مشروع كوينتيلبرو

عودة للموسوعة

مشروع كوينتيلبرو (بالإنجليزية: COINTELPRO) (حدثة مشتقة من مشروع مكافحة التجسس بين عامي 1956-1971) هوسلسلة من العمليات السرية وأحيانًا المشاريع غير القانونية المُدارَة من قبل مخط التحقيقات الفيدرالي للولايات المتحدة (إف.بي.آي) الذي يسعى لمراقبة واختراق والتحري عن وتشويه سمعة المنظمات السياسية. تظهر سجلات مخط إف.بي.آي حتى مشروع كوينتيلبرواستهدف مجموعات وأفراد كان المخط قد صنفهم على أنهم مخربين بما في ذلك منظمات نسوية والحزب الشيوعي الأمريكي والمنظمات المعارضة لتدخل الولايات المتحدة في حرب فيتنام ونشاطات حركة الحقوق المدنية أوحركة القوة السوداء (مثل مارتن لوثر كينغ الابن وحركة أمة الإسلام وحزب النمور السود) والمنظمات البيئية وحقوق الحيوان والحركة الهندية الأمريكية وحركات الاستقلال (على سبيل المثال، مجموعات استقلال بورتوريكومثل اللوردات الشباب) ومنظمات كانت جزءًا من حركة اليسار الجديد. واستهدف البرنامج أيضًا منظمة كوكلوكس كلان عام 1964.

وفقًا لنعوم تشومسكي، في قضية أخرى في سان دييغو، قام مخط إف.بي.آي بتمويل وتسليح ومراقبة مجموعة سياسية يمينية متطرفة كان أعضاؤها مؤسسين لمنظمة مينوتيمين المناهضة للشيوعية شبه العسكرية، والتي تحولت إلى مجموعة سُميَّت بالمنظمة العسكرية السرية التي استهدفت مجموعات ونشاطات وقيادات تورطت في الحركة المناهضة للحرب بالتهديد وأعمال عنف.

قام مخط إف.بي.آي منذ تأسيسه بعمليات سرية ضد مجموعات سياسية وطنية، غير حتى العمليات السرية تحت وسم كوينتيلبروالرسمي جرت بين عامي 1956 و1971. ما تزال تكتيكات كوينتيلبروتستخدم حتى اليوم ويُزعَم أنها تتضمن تشويه سمعة أهداف عبر الحرب النفسية؛ تشويه سمعة أفراد ومجموعات عبر تزوير مستندات ونشر تقارير كاذبة في وسائل الإعلام؛ قضايا تحرش والسجن غير المشروع والعنف المخالف للقانون بما في ذلك الاغتيالات. كان الدافع المعلن لمخط إف.بي.آي «حماية الأمن القومي ومنع العنف وصون النظام الاجتماعي والسياسي القائم.»

في بداية عام 1969، تعرض قادة حزب النمور السود لهجوم من مشروع كوينتيلبرووقُضِيَ عليهم بالاغتيالات والسجن والإهانة علنيًا أواتهامهم بارتكاب جرائم زورًا وبهتانا. من بين المصابين من حزب النمور السود فرد هامبتون ومارك كلارك وجوان تشيسيمارد وجيرونيموبرات وموميا أبوجمال ومارشال كونوي. من أشهر التكتيكات المستخدمة في مشروع كوينتيلبروشهادات الزور وإدلاء بشهادات تحرش والترهيب وإخفاء الأدلة.

أصدر مدير مخط التحقيقات الفيدرالي إدغار هوفر توجيهات لضبط الكوينتيلبرو، طالبًا من عملاء إف.بي.آي السريين «فضح وتعطيل وتضليل وتشويه سمعة وإضعاف بطريقةٍ أوبأخرى» نشاطات هذه الحركات وخاصة قادتها. وتطبيقًا لوصية الرئيس الأمريكي هربرت هوفر، كُلِف ويليام سي. سوليفان بإدارة برنامج كوينتيلبرو. وأذن المدعي العام روبرت كينيدي شخصيًا ببعض البرامج. على الرغم من حتى كينيدي كان الوحيد الذي منح تصريح خطي لتنصت محدود على المحادثات التلفونية لمارتن لوثر كينغ خلال تجربة امتدت شهر أوأكثر. مدد هوفر التصريح لذا كان رجاله حرّين في البحث عن أدلة في أي مجال من حياة كينغ اعتبروه جدير بالأهمية.

