أنثروبولوجيا نسوية

عودة للموسوعة

أنثروبولوجيا نسوية أوفهم الإنسان النسوي هي نهج من أربعة ميادين في الأنثروبولوجيا (الأثرية، الحيوية، الثقافية، اللغوية) تسعى إلى تغيير جميع من نتائج البحوث، وممارسات الاستخدام الأنثروبولوجي، والإنتاج الأكاديمي للفهم، باستخدام رؤى مستمدة من النظرية النسوية. وفي الوقت نفسه، تتحدى الأنثروبولوجيا النسوية نظريات النسوية الأساسية التي طورت في أوروبا وأمريكا. وفي حين حتى النسويات قد مارست الأنثروبولوجيا الثقافية بالعمل منذ نشأتها (انظر مارغريت ميد وهورتينس باودميكر)، فإنه لم يُعترف رسمياً بالأنثروبولوجيا النسوية باعتبارها فرعاً من فروع الأنثروبولوجيا إلا في سبعينيات القرن العشرين. منذ ذلك الحين، طُور القسم الفرعي الخاص بها في الرابطة الأمريكية للأنثروبولوجيا - جمعية الأنثروبولوجيا النسوية - ومنشوراتها الخاصة.

التاريخ

تطورت الأنثروبولوجيا النسوية عبر ثلاث مراحل تاريخية بدأت في سبعينيات القرن العشرين: أنثروبولوجيا المرأة، وأنثروبولوجيا الجندر، وأخيراً الأنثروبولوجيا النسوية.

وقبل هذه المراحل التاريخية، فإن أصل فهماء الأنثروبولوجيا النسوية يعود إلى أواخر القرن التاسع عشر. إرميني بلات سميث، أليس كونينغهام فليتشير، ماتيلدا كوكس ستيفنسون، فرانسيس دينسمور – كان الكثير من هؤلاء النساء عالمات أنثروبولوجيا بدراسة ذاتية، وقد تلاشت إنجازاتهم ومُحي تراثهم بعد إضفاء الطابع المهني على تخصصهم في مطلع القرن العشرين. كان من بين أبرز عالمات الأنثروبولوجيا الأوائل؛ زوجات فهماء الأنثروبولوجيا «المحترفين» من الرجال، وقد سهل بعضهن من أبحاث أزقابلن كمترجمات ومحررات. على سبيل المثال، خطت مارجري وولف كتابها الأثنوغرافي الكلاسيكي «بيت ليم» من تجارب صادفتها أثناء متابعة زوجها في عمله الميداني شمال تايوان.

في حين تعتبر عالمات الأنثروبولوجيا «مارغريت ميد» و«روث بنديكت» ممثلات لتاريخ الأنثروبولوجيا النسوية، فإن الكثير من عالمات الأنثروبولوجيا النسوية من الملونين ومن الأعراق المتنوعة قد لعبن دورًا هامًا فيما يخص المفاهيم النظرية لهذا المجال. هورتنس بادركار، على سبيل المثال، وهي أحد المعاصرات لـ «ميد»؛ والتي  درست مع الرائد الأنثروبولوجي البريطاني برونيسلاف مالينوسكي، أجرت مشاريع بحوث سياسية في عدد من الموضوعات النموذجية في ذلك الحين: الإنجاب والمرأة في ميلانيسيا (بادرماكير 1933)، والسلالات في الجنوب الأمريكي (بادرماكير 1939)، والجندر والإخراج في هوليود (1950)، والتداخل بين السلالات الجندرية الطبقية في منطقة الحزام الأفريقي (بادرماكير 1962). وعلى نحومماثل، جربت «زورا نيل هيرستون» وهي طالبة لفرانز بواس، الذي يعتبر أب الأنثروبولوجيا الأمريكية، أشكالاً روائية تتعدى الإثنوغرافيا الموضوعية التي ميزت الكتابات الفهمية الأولية/ الزائفة في ذلك الوقت. وقامت نساء أمريكيات من أصل أفريقي بحركات مماثلة في ملتقيات الإثنوغرافيا والإبداع، وهما كاثرين دونام وبيرل بريموس، وكلاهما درسا الرقص في أربعينات القرن العشرين. وكانت لعالمة الأنثروبولوجيا الفيزيائية «كارولين بوند داي» ولعالِمة الآثار ماري ليكي؛ دورًا هامًا في الانتشار اللاحق للأنثروبولوجيا النسوية في ميادين فرعية أخرى غير الأنثروبولوجيا الثقافية.

