أعالي النيل (ولاية سودانية)

عودة للموسوعة

أعالي النيل (ولاية سودانية)

أعالي النيل

Flag
المسقط في جنوب السودان.
محافظات ولاية أعالي النيل
الإحداثيات:
البلد  جنوب السودان
المنطقة أعالي النيل
العاصمة ملكال
الحكم
 • الحاكم Simon Kun Puoch
المساحة
 • الإجمالية 77٬773 كم² (30٬028 ميل²)
التعداد(2008)
 • الإجمالي 964٬353
منطقة التوقيت توقيت شرق أفريقيا (التوقيت العالمي المنسق+3)

ولاية أعالي النيل احدى ولايات جنوب السودان. وعاصمتها ملكال. تقع بها مدينة كودوك‎ التي كانت مسرحا لواقعة فشودة والتي نتج عنها الاتفاق الودي بين المملكة المتحدة وفرنسا الذي تقاسما بمقتضاه أفريقيا.

وفي منتصفها يصب نهر السوباط في النيل الأبيض.

مديرية أعالي النيل أوجدتها الادارة المصرية ثم حافظت عليها ادارة السودان الأنگلومصري في عام 1919. وفي 14 فبراير 1976 فـُصِلت عن الولاية ولايتي الوحدة وجونقلي.


التقسيم الاداري

محافظات ولاية أعالي النيل:

  1. تونقا
  2. فاشودة
  3. مالوت
  4. الرنك
  5. المبين
  6. مايوت
  7. السوباط
  8. باليت

إلا حتى اتفاقية السلام الكامل في نايفاشا تنص على تقسيم ولايات جنوب السودان العشر إلى 78 مقاطعات Counties (انخفضت إلى 74) وتنقسم ولاية أعالي النيل إلى 12 مقاطعة هم:

  1. Baliet County
  2. مقاطعة فاشودة
  3. Longechuk County
  4. Maban County
  5. مقاطعة ملكال
  6. مقاطعة مانيو
  7. Maiwut County
  8. مقاطعة ملوت
  9. مقاطعة الناصر
  10. Panyikang County
  11. مقاطعة الرنك
  12. مقاطعة اولانگ


ديمغرافيا

تضم منطقة أعالي النيل في هجريبتها السكانية قبائل عدة، تأتي في مقدمتها الشلك والنوير من حيث الأكثرية السكانية، وتليهما الدينكا ثم البرون، وتعتبر المنطقة من أكثر المناطق التي شهدت صراعات عنيفة، سواء قبل توقيع اتفاقية السلام أوبعدها، ويعزوسياسيون كثر هذا الأمر إلى طبيعة الهجريبة السياسية الخاصة بها، حيث إذا معظم زعامات الحركة الشعبية الذين ابتدروا التمرد كانوا من أعالي النيل، ابتداء من الراحل جون قرنق، ود. رياك مشار، ود. لام أكول، والراحل أروك طون أروك، ووليم نون، مما يعني حتى الشخصيات النافذة والمؤثرة كانت من تلك المنطقة. سياسي آخر اعتبر حتى أبرز مسببات الصراع فيها وجود ما سماه «خميرة عكننة» هناك، يمكن حتى تكون سياسية، قبلية أوجهوية أوتنموية، والدليل على ذلك حتى إفرازات انشقاق الحركة الشعبية في عام 1991م إلى مجموعتي؛ الناصر وتوريت، مازالت موجودة، وما يدور الآن بين بعض قيادات الحركة الشعبية ود. لام أكول ما إلا امتداد طبيعي لهذا الصراع، «حسب تعبيره»، الذي ظهر بعد عودته الأخيرة للحركة الشعبية في عدم استيعابه بالمواقع القيادية، على عكس د. رياك مشار، الذي عين في مسقط النائب الثاني لسلفا كير، ووفقاً لما ذكر من قبل السياسيين فإن الحركة أرادت معاقبة أكول على خروجه المتكرر عن خطها، هذا على المستوى السياسي، أما على المستوى القبلي فنطق أحد أبناء الشلك إذا د. لام أكول عندما عاد إلى صفوف الحركة الشعبية جمع أبناء قبيلته وروى لهم مسببات العودة، وآنذاك كان باقان أموم خارج السودان، وبعد رجوعه قص دكتور لام لباقان ما دار في اللقاء، فرد باقان قائلاً: هل يمكن حتىقد يكون في قيادة الحركة الشعبية أكثر من شلكاوي،يا ترى؟

بعد توقيع اتفاقية السلام قيل إذا أحد شباب الحركة همس لجون قرنق طالباً منه اختيار لام أكول لوزارة الطاقة، فنطق جون قرنق للشباب: «بجيبوليكم لكن بتشوفوبعدين».

