جائحة

أسفرت جائحة إنفلونزا 1918 عن وفيات هائلة في جميع أنحاء العالم.

الجائحة (ج. جوائح) والوباء العام هووباء ينتشر بين البشر في مساحة كبيرة مثل قارة مثلا أوقد تتسع لتضم كافة أراتى العالم. ويسمى الانتشار الواسع لسقم بين الحيوانات جارفة. الوباء المستوطن واسع الانتشار المستقر من حيث فهم عدد الأفراد الذين يسقمون بسببه لا يعتبر جائحة. وعليه يستبعد من جائحة الانفلونزا النزلات الموسمية المتكررة للبرد. ظهر عبر التاريخ الكثير من الجوائح مثل الجدري والسُلّ. ويعتبر الطاعون الأسود أحد أكثر الجوائح تدميرًا؛ إذ اغتال ما يزيد عن 20 مليون شخصًا في عام 1350م. ويشتهر من الجوائح الحديثة فيروس نقص المناعة المكتسبة والإنفلونزا الإسبانية وجائحة إنفلونزا الخنازير2009، وفيروس الإنفلونزا أ H1N1 وفيروس كورونا (COVID-19).

التعريف والمراحل

الجائحة هي وباء ينتشر على نطاق شديد الاتساع يتجاوز الحدود الدُوليَّة، مؤثرًا -كالمعتاد- على عدد كبير من الأفراد. قد تحدث الجوائح لثؤثر على البيئة والكائنات الزراعية من ماشية ومحاصيل زراعية والأسماك والأشجار وغير ذلك.

وقد قسمت منظمة الصحة العالمية دورة حدوث الجوائح من خلال تصنيف من ستة مراحل، ليصف العملية التي من خلالها ينتقل فيروس الإنفلونزا الجديد من كونه سقم أُصيب به أفراد قلة، إلى نقطة تحوله إلى جائحة. هذا يحدث مع فيروس يصاب به على الأغلب حيوانات، مع حالات قِلة لانتنطق العدوى إلى الإنسان، يليها فترة انتنطق السقم ما بين البشر من فرد إلى آخر مباشرة، ويتحول الأمر بالنهاية إلى جائحة مع انتشاره عالميًا وضعف القدرة على السيطرة عليه، حتى نتمكن من إيقافه. لا يُصنّف سقم ما على أنه جائحة بسبب انتشاره الواسع وقتله لكثير من الأفراد، وإنما لابد حتىقد يكون مُعديًا ويمكن انتنطقه من إنسان لآخر. فسقم السرطان مثلا قد تسبب في وفاة الكثيرين حول العالم ولكنه ليس مُعديًا أومنقولاً بين الأفراد.

وقد عُقِد مؤتمرٍ صحفي افتراضي في مايولعام 2009 م عن جائحة الإنفلونزا، وأشار فيه المدير العام المساعد للأمن الصحي والبيئة لمنظمة الصحة العالمية وقتئذ د. كيجي فوكوإلى أنه لتسهيل فكرة الجائحة... فمن الممكن القول بأنها اندلاع عالمي، ثم يسأل المرء نفسه ما الاندلاع العالمي،يا ترى؟ فهوانتنطق السقم بكلا الطريقتين بالعدوى بصورة مباشرة من فرد لآخر، وبانتنطق السقم من الشيء الملوث إلى الفرد دون أنتنطقه من فرد لآخر، وأن نرى أنشطة وتغيرات السقم، وانتشار الفيروس.

نشرت منظمة الصحة العالمية منطقًا في الكتاب الارشادي التأهب للجوائح في عام 1999م ؛ للقاءة جائحة محتملة للإنفلونزا، وتم تحديثه في عامي 2005 م، و2009 م، وفيه عرّفت المراحل والإجراءات المناسبة للتعامل مع جميع فترة، وذلك في مذكرة مساعدة بعنوان " منظمة الصحة العالمية: وصف مراحل الجائحة والإجراءات التطبيقية الرئيسة لكل فترة". وفي النسخة المعدلة لعام 2009 م، وضعت التعريفات والمراحل بشكل أكثر تفصيلاً وتوضيحًا، وصدرت هذه النسخة في فبراير 2009 م. لم تُذكر جائحة فيروس انفلونزا أ H1N1 في الموضوع ولم تكن قد ظهرت بعد. جميع نسخ الموضوع تتناول سقم الإنفلونزا. تضمنت النسخ القديمة تصنيف مراحله بحسب الانتشار ومدى شدة وضراوة السقم (حدة الجرثوم) ولا معدل الوفيات الناتجة عنه، ولكنها حُذِفت من الموضوع الأخير المحدّث.

تصنيفات الجوائح

تقسم منظمة الصحة العالمية الجوائح إلىستة مراحل هي باختصار:

الفترة الأولى: فيروس يصيب الحيوان لكنه لا يسبب عدوى للبشر.
الفترة الثانية: فيروس يصيب الحيوان أدى لعدوى بشرية.
الفترة الثالثة: أدى الفيروس إلى إصابة حالات متفرقة أوإلى إصابة جماعات صغيرة بالسقم، ولكن لا زال غير كافٍ لحدوث وباء في المجتمع المحلي.
الفترة الرابعة: خطر حدوث وباء بات قريباً إلا أنه غير مؤكد، أصبح السقم كافياً لحوث وباء في مجتمع محلي.
الفترة الخامسة: العدوى باتت منقولة من إنسان إلى آخر وقد سببت لحدوث إصابات في بلدين مختلفين موجودين في إقليم واحد حسب توزيع الأنطقيم المعتمد من منظمة الصحة العالمية.
الفترة السادسة: الوباء بات عالمياً وسجلت إصابات في إقليمين مختلفين اثنين على الأقل حسب توزيع الأنطقيم المعتمد من منظمة الصحة العالمية.

