإضافة لمؤثرات خاصة معقدة. قارن فينشر نادي القتال بفيلمه السابق غرفة الذعر قائلا: "شعرت بأنني أمضي جميع وقتي اشاهد شاحنات المعدات تقوم بتحميل وتفريغ المعدات لأتمكن من تصوير ثلاثة جُمل من الحوار فقط، لقد كان هناك الكثير من التنقل خلال التصوير".

التأثيرات البصرية

استاجر مشرف التأثيرات البصريـة كيفن تود هوغ والذي كان يعمل لحسابه على اللعبة لخلق تأثيرات بصرية لنادي القتال. وعيّن هوغ فنانين وخبراء للتأثيرات البصرية من مختلف المنشآت التي تعالج أنواعًا مختلفة من التأثيرات البصرية، مثل: نمذجة السي جي, والرسوم المتحركة والهجريب والمسح الضوئي. ووضح هوغ "بأننا اخترنا أفضل الأشخاص من جميع جانب من جوانب آثار العمل, ثم تظافرت جهودهم, وبهذه الطريقة لم نتهاون أبدًا مع ضعف المنشآت" . وتصوّر فينشر نظرة الراوي من خلال "عين العقل " وهيكلة إطار قصير النظر لجماهير الفلم، كما استخدم فينشر أيضا لقطات للتحدي الرئيسي- طلقات ومشاكل الوحدة والتأثيرات البصرية- كوسيلة حل لتجنب وقوع الأخطاء خلال التصوير العملي. ومقدمة الفيلم تعبير عن مادة مركبة من المؤثرات البصرية مدتها تسعون ثانية تصوّر ما بداخل دماغ الراوي على مستوى مجهري؛ تنسحب الكاميرا إلى الخارج، بحيث تبدأ من مركز خوفه وتتبع عمليات التفكير التي حرّكها باعث الخوف لديه. خُصصت لهذه المقدمة التي صمم فينتشر جزءً منها ميزانية منفصلة عن بقية الفيلم، لكنها مُنحت للأستوديوفي شهر ينايرعام 1999. وقد تعاقد فينتشر للعمل على هذه المقدمة مع شركة Digital Domain واستعان بكيفن ماك وهومشرف المؤثرات البصرية في الشركة والذي فاز بجائزة الأوسكار للمؤثرات البصرية في فيلم What Dreams May come الصادر عام 1998. صممت الشركة الدماغ المولّد بالحاسوب باستخدام L-System كما صمّمت التفاصيل باستخدام تعبئة قامت بها الرسامة الطبية كاثرين جونز. مشاهد التراجع من داخل الدماغ إلى خارج الجمجمة والتي تتضمن الخلايا العصبية ومكامن العمل وبصيلات الشعر. أوضح هوغ الضرورة الفنية التي صورها فينتشر مع اللقطة بقوله: "على الرغم من أنه كان يريد حتى يبقي بترة الدماغ تبدومثل تصوير المجهر الإلكتروني، ذلك المظهر كان لابد حتى يقترن بشعور الغوص الليلي – رطب، مخيف، وبعمق منخفض للمجال." تم إنجاز عمق المجال السطحي باستخدام عملية تتبع الإشعاع.

مؤثر بصري آخر يتضمن مشهداً مبكراً للكاميرا؛ تمر فيه عبر شوارع المدينة لتعرض المعدات المدمرة ملقاة في موقف سيارات تحت الارض. المشهد تعبير عن عرض ثلاثي أبعاد لما يقارب 100 صورة لمدينة لوس أنجلوس وسنشري سيتي ؛ قام بالتقاطهم المصور مايكل دوقلاس ميدلتون.

المشهد الأخير من هدم مبنى ممحرر بطاقات الائتمان تم تصميمه من قبل ريشتارد بيلي من (إيميج سافانت)؛

وقد عمل بيلي أكثر من 14 شهراً على هذا المشهد 39

في منتصف الفيلم، أشار تايلر دوردن إلى علامة تلقب بـحرق السجائر في الفيلم تشير للجمهور.

الفيلم يعكس الواقع الموضوعي إلى حد ما الذي كانموجوداً سابقاً ؛المخرج أوضح ذلك قائلاً:وكأن جهاز عرض الفيلم قد تخطى لقطة التحول ولم يعرضها مما يجعل المشاهدين ينظرون للفيلم بنظرة جديدة كلياً"

الموسيقى التصويرية

كان فينشر قلقاً من حتى الفِرَق الموسيقية ذوي الخبرة في تأليف موسيقى الأفلام لن تكون قادرة على ربط موضوعات الفيلم معاً، لذلك بَحث عن فرقة لم تؤلف موسيقى لفيلم سابقا؛ اختار في البداية فرقة راديوهيد، لكنه اختار في نهاية المطاف ثنائي البريك بيت داست برزرذ لإنتاج موسيقى الفيلم. ابتكر الثنائي موسيقى حديثة مكونة من قرع الطبول وموسيقى إلكترونية، وعينات مُنتجة بواسطة الكمبيوتر. شرح مايكل سيمبسون، من داست برزرذ، طبيعة الموسيقى قائلا: "أراد فينشر شق طريقٍ جديدة كليا في جميع نواحي الفيلم، والموسيقى الغير تقليدية ساعدت في الوصول إلى تلك الغاية". تضمنت ذروة الفيلم والمشهد الختامي اغنية "?Where Is My Mind" لفرقة Pixies.

