مشدداً على أنه قد تتأثر كمية الاحتياج بالزيادة أو النقص عن المتوقع لعدة عوامل، منها: تغير في معدل النمو السكاني، وتقليص أو زيادة في دور الطبيب البيطري في نشاط معين من الأنشطة، أو أنشطة جديدة في سوق العمل، والعوامل، هي:
1 - قلة عدد المخرجات التعليمية في مجال الطب البيطري، تسبب في عجز لمدة 15 عاماً.
2 - قلة البرامج التدريبية التخصصية بعد المرحلة الجامعية.
3 - تزايد الطلب على المنتجات الغذائية، بسبب تزايد العدد السكاني وتزايد أعداد السياح.
4 - تفاقم أزمة الغذاء عالمياً.
• مزارع الدواجن: الاحتياج 19 ألف طبيب بيطري، الزيادة المتوقعة في الطلب سنوياً 500 طبيب بيطري.
• مزارع التسمين: الاحتياج 5300 طبيب بيطري، الزيادة المتوقعة في الطلب سنوياً 134 طبيبا بيطريا.
• مزارع الألبان: الاحتياج 900 طبيب بيطري، الزيادة المتوقعة في الطلب سنوياً 23 طبيبا بيطريا.
• مصانع اللحوم والألبان: الاحتياج 1500 طبيب بيطري، الزيادة المتوقعة في الطلب سنوياً 40 طبيبا بيطريا.
• التصنيع الدوائي واللقاحات: الاحتياج 20 طبيبا بيطريا، الزيادة المتوقعة في الطلب سنوياً 1 طبيب بيطري.
7 فرص التي تحتاجها الطبية البيطرية لتكون أكثر نجاحاً وإنتاجاً في مجتمعها:
1 - تحتاج إلى زيادة وعي مجتمعها بدورها وتثقيفهم عن دور الطبيب البيطري، ومهنة الطب البيطري من خلال تكاتف العديد من الجهات المعنية بذلك.
2 - تقديم التشجيع المادي والمعنوي لها وتقدير جهودها.
3 - صقلها علمياً وعملياً من خلال إتاحة البرامج التعليمية والبعثات والدورات التدريبية لها.
4 - تبادل الخبرات والثقافات بين الطبيبات البيطريات بين المجتمعات الخليجية لتطوير مهنتها في مجتمعها.
5 - الثقة في دورها وقيادتها ووجودها كطبية بيطرية داخل المجتمع، وإعطائها كافة الصلاحيات لأداء مهنتها بكل احترافية.
6 - تعزيز الكفاءات والمهارات التي تملكها الطبيبة البيطرية وتنمية الحس الإبداعي في مصلحة العمل والوطن.
7 - توفير بيئة عمل صالحة وصحية مثالية ومناسبة، مما يسهم في تحسين وتطوير بيئة العمل.