1949 في سوريا

العقود:	; ; ; ; ;
انظر أيضاً:	أحداث أخرى في 1949; قائمة سنوات في سوريا

الأحداث التي سقطت سنة 1949 في سوريا

الحكم

الرئيس: هاشم الأتاسي
رئيس الوزراء: خالد العظم (حتي 30 مارس 1949) ،حسني العظم (حتي 26 يوينو1949) ،محسن البرازي (حتي 14 أغسطس 1949) ، هاشم الأناسي (حتي 24 ديسمبر 1949) ، نظام القدسي (حتي 27 ديسمبر 1949) ، خالد العظم (فترة رابعة) ( من 27 ديسمبر 1949)

17 مارس : في جلسة للمجلس النيابي، تمت مناقشة قضية السمن الفاسد في الجيش، وشن النائب فيصل العسلي هجوماً شديد اللهجة على الجيش وقائده حسني الزعيم. اعتبر العسكريون ما جرى في الجلسة إهانة لهم وكانت أحد العوامل التي دفعت الزعيم للقيام بالانقلاب العسكري الأول في سوريا بعد أسبوعين.
27إبريل : الرئيس حسني الزعيم يصرح لصحيفة مصرية بأنه أمر باستنادىء 20 ألف مجند وحشد القوات السورية على الحدود مع الأردن، مضيفاً بأن الجيش السوري سيصبح قريباً ثاني أقوى جيش بالمنطقة بعد الجيش الهجري وأن الأردن "سينضم عاجلاً أم آجلاً لوطنه الأم ويصبح المحافظة العاشرة في سوريا.”
15 أغسطس : تشكيل حكومة جديدة برئاسة هاشم الأتاسي عقب انقلاب سامي الحناوي. أشرفت الحكومة على الانتخابات النيابية لانتخاب الجمعية التأسيسية التي وضعت الدستور الجديد في نوفمبر.

8 سبتمبر: تقارير صحافية تتحدث عن اجتماع قمة كان مقرر عقده بين الرئيس السوري السابق حسني الزعيم ورئيس الوزراء الإسرائيلي داڤيد بن گوريون بوساطة من الجنرال وليام رايلي، رئيس أركان لجنة مراقبة الهدنة التابعة للأمم المتحدة. كان الاجتماع مقرراً في 21 أغسطس إلا حتى الزعيم خلع في انقلاب عسكري وتم إعدامه قبل الموعد المزعوم بأسبوع.

15 نوفمبر : جرت أول انتخابات نيابية منذ سقوط حكم [[حسني الزعيم وقيام الانقلاب الثاني الذي قاده سامي الحناوي. انتخبت جمعية تأسيسية من 114 عضواً، حصل فيها حزب الشعب على أغلبية 50 مقعداً بينما شغل المستقلون 54 مقعداً. تميزت هذه الانتخابات بمشاركة المرأة في التصويت في سابقة من نوعها في سوريا والعالم العربي.

14 ديسمبر: الجمعية التأسيسية تنتخب هاشم الأتاسي رئيساً للجمهورية ريثما يتم وضع دستور حديث للبلاد.

19 ديسمبر: ثالث انقلاب عسكري في سوريا خلال عام واحد يقوده العقيد أديب الشيشكلي. وضع سامي الحناوي في الإقامة الجبرية وبقاء هاشم الأتاسي رئيساً للجمهورية. استنطق الأتاسي بعد انقلاب الشيشكلي الثاني عام 1951.