فضيحة لاڤون

عودة للموسوعة

فضيحة لاڤون

  
الجغرافيا

أرض إسرائيل • المناطق • المدن
المواصلات • البحر المتوسط • البحر الأحمر
بحر الجليل • القدس • تل أبيب • حيفا

التاريخ

التاريخ اليهودي • خط زمني • الصهيونية • Aliyah
هرتسل • بلفور • الانتداب البريطاني
خطة الأمم المتحدة للتقسيم 1947 • الاستقلال • التقشف

الصراع الإسرائيلي العربي • التاريخ

حرب فلسطين 1948 • الهدنة 1949
خروج اليهود من البلاد العربية • أزمة السويس • حرب الأيام الستة
حرب الاستنزاف • حرب يوم كيپور
حرب لبنان 1982 • حرب لبنان 2006
حرب غزة 2008-2009
مبادرات السلام • معاهدات مع مصر والأردن

الصراع الإسرائيلي الفلسطيني  • التاريخ

Timeline • 1948 Palestinian exodus
Occupation • عملية السلام
معسكر السلام • الانتفاضة الأولى • اوسلو
الانتفاضة الثانية • الجدار العازل للضفة الغربية
الانسحاب الأحادي

الاقتصاد

الفهم والتقنية • الشركات
السياحة • النبيذ • الألماس • الزراعة
الصناعات الحربية • الصناعات الجوية

الديمغرافيا • الثقافة

الدين • عرب إسرائيل • كيبوتس
الموسيقى • فهم الآثار • الجامعات
العبرية • الأدب • الرياضة • إسرائيليون

القانون • السياسة

قانون العودة • قانون القدس
الأحزاب • الانتخابات • رئيس الوزراء • الرئيس
الكنيست • المحكمة العليا • المحاكم

العلاقات الخارجية

القانون الدولي • الأمم المتحدة • الولايات المتحدة • الجامعة العربية

الأمن

قوات دفاع إسرائيل
مجتمع المخابرات • مجلس الأمن القومي
الشرطة • شرطة الحدود • السجون

بوابة:إسرائيل • تصنيفات • مشروع

      
بنحاس لافون

فضيحة لاڤون، جرت العملية في مصر عام 1954، يطلق عليها أيضا "فضيحة لافون" في إشارة إلى بنحاس لاڤون وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق غير حتى الاسم الحقيقي للعملية هو"سوزانا".


تم التخطيط للعملية بحيث يقوم مجموعة من الشباب الإسرائيلي المدرب بتخريب بعض المنشأت الأمريكية الموجودة في مصر بهدف زعزعة الأمن المصري وتوتير الأوضاع بين مصر والولايات المتحدة. كان بن جوريون أحد أشهر الشخصيات الإسرائيلية وزيرا للدفاع ورئيسا للوزراء وفي هذا العام استنطق بن جوريون من رئاسة الوزارة ووزارة الدفاع، وتوجه الى الاستيطان في كيبوتس (مستوطنة) سد بوكر في النقب.

واتى بدلا منه موشي شاريت في رئاسة الوزراء وبنحاس لافون في وزارة الدفاع، في الوقت الذي أصبح وضع اسرائيل دوليا في منتهى التعقيد، فالاتحاد السوفييتي أصبح دولة عظمى معادية، وبريطانيا على وشك سحب قواتها المرابطة في منطقة السويس، والادارة الأمريكية الجديدة بقيادة الرئيس ايزنهاور تنكرت جزئيا لاسرائيل، على أمل فتح قنوات جديدة مع النظام المصري بقيادة الرئيس جمال عبد الناصر.

