سور الصين الناري

سور الصين الناري Great Firewall of China (اختصاراً GFW)، هومجموعة من التقنيات والتدابير التشريعية التي طبقتها جمهورية الصين الشعبية لتنظيم الإنترنت محلياً. دوره في الرقابة على الإنترنت في الصين هوحجب الولوج لبعض مواقع الإنترنت الأجنبية وتبطيء حركة الإنترنت لخارج الصين. يتضمن ذلك: الحد من الوصول لمصادر المعلومات الأجنبية، حجب أدوات الإنترنت الأجنبية (على سبيل المثال گوگل بحث،فيسبوك، تويتر،ويكيپديا، وغيرها) وتطبيقات الهواتف المحمولة، ومطالبة الشركات الأجنبية التكيف مع التنظيمات الداخلية.

بجانب الرقابة، يؤثر سور الصين الناري أيضاً على تطوير اقتصاد الإنترنت الداخلي في الصين برعاية الشركات المحلية وتقليل أثر المنتجات المًقدمة من شركات خارجية عبر الإنترنت. قد تتضمن التقنيات التي نشرتها الحكومة الصينية للحفاظ على سيطرة سور الصين الناري تعديل نتائج البحث عن المصطلحات، مثل تلك التي أعقبت اعتنطق آي وِيْ‌وِيْ، وتقديم التماس للشركات العالمية بإزالة المحتوى، مثلما وقع عند تقديم التماس لشركة أپل بإزالة تطبيق كوارتز لمنشورات أخبار الأعمال من على متجر تطبيقاتها الصيني بعد نشره أخبار عن احتجاجات هونگ كونگ 2019.

كان السور العظيم يتم تشغيله بواسطة المخط الحكومي لمعلومات الإنترنت، كجزء من مشروع الدرع المضىي. منذ 2013، أصبح السور يدار تقنياً من خلال ادارة الفضاء الإلكتروني الصينية، وهي الكيان المسؤول عن ترجمة رغبات الحزب الشيوعي الصيني إلى مواصفات فنية.

كما أشير في مبدأ "بلد واحد بنظامين"، فإن المناطق الادارية الخاصة مثل هونگ كونگ ومكاولن تتأثر بالسور الناري، حيث حتى لتلك المناطق حكومتها الخاصة ونظامها القضائي ومن ثم فهي تتمتع بدرجة أكبر من الحكم الذاتي. إلا حتى وزارة الخارجية الأمريكية قد أفاتدت بأن سلطات الحكومة المكرزية تراقب عن كثب استخدام الإنترنت في تلك المناطق.

مصطلح سور الصين الناري هومصطلح منحوت من مصطلح جدار ناري، المستخدم في فهم الحاسوب، وسور الصين العظيم، وقد استخدمت لأول مرة في مؤلف لعالم الصينيات الأسترالي جرمي بارمي نُشر عام 1997. بدأ استخدام المصطلح في بكين عام 1996 من قبل ستفين گورين من مجموعة ردفيش، مجموعة لاستشارات الوب مقرها بكين. حيث ورد المصطلح في لقاءات أجراها گورين مع أندريا كوپل من سي إذا إن وماري كاي من إذا پي آر تضمن مناقشة گورين "لعكس سور الصين الناري".

التاريخ

فانگ بين‌شينگ.

إنّ الخلفية السياسية والأيديولوجية وراء مشروع الجدار العظيم تعتبر واحدة من المقولات المفضلة للزعيم الصيني دينج شياوبينج، والتي نطقها في مطلع الثمانينيات من القرن العشرين: "إذا فتحت النافذة بحثاً عن الهواء المنعش، فبعض الذباب سيتدفق إلى الداخل".

،وغيرها¹، إنّ هذه المقولة مرتبطة بفترة إعادة التشكيل الاقتصادي للصين والتي تُعهد بالمصصلح "اقتصاد السوق الاشتراكي". إنّ تبديل الإيديولوجيا السياسة للثورة الثقافية، قاد إعادة تشكيل الصين باتجاه اقتصاد السوق وفَتَح السوق المحلي أمام المستثمرين الأجانب. مع ذلك، وعلى الرغم من الحرية الاقتصادية، فإن القيم والأفكار السياسية للحزب الشيوعي الصيني ظلت محمية من الأيديولوجيات غير المرغوبة عن طريق "سحق الذباب".

دخلت الإنترنت إلى الصين في العام 1994م كنتيجة حتمية وأداة لدعم اقتصاد السوق الاشتراكي. بشكل تدريجي، ومع توسع توافرية الإنترنت، تحوّلت الشبكة إلى منصة اتصال عامة لتبادل المعلومات التجارية.

في العام 1997م، اتخذت وزارة الأمن العام أول المراحل للتحكم بالوصول إلى الإنترنت، ووضعت لوائح تنظيمية تشرّع الوصول إلى الإنترنت واتى في المواد من أربعة إلىستة فيها:

يُمنع الأفراد من استخدام شبكة الإنترنت من أجل: الإضرار بالأمن القومي أوكشف أسرار الدولة أوالإساءة إلى مصالح الدولة أوالمجتمع. يمنع الأفراد من استخدام شبكة الإنترنت لإنشاء أونسخ أواستعادة أونقل معلومات تحرّض على مقاومة دستور جمهورية الصين الشعبية أوالقوانين أواللوائح الإدارية أوتروّج للإطاحة بالحكومة أوالنظام الاشتراكي، أولتقويض الوحدة القومية، أوتشويه الحقائق أونشر الشائعات أوتدمير النظام الاجتماعي أوتقديم مواد ذات مُحتوى إباحيّ أوتشجيع المُراهنات أوالعنف أوالقتل. يُمنع المُستخدمون من الاشتراك في النشاطات التي تضرّ أمن شبكات الحواسيب أومن استخدام هذه الشبكات أوتبديل مواردها بدون إذن مُسبق.

في العام 1998م، تخوّف الحزب الشيوعي من تمكّن الحزب الديمقراطي الصيني (CDP) من توليد شبكة اتصالات جديدة تكون خارج السيطرة. حُظر الحزب الديمقراطي فوراً، وتبع ذلك حملة من الاعتنطقات. في نفس العام، انطلق مشروع الجدار العظيم. استغرق تنفيد الجزء الأول من المشروع ثمانية سنوات واكتمل في العام 2006م، أمّا الجزء الثاني فبدأ في نفس العام وانتهى في العام 2008م. فيستة ديسمبر 2002م، شارك 300 إنسان من المسؤولين عن المشروع يُمثّلون 31 مُقاطعة صينية في فعاليّة تحت عنوان "المعرض الكامل لنظام المعلومات الصيني". في تلك الفعالية، تمّ شراء الهديد من التقنيات الغربية المتقدمة التي تضم أمن الإنترنت ومراقبة الصوت والصورة والتعرّف على الوجوه.^{[بحاجة لمصدر]} من المقدر حتى عدد العاملين في المشروع يتراوح بين (30) و(50) ألف رجل شرطة.^{[بحاجة لمصدر]}

أصول قانون الإنترنت الصيني

إنّ نظرة جمهورية الصين الشعبية إلى الإنترنت هي نظرة سياديّة، بحسب هذه النظرة فإن الإنترنت داخل البلاد هوجزء من سيادة البلاد، ويجب حتىقد يكون خاضعاً لسيطرة الحكومة.