ذكر بولانيك بأن ترينت ريزنور كان مهتما بتأليف الموسيقى للفيلم ولكن كان لديه إلتزاماتٌ اخرى آنذاك.

الإصدار

الترويج

انتهى التصوير في ديسمبر 1998، وقام ديفيد فينشر بتحرير اللقطات في أوائل عام 1999 من اجل عرض الفيلم على كبار التطبيقيين في الاستوديو. لم يتلقى المسؤولون الفيلم بشكلٍ إيجابي وشعروا بالقلق من حتى الفيلم لن يجذب الجمهور. وذكر المنتج لينسن، الذي أيد الفيلم، بأن ردهم كان: "الكثير من أحداث نادي القتال مثيرة للقلق، لا يمكن لأي مجموعة من المديرين التطبيقيين حصرها". لكم بالرغم من ذلك، كان من المقرر إصدار الفيلم في يوليو1999 لكن تم تغيير موعد الإصدار إلىستة أغسطس، 1999. أجل الاستوديوموعد الإصدار مرةً اخرى إلى الخريف، بحجة الجدول الصيفي المزدحم وبعض التأخير في عملية ما بعد الإنتاج. عزا البعض هذا التأجيلات إلى مذبحة ثانوية كولومباين التي حدثت في أبريل من نفس السنة.

لاقى المسؤولون عن الترويج في 20th Century Fox صعوبة في ترويج الفيلم وعند فترة ما كان سيتم ترويج الفيلم بإعتباره فيلم فني، حيث اعتبروا بأن الفيلم موجه بالأساس للمشاهدين الذكور نظرا لكمية العنف فيه وكانوا يعتقدون بأن حتى براد بيت لن ينجح في استقطاب جمهور الإناث. أظهر العرض التجريبي بأن الفيلم جذب المراهقين غالبا. رفض فينشر بأن هجرز البوسترات والمقاطع النادىيات على براد بيت فقط وشجع الأستوديوعلى الاستعانة بشركة Wieden+Kennedy للنادىية والإعلان من اجل وضع خطة ترويجية، اقترحت الشركة نطقب صابون زهري اللون مطبوعا عليه اسم الفيلم "Fight Club" وإعتمادها كصورة أساسية لترويج الفيلم، اعتبر المسؤولين في شركة فوكس الإقتراح كـ "نادىبة سيئة". قام فينشر بنشر مبتريين نادىئيين على شكل إعلان خدمة عامة مزيف يظهر فيه بيت ونوترون، افترض الأستديوبأن المقاطع لم تسوق للفيلم بالشكل المطلوب. عوضا عن ذلك، قام الأستديوبوضع ميزانية بقيمة 20 مليون دولار لتمويل حملة نادىئية على مستوى كبير للمؤتمرات الصحفية، الملصقات، اللوحات الإعلانية، بالإضافة إلى النادىيات تلفزيونية التي ركزت على مشاهد القتال. قام الاستديوبالنادىية للفيلم عن طريق قنوات الكيبل خلال بث عروض الدبليودبليوإي، الأمر الذي اعترض عليه فينشر بسبب إعطائه إنطباعا خاطئً عن الفيلم. كان لينسن مؤمنا بأن هذه الحملة "الغير مدروسة والأحادية الإتجاه" التي وضعها مسؤول الترويج في الاستوديوروبرت هاربر ساهمت إلى حدٍ كبير في أداء الفيلم الفاتر في شباك التذاكر الأمريكي.

العرض السينمائي

عرض الاستوديوالفيلم لأول مرة في مهرجان فينيسيا السينمائي السادس والخمسون في سبتمبر 1999. للإصدار السينمائي الأمريكي، استأجر الاستوديوالمجموعة القومية للبحوث من اجل العرض التجريبي للفيلم، تسقطت المجموعة بأن الفيلم سيحصد ما بين 13 مليون دولار و15 مليون دولار في إسبوعه الإفتتاحي. صَدر نادي القتال في الولايات المتحدة وكندا بتاريخ 15 أكتوبر، 1999 حيث حصد 11,035,485 دولار من 1،963 صالة عرض في إسبوعه الأول. احتل الفيلم المرتبة الأولى في شباك التذاكر نهاية الاسبوع، متجاوزا Double Jeopardy وThe Story of Us. كانت نسبة جنس مشاهدي الفيلم 61٪ من الذكور و39٪ للإناث؛ و58٪ من الجماهير كانوا دون سن الـ 21.

على الرغم من حصوله على المركز الأول، الإ حتى الإبرادات لم ترتقي لمستوى تسقطات الاستوديو. خلال الأسبوع الثاني، تقلصت إيرادات الفيلم بنسبة 42.6٪، حيث بلغت 6,335,870 دولار. مقارنةً مع ميزانية الإنتاج البالغة 63 مليون دولار، حقق الفيلم 37 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا، ليبلغ إجمالي الأيرادات العالمي 100.9 مليون دولار. أدى الأداء المخيب للفليم في أمريكا الشمالية إلى توتر العلاقة بين رئيس الاستوديو20th Century Fox بيل ميكانيك ورئيس الإعلام التطبيقي روبرت مردوخ، مما أدى في نهاية المطاف إلى إستنطقة ميكانيك في يونيو2000.