وفقاً للرواية بعد السلام تقلد لام أكول منصب وزارة الخارجية كممثل للحركة الشعبية، لكن بعض قيادات الحركة النافذة تبرأت من مواقفه وسعت إلى استبداله ثم رشح لمنصب وزير برئاسة مجلس الوزراء واستبدل بغريمه باقان، واستمر عدم الثقة بينه والحركة الشعبية إلى حتى انتهى بخروجه من الحركة وتكوينه لحزب الحركة الشعبية التغيير الديمقراطي. هذه المسيرة من الممكن تعكس جانباً من ملامح الصراع في الحركة الذي ألقى بظلاله على المنطقة أوكما يعتقد المراقبون.

أعالي النيل حرب بعد السلام

يعود تاريخ الصراع المسلح في منطقة أعالي النيل إلى ما بعد توقيع السلام، إلىتسعة يناير 2009م، عندما تشاجرت مجموعة من قبيلة الشلك مع مجموعة من قبيلة الدينكا أثناء الاحتفال بعيد السلام باستاد ملكال في حضور الرئيس البشير ونائبه الأول، رئيس حكومة الجنوب، والأمين العام للجامعة العربية؛ عمروموسى، الأمر الذي نادى «البوليس» إلى إطلاق رصاص في الهواء، وفي اليوم التالي مباشرة لهذا الحادث اشتعلت منطقة «انقديار» وخلفت معاركها «13» شخصاً، غير الجرحى، وكان ضمن الموتى، كما رصد، عساكر من الجيش الشعبي فيما نفذ الهجوم الثالث على بر الشلك الشرقي في منطقتي «لول، أكواباي» وقتل في هذه المعركة، وفقاً لشاهد عيان، شقيق مك الشلك الحالي، وقد يحدث ما وقع أدى إلى توتير العلاقة بين الشلك والحركة الشعبية، خاصة حتى هذه الأحداث مرت دون توجيه اتهامات لأحد أوفتح بلاغ، كما أكد «شاهد العيان»، وربما عززت هذه الحادثة الشعور عند أهالي أعالي النيل بأنهم مستهدفون من السلطة وجيشها، وكما هومعروف توالت الانفلاتات الأمنية في هذه المنطقة خلال السنوات الماضية، حيث ضمت منطقة أبانيم وبابور وبيتم بنج تيانق، اضوض وملكال، وأخيراً استمرت الاتهامات بين المليشيات في المنطقة والجيش الشعبي، ولكن لا يدري أحد أين الحقيقة،يا ترى؟ لكنها كانت سبباً مباشراً في تراجع كسب الحركة الشعبية في أعالي النيل أيام الانتخابات، أذنبت أم لم تذنب، حيث إذا معظم قيادات الحركة البارزة لم تفز في أعالي النيل، من بينهم الفريق أوياي دينق أجاك، وفريق شرطة الفريد أكوج. أما باقان أموم فلم يترشح في منطقته.

مدرسة في الناصر

عندما اندلعت أحداث ملكال الأخيرة في هذا الشهر ربط الناس بين تلك الأحداث وما ظل يحدث في المنطقة من هجمات بسبب خلفيات سياسية أوقبلية، فبعضهم أرجعها إلى التنافس المحتدم بين بعض قيادات أبناء الشلك، طالما حتى لكل قيادي طموحاته السياسية والفكرية الخاصة، أوالحزبية العامة، بينما رأى آخرون حتى توالي المعارك وما خلفته من ضحايا، مع غياب السلطة والقانون وتفاقم المرارات، جعل أبناء الشلك يتسربون من وحداتهم العسكرية، بمن فيهم ضباط في الجيش الشعبي، وينضمون إلى مجموعة مقاومة في منطقة الشلك، تحت قيادة «روبرت قوانق»، كما قيل، والذي حرقت قريته وقتل أهله وأخذت زوجته، وضمنهم كان أبناء الشلك من ضمن المجموعة التي اشتبكت مع الحركة الشعبية في أحداث ملكال مؤخراً، وهؤلاء يعتقدون حتى الحركة الشعبية ترغب محاكمة قبيلة الشلك بسبب تمرد بعض أبناء القبيلة عليها. ولهذا السبب ظل بعضهم يتهم قيادات بعينها تنتمي لقبيلة الشلك بأنها سبب في تأجيج نيران الصراع في أعالي النيل، وربما أصبحت تهدد الحركة الشعبية كحزب حاكم هناك أومملكة الدنيكا.. والسؤال: ألم يكن هناك قيادات تتقاطع رؤاها ومصالحها وخياراتها السياسية مع الحركة الشعبية،يا ترى؟ ربما..

