فيما أنجز نحو 78 فنانًا تشكيليًا خليجيًا «ذكورًا وإناثًا»، نحو 90 عملًا فنيًا متنوعًا، خلال 10 ساعات متواصلة في الملتقى التشكيلي الـ 4 في الأحساء، أظهرت تلك الأعمال أنماطًا إبداعية متنوعة في الفن التشكيلي الخليجي، والنحت بأنواعه، والخط العربي، جمعت تلك الأعمال مختلف المدارس في الفنون الجميلة.
إهداء
كان الفنانون، حلوا أول أمس في موقع الملتقى، بإحدى المزارع الواقعة شمال واحة الأحساء الزراعية، وبتنظيم من جمعية الثقافة والفنون في الأحساء، ودعم من دار نورة الموسى للثقافة والفنون المبدعة، وفي ختام الملتقى، أهدى الفنانون المشاركون جميع لوحاتهم للجهتين المنظمة والمنفذة للملتقى.
11 ورشة تدريبية
أكدت المشرفة على الملتقى صابرين الماجد، أن الملتقى، شهد تنفيذ 11 ورشة تدريبية متخصصة، قدمها متخصصون في الفنون الجميلة، استمرت نحو 6 ساعات في اليوم، الذي سبق الملتقى، مبينة أن اللجنة المنظمة، تواصلت مع الفنانين والفنانات، الذين يحملون سيرًا ذاتية كبيرة في العالم العربي في الفنون الجميلة، ونتاجًا فنيًا كبيرًا في تخصصاتهم المختلفة، وذلك للمشاركة في الملتقى وتقديم الدورات، واصفة الملتقى بالتظاهرة الفنية الكبيرة، والعرس التشكيلي الاجتماعي، وبحضور مجموعة من المهتمين بالفنون الجميلة من داخل وخارج الأحساء.
عمل إلى عملين لكل تشكيلي
ثمن تشكيليون مشاركون في الملتقى، تنظيم الفعالية، التي أتاحت لهم الاطلاع على إبداعات زملائهم التشكيليين الآخرين على المستوى الخليجي، وتعريف الجميع ببعضهم البعض، وتبادل الأفكار للارتقاء بالفن التشكيلي الخليجي، واستعراض الجميع خبراتهم ولوحاتهم التشكيلية، مشيدين بإنجاز تلك الأعمال الإبداعية في فترة زمنية قياسية، بواقع عمل إلى عملين لكل فنان مشارك، إذ استطاع البعض منهم إنجاز لوحته خلال أقل من 4 ساعات، وهي من اللوحات الكبيرة، والتي تحمل تفاصيل تشكيلية دقيقة، واستطاعوا الخروج بمعرض تشكيلي متنوع، غلب على أعماله الجوانب الحياتية المتعددة، والبيئة والتراث في الأحساء. وأضافوا أن الملتقى، يسهم في تعزيز ودعم ملف الأحساء المبدعة «الخلاقة» عالميًا في اليونسكو، وكذلك يعزز من مكانة الأحساء ثقافيًا وعلميًا وتشكيليًا، وبيئة حاضنة للإبداع.
الورش التدريبية المصاحبة للملتقى:
01 - الخط العربي.
02 - حروفيات عربية دون قوالب.
03 - مواد مختلفة.
04 - صياغة أفكارك التجريدية.
05 - تقنية دمج اللون.
06 - الرسم بالقماش.
07 - نحت البورتريه.
08 - حروفيات.
09 - ما وراء اللوحة ومستقبل الفن.
10 - تكنيك الاستفادة من أرضيات اللوحة وكثافة اللون.
11 - دولابيات خزفية.
إهداء
كان الفنانون، حلوا أول أمس في موقع الملتقى، بإحدى المزارع الواقعة شمال واحة الأحساء الزراعية، وبتنظيم من جمعية الثقافة والفنون في الأحساء، ودعم من دار نورة الموسى للثقافة والفنون المبدعة، وفي ختام الملتقى، أهدى الفنانون المشاركون جميع لوحاتهم للجهتين المنظمة والمنفذة للملتقى.
11 ورشة تدريبية
أكدت المشرفة على الملتقى صابرين الماجد، أن الملتقى، شهد تنفيذ 11 ورشة تدريبية متخصصة، قدمها متخصصون في الفنون الجميلة، استمرت نحو 6 ساعات في اليوم، الذي سبق الملتقى، مبينة أن اللجنة المنظمة، تواصلت مع الفنانين والفنانات، الذين يحملون سيرًا ذاتية كبيرة في العالم العربي في الفنون الجميلة، ونتاجًا فنيًا كبيرًا في تخصصاتهم المختلفة، وذلك للمشاركة في الملتقى وتقديم الدورات، واصفة الملتقى بالتظاهرة الفنية الكبيرة، والعرس التشكيلي الاجتماعي، وبحضور مجموعة من المهتمين بالفنون الجميلة من داخل وخارج الأحساء.
عمل إلى عملين لكل تشكيلي
ثمن تشكيليون مشاركون في الملتقى، تنظيم الفعالية، التي أتاحت لهم الاطلاع على إبداعات زملائهم التشكيليين الآخرين على المستوى الخليجي، وتعريف الجميع ببعضهم البعض، وتبادل الأفكار للارتقاء بالفن التشكيلي الخليجي، واستعراض الجميع خبراتهم ولوحاتهم التشكيلية، مشيدين بإنجاز تلك الأعمال الإبداعية في فترة زمنية قياسية، بواقع عمل إلى عملين لكل فنان مشارك، إذ استطاع البعض منهم إنجاز لوحته خلال أقل من 4 ساعات، وهي من اللوحات الكبيرة، والتي تحمل تفاصيل تشكيلية دقيقة، واستطاعوا الخروج بمعرض تشكيلي متنوع، غلب على أعماله الجوانب الحياتية المتعددة، والبيئة والتراث في الأحساء. وأضافوا أن الملتقى، يسهم في تعزيز ودعم ملف الأحساء المبدعة «الخلاقة» عالميًا في اليونسكو، وكذلك يعزز من مكانة الأحساء ثقافيًا وعلميًا وتشكيليًا، وبيئة حاضنة للإبداع.
الورش التدريبية المصاحبة للملتقى:
01 - الخط العربي.
02 - حروفيات عربية دون قوالب.
03 - مواد مختلفة.
04 - صياغة أفكارك التجريدية.
05 - تقنية دمج اللون.
06 - الرسم بالقماش.
07 - نحت البورتريه.
08 - حروفيات.
09 - ما وراء اللوحة ومستقبل الفن.
10 - تكنيك الاستفادة من أرضيات اللوحة وكثافة اللون.
11 - دولابيات خزفية.