راجع المجلس البريطاني لتصنيف الأفلام الفيلم قبل إصداره في 1 نوفمبر، 1999 في المملكة المتحدة وإزال مشهدين ينطويان على "التمتع والحماسة خلال ضرب رجلٍ أعزل والتسبب بإصابات خطيرة له". في النهاية صَنف المجلس الفلم بشهادة 18، ليقتصر العرض فقط على البالغين في المملكة المتحدة. لم يُخضع المجلس الفيلم لرقابة أكثر من ذلك، وتم إقصاء إنادىءات مفادها بأن نادي القتال يحتوي على معلومات إرشادية خطيرة وبأنه قد "يُشجع على سلوك معاد للمجتمع". كان قرار المجلس النهائي، "الفيلم ككل -وبشكل واضح- ينتقد ويسخر بحدة من حُب الفاشية، الظاهر في أجزاء من الفيلم، والموضوع الرئيسي المرتكز على رجولة الذكر (والسلوك المعادي للمجتمع النابع منها) مرفوض بشكل قاطع من جانب الشخصية المحورية في نهاية الفلم". تم إعادة المشهدين المحذوفين عند إصدار أقراص الـ DVD في المملكة المتحدة في مارس 2007.

الإصدار المنزلي

أشرف فينشر بنفسه على عملية إنتاج الأقراص الصوت والصورة الرقمية، حيث كان من أوائل المخرجين الذين شاركوا في عملية الإصدار المنزلي للأفلام. صَدر الفيلم في طَبعتين رقميتين، احتوت طبعة القرص الواحد على مسار تعليقي، بينما احتوت طبعة القرصين الخاصة على مسار تعليقي، مشاهد من خلف الكواليس، مشاهد محذوفة، إعلان الفيلم، وإعلانات الخدمة العامة المزيفة، وفيديوالموسيقي الترويجي بعنوان "هذه هي حياتك"، وصور ، والسير الذاتية لطاقم العمل، ألواح السيرة، ومواد إعلانية أيضا. عَمل المخرج على الأقراص الرقمية كطريقة لإنهاء رؤيته للفيلم، ونطقت جولي ماركل، نائبة رئيس قسم تطوير الإبداعي، بإن عملية التغليف استكملت رؤية المخرج: "غاية الفيلم هوإثارة التساؤلات، لذلك يحاول الغلاف عكس تجربة ينبغي عليك حتى تجربها بنفسك، حدثا نظرت إليها أكثر، حدثا خَرجت منها بأكثر". قام الإستوديوبتطوير عملية التغليف لمدة شهرين، وقد غُلفت طبعة القرصين الخاصة لتبدومغطاة بورق بني اللون طُبع عليه عنوان الفيلم "Fight Club" بشكل مائل وعليه عقدة من الخيوط الرفيعة، نطقت ماركل: "أردنا حتىقد يكون التغليف بسيطًا من الخارج بحيثقد يكون هناك إنفصامًا بين البساطة في التغليف الورقي البني وما هوبالداخل من حدة وفوضى"، وقد وصفت ديبورا ميتشل، نائبة رئيس قسم الترويج، التصميم قائلة: "من ناحية البيع بالتجزئة، أغلفة الأقراص لها حضور مدهش على رفوف المتاجر".

حاز الفيلم على جوائز جمعية النقاد السينمائيين على الإنترنت عام 2000 لأفضل إصدار رقمي، أفضل تعليق دي في دي، وأفضل إضافات خاصة. وضعت Entertainment Weekly طبعة القرصين في المرتبة الأولى على قائمة "أهم 50 أصدار رقمي" عام 2001، حيث منحت أعلى الدرجات للمحتوى الإضافي والجودة التقنية للصوت والصورة. عندما نفدت طبعات القرصين، أعاد الأستوديوإصدارها في 2004 بناءًَ على طلب المعجبين. باع الفيلم أكثر منستة ملايين نسخة على أقراص الدي في دي وأشرطة الصوت والصورة في السنوات العشر الأولى، مما جعله واحداً من أكثر الإصدارات المنزلية مبيعاً في تاريخ الأستوديو، بالإضافة إلى تحقيق كسب بلغ أكثر من 55 مليون دولار من إيجارات أقراص الدي في دي وأشرطة الصوت والصورة. بأداء ضعيف في شباك التذاكر في الولايات المتحدة وكندا، وأداء أفضل في أنطقيم أخرى وبإصدار الدي في دي الناجح للغاية، ولّد الفيلم ربحا حقيقياً يبلغعشرة ملايين دولار للاستوديو.

