بنو قتادة

عودة للموسوعة

بنوقتادة

بنوقتادة
بني قتادة
قبيلة عربية
انحدرت من قتادة بن إدريس
القبيلة الأم بنوهاشم

بنوقتادة يطلق عليهم القتادات أوالقتاديون ، وأيضا القتادية ، قبيلة عربية ، من الأشراف الحسنيون وتنحدر من قتادة بن إدريس، أحد أبناء الجيل الثالث عشر من الحسن بن علي والذي أخذ حكم مكة في عام 1201م.

كان القتاديون هم آخر أربع سلالات (طبقات) من الأشراف الحسنيون (التي سبقتها الموسويين والسليمانيون والهواشم) التي حكمت مكة المكرمة بالكامل منذ منتصف القرن العاشر تقريبًا. استولى قتادة بن إدريس بعد حتى قضى على دولة الهواشم وشريفها مكثر بن عيسى، آخر أمير للهواشم، في عام 1201. ظلت إمارة مكة في أيدي نسله حتى عام 1925 عندما استسلم شريف مكة الأخير، علي بن الحسين ملك مملكة الحجاز إلى لابن سعود سلطان نجد.

نبذة

القتاديون ال قتادة بن ادريس بن مطاعن بن عبد الكريم بن عيسى بن الحسين بن سليمان بن علي بن عبد الله بن بن بن بن بن بن بن بن علي بن أبي طالب عبد المطلب بن هاشم وهم من أهل البيت ومن الاشراف الحسنين


في تاريخ ابن خلدون

الخبر عن بني قتادة أمراء مكة بعد الهواشم ثم عن بني أبي نمير منهم أمراؤها لهذا العهد

كان من ولد موسى الجون الذي مر ذكره في بني حسن، عبد الله ابي الكرام، وكان له على ما نقل نسابتهم ثلاثة من الولد: سليمان وزيد واحمد. ومنه تشعبت ولده. فأما زيد فولده اليوم بالصحراء بنهر الحسنية، وأما احمد فولده بالدهناء، وأما سليمان فكان من ولده مطاعن بن عبد الكريم بن يوسف بن عيسى بر سليمان. وكان لمطاعن إدريس وثعلب، بالثعالبة بالحجاز. فكان لإدريس ولدان قتادة النابغة وصرخة. فأما صرخة فولده شيع يعهدون بالشكرة، وأما قتادة النابغة فكان يكنى أبا عزيز، وكان من ولده علي الأكبر وشقيقه حسن. فمن ولده حسن إدريس وأحمد ومحمد وجمان، وإمارة ينبع في أعقابهم ومنهم لهذا العهد أميران يتداولان إمارتها من ولد إدريس بن حسن بن إدريس وأما أبوعزيز قتادة النابغة فمن ولد موالي عز أمراء مكة لهذا العهد. وكان بنوحسن بن الحسن كلهم موطنين بنهر العلقمية من وادي ينبع لعهد إمارة الهواشم بمكة وكانوا ظواعن بادية. ولما نشأ فيهم قتادة هذا جمع ذوي مطاعن، وأركبهم واستبد بإمارتهم، وكان بوادي ينبع بنوخراب من ولد عبد الله بن حسن بن الحسن، وبنوعيسى بن سليمان بن موسى الجون فحاربهم بنومطاعن هؤلاء، وأميرهم أبوعزيز قتادة وأخرجهم، وملك ينبع والصفراء، واستكثر من الجند والمماليك. وكان على عهد المستنصر العباسي في أواسط المائة السادسة.وكان الأمراء يومئذ بمكة الهواشم من ولد جعفر بن هاشم بن الحسن بن محمد بن موسى بن أبي الكرام عبد الله، وقد مر ذكرهم. وكان أخرجهم مكثر بن عيسى بن قاسم الذي بنى القلعة على جبل أبي قبيس، ومات سنة تسع وثمانين وخمسمائة فسار قتادة إلى مكة، وانتزعها من أيديهم وملكها، وخطب للناصر العباسي، وأقام في إمارتها نحوا من أربعين سنة. واستفحل ملكه، واتسع إلى نواحي اليمن، وكان لقبه أبا عزيز. وفي سنة ثلاث وستمائة حج بالركب وجه السبع الهجري من مماليك الناصر، وفر من طريقه إلى مصر فنهب الركب. وفي سنة ثمان وستمائة وثب إنسان من حاج العراق على شريف من قرابة قتادة فقتله فاتهم الشرفاء به أمراء الركب فثاروا بهم، وقتلوا منهم خلقا. ثم بعث إليهم بالأموال من بغداد، وبعث قتادة بعض أولاده يستعتب فأعتب. وفي سنة خمس عشرة خطب بمكة للعادل بن أيوب بعد الناصر الخليفة، وللكامل بن العادل بعدهما.وفي سنة ست عشرة كان خروج التتر، وكان قتادة عادلا وأمن الناس في أيامه، ولم يعد قط على أحد من الخلفاء ولا من الملوك، وكان يقول أنا أحق بالخلافة، وكانت الأموال والخلع تحمل إليه، واستنادىه الناصر في بعض السنين فخط إليه:

ولي كف ضرغام أذل ببسطها واشري بها عز الورى وأبيع
تظل ملوك الأرض تلثم ظهرها وفي بطنها للمجدبين ربيع
أأجعلها تحت الرجا ثم ابتغي خلاصا لها إني إذا لوضيع
وما أنا إلا المسك في جميع بقعة يضوع وأما عندكم فيضيع

واتسعت دولته فملك ملك مكة والينبع وأطراف اليمن، وبعض أعمال المدينة، وبلاد نجد، وكان يستكثر من المماليك. وتوفي سنة سبع عشرة وستمائة، وينطق سمه ابنه حسن وينطق داخل ابنه حسن جاريته فأدخلته ليلا فخنق أباه، ثم قتلها وملك مكة، وامتعض لذلك ابنه راجح بن ابي عزيز قتادة، وشكاه إلى أمير حاج أقباش الهجري عند وصوله فأشكاه، ووعده بالإنصاف منه فأغلق حسن أبواب مكة، وخرج بعض أصحابه إلى الأمير أقباش فلقوه عند باب المعلى فقتلوه، وعلقوه بالمسعى.ثم اتى المسعود بن الكامل سنة عشرين من اليمن إلى مكة فحج وقاتله حسن ببطن المسعى فغلبه المسعود، وملك مكة، ونصب رايته، وأزال راية أمير الركب، وخط الخليفة من بغداد يعاتب أباه على ذلك، وعلى ما عمله في مكة والتخلف فخط إليه أبوه: برئت يا أقسى من ظهر العادل حتى لم أبتر يمينك فقد نبذت وراء ظهرك دنياك ودينك، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. فغرم ديات الشرفاء، وأصابه شلل في يده، ومضى حسن بن قتادة إلى بغداد صريخا بعد حتى بقي طريدا بالشام والجزيرة والعراق. ثم اتى إلى بغداد دخيلا وهم الهجر بقتله بأقباش أمير الركب فمنعوا منه. ومات ببغداد سنة اثنتين وعشرين ودفن بمشهد الكاظم. ثم توفي المسعود بن الكامل بمكة سنة ست وعشرين،ودفن بالمعلى وبقي على مكة قائده فخر الدين بن الشيخ، وعلى اليمن أمير الجيوش عمر بن علي بن رسول وقصد راجح بن قتادة مكة سنة تسع وعشرين مع عساكر عمر بن رسول فملكها سنة ثلاثين من يد فخر الدين بن الشيخ، ولحق فخر الدين بمصر، ثم اتىت عساكر مصر سنة اثنتين وثلاثين مع الأمير جبريل، وملكوا مكة، وهرب راجح إلى اليمن. ثم اتى عمر بن رسول معه بنفسه فهربت عساكر مصر، وملك راجح مكة وخطب لعمر بن رسول بعد المستنصر. ولما ملك التتر العراق سنة أربع وثلاثين، وعظم أمرهم وانتهوا إلى أربل ابطل المستنصر الحج من أمر الجهاد، وأفتاه الفهماء بذلك.ثم جهز المعتصم الحاج مع أمه سنة ثلاث وأربعين وشيعها إلى الكوفة. ولما حجت ضرب هجري في الموسم شريفا وخط راجح فيه إلى الخليفة فبترت يده، وبطل الحج بعد ذلك. ثم قوي أمر الموطىء أمام الزيدية باليمن، واعتزم على بتر الخطبة لبني الباس فضاق به المظفر بن عمر بن رسول، ومحرر المعتصم يحرضه على تجهيز الحاج بسبب ذلك. ثم قوي أمر الموطىء أمام الزيدية باليمن، وسار جماز بن حسن بن قتادة سنة إحدى وخمسين إلى الناصر بن العزيز بن الظاهر بن أيوب بدمشق مستجيشا على أبي سعيد، وسار إلى مكة فقتل أبا سعيد فرب الحرم، ونقض عهد الناصر، وخطب لصاحب اليمن.نطق ابن سعيد: وفي سنة ثلاث وخمسين بلغني وأنا بالمغرب حتى راجح بن قتادة اتى إلى مكة وهوشيخ كبير السن، وكان يسكن السدير على نحواليمن فوصل إلى مكة، وأخرج منها جماز بن ابي عزيز فلحق بالينبع. نطق: وفي سنة اثنتين وستين وصل الخبر إلى المغرب بأن أمر مكة دائر بين أبي نمى بن أبي سعيد الذي اغتال جماز به على إمارة مكة، وبين غالب بن راجح الذي أخرجه أبوه جماز إلى الينبع. ثم استبد أبونمي على أمر مكة، ونفى قتلة أبيه ابي سعيد إلى الينبع، وهم إدريس وجماز ومحمد، وقد كان إدريس منهم ولي أمر مكة قليلا فانطلقوا إلى الينبع وملكوه، وأعقابهم أمراؤه لهذا العهد. وأقام أبونمى أميرا بمكة نحوا من خمسين سنة، وهلك على رأس المائة السابعة أوبعدها بسنتين، وخلف ثلاثين ولدا.

