مجلس العلاقات الخارجية Council on Foreign Relations ‏(CFR) تأسس عام 1921، هوناشر، معهد أبحاث سياسات ومنظمة الولايات المتحدة غير ربحية تضم 4800 عضو، متخصصة في السياسة الخارجية والعلاقات الدولية الأمريكية، مقرها الرئيسي في مدينة نيويورك، ولها مخط إضافي في واشنطن دي سي. تضم عضميتها كبار السياسيين، وعشرات من وزراء الخارجية، مديري وكالة المخابرات المركزية، صيارفة، محامين، أساتذة، وكبار الشخصيات الإعلامية. يعمل مجلس العلاقات الخارجية على تعزيز العولمة، التجارة الحرة، الحد من القيود المالية المفروضة على الشركات متعددة الجنسيات، والاندماج الاقتصادي مع التكتلات الاقليمية مثل النفتا أوالاتحاد الأوروپي، وتنمية التوصيات السياسية التي تعكس هذه الأهداف.

اجتماعات مجلس العلاقات الخارجية تضم مسئولين حكوميين، رجال أعمال عالميين وأعضاء بارزين في مجتمع المخابرات/ السياسة الخارجية لمناقشة العلاقات الدولية. ينشر المجلس جريدة فورين أفيرز والتي يصدر منهاستة أعداد سنويأً، ويدير معهد أبحاث سياسات "برنامج ديڤد روكفلر للدراسات"، والذي له تأثير على السياسة الخارجية عن طريق إصدار التوصيات إلى الإدارة الرئاسية والمجتمع الدبلوماسي، الشهادة أمام الكونگرس، التفاعل مع الإعلام، والنشر في موضوعات السياسة الخارجية.

مجلس العلاقات الخارجية هومن أكثر مراكز خلق القرار تأثيراً ونفوذاً من خارج الحكومة. وقد أنشأه أكبر رجلي أعمال في التاريخ، ج پ مورگان وجون روكفلر، عام 1921، كقناة اتصال وتنسيق بين قطاع الأعمال (أي رؤوس الأموال) والحكومة الأمريكية. ويـُطلِق عليه منتقدوه لقب "حكومة العالم Government of the World".

التاريخ

الأصول 1918 إلى 1945

عند نهاية الحرب العالمية الأولى، زمالة عمل مكونة من حوالي 150 باحث تسمى "The Inquiry"، تم تكليفها بإطلاع الرئيس وودروويلسون على خيارات ما بعد الحرب عند هزيمة ألمانيا. هذه المجموعة الأكاديمية، كانت تضم أقرب مستشاري وليسون وصديقه القديم "الكولونيل" إدوارد م. هاوس، بالإضافة إلى والتر ليپمان، اجتمعت لصياغة استراتيجية ما بعد الحرب.^:13-14 أنجز الفريق ما يزيد عن 2.000 وثيقة تفصل وتحلل الحقائق السياسية، الاقتصادية، والاجتماعية العالمية التي من شأنها حتى تساعد ويلسون في محادثات السلام. شكل تقريرهم قاعدة النقاط الأربعة عشر، والتي رسمت استراتيجية ويلسون للسلام بعد انتهاء الحرب. بعد ذلك سافر هؤلاء الباحثين إلى مؤتمر پاريس للسلام، 1919 وشاركوا في المناقشات هناك.^:1-5

نتيجة للمناقشات في مؤتمر السلام، التقت مجموعة صغيرة من الدبلوماسيين البريطانيين والأمريكان في 30 مايو1919 في فندق ماجستيك في پاريس وقرروا تأسيس منظمة أنگلو-أمريكية تسمى "معهد الشؤون الخارجية"، والتي سيكون لديها ممحرر في لندن ونيويورك.^:12:5 بسبب الآراء الانعزالية السائدة في المجتمع الأمريكي في ذلك الوقت، عثر الباحثين صعوبة في كسب تأييد لتحقيق خططهم، بدلاً من ذلك حولوا هجريزهم على مجموعة الاجتماعات المنفصلة التي كانت تعقد منذ يونيو1918 في مدينة نيويورك، تحت اسم مجلس العلاقات الخارجية. كانت هذه الاجتماعات تحت رئاسة محامي الشركات إلايهوروت، الذي كان وزير خارجية في عهد تيودور روزڤلت، وحضرها 108 من "كبار المسئولين في شركات الصرافة، التصنيع، التجارة والمالية، والكثير من المحامين". كان الأعضاء من أنصار أممية ويلسون، لكنهم كانوا مهتمون بصفة خاصة "بالتأثير الذي قد تهجره الحرب ومعاهدة السلام على الأعمال فيما بعد الحرب".^:6-7 رأى باحثوthe inquiry هناك فرصة لتأسيس منظمة تجمع الدبلوماسيين، كبار المسئولين الحكوميين والأكادميين مع المحامين، الصيارفة، رجال الصناعة لهندسة السياسة الحكومية. في 29 يوليو1921 تقدموا بشهادة تأسيس، ليتم التأسيس الرسمي لمجلس العلاقات الخارجية.^:8-9 عام 1922، إدوين ف. گاي، العميد السابق لكلية أعمال هارڤرد ومدير مجلس الشحن أثناء الحرب، قاد جهود المجلس للبدء في نشر المجلة التي من شأنها حتى تكون مصدر "موثق" للسياسة الخارجية. جمع 125.000 دولار من الأعضاء الأغنياء بالمجلس، وبإرسال رسائل إلى "أغنى ألف أمريكي". استخدم هذه التبرعات، لنصر أول عدد من فورين أفيرز في سبتمبر 1922، وفي غضون عدة سنوات حازت المجلة سمعة طيبة "كأكثر مراجعة أمريكية توثيقاً تتعامل مع العلاقات الخارجية".^:17-18

