أفونسودي ألبوكرك
أفونسوده ألبوكركه Afonso de Albuquerque | |
---|---|
پورتريه لأفونسوده ألبوكركه في گوا (الهند)، رسم على الخشب، القرن السادس عشر، المتحف الوطني للفنون، لشبونة، البرتغال.
| |
وُلـِد |
أفونسوده ألبوكركه 1453 Alhandra، مملكة البرتغال |
توفي |
16 ديسمبر 1515 گوا، الهند البرتغالية |
القومية | برتغالي |
المهنة | فاتح، حاكم ونائب الملك في الهند البرتغالية |
مبعث الشهرة | الفتوحات التي أنشئتها مملكة البرتغال في المحيط الهندي. |
ألفونسودي ألبوكرك (البرتغالية:Afonso de Albuquerque) حيث يلفظها البرتغاليون أفونسودي ألبوكيرك بحذف حرف اللام لفظا (و. 1462 - ت. 16 ديسمبر 1515)، هوقائد بحري وسياسي برتغالي.
بالرغم من أصوله غير الأرستقراطية كان يعامل معاملة النبلاء. منح اللقب البرتغالي (فيدالگو) ومعناها النبيل. فقد كان جنرالا بحريا مكنته حنكته العسكرية وأسلوب قيادته من غزووإخضاع منطقة المحيط الهندي تحت راية الإمبراطورية البرتغالية. وقد منحه ملك البرتغال (مانويل الأول) لقب دوق گوا ليكون أول دوق لا ينتمي إلى الأسرة المالكة، وأول الألقاب الممنوحة خارج البرتغال.
نشأته
ولد في مدينة أليخاندرا بالإنگليزية: Alexandria عام 1453 بالقرب من لشبونة عاصمة البرتغال. أبوه (جونزالودي ألبوكركه لورد فيلاّفيردي ) بالإنگليزية: Gonzallo de Albuquerque, lord of Villaverde الذي كان يعمل في البلاط الملكي في وظيفة هامة حيث أنه كان يمت بصلة بعيدة وغير شرعية للأسرة المالكة البرتغالية. كان متزوجا من (الدونا ليونور دي مينيزيس) أم "ألفونسو" الأمر الذي هيأ له فرصة العيش في القصر. تفهم الرياضيات واللغة اللاتينية في قصر ملك البرتغال الفونسوالخامس إلى حتى توفي الملك. انتقل ليعمل في مدينة أزيلال في المغرب لبعض الوقت. عند عودته عينه ملك البرتغال الجديد خواوالثاني كبير ياورات القصر الملكي. هذه العلاقة مكنته من الوصول إلى البحرية البرتغالية.
حملاته العسكرية
برز الفونسودي ألبوكركه كمبعوث قوي في ترسيخ سلطة البرتغاليين في أفريقيا وآسيا. وكان في رأيه حتى الوسيلة الوحيدة لدرء خطر العرب على نفوذه هوإخضاعهم بالقوة ليضمن تثبيت سيطرته على المنطقة وتحقيق أهداف البرتغال. ولهذا عثر ضرورة إنشاء قلاع في مواقع استرتيجة يضمن من خلالها حماية طرق التجارة البحرية والمصالح البرتغالية على البر. وقد اغتال الكثير من العرب في منطقة الخليج وعمان. واستطاع عام 1510م احتلال مدينة گوا الهندية الأمر الذي مكنه تدريجيا من إحكام السيطرة على معظم الطرق البحرية بين أوروبا وآسيا وكذلك بين الهند ومنطقة الشرق الأقصى.
حاول ألبوكرك إغلاق جميع المنافذ إلى المحيط الهندي لتثبيت ملكية البرتغال له أوباللاتينية (البحر لنا Mare Nostrum) ومنع النفوذ العثماني والإسلامي والحيلولة دون تحالف الهندوس معهم.