في حين قامت الولايات المتحدة والكثير من الدول الغربية بتمرير تشريعات تحدد الجرائم الإلكترونية منذ بداية السبعينات، فإن الصين لم تملك تشريعات لقاءة حتى العام 1997م. في تلك السنة، مررت الهيئة التشريعية الوحيدة في الصين، مجلس الشعب الصيني، بتمرير القانون (CL97) الذي يعرّف "الجرائم الإلكترونية" ويُقسّمها إلى مجموعتين أساسيتين هما: جرائم تستهدف شبكات الحاسب، وجرائم منقولة عبر شبكات الحاسب. تضم النشاطات غير القانونية الموصوفة في المجموعة الثانية أفعال تبدأ من توزيع المواد الإباحية وتصل حتى إفشاء أسرار الدولة.^{[بحاجة لمصدر]}

انتقد بعض القضاة الصينيين القانون (CL97)، ووصفوه بأنه غير فعال ولا يُمكن فرضه. على أي حال، فإن مجلس الشعب نفسه نطق بأنّ القانون هجر بصورة "مرنة" بحيثقد يكون عرضة للتطوير وإعادة التفسير في المستقبل. بوجود الثغرات في القانون، فإنّ الحكومة المركزية في الصين تعتمد بشكل مباشر على مشرعي مجلس الدولة، لتقرر ما الذي تضمه التعاريف الواردة في القانون، وهذه التفسيرات نافذة، ولا داعي لأن تمر عبر الإجراءات التشريعية الخاصّة بمجلس الشعب. نتيجة لذلك، فإن الحزب الشيوعي الصيني يعتمد بصورة مطلقة على الحكومة المركزية لتنقيذ القانون (CL97).

إنّ الجزء الأخير من نص القانون الذي يحدد الجرائم عبر الشبكة بحسب القانون (CL97) هوالمُبرر الذي يمكن للحكومة حتى تستشهد به عندما تقوم بحجب مزود خدمة إنترنت ما، أواتصال عبر بوابة ما، أوعندما تقيد الوصول إلى أي مُحتوى موجود على شبكة الإنترنت. يضم التعريف أيضاً استخدام الإنترنت لتوزيع معلومات تعتبر "ضارة بالأمن القومي" أو"مُسيئة للنظام العام" أو"الاستقرار الاجتماعي" أو"المنظومة الأخلاقية الصينية". تعتمد الحكومة المركزية بشكلٍ مُطلق على مشرعي مجلس الدولة لتحديد النشاطات التي تضمها هذه التعاريف.

تضم الأسباب الكامنة وراء الرقابة على شبكة الإنترنت في الصين:

التحكم بالمجتمع: الإنترنت هووسيلة تعبير عن الرأي، واستهدامه في حملات الرأي العام قد يقود إلى احتجاجات ضد الحكومة.
المحتوى الحساس: للتحكم بالمعلومات الخاصة بالحكومة، بالإضافة للمحتوى المرتبط بسلوك سابق للحكومة.^{[بحاجة لمصدر]}
حماية الاقتصاد المحلي: تفضّل حكومة الصين استخدام الشركات المحلية الخاضعة للوائح التظيمية الصينية، لأنها تخضع لسيطرتها وإشرافها المباشر (مثلاً بايدوبدلاً من جوجل).^{[بحاجة لمصدر]}

الحملات والقمع

منذ بداية العام 2003م، بدأت الصين مشروع الدرع المضىي

كجزء من جدار الحماية العظيم، وهوتعبير عن نظام رقابة هائل الحجم، وقد عملت عدة شركات غالبيتها أمريكية، مثل سيسكو، على تزويد المشروع بالعتاد اللازم للمشروع. اكتمل المشروع في العام 2006م، وهوقيد التشغيل منذ ذلك الوقت، ويدار من قبل ضباط شرطة منتدبين من مجلس الأمن العام (PSB). إذا المهمات الأساسية لمشروع الدرع المضىي هي مراقبة المواقع المحلية والبريد الإلكتروني والبحث عن تعابير سياسيّة تُحرّض على الاحتجاج، وعند العثور على محتوى مُخالف يتم محاورة ضباط مجلس الأمن المحليين للتحقيق بالأمر أوالقيام بالاعتنطقات اللازمة.^{[بحاجة لمصدر]} على أي حال، في نهاية العام 2007م، لم يكن المشروع يعمل بالشكل المطلوب بسبب استعمال المستخدمين لمخدمات الوكالة، أووسائل أخرى، للوصول إلى المحتوى المحجوب أولإنشاء اتصالات آمنة.

في فبراير 2008م، أعربت الحكومة الصينية عن إطلاق عملية "من أجل الغد"، التي تستهدف استخدام الشباب لمقاهي الإنترنت سواء من أجل الألعاب عبر الشبكة أوللوصول إلى محتوى صنفته الحكومة على أنه غير قانوني. مقاهي الإنترنت في الصين، والتي تمثل خياراً شائعاً للناس الذين لا يستطيعون اقتناء حاسوب شخصي، تدار من قبل الحكومة مباشرة بواسطة ضباط حكوميين، لا يسمح للقاصرين، دون 18 عاماً في الصين، بدخول مقاهي الإنترنت، ولكن عادة ما يتمّ التغاضي عن هذا التشريع، وفي حال التشدد في تطبيقه، يلجأ القاصرون إلى ما يعهد بحانات الويب غير الشرعية بالإنگليزية: Black Web Bars للوصول إلى شبكة الإنترنت.

في العام 2008م، كان يتوجب على جميع مقهى إنترنت حتى يقوم بالاحتفاظ بسجلٍ لكل المُستخدمين الذي نفذوا لشبكة الإنترنت من خلاله، وتحال هذه السجلات إلى ضباط الحكومة المحليين أوإلى مخط الأمن العام. من الأمثلة على فرض التشريعات المحلية على مقاهي الإنترنت ما حصل في مدينة جيدونغ (Gedong) في العام2007م، حيث فرض أحد ممثلي الحكومة منعاً على مقاهي الإنترنت في المدينة لقناعته الشخصية بأنّها ضارّة للقاصرين، الذين يستخدمونها لممارسة الألعاب عبر الشبكة، والتي قد تضم سلوكاً عنيفاً. لكن مقاهي الإنترنت ظلت قيد التشغيل، وإن بشكلٍ غير قانوني، ولم يردع ذلك القاصرين عن ارتيادها.

