الوفاق الأوروبي

عودة للموسوعة

مثّل الوفاق الأوروبي (بالإنجليزية: Concert of Europe)‏ من خلال مرحلتين، توازن السلطة الأوروبي، الأولى من 1815 إلى بداية الستينيات من القرن ذاته، وأما الثانية فمن بداية الثمانينات من القرن التاسع عشر وإلى 1914.

هيمنت على الفترة الأولى للوفاق الأوروبي والتي تعهد بنظام المؤتمرات (Congress System) أونظام فيينا (Vienna System) وذلك بعد مؤتمر فيينا 1815-1814 قوى أوروبا العظمى: بروسيا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والنمسا. استخدمت أكثر أعضاء الوفاق الأوروبي اعتدالاً والتي كانت أيضاً أعضاء التحالف المقدس، هذا النظام لمعارضة الحركات الثورية وإضعاف القوى القومية ودعم توازن السلطة.

بسبب ثورات عام 1848، انهار نظام فيينا وبالرغم من أنه تم التحقق من ثورات الجمهوريين، فإن حقبة الثورات بدأت وتتوجت باتحاد إيطاليا (بواسطة سردينيا) وألمانيا (بواسطة بروسيا) في 1871. قام المستشار الألماني أوتوفون بسمارك (Otto von Bismark) بإعادة بناء الوفاق الأوروبي لتجنب الصراعات التي قد تحدث في المستقبل وتؤدي إلى حروب جديدة. ضم الوفاق الذي بعث من حديث فرنسا وبريطانيا والنمسا وروسيا وإيطاليا، إضافةً إلى ألمانيا التي عملت كقوة قارية رئيسية اقتصادياً وعسكرياً. عزز مؤتمر برلين فكرة ترسيخ السلطة في المناطق المسيطر ذات الصلة المسيطر عليها، إضافةً إلى دعمها للاستعمار. في النهاية، انشق الوفاق الأوروبي إلى الحلف الثلاثي والوفاق الثلاثي واندلعت الحرب العالمية الأولى في 1914.

نظرة عامة

الأمير ميترنخ (Metternich)، مستشار نمساوي وقائد مؤثر في الوفاق الأوروبي.

وصف الوفاق الأوروبي الترتيب الجغرافي السياسي للعالم والذي تمركز حول أوروبا 1914-1814، دائراً حول النظام الجديد للمؤتمر - والذي يشار إليه بنظام فيينا أيضاً. يتم شرح الوفاق الأوروبي عبر مرحلتين مختلفتين: الأولى تبدأ من 1814 وحتى بداية الستينيات من القرن عينه، والثانية من بداية الثمانينيات من القرن التاسع عشر وحتى 1914. توج آخر فشل للوفاق الأوروبي في 1914 بالحرب العالمية الأولى، إذ أدت إليه عدة عوامل بما فيها التحالفات المنافسة وتصاعد النزعة القومية في أوروبا. يمكن ملاحظة الآثار التي بقيت من هذه الإيديولوجية التي تمحور حولها المؤتمر (نظام فيينا) من خلال اتحاد الأمم الذي أعقبها والأمم المتحدة الحالية، وجميع الأمثلة على محاولاتها المتنوعة في التعاون الدولي والدبلوماسية.

وُجد الوفاق الأوروبي بواسطة قوى النمسا وبروسيا وروسيا والمملكة المتحدة، والتي كانت هي أعضاء التحالف الرباعي الذي هزم نابليون وإمبراطوريته الفرنسية الأولى. في الوقت المناسب، تأسست فرنسا كعضوخامس للوفاق، ما أدى إلى تشكيل التحالف الخماسي، متبوعاً باستعادة ملكية البوربون. تم الاعتراف لاحقاً بالإمبراطورية العثمانية في الوفاق الأوروبي في 1865 ومعاهدة باريس.

في البداية، كانت الشخصيات الرائدة لهذا النظام هي وزير الخارجية البريطاني لورد كاسلريغ (Lord Castlereagh) والمستشار النمساوي كليمينس فون ميترنخ (Klemens von Metternich) والقيصر الروسي ألكسندر الأول (Alexander I). كانت المسؤولية الكبرى في إعادة البلاد إلى مكانها بجانب القوى الرئيسية الأخرى في الدبلوماسية الدولية، تقع على عاتق تشارلز موريس دوتاليراند-بيريجورد (Charles Maurice de Talleyrand-Périgord)، السفير الفرنسي في بريطانيا.