الحملة الأولى (1503 – 1504)
بدأت حملته الأولى عام 1503، نحوالشرق برفقة صاحبه وقريبه (فرانسيسكو) حيث أبحر حول رأس الراتى الصالح إلى الهند، ونجح هناك في تثبيت ملك (كوتشين) على عرشه وسُمح له باللقاء ببناء أولى قلاع البرتغاليين فيها، واضعاً بذلك حجر الأساس للإمبراطورية البرتغالية في الشرق.
عندما اعتلى ملك البرتغال الجديد مانويل الأول العرش أظهر بعض التحفظ تجاه ألبوكيرك وهوالصديق المقرب من يوحنا الثاني. فبعد حياة مهنية عسكرية طويلة وبلوغ ألبوكيرك سن النضج، أوفده الملك يومستة أبريل سنة 1503 إلى الهند مع ابن عمه فرانسيسكودي ألبوكيرك في أول رحلة إلى الهند، يتولى جميع منهما قيادة ثلاث سفن والإبحار مع دوارتي باتشيكوبيريرا ونقولا كويلهو. وقد شاركوا في عدة معارك ضد جيوش مملكة زامورن في كاليكوت، وبعد حتى نجح في تثبيت ملك كوتشي على عرشه وسُمح له باللقاء ببناء قلعة كوتشين فيها، وانشأ منظومة من العلاقات التجارية مع كيولون، واضعاً بذلك حجر الأساس للإمبراطورية البرتغالية في الشرق.
الحملة الثانية (1504 - 1508)
بعد عودته إلى بلاده في يوليو1504م، أولاه الملك مانيويل الأول قيادة خمس سفن حربية وأسطول من 16 سفينة بقيادة تريستاو. وفي طريقهم إلى الهند شن الأسطول غارات دمر فيها جميع الموانئ العربية وأخضعها تحت سيطرته وشيد القلاع في الكثير من سواحل خليج عمان والخليج العربي. فقد بنوا في مسقط على سبيل المثال على أنقاض قلاع قديمة قلعتي الجلالي والميراني.
ثم انفصل عن تريستاو الذي استمر في رحلته إلى الهند ليهاجم جزيرة هرمز على مضيق هرمز مدخل الخليج الوحيد في 25 سبتمبر 1507م. وكانت الجزيرة محطة تجارية هامة وتشرف على مسقط استراتيجي هام. فأخضعها لسيطرته وبنى فيها قلعة ضمن استراتيجيته العسكرية التي أنتهجها.
كان ألبوكيرك عنيفاً وشرساً في التعامل مع أهالي المنطقة، فلم تخل مدينة احتلها من بطشه فقد قيل عنه أنه اغتال العُّزَّل أيضا من النساء والأطفال والشيوخ. وبعدها فرض الضرائب الباهظة. .
واتجه بعدها إلى سواحل المليبار وقد زادت بتر أسطوله إلى ثمانية سفن حربية. وصلها عام 1508م. وعند إظهاره أوامر الملك بمنحه سلطات أعلى من سلطات الحاكم هناك الدون فرانسيسكودي ألميديا. رفض هذا الأخير الانصياع لها وألقى بألبوكرك في السجن. وفك سجنه عند وصول مبعوث الملك وأمير البحر البرتغالي بأسطول كبير وعين ألفونسودي ألبوكرك مندوباً عن ملك البرتغال وحاكماً للهند. بينما عاد دي ألميديا إلى البرتغال. بقي البوكيرك في هذا المنصب حتى مماته.
الحملة الثالثة (1511 - 1510)
أراد البوكركه السيطرة على العالم الإسلامي والسيطرة على شبكة تجارة التوابل بالكامل التي كانت وطوال قرون من الزمن للتجار العرب والمسلمين. وخلال هجوم فاشل في يناير 1510، على مدينة كاليكوت الهندية على سواحل ولاية كرلا أصيب خلاله قائد الهجوم بجراح بليغة، انتقم ألبوكركه بمهاجمة گوا واحتلالها. ولكنه عثر أنه من الصعب السيطرة عليها هذه المرة فهجرها في (أغسطس/آب) ليعود في (نوفمبر/تشرين الثاني) بقوة مكنته من السيطرة التامة عليها.