في أبريل/نيسان 2018، اتهم مسقط أتلانتا بلاك ستار مخط إف.بي.آي بأنه ما يزال يعمل على مشروع كوينتيلبروبمراقبة حركة حياة السود مهمة. حيث أثبتت الملفات الداخلية المؤرخة عام 2017 حتى إف.بي.آي يراقب الحركة.

تاريخ البرنامج

بدأت العمليات المركزة رسميًا تحت اسم كوينتيلبروفي أغسطس/آب 1956 مع برنامج صُمِم «لزيادة التحزب مما يزيد التشويش ويُنجِح الارتداد» داخل الحزب الشيوعي الأمريكي (CPUSA). وضمت التكتيكات مكالمات هاتفية مجهولة المصدر وتدقيق حسابات دائرة الإيرادات الداخلية وإنشاء مستندات من شأنها حتى تقسم المنظمة الشيوعية الأمريكية داخليًا. في أكتوبر/تشرين الأول 1956 أعيد تصنيف وثيقة لهوفر مراقبة مخط إف.بي.آي المستمرة للقادة السود، من ضمن برنامج كوينتيلبرو، وبرروا ذلك بأن الحركة اخترقت من قبل الشيوعية. أوفد هوفر في عام 1956 كتابًا مفتوحًا يشجب علنًا ثيودور روزفيلت ماسون هوارد، قائد حركة حقوق مدنية وجراح ومقاول ثري في مسيسيبي لأنه انتقد تراخي إف.بي.آي في حل قضايا اغتال جورج واشنطن لي وايميت تل وأمريكيين أفارقة آخرين في الجنوب. عندما تأسس مؤتمر القيادة المسيحية الجنوبية عام 1957، وهومنظمة حقوق مدنية للأمريكيين الأفارقة، بدأ إف.بي.آي برصد ومهاجمة المجموعة فورًا، مركّزين خاصة على بايارد روستن وستانلي ليفيسون وأخيرًا مارتن لوثر كينغ الابن.

بعد مسيرة الحقوق المدنية إلى واشنطن عام 1963، قام هوفر بانتقاء كينغ كمستهدف مهم في برنامج كوينتيلبرو. خط سوليفان تحت ضغط من هوفر للهجريز على كينغ:

«في ضوء خطاب كينغ الديماغوجي ..... يجب حتى نستهدفه الآن إذا لم نعمل ذلك من قبل، باعتباره أخطر زنجي لهذه الأمة مستقبلًا من وجهة نظر الشيوعية والزنوج والأمن القومي.»

قام مخط إف.بي.آي بعد فترة وجيزة بالتنصت المُمنهَج على منزل وغرف فنادق كينغ، لأنهم كانوا يدركون الآن حتى شعبية كينغ بين الناس كانت تزداد يوميًا باعتباره أبرز زعيم لحركة الحقوق المدنية.