وكان الإعتقاد السائد لدى إسرائيل في هذا الوقت هوحتى الدول العربية لن تلبث حتى تعمل على الانتقام لكرامتها المهدورة في حرب 1948، وستستعد لحرب جديدة ضد اسرائيل، ولذلك فمن الأفضل توجيه ضربة وقائية لمصر قبل حتى تتسلح بالعدة والعتاد. وبناء على هذا الإعتقاد وضعت المخابرات العسكرية في الجيش الاسرائيلي – وهي المختصة بتفعيل شباب اليهود - خطة للتخريب والتجسس في مصر تقوم باعتداءات على دور السينما والمؤسسات العامة، وبعض المؤسسات الأمريكية والبريطانية، وكان الأمل معقودا على حتى تؤدي هذه الأعمال الى توتر العلاقات المصرية الأمريكية، وعدول بريطانيا عن اجلاء قواتها من السويس. وبالعمل تم تشكيل المجموعة وأطلق عليها الرمز (131) وتم تعيين المقدم موردخاي بن تسور مسؤولا عن الوحدة عام 1951، وكان بن تسور هوصاحب فكرة انشاء شبكات تجسس في مصر، ولذلك قام بتجنيد الرائد "أبراهام دار" الذى ارتحل على الفور إلى مصر ودخلها بجواز سفر لرجل أعمال بريطاني يحمل اسم "جون دارلينج".

بنحاس لافون مع جولدا مئير

بداية العملية

اللاسلكي أوفد إلى الخلية في مصر برقية توضح أسلوب العمل كالتالي:

  • العمل فورا على الحيلولة دون التوصل إلى إتفاقية مصرية بريطانية.
  • المراكز الثقافية والإعلامية
  • المؤسسات الإقتصادية
  • سيارات الممثلين الدبلوماسيين البريطانيين وغيرهم من الرعايا الإنكلبز.
  • أي هدف يؤدي تدميره إلى توتر العلاقات الدبلوماسية بين مصر وبريطانيا
  • أحيطونا فهما بإمكانيات العمل في منطقة القناة.
  • استمعوا إلينا في الساعة السابعة من جميع يوم على موجه طولها (G) لتلقي التعليمات

وفيما بعد أتضح حتى الموجه (G) هي موجة راديوإسرائيل وأن السابعة هي الساعة السابعة صباحا وهوموعد برنامج منزلي يومي كانت المعلومات تصل عبره يوميا إلى الشبكة . وعندما أذاع البرنامج طريقة "الكيك الإنجليزي" كانت هذه هي الإشارة لبدء العملية. في مساء الثالث من يوليو1954، انفجرت فجأة ثلاثة صناديق في مبنى البريد الرئيسي في الاسكندرية وسينما ريو، ملحقين أضراراً طفيفة وعثرت السلطات المصرية على بعد الأدلة تعبير عن:

  • علبة اسطوانية الشكل لنوع من المنظفات الصناعية كان شائعا في هذا الوقت أسمه "فيم".
  • جراب نظارة يحمل أسم محل شهير في الإسكندرية يملكه أجنبي يدعي "مارون أياك

وبعد الفحص تبين حتى العلبة الإسطوانية كانت تحتوى على مواد كيميائية وبتر صغيرة من الفوسفور الأحمر، ولأن الخسائر لم تكن بالضخامة الكافية فقد تجاهلت الصحافة المصرية الموضوع برمته.