حجبت الحكومة الصينية مسقط ويكيبيديا بشكل متبتر، وهي تحجب الموضوعات ذات المحتوى السياسي بصورة دائمة.^{[بحاجة لمصدر]} في العام 2017م، ناقشت الحكومة فكرة العمل على نسخة خاصة بها من ويكيبيديا.

طرق الحجب

يقوم النظام بحجب المحتوى من خلال منع توجيه حركة البيانات نحوعناوين محددة لبروتوكول الإنترنت. يتكون النظام من عدد من جدارن الحماية ومخدمات الوكلاء في البوابات التي تصل الصين مع شبكة الإنترنت، ويشارك بشكل انتخابي في عملية التحايل باستعمال نظام أسماء النطاقات (DNS Spoofing) عند طلب مواقع محددة. لا يظهر أنّ الحكومة تقوم بشكلٍ مُنظم بفحص محتوى الإنترنت، فذلك غير مجدٍ من الناحية العملية.^{[بحاجة لمصدر]} أشار عدد من الباحثين من جامعة كاليفورنيا ومن جامعة نيومكسيكوبأنّ نظام المراقبة لا يمكن حتى يُصنّف كجدار حماية طالما أنه بالإمكان بلوغ المحتوى المحجوب عبر النظام نفسه بطريقة أخرى تتخطى الحجب.

بعض طرق المراقبة المستعملة:

الطريقة	الوصف
حجب عنوان بروتوكول الإنترنت	وفيه يُمنع الوصول إلى عنوان بروتوكول إنترنت مُحدد. إذا مسقط الويب المستهدف مُستضافاً في خدمة استضافة ويب مشهجرة، فإن جميع مواقع الويب الموجودة على المُخدّم يفترض أن تُحجب. ويشكل ذلك جميع بروتوكولات التطبيقات في حزمة بروتوكولات الإنترنت مثل بروتوكول نقل النص الفائق (HTTP) وبروتوكول نقل الملفات (FTP) وبروتوكول مخط البريد (POP). إنّ التحايل المعتاد على هذه الطريقةقد يكون بإيجاد مخدم وكيل يصل إلى المواقع المستهدفة بالحجب، ولكن هؤلاء الوكلاء بدورهم قد يتعرضون للحجب. قد تملك بعض المواقع فضاءات عنونة إضافية لكسر الحجب، ولكن هذه الفضاءات الإضافية قد تُحجب أيضاً.
التحايل باستعمال نظام أسماء النطاقات، الترشيح وإعادة التوجيه	وفيه لا يقوم نظام أسماء النطاقات بإيجاد العنوان المُقابل لاسم نطاق محدد، أولا يُعيد العنوان السليم. ويؤثر ذلك على جميع الخدمات التي يُراد الحصول عليها من المسقط المُحدد باسم النطاق. إنّ التحايل المُعتاد على هذه الطريقةقد يكون بإيجاد مخدّم أسماء يُعيد العناوين المُقابلة للأسماء بشكل سليم، ولكن هذه المُخدمات بدورها قد تتعرض للحجب، وبشكلٍ خاص حجب عناوين بروتوكول الإنترنت الخاصة بها. ومن الطرق الأخرى، تجاوز فترة مطابقة الأسماء بالعناوين، واستخدام عنوان المسقط بشكل مباشر.
ترشيح مُحدِد مسقط الموارد المُوحَّد (URL)	وفيه يتم إجراء مسح لمُحدِدات مسقط الموارد المُوحَّدة بحثاً عن حدثات مفتاحية، بغض النظر عن اسم النطاق، ويؤثر هذا على عمل بروتوكول نقل النص الفائق (HTTP). إنّ التحايل المُعتاد على هذه الطريقةقد يكون باستخدام ترميز النسبة المئوية لمُحدِد مسقط الموارد المُوحَّد، وباستخدام شبكات خاصة افتراضية (VPN) أوبروتوكول طبقة المنافذ الآمنة / بروتوكول تأمين طبقة النقل (TLS/SSL).
ترشيح رزم البيانات	وفيه يتم إنهاء الاتصال الذي يقوم بنقل رزم البيانات عندما يتم تحديد ورود عدد محدد من الحدثات المفتاحية، قد تكون هذه الطريقة فعالة مع عدد بروتوكولات التطبيقات مثل بروتوكول نقل النص التشعبي (HTTP) أوبروتوكول نقل الملفات (FTP) أوبروتوكول مخط البريد (POP)، لكن غير مناسبة لمحركات البحث، التي يراد مراقبتها. يُمكن التحايل على الطريقة باستعمال الطرق المشفرة مثل الشبكات الخاصة الافتراضية (VPN) أوبروتوكول طبقة المنافذ الآمنة (SSL).
هجوم الوسيط	يستخدم الجدار العظيم شهادة أصل ممنوحة من مركز معلومات شبكة الإنترنت الصينية (CNNIC) للقيام بهجمات الوسيط. في 26 يناير 2013، تم استبدال شهادة بروتوكول طبقة المقابس الآمنة الخاصّة بجيت هاب بشهادة صينية محلية، يُعتقد أنه مسقطة من قبل الجدار العظيم. يُمكن التحايل على هذا الهجوم بقيام المواقع باستخدام آلية تثبيت المفتاح العام لبروتوكول نقل النص الفائق (HPKP).
إعادة ضبط اتصال بروتوكول التحكم بالنقل	وهي طريقة لإيقاف اتصال تمّ إنشاؤه باستخدام بروتوكول التحكم بالنقل (TCP)، من خلال استخدام فهم إعادة الضبط الموجود في ترويسة البروتوكول، والذي يقود المضيف عند حمله، إلى إيقاف الاتصال بشكلٍ مُباشر. يُمكن التحايل على هذا الهجوم بتجاهل رزم بيانات إعادة الضبط التي يُرسلها جدار الحماية بغرض تطبيق هذا الهجوم.
حجب الشبكات الخاصة الافتراضية	منذ العام 2011م، بدء المُستخدمون يلاحظون عدم استقرار خدمات الشبكات الخاصة الافتراضية. في أواخر عام 2012، كان الجدار العظيم قادراً على "تعلّم، واكتشاف وحجب" طرق الاتصال المُشفّرة المُستخدمة من قبل الكثير من أنظمة الشبكات الخاصة الافتراضية. قامت تشاينا يونيكوم (China Unicom)، وهي واحدة من أكبر مزودات الاتصالات في البلاد بإنهاء أي اتصال يجري عبر شبكة خاصة افتراضية. في يوليو2017م، نطقت صحيفة نيويورك تايمز بأن الحكومة الصينية طلبت من شركة أبل إزالة جميع تطبيقات الشبكات الخاصة الافتراضية من المتجر الخاص بالنسخة الصينية لنظام التشغيل. أبلغ عدد من المراسلين أنهم وجدوا ثغرات في جدران الحماية في الفنادق الدولية، ونتيجة لذلك، شدد المشرعون قوانينهم وطلبوا من إدارة الفنادق التوقف عن السماح لعملائها بالوصول إلى المحتوى المحجوب عبر الشبكات الخاصة الافتراضية. وذكرت الكثير من التقارير بأن التشريعات الجديدة يفترض أن تفرض الحصول على موافقة من الحكومة قبل البدء بتقديم خدمات الشبكات الخاصة الافتراضية.
توصيف الشبكة (Network enumeration)	هناك عدد من التقارير عن قيام كيانات غير معروفة، غالباً ما تمتلك إمكانية التفتيش العميق عن الرزم (DPI)، بإنشاء اتصالات أحادية الجانب مع حواسيب في الولايات المتحدة بهدف جمع معلومات تساعد على القيام بعمليات حجب بروتوكول الإنترنت.