بدأ كينغ في منتصف الستينات بانتقاد المخط علانيةً لعدم اهتمامه الكافي لاستخدام الإرهاب من قبل المؤمنين بسيادة البيض. ورد هوفر بالدعوة العلنية لكينغ على أنه أكثر’’ كذاب سيء السمعة‘‘ في الولايات المتحدة. أكد الصحفي كارل روان في مذكراته التي نشرتها واشنطن بوست عام 1991، حتى إف.بي.آي أوفد خطابًا واحدًا على الأقل مجهول الهوية إلى كينغ يشجعه على الانتحار. وثّق المؤرخ تايلور برانش في نوفمبر/تشرين الثاني طرد مجهول الهوية أُرسِلَ من قبل إف.بي.آي وتضمن تسجيلات صوتية، تمّ الحصول عليها من خلال التنصت على هاتف كينغ ووضع أجهزة تنصت في جميع مكان من غرف الفنادق الي زارها كينغ خلال سنتين سابقتين، لُفِّقَت بعد يومين من الإعلان عن ترشح كينغ لجائزة نوبل للسلام. وثَّق سجل الشريط، الذي أعده جون ماتر فني الصوت في مخط إف.بي.آي، سلسلة من الحماقات الجنسية التي قام بها كينغ مصحوبة برسالة تخبره: «لا يوجد سوى مخرج واحد لك. من الأفضل حتى تسلكه قبل كشف شخصك القذر الشاذ المخادع للأمة.» أُبلِغ كينغ لاحقًا أنّه سيصدر الإنضمام إلى وسائل الإعلام إذا لم يذعن وينتحر قبل قبوله بجائزة نوبل للسلام. عندما رفض كينغ الاستجابة لتكتيكاتهم الإكراهية، بدأ كارثا ديكغل ديلواش، المدير المساعد لمخط إف.بي.آي، حملة إعلامية تقدم نسخة طبق الأصل لمراقبة مختلف المنظمات الإخبارية، بما في ذلك نيوزويك ونيوزدي. وبحلول عام 1969، كما لوحظ في مكان آخر «لم تتوانى جهود إف.بي.آي لفضح مارتن لوثر كينغ الابن على الرغم من حتى كينغ كان قد قُتِل منذ عام. قدم المخط مهمات لمناوئين لتمكينهم من شن هجمات على ذكرى كينغ، و... عرقلة الجهود المبذولة لتكريم الزعيم المُغتَال.»

استهدف البرنامج خلال نفس الفترة مالكوم إكس. بينما نفى متحدث باسم إف.بي.آي تورّط المخط ’’المباشر‘‘ في مقتل مالكوم عام 1965، وتمّ توثيق حتى المخط يعمل على ’’توسيع الشرخ‘‘ بين مالكولم وإلايجا محمد من خلال الاختراق و’’إثارة الجدالات الحادة داخل المنظمة‘‘ وترويج الشائعات وغيرها من الأساليب المُصممَة لتعزيز النزاعات الداخلية، والتي أدت في النهاية إلى اغتيال مالكولم. اخترق مخط إف.بي.آي بصعوبة منظمة مالكولم إتحاد الأفارقة الأمريكان في الأشهر الأخيرة من حياته. يؤكد كتاب السيرة الذاتية «مالكوم إكس: حياة متجددة دومًا» لمانينغ ماربل الحائز على جائزة بوليتزر حتى معظم الرجال الذين خططوا لاغتيال مالكوم لم يتم القبض عليهم مطلقًا وأنه لا يمكن فهم المدى الكامل لتورط إف.بي.آي في مقتله.

في خضم الاضطرابات المدنية في الفترة من يوليو/تموز إلى أغسطس/آب 1967، بدأ مخط التحقيقات الفيدرالي ’’برنامج كوينتيلبروكره السود‘‘، الذي ركز على كينغ ومؤتمر القيادة المسيحية الجنوبية (SCLC)، بالإضافة إلى لجنة التنسيق الطلابية اللاعنفية (SNCC) وحركة العمل الثوري (RAM)، والشمامسة للدفاع والعدالة ومؤتمر المساواة العرقية (CORE) وحركة أمة الإسلام. أُسِسَ برنامج مُخبِر غيتووأُصدِرَت تعليمات إلى 23 مخطًا من ممحرر إف.بي.آي «لتعطيل أوتضليل أوتشويه سمعة أوالقضاء على أنشطة منظمات كراهية السود القومية بطريقةٍ أوبأخرى.»