إمارة بني أبي نمي بمكة

ولما هلك أبونمي قام من بعده بأمر مكة ابناه رميثة وحميضة ونازعهما عطيفة وأبوالغيث فاعتقلاهما، ووافق ذلك وصول بيبرس الجاشنكير كافل الملك الناصر بمصر، لأوّل ولايته فأطلقهما وولاهما وبعث برميثة وحميضة إلى مصر، ثم ردّهما السلطان إلى إمارتهما بمكة مع عسكره، وبعث إليه بعطيفة وأبي الغيث. ثم طال تنازعهم وتعاقبهم في إمارة مكة مرّة بعد أخرى. وهلك أبوالغيث في بعض حروبهم ببطن مرّ. ثم تنازع حميضة ورميثة، وسار رميثة إلى الملك الناصر سنة خمس عشرة، واستمدّ بأمرائه وعساكره. وهرب حميضة بعد حتى استصفى أموال أهل مكة. ثم عاد بعد رجوع العساكر إلى مكّة. ثم اصطلحوا وتوافقوا. ثم خالف عطيفة سنة ثمان عشرة، ووصل إلى السلطان، واتى بالعسكر فملك مكّة، وتقبض على رميثة فسجن أياماً ثم أطلق سنة عشرين عند مقدم السلطان من حجه، وأقام بمصر.وبقي حميضة مشرداً إلى حتى استأمن السلطان فأمنّه، وكان معه جماعة من المماليك فرّوا إليه من مصر أيام انتقاضه فشعروا بطاعته فخافوا على أنفسهم حتى يحضروا معه فقتلوه، وجاؤوا إلى السلطان يعتقدون ذلك وسيلة عنده فأقاد رميثة منهم بأخيه فقتل المباشر للقتل، وعفا عن الباقين. وأطلق رميثة إلى مكة مشاركاً لأخيه عطيفة في إمارتها. ثم هلك عطيفة، وأقام أخوه رميثة بعده مستقلاً بإمارة مكة إلى حتى كبر وهرم. ثم هلك وكان إبناه ثقبة وعجلان قد اقتسما معه إمارة مكة برضاه. ثم أراد الرجوع عن ذلك فلم يجيباه إلى شيء مما أراد، واستمراً على ولايتهما معه. ثم تنازعا وخرج ثقبة، وبقي عجلان بمكّة. ثم غلبه عليها ثقبة، ثم اجتمعا بمصر سنة ست وخمسين فولي صاحب الأمر بمصر عجلان منهما، وفرّ ثقبة إلى بلاد الحجاز فأقام هنالك، وعاقبه إلى مكة مراراً. واتى عجلان سنة إثنتين وستين بالمدد من عسكر القاهرة فكبسه ثقبة وقتل أخاه وبعضاً من العسكر ولم يزل عجلان على إمارته سالكاً سبيل العدل والإنصاف في الرعيّة، متجافياً عن الظلم عما كان عليه قومه من التعرض للتجّارّ والمجاورين. وسعى في أيام إمارته في بتر ما كان لعبيدهم على الحاج من المكس. وثبت لهم في ديوان السلطان عليها عطاء يتعاهدهم أيام