تم إصدار نسخة قرص البلوراي في الولايات المتحدة في 17 نوفمبر، 2009. اختار قسم شركة Fox الإبداعي Neuron Syndicate للتصميم الفني للغلاف، حيث Neuron Syndicate خمسة فنانين مختصين في فن الغرافيتي لرسم 30 بترة فنية. يفتتح قرص إصدار البلوراي بشاشة القائمة لفيلم لم تقبل من قبل من بطولة دروباريمور قبل حتى يقود إلى شاشة القائمة العملية لـ نادي القتال. حصل ديفيد فينشر على الإذن من باريمور لوضع شاشة القائمة الوهمية.

الإستقبال النقدي

نوقش نادي القتال بشراسة من قبل النقاد بعد عرضه الأول في مهرجان البندقية السينمائي الدولي السادس والخمسون. ذكرت صحيفة، "أحبّه وكرهه الكثير بدرجات متساوية". وقد أعرب بعض النقاد عن قلقهم من حتى الفيلم سيحرض على تقليد السلوك، مثل السلوك الذي شوهد بعد العرض الأول لفيلم برتنطقة آلية في بريطانيا من قبل ما يقرب الثلاث عقود. عند الإصدار السينمائي للفيلم، ذكرت صحيفة The Times كردة عمل: "لمس الفيلم عصبً حساس في النفس الذكورية تم نفاشه في الصحف في جميع أنحاء العالم". على الرغم من حتى منتجي الفيلم وصفوه بأنه "صورة دقيقة للرجال في التسعينات"، وصفه بعض النقاد بأنه "غير مسؤول ومروّع". خط كريستوفر غودوين لصحيفة Australian: "يبدوحتى نادي القتال سيكون فكرة هوليوود السائدة والأكثر إثارة للجدل حول العنف منذ فيلم برتنطقة آلية لستانلي كوبريك".

أشادت جانيت ماسلين محررة في صحيفة نيويورك تايمز بإخراج فيشر وتحريره للفيلم، حيث خطت حتى الفيلم يحمل رسالة عن "الرجولة المعاصرة"، وأنه إذا لم يتم مشاهدة الفيلم بعمق فإنه من الممكن حتى يُساء فهمه على أنه يشجع على العنف والعدمية. كما عقب روجر إيبرت لصحيفة Chicago Sun-Times حتى نادي القتال عميق وقوي، وأنه "كنزهة مثيرة متنكرة بالفلسفة والحكمة" والتي لا يقدرها معظم المشاهدين. اعترف إيبرت لاحقا بأن الفيلم كان "محبوبا من قِبل الأغلبية وليس بالنسبة لي". أبدى جاي كار من صحيفة The Boston Globe رأيه بأن الفيلم بدأ "بضجة هائلة وبراعة في التصوير بشكل فعال"، ولكن تدريجيًا أصبح "سخيف بشكل كبير". ديفيد انسن من صحيفة Newsweek وصف الفيلم بأنه "مزيج شنيع من البراعة الفنية والفلسفة الصبيانية والسخرية الحادة والإفراط الشعوري" واعتقد بأن النهاية كانت طموحة جدا. أما ريتشارد شيكل من صحيفة Time وصف مشاهد المخرج بأنها مظلمة وكئيبة: "إذ إنها تفرض التفاوت بين عقم حياة الشخصيات السطحية وكذلك حياتهم السرية، الماء، حتى لوكان ملوثا، هومصدر الحياة، والدم، رغم انسكابه الدائم وإهداره بدون اهتمام، هورمزٌ لعيش الحياة بالكامل". ولنوضح هذه النقطة: إنه من الأفضل حتى تحيا مبتلاً على حتى تحيا جافًا." كما أشاد شيكل بأداء براد بيت وإدوارد نورتن ولكنه انتقد "التحايل التقليدي" لطريقة الظهور التدريجي في الفيلم وكذلك الفشل في جعل شخصية هيلينا بونهام كارتر مثيرة للإهتمام.

استعرض غاري كرودوس من مجلةCineaste، مُعلقا: "أشاد الكثير من النقاد بنادي القتال، واصفين إياه بأنه أحد أكثر الأفلام المثيرة، والمبتكرة، والمحرضة للفكر لهذه السنة"، وخط عن الآراء السلبية: "في حين حظي الفيلم بأنصارٍ نن النقاد، كان المهاجمين الناقدين له أكثر صخباً، كانوا تعبير عن جوقة سلبية والتي أصبحت هيستيرية حول ما ظنوا أنها مشاهد اشتباك تصويرية مبالغٌ فيها.. شعروا بأن هذه المشاهد ما هي إلا تعظيم طائش للوحشية، وتصوير غير مسؤول أخلاقياً، حيث كانوا يخشون حتى هذا قد يؤثر على المشاهدين الشبان ويشجعهم على تأسيس نوادي قتال الحقيقية خاصة بهم لضرب بعضهم البعض بلا معنى".

ترشح نادي القتال لجائزة الأوسكار لأفضل مونتاج صوتي عام 2000 ولكنه خسرها لصالح فيلم الماتريكس. حصلت بونام كارتر على جائزة إمباير لأفضل ممثلة بريطانية. رشّحت جمعية النقاد السينمائيين على الإنترنت (Online Film Critics Society) الفيلم لجائزة أفضل فيلم، أفضل إخراج، أفضل ممثل (نورتون) ،أفضل مونتاج، وأفضل نص مُقتبس. على الرغم من حتى الفيلم لم يحصل على أيٍ من هذه الجوائز إلا حتى الجمعية أدرجته ضمن قائمة أفضل عشرة أفلام لعام 1999. تم ترشيح الفيلم أيضاً لجائزة بريت عن فئة أفضل موسيقى تصويرية لكنه خسرها لصالح نوتينغ هيل.