ذكرت وثائق مسيرة 1968 حتى الهدف من البرنامج هو«منع ائتلاف المجموعات القومية السوداء المناضلة»؛ إلى «منع ظهور ’’المشيح‘‘ الذي يمكنه توحيد ... الحركة القومية السوداء المناضلة»؛ «تحديد مثيري المشاكل المحتملين وتحييدهم قبل ممارسة إمكاناتهم في العنف [ضد السلطات].»؛ إلى «منع المجموعات القومية السوداء المناضلة والقادة من الحصول على احترام الجماهير، من خلال تشويه سمعتهم ... لكل من أفراد المجتمع المسؤولين والليبراليين الذين لديهم آثار تعاطف ...»؛ و«منع النموبعيد المدى للمنظمات السوداء المناضلة، وخاصة بين الشباب.» رُوِّجَ حتى الدكتور كينغ لديه القدرة على حتىقد يكون شخصية ’’المشيح‘‘ إذا تخلى عن اللاعنف وفكرة إلغاء الفصل العنصري، ولوحظ حتى لستوكلي كارمايكل «الكاريزما اللازمة ليشكل تهديدًا حقيقيًا بهذه الطريقة» كما صُوِّرَ كشخص يتبنى الرؤية الأكثر كفاحًا ’’للقوة السوداء‘‘. بينما كان إف.بي.آي مهتمًا بشكل خاص بالقادة والمنظمين، إلا أنهم لم يحددوا نطاق الهدف على رؤساء المنظمات. كما أدرجت أسماء أفراد مثل الكتّاب ضمن أهداف العمليات.

تزامن هذا البرنامج مع مسعى فدرالي أوسع لإعداد ردود عسكرية للعصيان المدني وبدء زيادة التعاون بين مخط التحقيقات الفيدرالي FBI ووكالة المخابرات المركزية CIA ووكالة الأمن القومي NSA ووزارة الدفاع. أطلقت سي.آي.أي مشروع التجسس المحلي الخاص بها في عام 1967 باسم عملية كيآس CHAOS. كان الهدف الخاص منه حملة الناس الفقراء، وهي محاولة وطنية نظمها كينغ ومؤتمر القيادة المسيحية الجنوبية لاحتلال العاصمة واشنطن. قام إف.بي.آي بمراقبة وتعطيل الحملة على المستوى الوطني، بينما استخدم تكتيكات التشهير محليًا لتقويض الدعم للمسيرة. كان حزب النمور السود منظمة مستهدفة أيضًا، حيث اشهجر مخط إف.بي.آي في تدمير الحزب من الداخل إلى الخارج.

بشكلٍ عام، ضم برنامج كوينتيلبروتعطيل وتخريب حزب العمال الاشتراكيين (1961) وكوكلوكس كلان (1964) وحركة أمة الإسلام وحزب النمور السود (1967) والحركة الاجتماعية/السياسية الجديدة لليسار الجديد بالكامل، والتي تضمنت مناهضة الحرب والفرق المجتمعية والدينية (1968). ذكر تحقيق لاحق أجرته لجنة الكنيسة في مجلس الشيوخ أنّ «برنامج كوينتيلبروبدأ عام 1956، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الإحباط من أحكام المحكمة العليا التي تحد من سلطة الحكومة في المضي قدمًا ضد الجماعات المخالفة لرأيها». خلصت لجان الكونغرس الرسمية والكثير من قضايا المحاكم إلى حتى عمليات كوينتيلبروضد الجماعات الشيوعية والاشتراكية تجاوزت الحدود القانونية لنشاط مخط إف.بي.آي وانتهكت الضمانات الدستورية لحرية التعبير وحرية التنظيم.