التدبير

الهدف من تقييد المجتمع: (1) تأخير ظهور قمة الانتشار أوذروته (2) تخفيف حمل ذروة الانتشار عن عاتق الرعاية الصحية، المعروف بتسطيح المنحنى (3) تقليل عدد الإصابات الكلي والتأثير الصحي.

تتثمل السيطرة على انتشار جائحة ما بخطتين استراتيجيتين أساسيتين: الإحاطة والتقييد.

يُجرى إحاطة المجتمع في المراحل المبكرة من انتشار الجائحة، ويهدف إلى تعقّب الأفراد المصابين وعزلهم ضمن المجتمع بهدف إيقاف انتنطق السقم إلى باقي السكان. عندما يصبح من الجلي عدم القدرة على إحاطة انتشار السقم، يُنتقل إلى فترة التقييد، فتُتخذ الإجراءات لإبطاء انتشار السقم وكبح تأثيراته على نظام الرعاية الصحية والمجتمع. في الواقع، قد يُتخذ كلا التدبيرين (الإحاطة والتقييد) في الوقت ذاته للسيطرة على انتشار السقم.

يكمن التدبير المفتاحي بالسيطرة على انتشار السقم المعدي في محاولة تخفيض ذروة الجائحة أوقمتها في المنحنى، التدبير الذي يُعهد بتسطيح المنحنى. يساعد ذلك في إنقاص خطر استنزاف الخدمات الصحية أوإغراقها بالإضافة إلى توفير المزيد من الوقت حتى يتم تطوير لقاح وعلاج له. تضم التداخلات غير الدوائية التي يمكن اتخاذها -بغاية تدبير انتشار السقم- التدابير الوقائية الشخصية مثل نظافة اليدين وارتداء الأقنعة والحجر الذاتي، والإجراءات المجتمعية من الإبعاد الاجتماعي مثل إغلاق المدراس وإيقاف الفعاليات التي تنطوي على التجمعات الكبيرة، ومشاركة المجتمع في تشجيع القبول والمشاركة في مثل هذه التداخلات، بالإضافة إلى الإجراءات البيئية مثل تنظيف الأسطح.

الجوائح الحالية

فيروس كورونا (COVID-19)

سقم فيروس كورونا 2019 (اختصارًا كوفيد-19)،⁽¹⁾ ويُعهد أيضًا باسم السقم التنفسي الحاد المرتبط بفيروس كورونا المستجد 2019،⁽²⁾ هوسقمٌ تنفسي حيواني المنشأ، يُسببه فيروس كورونا المستجد 2019 (2019-nCoV). هذا الفيروس قريبٌ جدًا من فيروس سارس. اكتُشف لأول مرة خلال تفشي فيروس كورونا في ووهان 2019-20. تحدثُ عددٌ من الأعراض وتضم الحمى، والسعال، وضيق النفس.

لا يوجد علاجٌ محدد متاحٌ للسقم حتى مارس 2020، مع هجريز الجهود على تخفيف الأعراض ودعم وظائف الجسم.

فيروس نقص المناعة البشرية المكتسبة والإيدز

نشأ فيروس نقص المناعة المكتسبة في أفريقيا وانتقل منها عبر هايتي إلى الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة كما بين 1966- 1972 م. ويصنف الإيدز كجائحة ذات معدل انتنطق عدوى بنسبة تصل إلى 25% في شمال وجنوب أفريقيا. وفي عام 2006 م، وصلت نسبة انتشاره بين النساء الحوامل في جنوب أفريقيا إلى 29.1%. وقد ساعد التعليم الفعال عن الممارسات الجنسية الآمنة، والتدريبات الوقائية ضد الأمراض المنقولة عن طريق الدم في خفض معدلات العدوى في عدة دول بأفريقيا ممن اهتممن ببرامج التعليم الوطني. وما تزال ترتفع معدلات العدوى (الإصابة) في أسيا والأمريكتين. ومن المحتمل وصول عدد ضحايا الإيدز إلى ما بين 90- 100 مليون شخصًا في أفريقيا بحلول عام 2025 م.

الجوائح عبر التاريخ

سُجل عدد كبير من الجوائح خلال التاريخ البشري، منها أي سقم حيواني المنشأ بشكل عام ينتج عن استئناس (تدجين) الحيوانات مثل الإنفلوانزا والسُلّ (الدرن). وهناك الكثير من الجوائح الجديرة بالاستفاضة عنها؛ لما سببته من تدمير "تام" للمدن، وترد على النحوكالتالي:

طاعون أثينا: ظهر في الفترة من 430 إلى 426 قبل الميلاد. وأثناء الحرب البيلوبونيسية، قتلت حمى التيفوئيد ربع القوات العسكرية الأثينية، وربع سكانها خلال أربعة أعوام. وقد أضعفت هذه الجائحة قوى وسيطرة أثينا بشكل مُهلِك، ولكن حالت ضراوة السقم وسرعة إهلاكه للمصابين به دون انتشاره. فقد قتلت الأفراد على نحوسريع يسبق امكانية نقلهم للعدوى. ولم يكن معروفًا السبب الجذري وراء الطاعون لسنوات عدة. وفي عام 2006، حلل عدة باحثين من جامعة أثينا سن متعافٍ من مقبرة جماعية موجودة تحت المدينة، واستطاعوا فهم البيكتريا المسببة لحمى التيفوئد.
الطاعون الأنطوني: ظهر في الفترة ما بين (165: 180) م، هوجُدريّ انتقل إلى شبه الجزيرة الايطالية من خلال الجنود العائدين من الشرق الأدني، وتسبب في وفاة ربع المصابين به، وما يصل إلى خمسة ملايين في المجمل. وفي اندلاعه الثاني، سُمي السقم ذاته بالطاعون القبرصي (215: 266) م، وروي عن تسببه في وفاة خمسة ألاف فرد في يومٍ واحد في روما.
طاعون جستنيان: ظهر في الفترة ما بين (165: 180) م، وتم تسجيل أول اندلاع له باسم الطاعون الدملي، مندلعًا في مصر ومنتقلاً منها إلى القسطنطينية في الربيع التالي، وتسبب في ذروته في وفاة عشرة آلاف (10000) فردًا في اليوم، وربما 40% من سكان المدينة وذلك بحسب ما ذكره المؤرخ البيزنطي بروكوبيوس. فهذا الطاعون أنهى حياة ما بين ربع إلى نصف سكان العالم بأكمله، فقد اجتاح جميع الأراتى المعلومة في العالم. وتسبب في انخفاض سكان أوروبا بنسبة 50% في الفترة ما بين 550: 700 م.
الطاعون الأسود: ظهر في الفترة ما بين 1330: 1353 م، وقُدِرَ عدد المتوفين بسببه حول العالم بحوالي 75 مليون فردًا. وبعد 800 عام من الاندلاع الأول له، ظهر السقم مجددًا في أوروبا. انطلق السقم من آسيا ليصل لدول البحر المتوسط وغرب أوروبا في عام 1348م، من الممكن من خلال الجنود الايطاليين الهاربين من النزاع في شبه جزيرة القرم، وتسبب في وفاة ما يقدر بحوالي 20 إلى 30 مليون أوروبي فيستة سنوات، بما يعادل ثلث سكانها، وبما يصل إلى نصف سكان المدن الحضرية الأكثر تأثرًا. وكانت هذه الدورة الأولى لتفشي هذا الطاعون الأوروبي، والذي استمر حتى نهاية القرن الثامن عشر. وقد تفشى ما يزيد عن مئة طاعون في أوروبا خلال هذه الفترة. وصار السقم يتكرر في إنجلترا بمعدل مرة جميع سنتين أوثلاث أوأربع أوخمس سنوات وذلك خلال الفترة من 1361م إلى 1480م. ويعد طاعون لندن العظيم في عامي 1665، 1666م آخر اندلاعات هذا السقم في إنجلترا. وتسبب هذا السقم في وفاة حوالي مئة ألف فردًا، بما يمثل 20% من سكان لندن.
الوباء الثالث: بدأ في الصين عام 1855م، وانتقل إلى الهند مسببًا وفاة عشرة ملايين فرد. وخلال تفشي السقم، عاصرته الولايات المتحدة الأمريكية في صورة طاعون سان فرانسيسكو1900: 1904م. واليوم، مازالت هناك حالات فردية لهذا الطاعون في غرب الولايات المتحدة.
أوما يسمى بجائحة أنفلونزا 1918- 1920م، والتي أصيب بها 500 مليون فرد حول العالم، بما في ذلك قاطني جزر المحيط الهادي، والمنطقة القطبية الشمالية، وتسببت في وفاة ما بين 50 إلى 100 مليون فردًا . أغلب اندلاعات الإنفلونزا تقتل بشكل غير متناسب الشباب واليافعين من صغار السن، والمسنيين، مع نسب مرتفعة للنجاة للواقعين في الفئة بين هذه وتلك، ولكن الإنفلونزا الاسبانية تمركز أثرها في وفاة الشباب من صغار السن. وقد تسببت هذه الإنفلونزا في وفاة أعداد تزيد عما أحدثه الأفراد خلال الحرب العالمية الأولى، وكانت حصيلة 25 أسبوع من الأنفلونزا أعداد وفيات كبيرة تتجاوز ما أحدثه الأيدز في أول 25 عامًا من ظهوره. وتسببت تحركات القوات العسكرية وتغيير الثكنات خلال هذه الحرب في انتشار وتحور السقم بشكل أسرع، وضعُفت مناعة الجنود وصاروا أكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا لأسباب مثل الإجهاد وسوء التغذية والحروب الكيميائية. كما أسهم تحسن نظم النقل في تسهيل نشر المسافرين من جنود وبحارة ومدنيين للسقم.

تسببت اللقاءات بين المسكتشفين الأوروبيين والسكان الأصليين في بقية أراتى العالم في انتشار الجوائح المحلية ذات الآثار الخبيثة المُهلِكة، فقتل السقم نسبة من السكان الأصليين (غوانش) في جزر الكناري في القرن السادس عشر. وقد اغتال الجدري نصف السكان الأصليين لجزيرة هيسبانيولا. ودمر الجدري المكسيك في العقد 1520: 1530 م، حيث أدى لوفاة 150000 فردًا في تينوتشتيتلان وحدها، بما في ذلك الإمبراطور، وبيروفي 1530: 1540م بمساعدة الغزاة الأوروبيين. وقد اغتال الجدري ما يزيد عن 2 مليون من السكان المكسيكيين الأصليين في القرن السابع عشر. وفي عامي 1618- 1619 م، قضت الجدري على 90% من الأميركيين الأصليين بخليج ماساتشوستس. وخلال الفترة 1770- 1780م، أدى الجدري لوفاة 30% من الأمريكيين الأصليين في إقليم الشمال الغربي الهاديء. وقد أحدث في فترة جائحة الجدري في أمريكا الشمالية 1775- 1782م، وجائحة جدري السهول الكبرى 1837- 1838م دمارًا شاملاً، وتسبب في إجلاء السكان وهم هنود السهول. ويرى البعض حتى وفاة ما يزيد عن 95 % من الشعوب الأصلية للأمريكتين في العالم الجديد يرجع إلى جوائح العالم القديم من جدري وحصبة وانفلونزا. وطورالأوروبيين بمرور القرون مناعتهم ضد هذه الأمراض، بينما لم يقدر السكان الأصليون على ذلك.

