ذكاء اصطناعي

عودة للموسوعة
Edit-clear.svg
هذه الموضوعة أوالقسم تحتاج للتنسيق. فضلًا ساعد ويكيبيديا بتنسيقها إذا كنت تعهد ذلك. وفضلًا خذ بعين الاعتبار تغيير هذا التنبيه بآخر أكثر تخصصًا. (أكتوبر 2018)
يستخدم الروبوت أسيمو أجهزة الاستشعار وخوارزميات ذكية لتجنب العقبات والتحرك على الدرج.

الذكاء الاصطناعي هوسلوك وخصائص معينة تتسم بها البرامج الحاسوبية تجعلها تحاكي القدرات الذهنية البشرية وأنماط عملها. من أبرز هذه الخاصيات القدرة على التفهم والاستنتاج ورد العمل على أوضاع لم تبرمج في الآلة. إلا أنَّ هذا المصطلح جدلي نظراً لعدم توفر تعريف محدد للذكاء.

والذكاء الاصطناعي فرع من فهم الحاسوب. تُعرِّف الكثير من المؤلفات الذكاء الاصطناعي على أنه "دراسة وتصميم العملاء الأذكياء"، والعميل الذكي هونظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح في تحقيق مهمته أومهمة فريقه.

هذا التعريف، من حيث الأهداف والأفعال والتصور والبيئة يرجع إلى Russell & Norvig (2003) وتضم أيضا التعريفات الأخرى الفهم والتفهم كمعايير إضافية. صاغ عالم الحاسوب جون مكارثي هذا المصطلح بالأساس في عام 1956، وعرَّفه بنفسه بأنه "فهم وهندسة خلق الآلات الذكية". ويعرّف أندرياس كابلان ومايكل هاينلين الذكاء الاصطناعي بأنه "قدرة النظام على تفسير البيانات الخارجية بشكل سليم، والتفهم من هذه البيانات، واستخدام تلك الفهم لتحقيق أهداف ومهام محددة من خلال التكيف المرن".

تأسس هذا المجال على افتراض حتى مَلَكة الذكاء يمكن وصفها بدقة بدرجة تمكن الآلة من محاكاتها. وهذا يثير جدلاً فلسفياً حول طبيعة العقل البشري وحدود المناهج الفهمية، وهي قضايا تناولتها نقاشات وحكايات أسطورية وخيالية وفلسفية منذ القدم. كما يدور جدل عن ماهية الذكاء وأنواعه التي يمتلكها الإنسان، وكيفية محاكاتها بالآلة. كان وما زال الذكاء الاصطناعي سبباً لأفكار شديدة التفاؤل، ولقد عانى نكسات فادحة عبر التاريخ، واليوم أصبح جزءاً أساسياً من صناعة التكنولوجيا، حاملاً عبء أصعب المشاكل في علوم الحاسوب الحديثة.

إن بحوث الذكاء الاصطناعي من الأبحاث عالية المجال والتقنيَّة، لدرجة حتى بعض النقَّاد ينتقدون "تفكك" هذا المجال. تتمحور المجالات الفرعية للذكاء الاصطناعي حول مشاكل معينة، وتطبيق أدوات خاصة وحول اختلافات نظرية قديمة في الآراء. تتضمن المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي قدراتٍ مثل التفكير المنطقي والفهم والتخطيط والتفهم والتواصل والإدراك والقدرة على تحريك وتغيير الأمور. كما ولا يزال الذكاء العام (أو"الذكاء الاصطناعي القوي") هدفاً بعيد المدى لبعض الأبحاث في هذا المجال.

تاريخ بحوث الذكاء الاصطناعي

في منتصف القرن العشرين، بدأ عدد قليل من الفهماء استكشاف نهج حديث لبناء آلات ذكية، بناء على الاكتشافات الحديثة في فهم الأعصاب، ونظرية رياضية جديدة للمعلومات، وتطور فهم التحكم الآلي، وقبل جميع ذلك، عن طريق اختراع الحاسوب الرقمي، تم اختراع آلة يمكنها محاكاة عملية التفكير الحسابي الإنسانية.

أسس المجال الحديث لبحوث الذكاء الاصطناعي في مؤتمر في حرم كلية دارتموث في صيف عام 1956. أصبح هؤلاء الحضور قادة بحوث الذكاء الاصطناعي لعدة عقود، وخاصة جون مكارثي ومارفن مينسكاي، ألين نويل وهربرت سيمون الذي اسس مختبرات للذكاء الاصطناعي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) وجامعة كارنيغي ميلون (CMU) وستانفورد.هم وتلاميذهم خطوا برامج أدهشت معظم الناس.[47] كان الحاسب الآلي يحل مسائل في الجبر ويثبت النظريات المنطقية ويتحدث الإنجليزية. بحلول منتصف الستينات أصبحت تلك البحوث تمول بسخاء من وزارة الدفاع الأمريكية.[56] وهؤلاء الباحثون قاموا بالتسقطات الآتية:

  • عام 1965، هـ. أ. سيمون: "الآلات ستكون قادرة، في غضون عشرين عاما، علي القيام بأي عمل يمكن حتى يقوم به الإنسان".
  • عام 1967، مارفن مينسكي: "في غضون جيل واحد... يفترض أن يتم حل معضلة خلق 'الذكاء الاصطناعي' بشكل كبير".

ولكنهم فشلوا في إدراك صعوبة بعض المشاكل التي قابلتهم. في عام 1974، وردا على انتقادات السير جيمس Lighthill الإنجليزي والضغط المستمر من الكونغرس لتمويل مشاريع أكثر إنتاجية، بترت الحكومتين الأمريكية والبريطانية تمويلهما لكل الأبحاث الاستكشافية غير الموجهة في مجال الذكاء الاصطناعي، كانت تلك أول انتكاسة تشهدها أبحاث الذكاء الاصطناعي.

في أوائل الثمانينات، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعي صحوة جديدة من خلال النجاح التجاري "للنظم الخبيرة"، وهي أحد برامج الذكاء الاصطناعي التي تحاكي الفهم والمهارات التحليلية لواحد أوأكثر من الخبراء البشريين. بحلول عام 1985 وصلت أرباح أبحاث الذكاء الاصطناعي في السوق إلى أكثر من مليار دولار، وبدأت الحكومات التمويل من جديد. وبعد سنوات قليلة، بدءا من انهيار سوق آلة ال Lisp Machine (إحدى لغات البرمجة) في عام 1987، شهدت أبحاث الذكاء الاصطناعي انتكاسة أخرى ولكن أطول.

في التسعينات وأوائل القرن الواحد والعشرين، حقق الذكاء الاصطناعي نجاحات أكبر، وإن كان ذلك إلى حد ما وراء الكواليس. يستخدم الذكاء الاصطناعي في اللوجستية، واستخراج البيانات، والتشخيص الطبي والكثير من المجالات الأخرى في جميع أنحاء صناعة التكنولوجيا. يرجع ذلك النجاح إلى عدة عوامل هي: القوة الكبيرة للحواسيب اليوم (انظر قانون مور)، وزيادة الهجريز على حل مشاكل فرعية محددة، وخلق علاقات جديدة بين مجال الذكاء الاصطناعي وغيرها من مجالات العمل في مشاكل مماثلة، وفوق جميع ذلك بدأ الباحثون الالتزام بمناهج رياضية قوية ومعايير فهمية صارمة.

فلسفة الذكاء الاصطناعي

روبوت هوندا أسيموفي معرض إكسبو2005

يشكل الذكاء الاصطناعي تحديا والهاما لفهم الفلسفة ؛ لزعمه القدرة على إعادة خلق قدرات العقل البشري

وكمارويحيي الناس

هل هناك حدود لمدى ذكاء الآلات،يا ترى؟ هل هناك فرق جوهري بين الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي،يا ترى؟ وهل يمكن حتىقد يكون للآلة عقل ووعي،يا ترى؟ عدد قليل من أبرز الإجابات على هذه الأسئلة ترد أدناه.

آلات الحساب والذكاء "قانون تورنغ"
إذا كان الجهاز يعمل بذكاء يضاهي الإنسان، إذافذكائه يماثل ذكاء الإنسان. تفيد نظرية آلان تورنغ أنه، في نهاية المطاف، لا يسعنا إلا حتى نحكم على ذكاء الآلة بناء على أدائها. هذه النظرية تشكل أساسا لاختبار تورنغ.
أطروحة دارتموث
"يمكن وصف جميع جانب من عملية التفهم أوغيرها من مظاهرالذكاء بدقة شديدة تمكن الإنسان من تصميم آلة تحاكيه". طبع هذا التأكيد في الأطروحة المقدمة لمؤتمر دارتموث عام 1956، وهويمثل موقف معظم الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي.
نظام الرموز المادية (فرضية نظام نويل وسيمون للرموز المادية)
"نظام الرموز المادية لديه الوسائل الضرورية والكافية للأفعال الذكية بوجه عام". مفاد هذه الجملة هوحتى جوهر الذكاء يكمن في المقدرة على معالجة الرموز. على عكس ذلك، يعتقد أوبير دريفوس حتى الخبرات البشرية تتشكل بشكل غريزي لا واعي ولا تعتمد على التلاعب بالرموز بشكل واعي ؛ فهي تتطلب حتىقد يكون لدى الإنسان "شعور" بالموقف حتى وان لم تكن لديه الفهم الكافية بالرموز.
مبرهنة عدم الاكتمال لغودل
لا يمكن لنظام منطقي (مثل برنامج حاسوبي) إثبات جميع الجمل السليمة. يعتقد روجر بينروز وآخرون غيره حتى نظرية غودل وضعت حدودا لما يمكن حتى تعمله الآلات بما أنها وضعت حدا لما يمكن استنتاجه حسابيا، ولكنها لم تضع حدودا لما يمكن حتى يعمله الإنسان.
فرضية سيرل حول الذكاء الاصطناعي القوي (الغرفة الصينية)
"يمكن حتىقد يكون لجهاز الكمبيوتر عقلا يماثل عقل الإنسان إذا تمت برمجته بشكل ملائم بالمدخلات والمخرجات السليمة". يرد سيرل على هذا التأكيد بحجته المعروفة بالغرفة الصينية، والتي تطلب منا حتى ننظر داخل الكمبيوتر، لنحاول حتى نعهد أين قد يحدث هذا "العقل".
فرضية الدماغ الاصطناعي
يمكن محاكاة المخ. هانز مورفيك (Hans Moravec)، راي كرزويل (Ray Kurzweil) وغيرهم نطقوا بأنه من الممكن من الناحية التقنية نسخ الدماغ مباشرة في المعدات والبرمجيات، وبأن هذا سيتم بشكل مطابق للأصل تماما.

أنواع الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يمكن تقسيمه إلى:

الذكاء الاصطناعي الضيق

وهوالذكاء الاصطناعي الذي يتخصص في مجال واحد، فمثلاً هناك انظمة ذكاء اصطناعي يمكنها التغلب على بطل العالم في لعبة الشطرنج، وهوالشيء الوحيد الذي تعمله.

الذكاء الاصطناعي العام

يشير هذا النوع إلى حواسيب بمستوى ذكاء الانسان في جميع المجالات، أي يمكنه تأدية أي مهمة فكرية يمكن للإنسان القيام بها، إذا إنشاء هذا النوع من الذكاء أصعب بكثير من النوع السابق ونحن لم نصل إلى هذا المستوى بعد.

الذكاء الاصطناعي الفائق

يعهد الفيلسوف في أكسفورد نيك بوستروم الذكاء الفائق بأنه “فكر أذكى بكثير من أفضل العقول البشرية في جميع مجال تقريبًا، بما في ذلك الإبداع الفهمي والحكمة العامة والمهارات الاجتماعية”، وبسبب هذا النوع يعتبر مجال الذكاء الاصطناعي مجالاً شيقاَ للتعمق به.


أبحاث الذكاء الاصطناعي

في القرن الواحد والعشرين، أصبحت أبحاث الذكاء الاصطناعي على درجة عالية من المجال والتقنية، وانقسمت إلى مجالات فرعية مستقلة بشكل عميق لدرجة أنها أصبحت قليلة ببعضها البعض. [138] نمت أقسام المجال حول مؤسسات معينة، وعمل الباحثين، وعلى حل مشكلات محددة، وخلافات في الرأي نشأت منذ زمن طويل حول الكيفية التي ينبغي حتى يعمل وفقا لها الذكاء الاصطناعي، وتطبيق أدوات مختلفة على نطاق واسع.