حصل الفيلم على نسبة 80% على مسقط الطماطم الفاسدة بناءً على 160 مراجعة بمتوسط 7.4 منعشرة وكان الإجماع النقدي للمسقط: "الأداء القوي، والإخراج المميز، والتصميم الإنتاجي الدقيق، جعلوا من Fight Club رحلةً جامحة". على مسقط ميتاكريتيك حصل الفيلم على 66 من 100 بناءً على 35 مراجعة نقدية.

التأثير الثقافي

كان نادي القتال أحد أكثر الأفلام ضجة وإثارة للجدل في التسعينيات. كغيره من أفلام نفس السنة مثل ماغنوليا، عيون مغلقة على اتساعها، أن تكون جون مالكوفيتش وثلاثة ملوك، تم إعتبار الفيلم كعملٍ سينمائي مُبدع في الشكل والأسلوب حيث تم استخدام التقنيات الجديدة في تكنولوجيا صناعة الأفلام. بعد العرض السينمائي للفيلم، أضحى أكثر شهرة عن طريق حديث الناس عنه، والاستقبال الإيجابي لإصدار الأقراص الرقمية جعل الفيلم أحد أكثر الافلام شعبية والتي تسقط ديفيد انسن من Newsweek لهذه الشهرة حتى تدوم. أدى نجاح الفيلم لشهرة بولانيك حول العالم.

بعد إصدار الفيلم وردت تقارير عن إفتتاح الكثير من نوادي القتال في الولايات المتحدة، في مينلوبارك، كاليفورنيا عام 2000 تم إفتتاح "نادي قتال السادة"، وكان معظم أعضائه من صنآع التكنولوجيا الحديثة، كما بادرت مجموعات من المراهقين في جميع من تكساس ونيوجيرسي ومدينة واشنطن وألاسكا بإفتتاح نوادي القتال، وبث بعض فيديوهات القتال في هذه النوادي على الإنترنت؛ الأمر الذي قاد السلطات إلى إغلاق تلك النوادي. وفي 2006، اُصيب مشارك من مدرسة محلية عليا في نادي قتال في أرلينغنتون، تكساس، وقد أدت مبيعات تسجيل هذا القتال إلى إعتنطق ستة مراهقين. كما بدأ نادي للقتال في جامعة برينستون حيث كانت تقام المعارك في الحرم الجامعي. يُعتقد بأن الفيلم كان المؤثر الرئيسي على لوك هيلدر، الطالب الجامعي الذي غرس قنابل أنبوبية في صناديق البريد في 2002، حيث هدف هيلدر هوخلق نمط سمايلي في خريطة الولايات المتحدة على غرار المشهد في الفيلم حيث تم تخريب بناية لتحصل على شكل سمايلي في سطحها الخارجي. في 16 يوليو، 2007 أنشا مراهق في سن السابعة عشرة والذي ناديه الخاص للقتال في مانهاتن، واتُهِم بتفجير قنبلة منزلية الصنع خارج أحد مقاهي ستاربكس في الجانب الشرقي العلوي في مايو، 2009، أعربت إدارة شرطة نيويورك بأن المشتبه به كان يحاول تقليد "مشروع الفوضى".

عام 2003، أدرجت مجلة Men's Journal الفيلم في قائمة "أفضل 50 فيلم من أفلام الرجال على الإطلاق". وفي عامي 2004 و2006 تم التصويت لفيلم بواسطة قراء مجلة ليحتل الترتيب الثامن والتاسع كأعظم فيلم على الإطلاق، تواليا. في 2007 صنفت مجلة Total Film نادي القتال بأنه "أفضل فيلم في عصرنا الحالي" خلال الاحتفال بالذكرى العاشرة للمجلة. في 2007 أيضا وضعت مجلة Premiere جُملة تايلر ديردن "القاعدة الأولى لنادي القتال: لا تتحدث عن نادي القتال" في المرتبة الـ 27 في قائمة أعظم الإقتباسات السينمائية في التاريخ. في 2008، وضع قُراء مجلة Empire تايلور ديردن في صدارة قائمة أفضل مئة شخصية سينمائية في التاريخ. وضعت Empire أيضا الفيلم في المرتبة العاشرة في قائمة أعظم الأفلام على الإطلاق التي صدرت في عدد عام 2008.