ودمر الجدري السكان الأصليون في استراليا، وأهلك 50% من الاستراليين الأصليين في الأعوام الأولى من الاستعمار البريطاني. فقتل الكثير من سكان نيوزلاندا من الماوري. ويقدر عدد الوفيات خلال عامي 1848- 1849م بحوالي 40000 فردًا من أصل 150000 فردًا يمثلون سكان هاواي، وذلك نتاج أمراض الحصبة والسعال الديكي والانفلونزا. وقد قضت الأمراض المستحدثة وبالأخص الجدري على السكان الأصليين لـجزيرة القيامة.

وقد قتلت الحصبة أكثر من 40000 من سكان فيجي بما يوازي حوالي ثلث السكان، كما دمرت سكان أندامانيس. وانخفض عدد سكان إينوبشكل كبير في القرن التاسع عشر، ويرجع ذلك بشكل كبير إلى الأراض المعدية التي جلبها المستوطنون اليابانيون الذين تدفقوا على هوكايدو.

وقد خلص الباحثون إلى حتى سقم انتقل من العالم الجديد إلى أوروبا نتيجة رحلات كولومبوس، حيث حمل الأوروبيون بكتريا الزهري المدارية غير المنقولة جنسيًا إلى أوطانهم حيثما تطورت البكتريا إلى أشكال أكثر فتكًا في ظل الظروف البيئية المتنوعة. وكان هذا السقم أكثر شراسة مما هوعليه حاليًا، فقد مثّلَ القاتل الأكبر في أوروبا خلال عصر النهضة. وفي الفترة ما بين عامي 1602- 1796 م، أوفدت شركة الهند الشرقية الهولندية بعثة من مليون أوروبي للعمل في أسيا، وانتهي الحال بنجاة وعودة أقل من الثلث إلى أوروبا، فقد توفي البقية بسبب الأمراض. فقد قتلت الأمراض من الجنود البريطانيين في أكثر مما قتلته الحرب.

نظمت إسبانيا بعثة ( بعثة بالميس) في بداية عام 1803م، ومهمتها نقل لقاح الجدري إلى مستعمرات أسبانيا، ونفذت فيها حملات تطعيم كبرى. كما صممت حكومة الولايات المتحدة برنامج تطعيم ضد الجدري للأمريكيين الأصليين وذلك في بداية عام 1832م. وبحلول القرن العشرين، أصبح القضاء على الأمراض أوتقليصها وتقليل أثرها في الدول المدارية من القضايا ذات الأولوية لكل القوى الاستعمارية.

اكتُشِفَت جائحة داء النوم في أفريقيا -أوما سُمي بداء المثقبيات الأفريقي- بسبب الحملات المتنقلة التي فحصت بشكل ممنهج ملايين الأفراد المعرضين للإصابة بالسقم. وعليه، شهد العالم في القرن العشرين أكبر زيادة في السكان في تاريخ البشرية، بسبب انخفاض معدل الوفيات في الكثير من الدول لما وقع من تطورات طبية. وزاد عدد سكان العالم من 1.6 مليار إلى 1900 مليار، أي بزيادةسبعة مليارات حتى الآن.

انتشرت الكوليرا في القرن التاسع عشر، وتسببت في مقتل عشرات الملايين من الأفراد.

ː انحصر في شبه القارة الهندية في البداية، حيث بدأ في البنغال، وانتقل منها إلى الهند في عام 1820م، فتوفي على إثرها عشرة آلاف جندي بريطاني وعدد غير معروف من الهنود. وامتدت بعدها إلى الصين، وأندونيسيا (حيثما استسلم ما يزيد على مئة ألف فرد ليموتوا في جزيرة جاوة)، ثم امتدت إلى بحر قزوين قبل حتى تنحسر. تجاوز عدد الوفيات في شبه القارة الهندية 15 مليون فردًا خلال الفترة (1817- 1860) م. وأدّت أيضًا إلى وفاة 23 مليون فرد آخرين خلال الفترة 1865- 1917 م، وتجاوز عدد القتلى بسببها في روسيا 2 مليون فرد خلال الفترة ذاتها.
جائحة الكوليرا الثانية (1863- 1875) مː وصلت روسيا (أعمال الشغب بسبب الكوليرا)، وهنغاريا (ما يقارب 100 ألف قتيل)، وألمانيا في عام 1831م، ولندن في عام 1832م (مايزيد عن 55 ألف حالة وفاة في المملكة المتحدة)، ثم فرنسا، وكندا (أونتاريو)، والولايات المتحدة الأمريكية (نيويورك) في العام ذاته، وساحل المحيط الهادي في أمريكا الشمالية في عام 1834م. ويعتقد حتى ما يزيد عن 150 ألف أمريكي قد توفوا بسبب الكوليرا خلال الفترة 1832- 1849م.
م ː أتسببت في مقتل ما يزيد على مليون فردًا في روسيا. وقد اندلعت في أول عامين لها في إنجلترا وويلز لتحصد أرواح 52000 فردٍ. وتسبّبت في إسبانيا في حصيلة وفيات بأكثر 236 ألف فردٍ خلال عامي 1854- 1855 م. وأودت بحياة مئتي ألف فردٍ في المكسيك.
ː انتشرت في أوروبا وأفريقيا. وتوفي على إثرها على الأقل ثلاثين ألف فردٍ من أصل تسعين ألف من الحُجَاجِ في مكة. وحصدت أرواح 90,000 فردٍ في روسيا في عام 1866م.
اندلعت في عام 1866م في أمريكا الشمالية موديةً بحياة 50 ألف أمريكي.
مː أودت بحياة 250 ألف إنسان في أوروبا وعلى الأقل 50 ألف فرد من الأمريكتين، وذلك خلال عامي 1883- 1887م، وحصدت أرواح 267,890 فردًا في روسيا في عام 1892م، و120,000 فردٍ في أسبانيا، و90,000 فردٍ في اليابان، و60,000 فردٍ في إيران.
في عام 1892م، لوّثت الكوليرا إمدادات المياة في هامبورج، وأدت لمقتل 8,806 أفراد.
مː كان لها تأثير ضعيف على أوروبا بسبب التطورات الطبية، بينما تأثرت روسيا بها بشدة فتسبّبت في مقتل 500,000 فرد في الربع الأول من القرن العشرين. وقتلت هذه الجائحة ما يزيد على 800,000 فردٍ في الهند. وقد حصدت أرواح ما يزيد عن 200,000 فرد في الفلبين ما بين عامي 1902-1904 م.
ː بدأت في أندونيسيا، وسميت بـكوليرا الطور بعد تطوّر النمط الحيوي المسئول عن الجائحة، ووصلت بنغلاديش في عام 1963م، والهند في عام 1964م، والاتحاد السوفيتي في عام 1966م. وقد وصلت بعدئذ إلى أفريقيا، وجنوب أفريقيا، ووسط أفريقيا.