حاول فهم أنثروبولوجيا المرأة، والذي قُدم من خلال كتاب «المرأة في الحقل» والذي أعدته «بيغي غولدي»، والمجلد المحرر بعنوان «المرأة والثقافة والمجتمع» الذي أعدته «ميشيل روزالدو» و«لويز لامفير»، حتى يستعيد مكانة المرأة بوصفها عنصرًا فاعلًا ثقافيًا متميزًا في المجتمع، إذ كان محور هجريز فهماء الأنثروبولوجيا الذكور على حياة الرجل؛ بوصفها السمة الكلية أوالمركزية للمجتمع. ونادراً ما يتمكن فهماء الأنثروبولوجيا الذكور، طبقا لما تزعمه غولدي بصفة خاصة، من الوصول إلى النساء في القبائل والمجتمعات بسبب التهديد الجنسي الذي يشكّلونه على هؤلاء النساء. وعلى هذا النحو، فهم يتلقون حكايات الرجال عن النساء؛ فقط في الحالات التي تكون فيها النساء ذات حضور قوي. وفقاً لروزالدوولامفير، فإن جهل فهماء الأنثروبولوجيا الذكور، بالإضافة لهيمنة الرجال من السكان الأصليين؛ تعملان على خلق ظروف وأجواء تبرز التفاوت بين النساء والرجال بشكل كبير. وقد نشأت الأنثروبولوجيا الثانية للمرأة نتيجة لارتباطات أميركية مع فريدريك إنجلز حول «أصل الأسرة والملكية الخاصة والدولة»، زاعمين حتى هذا التفاوت العالمي لم يكن متواجدا عبر جميع العصور، بل كان نتيجة للعلاقات الرأسمالية التي أصبحت تهيمن على نمط الإنتاج العالمي من خلال الاستعمار. ومع تزايد صوت كلا النهجين في انتقادهما لأوصاف الإثنوغرافيين الذكور باعتبارها أحادية الجانب، أصبح نهج «ذكر النساء وإشراكهن» في الإثنوغرافيا شائعا، إذ لم يكن من الضروري وصف النساء بالتفصيل، بل ذكرهن كجزء من الثقافة الأوسع نطاقًا.

في أعقاب انتقاد غايل روبن للنظم الجندرية، تحولت أنثروبولوجيا النساء إلى أنثروبولوجيا جندرية. والجندر هومجموعة من المعاني والعلاقات المتصلة بالجنس البيولوجي دون حتى تكون مطابقة له. لم تكن النساء فئة مجتمعية بارزة أوواضحة. وفي أعقاب صعود النساء في حركة نسوية الملونين؛ انتقدت الأنثروبولوجيا الجندرية الأهداف المبكرة لكل من نسويات الموجة الأولى للنسوية وفهماء الأنثروبولوجيا، باعتبارهم مهتمين أكثر من اللازم بالطموحات الاجتماعية البرجوازية. وقد عملت ذلك من خلال الانتنطق من توثيق تجربة المرأة ككيان بارز ومنفصل إلى تفسير مكانة الجندر في أنماط أوسع من خلال المعنى والتفاعل والسلطة. واتضح ذلك خلال عمل عالمات الأنثروبولوجيا هنريتا مور وإثيل ألبرت. وقد زعمت مور حتى الأنثروبولوجيا، حتى عندما تمارسها النساء، فإنها تميل إلى«وصف وترتيب العالم بمصطلحات ذكرية [...] لأن الباحثين سواء كانوا رجالًا أونساءً مدرَّبون على تخصص موجه نحوالذكور». وتزعم مور بأن الهندسة النظرية للأنثروبولوجيا وأساليبها العملية قد تتأثر إلى حد كبير بالأيديولوجية المتحيزة جنسيا (فقد كان يطلق على الأنثروبولوجيا عادة «فهم دراسة المرء» طيلة جزء كبير من القرن العشرين)، لدرجة أنه بدون الفحص الذاتي الجاد والجهد الواعي للقاءة هذا التحيز، فإنه لا يمكن للأنثروبولوجيا حتى تمثل تجربة الإناث على نحومجدٍ.

