زوجة بطل «أبوالعروسة» الأجنبية تفضحه بكشف وقائع صادمة
زوجة بطل «أبوالعروسة» الأجنبية تفضحه بكشف وقائع صادمة
كشفت الزوجة
الثانية للفنان الشهير سيد رجب تفاصيل استيلائه على أموالها وطردها من البيت.
وأوضحت كيكي نيسليون، وهي أميركية الجنسية في منشور لها تحت عنوان "خلف الكواليس مع أبو العروسة سيد رجب" على صفحتها في فيسبوك، أنه طردها من البيت ومنعها من دخول مزرعتها وبيتها بمنطقة دهشور، في محافظة الجيزة جنوب القاهرة، ناكراً حقوقها .
وأردفت أنها وزوجها الفنان كانا اتفقا على الانفصال بشكل ودي دون طلاق، حتى يستمر التأمين الصحي الخاص بها والإقامة في مصر، كما اتفقا على أن يدفع لها نفقة شهرية مناسبة ويساعدها في الحصول على مسكن مناسب؛ إلا أنه مع مرور الوقت ودون أسباب، رفض رجب التوقيع على الاتفاق. وأبانت أنه رفض التحدث معها طوال هذه الفترة، ولم يصلها منه أي شيء منذ أبريل الماضي".
وتابعت قائلة إن "رجب كان يعمل بأحد المصانع عندما عرفته"، لافتة إلى أنها اشترت الشقة من مدخراتها عام 2002. كذلك، أشارت إلى أنهما سكنا في تلك الشقة لمدة 15 عاماً، بعد أن تمكن سيد ومن خلال معارفها في الأوساط الفنية بمصر أن يبدأ مشواره الفني".
أنكر حقوقها
كما كشفت أنه أن أنه "عام 2009، عندما كان زوجها السابق يخطو خطواته الأولى، اقترح شراء قطعة أرض بمنطقة دهشور من أموالها. فقامت بالفعل بشرائها باسمه لأنها لست مصرية" "أجبرني على ذلك" كذلك أكدت أن " طليقها اشترى قطعة أرض صغيرة أخرى ملاصقة لتلك الأرض ، وحرر لها عقد بيع بنصف الأرض فقط، فيما احتفظ بأصول عقود البيع معه. لكنها أوضحت أنها لم تطالبه به لأنه كان زوجها، حتى اكتشفت لاحقا أنه ينكر حقوقها.
لا تجد علاج السرطان
وتابعت : "كيف أنكر علاقة دامت 21 سنة واستثمرت فيها كامل مدخراتي، لأجد نفسي غير قادرة على دفع الفحوصات الدورية لمرض السرطان". "لم يعد لي مصدر دخل" وأضافت: "لقد أنهيت حياتي العملية ولم يعد لي مصدر دخل يكفل لي حياة كريمة. والأمر الأكثر قسوة هو مقاطعة أولاد سيد رجب لي"، مختتمة منشورها بالقول: "يؤسفني يؤلمني أصدقائي الأعزاء أن أكشف لكم عن القصة الحقيقية لأبو العروسة".
وأوضحت كيكي نيسليون، وهي أميركية الجنسية في منشور لها تحت عنوان "خلف الكواليس مع أبو العروسة سيد رجب" على صفحتها في فيسبوك، أنه طردها من البيت ومنعها من دخول مزرعتها وبيتها بمنطقة دهشور، في محافظة الجيزة جنوب القاهرة، ناكراً حقوقها .
وأردفت أنها وزوجها الفنان كانا اتفقا على الانفصال بشكل ودي دون طلاق، حتى يستمر التأمين الصحي الخاص بها والإقامة في مصر، كما اتفقا على أن يدفع لها نفقة شهرية مناسبة ويساعدها في الحصول على مسكن مناسب؛ إلا أنه مع مرور الوقت ودون أسباب، رفض رجب التوقيع على الاتفاق. وأبانت أنه رفض التحدث معها طوال هذه الفترة، ولم يصلها منه أي شيء منذ أبريل الماضي".
وتابعت قائلة إن "رجب كان يعمل بأحد المصانع عندما عرفته"، لافتة إلى أنها اشترت الشقة من مدخراتها عام 2002. كذلك، أشارت إلى أنهما سكنا في تلك الشقة لمدة 15 عاماً، بعد أن تمكن سيد ومن خلال معارفها في الأوساط الفنية بمصر أن يبدأ مشواره الفني".
أنكر حقوقها
كما كشفت أنه أن أنه "عام 2009، عندما كان زوجها السابق يخطو خطواته الأولى، اقترح شراء قطعة أرض بمنطقة دهشور من أموالها. فقامت بالفعل بشرائها باسمه لأنها لست مصرية" "أجبرني على ذلك" كذلك أكدت أن " طليقها اشترى قطعة أرض صغيرة أخرى ملاصقة لتلك الأرض ، وحرر لها عقد بيع بنصف الأرض فقط، فيما احتفظ بأصول عقود البيع معه. لكنها أوضحت أنها لم تطالبه به لأنه كان زوجها، حتى اكتشفت لاحقا أنه ينكر حقوقها.
لا تجد علاج السرطان
وتابعت : "كيف أنكر علاقة دامت 21 سنة واستثمرت فيها كامل مدخراتي، لأجد نفسي غير قادرة على دفع الفحوصات الدورية لمرض السرطان". "لم يعد لي مصدر دخل" وأضافت: "لقد أنهيت حياتي العملية ولم يعد لي مصدر دخل يكفل لي حياة كريمة. والأمر الأكثر قسوة هو مقاطعة أولاد سيد رجب لي"، مختتمة منشورها بالقول: "يؤسفني يؤلمني أصدقائي الأعزاء أن أكشف لكم عن القصة الحقيقية لأبو العروسة".