المراجع

  1. ^ "I. Introduction and Summary" (PDF). . United States Senate. 1976-04-26. صفحة 10. مؤرشف (PDF) من الأصل في 18 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو2014.
  2. ^ Wolf, Paul (1 سبتمبر 2001). . World Conference Against Racism. Durbin, South Africa. صفحة 11. مؤرشف من الأصل فيتسعة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2018 – عبر Archive.org.
  3. ^ Jalon, Allan M. (8 March 2006). "A break-in to end all break-ins". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو2014.
  4. ^ The Dangers of Domestic Spying by Federal Law Enforcement (PDF) (Report). الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية. 2002. مؤرشف (PDF) من الأصل في 05 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2017.
  5. ^ "The Women's Liberation Movement and COINTELPRO" (PDF). www.freedomarchives.org. مؤرشف (PDF) من الأصل في 24 يوليو2015.
  6. ^ Jeffreys-Jones, Rhodri (2008) [2007]. The FBI: A History. New Haven, CT: Yale University Press. صفحة 189. ISBN . OCLC 223872966.
  7. ^ Weiner 2012، صفحة 195.
  8. ^ Michael Newton, White Robes and Burning Crosses: A History of the Ku Klux Klan from 1866 (McFarland, 2014) p. 146.
  9. ^ Newton, Michael (2012). (باللغة الإنجليزية). McFarland. صفحات 143–145. ISBN . مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو2018.
  10. ^ Noam Chomsky, "Triumphs of Democracy". نسخة محفوظة 2009-01-05 على مسقط واي باك مشين., Excerpted from Language and Responsibility.
  11. ^ "The San Diego Coup". Ramparts. مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2005.
  12. ^ Churchill & Vander Wall 1990، صفحات xii, 303
  13. ^ Walby, Kevin; Monaghan, Jeffery (2016). "Private Eyes and Public Order: Policing and Surveillance in the Suppression of Animal Rights Activists in Canada". In Bezanson, Kate; Webber, Michelle (المحررون). Rethinking Society in the 21st Century (الطبعة 4th). Toronto: Canadian Scholars. صفحة 148, note 1. ISBN . OCLC 1002804017.
  14. ^ Orr, Martin (2010). "The Failure of Neoliberal Globalization and the End of Empire". In Berberoglu, Berch (المحرر). Globalization in the 21st Century: Labor, Capital, and the State on a World Scale. Springer. صفحة 182. ISBN . OCLC 700167013.
  15. ^ Swearingen, M. Wesley (1995). FBI Secrets: An Agent's Expose. Boston: South End Press. ISBN . OCLC 31330305. [Special Agent Gregg York:] We expected about twenty Panthers to be in the apartment when the police raided the place. Only two of those black nigger fuckers were killed, Fred Hampton and Mark Clark.
  16. ^ "Murder of Fred Hampton" (PDF). It's About Time – Black Panther Party Legacy & Alumni. مؤرشف (PDF) من الأصل في 15 فبراير 2010. اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو2009.
  17. ^ Final Report of the Select Committee to Study Governmental Operations With Respect to Intelligence Activities, Book III: Supplementary Detailed Staff Reports on Intelligence Activities and the Rights of Americans (PDF) (Final Report). 1976. S. Rep. No. 94-755. مؤرشف (PDF) من الأصل في 18 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2017.
  18. ^ Corrigan, Lisa M. (2016). (باللغة الإنجليزية). Univ. Press of Mississippi. صفحات 86–88. ISBN . مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2020.
  19. ^ Neal, Cleaver, Kathleen (1998). "Mobilizing for Mumia Abu-Jamal in Paris". Yale Journal of Law & the Humanities (باللغة الإنجليزية). 10 (2). ISSN 1041-6374. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2018.
  20. ^ On', Shaba (22 أبريل 1996). "25th Ann. of Panther 21 Acquittal: Program in NYC" (Press release). مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخخمسة فبراير 2018 – عبر Hartford Web Publishing.
  21. ^ "Hundreds of Panthers were stopped, harassed and arrested by the police across the country. Hoover explained that the 'purpose of counterintelligence action is to disrupt the BPP and it is immaterial whether facts exist to substantiate the charge.' The effectiveness of COINTELPRO was overwhelming. Many organizations were destabilized with arrests, raids, break-ins, and killings." Ogbar, Jeffrey O. G. (2017-01-16). "The FBI's War on Civil Rights Leaders". The Daily Beast (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2018.
  22. ^ "COINTELPRO Revisited – Spying & Disruption – In Black & White: The F.B.I. Papers". What Really Happened. مؤرشف من الأصل في 16 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو2008.
  23. ^ "A Huey P. Newton Story – Actions – COINTELPRO". PBS. مؤرشف من الأصل في 15 مايو2011. اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو2008.
  24. ^ Weiner 2012، صفحة 233.
  25. ^ Weiner 2012، صفحة 196.
  26. ^ Hersh 2007، صفحات 372–374.
  27. ^ Weiner 2012، صفحة 198.
  28. ^ Weiner 2012، صفحة 200.
  29. ^ Weiner 2012، صفحة 236.
  30. Churchill, Ward; Vander Wall, Jim (2002) [1990]. . South End Press. ISBN .
  31. ^ Branch 1999، صفحات 527–529.
  32. ^ Douglass, James W. (29 مارس 2006). . Dr. Martin Luther King Jr. Lecture. Princeton Theological Seminary. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2014.
  33. ^ Weiner 2012، صفحة 271.
  34. ^ Warden, Rob (فبراير 10, 1976). " (PDF). Chicago Daily News. مؤرشف (PDF) من الأصل في مارس 4, 2016. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 8, 2014 – عبر Harold Weisberg Archive, Hood College.
  35. Churchill, Ward; Vander Wall, Jim (1990). The COINTELPRO Papers: Documents from the FBI's Secret Wars Against Domestic Dissent. Boston: South End Press. ISBN . OCLC 21908953. CS1 maint: ref=harv (link)
  36. ^ See, for example, Hobson v. Wilson, نسخة محفوظة 2017-04-10 على مسقط واي باك مشين., 737 F.2d 1 (1984); Rugiero v. U.S. Dept. of Justice, نسخة محفوظة 2017-04-10 على مسقط واي باك مشين., 257 F.3d 534, 546 (2001).
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:18:04
التصنيفات: أسماء حركية, أهداف الكوينتيليبرو, تاريخ الحقوق المدنية في الولايات المتحدة, تاريخ تطبيق القانون في الولايات المتحدة, تاريخ عنصرية في الولايات المتحدة, خلافات سياسية في الولايات المتحدة, دعائية في الولايات المتحدة, فضائح المراقبة, قمع سياسي, قمع سياسي في الولايات المتحدة, مكافحة الشيوعية في الولايات المتحدة, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1 maint: ref=harv, بوابة الولايات المتحدة/مقالات متعلقة, بوابة الحرب الباردة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أب يُسلم ابنته لدجال لفض بكارتها لفتح مقبرة أثرية.. نهاية صادمة

