كازابلانكا Casablanca فيلم رومانسي أمريكي من إنتاج 1942 من إخراج مايكل كورتيز على أساس مسرحية مري برنـِت وجوان أليسون المسرحية غير المنتجة لكل إنسان يأتي إلى ريك. نجوم الفيلم همفري بوجارت ، إنگريد برگمان، وپول هنريد. كما يضم كلود راينز وكونراد فيدت وسيدني گرينستريت وبيتر لوري ودولي ويلسون. ركزت المجموعة ، خلال الحرب العالمية الثانية ، على مغترب أمريكي يجب حتى يختار بين حبه للمرأة ويساعدها هي وزوجها ، زعيم المقاومة التشيكي ، على الهروب من مدينة الدار البيضاء التي يسيطر عليها فيشي لمواصلة قتاله ضد الألمان.

أقنع محرر سيرة وارنر بروس ، إيرين دياموند ، المنتج هال بي واليس بشراء حقوق الفيلم في المسرحية في يناير 1942. تم تعيين الأخوين يوليوس وفيليب إيبشتاين في البداية لكتابة السيناريو. ومع ذلك ، على الرغم من مقاومة الاستوديو، غادروا للعمل على سلسلة فرانك كابرا لما نقاتل في أوائل عام 1942. تم تعيين هوارد كوخ في سيناريوحتى عاد Epsteins بعد شهر. بدأ التصوير الرئيسي في 25 مايو1942 ، وينتهي في ثلاثة أغسطس ؛ تم تصوير الفيلم بالكامل في استوديوهات وارنر بروس في بوربانك ، كاليفورنيا باستثناء تسلسل واحد في مطار فان نويس في فان نويس ، لوس أنجلوس.

على الرغم من حتى Casablanca كانت فيلمًا من فئة A مع نجوم مؤلفين وكتاب من الدرجة الأولى ، لم يتسقط أي إنسان مشارك في إنتاجه حتىقد يكون أي شيء آخر غير مئات الصور العادية التي أنتجتها هوليود في ذلك العام. هرعت الدار البيضاء إلى إطلاق سراحها للاستفادة من النادىية من غزوالحلفاء لشمال إفريقيا قبل بضعة أسابيع. [8] كان له العرض العالمي الأول في 26 نوفمبر 1942 ، في مدينة نيويورك ، وتم إصداره على المستوى الوطني في الولايات المتحدة في 23 يناير 1943. حقق الفيلم نجاحًا قويًا وإن كان غير متسقط في فترته الأولى.

تفوقت الدار البيضاء ، وفازت بجائزة الأوسكار لأفضل صورة ، في حين تم اختيار كورتيز كأفضل مخرج ، وتم تكريم Epsteins وKoch لكتابته أفضل سيناريو. تحسنت سمعتها تدريجياً ، لدرجة حتى شخصياتها الرائدة خطوط لا تنسى وأغنية موضوعية واسعة الانتشار أصبحت جميعها أيقونية وتصنف باستمرار بالقرب من قمة قوائم أعظم الأفلام في التاريخ.

السيرة

بيئة الحدث الدار البيضاء خلال الحرب العالمية الثانية بعد سقوط فرنسا بفترة ليست بعيدة ، التاريخ ديسمبر 1941 (كما ذكر ريك بلين في الفيلم) حيث تدفق اللاجئون يقصدون الدار البيضاء فرارا من رحى الحرب الدائرة والتهديد المستمر من قبل النازية ، وتعتبر الدار البيضاء نقطة الإنطلاق إلى أسبانيا ومنها إلى أمريكا حيث تكون الحرية. ولكن لابد حتى يحصل اللاجئون أولا على تأشيرة خروج باهظة الثمن قبل ركوب الطائرة التي يفترض أن تقلهم إلى البلد المنشود. ويحصل اللاجئون على هذه التأشيرات إما بطريقة مشبوهة أومن السوق السوداء.

ريك بلين ، الذي لعب دوره في الفيلم الممثل همفري بوجارت ، شاب أمريكي يعيش في منفاه بالدار البيضاء حيث يمتلك أشهر حانة في المدينة تعهد بإسم ((مقهى ريك الأمريكي)) بينما لا يجد مشاهد الفيلم من يخبره عن السبب الذي يمنع ريك من العودة إلى الولايات المتحدة ، غير حتى لويس رينالت رئيس شرطة الذي يقوم بدوره في الفيلم الممثل كلود راينز ، والذي يتحلى بالروح الرومانسية العاطفية يميل إلى الإعتقاد بأن السبب وراء عدم استطاعة ريك العودة إلى موطنه هوحتى ريك اغتال أحدهم.