مشاكل الذكاء الاصطناعي

انقسمت معضلة محاكاة (أوخلق) الذكاء إلى عدد من المشاكل الفرعية المحددة. وتتكون هذه من سمات أوقدرات معينة يود الباحثون حتى يجسدها نظام ذكي. تلقت الملامح المذكورة أدناه أكبر قدر من الاهتمام.

الاستنتاج، والتفكير المنطقي، والمقدرة على حل المشكلات

وضع الباحثون الأوائل في فهم الذكاء الاصطناعي الخوارزميات التي تحاكي التفكير المنطقي المتسلسل الذي يقوم به البشر عند حل الألغاز، ولعب الطاولة أوالاستنتاجات المنطقية. وفى الثمانينيات والتسعينيات، أدت أبحاث الذكاء الاصطناعي إلى التوصل لوسائل ناجحة للغاية للتعامل مع المعلومات غير المؤكدة أوغير الكاملة، مستخدمة في ذلك مفاهيم من الاحتمالية والاقتصاد.

بالنسبة للمشاكل الصعبة، تتطلب معظم هذه الخوارزميات موارد حسابية هائلة—مما يؤدى إلى "انفجار اندماجي" :أى يصبح مقدار الذاكرة أوالوقت اللازم للحواسيب فلكي عندما تتجاوز المشكلة حجما معينا. البحث عن خوارزميات أكثر قدرة على حل المشكلات هوأولوية قصوى لأبحاث الذكاء الاصطناعي.

يحل البشر معظم مشاكلهم باستخدام أحكام سريعة بديهية وليست واعية، عن طريق الاستنتاج التدريجي الذي تمكن الباحثون الأوائل في فهم الذكاء الاصطناعي من محاكاته اليا. [155] حققت أبحاث الذكاء الاصطناعي بعض التقدم في تقليد هذا النوع "الرمزي الفرعى" من مهارات حل المشاكل : المناهج المتضمنة في ذلك تأكد أهمية المهارات الحسية الحركية للتفكير الأرقى ؛ويحاول البحث في مجال الشبكات العصبية محاكاة الهياكل داخل مخ الإنسان والحيوان التي تؤدي إلى ظهور هذه المهارة.

تمثيل الفهم

تمثيل الفهم وهندسة الفهم هي محور أبحاث الذكاء الاصطناعي. كثير من المشاكل التي يتسقط حتى تحلها آلالات يفترض أن تتطلب فهم واسعة بالعالم. من بين الأمور التي بحاجة حتى يمثلها الذكاء الاصطناعي: الأمور والخواص والمجموعات التصنيفية والعلاقات بين الأمور؛ والمواقف والأحداث، والدول، والزمن؛ الأسباب والنتائج ؛ فهم الفهم (ما نعهده عما يعهده الناس) وغيرها من المجالات الكثيرة التي لم تلق القدر الكافي من البحث. يسمى التمثيل الكامل "لما هوموجود" أنطولوجية (وجودية) (حدثة مقترضة من الفلسفة القديمة)، والأكثر شمولا منها تسمى أنطولوجيات عليا.

من بين أصعب المشاكل في تمثيل الفهم هي:

التفكير الافتراضي ومشكلة التأهيل
يعد الكثير مما يعهده الناس "افتراضات". على سبيل المثال، عند ذكر الطيور في محادثة، عادة ما يرسم مخ الإنسان صورة حيوان في حجم قبضة اليد، يغني، ويطير. من طبيعة الحال لا تنطبق جميع هذه المواصفات على جميع الطيور. عهد جون مكارثي هذه المشكلة في عام 1969 بمشكلة المؤهلات : لكل قاعدة منطقية يهتم باحثي الذكاء الاصطناعي بتمثيلها، الكثير من الاستثناءات. لا يوجد شيء تقريبا يمكن القول ببساطة أنه حقيقية أم لا بالكيفية التي يقتضيها المنطق المجرد. كشفت أبحاث الذكاء الاصطناعي عددا من الحلول لهذه المشكلة.
اتساع الفهم المنطقية
يفهم الإنسان العادي عددا كبيرا من الحقائق عن الذرة. مشاريع البحوث التي تسعى إلى بناء قاعدة كاملة من الفهم المنطقية (مثل Cyc) تتطلب كميات هائلة من الهندسة الأنطولوجية -- فهى يجب حتى تبنى بطريقية تقليدية حيث يتم بناء المفاهيم المعقدة واحدا تلوالآخر. من أحد الأهداف الرئيسية حتى يفهم جهاز الكمبيوتر عددا وافرا من المفاهيم ليكون قادرا على التفهم من خلال قراءة مصادر مثل الإنترنت، وبالتاليقد يكون قادرا على حتى يضيف إلى أنطولوجيته.
شكل الفرعي الرمزي لبعض الفهم المنطقية
الكثير مما يعهده الناس غير ممثل بـ"الحقائق" أو"البيانات" التي يمكن التحدث عنها. على سبيل المثال، تجد من كان ذا خبرة بالشطرنج يتجنب موضعا معينا لأنه "مكشوف أوغير آمن" وتجد الناقد الفنى يدرك حتى تمثالا مزيفا بنظرة واحدة. هذه بديهيات أوميول تتمثل في الدماغ بشكل غير واع وشبه رمزي. مثل هذه الفهم يدعم ويوفر السياق، للفهم الرمزية الواعية. وكما هوالحال مع معضلة التفكير المنطقى الشبه رمزي، من المأمول حتى توفر أبحاث الذكاء الاصطناعي أوالذكاء الحسابي وسائل لتمثيل هذا النوع من الفهم.

التخطيط

يجب حتى تكون العوامل الذكية قادرة على تحديد الأهداف وتحقيقها. فهي في حاجة إلى طريقة لتصور المستقبل (يجب حتىقد يكون لديها القدرة على تمثيل حال البشر في هذا العالم، وتكون قادرة على التنبؤ بمدى مقدرتهم على تغييره)، وتكون قادرة على الاختيار لتعظيم الفائدة (أو"القيمة") من الخيارات المتاحة.

في بعض مشاكل التخطيط، يمكن حتى يفترض العامل الذكى أنه الشيء الوحيد الذي يعمل في العالم ويمكنه حتى يصبح متأكدا من عواقب تصرفاته. بالرغم من ذلك، وإذا كان ذلك غير سليم، يجب حتى يتأكد العامل بشكل دورى من اتساق تسقطاته مع الواقع، ويجب حتى يغير خطته عند الضرورة، يحتاج ذلك حتى يعمل العامل في ظل عدم اليقين.

التخطيط عن طريق عوامل متعددة يستخدم التعاون والمنافسة بين الكثير من العوامل لتحقيق هدف معين. السلوك الناشئ مثل هذا تستخدمه الخوارزميات التطورية والذكاء السربى.

التفهم

تفهم الآلة كان تفهم الآلة محوريا في أبحاث الذكاء الاصطناعي منذ البداية. التفهم بدون إشراف هوالقدرة على إيجاد أنماط في عدد كبير من المدخلات. التفهم تحت الإشراف يضم كلا من التصنيف (القدرة على تحديد إلى أي فئة ينتمي شيء ما، بعد رؤية عددا من النماذج لعدة أشياء من فئات عدة)، والتراجع (اكتشاف الية مستمرة من شأنها حتى تولد نواتج من المدخلات، في ضوء مجموعة من المدخلات والمخرجات العددية من الأمثلة). في التفهم التقويمي يكافئ العامل على الاستجابة الحسنة ويعاقب على الاستجابة السيئة. يمكن تحليل هذه الاستجابات من حيث نظرية القرار، وذلك باستخدام مفاهيم مثل المنفعة. التحليل الرياضي لخوارزميات تفهم الآلة وأدائها هوفرع من علوم الكمبيوتر النظرية المعروفة باسم نظرية التفهم الحسابية.

آلية عمل اللغة الطبيعية

المعالجة الطبيعية للغة تعطي آلالات القدرة على قراءة وفهم اللغات التي يتحدثها البشر. يأمل كثير من الباحثين حتىقد يكون نظام معالجة اللغة الطبيعية قويا بما يكفي لاكتساب الفهم من تلقاء نفسه، من خلال قراءة النص الحالي المتاح عبر الإنترنت. بعض التطبيقات المباشرة لمعالجة اللغة الطبيعية، تضم استرجاع المعلومات (أوتحليل النصوص)، والترجمة الآلية.

الحركة وإمكانية التغيير

مجال الروبوتيات هوذوصلة وثيقة بالذكاء الاصطناعي. يلزم الروبوتات الذكاء لتكون قادرة على التعامل مع مهام مثل تغيير الأمور، والملاحة، في ظل مشاكل الفرعية الخاصة بتحديد المكان (أن تفهم أين أنت)، ورسم الخرائط (أن تفهم ما حولك)، وتخطيط الحركة (أن تعهد كيف من الممكن أن تصل إلى هناك).

الإدراك

تصور الآلة هوالقدرة على استخدام مدخلات من أجهزة الاستشعار (مثل الكاميرات والميكروفونات والسونار وغيرها من الآلات الأكثر غرابة) لاستخلاص جوانب من العالم. رؤية الحواسيب هي القدرة على التحليل البصري المدخلات. من المشاكل الفرعية القليلة: التعهد على الكلام التعهد على الوجوه والتعهد على الأمور.

الذكاء الاجتماعي

قسمت Kismet، روبوت ذا مهارات اجتماعية بدائية

تقوم العواطف والمهارات الاجتماعية بدورين للعامل الذكي :

  • يجب حتى تكون قادرة على التنبؤ بأفعال الآخرين، وفهم دوافعهم وحالاتهم العاطفية. (وهذا ينطوي على عناصر من نظرية اللعبة، نظرية القرار، وكذلك القدرة على محاكاة العواطف البشرية ومهارات الإدراك الحسي للكشف عن العواطف.)
  • لحسن التفاعل بين الإنسان والحاسوب، بحاجة الآلة الذكية أيضا أن تظهر المشاعر—على الأقل يجب حتى تبدومهذبة وحساسة في تفاعلها مع البشر. في أحسن الأحوال، ينبغي حتى تكون لديها مشاعر عادية.

الإبداع

TOPIO، روبوت يمكن حتى تلعب لعبة كرة الطاولة، التي وضعتها TOSY.

هومجال فرعى للذكاء الاصطناعي، يتناول الإبداع من الناحية النظرية (من المنظور الفلسفي والنفسي) والعملية على حد سواء (من خلال تطبيقات معينة لنظم تولد مخرجات يمكن حتى تعتبر إبداعية).

الذكاء العام

يأمل معظم الباحثون حتى تدمج أعمالهم في نهاية المطاف في صورة آلة ذات ذكاء عام ' (يعهد باسم الذكاء الاصطناعي القوي)، يجمع جميع المهارات السابق ذكرها ويتجاوز معظم أوجميع القدرات البشرية. يعتقد البعض حتى هذا المشروع يحتاج سمات إنسانية مصطنعة مثل الوعى الاصطناعي أوالمخ الاصطناعي.

كثير من المشاكل المذكورة أعلاه تعتبر جزءا لا يتجزأ من مسألة الذكاء الاصطناعي التام: لحل معضلة واحدة، يجب حل جميع هذه المشكلات. على سبيل المثال، تتطلب مهمة محددة مثل الترجمة الآلية حتى تتابع الآلة رأى المحرر (العقل)، وفهم ما يجري الحديث عنه (الفهم)، وإعادة كتابة نية المحرر بأمانة (ا الذكاء الاجتماعي). ولذلك، يعتقد حتى الترجمة الآلية وثيقة الصلة بالذكاء الاصطناعي التام: قد بحاجة الذكاء الاصطناعي القوي لتترجم مثلما يترجم الإنسان.