فيروس الأنفلونزا

منذ أول جائحة تم رصدها للإنفلونزا عام 1580 وجوائح الإنفلونزا تحصل بشكل دوري جميععشرة إلى 30 سنة. تم تسجيل الكثير من الجوائح لفيروس الإنفلونزا منها في الأعوام 1729-1730 و1732-1733 و1781-1782 و1830 و1833-1834 و1847-1848. وما يلي أشهر جوائح الإنفلونزا:

الإنفلونزا الإسبانية انتشرت بعد الحرب العالمية الأولى بين عامي 1918 و1919 مخلفة حسب التقديرات الأولية ما بين 40-50 مليون وفاة، بينما التقديرات الحالية تحمل هذا العدد إلى 50-100 مليون في جميع قارات العالم.
إنفلونزا آسيا سببها فيروس H2N2 الذي بدأ انتشاره في الصين بين عامي 1956 - 1958. انتشر الوباء إلى سنغفورة في فبراير وهونغ كونغ في أبريل من عام 1957. وفي يونيومن نفس العام وصل الفيروس الولايات المتحدة وسبب بوفاة حوالي 70 ألف إنسان هناك. كما سبب الفيروس بوفاة ما بين مليون إلى أربعة ملايين إنسان حول العالم. وتم حد انتشار الوباء نتيجة تطوير لقاح فعال ضده في عام 1957.
إنفلونزا هونغ كونغ هي وباء لفيروس الإنفلونزا H3N2 انتشر بين عامين 1968 و1969 أدى إلى وفاة ما يقارب مليون شخص. أصيب بالعدوى 15% من سكان هونغ كونغ (500 ألف شخص) لكن نسبة الوفاة كانت قليلة نسبياً. وتوفى ما يقارب 33800 إنسان في الولايات المتحدة. ونتيجة لقلة الوفيات تعتبر إنفلونزا هونغ كونغ أقل أوبئة الإنلفونزا خطورة على الحياة.

فيروس الأنفلونزا من نوع H5N1

فيروس انفلونزا الخنازير H5N1 مزيج غير مسبوق من فيروسات إنفلونزا الخنازير والطيور والبشر.

حمى التيفوس

حمى التيفوس المسماة أيضًا بحمى المعسكرات، بسبب ارتباط ظهورها بأوقات النزاعات، وتسمى أيضًا بحمى السجون، وحمى السفن؛ لظهورها عادة في الأماكن الضيقة كغرف الاحتجاز بالسجون وغرف السفن. وظهرت أثناء الحروب الصليبية مُحدثةً أثرها الأول في أوروبا وتحديدًا في إسبانيا في عام 1489م. وكان نتاج القتال بين المسيحيين الإسبان ومسلمي غرناطة، حتى تكبد الإسبان خسائر تتمثل في 3,000 قتيل كضحايا للحرب، و20,000 قتيلٍ كضحايا للحمى.

في عام 1528، خسر الفرنسيون 18,000 من قواتهم في إيطاليا، وخسروا السيادة في إيطاليا لصالح الإسبانيين. في عام 1542، توفي 30,000 جندي جراء إصابتهم بالتيفوس بينما كانوا يحاربون العثمانيين في شبه جزيرة البلقان.

خلال حرب الثلاثين عامًا (1618-1648)، قُتل ما يقاربثمانية مليون ألماني بالطاعون الدبلي والتيفوس. ولعب السقم دورًا كبيرًا في دمار جيش نابليون الكبير في روسيا عام 1812. خلال الانسحاب من موسكو، وبلغ عدد الوفيات من أفراد الجيش الفرنسي إثر إصابتهم بالتيفوس أكثر ممن قتلوا على أيدي الروس. عاد إلى الوطن من بين الـ 450,000 جندي الذين عبروا نهر النيمان في 25 يونيوعام 1812، ما يقل عن 40,000 فرد. ومات عدد من أفراد القوات العسكرية إثر الإصابة بالتيفوس يفوق ضحايا العمل العسكري ما بين عامي 1500 و1914. في مطلع عام 1813، شكل نابليون جيشًا جديدًا مؤلف من 500,000 فرد لاستبدال خسائره في روسيا. في الحملة المقامة بذلك العام، توفي ما يقارب 219,000 جندي من جيش نابليون على إثر الإصابة بالتيفوس. شكل التيفوس عاملًا مهمًا في مجاعة أيرلندا الكبرى.

خلال الحرب العالمية الأولى، قتلت جائحة التيفوس ما يقارب 150,000 فردًا في صربيا. كان هناك ما يقارب 25 مليون إصابة و3 ملايين وفية بسبب التيفوس الوبائي في روسيا بين عامي 1918 و1922. وأدت الإصابة بالتيفوس إلى موت عدد كبير من السجناء في معسكرات الاعتنطق النازية والسجناء السوفييتيين في معتقلات الحرب خلال الحرب العالمية الثانية. توفي ما يزيد عن 3.5 مليون سجين حرب سوفييتي من أصل 5.7 مليون في ظل الحجز النازي القضائي.