يعهد عصر الوفاق أحياناً بعصر ميترنخ، ويعود ذلك إلى تأثير النزعة المحافظة للأخير، وهيمنة النمسا في الاتحاد الألماني، أوالاستعادة الأوروبية، بسبب الجهود الرجعية لمؤتمر فيينا لإعادة أوروبا لأبهتها قبل الثورة الفرنسية. تعهد بالألماني (Pentarchie) وبالروسي (ما يعني نظام فيينا) (Венская система, Venskaya sistema).

تاريخ

كانت فكرة الاتحاد الأوروبي قد نمت بواسطة بعض الشخصيات كغوتفريد ليبنيز (Gottfried Leibniz) ولورد غرينفيل (Lord Grenville).

استند الوفاق الأوروبي، كما تم تطويره من قبل ميترنخ، إلى أفكارهم تلك ولفكرة توازن القوى في العلاقات الدولية، وبذلك تُكبح طموح جميع من القوى العظمى بواسطة القوى الأخرى:

كان للوفاق الأوربي، كما بدأ يطلق عليه في وقت ما.. واقع في القانون الدولي، والذي اشتُق من المرسوم الأخير لمؤتمر فيينا. وتعهد بأن الحدود التي أنشأت في 1815، لا يمكن تغييرها من دون موافقة المسقطين الثمانية.

الثورة الفرنسية

منذ اندلاع الحروب الثورية الفرنسية في 1792 حتى نفي نابليون إلى سانت هيلينا في 1815، كانت أوروبا في حالة حرب مستمرة تقريباً. أدى الغزوالعسكري لفرنسا خلال تلك الفترة إلى انتشار الليبرالية في جميع أنحاء القارة، مسفراً بذلك عن أخذ الكثير من الدول بالقانون النابليوني (Napoleonic code). وكردّ عمل لتطرف الثورة الفرنسية، قامت معظم قوى الحروب النابليونية بحل ذاتها لكبح الليبرالية والوطنية، والعودة إلى الوضع السابق لأوروبا في 1789.

الفترة الأولى

توصف الفترة الأولى للوفاق الأوروبي بأنها بدأت في 1814 حين عقد مؤتمر فيينا، وانتهت في بداية الستينيات من القرن ذاته، مع الغزوالبروسي والنمساوي للدنمارك. تضمنت هذه الفترة عدداً من المؤتمرات، بما فيها مؤتمر باريس عام 1856، إذ يجادل بعض الفهماء بأن هذا المؤتمر مثل قمة الوفاق الأوروبي في نهايته في حرب القرم.

التحالف المقدس

شكلت مملكة بروسيا وإمبراطوريتي النمسا وروسيا التحالف المقدس (26 سبتمبر 1815) بنية الحفاظ على القيم الاجتماعية المسيحية والمَلَكية التقليدية. انضم فوراً جميع عضوفي التحالف المناهض للنابليونية للتحالف المقدس، ما عدا المملكة المتحدة، الملكية الدستورية التي تتمتع بفلسفة ليبرالية سياسية. أصبحت القوى العظمى تلتقي بعدها عند نشوء مشكلة. لم ترسل بريطانيا وفرنسا مندوبيها لأنهما عارضتا فكرة التدخل.

التحالف الرباعي

صدّقت بريطانيا مع ذلك على التحالف الرباعي، الذي تم توقيعه في نفس يوم توقيع معاهدة باريس الثانية للسلام (20 نوفمبر 1815)، إذ أصبح تحالفاً خماسياُ حين انضمت فرنسا إليه في 1818. تم توقيعه أيضاً من قبل القوى الثلاثة ذاتها التي سقطت على التحالف المقدس في 26 سبتمبر 1815.