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:24:23
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

الأزهر: إعادة فتح التسجيل لطلاب الشهادة الثانوية لمدة أسبوع

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:24:52
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 50%

وكيل تعليم كفر الشيخ يفتتح معرض ملابس المشاركة المجتمعية للطلاب.. صور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:25:24
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 46%

روسيا: اعتقال مراسل وول ستريت جورنال مرتبط بالتجسس وليس الصح

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:25:40
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

اليوم ..علي الهلباوي يفتتح "هل هلالك" بعد الإفطار فى ساحة مسرح الهناجر

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:25:21
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 42%

علي الكشوطي لـ"extra news": ذكاء أحمد أمين الفني في مسلسل الصفارة يحترم

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:24:50
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 39%

تحذير حكومي من "كنلة قطبية" تُدمر محصول القمح

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:24:12
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

البابا فرنسيس مصاب بعدوى بالجهاز التنفسي

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:24:01
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 64%

"ميكروفون مفتوح فضح الأمر".. بايدن يواجه سخرية جديدة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:26:02
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

الكرملين الروسي: مراسل وول ستريت جورنال تم ضبطه متلبسا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:25:52
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

رحيل هذا الخماسي.. الكشف عن "وصية" فيريرا قبل توديع الزمالك

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:24:09
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 69%

إثيوبيا: لن نقبل محاولات مصر بتدويل أزمة سد النهضة

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:24:17
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

مسلسل ضرب نار الحلقة7 .. زيدان يقدم خاتم ألماظ لمهرة فى فرحها على جابر

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:25:00
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 48%

بسبب تقريره الأخير.. تفاصيل اعتقال مراسل وول ستريت جورنال في

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:25:26
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 63%

بونو لا يخشى فقدان رسميته بعد تعاقد إشبيلية مع مدرب جديد

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:25:05
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 61%

"أمر غريب".. وول ستريت جورنال تعلق على عملية اعتقال مراسلها

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-30 15:25:32
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 60%

تحميل تطبيق المنصة العربية