وفي الرابع عشر من يوليوانفجرت قنبلة في المركز الثقافي الأمريكي (وكالة الإستعلامات الأمريكية) في الاسكندرية. وعثر في بقايا الحريق على جراب نظارة مماثل لذلك الذى عثر عليه في الحادث الأول، غير حتى السلطات المصرية رأت حتى الشبهات تنحصر حول الشيوعيين والأخوان المسلمين. وبرغم حتى الصحافة لم تتجاهل الموضوع هذه المرة لكنها أشارت إلى الحريق بإعتباره ناتج عن "ماس كهربائي"!. وفي مساء اليوم نفسه أنفجرت قنبلة آخرى في المركز الثقافي الأمريكي بالقاهرة وعثر على جرابين من نفس النوع يحتويان على بقايا مواد كيميائية. وفي الثالث والعشرين من يوليو(الذكرى السنوية الثانية للثورة) كان من المفترض وضع متفجرات في محطة القطارات ومسرح ريفولي بالقاهرة وداري السينما (مترووريو) في الاسكندرية، غير حتى سوء الحظ لعب دوره وأشتعلت إحدى المتفجرات في جيب العميل المكلف بوضع المتفجرات بدار سينما ريوفأنقذه المارة ولسوء حظه تواجد رجل شرطة في المكان تشكك في تصرفاته فاصطحبه إلى المستشفى بدعوى إسعافه من أثار الحريق وهناك نطق الأطباء حتى جسم الشاب ملطخ بمسحوق فضي لامع وأن ثمة مسحوق مشابه في جراب نظاره يحمله في يده ورجح الأطباء حتىقد يكون الاشتعال ناتج عن تفاعل كيميائي.

وبتفتيش الشاب عثر معه على قنبلة آخرى عليها أسم "مارون أياك" صاحب محل النظارات. وتم إعتنطقه، ونطق حتى اسمه فيليب ناتانسون يهودي الديانه وعمره 21 عام وجنسيته غير معروفه، وأعترف بأنه عضوفي منظمة إرهابية هي المسئولة عن الحرائق. وعثر في منزله على مصنع صغير للمفرقعات ومواد كيميائيه سريعة الإشتعال وقنابل حارقة جاهزة للإستخدام وأوراق تشرح طريقة خلق القنابل. وبناء على أعترافات ناتانسون تم القبض على جميع من:

  • فيكتور موين ليفي مصري الجنسية يهودي الديانة يبلغ من العمر 21 عام مهندس زراعي.
  • روبير نسيم داسا مصري المولد يهودي الديانة يبلغ من العمر 21 عاما يعمل في التجارة.

وأمام المحققين أصر الثلاثة على أنهم يعملون بشكل فردي دون محرضين أوممولين، أم الأسباب فهي "حبهم لمصر ومساهمة في قضيتها الوطنية ولكي يعهد الإنجليز والأمريكان أنهم سيخرجون من مصر بالقوة والإرهاب!!". وحينما سؤلوا: لما أحرقتم مبنى البريد وهوملك المصريين .. لم يجدوا جوابا!

وقبل حتى تنتهى التحقيقات اتى تقرير للمعمل الجنائي يثبت العثور على شرائح ميكروفيلم في منزل فيليب ناتانسون، وثبت فيما بعد حتى هذه الشرائح دخلت مصر قادمة من باريس بالتتابع بأن لصقت على ظهور طوابع البريد! ولأن الميكروفيلم كان أعجوبة هذا العصر وكان قاصرا فقط على أجهزة المخابرات وشبكات التجسس فقد بدأت شبهة التجسس تحوم حول العملية. وبعد تكبير الشرائح، بوسائل بدائية، أتضح أنها تحتوى على سبع وثائق عن هجريب وأستعمال القنابل الحارقة إضافة إلى شفرة لاسلكي وأشياء آخرى.


بعد الفضيحة

في أعقاب سقوط الشبكة في مصر وما صاحبها من دوي عالمي أصدر موشي ديان رئيس الأركان في ذلك الوقت قرارا بعزل مردخاي بن تسور من قيادة الوحدة 131 وتعيين يوسي هارئيل بدلا منه فما كان من الأخير الا حتى اتخذ أحد أكثر القرارات غرابة في تاريخ المخابرات بأن استدعى جميع العملاء في البلاد العربية وأوقف جميع النشاطات.