مداخل للذكاء الاصطناعي

لا توجد نظرية موحدة أونموذج يوجه بحوث الذكاء الاصطناعي. اختلف الباحثون حول الكثير من القضايا. من أكثر المسائل التي ظلت دون إجابة لمدة طويلة هي: هل ينبغي للذكاء الاصطناعي محاكاة الذكاء الطبيعي من خلال دراسة فهم النفس أوفهم الأعصاب،يا ترى؟ أم حتى البيولوجيا البشرية لا تمت بصلة إلى أبحاث الذكاء الاصطناعي مثلما لا تمت بحوث بيولوجيا الطيور بصلة لهندسة الملاحة الجوية،يا ترى؟ وهل يمكن وصف السلوك الذكي باستخدام مبادئ بسيطة وأنيقة (مثل المنطق أوالتحسين)،يا ترى؟ أوهل يحتاج بالضرورة إلى حل عدد كبير من المشاكل غير المتعلقة ببعضها البعض،يا ترى؟ وهل يمكن اعادة إنتاج الذكاء باستخدام رموز رفيعة المستوى، على غرار الحدثات والأفكار،يا ترى؟ أم أنها بحاجة إلى معالجة " شبه رمزية"،يا ترى؟

فهم التحكم الآلي ومحاكاة الدماغ

العقل البشري يوفر إلهاما للباحثين في الذكاء الاصطناعي، ولكن لا يوجد توافق في الآراء بشأن المدى المقبول لهذه المحاكاة.

في الأربعينيات والخمسينيات، قام عدد من الباحثين باستكشاف العلاقة بين فهم الأعصاب، نظرية المعلومات، وفهم التحكم الآلي. بعضهم بني الآلات التي تستخدم الشبكات الإلكترونية لعرض الذكاء البدائي مثل سلاحف و. جراى والتر W. Grey Walter ووحش جونز هوبكنز Johns Hopkins. الكثير من هؤلاء الباحثين تجمعوا لحضور اجتماعات الجمعية الغائية في جامعة برينستون ونادي النسبية في انكلترا. وبحلول عام 1960، أصبح هذا المنهج مهجور إلى حد كبير، على الرغم حتى بعضا من عناصره عادت لها الحياة مرة أخرى في الثمانينيات.

الذكاء الاصطناعي التقليدى الرمزي

عند الوصول إلى الحواسيب الرقمية أصبح من الممكن في منتصف الخمسينيات، بدأت أبحاث الذكاء الاصطناعي استكشاف إمكانية حتى يختزل الذكاء البشري للتحكم بالرموز. وكان مركز الأبحاث في المؤسسات الثلاث : CMU، وستانفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وضعت جميع واحدة أسلوبها الخاص في البحث. أطلق جون هاوجلاند John Haugeland على هذه المداخل للذكاء الاصطناعي اسم "الطراز القديم الجيد للذكاء الاصطناعي " أو"GOFAI".

محاكاة الفهم

رجلا الاقتصاد هربرت سيمون وآلان نويل درسا المهارات البشرية وحاولا وضعها في إطار شكلي. وبأعمالهما هذه وضعا أساس فهم الذكاء الاصطناعي، فضلا عن العلوم المعهدية، وبحوث العمليات وفهم الإدارة. أجرى فريقهم البحثى تجاربا نفسية لبيان أوجه التشابه بين مهارات الإنسان في حل المشاكل ومهارات البرامج التي كانوا يصممونها(مثل "حلال المشكلات العام "). كان مقدرا لهذا التقليد، المهجرز في جامعة كارنيغي ميلون، في نهاية المطاف حتى يؤدي إلى تطوير بناء ال Soar (بناء معهدي رمزى) في منتصف الثمانينيات.

الذكاء الاصطناعي المنطقي

وخلافا لنويل وسيمون، وجون ماكارثي ورأى حتى الأجهزة ليست في حاجة إلى محاكاة الفكر البشري، ولكن بدلا من محاولة العثور على جوهر المنطق المجرد وحل المشاكل، وبغض النظر عما إذا كان الناس في نفس الخوارزميات. ونطق في مختبر ستانفورد (شراع) الرسمية التي هجرز على استخدام المنطق لحل مجموعة واسعة من المشاكل، بما في تمثيل الفهم، والتخطيط والتعليم. كان المنطق أيضا محط هجريز العمل في جامعة ادنبرة وأماكن أخرى في أوروبا والتي أدت إلى تطوير لغة البرمجة المسماة بالبرولوج وعلوم البرمجة المنطقية.

الذكاء الاصطناعي الرمزي"غير المنتظم"

وجد باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (مثل مارفن مينسكاي وسيمور Papert) حتى حل المشاكل الصعبة في الرؤية ومعالجة اللغة الطبيعية تتطلب حلولا خاصة—ونطقوا إنه لا يوجد مبدأ عام وبسيط (مثل المنطق) من شأنه استيعاب جميع جوانب السلوك الذكي. وصف روجر شانك مناهجهم "المضادة للمنطق" ب "غير المنتظمة" (على عكس النماذج "المنتظمة" في CMU وستانفورد). قواعد الفهم المنطقية (مثل مشروع دوغ لينات المسمى ب Cyc) هي مثال على الذكاء الاصطناعي "غير المنتظم"، لأنها يجب حتى تصمم يدويا؛ مفهوم معقدا واحدا تلوالاخر.

الذكاء الاصطناعي القائم على الفهم

عندما أصبحت ذاكرة الحواسيب الكبيرة متاحة في عام 1970 تقريبا، بدأ باحثين من جميع هذه التنطقيد الثلاثة في بناء الفهم في تطبيقات الذكاء الاصطناعي. أدت "ثورة الفهم" هذه إلى تطوير ونشر النظم الخبيرة (التي قدمها ادوارد فيغنبوم، وهى أول شكل حقيقي ناجح لبرمجيات الذكاء الاصطناعي. كان أيضا ما يحرك ثورة الفهم إدراك حتى كميات هائلة من المعارف ستكون مطلوبة للعديد من التطبيقات البسيطة للذكاء الاصطناعي.

الذكاء الاصطناعي الشبه الرمزي

خلال 1960، حققت المناهج الرمزية نجاحا كبيرا في محاكاة التفكير العال المستوى في برامج تمثيلية صغيرة. هجرت المناهج القائمة على فهم التحكم الآلي أوالشبكة العصبية أودفعت إلى الخلفية. وفى الثمانينيات، بالرغم من ذلك، توقف التقدم في الذكاء الاصطناعي الرمزي، واعتقد الكثير حتى النظم الرمزية لن تكون قادرة على محاكاة جميع عمليات الإدراك البشري، ولا سيما التصور، الروبوتيات، والتفهم والتعهد على الأنماط. وبدأ عدد من الباحثين النظر في المناهج "الشبه رمزية" لمشاكل محددة في الذكاء الاصطناعي.

من أسفل إلى أعلى، متضمن، موجود، القائم على السلوك أوالذكاء الاصطناعي الجديد

والباحثين قي مجال الروبوتيات، مثل رودني بروكس، رفضوا الذكاء الاصطناعي الرمزي وركزوا على المشاكل الأساسية للهندسة التي من شأنها حتى تسمح للروبوتات بالتحرك والبقاء على قيد الحياة. [325]أحيى عملهم وجهة النظر غير الرمزية لأوائل باحثى السيبرنطيقية (التحكم الآلي) من الخمسينيات وأعادوا تقديم نظرية التحكم في الذكاء الاصطناعي. تتصل هذه المداخل من نظريا بأطروحة العقل المتجسد.

الذكاء المحاسبي

تجددالاهتمام بالشبكات العصبية و"الترابط" من خلال ديفيد روميلهارت David Rumelhart وآخرين في منتصف الثمانينيات. الآن تدرس هذه المداخل وغيرها من المناهج الشبه رمزية، مثل النظم التقريبية fuzzy systems والحسابات التطورية، مجتمعة من خلال مبحث ناشئ يمسمى الذكاء الحسابي.

الذكاء الاصطناعي الإحصائي

في التسعينيات، وضع باحثوالذكاء الاصطناعي أدوات رياضية معقدة لحل مشاكل فرعية محددة. هذه الأدوات هي حقا فهمية، بمعنى حتى نتائجها يمكن قياسها والتحقق منها على حد سواء، وكانت مسؤولة عن الكثير من النجاحات الأخيرة لأبحاث الذكاء الاصطناعي. كما تسمح أيضا هذه اللغة الرياضية المشهجرة بمستوى عال من التعاون مع المزيد من المجالات (مثل الرياضيات، والاقتصاد، أودرس العمليات). راسل ستيوارت وبيتر Norvig وصفا هذه الحركة بأنها ليست أقل من "الثورة" و"فوزا للنظاميين".

دمج المناهج

نموذج العامل الذكي

العامل الذكي هونظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح. العوامل الذكية في أبسط أشكالها هي برامج لحل مشاكل محددة. وأكثرها تعقيدا هوالإنسان المفكر والعقلانى. هذا النموذج يعطي الباحثون رخصة لدراسة المشاكل المنفردة وإيجاد حلول يمكن التحقق من صحتها والاستفادة منها ها على حد سواء، من دون الاتفاق على نهج واحد. يمكن للعامل استخدام أي نهج يصلح لحل معضلة محددة—بعض العوامل رمزية ومنطقية، وبعضها شبكات عصبية شبه رمزية وغيرها يمكنه استخدام مداخل جديدة. كما يقدم النموذج للباحثين لغة مشهجرة للتواصل مع مجالات أخرى، مثل نظرية القرار والاقتصاد والتي تستخدم أيضا مفاهيم العوامل المجردة. أصبح نموذج العامل الذكي مقبولا على نطاق واسع خلال التسعينيات.
العامل البنيوى [أو] المعهدية البنيوية
صمم باحثون أنظمة لبناء نظم ذكية من خلال تفاعل العوامل الذكية في النظام متعدد العوامل. النظام الذي يتكون من مكونات رمزية وشبه رمزية هونظام ذكي هجين، ودراسة مثل هذه الأنظمة تعتبر تكاملا بين أنظمة الذكاء الاصطناعي. يوفر نظام المراقبة الهرمية جسرا بين الذكاء الاصطناعي الشبه رمزي في قاع الهرم والمستويات الاستجابية والذكاء الاصطناعي التقليدى الرمزي في أعلى الهرم، حيث تسمح المسافة الزمنية بالتخطيط ووضع النماذج للعالم. كان هيكل التصنيف الخاص برودني بروكس Rodney Brooks اقتراحا مبكرا لهذا النظام الهرمي.

أدوات أبحاث الذكاء الاصطناعي

خلال خمسين سنة من البحوث، صمم الذكاء الاصطناعي عددا كبيرا من الوسائل لحل أصعب المشاكل في علوم الكمبيوتر. نناقش أدناه عدد قليل من أعم هذه الوسائل.

البحث والتحسين

يمكن حل الكثير من مشاكل الذكاء الاصطناعي من الناحية النظرية بالبحث الذكي في الكثير من الحلول الممكنة: [346] يمكن حتى يختزل التفكير المنطقي إلى إجراء البحث. على سبيل المثال، يمكن اعتبار الدليل المنطقي بحثا عن مسار ينطلق من افتراضات إلى نتائج، حيث جميع خطوة هي تطبيق لقاعدة الاستدلال. تبحث الخوارزميات التخطيطية خلال تفريعات من الأهداف الرئيسية والفرعية، في محاولة لإيجاد الطريق إلى الهدف، وهي عملية تسمى تحليل الوسائل والغايات. تستخدم الخوارزميات الروبوتية محركات درس محلية لتحريك الأطراف واستيعاب الأمور في مساحة التكوين. الكثير من خوارزميات التفهم تستخدم خوارزميات البحث على أساس قابلية التحسين.

أبحاث بسيطة شاملة نادرا ما تكون كافية لمعظم مشاكل العالم الحقيقي: فضاء البحث (عدد أماكن البحث) لتنموبسرعة إلى أرقام فلكية. والنتيجة هي بحثا بطيئا للغاية أوبحثا لا ينجز أبدا. الحل بالنسبة لكثير من المشاكل، هواستخدام "الاستدلال" أو"قواعد التجربة" التي تقضي على الخيارات التي يستبعد حتى تؤدي إلى الهدف (وهي تسمى "تشذيب شجرة البحث"). يوفر الاستدلال البرنامج بـ"أفضل تخمين" عن طريق الحل.

وهناك نوع مختلف جدا من البحث برز في التسعينيات، على أساس نظرية التحسين الرياضية. بالنسبة لكثير من المشاكل، من الممكن حتى تبدأ عملية البحث بشكل ما من التكهن والتخمين، ثم يعدل التخمين تدريجيا حتى الوصول إلى الدرجة المثلى التي لا يمكن إجراء أي تحسينات بعدها. يمكن تصور هذه الخوارزميات كأنها أعمى يتسلق التلال: يبدأ البحث عند نقطة عشوائية على الساحة، وبعد ذلك، بعض القفزات أوالمراحل، ونستمر في تحريك تخمينا بصعود هذا التل، إلى حتى نصل إلى القمة. من خوارزميات التحسين الأخرى: محاكاة الصلب، درس الشعاع والتحسين العشوائي.