الفعالية والثأثير

هناك أدلة بحثية على حتى فهم وجود الجدار العظيم والشعور بالمراقبة عبر الشبكة يقود إلى الخطاب البارد والرقابة الذاتية، وهي ذات أثر أكبر من عمليات حجب المحتوى التي يقوم بها جدار الحماية العظيم.

جدار الحماية العظيم هوشكل من أشكال الحمائية الذي جاز للصين بأن تقوم بإنشاء عمالقة الإنترنت خاصتها مثل تينسنت وعلي بابا وبايدو. لدى الصين أيضاً نستختها الخاصّة من الكثير من مواقع الويب الأجنبية مثل: يوكوتودو

بدلاً من يوتيوب، ورن رن

سور الصين الناري

بدلاً من فيس بوك، ووي تشات

سور الصين الناري

بدلاً من واتساب وغيرها. يبلغ عدد مستخدمي هذه المواقع والتطبيقات أكثر من 700 مليون مستخدم، وهوما يعادل ربع العدد الإجمالي لمستخدمي شبكة الإنترنت عالمياً. إنّ شبكة الإنترنت خلف جدار الحماية العظيم هي عالم موازٍ لشبكة الإنترنت العالمية.

مراقبة المحتوى

تقوم الحكومة الصينية بمراقبة وحجب ما يلي:^{[بحاجة لمصدر]}

مواقع مخالفة للقانون أومواقع لجماعات محظورة مثل جماعة فالون غونغ.
مواقع الأخبار التي تقوم بتغطية مواضيع تصنف على أنها معادية للصين مثل: عنف الشرطة أومظاهرات ساحة تيانانمن أوحرية التعبير أوالديمقراطية، وتضم هذه الفئة إذاعة صوت أمريكا والنسخة الصينية من بي بي سي نيوز.
المواقع المرتبطة بالحكومة التايوانية، من وسائل إعلان ومنظمات يقدم بعضها مُحتوى ديني، بالإضافة لغالبية المواقع والمدونات التايوانية.
المواقع التي تُصنّف الحكومة الصينية محتوياتها بأنّها فاحشة أوإباحية.
المواقع التي تُصنّف الحكومة الصينية محتوياتها بأنّها تخريبيّة.
المواقع المرتبطة بالنشاطات الإجرامية، مثل عصابة الثالوث الصيني.
المواقع المرتبطة بالدالاي لاما أوتعاليمه أوالحركة الدولية لاستقلال التبت (ITIM).

تقوم محركات البحث الصينية بإعادة فهرسة المواقع المحجوبة لتحصل على فهرس بدرجة أقل، أوقد لا تحصل على فهرس على الإطلاق، ويُؤثّر ذلك على نتائج البحث بشكلٍ ملحُوظ.

بحسب صحيفة نيويورك تايمز، فقد قامت شركة جوجل ببناء نظام حاسوبي داخل الصين يقوم بالوصول إلى مواقع الويب في خارج البلاد، إذا كان من غير الممكن الوصول إلى المسقط بسبب حجبه، فإنّ الشركة تقوم بإضافته إلى القائمة السوداء لجوجل الصين. وتتم إعادة فهرسته. قام سيمون ديفيس، مؤسس جمعية الخصوصية الدولية بتحدي جوجل لتكشف عن التقنية التي استخدمتها تطبيقاً للتوصيات الصينية، لكن جوجل لم تستجب لهذا الطلب.^{[بحاجة لمصدر]}

الفعالية والتأثير

التحايل على الرقابة

تعتمد آليات جدار الحماية العظيم على حجب عناوين بروتوكول الإنترنت أوأسماء النطاقات لوجهات محددة، وفحص البيانات المُرسلة أوالمستقبلة. لذلك، فإن معظم إستراتيجيات التحايل على الرقابة تستخدم مخدمات الوكلاء أوتشفير البيانات، أوتجمع بين الاثنين معاً.

من الطرق المستعملة في التحايل على الرقابة المفروضة من قبل جدار الحماية العظيم:

مخدمات الوكلاء خارج الصين، ولايكفي استخدام وكيل بسيط، بدون أنفاق مشفرة لتجاوز الرقابة المفروضة.
يُمكن للشركات حتى تؤسس مسقط إلكتروني إقليمي داخل الصين، ويمنع ذلك مرور المحتوى عبر جدار الحماية العظيم، ولكن يجب على هذه الشركات حتى تستصدر رخصة مزود محتوى إنترنت (ICP) من الجهات الحكومية.
يمكن استعمال التوجيه البصلي مثل آي 2 بي (I2P) أوتور (Tor).
بعض البرمجيات مثل: فري جيت أوأولتراسورف أوسايفون يمكن حتى تستهدم لتجازوالرقابة، ولكنّها لا تخفي وجود المُستخدم داخل الصين.
استخدام الشبكات الخاصة الافتراضية (VPN) أوبروتوكول النقل الآمن (SSH).
تسمح قابلة برمجة التطبيقات الحُرّة (API) المُستخدمة من قبل تويتر بنشر التغريدات واستقبالها من مواقع أخرى.
إعادة ضبط إعدادات الاتصال في الطرفيات واستعمال التشفير والتخلّص من رزم إعادة الضبط فور استقبالها وعدم توجيه رزم البيانات نحومواقع يُشتبه بأنّها عُرضة للحجب.