وفي أبريل 1511م، أبحر من گوا في الهند إلى ملقا أولى ولايات ماليزيا التي ولج سكانها في الإسلام، بقوة من 1200 رجل وسبعة عشر سفينة. واحتلها بتاريخ 24 أغسطس 1511م، بعد صراع مرير طوال شهر يوليومن ذلك العام. وبقي ألبوكركه في المدينة حتى نوفمبر 1511؛ ليؤمنها ويحصن دفاعاتها تحسباً لأي هجوم من الماليزيين. وأمر بذبح جميع السكان المسلمين في المنطقة إرهابا للجميع وأملاً بأن يتحول المسلمون والهندوس في المنطقة إلى المسيحية. وكما أمر السفن البرتغالية بالإبحار شرقاً بحثاً عن جزيرة التوابل مالوكو بإندونسيا.
غزوملقة 1511
في فبراير من سنة 1511، تلقى ألبوكيرك رسالة من "روي دي أروخو"، وهوأحد البرتغاليين التسعة عشر الذين أخذوا أسرى في ملقة، أولى ولايات ماليزيا التي ولج سكانها في الإسلام، سنة 1509، عن طريق تاجر هندوسي، يُطالبه فيها بالتحرك بأسرع وقت على رأس الأسطول للمطالبة بالإفراج عنهم، كما أورد في رسالته معلومات عن التحصينات ونقاط ضعفها. عرض ألبوكيرك الرسالة على "ديوغومينديز دي فاسكونسيلوس" مقترحًا الهجوم على ملقة بأسطول مشهجر. وفي أبريل من عام 1511، أبحر الأسطول من غوا في الهند إلى ملقة، بقوة مكونة من 1200 رجل وسبعة عشر سفينة، على الرغم من معارضة البلاط الملكي ودي فاسكونسيلوس نفسه لهذا الأمر، إذ اعتبر حتى قيادة الأسطول من حقه وحده بما أنه أوفد إلى الشرق الأقصى لهذه الغاية أساسًا، وأن شرف فتح أي بلد حديث يجب حتىقد يكون من نصيبه.
كانت ملقة مدينة فاحشة الثراء عند وصول البرتغاليين، لكن على الرغم من ذلك، كانت طابع البناء الخشبي هوالسائد، الأمر الذي جعل صمودها أمام المدافع البرتغالية شبه محال، لكنها كانت تعوّض عن تحصيناتها بعدد رجالها، الذي وصل إلى 20,000 رجل، ومدافعها، التي وصلت إلى 2000 بترة. ظهر ألبوكيرك على مشارف المدينة بمظهر الذي لا يُقهر، فزُينت سفنه بالرايات الملونة، وأطلقت المدافع عدّة طلقات أثناء التقدم نحوالشاطئ، ثم طالب السلطان بإطلاق سراح الأسرى والتعويض عليه وعلى البرتغال من الأضرار التي عانوها جرّاء المعارك، وبناء محطة تجارية محصنة. استجاب السلطان بأن أطلق سراح الأسرى، لكنه لم يُعر باقي طلبات ألبوكيرك أي اهتمام، فقام الأخير بحرق بعض السفن الراسية وأربع مبان على الشاطئ، كتهديد أوليّ، ولمّا لم يلق استجابة من السلطان، أمر جنوده بالنزول إلى البر والستيلاء على الجسر الاستراتيجي الواقع فوق نهر ملقة والذي يربط بين قسميّ المدينة، فانقضت عليهم فرقة عسكرية ملقيّة، ورمتهم بالنبال المسمومة، لكنها لم تصمد طويلاً أمام رصاص البنادق، فسقط الجسر في مساء ذلك اليوم. وعلى الرغم من جميع ذلك، فإن السلطان استمر يرفض طلبات ألبوكيرك سالفة الذكر، فأمر الأخير بإعداد سفينة ينك قدّمها تجّار صينيون، وتعبئتها بالرجال والعتاد، وبإبحارها