تستخدم المحاسبة التطورية شكل من أشكال البحث الأمثل. على سبيل المثال، قد تبدأ من الكائنات التي يبلغ عدد سكانها (التكهنات)، ثم السماح لهم بالتحور واعادة التكوين، واختيار الأصلح فقط للبقاء على قيد الحياة جميع جيل (صقل التخمينات). أشكال التطور الحسابية تضم خوارزميات الذكاء السربي (مثل مستعمرة النمل أوتحسين سرب الجسيمات) والخوارزميات التطورية (مثل الخوارزميات الجينية) والبرمجة الجينية

المنطق

المنطق أدخله جون مكارثي في مجال أبحاث الذكاء الاصطناعي في عام 1958 خلال أطروحته المسماة "الآخذ بالمشورة". في عام 1963، اكتشف ج.آلان روبنسون طريقة خوارزمية بسيطة وكاملة تماما للاستنتاج المنطقي الذي يمكن بسهولة حتى يقوم به الحواسيب الرقمية. ومع ذلك، سرعان ما يؤدي التطبيق الساذج للخوارزمات إلى حدوث انفجار اندماجي أوحلقة لا نهاية لها. في عام 1974، اقترح روبرت كوالسكي تمثيل تعبيرات منطقية حسب شروط القرن (البيانات في شكل قواعد، كما يلي: "أن p إذا q"، مما اختزل الاستدلال المنطقي إلى تسلسل خلفي أوأمامي. هذا خفف المشكلة إلى حد كبير (ولكن لم يلغها).

يستخدم المنطق لتمثيل الفهم، وحل المشاكل، ولكن يمكنه حتى يطبق على غيرها من المشاكل أيضا. على سبيل المثال، خوارزمية satplan تستخدم المنطق للتخطيط، وبرمجة المنطق الاستقرائي هي طريقة للتفهم. هناك عدة أشكال مختلفة من المنطق المستخدم في بحوث الذكاء الاصطناعي.

  • المنطق الاقتراحي أوالعباري: هومنطق البيانات التي يمكن حتى تكون سليمة أوغير سليمة.
  • المنطق الأولي: يسمح أيضا باستخدام الحدثات الدالة على الكمية والخبر، ويمكنه التعبير عن حقائق الأمور، وخواصهم، وعلاقاتهم مع بعضهم البعض.
  • المنطق التقريبي: هونوع من المنطق الأولي والذي يسمح بتمثيل حقيقة الجملة بقيمة بين 0 و1، بدلا من مجرد (1) للسليم أو(0) للخطأ. يمكن استعمال النظام التقريبي للتفكير غير المؤكد، وكان المنطق الذي يستخدم على نطاق واسع في الصناعة الحديثة ونظم مراقبة المنتجات الاستهلاكية.
  • المنطق الافتراضي، المنطق غيرالمونوتوني والمحيط: هي أشكال المنطق الذي صمم للمساعدة في المنطق الافتراضي ومشكلة التأهيل.
  • صممت عدة امتدادات للمنطق للتعامل مع مجالات محددة من الفهم، مثل: المنطق الوصفي؛ وحساب الموقف، وحساب الحدث والحساب الطليق (لتمثيل الأحداث والزمن) الحساب السببي؛ حساب المعتقد، ومنطق الاحتمالات.

الطرق الاحتمالية للتفكير غير المؤكد

مشاكل عديدة في أبحاث الذكاء الاصطناعي (في التفكير، والتخطيط، والتفهم، والفهم والروبوتيات) تتطلب عاملاً للعمل مع معلومات غير كاملة أوغير أكيدة. ابتداء من أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، دافع يهودا بيرل وغيره عن استخدام أساليب مستمدة من نظرية الاحتمال والاقتصاد لوضع عدد من أدوات قوية لحل هذه المشاكل. شبكات Bayes هي أداة عامة للغاية يمكن استخدامها في عدد كبير من المشاكل : التفكير المنطقى (باستخدام خوارزمية Bayesian الافتراضية الاستدلالية)، التفهم (باستخدام خوارزمية تعظيم التسقطات -)، تخطيط (باستخدام شبكة قرار) وتصور(باستخدام شبكة دينامية النظرية الافتراضية).

يمكن استعمال الخوارزميات الاحتمالية أيضا للترشيح، والتنبؤ، وتمهيد، وإيجاد تفسيرات لتيارات البيانات، ومساعدة نظم التصور لتحليل العمليات التي تحدث على مر الزمن (على سبيل المثال، نموذج ماركوف الخفي) أومرشح كالمان

وثمة مفهوم رئيسي من فهم الاقتصاد هو"الجدوى" : مقياس لفهم قيمة شيء بالنسبة للعامل ذكي. وضعت أدوات رياضية دقيقة لتحليل كيف من الممكن أن يمكن للعامل الاختيار والتخطيط، وذلك باستخدام نظرية القرار، قرار التحليل، نظرية قيمة المعلومة. وتضم هذه الأدوات نماذج مثل عملية قرار ماركوف، شبكة القرار الديناميكية نظرية اللعبة، وتصميم الآلية

المصنفات وطرق التفهم الإحصائي

الذكاء الاصطناعي أبسط تطبيقاته يمكن تقسيمها إلى نوعين: المصنفات ("إذا كانت براقة فهي ماس")، وحدات التحكم ("إذا كانت لامعة، فالتقطها"). ولكن أدوات التحكم تصنف الشروط قبل حتى نستنتج الأعمال، ولذلك يشكل أنواع التصنيف جزءا أساسيا من الكثير من نظم الذكاء الاصطناعي.

والمصنفات من المهام التي تستخدم نمط المطابقة لتحديد أقرب مطابقة. يمكن ضبطها وفقا لنماذج وجعلها جذابة جدا للاستخدام في الذكاء الاصطناعي. تعهد هذه الأمثلة بالملاحظات أوالأنماط. في التعليم تحت إشراف، ينتمي جميع نمط إلى فئة معينة محددة سلفا. يمكن اعتبار هذه الفئة قرارا يجب حتى يتخذ. تعهد جميع الملاحظات مع علامات فئاتها باسم مجموعة من البيانات.

عندما ترد ملاحظة جديدة، تصنف هذه الملاحظة على أساس الخبرة السابقة. يمكن تدريب المصنفات بطرق مختلفة، فهناك الكثير من المناهج الإحصائية ومناهج تعليم الآلة.

وهناك مجموعة واسعة من المصنفين متاحة، ولكل منها نقاط قوتها ونقاط ضعفها. ويعتمد أداء المصنف بشكل كبير على خصائص البيانات المراد تصنيفها. لا يوجد تصنيف واحد يعمل على النحوالأفضل في جميع المشاكل وهوما يشار إليه بنظرية "لا توجد وجبة غذاء مجانية". أجريت اختبارات تجريبية مختلفة للمقارنة بين أداء المصنفات وللعثور على خصائص البيانات التي تحدد تصنيف الأداء. بالرغم من ذلك، يعتبر تحديد المصنف المناسب لمشكلة معينة فنا أكثر من كونه فهما.

أكثر المصنفات استخداما هي الشبكة العصبية الطرق الأساسية مثل دعم جهاز النقل المدعم خوارزمية (ك) لأقرب جار النموذج كارل فريدريش جاوس المختلط مصنف بايز Bayesالبسيط، وشجرة القرارات. قورن أداء هذه المصنفات بالكثير من مهام التصنيف من أجل التوصل إلى بيانات الخصائص التي تحدد تصنيف الأداء.

الشبكات العصبية

وهناك شبكة عصبية تتكون من مجموعة مترابطة من الفروع، وأقرب إلى شبكة واسعة من الخلايا العصبية في الدماغ البشري.

دراسة الشبكة العصبية الاصطناعية بدأت خلال العقد السابق لتأسيس أبحاث الذكاء الاصطناعي. في الستينات، وضع فرانك روزنبلات Frank Rosenblatt نسخة هامة وجديدة؛ ألا وهي، المستقبلات. طور بول فربوس Paul Werbos خوارزمية إعادة الانتشار backpropagation للمستقبلات المتعددة الطبقات في عام 1974، مما أدى إلى نهضة في مجال البحث والشبكة العصبية و"الترابط"connectionism) بشكل عام في منتصف الثمانينات. شبكة هوبفيلد The Hopfield net، هي شكل من أشكال شبكة الجذب، وكان أول من وصفها هوجون هوبفيلد John Hopfield في عام 1982.

من الشبكات البنائية التي تم تطويرها شبكة ال feedforward، وشبكة القاعدة الشعاعية، خريطة كوهونن Kohonen المنظمة ذاتيا ومختلف الشبكات العصبية المتكررة s. To show relevance تطبق الشبكات العصبية على معضلة التعليم، باستخدام تقنيات مثل التفهم بطريقة هب Hebbian learning، والتفهم التنافسي. والتصميمات الجديدة نسبيا مثل التسلسل الهرمي للذاكرة الزمنية وشبكات الاعتقاد العميق.

نظرية التحكم

نظرية التحكم، وليدة فهم التحكم الآلي، لها الكثير من التطبيقات الهامة، وخاصة في الروبوتيات (أوعلوم الإنسان الآلي).

اللغات المتخصصة

وضع باحثوالذكاء الاصطناعي الكثير من اللغات المتخصصة لبحوث الذكاء الاصطناعي:

  • IPL : هي اللغة الأولى التي صممت لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. وتضم سمات تدعم برامج حل المشكلات العامة، بما في ذلك من قوائم، الأفكار المرتبطة ببعضها البعض، المخططات (الأطر)، التخصيص الحركي للذاكرة، وأنواع البيانات، واستنادىء ذاتي، الاسترجاع المترابط، الوظائف مثل القيم، والمولدات الكهربائية (تيارات)، والقيام بمهام متعددة بشكل متناسق.
  • اللثغة أوال[Lisp [511: هونظام عملي حسابي لبرامج الكمبيوتر بني على أساس لامبدا في الحساب lambda calculus. القوائم المترابطة هي واحدة من هياكل البيانات الرئيسية للغات اللثغة Lisp، ومصدر شفرة اللثغة هونفسه مكون من القوائم. ونتيجة لذلك، يمكن حتى تغير برامج اللثغة شفرة المصدر بوصفها هياكل البيانات، وهوما نتج عنه الأنظمة الكلية التي تسمح للمبرمجين بإنشاء تراكيب جديدة أوالبرمجة المتخصصة المتضمنة في اللثغة. هناك الكثير من لهجات اللثغة المستخدمة اليوم.
  • البرولوج Prolog : هي لغة بيانية تعبر عن البرامج من خلال العلاقات، ويحدث التطبيق 'عن طريق تشغيل الاستفسارات queries حول هذه العلاقات. للبرولوج فائدة خاصة في التفكير المنطقي الرمزي، وتطبيقات قواعد البيانات والتحليل. يستخدم البرولوج على نطاق واسع في الذكاء الاصطناعي اليوم.
  • الستربس STRIPS: هي لغة للتعبير عن التخطيط الآلي للمشاكل. تعبر عن الحالة الأولية، أحوال الهدف، ومجموعة من الإجراءات. لكل عمل شروط محددة مسبقا (ما يجب حتى يحدد قبل أنجاز العمل) وشروط مؤخرة (ما تم تحديده بعد انجاز العمل).
  • المخطط: هومزيج بين اللغات الإجرائية والمنطقية. وهى تعطي تفسيرا إجرائيا مبسطا لجمل منطقية على عكس الدلالات التي تفسر عن طريق الاستدلال النمطي.

تخط تطبيقات الذكاءالاصطناعي أيضا في كثير من الأحيان بلغات معيارية مثل س + + واللغات المصممة من أجل الرياضيات MATLAB وLush.

تقييم الذكاء الاصطناعي

كيف يمكن تحديد ما إذا كان العامل ذكيا أم لا،يا ترى؟ في عام 1950، اقترح آلان تورنغ إجراء عام لاختبار ذكاء عاملاً يعهد الآن باختبار تورنغ. يسمح هذا الإجراء باحتبار معظم المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي. ولكنه يعد تحديا صعبا للغاية في الوقت الحالي وجميع العوامل اتى حضعت له باءت بالفشل.