قارب في النيل الأبيض في ولاية أعالي النيل.
مدينة الناصر.

وعلى أية حال هذا ما لوحظ ورصد، لكن ما نطقه أحد المراقبين للمشهد السياسي في الجنوب، إذا الحكومة هناك استشعرت خطورة هذه المجموعات المنسحبة، لذلك شرعت عملياً في التفاوض معها، وعقد اجتماع في فشودة حضره مك الشلك وقيادات من المقاومة المنسحبة والحركة الشعبية. أوصى الاجتماع بتجميع القوات التي أطلقت على نفسها مقاومة في معسكرات محدودة حتى تتم إعادة تنظيمها، وعفا الله عن ما سلف. لكن كما نطق محدثي حتى التنظيم لم يبدأ إلا في أول مارس وابتدر بمنطقة شمال الشلك، ويوم الثلاثاء الذي سقطت فيه الأحداث الأخيرة كان قد حدد لتنظيم منطقة جنوب الشلك والجيشان متجاوران، الجيش الشعبي الذي يظهر أنه يخلومن أبناء الشلك بعد ما تم ترحيلهم إلى مناطق أخرى في أوقات سابقة خوفاً من سيرة وجود المليشيات، كما ذكر أحد العسكريين، وجيش المقاومة الذي ينتظر التنظيم، وقبل حتى يتم التنظيم قيل حتى أحد منسوبي الجيش الشعبي أقدم على اغتصاب فتاة من الشلك وقامت كتيبة «تحت التنظيم» بقيادة «أولونج» بالقبض عليه، وعندما عاد إلى معسكره أبلغهم بأن هذه الكتيبة اعتدت عليه، وعلى الفور، اتجهت سرية من عساكر الجيش الشعبي، وضربت معسكر الكتيبة وتم تبادل النيران، وهذه المشكلة خلفت مائة قتيل، أغلبهم من المدنيين الذين كانوا يقدمون خدمات للمعسكرات. وبالطبع للحركة الشعبية رواية أخرى أشارت فيها إلى حتى هذه المليشيات المعتدية تدعم من قبل الحكومة المركزية لزعزعة استقرار الأوضاع من الدولة الوليدة، وقدمت ما سمته وثائق« تثبت» فيها تورط حكومة الشمال، التي شكك فيها المؤتمر الوطني، وعلى ضوء ذلك من الممكن قررت الحركة الشعبية التعامل مع هذه الحادثة بحسم، لا سيما حتى الجنوب ما زال يرقص على أنغام الانفصال، كما تمت إفادتنا بأن هذا القرار يخص تياراً داخل الحركة الشعبية عهد بالصقور وينظر إلى هذه الأحداث من زاوية نظرية تصفية الحسابات وتقليم الأظافر، أما التيار الآخر في الحركة فيرى ضرورة التفاوض مع هذه المجموعة ومحاورة قضاياها، حتى إذا كانت تتلقى دعماً من جهات أخرى، طالما أنهم سيكونون جزءاً من الهجريبة السياسية لحكومة الجنوب القادمة، وقيل حتى وجهات النظر المتباينة في الحركة أدت إلى بروز خلافات داخل لجنة الأمن قاد بعضهم إلى التفكير في حل قضاياهم «لوحدهم».