اختلافات بين التحالف المقدس والتحالف الرباعي

نشأ الكثير من الجدل بين المؤرخين حول المعاهدة التي كانت أكثر تأثيراً في نموالعلاقات الدولية في أوروبا في العقدين اللذين تليا نهاية الحروب النابليونية. رأى المؤرخ تيم جابمان، إذا الاختلافات أكاديمية بعض الشيء، إذ لم تكن القوى مقيدة بشروط المعاهدات وقام الكثير منها بكسر الشروط عمداً حيثما ناسبهم ذلك. كان التحالف المقدس من بنات أفكار القيصر ألكسندر الأول. كسب هذا التحالف الكثير من الدعم إذ لم يود معظم ملوك أوروبا إهانة القيصر برفضهم التوقيع عليه، وإذ أنه كان يلزم الملوك شخصياً وليس حكوماتهم، فكان من السهل تجاهله حالما يتم التوقيع عليه. فقط ثلاثة أمراء لم يسقطوا عليه:

البابا بيوس الثالث (إذ لم يكن التحالف كاثوليكياً بما فيه الكفاية) والسلطان محمود الثاني من الإمبراطورية العثمانية والأمير ريجنت البريطاني، لأن حكومة الأخير لم ترد حتى ترهن نفسها لجهاز شرطة أوروبا القارية. يرى اللورد كاسلريغ، وزير الخارجية البريطاني عندما كانت بريطانيا في نشأتها، حتى التحالف المقدس كان "بترة من التصوف السامي وهراء في الوقت ذاته". بالرغم من أنه لم يصلح بشكل مريح في شبكة من القوى السياسية المعقدة والساخرة والتي أوجزت دبلوماسية الحقبة ما قبل النابليونية، لكنه تأثيره كان طويلاُ أكثر مما تسقط نقاده المعاصرون وتم إحياؤه في العشرينيات من القرن التاسع عشر كوسيلة للقمع عندما لكن تكن شروط التحالف الخماسي مناسبة لأهداف بعض القوى العظمى في أوروبا.

أما التحالف الرباعي فكان، بالمقارنة مع المقدس، معاهدة أساسية. ولم تدعُ القوى الأربع العظمى أياً من حلفائها لتوقيع المعاهدة. كانت الغاية الأولى هي تقييد المسقطين ليدعموا شروط معاهدة باريس الثانية، لعشرين سنة. تضمنت هذه الشروط تزويد الأطراف المتعاقدة اللامعة لـ "تلتقي خلال فترات محددة...للتشاور بمصالحها المشهجرة" والتي كانت "ازدهار هذه الأمم، وحفظ السلام في أوروبا". كانت المشكلة في صياغة المادة السادسة للمعاهدة بأنها لم تحدد ماهية هذه "الفترات المحددة" وأن ليست هنالك أية مؤن في المعاهدة عمولة ثابتة لترتيب وتنظيم المؤتمرات، مادل على حتى المؤتمر الأول الذي عقد في 1818 تعامل مع القضايا المتبقية من الحروب الفرنسية. لكن بعد ذلك، بدلاً من الاجتماع خلال "فترات محددة"، تم تنظيم الاجتماعات على أساس جميع حالة على حدة، ليحددوا تهديدات معينة، كتلك التي كانت تضعها الثورات، وهذا ما لم تكن المعاهدة معدة له.

التحالف الخماسي

تشكل التحالف الخماسي في أكتوبر 1818 عندما انضمت فرنسا للتحالف الرباعي، مع معاهدة إكس-لا-شابيل. كانت فرنساهي العضوالخامس لهذا التحالف، إذ بات يضم فرنسا وروسيا وبروسيا والنمسا وبريطانيا العظمى.

الفترة الثانية

توصف الفترة الثانية للوفاق الأوروبي بانها بدأت في بداية الثمانينيات مع محاولة أخرى للتحالفات التي يقودها بالدرجة الأولى المستشار الألماني بسمارك. انتهت هذه الفترة في 1914 إذ أٍسفرت عن اندلاع الحرب العالمية الأولى.

تم تكوين التحالف الثلاثي (الذي تألف من ألمانيا والنمسا-هنغاريا وإيطاليا) والتحالف الثلاثي المنافس (الذي تألف من فرنسا وروسيا وبريطانيا العظمى) في نهاية الفترة الثانية من الوفاق الثلاثي. كان هذان التحالفان العاملين الرئيسيين في تأليب القوى الأوروبية ضد بعضها البعض، مساهماً بذلك في عدم استقرار بلقان (Balkan) في يوغوسلافيا السابقة، وفي اندلاع الحرب العالمية الأولى أيضاً.