تعتبر حانة ريك موطن لجميع الشخصيات المغمورة التي تقوم بأعمال مغمورة ولكنه ليس له أي علاقة بهذه الأعمال كما أنه لا يرغب في التورط في الأنشطة السياسية المحلية أوالعالمية ، وبالتالي يفضل ريك البقاء محافظا على الحياد المطلق بحيث لا يميل إلى أي طرف من الأطراف المتورطة في الحرب.

وهناك في نهاية الطريق يظهر أوجارت الذي يلعب دوره الممثل ((بيتر لوري)) ومعه خطابي اجتياز لهما طابع خاص تماما ، حيث يعطيان لحاملهما الحق في مغادرة الدار البيضاء دون التعرض للمسائلة ، غير حتى ريك لم يكن لديه انطباع طيب عن أوجارت إلا بعد حتى فهم بمقتل اثنين من موظفي البريد الألمان لدى سعيهم في الحصول على خطابات الإجتياز ، وعليه تغير موقف ريك من أوجارت ، الذي طلب من ريك حتى يحتفظ بالخطابين إلى حتى يأتي الزبون المنتظر لشرائهما ، فوافق ريك ، في نفس الوقت تم اعتنطق أوجارت وقتل في ظروف غامضة ، من الممكن وهويحاول الهرب أومنتحرا. ويظهر حتى الزعيم النازي الميجور ستراسر الذي يقوم بدوره كونراد فيدت ، والكابتن رينالت لم يقررا بعد المسلسل العملي الذي يفترض أن ينفذوه.

وذات ليلة دخلت المقهى ((إلسا لاند)) التي تقوم بدورها الممثلة إنغريد بيرغمان ، يليها فيكتور لازلوويقوم بدوره الممثل بول هنريد ، تعهدت إلسا على عازف البيانو((سام)) الذي يقوم بدوره دلي ويلسون ، وسألت عن أخبار ريك وطلبت من سام حتى يعزف لها أغنية ((مر الزمان)) فعمل على مضض. ويبدوحتى ريك لم يكن يحب هذه الأغنية فاتى كالصاعقة يريد حتى ينهر سام بعنف ، وفجأة توقف لما رأى إلسا.

من خلال اللفتات المتبادلة اتضح حتى الإثنين يعهدان بعضهما وأنهما كانا على علاقة غرامية عندما كانا في باريس في الوقت الذي كان الألمان يغزون البلاد. حيث كان من المفترض حتى يرحلوا عن باريس معا ولكن إلسا هجرت ريك في محطة القطار ، لذلك رحل ريك وسام بمفردهما. وكان لهذا الموقف أثره العميق في ذاكرة ريك الذي حمل مشاعر مريرة تجاه إلسا. زوجها فيكتور لازلوزعيم كبير في حركة المقاومة ضد النازية وكان لابد حتى يغادر الدار البيضاء قبل حتى يختفي في ظروف غامضة. ولسوء الحظ لم يحصلا على الخطابات الضرورية من المصادر الشرعية للسفر والنزوح خارج البلاد نظرا لتدخل النازيين بأمر من الميجور ستراسر.

ولقد كان ريك لديه ما يريدان ، فقد فهم الإثنان من السيد فراري ، زعيم الأنشطة الغير شرعية في الدار البيضاء ومالك الـ “بلوباروت” (الببغاء الأزرق) وهوثاني أكبر الحانات في المدينة ، والذي يلعب دوره سيدني غرينستريت ، حتى ريك من الممكنقد يكون لديه طلبهما ، ولكن ريك يتذكر أنه هجر وحده في باريس إذ تخلت عنه حبيبته المزعومة (إلسا) ، ولذلك كان يرفض تماما مساعدة الزوجين في الفرار من البلاد.