الموسم، وكانت من حسنات سلطان مصر. وسعى هذا الأميرعجلان جزاه الله خيراً، وأقام على ذلك إلى حتى هلك سنة سبع وسبعين، وولي ابنه أحمد بعده. وقد كان فوّض إليه في حياته وقاسمه في أمره فقام أحمد بأمر مكّة، وجرى على سنن أبيه في إنبات مراسم العدل وإحياء معالمه، حتى شاع عنه ذلك في الآفاق على السنة الحاج والمجاورين.وولّاه صاحب مصر لعهده الملك الظاهر أبوسعيد برقوق على ما كان أبوه. وسيّر إليه بالخلع والتفويض على عادتهم في ذلك. وكان في محبس أحمد جماعة من قرابته منهم أخوه محمد، ومحمد ابن أخيه ثقبة، وعنانّ ابن عمّه مغامس، في آخرين. فلما توفي أحمد هربوا من محبسهم ولحقوا بهم فردوهم، وأجلوا محمد بن عجلان منهم، إلاّ عناناً فإنه لحق بمصر مستجيشا على محمد وكبيش فأنجده السلطان وبعثه مع أمير الركب ليطالع أحوالهم، واستصحب معّه جماعة من الباطنّية فتكوا بمحمد عند لقائه المحمل الذي عليه كسوة الكعبة بشارة الخليفة، وتقبيله الخص الذي يحمله على العادة في ذلك، وهجروه صريعاً في مكانه، ودخلوا إلى مكّة فولي أمير الحاج عنان بن مغامس، ولحق كبيش وشيعته بجدّة فلما انقضى الموسم ورجع الحاج، اتى كبيش وأصحابه وحاصروا مكة.وكان بينهم وبين عنان حروب اغتال كبيش في بعضها. ثم لحق عليّ بن عجلان وأخوه حسن بالملك الظاهر صاحب مصر فرأى حتى يحسم المادّة بولايته فولاّه سنة تسع وثمانين مشاركاً لعنان بن مغامس في الإمارة، وسار مع أمير الركب فلما وصلوا لكومرد بكّروا إلى مكّة على العادة، وخرج عنانّ للقائهم. ثم نكص من بعض الطريق هارباً، ودخل على مكة واستقل بإمارتها. ولما انفضّ الموسم ورجع الحاج اتى عنان ومعه بنوعمه مبارك، وجماعة الشرفاء فحاصروا مكة على عليّ ونازعوه الإمارة ثم أفرجوا، ثم رجعوا، وحالهم على ذلك متصل لهذا العهد. ووفدوا على السلطان بمصر سنة أربع وتسعين فأفرد علياً بالإمارة وأفاض عليه العطاء، وأكثف له الجند والمستخدمين، وأبقى عنان بن مغامس عنده، وأجرى عليه الرزق ونظّمه في أهل دولته. ثم نمى إلى السلطان انه يروم الفرار إلى الحجاز لينازع أمير مكّة علي بن عجلان فقبض عليه وحبسه، فقبض طي بن ب ن على الأشراف الذين