طرق التحايل على السور الناري

طرق الحجب المعروفة

التزام الشركات

تنصّ التشريعات الصينية بأنّه يجب على الشركات المحلية والأجنبية التي تستخدم الإنترنت كجزء من نشاطها داخل الصين حتى تتعاون من الجهود المبذولة في جدار الحماية العظيم. تتحمل هذه الشركات مسؤولية ما تقوم بنشره على مواقعها الإلكترونية ومسؤولية ما قد يقوم المستخدمون بنشره على هذه المواقع، ويساعد ذلك في تعزيز الرقابة الذاتية، ما يُسهّل من مهمة مراقبة الإنترنت ويجعل الصين على قائمة الدول التي ترخص لوسائل الإعلام للعمل على أراضيها.

لقد امتثلت الفروع الصينية للشركات الأمريكية مثل جوجل³وياهوومايكروسوفت بشروط العمل هذه. في نفس الوقت فإن قيادات هذه الشركات تُعبّر بشكل منتظم عن عدم نفورها من سياسات جدار الحماية العظيم في الصين، ولكنهم يعتبرون ذلك ضرورياً لإنشاء الأعمال مع الصين، وهوأفضل من البديل الآخر الذي يعني عدم العمل في الصين على الإطلاق. وقد أشار جيري يانغ، أحد مؤسسي ياهوإلى حتى وجود شركات الإنترنت الأجنبية في الصين يساعد في النهاية على التقليل من القيود على شبكة الإنترنت.

تصدير التكنولوجيا

يشتبه مراسلون بلا حدود بأن دولاً مثل كوبا وفيتنام وزيمبابوي وبيلاروسيا حصلت على تقنيات مُراقبة من الصين، على الرغم من حتى الرقابة على الإنترنت في هذه الدول أقل تشدداً من الرقابة في الصين.

الاحتجاجات في الصين

على الرغم من تشريعات الحكومة الصارمة، فإن الكثير من الصينيين مستمرون في الاحتجاج في الخفاء على محاولة حكومتهم فرض رقابة على الإنترنت. يقوم المحتجون باستعمال أدوات تشفّر الاتصال وتأمّنه مثل الشبكات الخاصة الافتراضية (VPN) وبروتوكول النقل الآمن (SSH) أوتطبيقات مثل أولتراسورف أوخوادم الوكلاء لتجاوز جدار الحماية العظيم، ويشار إلى ذلك بالقفز فوق أوتسلق الجدار

سور الصين الناري

.

تقوم المعارضة بخلق الاضطرابات بشكل مستمر على شبكة الإنترنت في الصين. في عام 2003م، سلط مقتل العامل المهاجر الشاب صن زهيغانغ

سور الصين الناري

الضوء على ردود من عامة الصينين رغم الخوف من العقوبة التي قد تفرضها الحكومة.^{[بحاجة لمصدر]} وبعد عدة أشهر من الحادثة قام رئيس الوزاء الصيني ون جيا باوبإلغاء القانون الذي أدى لوفاة صن.^{[بحاجة لمصدر]}

في يناير 2010، أعربت جوجل أنها لن تقوم بمراقبة نتائج البحث في الصين، حتى لوأدى ذلك إلى إيقاف عملياتها في الصين. وقد قام الكثير من الصينين بزيارة ممحرر الشركة والتضامن معها بتقديم الأزهار والهدايا.

جدل

يجادل المنتقدون بأن جدار الحماية العظيم هونتيجة لجنون الارتياب من احتمالية استعمال شبكة الإنترنت لمعارضة سياسة حكم الحزب الواحد. من الانتقادات الأخرى التي وجهت للصين هي حتى سعيها لامتلاك طريقتها الخاصة للتحكم بالوصول لشبكة الإنترنت يؤثر على حرية التعبير، وهذا بدوره يُثبّط الصين نفسها اقتصادياً، من خلال عدم تشجيع الابتكار وعدم القدرة على الربط بين الأفكار المهمة ومنع الشركات من الوصول لخدمات محددة مثل جوجل كلاود (Google Cloud).^{[بحاجة لمصدر]} يُؤثّر ذلك أيضاً على مجال التعليم والبحث، فالطلاب والأساتذة، على سبيل المثال، لا يستطيعون الوصول إلى محرك درس جوجل سكولار ولا الخدمات التي يقدمها.

من الانتقادات التي توجّه إلى جدار الحماية العظيم، أنه يُعارض الهدف الأساسي الذي أُنشأت شبكة الإنترنت أجله، وهوالقدرة على التواصل عن بعد بدون حواجز، خاصّةً حتى سلوك الحكومة الصينية قد يُشجع حكومات أخرى على اتباع نفس النهج، فإذا نجحت البلدان ذات عقلية إداريّة مُشابهة في فرض نقس القيود على السكان المُقيمين فيها وعلى الشركات التي تستخدم الإنترنت فإنّ تبادل المعلومات الحرّ عبر شبكة الإنترنت سيكون في خطر.

رد عمل الولايات المتحدة

أشار تقرير مخط التمثيل التجاري للولايات المتحدة (USTR) المُعنون: "تقرير تقدير التجاري القومي"الصادر في العام 2016م إلى جدار الحماية العظيم بالشكل التالي: "قيام الصين بترشيح حركة بيانات الإنترنت العابرة للحدود فرض عبء ملحوظاً على المزودين الأجانب"². في يناير 2017م، اقترح كلود بارفيلد (Claude Barfield) خبير التجارة الدولية من معهد المشاريع الأمريكية حتى تقوم الحكومة الأمريكية بحمل دعوى على الجدار أمام منظمة التجارة العالمية بوصفه "حاجز هائل" في وجه التجارة. لقد قام الجدار بالعمل بحجب محتوى لثمانية من أصل 24 مسقطاً تشكل مجموعة المواقع الأكثر توليداً لحركة البيانات في الصين، لقد فرض ذلك عبئاً إضافياً على الموردين الذين يعتمدون على هذه المسقط لبيه المنتجات أوتقديم الخدمات. أظهر استطلاع للرأي للمناخ العام لفريق الضغط الاقتصادي (اللوبي) جرى في العام 2016م حتى 79% من الأعضاء قد أبلغوا عن تأثير سلبي على العمل بسبب الرقابة على الإنترنت.