اتىت إلسا إلى ريك في ساعة متأخرة من الليل وهددته بمسدس ، ولكن لما رأت حتى ذلك لن يجدي ، أخذت توقظ حبها الدفين ، الذي لم يكن توفي بعد ، والراقد في أعماق قلبها ، ونطقت أنها يفترض أن تظل معه إذا وافق على إعطاء فيكتور الخطاب ليتمكن من الخروج من البلاد. ووافق ريك على الإتفاق وباع حانته للسيد فراري. ونطق للكابتن لويس رينالت حتى يلقي القبض على فيكتور وهوفي الصالون وهويمسك بالاوراق. وعندما وصل لويس محاولا إلقاء القبض على فيكتور ، أخرج ريك مسدسه وشهره في وجهه وحمله على إبلاغ الشرطة لإخلاء الطريق إلى المطار ، ولكن في الحقيقة حتى لويس اتصل بالميجور ستراسر الذي مضى إلى المطار حيث أطلق ريك عليه النار ، واستقلت إلسا وزوجها فيكتور الطائرة إلى ليسابون ، بينما غادر ريك ولويس الدار البيضاء معا.

الممثلون الرئيسيون

جوائز الأوسكار

لقد حصل فيلم كازبلانكا على ثلاثة جوائز أوسكار وهي :

• جائزة أفضل فيلم في مهرجان الأوسكار — المنتج هارولد برنت والس
• جائزة أفضل مخرج في مهرجان الأوسكار - مايكل كورتيز
• جائزة أفضل سيناريوفي مهرجان الأوسكار - جوليوس أبشتاين ، فيليب أبشتاين وهوارد كوتش.

الإنتاج

الكتابة

اتجاه

تصوير سينمائي

الموسيقى التصويرية

الإصدار

الحظر والتخفيضات في أيرلندا

استقبال

الاستجابة الأولية

تأثير دائم

التأثير على الأعمال اللاحقة

الجوائز والشرف

التفسير

النشرات الإعلامية المنزلية

تتمة إلغاء والإصدارات الأخرى

أخطاء وخطأ

التلوين

المصادر

• [1]
• [2]
• [3]
• مهرجان أفلام تراڤرس ستي

Bibliography

• Behlmer, Rudy (1985). Inside Warner Bros. (1935–1951). London: Weidenfeld and Nicolson. ISBN .
• Casablanca (Two-Disc Special Edition DVD) (2003) (with audio commentaries by Roger Ebert and Rudy Behlmer and documentary , narrated by Lauren Bacall).
• Epstein, Julius J. (1994). Casablanca. Imprenta Glorias. OCLC 31873886.
• Francisco, Charles (1980). You Must Remember This: The Filming of Casablanca. Englewood Cliffs, New Jersey: Prentice Hall. ISBN .
• Gardner, Gerald (1988). . New York: Dodd Mead. ISBN .
• Harmetz, Aljean (1992). . Hyperion. ISBN .
• Isenberg, Noah (2017). We'll Always Have Casablanca: The Life, Legend, and Afterlife of Hollywood's Most Beloved Movie. New York: W.W. Norton & Company. ISBN .
• Koch, Howard (1973). Casablanca: Script and Legend. The Overlook Press. ISBN .
• Lebo, Harlan (1992). Casablanca: Behind the Scenes. Fireside. ISBN .
• McGilligan, Pat (1986). Backstory: Interviews with Screenwriters of Hollywood's Golden Age. Berkeley and Los Angeles: University of California Press. ISBN .
• Miller, Frank (1992). Casablanca – As Times Goes By: 50th Anniversary Commemorative. Turner Publishing Inc. ISBN .
• Robertson, James C. (1993). The Casablanca Man: The Cinema of Michael Curtiz London: Routledge. ISBN 0-415-06804-5
• Rosenzweig, Sidney (1982). Casablanca and Other Major Films of Michael Curtiz. Ann Arbor, Mich: UofMI Research Press. ISBN .

وصلات خارجية

• at the Internet Movie Database
• نطقب:AllMovie title
• نطقب:TCMDb title
• نطقب:AFI film
• at Rotten Tomatoes
• at Metacritic

• at Box Office Mojo

Streaming audio

• on The Screen Guild Theater: April 26, 1943
• on Lux Radio Theatre: January 24, 1944
• on Theater of Romance: December 19, 1944

نطقب:Michael Curtiz نطقب:AcademyAwardBestPicture 1941–1960 الفئة: الأفلام التي فاز محررها بجائزة أفضل أكاديمية سيناريوسينمائية