المحاكمة

في الحادي عشر من ديسمبر عام 1954 جرت محاكمة أفراد الشبكة في محكمة القاهرة العسكرية التي أصدرت أحكامها كالتالي:

  • الإعدام شنقا لموسى ليتومرزوق وصمويل بخور عازار (تم تطبيق الحكم في 31 يناير 1955).
  • الأشغال الشاقة المؤبدة لفيكتور ليفي وفيليب هرمان ناتانسون.
  • الأشغال الشاقة لمدة 15 سنة لفيكتورين نينووروبير نسيم داسا.
  • الأشغال الشاقة لمدةسبعة سنوات لماير يوسف زعفران وماير صمويل ميوحاس.
  • براءة إيلي جاكوب نعيم وسيزار يوسف كوهين.
  • مصادرة أجهزة اللاسلكي والأموال وسياراة ماكس بينيت.
  • وتجاهل الحكم ماكس بينت لأنه كان قد أنتحر في السجن!، وأعيدت جثته لاسرائيل بعد ذلك بأعوام.

في أعقاب المحاكمة حاولت إسرائيل استرضاء مصر للإفراج عن التنظيم بعد حتى وصل الشارع الإسرائيلي الى فترة الغليان، والعجيب حتى الولايات المتحدة وبريطانيا اشهجرتا في هذا الطلب فقد بعث الرئيس الأمريكي أيزنهاور برسالة شخصية إلى الرئيس عبد الناصر يطلب الإفراج عن المحتجزين "لدوافع إنسانية" وبعث أنتوني إيدن وونستون تشرشل رئيس الوزراء البريطاني ومسؤولين فرنسيين بخطابات وطلبات مماثلة غير أنها جميعا قُوبلت بالرفض المطلق.

ونطقت وكالة الأنباء الإسرائيلية وقتها حتى "هذا الرفض يعد صفعة على أقفية حكام الغرب ويدل على حتى مصر تمضي في طريقها غير عابئة بغير مصلحتها".

وفي 31 يناير 1955، تم تطبيق حكمي الإعدام في موسى ليتومرزوق (دُفن بمقابر اليهود بالبساتين) وصمويل بخور عازار (دُفن بمقابر اليهود بالإسكندرية) وعلى الفور أعربهما موشه شاريت "شهداء".. ووقف أعضاء الكنيست حددا على وفاتهما وأعرب في اليوم التالي الحداد الرسمي ونكست الأعلام الإسرائيلية وخرجت الصحف بدون ألوان وأطلق أسما الجاسوسين على شوارع بئر سبع.


استمرار الفضيحة في إسرائيل

اتضح حتى موشي شاريت رئيس الوزراء لم يكن على فهم بالعملية على الإطلاق!، وكان لابد من كبش فداء وأتجهت الأنظار الى بنحاس لافون وزير الدفاع الذى أنكر معهدته بأى عملية تحمل اسم "سوزانا"! .. وتم التحقيق معه لكن التحقيق لم يسفر عن شئ. واستنطق بنحاس لافون من منصبه مجبرا وعاد بن جوريون من حديث لتسلمه، كما عزل بنيامين جيلبي مسئول شعبة المخابرات العسكرية ليحل محله نائبه هركافي.

وفي بداية عام 1968 تم الافراج عن سجناء القضية ضمن صفقة تبادل للأسرى مع مصر في أعقاب نكسة يونيو. واستقبلوا في إسرائيل "إستقبال الأبطال" وحضرت رئيسة الوزراء الإسرائيلية جولدا مائير بنفسها حفل زفاف مرسيل نينوبصحبة وزير الدفاع موشيه ديان ورئيس الأركان. وتم تعيين معظم هؤلاء الجواسيس في الجيش الإسرائيلي كوسيلة مضمونة لمنعهم من التحدث بشأن القضية. وبعد 20 سنة من أحداث عملية سوزانا ظهرت مارسيل نينووروبير داسا ويوسف زعفران للمرة الأولى على شاشة التلفزيون الإسرائيلي وهاجموا الحكومات الإسرائيلية التى لم تكلف نفسها عناء البحث عن طريقة للإفراج عنهم.

مرئيات

وزير الخارجية الإسرائيلي آبا إيبان يتحدث عن استهداف الموساد
للخبراء الألمان في مصر، أواخر الخمسينيات.