انظر أيضاً

فانگ بين‌شينگ، يعتبر أبوسور الصين الناري
ستارة الخيزران
سور برلين
المدفع العظيم
النار العظيمة — المنظمة التي تراقب سور الصين الناري.
سور الصين العظيم
السور الرملي الصيني
الرقابة في الصين
Green Dam Youth Escort
الإنترنت في الصين
الرقابة على الإنترنت في الصين
Internet censorship circumvention
International Freedom of Expression Exchange – مراقبوالرقابة على الإنترنت في الصين
الإعلام الصيني
سياسة الصين
Splinternet
من يتحكم في الإنترنت؟
سيفر

الهوامش

المصادر

^ Mozur, Paul (13 September 2015). "Baidu and CloudFlare Boost Users Over China's Great Firewall". The New York Times (in الإنجليزية).
^ "google.com is blocked in China | GreatFire Analyzer". en.greatfire.org. Retrieved 2020-01-18.
^ "China Blocks Access To Twitter, Facebook After Riots". Retrieved 18 January 2020.
^ "Wikipedia founder defends decision to encrypt the site in China". The Verge. Retrieved 17 April 2018.
^ Skipper, Ben (7 December 2015). "China's government has blocked Wikipedia in its entirety again". International Business Times UK. Retrieved 2 May 2018.
^ Mozur, Paul; Goel, Vindu (5 October 2014). "To Reach China, LinkedIn Plays by Local Rules". The New York Times.
^ Branigan, Tania (28 June 2012). "New York Times launches website in Chinese language". The Guardian.
^ Denyer, Simon (23 May 2016). "China's scary lesson to the world: Censoring the Internet works". The Washington Post. Retrieved 5 September 2017.
^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة WaPo2017
^ Miller, Chance (2019-10-09). "Apple removes 'Quartz' news app from Chinese App Store". 9to5Mac (in الإنجليزية). Retrieved 2019-10-10.
^ Statt, Nick (2019-10-09). "Apple removes Quartz news app from the Chinese App Store over Hong Kong coverage". The Verge (in الإنجليزية). Retrieved 2019-10-10.
^ "How China's Internet Police Control Speech on the Internet". Radio Free Asia (in الإنجليزية). Retrieved 15 August 2018.
^ "China (includes Tibet, Hong Kong, and Macau) - Hong Kong". U.S. Department of State (in الإنجليزية). Retrieved 29 July 2018.
^ Lanfranco, Edward (9 September 2005). "The China Yahoo! welcome: You've got Jail!". UPI (in الإنجليزية).
^ Barme, Geremie R.; Ye, Sang (6 January 1997). "The Great Firewall of China". Wired. Retrieved 29 December 2015.
^ Koppel, Andrea (9 February 1996). "China Roadblocks the Internet". CNN (in الإنجليزية).
^ Magistad, Mary Kay (14 May 1996). "Internet Cafe". NPR (in الإنجليزية).
^ MacKinnon, Rebecca. "Flatter world and thicker walls? Blogs, censorship and civic discourse in China". Public Choice (1–2). doi:10.1007/s11127-007-9199-0. ISSN 0048-5829. Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |شهر= ignored (help); Unknown parameter |صفحة= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |ناشر= ignored (help)
^ "中国接入互联网". chinanews (in الصينية).ستة أوكتوبر 2017. Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Check date values in: |date= (help)
^ Government Control and the U.S. Policy Response. "China and the Internet". International Debates (4). Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |شهر= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help)
^ Empty citation (help)
^ Empty citation (help)
^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Web-4
^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Web-5
^ Empty citation (help)
^ Oliver August (12 أبريل 2018). "THE GREAT FIREWALL: CHINA'S MISGUIDED — AND FUTILE — ATTEMPT TO CONTROL WHAT HAPPENS ONLINE". Condé Nast (in الإنجليزية). Retrieved 23 أوكتوبر 2007. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)
^ Maggie Greene (15 أبريل 2012). "China Launching Operation For Tomorrow Crackdown". Allure Media (in الإنجليزية). Retrieved 18 فبراير 2008. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)
^ Edward Cody (7 يوليو2017). "Despite a Ban, Chinese Youth Navigate to Internet Cafes". Washington Post (in الإنجليزية). Retrievedتسعة فبراير 2007. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)
^ Louise Watt (2 أبريل 2018). "China is launching its own version of Wikipedia – without public contributions". The Independendet (in الإنجليزية). Retrieved أربعة مايو2017. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)
^ Amar Toor (4 سبتمبر 2017). "China is building its own version of Wikipedia". Vox Media, Inc. (in الإنجليزية). Retrieved أربعة مايو2017. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)
^ "China's 'Eye On The Internet' A Fraud". ScienceBlog (in الإنجليزية).سبعة أغسطس 2016. Retrieved 11 سبتمبر 2007. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)
^ "Technical Appendix Empirical Analysis of Internet Filtering in China". Berkman klein center (in الإنجليزية). 24 نوفمبر 2017. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |date= (help)
^ "GFW FAQ". HikingGFW (in الإنجليزية). 15 مايو2018. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |date= (help)
^ Tome Trajkov (11 يوليو2018). "How to unblock websites in China". PCWIZARDPRO (in الإنجليزية). Retrieved 26 يناير 2018. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)
^ "Github SSL replaced by self-signed certificate in China". Hacker News (in الإنجليزية).تسعة يونيو2017. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |date= (help)
^ Tom Espiner (2007-10-17). "Academics break the Great Firewall of China". CNET Networks, Inc (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)
^ Charles Arthur (2018-05-03). "China cracks down on VPN use". Guardian News and Media (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)
^ Charles Arthur (2018-04-22). "China tightens 'Great Firewall' internet control with new technology". Guardian News and Media (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)
^ Paul Mozur (2018-05-28). "Apple Removes Apps From China Store That Help Internet Users Evade Censorship". The New York Times Company (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.
^ Pei Li, Cate Cadell (2018-04-02). "In China's hotel lobbies, small gaps in 'Great Firewall' are closing". Reuters (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.
^ "Businesses, consumers uncertain ahead of China VPN ban". Reuters (in الإنجليزية). 2018-04-04. Retrieved 2018-06-24.
^ "Knock Knock Knockin' on Bridges' Doors". The Tor Project (in الإنجليزية). 2018-05-18. Retrieved 2018-06-24.
^ Andy Fell (2017-09-03). "China's Eye on the Internet". Regents of the University of California, Davis campus (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.
^ "China Owns 'Great Firewall,' Credits Censorship With Tech Success". Dow Jones & Company, Inc. (in الإنجليزية). 2017-11-21. Retrieved 2018-06-24.
^ "China's media censorship rattling world image". Christian Science Monitor. (in الإنجليزية). 2017-09-08. Retrieved 2018-06-24.
^ "You can't get there from here: filtering searches". FRONTLINE (in الإنجليزية). 2017-06-24. Retrieved 2018-06-24.
^ CLIVE THOMPSON (2017-09-20). "Google's China Problem (and China's Google Problem)". The new york times (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.
^ Paul Marks (2016-04-13). "Will Google help breach the great firewall of China?". New Scientist Ltd. (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.
^ Anderson, Daniel (2012). "Splinternet Behind the Great Firewall of China". Queue - Web Security (11). doi:10.1145/2390756.2405036. Unknown parameter |شهر= ignored (help); Unknown parameter |صفحة= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |ناشر= ignored (help)
^ Clayton, Richard. "Ignoring the great firewall of china" (PDF). Queue - Web Security. doi:10.1007/11957454_2. ISBN . Unknown parameter |شهر= ignored (help); Unknown parameter |صفحة= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |ناشر= ignored (help)
^ "The Great Firewall of China". bloomberg (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.
^ Empty citation (help)
^ Elinor Mills (2016-10-08). "Yang speaks on Yahoo's China policy". CBS Interactive Inc (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)
^ "GOING ONLINE IN CUBA :Internet under surveillance" (PDF). Reporters sans frontières (in الإنجليزية). 2009-03-03. Retrieved 2018-06-24.
^ Oliver August (2018-04-12). "THE GREAT FIREWALL: CHINA'S MISGUIDED — AND FUTILE — ATTEMPT TO CONTROL WHAT HAPPENS ONLINE". Wired (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)
^ Austin Ramzy. "The Great Firewall: China's Web Users Battle Censorship". Time Inc. (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.
^ Claude Barfield (2018-02-20). "China's Internet censorship: A WTO challenge is long overdue". American Enterprise Institute (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.
^ Claude Barfield (2017-01-29). "China bansثمانية of the world's top 25 websites? There's still more to the digital trade problem". American Enterprise Institute (in الإنجليزية). Retrieved 2017-01-25.
^ Paul Carsten, Michael Martina (2018-04-02). "U.S. says China internet censorship a burden for businesses". Reuters (in الإنجليزية). Retrieved 2016-04-08.