ترشيحات معهد الفيلم الأمريكي

  • سلسلة 100 عام لمعهد الفيلم الأمريكي...100 إقتباس سينمائي -- "القاعدة الأولى لنادي القتال: لا تتحدث عن نادي القتال".
  • سلسلة 100 عام لمعهد الفيلم الأمريكي...100 فيلم (طبعة الذكرى العاشرة)

انظر أيضاً

  • List of American films of 1999

الهامش

  1. ^ "Fight Club (1999)". British Film Institute. Retrieved February 16, 2015.
  2. ^ "Fight Club - Detail view of Movies Page". American Film Institute. Retrieved February 16, 2015.
  3. ^ "Fight Club (1999)". Box Office Mojo. Retrieved October 29, 2013.
  4. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة mav1
  5. ^ Waxman 2005, pp. 175–184
  6. ^ Biskind, Peter (August 1999). "Extreme Norton". فانيتي فير.
  7. ^ Petrikin, Chris (January 7, 1998). "Studio Report Card: Fox". Variety. Retrieved March 23, 2007.
  8. ^ Garrett, Stephen (July 1999). "Freeze Frame". ديتايلز.
  9. ^ Schneller, Johanna (August 1999). "Brad Pitt and Edward Norton make 'Fight Club'". Premiere.
  10. ^ Nashawaty, Chris (July 16, 1998). ". انترتينمنت ويكلي. Retrieved March 23, 2007.
  11. ^ "The Story Behind Fight Club". Total Film. November 20, 2009. Retrieved May 11, 2010. The studio wanted Winona Ryder. Fincher wanted Janeane Garofalo, but she was "uncomfortable with the idea of all this sex".
  12. ^ "Palahniuk: Marketing 'Fight Club' is 'the ultimate absurd joke'". CNN. October 29, 1999. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.cnn.com/books/news/9910/29/fight.club.author/. Retrieved on March 26, 2007. 
  13. ^ Johnson, Richard (November 1999). "Boxing Helena". Los Angeles Magazine.
  14. ^ Smith 1999, p. 61
  15. ^ Kleinman, Geoffrey. "Interview With Fight Club Author Chuck Palahniuk". DVD Talk. Retrieved January 20, 2014.
  16. ^ Hobson, Louis B. (October 10, 1999). "Fiction for real". Calgary Sun. 
  17. ^ Fight Club DVD commentary featuring David Fincher, Brad Pitt, Edward Norton and Helena Bonham Carter, [2000], 20th Century Fox.
  18. ^ Schaefer, Stephen (October 13, 1999). "Fight Club's Controversial Cut". ABC News Internet Ventures. Archived from the original on April 16, 2001. Retrieved January 20, 2014.
  19. ^ Wise, Damon (December 1999). "Menace II Society". إمباير (مجلة).
  20. ^ Teasdall, Barbara (1999). "Edward Norton Fights His Way to the Top". Reel.com (Movie Gallery). Archived from the original on October 11, 2007. http://web.archive.org/web/20071011095947/http://reel.com/reel.asp?node=features/interviews/norton. Retrieved on January 20, 2014. 
  21. ^ Waxman 2005, pp. 199–202
  22. ^ "'Club' fighting for a respectful place in life". Post-Tribune. March 15, 2001. 
  23. ^ "It Bruiser: Julie Pearce". انترتينمنت ويكلي. July 25, 1999.
  24. ^ Probst 1999
  25. ^ Wayne, Gary J. (c. 2013). "Filming Locations of Fight Club (Part 1)". Seeing Stars in Hollywood. Retrieved June 13, 2013.
  26. ^ Covert, Colin (March 29, 2002). "Fear factor is Fincher's forte". Star Tribune. 
  27. ^ Schurr, Amanda (November 19, 1999). "Score one for musicians turned film composers". Sarasota Herald-Tribune. 
  28. ^ "TRANSLATED:Palahniuk and Nine Inch Nails - an audio guide la Palahniuk". Palahniuk Central. Retrieved December 31, 2014.
  29. ^ Waxman 2005, pp. 253–273
  30. ^ Linson 2002, p. 152
  31. ^ Svetkey, Benjamin (October 15, 1999). "Blood, Sweat, and Fears". انترتينمنت ويكلي. Retrieved April 30, 2008.
  32. ^ Klady, Leonard (June 17, 1999). "Fox holds the 'Fight' to fall". Variety. Retrieved March 23, 2007.
  33. ^ Goodwin, Christopher (September 19, 1999). "The malaise of the American male". The Sunday Times (UK). 
  34. ^ Linson 2002, p. 155
  35. ^ Gristwood, Sarah (September 14, 1999). "Fury of fists". The Guardian (UK). Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.guardian.co.uk/film/1999/sep/14/1. Retrieved on July 15, 2009. 
  36. ^ "Weekend Box Office Results for October 15–17, 1999". Box Office Mojo. Retrieved November 14, 2006.
  37. ^ Hayes, Dade (October 18, 1999). Jeopardy' just barely". Variety. Retrieved March 23, 2007.
  38. ^ "Weekend Box Office Results for October 22–24, 1999". Box Office Mojo. Retrieved November 14, 2006.
  39. ^ Lyman, Rick (June 26, 2000). "Media Talk; Changes at Fox Studio End Pax Hollywood". The New York Times. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.nytimes.com/2000/06/26/business/media-talk-changes-at-fox-studio-end-pax-hollywood.html. Retrieved on February 24, 2007. 
  40. ^ Dawtrey, Adam (November 9, 1999). ". Variety. Retrieved March 23, 2007.
  41. ^ French, Philip (March 4, 2007). "Fight Club". The Observer. UK. Retrieved March 30, 2007.
  42. ^ Kirsner, Scott (April 23, 2007). "How DVDs became a success". Variety. Retrieved April 28, 2007.
  43. ^ "Fight Club". foxstore.com. تونتيث سينتشوري فوكس. Archived from the original on December 7, 2008. Retrieved March 23, 2007.
  44. ^ "Fight Club Special Edition". foxstore.com. تونتيث سينتشوري فوكس. Archived from the original on December 7, 2008. Retrieved March 23, 2007.
  45. ^ Misek, Marla (November 2001). "For Fight Club and Seven, package makes perfect". EMedia Magazine. 14 (11): 27–28.
  46. ^ Wilson, Wendy (June 12, 2000). "Fox's Fight Club delivers knockout package, promo". Video Business.