في الصعيد الأمني ذاته، انتقدت مجموعة كبيرة من المواطنين في الجنوب تعامل حكومة الولاية مع هذه الأحداث. وأكدوا من خلال متابعتهم، حتى والي أعالي النيل لم يتخذ إجراءات قانونية أوأمنية تجاه الأحداث، أوالذين دخلوا ملكال، وأغلب الظن أنهم يبحثون عن ذخيرة أووقود، وسألوا: هل الوالي غض الطرف عنهم عمداً أم تقصيراً، الأمر الثاني أنه استعان بقوات قبريال تانج التي شاركت في أحداث ملكال أكثر من مرة منذ 2006م، فرغم ما أحدثته من أزمة قبل ذلك عاد الوالي واستعان بها لحسم الخلل الأمني، «حسب ما ذكروا»، على المستوى العام للحكومة لم يزر المنطقة مسؤول إلا بعد خمسة أيام، حيث زارها الفريق أوياي دينق أجاك؛ وزير الاستثمار في حكومة الجنوب ومستشار سلفاكير للشؤون الأمنية.

وأخيراً هل ستنتبه الحركة الشعبية لمداخل هذه الأزمات أم ستظل لعنة السلطة والقبيلة تطارد دولة الجنوب،يا ترى؟ ماذا عن المستقبل،يا ترى؟ هل ستنتصر إرادة التعايش السلمي أم حتى الاضطرابات لا تقف عند حد الجغرافيا.. والمستعمر ليس له لون أوملامح محددة كما نطق بعض الجنوبيين؟



انظر أيضا

  • ولايات جنوب السودان
  • الهروع إلى أفريقيا

الهامش

  1. ^ | Upper Nile State. Gurtong. Retrieved July 18, 2011
  2. ^ United Nations Development Programme-Sudan
  3. ^ Gurtong Peace Project
  4. ^ فاطمة مبارك (2011-03-24). "أعالي النيل: أزمة قبيلة أم لعنة سلطة؟!". صحيفة الأهرام.
تاريخ النشر: 2020-06-07 12:32:27
التصنيفات: Articles with short description, Infobox settlement pages with bad settlement type, Pages using infobox settlement with unknown parameters, ولايات جنوب السودان, ولاية أعالي النيل, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

جميع متضرري زلزال "الحوز" يستفيدون من الإيواء

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:14:37
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 54%

أميركا: نحن على اتصال دائم مع السعودية حول ضمان إمدادات مستقرة للطاقة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:09:24
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 95%

مصر.. نواب يعترضون على منع النقاب في المدارس

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:08:41
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 94%

ماكرون يدافع عن قراره حضور قداس البابا في مرسيليا جنوب شرق فرنسا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:08:37
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 98%

“كورونا” يعاود الانتشار بالمغرب

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:15:25
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 77%

الحكم يهدي التقدم لاتحاد العاصمة في الشوط الأول أمام الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:14:46
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 46%

ماكرون: العسكريون في النيجر يحتجزون السفير الفرنسي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:08:45
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 94%

أوباما يعلق على الوضع في ليبيا.. ويعرض منظمات تقدم الإغاثة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:10:28
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 96%

“الصحة العالمية” تكشف الوضع الصحي في المناطق المتضررة من الزلزال

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:15:30
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 81%

مناطق نسفت.. حصيلة بقتلى الجيش الليبي في فيضانات درنة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:10:53
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 99%

ثنائي هجومي في تشكيل اتحاد العاصمة أمام الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:14:50
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 49%

جماهير الأهلي تملأ مدرجات ملعب الملك فهد في السعودية

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:14:53
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 44%

بولندا تهدد الاتحاد الأوروبي بسبب الخلاف مع أوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:08:33
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 91%

ودائع الأسر المغربية لدى البنوك تسجل ارتفاعا مهما

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:15:40
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 71%

إمام عاشور ورضا سليم يقودان تشكيل الأهلي أمام اتحاد العاصمة

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:14:56
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 50%

واشنطن: زيارة وفد الحوثي للرياض تطور مهم لإنهاء حرب اليمن

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:10:41
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 96%

فنانة شهيرة تكشف تفاصيل آخر مكالمة مع ابن أختها المفقود بليبيا

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:10:15
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 86%

ماكرون: سفيرنا محتجز كرهينة بالنيجر.. وهذا طعامه

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:09:25
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 97%

قرار إلغاء هدف للأهلي في كأس السوبر مثير للجدل (فيديو)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-15 21:08:49
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 88%

تحميل تطبيق المنصة العربية