قراءات إضافية

Nilekani, Nandan, "Data to the People: India's Inclusive Internet", Foreign Affairs, vol. 97, no.خمسة (September / October 2018), pp. 19–26.
Segal, Adam, "When China Rules the Web: Technology in Service of the State", Foreign Affairs, vol. 97, no.خمسة (September / October 2018), pp. 10–14, 16–18.

وصلات خارجية

ابحث عن firewall في
قاموس الفهم.

Quotations related to سور الصين الناري at Wikiquote

[1] Mozur, Paul (13 September 2015). "Baidu and CloudFlare Boost Users Over China's Great Firewall". The New York Times (in الإنجليزية).

[2] "google.com is blocked in China | GreatFire Analyzer". en.greatfire.org. Retrieved 2020-01-18.

[3] "China Blocks Access To Twitter, Facebook After Riots". Retrieved 18 January 2020.

[4] "Wikipedia founder defends decision to encrypt the site in China". The Verge. Retrieved 17 April 2018.

[5] Skipper, Ben (7 December 2015). "China's government has blocked Wikipedia in its entirety again". International Business Times UK. Retrieved 2 May 2018.

[6] Mozur, Paul; Goel, Vindu (5 October 2014). "To Reach China, LinkedIn Plays by Local Rules". The New York Times.

[7] Branigan, Tania (28 June 2012). "New York Times launches website in Chinese language". The Guardian.

[washingtonpost.com-8] Denyer, Simon (23 May 2016). "China's scary lesson to the world: Censoring the Internet works". The Washington Post. Retrieved 5 September 2017.

[WaPo2017-9] خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة WaPo2017

[10] Miller, Chance (2019-10-09). "Apple removes 'Quartz' news app from Chinese App Store". 9to5Mac (in الإنجليزية). Retrieved 2019-10-10.

[11] Statt, Nick (2019-10-09). "Apple removes Quartz news app from the Chinese App Store over Hong Kong coverage". The Verge (in الإنجليزية). Retrieved 2019-10-10.

[12] "How China's Internet Police Control Speech on the Internet". Radio Free Asia (in الإنجليزية). Retrieved 15 August 2018.

[13] "China (includes Tibet, Hong Kong, and Macau) - Hong Kong". U.S. Department of State (in الإنجليزية). Retrieved 29 July 2018.

[14] Lanfranco, Edward (9 September 2005). "The China Yahoo! welcome: You've got Jail!". UPI (in الإنجليزية).

[15] Barme, Geremie R.; Ye, Sang (6 January 1997). "The Great Firewall of China". Wired. Retrieved 29 December 2015.

[16] Koppel, Andrea (9 February 1996). "China Roadblocks the Internet". CNN (in الإنجليزية).

[17] Magistad, Mary Kay (14 May 1996). "Internet Cafe". NPR (in الإنجليزية).

[JOU-1-18] MacKinnon, Rebecca. "Flatter world and thicker walls? Blogs, censorship and civic discourse in China". Public Choice (1–2). doi:10.1007/s11127-007-9199-0. ISSN 0048-5829. Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |شهر= ignored (help); Unknown parameter |صفحة= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |ناشر= ignored (help)

[Web-8-19] "中国接入互联网". chinanews (in الصينية).ستة أوكتوبر 2017. Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Check date values in: |date= (help)

[JOU-2-20] Government Control and the U.S. Policy Response. "China and the Internet". International Debates (4). Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |شهر= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help)

[Book-1-21] Empty citation (help)

[Book-2-22] Empty citation (help)

[Web-4-23] خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Web-4

[Web-5-24] خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Web-5

[Book-3-25] Empty citation (help)

[Web-9-26] Oliver August (12 أبريل 2018). "THE GREAT FIREWALL: CHINA'S MISGUIDED — AND FUTILE — ATTEMPT TO CONTROL WHAT HAPPENS ONLINE". Condé Nast (in الإنجليزية). Retrieved 23 أوكتوبر 2007. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)

[Web-10-27] Maggie Greene (15 أبريل 2012). "China Launching Operation For Tomorrow Crackdown". Allure Media (in الإنجليزية). Retrieved 18 فبراير 2008. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)

[Web-11-28] Edward Cody (7 يوليو2017). "Despite a Ban, Chinese Youth Navigate to Internet Cafes". Washington Post (in الإنجليزية). Retrievedتسعة فبراير 2007. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)

[Web-12-29] Louise Watt (2 أبريل 2018). "China is launching its own version of Wikipedia – without public contributions". The Independendet (in الإنجليزية). Retrieved أربعة مايو2017. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)

[Web-13-30] Amar Toor (4 سبتمبر 2017). "China is building its own version of Wikipedia". Vox Media, Inc. (in الإنجليزية). Retrieved أربعة مايو2017. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)

[Web-14-31] "China's 'Eye On The Internet' A Fraud". ScienceBlog (in الإنجليزية).سبعة أغسطس 2016. Retrieved 11 سبتمبر 2007. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)