  47. ^ "The OFCS 2000 Year End Awards". Online Film Critics Society. الطماطم الفاسدة. Archived from the original on January 2, 2002. Retrieved March 23, 2007.
  48. ^ "The 50 Essential DVDs". انترتينمنت ويكلي. January 19, 2001. Retrieved March 23, 2007.
  49. ^ Cole, Ron (February 14, 2004). "Don't let Kurt Russell classic escape you". Battle Creek Enquirer (Gannett Company). 
  50. ^ Bing, Jonathan (April 11, 2001). Fight Club' author books pair of deals". Variety. Retrieved May 1, 2007.
  51. ^ Ault, Susanne (September 18, 2009). "PHYSICAL: Fox packaging reflects film's anti-establishment themes". Video Business. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.videobusiness.com/article/CA6697620.html. Retrieved on October 11, 2009. 
  52. ^ Bradner, Liesl (September 12, 2009). "'Fight Club' hits the streets again,عشرة years after the first punch". Los Angeles Times. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://latimesblogs.latimes.com/herocomplex/2009/09/fight-club-dvd-art-gets-tagged.html. Retrieved on October 15, 2009. 
  53. ^ Villarreal, Phil (November 18, 2009). "Fight Club Blu-ray Messes With Viewers". The Consumerist. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://consumerist.com/2009/11/fight-club-blu-ray-messes-with-viewers.html. Retrieved on November 19, 2009. 
  54. ^ Gritten, David (September 14, 1999). "Premiere of Fight Club leaves critics slugging it out in Venice". The Ottawa Citizen. 
  55. ^ Christopher, James (September 13, 2001). "How was it for you?". The Times (UK). 
  56. ^ Goodwin, Christopher (September 24, 1999). "The beaten generation". The Australian. 
  57. ^ Maslin, Janet (October 15, 1999). "Film Review; Such a Very Long Way From Duvets to Danger". The New York Times. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.nytimes.com/1999/10/15/movies/film-review-such-a-very-long-way-from-duvets-to-danger.html. Retrieved on April 30, 2008. 
  58. ^ Ebert, Roger (August 24, 2007). "Zodiac". Chicago Sun-Times. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/20070823/REVIEWS/708230308/-1/REVIEWS01. Retrieved on April 30, 2008. 
  59. ^ Carr, Jay (October 15, 1999). "'Fight Club' packs a punch but lacks stamina". Boston Globe. 
  60. ^ Ansen, David (October 18, 1999). "A Fistful of Darkness". نيوزويك.
  61. ^ Schickel, Richard (October 11, 1999). "Conditional Knockout". تايم (مجلة). Retrieved January 7, 2008.
  62. ^ Crowdus, Gary (September 2000). "Getting Exercised Over Fight Club". Cineaste. 25 (4): pp. 46–48.CS1 maint: extra text (link)
  63. ^ "Brits 2000: The winners". BBC News (BBC News). March 3, 2000. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://news.bbc.co.uk/2/hi/in_depth/entertainment/2000/brit_awards/625884.stm. Retrieved on April 16, 2007. 
  64. ^ Fight Club (1999) - Rotten Tomatoes
  65. ^ Fight Club Reviews - Metacritic
  66. ^ "'Fight Club' author Palahniuk to participate in academic conference at Edinboro University". Erie Times-News. March 26, 2001. 
  67. ^ Pulver, Andrew (November 27, 2004). "Personality crisis: David Fincher's Fight Club (1999)". The Guardian (UK). Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.guardian.co.uk/books/2004/nov/27/featuresreviews.guardianreview8. Retrieved on June 23, 2008. 
  68. ^ Wise, Damon (November 2, 2000). "Now you see it". The Guardian (UK). Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.guardian.co.uk/film/2000/nov/02/features.theguardian. Retrieved on April 30, 2008. 
  69. ^ Nunziata, Nick (March 23, 2004). "The personality of cult". CNN. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://edition.cnn.com/2004/SHOWBIZ/Movies/03/23/cult.films/. Retrieved on April 1, 2007. 
  70. ^ Flynn, Bob (March 29, 2007). "Fighting talk". The Independent (UK). 
  71. ^ "Fight club draws techies for bloody underground beatdowns". USA Today. Associated Press. May 29, 2006. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.usatoday.com/tech/news/2006-05-29-fight-club_x.htm. Retrieved on April 28, 2007. 
  72. ^ Rosenstein, Bruce (August 1, 2006). "Illegal, violent teen fight clubs face police crackdown". USA Today. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.usatoday.com/news/nation/2006-07-31-violent-fight-clubs_x.htm. Retrieved on April 28, 2007. 
  73. ^ Rossi, C. T. (June 10, 2002). "Father Absence Key to Male Masculinity Crisis". Insight on the News. News World Communications.
  74. ^ "Starbucks bombing blamed on 'Fight Club' fancy". The Washington Times. أسوشيتد برس. July 16, 2009. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.washingtontimes.com/news/2009/jul/16/starbucks-bombing-blamed-on-fight-club-fancy/. Retrieved on July 18, 2009. 
  75. ^ Dirks, Tim. "50 Best Guy Movies of All Time". Filmsite. إيه إم سي. Retrieved April 27, 2009.
  76. ^ "The 100 Greatest Movies Of All Time". إمباير (مجلة): 96. January 30, 2004.
  77. ^ "The 201 Greatest Movies Of All Time". إمباير (مجلة): 98. January 2006.
  78. ^ "Ten Greatest Films of the Past Decade". Total Film: 98. April 2007.
  79. ^ "The 100 Greatest Movie Characters – 1. Tyler Durden". إمباير (مجلة). Retrieved December 1, 2008.
  80. ^ "Empire's 500 Greatest Movies of All Time". إمباير (مجلة). Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://www.empireonline.com/500/94.asp. Retrieved on January 3, 2014. 

