اليثيا
عودة للموسوعةاليثيا: هذه مادة حول العبارة الفلسفيّة. رأيت لها أخرى إستعمالات ،مثل: (إزالة التباس).
اليثيا (اليونانية القديمة: عي الحقيقة أوالكشف في الفلسفة. تم استخدامها في الفلسفة اليونانية القديمة ،وأحياها في القرن 20 مارتن هايدغر.
إنها حدثة يونانية مترجمة بشكل مختلف على أنها "غير مغلقة"، "الكشف" أو"الحقيقة". المعنى الحرفي للحدثة هو"حالة عدم الإخفاء، حالة كونها واضحة." وهذا يعني أيضا الواقع . أيّ حرفيّا يعني "نسيان"، أو"إخفاء".
هايدغر واليثيا
في أوائل ومنتصف القرن العشرين، لفت مارتن هايدغر الانتباه مجدداً إلى مفهوم الأليثيا، من خلال ربطها بمفهوم الكشف، أوالكيفية التي تظهر بها الأمور
ككيانات في العالم. في حين أنه أشار في البداية إلى اليثيا باسم "الحقيقة", على وجه التحديد شكل ما قبل السقراطية في الأصل, هايدغر تسليم في نهاية المطاف هذا التفسير, كتابة:
إن إثارة مسألة اليثيا، الكشف في حد ذاته، ليست هي نفسها التي تثير مسألة الحقيقة. ولهذا السبب، لم يكن من الكافي والمضلل حتى ندعواليثيا، بمعنى الانفتاح، الحقيقة."
منح هايدغر تحليلاً أصلياً لليثيا ولفت إلى فهم المصطلح على أنه "عدم إخفاء". لذلك، [اليثيا] متميّزة من تصاميم الحقيقة يفهم كعبارات أيّ بدقّة (مراسلة)، أوبيانات أيّ يلائم بشكل سليم داخل نظامة يؤخذ ككلّ (تماسك). بدلاً من ذلك، ركز هايدغر على توضيح كيفية الكشف عن أوفتح عالم أوفتح، حيث يتم توضيح الأمور للبشر في المقام الأول، كجزء من خلفية منظمة بشكل كلي من المعنى.
خط هايدغر أيضا حتى "اليثيا، الكشف الذي يعتبر فتح الوجود، ليست الحقيقة حتى الآن. هل الأليثيا إذن أقل من الحقيقة،يا ترى؟ أوهوأكثر ،يا ترى؟
[هيدغّر] بدأ خطابه عن [اليثيا]، سنة (1927)، وتوسعت على المفهوم في مقدمته إلى ميتافيزيقيّة. لمزيد من المعلومات عن فهمه لليثيا، انظر الشعر واللغة والفكر، ولا سيما الموضوع المعنون "أصل عمل الفن"، الذي يصف قيمة العمل الفني كوسيلة لفتح "المقاصة" لظهور الأمور في العالم ، أوللكشف عن معناها للبشر. [هيدغّر] ينقّح آراءه على [اليثيا] كحقيقة، بعد تقريبا أربعين سنون، في الموضوع "النهاية الفلسفة والمهمة اليفكّر،" في على وقت ويكون.
المراجع
- ^ . هنري جورج ليدل; روبرت سكوت; A Greek–English Lexicon في مشروع بيرسيوس.
- ^ . هنري جورج ليدل; روبرت سكوت; A Greek–English Lexicon في مشروع بيرسيوس.
- ^ Martin Heidegger, On Time and Being (New York: Harper and Row, 1972), p. 70, translation amended. The original in Zur Sache des Denkens (Tübingen: Max Niemayer, 1969), p. 86. Cited in Nikolas Kompridis, Critique and Disclosure: Critical Theory between Past and Future, (Boston: MIT Press, 2006), p. 188.
- ^ Heidegger, M. "Parmenides". Translated by Andre Schuwer and Richard Rojcewicz, Bloomington and Indianapolis, Indiana University Press, 1992.
- ^ Martin Heidegger, On Time and Being (New York: Harper and Row, 1972), p. 69, translation amended. Cited in Nikolas Kompridis, Critique and Disclosure: Critical Theory between Past and Future, (Boston: MIT Press, 2006), p. 189.
- ^ Heidegger, M. Being and Time. translated by Joan Stambaugh, Albany, State University of New York Press, 1996.
- ^ According to Heidegger, art "gives things their look, and human beings their outlook." From "The Origin of the Work of Art."
التصنيفات: بارمينيدس, تجسيدات في الميثولوجيا الإغريقية, حقيقة, مارتن هايدغر, مفاهيم ميتافيزيقية, مقالات تحتوي نصا بالإغريقية, مقالات يتيمة منذ أغسطس 2019, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P227