ويمكن أيضا حتى يقيم الذكاء الاصطناعي وفقا لمشاكل محددة مثل مشاكل صغيرة في الكيمياء، والتعهد على خط اليد والألعاب. سميت هذه الاختبارات باختبارات تورنغ الخبيرة. حدثا صغر حجم المشاكل زاد عدد الأهداف القابلة للتحقيق، وهناك عدد متزايد من النتائج الإيجابية.

تصنف نتائج اختبار الذكاء الاصطناعي إلى المجموعات الاتية:

  • الأمثل: أنه لا يمكن لأداء أفضل.
  • إنسان خارق قوى: أداء أفضل من جميع البشر.
  • إنسان خارق: أداء أفضل من معظم البشر.
  • أقل من الإنسان: أسوأ من أداء معظم البشر.

على سبيل المثال، أداء لعبة الداما (الداما) هوالأمثل، الأداء في الشطرنج، يندرج تحت "الإنسان الخارق" ويقترب من "الإنسان الخارق القوي" والأداء في الكثير من المهام اليومية التي يقوم بها البشر يندرج تحت فئة "أقل من الإنسان".

وهناك نهج مختلف تماما يقوم على قياس ذكاء الآلات من خلال اختبارات مستمدة من من التعريفات الرياضية للذكاء. بدأت أمثلة على هذا النوع من الاختبارات في أواخر التسعينات؛ كاختبارات الذكاء باستخدام مفاهيم أندريه كولموغوروف مثل التعقيد والضغط كما قدم ماركوس هوتر تعريفات مماثلة لذكاء الآلات في كتابه الذكاء الاصطناعي العالمي (سبرينغر 2005)، والذي تم تطويره مجددا من قبل ليج وهوتر من مميزات التعريفات الرياضية، أنه يمكن تطبيقها على الذكاء غير الإنساني، وفي غياب الممتحنين من البشر.

تطبيقات الذكاء الاصطناعي

استخدم الذكاء الاصطناعي بنجاح في مجموعة واسعة من المجالات من بينها النظم الخبيرة ومعالجة اللغات الطبيعية وتمييز الأصوات وتمييز وتحليل الصور وكذلك التشخيص الطبي، وتداول الأسهم، والتحكم الآلي، والقانون، والاكتشافات الفهمية، وألعاب الصوت والصورة ولعب اطفال ومحركات البحث على الإنترنت. في كثير من الأحيان، عندما يتسع استخدام التقنية لا ينظر إليها بوصفها ذكاء اصطناعيا، فتوصف أحيانا بأنها أثر الذكاء الاصطناعي. ومن الممكن أيضا دمجها في الحياة الاصطناعية.

المسابقات والجوائز

هناك عدد من المسابقات والجوائز لتشجيع البحث في مجال الذكاء الاصطناعي. المجالات الرئيسية التي عززت هي: الذكاء العام للآلة، سلوك المحادثة، تحليل البيانات، السيارات المتحركة بدون سائق (السيارات ذاتية القيادة)، والروبوت لكرة القدم والألعاب.

سيارة تويوتا بريوس معدلة لتكون سيارة ذاتية القيادة

أبحاث الذكاء الاصطناعي في الأسطورة، والرواية والتكهنات

آلات التفكير والكائنات الاصطناعية تظهر في الأسطورة اليونانية ق، مثل Talos تالوس في "كريت"، والروبوتات المضىية في Hephaestus"{/3" وGalatea في Pygmalion. يعتقد حتى أشباه البشر الذكية نشأت في كثير من المجتمعات القديمة، ومن أقدمها التماثيل المقدسة التي عبدت في مصر واليونان، بما في ذلك آلات يان شي Yan Shi، وبطل الإسكندرية والجزري أوفولفغانغ فون كمبلن. كان من المعتقد حتى جابر بن حيان صنعوا كائنات اصطناعية. تناقش قصص هذه المخلوقات ومصيرها الكثير من الآمال والمخاوف والاعتبارات الأخلاقية التي قدمها الذكاء الاصطناعي.

تتناول ماري شيلي في روايتها "فرانكشتين" / Frankenstein، مسألة أساسية في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وهي: إذا كان من الممكن خلق جهاز لديه ذكاء، أيمكن حتى يشعر أيضا،يا ترى؟ إذا كان يمكن حتى يشعر، أيكن له نفس حقوق الإنسان،يا ترى؟ وتظهر أيضا هذه الفكرة في الخيال الفهمي الحديث: في فيلم "الذكاء الاصطناعي": يمثل الفيلم الآلة في صورة طفل صغير منح القدرة على الشعور بالعواطف البشرية، بما في ذلك، القدرة على الشعور بالمعاناة. يجري حاليا النظر في هذه القضية، والتي تعهد الآن باسم "حقوق الروبوت "، في بعض المؤسسات؛ على سبيل المثال، مؤسسة كاليفورنيا من أجل المستقبل، رغم حتى الكثير من النقاد يعتقدون حتى من السابق لأوانه مناقشة هذا الشأن.

وثمة مسألة أخرى يستكشفها جميع من كتاب الخيال الفهمي وذوي النزعة المستقبلية هي تأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع. في الروايات، ظهر الذكاء الاصطناعي باعتباره خادما (R2D2 في حرب النجوم)، وكمطبق القانون في((K.I.T.T. "Knight Rider")ورفيقا (Lt. Commander Data in Star Trek),، الغازي (The Matrix)، الديكتاتور (مكتوف الأيديWith Folded Hands)، والمدمر (المدمر، Battlestar Galactica)، وامتدادا لقدرات البشر في "شبح داخل المحار" (Ghost in the Shell)، والمنقذ للجنس البشري R. Daneel Olivaw في سلسلة التأسيس Foundation Series). اعتبرت بعض المصادر الأكاديمية حتى هذه النتائج هي دعوة لتخفيض الطلب على العمالة البشرية، تعزيز القدرة البشرية أوالخبرة وحاجة لإعادة تعريف الهوية الإنسانية والقيم الأساسية.

يزعم بعض المستقبليين حتى الذكاء الاصطناعي يفترض أن يتجاوز حدود التقدم وسيغير الإنسانية تغييرا جوهريا. استخدم راى كرزويل Ray Kurzweil قانون مور (الذي يصف التحسن الكبير في التكنولوجيا الرقمية بالدقة الخارقة) لحساب حتى الكمبيوتر يفترض أنقد يكون له نفس قوة المعالجة لدى العقول البشرية بحلول سنة 2029، وبحلول عام 2045 يفترض أن يصل الذكاء الاصطناعي إلى نقطة يصبح عندها قادرا على تحسين نفسه بمعدل يتجاوز جميع ما يمكن تصوره في الماضي، وهوسيناريوالخيال الفهمي الذي صاغه المحرر فيرنور فينج Vernor Vinge وأسماه " التفرد التكنولوجي". إدوارد Fredkin يقول إذا "الذكاء الاصطناعي هوالفترة التالية في التطور" وهي فكرة اقترحها لأول مرة صموئيل بتلر / "داروين بين ماكينات" (1863)، وأفاض في الحديث عنها جورج دايسون في كتابه الذي يحمل نفس الاسم في عام 1998. تسقط الكثير من المستقبليين وكتاب الخيال الفهمي حتى البشر والآلات ستندمج في المستقبل وتصبح سايبورغ (أى نظام يمزج بين صفات طبيعية ووصفات اصطناعية فيكون بذلك أكثر قدرة وقوة من كلاهما. تسمى هذه الفكرة "ما فوق الإنسانية"، transhumanism ولها جذور في كتابات ألدوس هكسلي وروبرت إتنجر Robert Ettinger، وهى الآن مرتبطة باسم مصمم الروبوت هانز مورفيك Hans Moravec وعالم التحكم الالي كيفن وارويك Kevin Warwick، والمخترع راي كرزويل Ray Kurzweil. تم تمثيل ال"ما فوق إنسانية"Transhumanism في الروايات أيضا، على سبيل المثال في سيرة المانجا اليابانية"الشبح في محار" وسلسلة الخيال الفهمي المسماة "سلسلة الكثيب". خطت باميلا مكوردك Pamela McCorduck حتى هذه السيناريوهات تعتبر تعبيرا عن الرغبة البشرية القديمة في، كما وصفته، "تشكيل الآلهة".