المراجع

  • Linson, Art (May 2002). "Fight Clubbed". What Just Happened? Bitter Hollywood Tales from the Front Line. Bloomsbury USA. pp. 141–156. ISBN .
  • Probst, Christopher (November 1999). "Anarchy in the U.S.A". American Cinematographer. 80 (11): 42–44+. Retrieved July 19, 2009.
  • Smith, Gavin (September – October 1999). "Inside Out: Gavin Smith Goes One-on-One with David Fincher". Film Comment. 35 (5): 58–62, 65, 67–68.
  • Waxman, Sharon (December 2005). Rebels on the Backlot: Six Maverick Directors and How They Conquered the Hollywood Studio System. HarperEntertainment. ISBN .

وصلات خارجية

اقرأ اقتباسات ذات علاقة بنادي القتال (رواية)، في فهم الاقتباس.
  • at the Internet Movie Database
  • at AllRovi
  • at Rotten Tomatoes
  • at Metacritic
  • at Box Office Mojo
  • Fight Club at Fox Movies

نطقب:Fight Club نطقب:David Fincher نطقب:Chuck Palahniuk

تاريخ النشر: 2020-06-06 15:09:00
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, Articles with broken citations, CS1 maint: extra text, Use mdy dates from January 2012, مقالات تستعمل قوالب صيانة غير مؤرخة, أفلام 1999, أفلام باللغة الإنگليزية, Portal templates with all redlinked portals, روايات 1996, روايات أمريكية, خيال لاسلطوي, 1999 films, 1990s drama films, أفلام ناطقة بالإنجليزية, American films, American satirical films, American drama films, American black comedy films, Dissociative identity disorder in films, أفلام عن الإرهاب, Films based on American novels, Films set in Delaware, Films shot in Los Angeles, Fiction with unreliable narrators, Films directed by David Fincher, 20th Century Fox films, Regency Enterprises films, Fictional secret societies

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

سيناتور: نشر الأسلحة النووية في أوكرانيا طريقة لنهاية العالم

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:43
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 91%

ليفربول يتلقى ضربة موجعة قبل مواجهة تشيلسي في نهائي كأس إنجلترا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:44
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 99%

ارتفاع أسعار الذهب الأسود وسط مخاوف على الإمدادات

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:38
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 99%

سياسي دنماركي متطرف يقدم على حرق نسخة من القرآن الكريم

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:42
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 88%

جريمة تهز صنعاء.. يمني يقتل والده وزوجته وشقيقه بدم بارد

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:17:14
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 92%

خرج خالي الوفاض.. مورا "دعوت إيران لوقف إعدام معتقل سويدي"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:17:12
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 97%

مسؤول: فنلندا لا ترى أي تهديدات عسكرية مباشرة من جانب روسيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:43
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 91%

بنزيما يدخل تاريخ ريال مدريد من أوسع أبوابه

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:45
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 93%

وزيرا خارجية إيران وقطر يدينان اغتيال شيرين أبو عاقلة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:40
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 95%

بين بايدن وترمب.. ماسك يعلق "نريد رئيساً أقل انقساماً"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:17:10
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 89%

الجيش الروسي يجلي 127 شخصا من بينهم أجانب من خيرسون

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:41
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 85%

بريطانيا: الأوكران منعوا الروس من عبور نهر بدونباس

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:53
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 91%

دخان يتصاعد من جزيرة الثعبان في البحر الأسود.. صور تكشف

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:54
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 94%

الهدوء يعود تدريجيا إلى سريلانكا بعد الاحتجاجات العارمة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:37
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 95%

مصرع طيارين اثنين بتحطم مروحية وسط الهند

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:42
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 100%

ترهيب حزب الله مستمر.. اعتداء على شيخ معارض ونجله

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-13 09:16:54
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 99%

تحميل تطبيق المنصة العربية