حكمهم

خلال عصر الدولة الأيوبية (1201–1254)

فهم الحجاز الأيوبية
  • قتادة بن إدريس (1201–1220): اغتال في سن 90 من قبل ابنه
  • أبوسعد الحسن بن علي بن قتادة بن إدريس الحسني العلوي (1220–1241): الظاهر بيبرس حاكم مصر كلفه بجمع الزكاة في المنطقة
  • أبونمي بن أبي سعد (الحسن أبوسعد) (1241–1254)

خلال عصر المماليك (1254–1517)

فهم المماليك الحجاز
  • محمد أبونوباج (1254–1301): أول شريف مملوكي بعد سقوط الدولة الأيوبية
  • رميثة بن محمد (1301–1346)
  • عجلان بن رميثة (1346–1375)
  • حسن بن عجلان (الحسن الثاني) (1394–1425)
  • بركات الأول (1425–1455)
  • الملك العادل محمد بن بركات (1455–1497)
  • بركات الثاني (بركات بن محمد) (بركات أفندي) (1497–1525): بنى الأسوار الأولى لمدينة جدة بأمر من قانصوه الغوري

خلال عصر الدولة العثمانية (1517–1917)

فهم الحجاز العثمانية
محمد بن عبدالمعين، شريف مكة 1827-1851، كما ظهر في صورة وردت في كتاب من عام 1848، رسمها ويليام فرانسيس لينش
  • بركات الثاني (بركات بن محمد) (بركات أفندي) (1497–1525): أول شريف عثماني; أصبح الحجاز ولاية عثمانية بعد سقوط القاهرة للسلطان سليم الأول.
  • محمد أبونمي الثاني (1525–1583): تم اعادة بناء أسوار جدة في 1525 بعد الفوز على البرتغال البرتغال أرمادا قي البحر الأحمر
  • الحسن بن محمد أبونمي (1583–1601)
  • إدريس بن الحسن (1601–1610)
  • محسن بن حسين (1610–1628)
  • أحمد بن طالب الحسن (1628–1629)
  • مسعود بن إدريس (مسعود أفندي) (1629–1630)
  • عبد الله بن الحسن (1630–1631)
  • زيد بن محسن (1631–1666)
  • سعد بن زيد (1666–1667)
  • محسن بن أحمد (1667–1668)
  • سعد بن زيد (1668–1670)
  • حمود بن عبد الله بن الحسن (1670–1670)
  • سعد بن زيد (1670–1671)
  • بركات بن محمد (1672–1682)
  • سعيد بن بركات (1682–1683)
  • إبراهيم بن محمد (1683–1684)
  • أحمد بن زيد (1684–1688)
  • أحمد بن غالب (1688–1689)
  • محسن بن أحمد (1689–1691)
  • سعيد بن سعد (1691–1693)
  • سعد بن زيد (1693–1694)
  • عبد الله بن هاشم (1694–1694)
  • سعد بن زيد (1694–1702)
  • سعيد بن سعد (1702–1704)
  • عبد المحسن بن أحمد (1704–1704)
  • عبد الكريم بن محمد (1704–1705)
  • سعيد بن سعد (1705–1705)
  • عبد الكريم بن محمد (1705–1711)
  • سعيد بن سعد (1711–1717)
  • عبد الله بن سعيد (1717–1718)
  • علي بن سعيد (1718–1718)
  • يحيى بن بركات (1718–1719)
  • مبارك بن أحمد (1719–1722)
  • بركات بن يحيى (1722–1723)
  • مبارك بن أحمد (1723–1724)
  • عبد الله بن سعيد (1724–1731)
  • محمد بن عبد الله (1731–1732)
  • مسعود بن سعيد (1732–1733)
  • محمد بن عبد الله (1733–1734)
  • مسعود بن سعيد (1734–1759)
  • جعفر بن سعيد (1759–1760)
  • مساعد بن سعيد (1760–1770)
  • أحمد بن سعيد (1770–1770)
  • عبد الله بن حسين (1770–1773)
  • سرور بن مساعد (1773–1788)
  • عبد المعين بن مساعد (1788–1788): عينه سعود الكبير بن عبد العزيز بن محمد آل سعود, حاكم الدرعية (الدولة السعودية الأولى)
  • غالب بن مساعد (1788–1803)
  • يحيى بن سرور (1803–1813): المسجون في القسطنطينية خلال عصر الحرب العثمانية السعودية
  • غالب بن مساعد (1813–1827)
  • عبد المطلب بن غالب (1827–1827)
  • محمد بن عبد المعين بن عون (1827–1851)
  • عبد المطلب بن غالب (1851–1856)
  • محمد بن عبد المعين بن عون (1856–1858)
  • عبد الله تام باشا (1858–1877)
  • حسين بن محمد (1877–1880)
  • عبد المطلب بن غالب (1880–1882)
  • الشريف عون الرفيق (1882–1905)
  • عبد الإله باشا (1905–1908)
  • حسين بن علي الهاشمي (1908–1916) (لاحقا الملك حسين)
  • علي حيدر باشا (1916–1917)


