تمت مقاضاة بنك "فيرست ريبابليك" الأميركي ومدقق حساباته "KPMG" من قِبل المساهمين بسبب مزاعم تتعلق بتقديم معلومات خاطئة حول سلامة نموذج أعمال البنك حتى مع ارتفاع أسعار الفائدة.
وتستهدف الدعوى "فيرست ريبابليك" لأول مرة منذ أزمة مارس إثر عمليات السحب النقدية غير المسبوقة إلى الخارج.
يُذكر أن "فيرست ريبابليك" يقوم بخفض قوته العاملة وتقليص ميزانيته العمومية والعمل على خيارات استراتيجية بعد انخفاض الودائع بأكثر من المتوقع.