في هذه الأيام، نمت الأنثروبولوجيا النسوية من الأنثروبولوجيا الجندرية لتضم دراسة الجسد الأنثوي عندما يتقاطع مع أويتصرف بناءً على قوى ثقافية وطبية واقتصادية أوغيرها. ويضم ذلك توسيع نطاق السياسات النسوية بما يتجاوز الأنثروبولوجيا الثقافية إلى الأنثروبولوجيا الفيزيائية والأنثروبولوجيا اللغوية وفهم الآثار، بالإضافة إلى جعل الأنثروبولوجيا النسوية مجالا يربط بين الدراسات الثقافية والتاريخ والأدب والدراسات العرقية.

فهم الآثار النسوي

ظهرت فهم الآثار النسوي في بداية الأمر في أواخر سبعينيات القرن العشرين وأوائل ثمانينيات القرن العشرين، جنبًا إلى جنب مع اعتراضات آخرى على نظرية الفهم التي تبنتها المدرسة العملية للفكر الأثري، مثل الآثار الرمزية والتأويلية. وقد لخص درس مارغريت كونكي وجانيت سبيكتور فيما يخص فهم الآثار ودراسة الجندر عام 1984؛ النقد النسوي لهذا الفرع في ذلك الوقت: فقد قام فهماء الآثار بشكل لا جدال فيه بوضع معايير جندرية غربية عصرية على المجتمعات السابقة؛ على سبيل المثال في التقسيم الجنساني للعمل؛ إذ أُعطيت الأولوية في وقت البحث والتمويل للسياقات والأعمال اليدوية المنسوبة إلى أنشطة الرجال، مثل تشكيل وتسنين رأس المقذوفات وذبح الحيوانات في مواقع اصطيادها؛ كذلك فطابع العمل والمجال ذاته مبني على القيم والمعايير الذكورية. على سبيل المثال، شُجعت النساء بشكل عام لمتابعة الدراسات المختبرية بدلاً من العمل الميداني (على الرغم من وجود استثناءات طوال تاريخ هذا المجال)، كذلك تمحورت صورة عالم الآثار حول صورة «المغامر الفهمي» الذكوري الفظ.

في الآونة الأخيرة، بدأت النسويات في فهم الآثار لقاءة قضية الاعتداء الجنسي خلال «العمل الميداني» من خلال البحوث الفهمية في الحياة الاجتماعية لفهماء الآثار. إذ كشفت الدراسة الاستقصائية العالمية للتجارب الميدانية في مجال الأنثروبولوجيا البيولوجية؛ والمفتوحة لفهماء الآثار الحيوية، وفهماء الرئيسيات، وغير ذلك من المجالات الفرعية، حتى 19% من النساء يتعرضن للاعتداء الجنسي أثناء العمل الميداني، وأن 59% من فهماء الأنثروبولوجيا - ذكورًا وإناثًا - يتعرضون للتحرش الجنسي.

العلاقة مع النسوية  

تعتبر علاقة الأنثروبولوجيا النسوية مع جوانب أخرى من النسوية الأكاديمية غير مريحة. فمن خلال الاهتمام بمختلف الطرق التي تشكل بها الثقافات المتنوعة المعايير الجندرية، يمكن للأنثروبولوجيا النسوية حتى تؤكد حتى اضطهاد المرأة لم يكن متواجدا في جميع أنحاء العالم. وقد جادلت هنرييتا مور بأن مفهوم «المرأة» ليس عالميًا بما يكفي لأنقد يكون فئة تحليلية في البحث الأنثروبولوجي: ففكرة «المرأة» كانت محددة بثقافات معينة، وليست فكرة إنسانية عالمية. بالنسبة لبعض النسويات، ترى عالمة الأنثروبولوجيا ميشيل روزالدوحتى هذه الحجة تتعارض مع مبدأ أساسي يتمثل في كيفية فهمهم للعلاقات بين الرجال والنساء. تقول عالمة الأنثروبولوجيا النسوية المعاصرة مارلين ستراثن حتى الأنثروبولوجيا، التي يتعين عليها التعامل مع الاختلاف بدلاً من السعي نحوإزالته، لا تتضرر بالضرورة من هذا الخلاف، ولكنها تشير مع ذلك إلى حتى الأنثروبولوجيا النسوية تقابل مقاومة.