[Web-15-32] "Technical Appendix Empirical Analysis of Internet Filtering in China". Berkman klein center (in الإنجليزية). 24 نوفمبر 2017. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |date= (help)

[Web-16-33] "GFW FAQ". HikingGFW (in الإنجليزية). 15 مايو2018. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |date= (help)

[Web-17-34] Tome Trajkov (11 يوليو2018). "How to unblock websites in China". PCWIZARDPRO (in الإنجليزية). Retrieved 26 يناير 2018. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |accessdate=, |date= (help)

[Web-19-35] "Github SSL replaced by self-signed certificate in China". Hacker News (in الإنجليزية).تسعة يونيو2017. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help); Unknown parameter |accessdateالوصول= ignored (help); Check date values in: |date= (help)

[Web-20-36] Tom Espiner (2007-10-17). "Academics break the Great Firewall of China". CNET Networks, Inc (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)

[Web-21-37] Charles Arthur (2018-05-03). "China cracks down on VPN use". Guardian News and Media (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)

[Web-23-38] Charles Arthur (2018-04-22). "China tightens 'Great Firewall' internet control with new technology". Guardian News and Media (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)

[Web-24-39] Paul Mozur (2018-05-28). "Apple Removes Apps From China Store That Help Internet Users Evade Censorship". The New York Times Company (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.

[Web-25-40] Pei Li, Cate Cadell (2018-04-02). "In China's hotel lobbies, small gaps in 'Great Firewall' are closing". Reuters (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.

[Web-26-41] "Businesses, consumers uncertain ahead of China VPN ban". Reuters (in الإنجليزية). 2018-04-04. Retrieved 2018-06-24.

[Web-27-42] "Knock Knock Knockin' on Bridges' Doors". The Tor Project (in الإنجليزية). 2018-05-18. Retrieved 2018-06-24.

[Web-28-43] Andy Fell (2017-09-03). "China's Eye on the Internet". Regents of the University of California, Davis campus (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.

[Web-29-44] "China Owns 'Great Firewall,' Credits Censorship With Tech Success". Dow Jones & Company, Inc. (in الإنجليزية). 2017-11-21. Retrieved 2018-06-24.

[Web-30-45] "China's media censorship rattling world image". Christian Science Monitor. (in الإنجليزية). 2017-09-08. Retrieved 2018-06-24.

[Web-31-46] "You can't get there from here: filtering searches". FRONTLINE (in الإنجليزية). 2017-06-24. Retrieved 2018-06-24.

[Web-33-47] CLIVE THOMPSON (2017-09-20). "Google's China Problem (and China's Google Problem)". The new york times (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.

[Web-34-48] Paul Marks (2016-04-13). "Will Google help breach the great firewall of China?". New Scientist Ltd. (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.

[JOU-3-49] Anderson, Daniel (2012). "Splinternet Behind the Great Firewall of China". Queue - Web Security (11). doi:10.1145/2390756.2405036. Unknown parameter |شهر= ignored (help); Unknown parameter |صفحة= ignored (help); Unknown parameter |المجلد= ignored (help); Unknown parameter |ناشر= ignored (help)

[JOU-4-50] Clayton, Richard. "Ignoring the great firewall of china" (PDF). Queue - Web Security. doi:10.1007/11957454_2. ISBN . Unknown parameter |شهر= ignored (help); Unknown parameter |صفحة= ignored (help); Unknown parameter |الأول2= ignored (help); Unknown parameter |سنة= ignored (help); Unknown parameter |الأخير2= ignored (help); Unknown parameter |الأول3= ignored (help); Unknown parameter |الأخير3= ignored (help); Unknown parameter |ناشر= ignored (help)

[Web-41-51] "The Great Firewall of China". bloomberg (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.

[Book-4-52] Empty citation (help)

[Web-43-53] Elinor Mills (2016-10-08). "Yang speaks on Yahoo's China policy". CBS Interactive Inc (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)

[Web-37-54] "GOING ONLINE IN CUBA :Internet under surveillance" (PDF). Reporters sans frontières (in الإنجليزية). 2009-03-03. Retrieved 2018-06-24.

[Web-38-55] Oliver August (2018-04-12). "THE GREAT FIREWALL: CHINA'S MISGUIDED — AND FUTILE — ATTEMPT TO CONTROL WHAT HAPPENS ONLINE". Wired (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24. Unknown parameter |url أرشيف= ignored (help)

[Web-40-56] Austin Ramzy. "The Great Firewall: China's Web Users Battle Censorship". Time Inc. (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.

[Web-44-57] Claude Barfield (2018-02-20). "China's Internet censorship: A WTO challenge is long overdue". American Enterprise Institute (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-24.

[Web-45-58] Claude Barfield (2017-01-29). "China bansثمانية of the world's top 25 websites? There's still more to the digital trade problem". American Enterprise Institute (in الإنجليزية). Retrieved 2017-01-25.

[Web-46-59] Paul Carsten, Michael Martina (2018-04-02). "U.S. says China internet censorship a burden for businesses". Reuters (in الإنجليزية). Retrieved 2016-04-08.

الحكومة الحكومة الصينية المركزية
جمهورية الصين الشعبية
هذه الموضوعة هي جزء من سلسلة: جمهورية الصين الشعبية

الدستور الدساتير السابقة: 1954 1975 1978
الإيديولوجيات السياسية الهادية ماوتسي تونگ: فكر ماوتسي تونگ دنگ شياوپنگ: نظرية دنگ شياوپنگ الفترة الأولية من الاشتراكية Four Cardinal Principles جيانگ زمين: التمثيلات الثلاثة هوجين‌تاو: استشراف فهمي للتنمية المجتمع الاشتراكي المتناغم والسمات الصينية للعصر الجديد الحلم الصيني الشوامل الأربع
الرئيس: هوجينتاو المؤتمر الشعبي الوطني اللجنة دائمة الانعقاد النظام التشريعي الصيني
رئيس الوزراء: ون جياباو مجلس الدولة جيش التحرير الشعبي اللجنة العسكرية المركزية
القانون المحكمة الشعبية العليا Supreme People's Procuratorate النظام القضائي الصيني
الحزب الشيوعي الصيني الدستور الأمين العام المؤتمر الوطني اللجنة المركزية الأمانة المخط السياسي اللجنة دائمة الانعقاد للمخط السياسي CPPCC الأحزاب السياسية الصغرى
الإنتخابات (2008) التقسيمات السياسية حقوق الإنسان العلاقات الخارجية المساعدات الخارجية
انظر أيضاً سياسة هونج كونج سياسة مكاو
دول أخرى • أطلس بوابة السياسة • •