مُدرّسة في دعوى خلع: «الديوث» جعلني أخلع الحجاب وجسدي أصبح له ولأصدقائه
مُدرّسة في دعوى خلع: «الديوث» جعلني أخلع الحجاب وجسدي أصبح له ولأصدقائه
رفعت زوجة تعمل مدرسة في إحدى مدارس اللغات، دعوى خلع ضد زوجها "الديوث"، الذي يريدها له ولأصدقائه، بعد أن تخلى عن رجولته.
تروي الزوجة التفاصيل الصادمة والغريبة على المجتمع المصري، في دعواها قائلة : عمري 28 عاما ، أعمل مدرسة بإحدى مدارس اللغات .. تعرفت على زوجي عندما كنت أعطي درسا لطالبة عندي ، وكان هو خال تلك الطالبة .. بدأ إعجاب متبادل بيننا وطلبني للزواج ولم أمانع .
كان زوجي يدرس بالخارج وأكد لي أنه منفتح على العالم ولا يميل للثقافة الغربية ولم أعرف حقيقة المستنقع الذي سأذهب إليه .
وأضافت: تزوجنا وبدأ زوجي يطالبني بخلع الحجاب وقد وافقت بناء على إلحاح منه ثم بدأنا نذهب للسهرات ونحتسي الخمور وكان يطلب مني الرقص مع أصدقائه وكنت أفعل هذا وكان بعضهم يتحسس جسدي أمامه أثناء الرقص وكنت أشعر أنه سعيد .
وتابعت: تفاجأت أنني بدأت أتوقف عن الصلاة وأعيش حياة كارثية .. وعندما شكوت له تحسس أصدقائه لجسدي اتهمني بالتخلف والرجعية .
واستدركت : بعد تلك الواقعة تركت منزله وبقيت في منزل أهلي وهناك عدت للصلاة وطلبت منه العودة لارتداء الحجاب لكنه لم يمانع .. وعاد وصالحني وعدت معه للمنزل .
واستكملت: لكن الطامة الكبرى حين اتصل بي من العمل وطلب مني أن أتزين له لأنه اشتاق لي .. لأتفاجأ به يدخل الشقة مع أصدقائه بحجة الاحتفال بترقيته .. وعندما حاولت الهروب حتى لا يراني أصدقائه بهذا المنظر أمسك بيدي مؤكدًا أنه لا يوجد أحد غريب وهذه مجرد حفلة ، لكني استجمعت شتات نفسي وصرخت في وجهه واتصلت بأخي ليأتي ويأخذني وقررت رفع دعوى ضد هذا الشخص لأنني لم أعد أطيق العودة لهذا المستنقع بعد أن اكتشفت أن زوجي مجرد ديوث.
تروي الزوجة التفاصيل الصادمة والغريبة على المجتمع المصري، في دعواها قائلة : عمري 28 عاما ، أعمل مدرسة بإحدى مدارس اللغات .. تعرفت على زوجي عندما كنت أعطي درسا لطالبة عندي ، وكان هو خال تلك الطالبة .. بدأ إعجاب متبادل بيننا وطلبني للزواج ولم أمانع .
كان زوجي يدرس بالخارج وأكد لي أنه منفتح على العالم ولا يميل للثقافة الغربية ولم أعرف حقيقة المستنقع الذي سأذهب إليه .
وأضافت: تزوجنا وبدأ زوجي يطالبني بخلع الحجاب وقد وافقت بناء على إلحاح منه ثم بدأنا نذهب للسهرات ونحتسي الخمور وكان يطلب مني الرقص مع أصدقائه وكنت أفعل هذا وكان بعضهم يتحسس جسدي أمامه أثناء الرقص وكنت أشعر أنه سعيد .
وتابعت: تفاجأت أنني بدأت أتوقف عن الصلاة وأعيش حياة كارثية .. وعندما شكوت له تحسس أصدقائه لجسدي اتهمني بالتخلف والرجعية .
واستدركت : بعد تلك الواقعة تركت منزله وبقيت في منزل أهلي وهناك عدت للصلاة وطلبت منه العودة لارتداء الحجاب لكنه لم يمانع .. وعاد وصالحني وعدت معه للمنزل .
واستكملت: لكن الطامة الكبرى حين اتصل بي من العمل وطلب مني أن أتزين له لأنه اشتاق لي .. لأتفاجأ به يدخل الشقة مع أصدقائه بحجة الاحتفال بترقيته .. وعندما حاولت الهروب حتى لا يراني أصدقائه بهذا المنظر أمسك بيدي مؤكدًا أنه لا يوجد أحد غريب وهذه مجرد حفلة ، لكني استجمعت شتات نفسي وصرخت في وجهه واتصلت بأخي ليأتي ويأخذني وقررت رفع دعوى ضد هذا الشخص لأنني لم أعد أطيق العودة لهذا المستنقع بعد أن اكتشفت أن زوجي مجرد ديوث.