تتشارك الأنثروبولوجيا في كثير من الأحيان مع النسويات ذوات التنطقيد غير الغربية، واللاتي قد تختلف وجهات نظرهن وتجاربهن عن النسويات الأوروبيات والأمريكيات البيض. من الناحية التاريخية، اعتبرت وجهات النظر هذه «منظورات هامشية» وجرى تهميشها في بعض الأحيان واعتبرت أقل صحة أوأهمية من فهم العالم الغربي. وقد زعم فهماء الأنثروبولوجيا النسوية حتى أبحاثهم تساعد على تسليم هذا التحيز المنهجي في النظرية النسوية السائدة. ومن ناحية أخرى، انتُقدت إنادىءات فهماء الأنثروبولوجيا التي مفادها أنهم يضمون وجهات النظر الأخرى هذه ويتعاملون معها -إذ يُنظر إلى السكان المحليين على أنهم منتجوالمعارف المحلية، التي لا يمكن إلا لعالم الأنثروبولوجيا الغربي حتى يحولها إلى نظرية العلوم الاجتماعية. ولأن أغلب منظري الحركة النسوية ينتمون إلى الغرب، ولا ينبثقون عن الثقافات التي يدرسونها (وبعض هذه الثقافات لها تنطقيدها الخاصة المتميزة في الحركة النسوية، مثل الحركة النسوية الشعبية في أميركا اللاتينية)، فإن أفكارهم بشأن الحركة النسوية قد تتضمن افتراضات غربية لا تنطبق ببساطة على الثقافات التي يدرسونها. تنتقد روزالدوميل النسويين إلى التعامل مع الثقافات المعاصرة الأخرى باعتبارها ثقافات عفا عليها الزمن، وإلى النظر إلى أجزاء أخرى من العالم باعتبارها تمثل فترات أخرى للتاريخ الغربي ــ على سبيل المثال، اعتبار العلاقات الجندرية في بلد ما عالقة على نحوما في فترة تاريخية ماضية من تلك الموجودة في بلد آخر. تقول روزالدو، حتى النسويات الغربيات كن ينظرن إلى النساء في أماكن أخرى ويقلن «إننا ذوات ملابس مكشوفة، وقد طمست الخصوصية التاريخية لحياتهن وحياتنا». تقول مور إذا الأنثروبولوجيا، التي تتحدث عن المرأة وليس بالنيابة عنها، يمكن حتى تتغلب على هذا التحيز.

وصفت مارلين سترثرن العلاقة العدائية في بعض الأحيان بين النسوية والأنثروبولوجيا بأنها علاقة مدعومة وقائمة بذاتها، لأن «كل منهما تقريبا يحقق ما يصبوإليه الآخر كعلاقة مثالية مع العالم». إذ تفرض الحركة النسوية دومًا تحديًا للنهج التقليدي الذي ينبثق عنه فهم الأنثروبولوجيا؛ وتعمل الأنثروبولوجيا على تقويض النزعة العرقية التي تتسم بها الحركة النسوية.