في النهر تحت إمرة "أنطونيودي أبرو" وصولاً إلى الجسر، فنجحوا في ذلك وتقدموا عبر البر حتى لاقاهم السلطان على رأس جيش من الفيلة، فسقطت معركة عنيفة خسر فيها الملقيون، وفرّ السلطان ناجيًا بحياته. أمر ألبوكيرك جنوده بالاستراحة بعد ذلك، بانتظار حتى يأتي السلطان بحركة، لكنه كان قد هجر المدينة، فدخلها البرتغاليون بتاريخ 24 أغسطس من عام 1511، بعد صراع مرير طوال شهر يوليومن ذلك العام، ونهبوها وأخذوا الكثير من ثرواتها. خط ألبوكيرك إلى ملك البرتغال بعد ذلك، يبرر عصيانه الأوامر الملكية بأنه يحاول توحيد حدثة البرتغاليين في تلك البلاد ومنع انقسامهم إلى معسكرات جميع منها ينفذ هدفًا أومشروعًا مختلفًا، كي لا تبرز الخلافات بينهم ويقعون لقمةً سائغة للسكّان المحللين.
بقي ألبوكيرك في المدينة حتى نوفمبر من عام 1511؛ ليؤمنها ويحصن دفاعاتها تحسباً لأي هجوم من المالاويين، فأمر ببناء حصن فيها، واستخدم في ذلك حجارة المسجد وشواهد القبور، ووزع رجاله ليقوموا بحراسة المدينة في نوبات. وعلى الرغم من التأخير الذي حصل في التشييد، بسبب انتشار الملاريا والحر الشديد، فقد اكتملت القلعة في شهر نوفمبر من نفس العام، وما زالت البوابة الوحيدة الباقية منها تُعهد باسم "الشهيرة" (بالبرتغالية: A Famosa)، ويُعتقد أنه خلال هذه الفترة، أمر ألبوكيرك بنصب حجر كبير نُقشت عليه أسماء جميع المشاركين في الحملة، وجعله يقابل جدار القلعة كي لا يتذمر بعض رجاله من أسلوب ترتيب الأسماء ومن ورد ذكره قبل الآخر، ونقش على الجهة اللقاءة للناظر تعبير من الكتاب المقدس. أمر ألبوكيرك بعد ذلك بذبح جميع السكان المسلمين في المنطقة إرهابًا للجميع وأملاً بأن يتحول المسلمون والهندوس في المنطقة إلى المسيحية. وكما أمر السفن البرتغالية بالإبحار شرقاً بحثاً عن جزيرة التوابل "مالوكو" بإندونيسيا.
قام ألبوكيرك بتنظيم الإدارة البرتغالية في المدينة بعد فتحها، فأعاد "روي دي أروخو" إلى منصبه كعامل للبرتغال على ملقة، وهوذات المنصب الذي شغله قبل اعتنطقه في سنة 1509، وعيّن تاجرًا ثريًا، هو"نينا شاتو" ممثلاً لغير المسلمين ومستشارًا له، ومبعوثًا دبلوماسيًا بارزًا. وفي الوقت نفسه أقدم على اعتنطق ومن ثم إعدام التاجر الجاوي الكبير "أوتموتي رجا"، بعد حتى عيّنه ممثلاً عن الجاويين في الإدارة البرتغالية، ثم تبيّن أنه على اتصال بالعائلة الحاكمة المنفية.
الحملة الرابعة (1512 - 1515)
في عام1512 وخلال إبحار البوكيرك من سواحل ماليبار، تعرض لعاصفة هواتى كادت حتى تودي بحياته. ولكنها أغرقت سفينته (زهرة البحار Flor Do Mar) بما تحمل من ثروته التي جمعها في غزواته. وصل في شهر سبتمبر من العام نفس إلى گوا حيث قمع ثورة بقيادة إضال خان. واتخذ بعدها إجراءات لسلامة وأمان المنطقة ساهمت في انتعاشها وإزدهار التجارة فيها.