انظر أيضا

  • تفكير حاسوبي
  • فلسفة العقل
  • يوجين غوستمان
  • سيطرة الذكاء الاصطناعي

المراجع والمصادر

المراجع

  1. ^ على الرغم من وجود بعض الجدل حول هذه النقطة Crevier 1993، صفحة 50، يقول ماكارثي "جئت بالمصطلح" قي لقاءة. (انظر "كيفية جعل الماكينات تفكر مثلنا".) نسخة محفوظةخمسة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  2. ^ [11] ^ انظر^ [11] ^ جون مكارثي، "ما هوالذكاء الاصطناعي؟" نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Andreas Kaplan; Michael Haenlein (2019) Siri, Siri in my Hand, who's the Fairest in the Land? On the Interpretations, Illustrations and Implications of Artificial Intelligence, Business Horizons, 62(1), 15-25 نسخة محفوظة 24 فبراير 2019 على مسقط واي باك مشين.
  4. أطروحة دارتموث:
    • McCarthy et al. 1955
  5. هذه هي الفكرة الرئيسية لكتاب باميلا مكوردك Pamela McCorduck/ "آلات تفكر". تقول فيه: "أحب حتى أفكر في الذكاء الاصطناعي كتأليه فهمي لتنطقيد ثقافية جليلة". (McCorduck 2004, p. 34) "الذكاء الاصطناعي بشكل أوبآخر هوفكرة انتشرت في تاريخ الفكر الغربي، وهوحلم في حاجة ماسة إلى التحقيق." (McCorduck 2004, p. xviii) "إن تاريخنا مليء بالمحاولات - الغريبة والكوميدية والجادة والأسطورية والواقعية: لصنع الذكاء الاصطناعي، واستنساخ ما أساسي بنا، متجاوزين قي ذلك الوسائل العادية. جيئة وذهاباً بين الأسطورة والحقيقة، أمدَّنا الخيال بما لم تمدنا به الورش، وانخرطنا لفترة طويلة في هذا الشكل الغريب من الاستنساخ الذاتي". (McCorduck 2004, p. 3) تتبَّعت باميلا هذه الرغبة - عائدة بالتاريخ إلى الوراء، وزعمت أنَّ أصول هذه الرغبة هيللينية وأسمتها بـ"الرغبة في تشكيل الآلهة". (McCorduck 2004, p. 340-400)
  6. تطبيقات الذكاء الاصطناعي المستخدمة على نطاق واسع وراء الكواليس:
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 28
    • Kurzweil 2005، صفحة 265
    • NRC 1999، صفحات 216-222
  7. ^ تقسيم الذكاء الاصطناعي إلى مجالات فرعية:
    • McCorduck 2004، صفحات 421-425
  8. تقوم هذه القائمة من السمات الذكية على المواضيع التي تتناولها خط الذكاء الاصطناعي الرئيسية، بما في ذلك:
    • Russell & Norvig 2003
    • Luger & Stubblefield 2004
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998
    • Nilsson 1998
  9. الذكاء العام (الذكاء الاصطناعي القوي) نوقش في مقدمات معروفة للذكاء الاصطناعي:
    • Kurzweil 1999 وKurzweil 2005
  10. النتاج الأول للذكاء الاصطناعي:
    • McCorduck 2004، صفحات 51-107
    • Crevier 1993، صفحات 27-32
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 15,940
    • Moravec 1988، صفحة 3
    وانظر أيضا السيبرنطيقا وأوائل الشبكات العصبية في تاريخ الذكاء الاصطناعي. من بين الباحثين الذين وضعوا أسس للنظرية الحساب، السيبرنطيقية ق، نظرية المعلومات، والشبكات العصبية كان آلان تورنغ، جون فون نيومان، نوربرت فينر، كلود شانون، وارين ماكلاو، التر بيتس ودونالد هب.
  11. ^ مؤتمر دارتموث:
    • McCorduck، صفحات 111-136
    • Crevier 1993، صفحات 47-49
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 17
    • NRC 1999، صفحات 200-201
  12. ^ "السنوات المضىية" للذكاء الاصطناعي (برامج المنطق الرمزي الناجحة 1956-1973) :
    • McCorduck، صفحات 243-252
    • Crevier 1993، صفحات 52-107
    • Moravec 1988، صفحة 9
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 18-21
    البرامج التي وصفت هى: برنامج دانييل بوبروDaniel Bobrow المسمى "الطالب" /، والمنطق النظري لنويل وسيمون / وشردلوSHRDLU تيري فينوغراد / .
  13. ^ Simon 1965، صفحة 96 اقتبست في Crevier 1993، صفحة 109
  14. ^ Minsky 1967، صفحة 2 اقتبست في Crevier 1993، صفحة 109
  15. ^ انظر (تاريخ الذكاء الاصطناعي -- المشاكل).
  16. ^ أول انتكاسة للذكاء الاصطناعي :
    • Crevier 1993، صفحات 115-117
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 22
    • NRC 1999، صفحات 212-213
    • Howe 1994
  17. النظم الخبيرة :
    • ACM 1998، I.2.1، * Russell & Norvig 2003، صفحات 22−24
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 227-331، * Nilsson 1998، chpt. 17.4
    • McCorduck 2004، صفحات 327-335, 434-435
    • Crevier 1993، صفحات 145-62, 197−203
  18. ^ ازدهار الثمانينات: ظهور النظم الخبيرة، مشروع الجيل الخامس، Alvey,MCC, SCI :
    • McCorduck 2004، صفحات 426-441
    • Crevier 1993، صفحات 161-162,197-203, 211, 240
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 24
    • NRC 1999، صفحات 210-211
  19. ^ الانتكاسة الثانية للذكاء الاصطناعي:
    • McCorduck 2004، صفحات 430-435
    • Crevier 1993، صفحات 209-210
    • NRC 1999، صفحات 214-216
  20. تفضل الآن الطرق الرسمية ("نصر النظاميين") :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 25-26
    • McCorduck 2004، صفحات 486-487
  21. ^ كل هذه المواقف المذكورة أدناه هي المعيار في مناقشة هذا الموضوع، مثل:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 947-960
    • Fearn 2007، صفحات 38-55
  22. ^ الآثار الفلسفية لاختبار تورنغ :
    • Turing 1950،
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 2-3 and 948
  23. ^ فرضية النظام الرمزى المادي:
    • Newell & Simon 1976، صفحة 116
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 18
  24. ^ انتقد دريفوس الظروف اللازمة لفرضية النظام الرمزي المادية التي وصفها بأنها "افتراض نفسي" : "يمكن النظر إلى العقل على أنه وسيلة تعمل على أجزاء من المعلومات وفقا لقواعد شكلية". (Dreyfus 1992, p. 156)
  25. ^ انتقاد دريفوس الذكاء الاصطناعي:
    • Dreyfus 1972، * Dreyfus & Dreyfus 1986،
    • Crevier 1993، صفحات 120-132 و
  26. ^ هذه إعادة صياغة للآثار الهامة لنظريات Gödel.
  27. ^ الاعتراض الرياضي:
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 949
    • McCorduck 2004، صفحة 448-449تفنيد الاعتراض الرياضى:
    • Turing 1950 تحت (2) "الاعتراض الرياضي"
    • Hofstadter 1979، تكوين الاعتراض الرياضي:
    • Lucas 1961، * Penrose 1989الخلفية
    • Gödel 1931، Church 1936، Kleene 1935، Turing 1937
  28. ^ هذه النسخة من Searle (1999)، وكما نقلت في Dennett 1991، صفحة 435 كانت صيغة سيرل الأصلية "الحاسوب المبرمج بشكل ملائم هوعقل بالعمل، بمعنى أنه إذا تمت برمجة الكمبيوتر بالبرامج الملائمة يمكننا القول حرفيا بأن هذا الحاسب يفهم ولديه حالات معهدية أخرى." (Searle 1980, p. 1) ويعهد الذكاء الاصطناعي القوي من قبل [125]: "التأكيد على حتى آلات يمكنها التصرف بذكاء (أومن الممكن على نحوأفضل، والتصرف كما لوكانت ذكية) يسميه الفلاسفة فرضية "الذكاء الاصطناعي الضعيف"، والتأكيد على حتى الآلات الذكية قادرة على التفكير في الواقع (في لقاء محاكاة تفكير) يسمى "فرضية الذكاء الاصطناعي القوي".
  29. ^ حجة الغرفة الصينية لسيرل:
    • Searle 1980، Searle 1991
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 958-960
    • McCorduck 2004، صفحات 443-445
    • Crevier 1993، صفحات 269-271
  30. ^ الدماغ الاصطناعي :
    • Moravec 1988
    • Kurzweil 2005، صفحة 262
    • Russell Norvig، صفحة 957
    • Crevier 1993، صفحات 271 and 279أقسى شكل من أشكال هذه الحجة (سيناريواستبدال الدماغ) التي تقدم بها كلارك جلايمور Clark Glymour في منتصف السبعينيات وتطرق لها من قبل زينون بايلاشين Zenon Pylyshyn وجون سيرل في عام 1980. ويرى دانيال دنت Daniel Dennett الوعى البشري كنمط تفكير متعدد الوظيفة وانظر "شرح الوعي".
  31. ^ "الذكاء الاصطناعي والطريق إلى الذكاء الفائق". ChangeMakers Blog. 2019-10-11. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2019.
  32. ^ حل المشاكل، حل اللغز، الألعاب، والاستنتاج:
    • Russell & Norvig 2003، chpt. 3-9، * Poole et al. chpt. 2,3,7,9، * Luger & Stubblefield 2004، chpt. 3,4,6,8، * Nilsson، chpt. 7-12
  33. ^ التفكير التشكيكي:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 452-644، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 345-395، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 333-381، * Nilsson 1998، chpt. 19
  34. ^ القوة الشديدة والكفاءة والانفجار الاندماجي:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 9, 21-22
  35. ^ تمثيل الفهم :
    • ACM 1998، I.2.4،
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 320-363، * 159.
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 227-243،
    • Nilsson 1998، chpt. 18
  36. ^ هندسة الفهم :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 260-266، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 199-233، * Nilsson 1998، chpt. ~17.1-17.4
  37. تمثيل العلاقات والفئات: الشبكات الدلالية ، المنطق الوصفي، الميراث (بما في ذلك من إطارات ونصوص):
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 349-354، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 174-177، * 169
    • Nilsson 1998، chpt. 18.3
  38. تمثيل الأحداث والوقت : حساب الموقف، وحساب الحدث، والحساب بطلاقة (وحل معضلة الإطار):
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 328-341، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 281-298، * Nilsson 1998، chpt. 18.2
  39. الحساب السببى:
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 335-337
  40. تمثيل الفهم حول الفهم: الحساب الاعتقادي، والمنطق ذا الوسائط:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 341-344، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 275-277
  41. ^ الوجودية:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 320-328
  42. ^ McCarthy & Hayes 1969 بينما كان ماكارثي يهتم في المقام الأول بقضايا التمثيل المنطقي للإجراءات، Russell & Norvig 2003يطبق هذا المصطلح على المسألة الأعم وهى المنطق الافتراضي في الشبكة الواسعة من الافتراضات التي تقوم عليها جميع معهدتنا المنطقية.
  43. المنطق الافتراضي والتفكير المنطقى، والمنطق الغير مونوتونى، والمحيط، وافتراض العالم المغلق، خطف (بول وآخرون يضع الاختطاف تحت بند "المنطق الافتراضي". لوجر وآخرون يضع هذا تحت عنوان "المنطق غير مؤكد"):
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 354-360،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 248-256, 323-335، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 335-363، * Nilsson 1998، ~18.3.3
  44. ^ اتساع الفهم المنطقية:
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 21، * Crevier 1993، صفحات 113-114، * Moravec 1988، صفحة 13، * Lenat & Guha 1989 (مقدمة)
  45. ^ Dreyfus & Dreyfus 1986
  46. ^ Gladwell 2005
  47. الفهم والخبرة كحدس مجسد:
    • [200] (هيوبرت دريفوس هوالفيلسوف والناقد في الذكاء الاصطناعي كان بين أول من نطقوا حتى معظم المعارف البشرية تم تشفيرها بشكل شبه رمزي.)
    • Gladwell 2005 طرفة جلادويل Gladwell's Blink هي مقدمة معروفة للمنطق والفهم الشبه رمزية.)
    • [202] (يزعم هوكينز حتى الفهم الشبه رمزية يجب حتى تكون الهجريز الرئيسي لأبحاث الذكاء الاصطناعي).
  48. ^ التخطيط :
    • ACM 1998، ~I.2.8، * Russell & Norvig 2003، صفحات 375-459، * 208
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 314-329، * Nilsson 1998، chpt. 10.1-2, 22
  49. نظرية قيمة المعلومات:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 600-604
  50. ^ التخطيط الكلاسيكى :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 375-430،
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 281-315،
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 314-329، * Nilsson 1998، chpt. 10.1-2, 22
  51. ^ التخطيط والعمل في المجالات غير البترية: التخطيط المشروط ومراقبة التطبيق، وإعادة التخطيط والتخطيط المستمر:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 430-449
  52. ^ التخطيط المتعدد العوامل والسلوك الناشئ:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 449-455
  53. ^ التعليم :
    • ACM 1998، I.2.6، * Russell & Norvig 2003، صفحات 649-788، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 397-438، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 385-542، * Nilsson 1998، chpt. 3.3، 10.3, 17.5, 20
  54. ^ آلان تورنغ ناقش محورية التفهم في وقت مبكر عام 1950، في بحثه الكلاسيكي "الحاسبات والذكاء". (Turing 1950)
  55. ^ التفهم التعزيزى:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 763-788
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 442-449
  56. ^
    ar : معالجة اللغة الطبيعية
    • ACM 1998، I.2.7
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 790-831
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 91-104
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 591-632
  57. ^ تطبيقات معالجة اللغة الطبيعية، بما في ذلك استرجاع المعلومات (أي تحليل النص)، والترجمة الآلية:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 840-857، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 623-630
  58. ^ الروبوتيات:
    • ACM 1998، I.2.9، * 245
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 443-460
  59. التحرك وفضاء التكوين:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 916-932
  60. ^ الروبوتية ورسم الخرائط (المحلية، الخ) :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 908-915
  61. ^ آلة التصور :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 537-581, 863-898
    • Nilsson 1998، ~chpt. 6
  62. ^ رؤية الحواسيب:
    • ACM 1998، I.2.10
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 863-898
    • Nilsson 1998، chpt. 6
  63. ^ التعهد على الكلام :
    • ACM 1998، ~I.2.7
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 568-578
  64. ^ التعهد عل الوجوه:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 885-892
  65. ^ الحساب الانفعالي والعاطفي:
    • Minsky 2007
    • Picard 1997
  66. ^ [272] ^زعم جيرالد إيدلمان، إيغور الكسندر وغيرهم حتى الوعي الاصطناعي مطلوب للذكاء الاصطناعي القوى. الاقتباس في التقدم راي كرزويل Ray Kurzweil، جيف هوكينز Jeff Hawkins، وآخرون نطقوا حتى الذكاء الاصطناعي القوي يحتاج محاكاة عمل الدماغ البشري. الاقتباس في التقدم
  67. ^ الذكاء الاصطناعي الكامل :
    • Shapiro 1992، صفحة 9
  68. ^ نيلز نيلسون يخط : "ببساطة، هناك خلافات واسعة في هذا المجال عن المغزى الأساسي للذكاء الاصطناعي". (Nilsson 1983, p. 10)
  69. الذكاء البيولوجى لقاء الذكاء العام:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 2-3، الذي يجعل القياس على الطيران والهندسة.
    • McCorduck 2004، صفحات 100-101، الذي يخط ان هناك "فرعين رئيسيين للذكاء الاصطناعي: أحدهما يهدف إلى إنتاج سلوك ذكى بغض النظر عن كيف من الممكن أن تم، والأخر يستهدف محاكاة العمليات الذكية الموجودة في الطبيعة، ولا سيما البشرية منها."