انظر أيضًا

  • فهم اجتماع المرأة
  • كاترين لوتز
  • إيملي مارتن
  • هنريتا مور
  • غايل روبين

مراجع

  1. ^ Brodkin, Karen; Morgen, Sandra; Hutchinson, Janis (2011). "Anthropology as White Public Space". American Anthropologist. 113 (4): 545–556. doi:10.1111/j.1548-1433.2011.01368.x.
  2. ^ Lewin, Ellen (2006). Feminist anthropology: a reader. Malden: Blackwell. ISBN .
  3. ^ Parezo, Nancy (1993). Hidden scholars: women anthropologists and the Native American Southwest. Albuquerque: University of New Mexico Press. ISBN .
  4. ^ Gacs, Ute D.; Kahn, Aisha; McIntyre, Jerrie; Weinberg, Ruth (1989). Women anthropologists: selected biographies. Champagne: University of Illinois Press. ISBN .
  5. ^ Rofel, Lisa (September 2003). "The outsider within: Margery Wolf and feminist anthropology". American Anthropologist. 105 (3): 596–604. doi:10.1525/aa.2003.105.3.596. CS1 maint: ref=harv (link)
  6. ^ Golde, Peggy (1970). . Los Angeles: University of California Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.
  7. ^ Schuller, Mark (September 2008). "Participation, more than add women and stir? A comparative case analysis in post-coup Haiti". Caribbean Review of Gender Studies. 1 (2). مؤرشف من الأصل في 13 يوليو2019. CS1 maint: ref=harv (link) Pdf.
  8. Strathern, Marilyn (Winter 1987). "An awkward relationship: The case of feminism and anthropology". Signs: Journal of Women in Culture and Society. 12 (2): 276–292. doi:10.1086/494321. JSTOR 3173986. CS1 maint: ref=harv (link)
  9. ^ Lugones, María C.; Spelman, Elizabeth V. (1983). "Have we got a theory for you! Feminist theory, cultural imperialism and the demand for 'the woman's voice'". Women's Studies International Forum. 6 (6): 573–581. doi:10.1016/0277-5395(83)90019-5. CS1 maint: ref=harv (link)
  10. ^ Moore, Henrietta L. (2013). Feminism and anthropology. Hoboken: Wiley. ISBN . OCLC 18259349.
  11. ^ Visweswaran, Kamala (October 1997). "Histories of feminist ethnography". Annual Review of Anthropology. 26: 591–621. doi:10.1146/annurev.anthro.26.1.591. CS1 maint: ref=harv (link)
  12. ^ ^ Hays-Gilpin, 2000:92. Feminist Scholarship in Archaeology. Annals of the American Academy of Political and Social Science 571:89-106.
  13. ^ ^ Gero, 1985:342. Sociopolitics and the Woman-at-Home Ideology. American Antiquity 50:342-50
  14. ^ Clancy, Kate. "I had no power to say that s not okay: Reports of harassment and abuse in the field". scientificamerican.com. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2018.
  15. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو2013. صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  16. Rosaldo, M.Z. (1980). "The Use and Abuse of Anthropology: Reflections on Feminism and Cross-Cultural Understanding". Signs. 5 (3): 389–417. doi:10.1086/493727. ISSN 0097-9740.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:12:13
التصنيفات: علم الإنسان, النسوية والمجتمع, النظرية النسوية, CS1 maint: ref=harv, صيانة CS1: الأرشيف كعنوان, بوابة نسوية/مقالات متعلقة, بوابة علم الإنسان/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P268

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الوداد وبركان يقرران السفر في طائرة مشتركة صوب جنوب أفريقيا

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-20 12:27:55
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 70%

طقس الثلاثاء.. أجواء باردة بالأطلس وحرارة مرتفعة في جنوب البلاد

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-20 12:28:43
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

وفاة الأسطورة الألمانية أندرياس بريمه عن سن يناهز 63 عاما

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-20 12:27:28
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

بسبب الحرب على غزة.. البرازيل تطرد السفير الإسرائيلي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-20 12:29:49
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

تصويت مرتقب في مجلس الأمن على مشروع قرار بشأن غزة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-20 12:29:59
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 62%

الوداد وبركان يقرران السفر في طائرة مشتركة صوب جنوب أفريقيا

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-20 12:27:48
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 70%

تصويت مرتقب في مجلس الأمن على مشروع قرار بشأن غزة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-20 12:29:56
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 63%

بسبب الحرب على غزة.. البرازيل تطرد السفير الإسرائيلي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-20 12:29:51
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 50%

طقس الثلاثاء.. أجواء باردة بالأطلس وحرارة مرتفعة في جنوب البلاد

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-20 12:28:42
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

تحميل تطبيق المنصة العربية