كان ألبوكرك قد تلقى أوامر من حكومته للإبحار نحوالبحر الأحمر؛ للسيطرة عليه أيضاً وإخضاعه للمواصلات البرتغالية فقط. كما تشير بعض المراجع أنه كان ينوي لوأتيحت له الفرصة حتى ينهب قبر النبي محمد في المدينة ويأخذ جسده رهينة حتى يخرج المسلمون من جميع الأراضي التي كانت تعتبرها مقدسة. كما كان يرى أنه إذا قام بتحويل مياه النيل إلى البحر الأحمر سيتمكن من إخضاع مصر أيضاً.
وفي عام 1513 حاصر عدن ولكنه فشل في احتلالها. إلا أنه توغل في البحر الأحمر ليكون أول الأوروبيين الذين يبحرون فيه، ولكن دون أي نتائج تستحق الذكر وفشل في تحقيق ما ينويه. وعاد لمهاجمة جزيرة هرمز عام 1515 واحتلها دون مقاومة وبقيت تحت السيطرة البرتغالية حتى العام 1622.
كان للبرتغاليين أطماع في سواحل الخليج العربي وأستطاعوا الأستيلاء على مدن مسقط وهرمز والبحرين القطيف وقطر كما تسمى اليوم وكثير من الإمارات كالفجيرة وخور فكان وJulphar(رأس الخيمة اليوم) وجميع موانئ عمان على ساحل خليج عمان وبحر العرب.
لكنهم لم يتمكنوا من الأستيلاء على البصرة لوجود العثمانيين فيها لكنهم أستطاعوا الاستيلاء على فيلكا القريبة من البصرة وأقاموا قلعة عليها.
الادارة والدبلوماسية في گوا 1514
نهايته
نهاية البوكيرك كانت مريرة إذ كان له الكثير من العداوات داخل القصر من الذين لم يدخروا سببا لإثارة غيرة الملك منه وتقليبه عليه. وقد ساعدت بعض تصرفات ألبوكيرك في وصولهم إلى مسعاهم. وفي طريق عودته من هرمز إلى گوا تلاقى مدخل ميناء گوا مع سفينة آتية من أوروبا تحمل رسائل وأوامر تضعه تحت إمرة عدوه الشخصي اللدود (لوبوسواريز دي ألبرگاريا). . لم يتحمل الصدمة فمات متأثرا بها. كان ذلك في 16 ديسمبر 1515. وقد دفن في مدينة گوا في الهند.
تكريم الملك
ولكن قبل وفاته تمكن من كتابة رسالة للملك يشير فيها بأدب مقنع إلى أعماله من أجل الإمبراطورية طالباً منه منح جميع الألقاب والتكريم الذي يستحقه لإبنه من بعده. تأثر الملك وعملا منح ابن ألبوكيرك ما طلبه أبوه بالكامل. وكرم بشخص ابنه (براس دي ألبوكيرك 1500 - 1580). وقد جمع ابنه مختارات من كتابات ومذكرات أبيه في كتاب أسماه (أقوال ألفونسودي البوكيرك العظيم Commentarios do Grande Affonso d'Alboquerque) ونشره عام 1557م.
عهد "ألفونسو" بحبه لفاكهة المانجووكان يعهد بحرصه على تضمين كميات كبيرة من نوع معين ضمن مؤونته في رحلاته البحرية. وقد غرست بكثرة في عهده، ومانجوالهند من هذا النوع المعروفة باسم ألفونسوسميت كذلك تبعا له.
ذكراه
المصادر
- ^ Afonso de Albuquerque
- ^ الموسوعة البريطانية إصدار 1911 م
- ^ الموسوعة الكلاسيكية
- ^ منطق بعنوان ثورة الجمارك ضد الاحتلال البرتغالي خطها الباحث السعودي الأستاذ علي الدرورة
- ^ مسقط لوزارة الإعلام العُمانية
- ^ مسقط مركز العهد الثقافي
- ^ Ricklefs, M.C. (1991). A History of Modern Indonesia Since c.1300, 2nd Edition. London: MacMillan. p. 23. ISBN .