    • Kolata 1982، بحثا في العلوم، والذي يصف لامبالاة مكارثي McCarthy تجاه النماذج البيولوجية. كما نقلت كولاتا عن مكارثي قوله: "هذا هوالذكاء الاصطناعي، وبالتالي فإننا لا نهتم إذا كان حقيقيا من الناحية النفسية" [= ٪ 22we http://books.google.com/books؟id=PEkqAAAAMAAJ&q + لا + الرعاية + إذا + ومن الناحية النفسية + + ٪ 22 & الحقيقي dq = ٪ 22we + لا + الرعاية + + لوانها حقيقية + + نفسيا ٪ 22 & & الناتج هتمل pgis = = 1]. يردد مكارثي مؤخرا موقفه في الدورة الخمسين لمؤتمر الذكاء الاصطناعي "لا يقتصر الذكاء الاصطناعي على محاكاة الذكاء البشري" (Maker 2006)[وصلة مكسورة]
  70. النظاميين لقاء غير النظاميين:
    • McCorduck 2004، صفحات 421-424, 486-489
    • Crevier 1993، صفحات 168
    • Nilsson 1983، صفحات 10-11
  71. الذكاء الاصطناعي الرمزي لقاء الذكاء الاصطناعي الشبه رمزي :
    • Nilsson (1998, p. 7)، والذي يستخدم مصطلح "شبه رمزي".
  72. ^ Haugeland 1985، صفحات 112-117
  73. ^ المحاكاة المعهدية، نويل وسيمون، الذكاء الاصطناعي في CMU (التي كانت تسمى آنذاك كارنيجي للتكنولوجيا) :
    • McCorduck 2004، صفحات 139-179, 245-250, 322-323 (EPAM)
    • Crevier 2004، صفحات 145-149
  74. ^ سورٍ Soar (البنية المعهدية)(تاريخ):
    • McCorduck 2004، صفحات 450-451
    • Crevier 1993، صفحات 258-263
  75. ^ مكارثي وأبحاث الذكاء الاصطناعي في SAIL وSRI:
    • McCorduck 2004، صفحات 251-259
    • Crevier 1993، صفحات ضبط
  76. ^ أبحاث الذكاء الاصطناعي في ادنبره، وفرنسا، وولادة البرولوج:
    • Crevier 1993، صفحات 193-196
    • Howe 1994
  77. ^ الذكاء الاصطناعي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا تحت مارفن مينسكاي في 1960 :
    • McCorduck 2004، صفحات 259-305
    • Crevier 1993، صفحات 83-102, 163-176
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 19
  78. ^ Cyc البنية المعهدية:
    • McCorduck 2004، صفحة 489، والذي تسميه "مشاريع غير نظامية باصرار "
    • Crevier 1993، صفحات 239−243
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 363−365
    • Lenat & Guha 1989
  79. ^ ثورة الفهم :
    • McCorduck 2004، صفحات 266-276, 298-300, 314, 421
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 22-23
  80. ^ شهد الذكاء الاصطناعي الشبه رمزى أسوأ تراجعا دفع به إلى الخلفية حين انتقد مارفن مينسكاي وسيمور بابرت المستقبلات في عام 1969. انظر تاريخ الذكاء الاصطناعي، وانتكاسة الذكاء الاصطناعي، أوفرانك روزنبلات.
  81. ^ إحياء الصلة connectionism:
    • Crevier 1993، صفحات 214-215
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 25
  82. ^ انظر IEEE مجتمع الذكاء المحاسبى نسخة محفوظةعشرة فبراير 2012 على مسقط واي باك مشين.
  83. ^ نمط العامل الذكي:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 27, 32-58, 968-972، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 7-21،
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 235-240
  84. ^ "أصبحت فكرة العامل الكامل مقبولة على نطاق واسع" Russell & Norvig 2003، صفحة 55
  85. ^ بنية العامل، النظام ذكي المختلط:
    • Russell & Norvig (1998, pp. 27, 932, 970-972)
    • Nilsson (1998, chpt. 25)
  86. ^ البص Albus, J. S، بنية رقم النموذج 4-D/RCS للمركبات بدون سائقين. في ج جيرهارد G Gerhart، ر جاندرسون R Gunderson، س شوميكر C Shoemaker، المحررين، وقائع جلسة SPIE AeroSense Session on Unmanned Ground Vehicle Technology حول تكنولوجيا مركبات البر بدون سائقين، عدد رقم 3693، صفحات 11-20 نسخة محفوظةخمسة أكتوبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  87. التسلسل الأمامى، التسلسل الخلفي، شروط القرن Horn clauses، والاستنتاج المنطقي كنوع من البحث:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 217-225, 280-294
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات ~46-52
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 62-73
    • Nilsson 1998، chpt. 4.2, 7.2
  88. ^ بحث مساحة الحالة والتخطيط:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 382-387
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 298-305
    • Nilsson 1998، chpt. 10.1-2
  89. ^ البحث عن جهل (اتساع أول البحث، وعمق البحث الأولى وبحث المساحة العامة للحالة):
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 59-93
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 113-132
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 79-121
    • Nilsson 1998، chpt. 8
  90. ^ الكشف عن مجريات الأمور، أوالبحث عن فهم (مثل الأول الأفضل والجشع والذكاء الاصطناعي القوى*):
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 94-109، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات pp. 132-147، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 133-150، * Nilsson 1998، chpt. 9
  91. ^ بحث عمليات التحسين:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 110-116,120-129
    • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 56-163
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 127-133
  92. ^ الحياة الاصطناعية، والتفهم المبني على أساس المجتمع:
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 530-541
  93. ^ الخوارزمية الجينية للتفهم:
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 509-530، * Nilsson 1998، chpt. 4.2
    انظر أيضا Holland, John H. (1975). Adaptation in Natural and Artificial Systems. University of Michigan Press. ISBN .
  94. ^ Koza, John R. (1992). Genetic Programming. MIT Press.
  95. ^ Poli, R., Langdon, W. B., McPhee, N. F. (2008). A Field Guide to Genetic Programming. Lulu.com, freely available from http://www.gp-field-guide.org.uk/. ISBN . روابط خارجية في |ناشر= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  96. ^ المنطق:
    • ACM 1998، ~I.2.3، * Russell & Norvig 2003، صفحات 194-310، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 35-77، * Nilsson 1998، chpt. 13-16
  97. ^ النقاء والوحدة:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 213-217, 275-280, 295-306، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 56-58، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 554-575، * Nilsson 1998، chpt. 14 & 16
  98. تاريخ منطق البرمجة:
    • Crevier 1993، صفحات 190-196
    • Howe 1994
    الآخذ بالنصائح:
    • McCorduck 2004، صفحة 51، * Russell & Norvig 2003، صفحات 19
  99. ^ Satplan (طريقة للتخطيط الآلي):
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 402-407، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 300-301، * Nilsson 1998، chpt. 21
  100. ^ التفهم القائم على التفسير، التفهم القائم على الأهمية، وبرمجة المنطق استقرائي، والتفكير المنطقى وفقا للحالة:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 678-710، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 414-416، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات ~422-442، * Nilsson 1998، chpt. 10.3, 17.5
  101. ^ المنطق الاقتراحي:
      • Russell & Norvig 2003، صفحات 204-233، ** Luger & Stubblefield 2004، صفحات 45-50
      • Nilsson 1998، chpt. 13
  102. ^ المنطق الأولي وخصائص مثل المساواة:
      • ACM 1998، ~I.2.4، ** Russell & Norvig 2003، صفحات 240-310، ** Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 268-275، ** Luger & Stubblefield 2004، صفحات 50-62، ** Nilsson 1998، chpt. 15
  103. ^ المنطق الواضح:
      • Russell & Norvig 2003، صفحات 526-527
  104. ^ مساهمة يهودا بيرل قي مجال الذكاء الاصطناعي :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 25-26
  105. ^ الطرق العشوائية للتفكير الغير مؤكد :
    • ACM 1998، ~I.2.3، * Russell & Norvig 2003، صفحات 462-644، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 345-395، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 165-191, 333-381، * Nilsson 1998، chpt. 19
  106. ^ شبكة Bayes :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 492-523، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 361-381، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات ~182-190, ~363-379، * Nilsson 1998، chpt. 19.3-4
  107. ^ خوارزمية Bayes الاستدلالية:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 504-519، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 361-381، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات ~363-379، * Nilsson 1998، chpt. 19.4 & 7
  108. ^ التفهم وفقا لطريقة Bayesian وخوارزمية تعظيم التسقطات :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 712-724، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 424-433، * Nilsson 1998، chpt. 20
  109. ^ شبكة قرار Bayes :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 597-600
  110. ^ شبكة Bayes الديناميكية:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 551-557
  111. ^ النماذج العشوائية الزمنية : Russell & Norvig 2003، صفحات 537-581
  112. ^ نموذج ماركوف المخفي:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 549-551
  113. ^ مرشح كالمان:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 551-557
  114. ^ نظرية القرار وتحليله:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 584-597، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 381-394
  115. عملية قرار ماركوف وشبكة القرار الديناميكية:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 613-631
  116. ^ نظرية اللعبة، وتصميم الآلية :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 631-643
  117. ^ طرق التفهم الإحصائي وأساليب التصنيف:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 712-754، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 453-541
  118. الشبكات العصبية والصلة connectionism:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 736-748، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 408-414، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 453-505، * Nilsson 1998، chpt. 3
  119. ^ الطرق الرئيسية:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 749-752
  120. ^ خوارزمية ك لأقرب جار:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 733-736
  121. ^ نموذج جاوس الخليط:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 725-727
  122. ^ مصنف بايز البسيط:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 718
  123. ^ شجرة القرارات:
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 653-664، * Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 403-408، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 408-417
  124. ^ van der Walt, Christiaan. "Data characteristics that determine classifier performance" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 سبتمبر 2014.
  125. ^ المستقبلات Perceptrons :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 740-743، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 458-467
  126. ^ [498] ^االنشر العكسي Backpropagation :
    • Russell & Norvig 2003، صفحات 744-748، * Luger & Stubblefield 2004، صفحات 467-474، * Nilsson 1998، chpt. 3.3
  127. ^ التفهم التنافسي، التفهم بالمصادفة Hebbian coincidence learning، وشبكة هوبفيلد Hopfield والشبكات الجاذبة:
    • Luger & Stubblefield 2004، صفحات 474-505
  128. ^ نظرية السيطرة:
    • ACM 1998، ~I.2.8، * Russell & Norvig 2003، صفحات 926-932
  129. ^ Crevier 1993، صفحة 46-48
  130. ^ البرولوج:
      • Poole, Mackworth & Goebel 1998، صفحات 477-491، ** Luger & Stubblefield 2004، صفحات 641-676, 575-581
  131. ^ Schaeffer, Jonathan (2007-07-19). "Checkers Is Solved". Science. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو2007.
  132. ^ [519] ^ الكمبيوتر # الحاسوب لقاء البشر
  133. ^ Jose Hernandez-Orallo (2000). "Beyond the Turing Test". Journal of Logic, Language and Information. 9 (4): 447–466. مؤرشف من الأصل في ثلاثة سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2009.
  134. ^ D L Dowe and A R Hajek (1997). "A computational extension to the Turing Test". Proceedings of the 4th Conference of the Australasian Cognitive Science Society. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2009.
  135. ^ Shane Legg and Marcus Hutter (2007). "Universal Intelligence: A Definition of Machine Intelligence" (PDF). Minds and Machines. 17: 391–444. مؤرشف من الأصل (pdf) في 13 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2009.
  136. ^ "AI set to exceed human brain power". CNN.com. 2006-07-26. مؤرشف من الأصل (web article) في 29 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2008.
  137. ^ الذكاء الاصطناعي في الأسطورة :
    • McCorduck 2004، صفحة 4-5
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 939
  138. ^ التماثيل المقدسة كذكاء اصطناعي:
    • Crevier (1993, p. 1) (تمثال امون)
    • McCorduck (2004, pp. 6-9)
  139. ^ هذه كانت أول آلات يعتقد حتى لها ذكاء ووعيا سليمين. أعرب هيرميس تريسميجيستس Hermes Trismegistus عن اعتقاده الذي يشاركه فيه الكثيرون وهوحتى بهذه التماثيل استنسخ أصحاب الحرف "الطبيعة الحقيقية للآلهة"، sensus العقل وspiritus.{/1 الروح ربطت مكوردك بين الالات المقدسة ذاتية التشغيل وقانون الفسيفساء (وضعت في نفس الوقت تقريبا)، الذي يحظر عبادة الروبوتات (McCorduck 2004, pp. 6-9)
  140. ^ Needham 1986، صفحة 53
  141. ^ McCorduck 2004، صفحة 6
  142. ^ "A Thirteenth Century Programmable Robot". Shef.ac.uk. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2009.
  143. ^ McCorduck 2004، صفحة 17
  144. ^ تكوين : O'Connor, Kathleen Malone."The alchemical creation of life (takwin) and other concepts of Genesis in medieval Islam". University of Pennsylvania.Retrieved on 2007-01-10.
  145. ^ Golem : McCorduck 2004، صفحة 15-16، Buchanan 2005، صفحة 50
  146. ^ McCorduck 2004، صفحة 13-14
  147. ^ McCorduck (2004, p. 190-25) يناقش Frankenstein ويحدد القضايا الأخلاقية الرئيسية كالغطرسة الفهمية ومعاناة الوحش، أي حقوق الإنسان الآلي.
  148. ^ الإنسان الآلي :
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 964
    • الروبوتات قد تطالب بحقوق قانونية نسخة محفوظة 29 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  149. ^ انظر تايمز اون لاين، وحقوق الإنسان من أجل الإنسان الآلي؟لقد غلبتنا مشاعرنا نسخة محفوظة 17 مايو2008 على مسقط واي باك مشين.
  150. ^ Russell & Norvig (2003, p. 960-961)
  151. التفرد، transhumanism ما فوق الإنسانية:
    • Kurzweil 2005
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 963
  152. ^ انتقاد جوزيف فيتسينبوم للذكاء الاصطناعي :
    • Weizenbaum 1976
    • Crevier 1993، صفحات 132−144
    • McCorduck 2004، صفحات 356-373
    • Russell & Norvig 2003، صفحة 961
    فيتسينبوم (باحث في الذكاء الاصطناعي الذي وضع أول chatterbot برنامج، أليزا) في عام 1976 يقول ان سوء استخدام الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تقليل قيمة الحياة البشرية.
  153. ^ ونقلت McCorduck (2004, p. 401)