في أواخر الثلاثينيات، بدأت مؤسسة فورد ومؤسسة روفكلر في المساهمة بمبالغ مالية ضخمة للمجلس. عام 1938 قاموا بتأسيس عدة لجان للعلاقات الخارجية، والتي أصبحت لاحقاً تحت رئاسة اللجان الأمريكية للعلاقات الخارجية في واشنطن دي سي، في أنحاء البلاد، والممولة بمنحة من مؤسسة كارنگي. كان الرجال ذوي النفوذ يتم اختيارهم في عدد من المدن، وبعدها يتم جمعهم معاً لمناقشة قضاياهم المجتمعية وكذلك للمشاركة في المؤتمر السنوي بنيويورك. هذه اللجان المحلية كانت تعمل للتأثير على القادة المحليين وصياغة الرأي العام لبناء الدعم من أجل سياسات المجلس، وفي الوقت نفسه كانت تعمل "للاستماع للتعليقات المفيدة" والتي عن طريقها كان يتسنى للمجلس والحكومة الأمريكية فهم "الحالة المزاجية في البلاد".^:30-31

بدءاً من 1939 ولمدة خمس سنوات، كان للمجلس درجة عالية من الأهمية داخل الحكومة ووزارة الخارجية، عندما أسس دراسات الحرب والسلام بالغة السرية، والممولة بالكامل من مؤسسة روكفلر.^:23 السرية التي كانت تحيط بتلك المجموعة، تجلت في حتى أعضاء المجلس الذين لم يشاركون في جلسات مداولاته كانوا يجهلون تماماً وجود مجموعة الدراسة.^:26 كان المجلس ينقسم إلى أربع مجموعة وظيفية موضوعية: اقتصادية، مالية، أمنية و[[تسليح|تسليحية]، إقليمية، وسياسية. كانت مجموعة الأم والتسليح تحت رئاسة آلن ولش دولس الذي أصبح لاحقاً شخصية محورية في سلف السي آي إيه، مخط الخدمات الإستراتيجية. في النهاية، أنجز مجلس العلاقات الخارجية 682 مذكرة لوزارة الخارجية، تم تصنيفها وتوزيعها بين الادارات الحكومية المختصة.^:23-26

فترة الحرب الباردة 1945 إلى 1979

من خلال دراسة هامة وُجد حتى 502 مسئول حكومي في الفترة من 1945 إلى 1972، كانوا يمثلون أكثر من نصف أعضاء المجلس.^:48 أثناء ادارة أيزنهاور كان 40% من كبار مسئولي السياسة الخارجية الأمريكية أعضاء بمجلس العلاقات الخارجية-وكان أيزنهاور نفسه عضواً بالمجلس أثناء في عهد ترومان، 42% من المناصب الهامة كان يشغلها أعضاء المجلس. أثناء ادارة كنيدي، زاد هؤلاء الأعضاء إلى 51%، ووصل العدد لذروته، 57%، أثناء ادارة جونسون.^:62-64