- ^ Diffie, Bailey W. and George D. Winius, Foundations of the Portuguese Empire, 1415–1580. p. 254-260
- ^ The Cambridge History of the British Empire Arthur Percival Newton p.11 [1]
- ^ Bosworth, Clifford Edmund (2007). . BRILL. p. 317. ISBN . Retrieved 23 August 2011.
- ^ Foundations of the Portuguese Empire, 1415-1580, p. 255, Diffie, Winius
- ^ A history of modern Indonesia since c. 1300 Merle Calvin Ricklefs p.23 [2]
- ^ Brás de Albuquerque, em Comentaries places this episode in Malacca, although Gaspar Correia (Lendas da Índia) and João de Barros (Décadas) placed it in Goa
- ^ Teotonio R. De Souza, "Indo-Portuguese history: old issues, new questions", p. 60, Concept Publishing Company, 1985
- ^ صحيفة الرياض، منطق حول المسيحيين الذين دخلوا مكة
- ^ Afonso de Albuquerque, governor of India: His life, conquests and administration by Edgar Prestage
- ^ من تاريخ التواجد الأجنبي في شبه الجزيرة العربية
-
^ Rinehart, Robert (January 1, 1991). Portugal: Chapter 2B. The Expansion of Portugal. Countries of the World (in English). Bureau Development, Inc.
|access-date=
requires|url=
(help)CS1 maint: unrecognized language (link) - ^ The Commentaries of the Great Afonso Dalboquerque, Second Viceroy of India: Volume 1, 2, ثلاثة and 4
- ^ Mango: Varieties
المراجع
- Albuquerque, Braz de (1774). . Lisbon: Na Regia Officina Typografica. Available in English as . Laurier Books Ltd. /AES 2000. ISBN 978-8120615144
- Albuquerque, Afonso de, D. Manuel I, António Baião, "Cartas para el-rei d. Manuel I" (Albuquerque letters to the king, in Portuguese), Editora Livraria Sá de Costa, 1957
- Kerr, Robert (1824). . Edinburgh: William Blackwood. (volume 6, I chapter)
- H. Morse Stephens, "Albuquerque", New Delhi: Asian Educational Services, (1892)2000, ISBN 8120615247
- Danvers, Frederick Charles (1894). . London: W. H. Allen. ISBN 978-1-4021-5080-7
- Diffie, Bailey W. and George D. Winius (1977). . Minneapolis: University of Minnesota Press. ISBN 0816607826.
- Marques, A. H. de Oliveira (1972). History of Portugal, 2nd ed. New York: Columbia University Press. ISBN 023108353X.
- M. D. D. Newitt, "A history of Portuguese overseas expansion, 1400-1668", Routledge, 2005, ISBN 041523980X
- Panikkar, K. M. (1929). Malabar and the Portuguese: Being a History of the Relations of the Portuguese with Malabar from 1500 to 1663. Bombay: D.B. Taraporevala Sons. ASIN B000878T7Q.
- Sanceau, Elaine "Indies adventure: the amazing career of Afonso de Albuquerque, captain-general and governor of India (1509-1515)", Blackie, 1936
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع [[commons:خطأ لوا في وحدة:WikidataIB على السطر 496: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).|خطأ لوا في وحدة:WikidataIB على السطر 496: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).]]. |
- تحوي هذه الموضوعة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن من ضمن الملكية العامة.
The article is available here:"ALPHONSO ALBUQUERQUE - Online Information article about ALPHONSO ALBUQUERQUE". Encyclopedia.jrank.org. Retrieved 2010-08-22.
- Catholic Encyclopedia article
- , 2006, Saudi Aramco World
سبقه فرانسيسكوده ألميده |
نائب الملك في الهند البرتغالية | تبعه لوپوسوارس ده ألبوكركه |