المؤتمرات

مؤتمر فيينا 1814

بدأ الوفاق الأوروبي مع مؤتمر فيينا 1815-1814، والذي أُعد للجمع بين "القوى الكبرى" لتمنح السياسة الأوروبية الجغرافية استقراراً بعد هزيمة نابليون في 1814-1813 وتحتوي السلطة الفرنسية بعد الحرب التي أعقبت الثورة الفرنسية. عُقد مؤتمر فيينا من نوفمبر 1814 حتى يونيو1815 في فيينا، النمسا. وجمع بين ممثلي أكثر من 200 دولة أوروبية. خلق هذا المؤتمر نظاماً عالمياً جديداً والذي اعتمد على إيديولوجيتين رئيسيتين: استعادة توازن القوى في أوروبا وحمايته، وحفظ السلام والاستقرار في أوروبا والذي يع على عاتق "القوى العظمى" كمسؤولية جماعية.

مؤتمر إكس-لا-شابيل 1818

شكل مؤتمر اكس-لا-شابيل التحالف الخماسي بإضافة فرنسا إلى التحالف الرباعي، والذي كان يضم بريطانيا العظمى والنمسا وبروسيا وروسيا قبل ذلك. إذ سمحت المادة الخامسة من التحالف الرابع بذلك، وأدى ذلك إلى نهاية احتلال فرنسا.

مؤتمر تروبو1820

عقد مؤتمر تروبوفي مدينة تروبوفي النمسا، بشراكة قوى التحالف الخماسي العظمى (روسيا وبروسيا والنمسا وفرنسا وبريطانيا العظمى) لمناقشة الثورة النابليونية في نابولي وقمعها، إذ جعلت الملك فرديناند الأول يوافق على حكم ملكي دستوري – والذي كان مشهوداً في بروسيا والنمسا كتهديد لليبرالية. حضرت قوى أخر بهذا المؤتمر منها إسبانيا ونابولي وصقلية. وتم توقيع بروتوكول تروبوفيه والذي نص على التالي: إذا كانت الدول التي تجاوز حتى خضعت لتغيير حكومي بسبب ثورة ما، تهدد دولاً أخرى، فسوف لن تكون هذه الدول أعضاء في التحالف الأوروبي إذا كان إقصائها سيساعد في حفظ القانون والاستقرار. إضافة لذلك، تُلزَم قوى التحالف بإعادة الدولة التي تم إقصائها، إلى التحالف بسلم أوبواسطة الحرب.

مؤتمر لايباخ 1821

عقد مؤتمر لايباخ 1821 في مدينة لايباخ في سلوفينيا، بين قوى التحالف المقدس (روسيا وبروسيا والنمسا) لغرض مناقشة الغزوالنمساوي واحتلال نابولي كي يتم قمع الثورة النابليونية. حضرت هذا المؤتمر قوى أخرى أيضا كنابولي وصقلية وبريطانيا العظمى وفرنسا. وضح مؤتمر لايباخ بداية التوتر الحاصل في الوفاق الأوروبي، بين القوى الشرقية لروسيا وبروسيا والنمسا، ضد القوى الغربية لبريطانيا وفرنسا.

مؤتمر فيرونا 1822

عُقد مؤتمر فيرونا في فيرونا، إيطاليا، بين قوى التحالف الخماسي (روسيا وبروسيا والنمسا وفرنسا وبريطانيا العظمى)، وإسبانيا وصقلية ونابولي. تناول هذا المؤتمر قضية الثورة الإسبانية 1820. وافقت روسيا وبروسيا والنمسا على دعم التدخل الفرنسي المخطط له، بإسبانيا، فيما عارضت بريطانيا العظمى ذلك. تطلع هذا المؤتمر أيضا إلى تناول الثورة اليونانية ضد هجريا، لكن بسبب معارضة بريطانيا العظمى والنمسا للتدخل الروسي في البلقان، انتهى الأمر بمؤتمر فيرونا بعدم العمل على هذه القضية.