الجدري

صورة تعود لحوالي عام 1908 لطفل مصاب بعدوى بفيروس الجدري

كان الجدري سقمًا معديًا يسببه فيروس فاريولا (فيروس الجدري). أدت الإصابة بالسقم إلى مقتل ما يقدر بنحو400,000 أوروبي سنويًا خلال السنوات الأخيرة من القرن الثامن عشر. خلال القرن العشرين، قُدّر حتى الجدري كان مسؤولًا عما يقارب 300-500 مليون وفاة. وفي مطلع خمسينيات القرن العشرين، سقطت ما يقدر بـ 50 مليون حالة إصابة بالجدري حول العالم سنويًا. وبعد إطلاق حملات التلقيح الناجحة بين القرنين التاسع عشر والعشرين، وثّقت منظمة الصحة العالمية استئصال الجدري في ديسمبر عام 1979. حتى اليوم الحالي، يُعد الجدري السقم البشري المعدي الوحيد المستأصَل بشكل كامل، وأحد فيروسين معديين وحيدين مستأصلين إلى جانب طاعون البقر.

الحصبة

تاريخيًا، انتشرت الحصبة حول العالم بكونها تمثل سقمًا معديًا إلى حد كبير. وفقًا لبرنامج الولايات المتحدة الوطني للتمنيع، أصيب 90% من العالم بالحصبة قبل بلوغهم 15 سنة. قبل تقديم اللقاح في عام 1963، كان هناك ما يقدر بنحوثلاثة إلى أربعة مليون حالة إصابة في الولايات المتحدة سنويًا. أدت الحصبة إلى وفاة حول 200 مليون إنسان حول العالم خلال السنوات الـ 150 الأخيرة. في عام 2000 وحده، سجلت 777,000 حالة وفاة بالحصبة عالميًا من أصل 40 مليون حالة.

تُعد الحصبة سقمًا بلاديًا، ما يعني أنه كان موجودًا بشكل مستمر وأنه كان متفشيًا في المجتمع، وقد طور الكثير من الأشخاص مناعة تجاهه. في المجتمعات التي لم تتعرض للحصبة،قد يكون التعرض لسقم حديث (بشكل غير مسبوق) منهكًا. في عام 1529، أدى تفشي الحصبة في كوبا إلى وفاة ثلثي السكان المحليين ممن تخطوا جائحة الجدري. دمّرت الحصبة كلًّا من المكسيك وأمريكا الوسطى وحضارة الإنكا.

السل

عام 2007، كان معدل انتشار السل لكل 100,000 إنسان بأعلى مستوياته في بلدان أفريقيا جنوب الصحراء، وارتفع في البلدان الآسيوية كما في الهند.

أصيب ربع عدد سكان العالم الحالي بالمتفطرة السلية، واستمرت إصابات جديدة بالحدوث بمعدّل إصابة في الثانية. ستتطور ما يقاربخمسة إلى 10% من هذه حالات العدوى الكامنة إلى سقم فعال، ما يؤدي إلى مقتل أكثر من نصف ضحايا هذا السقم طالما لم يُعالج. سنويًا، يصابثمانية مليون إنسان بالسل، ويموت 2 مليون إنسان من تفشي السقم. في القرن التاسع عشر، أدت الإصابة بالحصبة إلى مقتل ما يقارب ربع السكان البالغين في أوروبا، ومع حلول عام 1918، قدرت حالة من أصل تسع وفيات في فرنسا جراء الإصابة بالسل. خلال القرن العشرين، أدى السل إلى مقتل 100 مليون إنسان تقريبًا. يُعد السل حتى اليوم أحد أبرز المشاكل الصحية في العالم المتطور.

الجذام

الجذام، المعروف أيضًا باسم سقم هانسن، تسببه جرثومة عصوية تسمى المتفطرة الجذامية. يعَد الجذام سقمًا مزمنًا بفترة حضانة تقارب الخمس سنوات. منذ عام 1985، شُفي 15 مليون إنسان حول العالم من السقم.

تاريخيًا، أصاب الجذام الناس منذ عام 600 قبل الميلاد. بدأ تفشي الجذام بالحدوث في أوروبا الغربية عام 1000 بعد الميلاد. ظهرت الكثير من مستشفيات الجذام في العصور الوسطى، قدر ماثيوباريس أنه في بدايات القرن الثالث عشر، كان هناك ما يقارب 19,000 حالة إصابة حول أوروبا.

الملاريا

انتشار الملاريا في الماضي والحاضر (2009)

تنتشر الملاريا في المناطق الاستوائية وتحت الاستوائية، بما في ذلك أجزاء من الأمريكتين وآسيا وأفريقيا. سنويًا، هناك ما يقارب 350 إلى 500 مليون حالة إصابة بالملاريا. تشكّل المقاومة المتطورة تجاه الأدوية مشكلةً متفاقمة في علاج السقم في القرن الحادي والعشرين، وهي شائعة حاليًا ضد جميع الزمر الدوائية المضادة للملاريا، باستثناء دواء أرتيميسينين.

كان سقم الملاريا شائعًا في أغلب أوروبا وأمريكا الشمالية، بينما لا توجد حالات إصابة فيهما حاليًا. يمكن حتى الملاريا قد ساهمت في انهيار الإمبراطورية الرومانية. أصبح هذا السقم معروفًا بالحمى الرومانية. أصبحت المتصورة المنجلية تهديدًا حقيقيًا لجميع المستعمرين والسكان الأصليين على حد سواء حين ظهرت في الأمريكتين مع ظهور تجارة العبيد. أنهكت الملاريا مستعمرة جيمستاون وخربت بشكل منتظم جنوب الولايات المتحدة ومنطقة الغرب الأوسط. ومع حلول عام 1830، وصلت إلى منطقة إقليم الشمال الغربي الهادئ. خلال الحرب الأهلية الأمريكية، كان هناك ما يقارب 1.2 مليون حالة إصابة بالملاريا بين جنود كلا الطرفين. استمرت الإصابة في الولايات المتحدة بملايين الحالات حتى ثلاثينيات القرن الماضي.

