ميماس

ميماس

اكتشافه

اكتشفه

ويليام هيرشل

في سنة

1789

خصائص المدار

نصف المحور الرئيسي

185 520 km كيلومتر

الشذوذ المداري

0.0202

فترة المدارِ الفلكية

0.942 421ثمانية يوم

الميل المداري إلى مسار الشمس

1.51°

قمر لكوكب

زحل

الخصائص الطبيعية

نصف القطر

198.30 ± 0.30 كيلومتر

مساحة السطح

~490000 ⁶

كتلة

3.749 ثلاثة ± 0.003 1)×10¹⁹كيلوغرام

كثافة

1.147تسعة ± 0.005 ثلاثة غرام\سنتيمتر³

جاذبية سطحية على خط الاستواء

0.063ستة متر\ثانية²،
(.14 × جاذبية الأرض)

الميل الاستوائي للاستدارة

1.942°

درجة الحرارة السطحية

! متوسط
	64 كلفن

مايمس (بالإنجليزية: Mimas)‏ هوأحد أقمار زحل، اكتشف في سنة 1789 من قبل العالم ويليام هيرشل وقد سمي بمايماس ابن غايا تبعا للأسطورة اليونانية ويعهد أيضا بزحل 1 يعد القمر العشرين من حيث الكبر في المجموعة الشمسية، كما يعد اصغر جسم فلكي أصبح كرويا نتيجة جاذبيته الخاصة

الاكتشاف

تم اكتشافه من قبل العالم الفلكي وليام هيرشل في 17 ايلول 1789. وقد سجل اكتشافه على النحوالتالي : "ظهر نور عظيم حلال تلسكوبي ذوالاربعين قدم والذي كان مفيدا في 17 ايلول من سنه 1789.لقد لاحظت القمر السابع عند أقصى التمدد الغربي". وقد سمي بميماس بناء على اقتراح جون ابن ويليان هيرشل في سنة 1847 وهواسم مشتق من الميثولوجيا الإغريقية

الصفات الفيزيائية

صورة ملتقطة عن طريق كاسيني تظهر جزء أكبر من جزءه الغربي.كما تظهر حفر بعمقستة كم وأخاديد بعمق 1 كم.

تعتبر كثافة ميماس قليلة نسبيا (1.15 g/cm³) مما يشير على حتى سطحه مكون في معظمه من جليد الماء مع كمية قليلة فقط من الصخور نتيجة قوى التجاذب المؤثرة على هذا القمر فإن شكله ليس كرويا مئة بالمئة، بحيث يزيد محوره الطويل عن الصغير بنسبه 10%. وقد اظهرت الصور الملتقطة بواسطة كاسيني حتى شكله بيضوي تقريبا. إن أكثر ما يميز ميماس هووجود أثر لحفرة هائلة تدعى هيرشل. يبلغ عرضها حوالي 130 كم وقطرها نقريبا يساوي ثلث قطر ميماس ويبلغ عمقها تقريباخمسة كم وفي بعض الأماكن تصل إلىعشرة كم وفي المركز يوجد ازدياد بحدودستة كم. ولوتخيلنا وجود مثل هذا الحفرة على سطح الأرض بشكل متناسب مع مقاييس الأرض لكان قطرها مساويا ل 400 كم. إذا التصادم الذي أدى إلى حدوث هذه الحفرة يجب حتى تكون قريبة من تحطم ميماس. وتوجد على الجانب اللقاء آثار للتكسرات الناتجة عن الموجة الصدمية لاصطدام النيزك مع ميماس. كما يحوي السطح على الكثير من الحفر الأخرى لكن لا يوجد مثيل لحفرة هيرشل في أي مكان.

فمعظم الحفر المغطية سطح مميماس هي حفر كبيرة، بحيث أقطار غالبية هذه الحفر أكبر من 40 كم. إلا حتى الحفر المتواجدة في القطب الجنوبي أصغر حيث أقطارها لا تزيد عن 20 كم. وهذا يفرض حدوث شيء ما في هذه المنطقة يزيل الحفر الكبيرة، أوشيء ما يمنع تصادم اللأجسام الكبيرة في هذه المنطقة.

خريطة ميماس

العلاقة مع حلقات زحل

يعد ميماس المسؤول عن إزالة المواد من حاجز كاسيني وهي الفجوة بين أكبر حلقتين لزحل وهما حلقة زحل ا وحلقة زحل ب. فنسبة الرنين المداري للجزيئات في الحافة الداخلية لحاجز كاسيني مع ميماس هي 2:1 مما يؤدي إلى حتى مدار هذه الجزيئات ضعف مدار ميماس. وتكون عملية سحب المواد من قبل ميماس عملية متكررة ودائما في نفس الاتجاه اتجاه الفضاء الخارجي وتجبرهم على اتخاذ مدار حديث خارج الفجوة.