في منطق مجهول يسمى "مرجعيات السلوك السوڤيتي" والتي ظهرت في فورين أفيرز عام 1947، صاغ جورج كنان، عضولجنة الدراسات بمجلس العلاقات الخارجية، مصطلح "الاحتواء. ثبت حتى لهذه الموضوعة تأثير قوي في السياسة الخارجية الأمريكية للادارات الرئاسية السبعة القادمة. في السنوات الأربعة عشرة اللاحقة، وضح كنان أنه لم يكن هناك شك في حتى لدى الروس أي رغبة في إطلاق صاروخ على أمريكا؛ وكان يعتقد حتى هذا كان واضحاً بما فيه الكفاية وأنه ليس هناك ضرورة للتوضيح في منطقته. كان لوليام بندي الفضل في مجموعات الدراسات بمجلس العلاقات الخارجية بمساعدته في إرساء الإطار الفكري الذي تمخضت عنه خطة مارشال والناتو. ونظراً للإهتمام الجديد بالمجموعة، زاد عدد الأعضاء إلى 1.000 عضو.^:35-39

ترأس دوايت أيزنهاور مجموعة بحثية في مجلس العلاقات الخارجية أثناء عمله رئيساً لجامعة كلومبيا. صرح أحد الأعضاء لاحقاً، "أياً كان ما يعهده الجنرال أيزنهاور عن الاقتصاد، فقد تفهم في اجتماعات مجموعة الدراسات."^:35-44 ابتكرت مجموعة الدراسات بمجلس العلاقات الخارجية مجموعة دراسات موسعة سميت "أمريكان من أجل أيزنهاور" لزيادة فرصته في الفوز بالرئاسة. لاحقاً اختار أيزنهاور الكثير من الوزراء من بين أعضاء مجلس العلاقات الخارجية وأصبح هونفسه عضواً بالمجلس. كانت أولى تعييناته من أعضاء مجلس العلاقات الخارجية وزير الخارجية جون فوستر دلس. ألقى دلس خطاباً للجمهور في بيت هارولد پرات بمدينة نيويورك والتي أعرب فيه اتجاهاً جديداً للسياسة الخارجية لأيزنهاور: "ليس هناك دفاع محلي يمكنه بمفرده حتى يحتوي سلطة الأراضي الهائلة في العالم الشيوعي. ينبغي تعزيز الدفاعات المحلية عن طريق ردع المزيد من السلطة الانتقامية". بعد هذا الخطاب، عقد المجلس جلسة حول "الأسلحة النووية والسياسة الخارجية" واختار هنري كيسنجر رئيساً لها. قضى كيسنجر السنة الأكاديمية التالية في العمل على مشروع بالمقر الرئيسي للمجلس. الكتاب الذي يحمل نفس الاسم والذي نُشر عن بحثه عام 1957 أكسبه شهرة قومية، متصدراً قوائم الخط الأكثر مبيعاً في الولايات المتحدة.^:39-41

وفي 24 نوفمبر 1953، استمعت مجموعة بحثية لتقرير من العالم السياسي وليام هندرسون حول النزاع الدائر بين فرنسا والزعيم الشيوعي الڤيتنامي هوتشي منه وقواته ڤيت منه، وهوالنزاع الذي سيُعهد لاحقاً بإسم حرب الهند الصينية الأولى. زعم هدرسن حتى قضية هوهي القوية الرئيسية في الطبيعة وأن الماركسية "ليس لديها الكثير للتعامل مع الثورة الحالية". علاوة على ذلك، فقد نطق التقرير، أنه يمكن للولايات المتحدة العمل مع هولتوجيه حركته بعيداً عن الشيوعية. ومع ذلك، فقد عبر مسئولي الخارجية الأمريكية عن تشككهم في التدخل الأمريكي المباشر في ڤيتنام وتم طرح الفكرة. وعلى مر العشرين سنة التالية، وجدت الولايات المتحدة نفسها متحالفة مع ڤيتنام الجنوبية المناهضة للشيوعية وضد "هو" ومؤيديه في حرب ڤيتنام.^{:40, 49-67}

وقد عمل المجلس كـ"معمل تهجين" للسياسات الأمريكية الهامة مثل الردع المتبادل، الحد من التسلح، وعدم الانتشار النووي.^:40-42

وفي 1962 بدأت المجموعة برنامج لجلب ضباط القوات الجوية المختارين إلى بيت هارولد پرات للدراسة برفقة باحثيه. طالبت قوات الجيش، البحرية ومشاة البحرية بالبدء ببرنامج مشابه لضباطهم.^:46