المراجع

  1. ^ "U.S. Resident Officers Conference". 1950. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020.
  2. ^ "TREATY OF PARIS of 1856" (PDF). Economic Cooperation Federation. مؤرشف (PDF) من الأصل في 21 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2019.
  3. ^ Loemker, Leroy (1969) [1956]. Leibniz: Philosophical Papers and Letters. Reidel. صفحة 58, fn 9.
  4. ^ Soutou, Georges-Henri (November 2000). "Was There a European Order in the Twentieth Century? From the Concert of Europe to the End of the Cold War". Contemporary European History. 9 (3): 330. CS1 maint: ref=harv (link)
  5. ^ Soutou 2000، صفحة 330.
  6. ^ "Concert of Europe (The) | EHNE". ehne.fr. مؤرشف من الأصل في 08 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2019.
  7. ^ "Spahn, M. (1910). Holy Alliance". الموسوعة الكاثوليكية. نيويورك: شركة روبرت أبيلتون. 1913. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو2011.
  8. ^ Chapman, Tim (2006). The Congress of Vienna 1814–1815. Routledge. صفحة 60. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  9. ^ Chapman 2006، صفحة 60.
  10. ^ Chapman 2006، صفحة 61.
  11. ^ Chapman 2006، صفحات 61–62.
  12. ^ Lascurettes, Kyle (2017). "The Concert of Europe and Great-Power Governance Today" (PDF). RAND Corporation. مؤرشف (PDF) من الأصل في 15 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2019.
  13. ^ "The Triple Alliance and the Triple Entente - 1890-1905". www.lermuseum.org. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2019.
  14. ^ "The Balkans and the outbreak of war | Century Ireland". www.rte.ie. مؤرشف من الأصل في 06 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2019.
  15. ^ "The Congress of Vienna (1814–1815)". opil.ouplaw.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2019.
  16. ^ "The Congress of Aachen [Aix". opil.ouplaw.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2019.
  17. ^ "Congress of Laibach | European history". Encyclopedia Britannica (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2019.
  18. ^ "History of The Concert of Europe (1815-22)". History Discussion - Discuss Anything About History (باللغة الإنجليزية). 2014-03-06. مؤرشف من الأصل في 03 يوليو2015. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2019.
  19. ^ "London Conference of 1830-31". TheFreeDictionary.com. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2019.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:49:05
التصنيفات: أوروبا الحديثة, القرن 19 في أوروبا, القرن 20 في أوروبا, تاريخ العلاقات الدولية, دبلوماسية, منظمات دولية في أوروبا, مؤتمرات دبلوماسية في القرن 19, مؤتمرات دبلوماسية في القرن 20, CS1 maint: ref=harv, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), مقالات يتيمة منذ يناير 2020, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, بوابة أوروبا/مقالات متعلقة, بوابة التاريخ/مقالات متعلقة, بوابة القرن 19/مقالات متعلقة, بوابة القرن 20/مقالات متعلقة, بوابة علاقات دولية/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إعلام فرنسي: الإحساس بالمرارة من نجاح المغرب يفسر قرار الجزائر

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:23:23
مستوى الصحة: 63% الأهمية: 75%

مياه نجران تتجاوب السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:13
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 56%

ظاهرة "انهيار طوائف النحل" بالمغرب .. للأدب كلمته أيضا

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:23:24
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 78%

معارضون إيرانيون: طهران شكّلت وحدة «مرتزقة بحرية»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:06
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 99%

جامعة بيشة تنفذ 19 دورة تدريبية لمنسوبي الأمن العام السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:16
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 65%

شلح سيارته فعوض بـ30 ألف ريال السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:15
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 68%

الدفاع الإماراتية تدمر 3 طائرات بدون طيار السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:15
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 67%

المودعون في لبنان سيتحملون العبء الأكبر من خطة إنقاذ جديدة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:05
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 90%

إصابات كورونا في أفريقيا تبلغ 10.8 ملايين إصابة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:23:24
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

استقرار جوي ونشاط للرياح الباردة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:13
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 61%

«الدفاع الإماراتية»: اعتراض 3 مسيرات اخترقت الأجواء

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:23:23
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 55%

منتجات عطرية بهوية محلية في عسير السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:16
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

ميزة جديدة لخصوصية مستخدمي «تويتر» - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:10
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 61%

تدشين النفاذ الوطني بنجران السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:11
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 63%

8 وجهات دولية جديدة لاستقدام العمالة المنزلية إلى السعودية

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:23:23
مستوى الصحة: 63% الأهمية: 85%

6 ساعات تقود «المحلل الشرعي» إلى السجن - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:09
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

تقييم ذاتي للمنشآت التجارية والصحية السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:12
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 51%

السعودية تعلن عن مشروع للنقل العام يربط 200 مدينة ومحافظة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:06
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 87%

بذرة مغناطيسية لتدمير الأورام دون آثار جانبية! - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:09
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 50%

TMS يفضح الفشل الأهلاوي السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:14
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

تحميل تطبيق المنصة العربية