الهوامش


المصادر

  • Black, Ian and Morris, Benny (1992): Israel's Secret Wars: A History of Israel's Intelligence Services, Futura, ISBN 0802132863.
  • Ostrovsky, Victor and Hoy, Claire: By Way of Deception. St. Martin's Press, 1991, ISBN 0-312-92614-6.

قراءات إضافية

  • Aviezer Golan (Ninio Marcelle, Victor Levy, Robert Dassa and Philip Natanson (As told to Aviezer Golan) (Translated from Hebrew by Petretz Kidron) (Fwd by Golda Meir): Operation Susannah, Harper & Row, NYC, 1978 ISBN 0-060-11555-6
  • Joel Beinin: Nazis and Spies The Discourse of Operation Susannah, ch أربعة in Berkeley: University of California Press, c1998. Amer Univ in Cairo Pr, 2005, ISBN 9774248902
  • Joel Beinin: Egyptian Jewish Identities. Communitarianisms, nationalisms, nostalgias Stanford Humanities Review, 1996

وصلات خارجية

  • The Lavon Affair - Israel and Terror in Egypt
  • by Doron Geller, JUICE, The Jewish Agency for Israel, Education Department
  • The Lavon Affair by David Hirst, Excerpts from his book: The Gun and the Olive Branch, 1977, 1984, Futura Publications
  • The Lavon Affair including quotes from Moshe Sharett’s Diary
  • List of books about the Lavon Affair
تاريخ النشر: 2020-06-07 19:22:24
التصنيفات: الصراع الإسرائيلي العربي, العلاقات الإسرائيلية المصرية, False flag operations, التاريخ اليهودي المصري, 1960 في مصر, 1960 في إسرائيل, فضائح سياسية في إسرائيل, Espionage scandals and incidents, فضائح عسكرية, برامج التسلح السرية, تاريخ إسرائيل, تاريخ مصر, 1954

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تسيبي ليفني: حماس لا تقبل بحق إسرائيل في الوجود

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:57
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

معاذ نبيل مع أحمد داش من "لا مؤاخذة" إلى "مسار إجبارى" والفرق 10 سنوات

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:29
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 40%

وزير الإعلام الصومالي : إثيوبيا ارتكبت خطأ كبيرا يدعم الإرها

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:51
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 66%

القوى الوطنية والإسلامية تدعو إلى وحدة الصف وحماية الجبهة ال

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:39
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

أكرم القصاص: اقتحام رفح يحمل سيناريوهات خطيرة تهدد المنطقة بالكامل

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:10
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 39%

أسعار الذهب اليوم تتراجع 20 جنيها والجرام يسجل 3570 جنيها لعيار 21

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:25
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 48%

تدريب طلاب كلية “علوم الأرض” جامعة بني سويف بمنجم السكري

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:21:37
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 50%

النقض تقضى برفض طعن سفاح الجيزة وتأييد الحكم بإعدامه

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:12
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 47%

2024 تشهد حدثا فلكيا يستمر 20 عامًا.. كيف يؤثر على العالم؟

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:37
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 41%

مؤتمر ميونخ للأمن يختتم أعماله بمناقشة حرب غزة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:23:04
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 51%

أ ش أ: وزير الإعلام الصومالى يؤكد أن ما ارتكبته إثيوبيا يدعم الإرهاب

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:14
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 43%

انتشال جثامين 7 شهداء من تحت الأنقاض نتيجة قصف الاحتلال منزلا فى غزة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:32
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 44%

قوات الاحتلال تعتقل 70 شخصًا من الأطقم الطبية بمجمع ناصر

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:45
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 58%

المفوض الأممي لشؤون اللاجئين يحث على استئناف تمويل منظمة الأ

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:23:10
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 51%

حقيقة انفصال أمير عيد عن زوجته ليلى فاروق

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-18 12:22:23
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 40%

تحميل تطبيق المنصة العربية