وثمة دراسة استغرقت أربع سنوات حول العلاقات بين أمريكا والصين أجراها المجلس بين 1964 and 1968. إحدى الدراسات المنشورة في 1966 خلصت إلى حتى المواطنين الأمريكان كانوا أكثر انفتاحاً لفكرة المحادثات مع الصين من قادتهم المنتخبين. واصل هنري كسنجر النشر في فورين أفيرز وعيّنه الرئيس نيكسون مستشاراً للأمن القومي في 1969. وفي 1971، بدأ رحلة سرية إلى بكين لرأب العلاقات مع الزعماء الصينيين. مضى ريتشارد نيكسون إلى الصين في 1972، ووصل البلدان للتطبيع الكامل للعلاقات الدبلوماسية على يد وزير خارجية جيمي كارتر، سايروس ڤانس والذي كان عضواً آخراً في المجلس.^:42-44

خلفت ڤيتام صنادىً داخل المنظمة. عندما أعرب هاميلتون فيش أرمسترونگ عام 1970 أنه سيهجر رئاسة فورين أفيرز بعد 45 عام، الرئيس الجديد ديڤد روكفلر أقنع صديق العائلة، وليام بندي، بتولي المنصب. اعترض المناصرون لمنهاضة الحرب داخل المجلس على هذا التعيين، زاعمين حتى سجل بندي المتشدد في وزارتي الخارجية والدفاع والمخابرات المركزية يمنعوه من تولي رئاسة هذه الصحيفة المستقلة. يعتبر البعض حتى بندي مجرم حرب بسبب تصرفاته السابقة.^:50-51

في نوفمبر 1979، في الوقت الذي كان فيه رئيس مجلس العلاقات الخارجية، ديڤد روكفلر متورطاً في وقع دولي عندما كان هووهنري كيسنجر، برفقة جون ج. مكلوي ومساعدي روكفلر، يقنعون الرئيس جيمي كارتر عن طريق وزار الخارجية بقبول شاه إيران محمد رضا بهلوي، في الولايات المتحدة للعلاج من الأورام اللمفية. عجل هذا العمل بطريقة مباشرة بحدوث ما اشتهر بأزمة الرهائن الإيرانية ووضع روكفلر تحت التمحيص الإعلامي المكثف (خاصة من نيويورك تايمز) لأول مرة في حياته العامة. في كتابه يوميات البيت الأبيض، خط كارتر عن القضية، "فيتسعة أبريل [1979] اتى ديڤد روكفلر، على ما يبدو، ليحثني على السماح للشاه بالمجيء للولايات المتحدة. ويبدوحتى روكفلر، كيسنجر، وزبگنييڤ تبنوالأمر كمشروع مشهجر..."

الوضع الحالي

المهمة

كما أعرب على مسقطه الإلكتروني، فمهمة مجلس العلاقات الخارجية هي حتىقد يكون "مرجع لأعضائه، المسئولين الحكوميين، المديرين التطبيقيين، الصحفيين، المفهمين والطلبة، القادة المدنيين والدينيين، والمواطنين الآخرين المهتمين من أجل مساعدتهم على فهم أفضل للعالم ولخيارات السياسة الخارجية التي تقابل الولايات المتحدة والبلدان الأخرى". يعمل مجلس العلاقات الخارجية على تعزيز العولمة، التجارة الخارجية، وعلى الحد من القيود المالية المفروضة على الشركات متعددة الجنسيات، والاندماج الاقتصادي مع التكتلات الاقليمية مثل النفتا أوالاتحاد الأوروپي وتنمية التوصيات السياسية لتعكس هذه الأهداف.

يعقد المجلس اجتماعات يناقش فيها مسئولي الحكومة، قادة العولمة وكبار أعضاء السياسة الخارجية القضايا الدولية الرئيسية. معهد الأبحاث السياسية التابع له، برنامج دراسات ديڤد روكفلر، يضم خمسين باحث متفرغ وغير متفرغ، بالإضافة إلى عشرة ten in-residence recipients of year-long fellowships، الذين يغطون المناطق الرئيسية والقضايا الهامة التي تصيغ الأجندة الدولية اليوم. يساهم هؤلاء الباحثين في مناقشة السياسة الخارجية من خلال تقديم التوصيات للادارة الرئاسية، الشهادة أمام الكونگرس، العمل كمرجع للمجتمع الدبلوماسي، التفاعل مع الإعلام، تأليف الخط، كتابة التقارير، الموضوعات، ومنطقات الرأي العام التي تتناول قضايا السياسة الخارجية.

العضوية

يوجد نوعان من العضوية: عضوية مدى الحياة وعضوية لفترة خمس سنوات وهي متاحة لمن هم بين 30 و36. المواطنون الأمريكان فقط (المولدون أوالمجنسون) والمقيمون بصفة دائمة الذين تقدموا للحصول على الجنسية هم المؤهلون للعضوية. المرشح للعضوية مدى الحياة ينبغي حتى يتم ترشيحه كتابياً من قبل أحد أعضاء المجلس ويدعمه ثلاثة أعضاء آخرين على الأقل. الزملاء الزارئرون يحظر عليهم التقدم للحصول على عضوية حتى يكملوا فترة زمالاتهم.