المصادر

خط هامة في مجال الذكاء الاصطناعي

وانظر أيضا العرض الكامل لخط الذكاء الاصطناعي
  • Luger, George; Stubblefield, William (2004), (الطبعة 5th), The Benjamin/Cummings Publishing Company, Inc., ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  • Nilsson, Nils (1998), Artificial Intelligence: A New Synthesis, Morgan Kaufmann Publishers, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  • Poole, David; Mackworth, Alan; Goebel, Randy (1998), , New York: Oxford University Press, مؤرشف من الأصل في 25 يوليو2009 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Winston, Patrick Henry (1984), , Reading, Massachusetts: Addison-Wesley, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)

مصادر أخرى

  • ACM, (Association of Computing Machinery) (1998), , مؤرشف من الأصل في 19 يونيو2008 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Brooks, Rodney (1990), "Elephants Don't Play Chess" (PDF), Robotics and Autonomous Systems, 6, صفحات 3–15, doi:10.1016/S0921-8890(05)80025-9, مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 فبراير 2020, اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2007 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Buchanan, Bruce G. (Winter 2005), "A (Very) Brief History of Artificial Intelligence" (PDF), AI Magazine, صفحات 53–60, مؤرشف من الأصل (PDF) فيعشرة يونيو2012, اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2007 CS1 maint: ref=harv (link) صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  • Dreyfus, Hubert (1972), What Computers Can't Do, New York: MIT Press, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dreyfus, Hubert (1979), What Computers Still Can't Do, New York: MIT Press CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dreyfus, Hubert; Dreyfus, Stuart (1986), Mind over Machine: The Power of Human Intuition and Expertise in the Era of the Computer, Oxford, UK: Blackwell CS1 maint: ref=harv (link)
  • Gladwell, Malcolm (2005), , New York: Little, Brown and Co., ISBN  وصلة إنترويكي مضمنة في URL العنوان (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
  • Haugeland, John (1985), Artificial Intelligence: The Very Idea, Cambridge, Mass.: MIT Press, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  • Hawkins, Jeff; Blakeslee, Sandra (2004), On Intelligence, New York, NY: Owl Books, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  • Hofstadter, Douglas (1979), Gödel, Escher, Bach: an Eternal Golden Braid CS1 maint: ref=harv (link)
  • Howe, J. (November 1994), , مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2019, اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2007 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kahneman, Daniel; Slovic, D.; Tversky, Amos (1982), Judgment under uncertainty: Heuristics and biases, New York: Cambridge University Press CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kolata, G. (1982), "How can computers get common sense?", Science, صفحات 1237–1238 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kurzweil, Ray (1999), The Age of Spiritual Machines, Penguin Books, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kurzweil, Ray (2005), , Penguin Books, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  • Lakoff, George (1987), Women, Fire, and Dangerous Things: What Categories Reveal About the Mind, University of Chicago Press., ISBN 0-226-46804-6 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Lakoff, George; Núñez, Rafael E. (2000), , Basic Books, ISBN  وصلة إنترويكي مضمنة في URL العنوان (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
  • Lenat, Douglas; Guha, R. V. (1989), Building Large Knowledge-Based Systems, Addison-Wesley CS1 maint: ref=harv (link)
  • Lighthill, Professor Sir James (1973), "Artificial Intelligence: A General Survey", Artificial Intelligence: a paper symposium, Science Research Council CS1 maint: ref=harv (link)
  • Lucas, John (1961), "Minds, Machines and Gödel", in Anderson, A.R. (المحرر), , مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Maker, Meg Houston (2006), , Dartmouth College, مؤرشف من الأصل في 22 يونيو2017, اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2008 CS1 maint: ref=harv (link)
  • McCarthy, John; Minsky, Marvin; Rochester, Nathan; Shannon, Claude (1955), , مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2019 CS1 maint: ref=harv (link)
  • McCarthy, John; Hayes, P. J. (1969), "Some philosophical problems from the standpoint of artificial intelligence", Machine Intelligence, 4, صفحات 463–502, مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2019 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Minsky, Marvin (1967), Computation: Finite and Infinite Machines, Englewood Cliffs, N.J.: Prentice-Hall CS1 maint: ref=harv (link)
  • Minsky, Marvin (2006), , New York, NY: Simon & Schusterl, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  • Moravec, Hans (1976), , مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2018 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Moravec, Hans (1988), Mind Children, Harvard University Press CS1 maint: ref=harv (link)
  • NRC (1999), "Developments in Artificial Intelligence", Funding a Revolution: Government Support for Computing Research, National Academy Press CS1 maint: ref=harv (link)
  • Needham, Joseph (1986), Science and Civilization in China: Volume 2, Caves Books Ltd. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Newell, Allen; Simon, H. A. (1963), "GPS: A Program that Simulates Human Thought", in Feigenbaum, E.A.; Feldman, J. (المحررون), Computers and Thought, New York: McGraw-Hill CS1 maint: ref=harv (link)
  • Newell, Allen; Simon, H. A. (1976), "Computer Science as Empirical Inquiry: Symbols and Search", , 19, مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2014 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Nilsson, Nils (1983), "Artificial Intelligence Prepares for 2001" (PDF), AI Magazine, 1, مؤرشف من Essays/AIMag04-04-002.pdf الأصل تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة) (PDF) في 03 أبريل 2018 CS1 maint: ref=harv (link)، خطاب رئاسى لرابطة تقدم الذكاء الاصطناعي.
  • Searle, John (1980), "Minds, Brains and Programs", Behavioral and Brain Sciences, 3, صفحات 417–457, مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2010 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Searle, John (1999), , New York, NY: Basic Books, ISBN , OCLC 231867665 43689264 تأكد من صحة قيمة |oclc= (مساعدة) CS1 maint: ref=harv (link)
  • Shapiro, Stuart C. (1992), "Artificial Intelligence", in Shapiro, Stuart C. (المحرر), (PDF) (الطبعة 2nd), New York: John Wiley, صفحات 54–57, مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 مايو2019 CS1 maint: ref=harv (link)
  • Simon, H. A. (1965), The Shape of Automation for Men and Management, New York: Harper & Row CS1 maint: ref=harv (link)
  • Wason, P. C. (1966), "Reasoning", in Foss, B. M. (المحرر), New horizons in psychology, Harmondsworth: Penguin CS1 maint: ref=harv (link)
  • Weizenbaum, Joseph (1976), , San Francisco: W.H. Freeman & Company, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)

قراءات أخرى

  • ر. سون، ل. بوكمان، (محررون.)، البنايات الحوسبية: دمج العمليات العصبية والرمزية. دار نشر كلوفر الأكاديمية، نيدام، ماساتشوستس، 1994.
  • مارغريت بودن، "العقل كآلة"، دار نشر جامعة أكسفورد، 2006.
  • جون جونستون (2008) "جاذبية حياة الآلات: السيبرنطيقا، الحياة الاصطناعية، الذكاء الاصطناعي الجديد"، معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT.

الروابط الخارجية

  • ما هوالذكاء الاصطناعي، "مقدمة لفهم الذكاء الاصطناعي" تأليف مؤسس فهم الذكاء الاصطناعي جون مكارثي.
  • Logic and Artificial Intelligence بقلم Richmond Thomason على موسوعة ستانفورد للفلسفة
مدونات
  • أين نمضى من هنا، نظرة عامة عن تاريخ ومستقبل الذكاء الاصطناعي من وجهة نظر فلودتسييسلاف دوش Wlodzislaw Duch.
مصادر
  • AI على مشروع الدليل المفتوح
  • موضوعات في الذكاء الاصطناعي، مرشد كبير من الروابط والمصادر الخاصة برابطة النهوض بالذكاء الاصطناعي، المؤسسة الرائدة للباحثين الأكاديمين في مجال الذكاء الاصطناعي.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:54:50
التصنيفات: ذكاء اصطناعي, التقانة في المجتمع, تكنولوجيات ناشئة, حواسيب, سيبرنيطيقا, علوم شكلية, علوم عصبية حاسوبية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, أخطاء CS1: روابط خارجية, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, مقالات بحاجة للتنسيق منذ أكتوبر 2018, جميع المقالات التي بحاجة للتنسيق, مقالات بحاجة للتنسيق منذ 2018, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أغسطس 2008, CS1 maint: ref=harv, صيانة CS1: التاريخ والسنة, صفحات تحتوي مراجع تستخدم وصلات إنترويكي في العنوان, صفحات برابط تشعبي خاطئ, أخطاء CS1: أكلس, Articles with DMOZ links, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P268, بوابة ألعاب فيديو/مقالات متعلقة, بوابة العقل والدماغ/مقالات متعلقة, بوابة برمجة الحاسوب/مقالات متعلقة, بوابة تقنية المعلومات/مقالات متعلقة, بوابة خيال علمي/مقالات متعلقة, بوابة ذكاء اصطناعي/مقالات متعلقة, بوابة روبوتيات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, الصفحات التي لا تقبل ربط البوابات المعادل, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

طقس الخميس..استمرار الأمطار والثلوج في مناطق المملكة

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:17:38
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 80%

عمال مصر: 30 مليون شكر وتقدير..ياريس.. وعدت فأوفيت

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:17:31
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 51%

فصل التيار الكهربائي عن10 قرى وتوابعهم في كفر الشيخ .. اليوم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:20:56
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 65%

جونسون: بريطانيا سترسل إلى أوكرانيا 6 آلاف صاروخ إضافي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:16:33
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 97%

الوردي يجري عملية جراحية تكللت بالنجاح

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:17:55
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

محافظ كفر الشيخ: لدينا كميات كبيرة من السلع تكفينا ل 3 أشهر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:20:55
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

البعثة المغربية تتعرض لمضايقات في كينشاسا

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:17:54
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 70%

مصرع نجار مسلح وإصابة زميله خلال حفر بئر بالغربية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:20:55
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 54%

حقيقة صورة مزارع أوكراني يسحب مقاتلة روسية

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:18:04
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 65%

فوهامي يحذر المنتخب من فخ ملعب الشهداء في كينشاسا

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:17:58
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 55%

شوقى يكشف 5 ملاحظات عن تدريب أولى ثانوى على المنصة الإلكترونية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:20:48
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 67%

قافلة من الأزهر بطور سيناء فى زيارة لـ«دير سانت كاترين»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:17:33
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 63%

الحاجة صفاء عن تكريمها كأم مثالية من الرئيس: «فرحة وإحساس مايتوصفش»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:20:49
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 54%

مبروك عطية: بعض الأمثال الشعبية تدعوا للعنف ضد النساء وليست من الدين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 03:20:49
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 57%

تحميل تطبيق المنصة العربية