تعرض موكب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون للرشق بالبيض في لشبونة، وذلك خلال زيارته التي يقوم بها للبرتغال
وكان برنامج زيارة تبون إلى البرتغال سريا خوفا من ردة فعل المعارضين الجزائريين بالخارج، الأمر الذي خلق جدالا واسعا بعد أن تم التعرف على مسار موكب الرئيس الجزائري من طرف الغاضبين من وصوله لسدة الحكم
ووجه المعارضون للرئيس الجزائري رسائل تفيد بعدم شرعيته في الحكم، وأن العسكر وراء وصوله لقصر مرداية.
كما اثارت هذه الزيارة الكثير من الجدل، خصوصا وأن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، كان من المنتظر أن يكون في باريس أو موسكو، فإذا بطائرته تحط في لشبونة.