عضوية المؤسسات (250 في الإجمالي) تنقسم إلى "Associates"، "Affiliates" ($30,000+)، "دائرة الرئيس" ($60,000+) و"الممولون" ($100,000+). لجميع الأعضاء التطبيقيين المؤسسيين الفرصة لسماع المتحدثين المميزين، مثل الرؤساء ورؤساء الوزراء الأجانب، الرؤساء والمديرون التطبيقيون للشركات متعددة الجنسيات، والمسئولين الأمريكيين وأعضاء الكونگرس. الرئيس والأعضاء المميزون يحق لهم أيضاً التمتع بمميزات أخرى، وتضم الحضور حضور حفلاات العشاء أوالاستقبال المحدودة والخاصة، برفقة كبار المسئولين الأمريكيين وقادة العالم.

مجلس المديرين

بعض المؤسسات العضوة

بعض المؤسسات العضوة مذكورة هنا, معظمهم من فورتشن 500.

أعضاء حاليون بارزون

نظريات المؤامرة

انظر أيضاً

• المفوضية الثلاثية
• مجموعة بلدربرگ
• معهد بروكنگز
• ديڤد روكفلر
• ديڤد روكفلر، الأصغر
• أسرة روكفلر
• مؤسسة راند
• PNAC
• لجنة العلاقات الخارجية
• مجلس العلاقات الخارجية الإسرائيلي
• مجلس العلاقات الخارجية المصري

هامش

المراجع

مطبوعات مجلس العلاقات الخارجية

• مجلس العلاقات الخارجية بالاشتراك مع Canadian Council of Chief Executives وConsejo Mexicano de Asuntos Internacionales. Building a North American Community: Report of an Independent Task Force. Washington, DC: Council on Foreign Relations, 2005. (Task Force Observers: Sam Boutziouvis, Canadian Council of Chief Executives; Daniel Gerstein, Council on Foreign Relations; Lawrence Spinetta, Council on Foreign Relations; David Stewart-Patterson, Canadian Council of Chief Executives; multiple authors.)

خط

• De Villemarest, Pierre, Danièle De Villemarest, and William Wolf. Facts and Chronicles Denied to the Public. Vol. 1. Slough, Berkshire, UK: Aquilion, 2004. ISBN 1-904-99700-7.
• Grose, Peter. Continuing the Inquiry: The Council on Foreign Relations from 1921 to 1996. New York: Council on Foreign Relations: 1996. ISBN 0-876-09192-3.
• Perloff, James. The Shadows of Power: The Council on Foreign Relations and the American Decline. Appleton, WI: Western Islands, 1988. ISBN 0-882-79134-6.
• Schulzinger, Robert D. The Wise Men of Foreign Affairs. New York: Columbia University Press, 1984. ISBN 0-231-05528-5.
• Shoup, Laurence H., and William Minter. . 1977; New York: Authors Choice Press, 2004. ISBN 0-595-32426-6 (10). ISBN 978-05953-2426-2 (13).
• Wala, Michael. The Council on Foreign Relations and American Foreign Policy in the Early Cold War. Providence, RI: Berghann Books, 1994. ISBN 1-571-81003-X

منطقات متفرقة

• Kassenaar, Lisa. "Wall Street's New Prize: Park Avenue Club House With World View". Bloomberg December 15, 2005. [Profile of the Council and its new members.]
• Mandel, Daniel, and Asaf Romirowsky. "The Council on Foreign Relations Does the Middle East". Middle East Quarterly 12.4 (Fall 2005). Accessed February 23, 2007.
• Sanger, David E. "Iran's Leader Relishes 2nd Chance to Make Waves". The New York Times September 21, 2006, Foreign Desk: A1, col. 2 (Late ed.-Final). Accessed February 23, 2007. (TimesSelect subscription access). ("Over the objections of the administration and Jewish groups that boycotted the event, Mr. Ahmadinejad, the man who has become the defiant face of Iran, squared off with the nation’s foreign policy establishment, parrying questions for an hour and three-quarters with two dozen members of the Council on Foreign Relations, then ending the evening by asking whether they were simply shills for the Bush administration.")

وصلات خارجية

• Council on Foreign Relations – Organization website
  • "For Educators" – "Academic Outreach Initiative": Resources for educators and students; links to selected CFR publications
  • "For the Media" – Resources for the media, concerning requests for press materials, transcripts of meetings, and annual reports; contact information