خلال عصر مملكة الحجاز (1916–1925)

فهم مملكة الحجاز
  • حسين بن علي الهاشمي (1916–1924) (سابقا حسين باشا)
  • علي بن حسين (1924–1925)

في سوريا

في العراق

في الأردن

فروع بني قتادة

  • ال الحارث
  • ال إبراهيم
  • ال الحسن
  • ال ابونمي
  • ال براقي
  • ال بركات
  • ال بشر
  • ال تعرة
  • ال جعفر
  • ال جويرش
  • ال حامد
  • ال حذيفة
  • ال حماد
  • ال حميد
  • ال حازم

ديار ال قتادة الحسنين

مكة المكرمة والمدينة المنورة ووادي فاطمة والرياض والاحساء وجنوب الليث والقصيم والافلاج وبريدة وضباء والطائف وتربة والخرمة ووادي قياء ووادي ليه وتهامة وجازان ونجران.

مراجع

  1. ^ إبراهيم بن منصور; الهاشمي الأمير (1998). . مؤسسة الريان.
  2. ^ نطقب:يستشهد موسوعة
  3. ^ نطقب:يستشهد موسوعة
تاريخ النشر: 2020-06-06 20:18:08
التصنيفات: بنو حسن, بنو قتادة, سلالات حاكمة عربية, عائلات ملكية شرق أوسطية, قبائل السعودية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الخارجية تعلن تعديل نقاط تجمع وإجلاء المصريين من السودان

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:21:54
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 44%

بابا الفاتيكان يدعو أوروبا لاحتضان المهاجرين وعدم نبذهم

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:19
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 70%

حكام الجولة الاولى اياب لمرحلة تفادي النزول

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:23
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 61%

تكتل معارض بقيادة حزب الشعوب يدعم كليتشدار أوغلو في الانتخاب

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:37
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

أذربيجان تطلب ثماني طائرات طراز بوينج 787-8 دريملاينر

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:15
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 64%

شاهد البث المباشر لـ "سلطان النيادي" أول عربي يسير في الفضاء

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:02
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 37%

شاهد كيف تحول محيط سور مجرى العيون إلى منطقة سياحية بعد التطوير

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:21:53
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 40%

فريق أطباء إسبانى ينجح فى أول عملية حقن مجهرى بذراع بلايستيشن 5

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:00
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 42%

الجزائر تدين الهجوم "الإرهابي" على مفرزة عسكرية شرق بوركيناف

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:32
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 70%

رئيس أوكرانيا يدين "ليلة رعب روسية" بعد وابل من الهجمات الصا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:25
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

غلق باب الترشح إلى منح التشجيع على الإنتاج السينمائي في شهر جويلية

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:25
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 51%

تعيينات حكام الجولة الخامسة ذهاب

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:22:34
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 53%

قرار «أوسوريو » للاعبي الزمالك قبل مباراة السوبر المصري

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 18:21:33
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 64%

تحميل تطبيق المنصة العربية