رشح موقع “Travelawaits” السياحي العالمي، 9 تجارب مذهلة للقيام بها في مدينة  الأقصر.

ووصف الموقع مدينة الأقصر بأنها “قلب صناعة السياحة المصرية” حيث تضم كميات لا تصدق من الآثار التي تستعرض تاريخ مضر وهي المكان الذي تمليه لركوب قارب لرحلات النيل الشهيرة وتابع الموقع: رغم أن الأقصر تضم الآلاف والآلاف من الآثار إن الحفريات مستمرة حتى الآن لاكتشاف المزيد.

وأضاف الموقع: الأقصر نفسها مدينة مثيرة للاهتمام، حيث يوجد معبد الأقصر، والسوق التقليدي، وممشى النيل في قلب المدينة، ولكنها تستخدم في الغالب كقاعدة للتوجه في الرحلات اليومية عبر نهر النيل لمشاهدة المواقع الأثرية. 

استكشاف معبد الأقصر
 شيده على مدى قرون أمنحتب الثالث ورمسيس الثاني وتوت عنخ آمون وغيرهم من الفراعنة ،وهو  أكبر وأهم مركز ديني في مصر القديمة فضلا عن طريق الكباش الذي يضم حوالي 1350 تمثالًا لأبي الهول. 

العرض الضوئي في معبد الكرنك
تقف معابد الكرنك في نهاية شارع أبو الهول، وتشتهر بكونها الخلفية لأحد المشاهد في فيلم جيمس بوند “The Spy Who Loved Me” وهو معبد رائع، وضخم، كما أن مشاهدة العرض الضوء الليلي تجربة مثيرة حقًا مع انعكاسات رائعة للمعبد على الماء، والاستماع إلى الموسيقى وقصص الماضي.

منطاد الهواء الساخن 

يمكن ركوب بالون شروق الشمس على الجانب الآخر من النيل، وهو أمر ساحرًا للغاية مع شروق الشمس على الضفة الشرقية، والنيل الأخضر والبالونات الملونة في كل مكان من حولك  كما يمكن مشاهدة المعابد والمقابر والوديان التي لا حصر لها أسفل المنطاد.

زيارة وادي الملوك

وصف الموقع، وداي الملوك بأنه مكان مليء بالعجائب حيث يوجد أكثر من 60 مقبرة في هذا الوادي الصارخ لكن القليل منها فقط مفتوح للجمهور ولكن كل مقابر وادي الملوك تستحق الزيارة حيث يوجد مقبرة كلا من  من رمسيس الخامس والسادس (م 9)، سيتي الأول (م 17)، توت عنخ آمون (م 62).

وادي الملكات ومعبد حتشبسوت الجنائزي
يعتبر وادي الملكات هو النظير الأنثوي  لوادي الملوك، مع حوالي 90 مقبرة فردية في الموقع. 

وبجانب وادي الملكات يقف معبد حتشبسوت المهيب، وهي أحد الفراعنة القلائل المعروفين وتحظى بالتبجيل لكونها واحدة من أنجح الفراعنة، وحكمت لأكثر من 15 عامًا، وكانت معروفة بكونها باني المعابد والمدن.

مقابر النبلاء
تقع بالقرب من تمثالي ممنون، الذي يجلس على جانب الطريق، مما يجعله مكانًا مثاليًا لالتقاط صور سيلفي في الطريق إلى وادي الملوك، وتعود مقابر النبلاء لأشخاص ذوي نفوذ، في مصر القديمة، لكنها ليست ملكية وتم العثور على أكثر من 415، ويتم اكتشاف المزيد بشكل مستمر.

قرية الحرفيين بدير المدينة
غالبًا ما يتم التغاضي عن هذا الموقع في الجولات التي تركز على مقابر ومعابد الفراعنة، ومع ذلك فهذه القرية هي المكان الذي عاش فيه جميع الحرفيين، وهؤلاء الحرفيين الذين قاموا بتزيين المقابر الرائعة.