الحمى الصفراء

شكلت الحمى الصفراء مصدرًا للعديد من الجوائح المدمرة. أصيبت مدن تقع بعيدًا عن خط الاستواء إلى الشمال مثل نيويورك وفيلادلفيا وبوسطن بالجوائح. سقطت في عام 1793 إحدى أكبر جوائح الولايات المتحدة تاريخيًا وأدت إلى مقتل ما يقارب 5,000 إنسان في فيلاديلفيا يمثلون 10% من سكانها. هرب نصف سكان فيلاديلفيا بمن فيهم الرئيس جورج واشنطن. في العصور الاستعمارية، أصبح غرب أفريقيا معروفًا بـ «مقبرة الرجال البيض» بسبب إصابات الملاريا والحمى الصفراء.

مخاوف حيال وقوع جوائح مستقبلية

مقاومة المضادات الحيوية

قد تساهم العضويات الحية المقاومة للمضادات الحيوية التي تُعهد أحيانًا باسم «الجراثيم الخارقة» في إعادة ظهور الأمراض التي تُعد حاليًا تحت السيطرة. على سبيل المثال، تظل حالات السل المقاومة لخطوط العلاج الفعالية تقليديًا، تظل مصدر قلق معتبر بالنسبة لخبراء الصحة. سنويًا، يُقدر وقوع ما يقارب نصف مليون حالة سل مقاومة للعديد من المضادات الحيوية حول العالم. تملك جميع من الصين والهند المعدلات الأعلى بالسل المقاوم للمضادات الحيوية المتعددة، أفادت منظمة الصحة العالمية حتى ما يقارب 50 مليون إنسان حول العالم مصابين بالسل المقاوم للعديد من المضادات الحيوية، و79% من هذه الحالات مقاومة لثلاثة أوأكثر من المضادات الحيوية. في عام 2005، وّثقت 124 حالة إصابة في الولايات المتحدة.

اكتشفت حالات من سقم السل الشديد المقاوم للعقاقير في أفريقيا عام 2006، ووجد أنها تتمدد إلى 49 دولة أخرى، بما فيها الولايات المتحدة. هناك ما يقارب 40,000 حالة جديدة من الإصابة بسقم السل الشديد المقاوم للعقاقير سنويًا بحسب تقديرات منظمة الصحة العالمية.

خلال العشرين السنة الأخيرة، طوّرت جراثيم شائعة مثل المكورات العنقودية المضىية والسيراتية الذابلة والمكورات المعوية، مقاومة تجاه الكثير من المضادات الحيوية مثل الفاكومايسين، بالإضافة إلى جميع زمر المضادات الحيوية الأخرى مثل الأمينوغليكوزيدات والسيفالوسبورينات. أصبحت العضويات المقاومة للمضادات الحيوية سببًا مهمًا لعدوى المستشفيات. علاوة على ذلك، أصبحت أشكال العدوى المسببة بالسلالات المكتسبة في المجتمع -مثل المكورات العنقودية المضىية المقاومة للميثيسيلين- أكثر حدوثًا في السنوات الأخيرة.

الحمى النزفية الفيروسية

تُعد الحمى النزفية الفيروسية مثل سقم فيروس الإيبولا وحمى لاسا وحمى الوادي المتصدع وسقم فيروس ماربورغ بالإضافة إلى الحمى البوليفية النزفية، تُعد أمراضًا معدية وقاتلة للغاية، مع احتمال حتى تصبح جائحية. تُعد قدرتها محدودة على التفشي والانتشار بشكل كافٍ لتتسبب بحدوث جائحة، إلا حتى انتنطق هذه الفيروسات يحتاج الاتصال المباشر مع الحامل المعدي، ويملك حامل السقم فترة صغيرة تفصله عن الموت أوالسقم الشديد. علاوة على ذلك، تتيح المدة الزمنية القصيرة -بين حتى يصبح الحامل معديًا وبداية ظهور الأعراض- للخبراء الطبيين إمكانية حجر الحامل بشكل سريع، ومنعه نقل العامل المسقم إلى إنسان أخر. يمكن حتى تحدث طفرات وراثية، ما قد تفاقم قدرتها على نشر الضرر، لذا تجب المراقبة المباشرة من قبل اختصاصيي الأمراض المتفشية.

فيروسات الكورونا

تُعد فيروسات الكورونا عائلة كبيرة من الفيروسات (CoV) التي تسبب السقم الذي يتراوح بين نزلة البرد الشائعة إلى أمراض أكثر خطورة مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV) والمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (SARS-CoV). تسبب سلالة جديدة من فيروسات الكورونا (SARS-CoV-2) سقم فيروس كورونا 2019.

تكون بعض الأمراض المسببة بفيروسات الكورونا حيوانية المنشأ، ما يعني أنها تنتقل بين الحيوانات والبشر. وجدت التحريات التفصيلية حتى فيروس SARS-CoV قد انتقل من قطط السيفيت إلى البشر، وأن فيروس MERS-CoV يتنقل من الإبل العربي إلى البشر. تدور معظم فيروسات الكورونا بين الحيوانات التي لم تصب البشر بعد. تضم علامات الإصابة الأعراض التنفسية والحمى والسعال وقصر النفس وصعوبات في التنفس. في الحالات الأكثر شدة، يمكن للعدوى حتى تسبب ذات رئة ومتلازمة تنفسية حادة وفشل كلوي وحتى الموت. تتضمن التوصيات المعيارية لمنع تفشي العدوى غسل اليدين بشكل منتظم وتغطية الفم والأنف عند السعال والعطاس وطهي اللحوم والبيض بشكل جيد وتجنب الاتصال المباشر مع أي حامل لأعراض سقم تنفسي مثل السعال والعطاس.

المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة

في عام 2003، كان الطبيب الإيطالي كارلوأورباني (1956-2003) أول من عرّف المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (السارس) بأنه سقم حديث معدٍ على نحوخطير، على الرغم من أنه التقط العدوى وتوفي بسببها. تحدث المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة إثر الإصابة بفيروس كورونا المسمى بفيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 1 (SARS-CoV). ساعدت الإجراءات السريعة التي اتخذتها السلطات العالمية والمحلية مثل منظمة الصحة العالمية في إبطاء انتنطق وفي نهاية الأمر كسر سلسلة انتنطقه، الأمر الذي انتهى بتحديد الجائحة محليًا قبل حتى تتفشى. من ناحية أخرى، لم يُستأصل السقم، لذا قد يتكرر حدوثه. جاز ذلك بمراقبة والإبلاغ عن الحالات المشكوك بها من ذات الرئة غير الاعتيادية.

الإنفلونزا

تُعد الطيور المائية البرية المضيف الطبيعي لعدد من فيروسات الإنفلونزا أ. من حين لآخر، تنتقل الفيروسات من هذه الأنواع إلى أنواع أخرى، وحينها بإمكانها حتى تسبب التفشي بين الدواجن المنزلية ونادرًا البشر.

إتشخمسة إذا 1 (إنفلونزا الطيور)

في فبراير عام 2004، تم تقصي فيروس إنفلونزا الطيور بين الطيور في فيتنام، ما زاد الخوف في ظهور سلالات متعددة جديدة. من المخيف حتى فيروس إنفلونزا الطيور إلى جانب فيروس إنفلونزا البشر (الذي يصيب البشر أوالطيور) -الذي يشكل تحت النوع الجديد- بإمكانه أنهقد يكون مميتًا ومعديًا بشكل كبير بالنسبة للبشر. يمكن لمثل النوع الفرعي هذا حتى يسبب جائحة إنفلونزا عالمية، مماثلة للإنفلونزا الإسبانية، أوحتىقد يكون مماثلًا للجائحات الأقل مواتة مثل الإنفلونزا الآسيوية وإنفلونزا هونغ كونغ.

انتشرت بين أكتوبر عام 2004 وفبراير عام 2005، ما يقارب 3,700 عدة اختبار عائدة إلى فيروس الإنفلونزا الآسيوية لعام 1975 بالخطأ، انتشرت حول العالم انطلاقًا من مخبر في الولايات المتحدة.

في مايوعام 2005، نادى الفهماء بشكل مستعجل الأمم حتىقد يكونوا على استعداد من جائحة إنفلونزا عالمية بإمكانها حتى تقضي على 20% من سكان العالم.

في أكتوبر عام 2005، حُدّدت حالة إنفلونزا طيور (من سلالة إتشخمسة إذا 1 المميتة) في هجريا. نطق مفوض الصحة في الاتحاد الأوروبي ماركوس كبيريانو: «لقد تلقينا تأكيدًا جديدًا حتى الفيروس الذي ظهر في هجريا هومن سلالة فيروسات إتشخمسة إذا 1 المسبب لإنفلونزا الطيور. وُجدت علاقة مباشرة مع الفيروسات في جميع من روسيا ومنغوليا والصين». وحددت أيضًا حالات من إنفلونزا الطيور بعد مدّة قصيرة في رومانيا ومن ثم اليونان. ووجدت أيضًا حالات محتملة من الفيروس في كرواتيا وبلغاريا والمملكة المتحدة.

مع حلول نوفمبر لعام 2007، أُكّد عدد كبير من حالات الإصابة بسلالة فيروس إتشخمسة إذا 1 حول أوروبا. إلا أنه مع نهاية أكتوبر لنفس العام، لم يمت إلا 59 حالة نتيجة للإصابة، وهوأمر لم يكن اعتيادًا بالمقارنة مع جائحات الإنفلونزا السابقة.

لا يمكن حتى الآن تصنيف إنفلونزا الطيور على أنها جائحة، لأنه من غير الممكن بعْد للفيروس حتى يبقى وينتقل من إنسان إلى أخر بشكل فعال. عُرفت الحالات حتى الآن بانتنطقها من الطيور إلى البشر، ومع حلول ديسمبر عام 2006، كان هناك حالات قليلة جدًا (إن وجدت) انتقل فيها الفيروس من إنسان إلى إنسان. تشرع فيروسات الإنفلونزا العادية العدوى من خلال ارتباطها بمستقبلات في الحلق والرئتين، إلا حتى فيروس إنفلونزا الطيور يمكنه الارتباط فقط بمستقبلات تقع في عمق الرئتين عند البشر، الأمر الذي يحتاج اتصالًا قريبًا ومطولًا مع المصاب، ما يعني محدودية انتنطق الفيروس من إنسان إلى إنسان.

فيروس زيكا

بدأ انتشار فيروس زيكا عام 2015، واشتد بشكل كبير في مطلع عام 2016، مع إصابة ما يقارب 1.5 مليون حالة في عشرات البلدان في الأمريكتين. حذرت منظمة الصحة العالمية من قدرة فيروس زيكا على حتى يصبح جائحة عالمية سريعة الانفجار أوالتفشي إذا لم يُسيطر عليه.

العواقب الاقتصادية

في عام 2016، قدّر مجلس هيئة المخاطر الصحية العالمية للمستقبل حتى أحداث الأمراض الوبائية قد تكلف الاقتصاد العالمي ما يقاربستة ترليون دولار في القرن الحادي والعشرين أي ما يقارب 60 مليار دولار سنويًا. أوصى التقرير ذاته إنفاق 4.5 مليار دولار سنويًا على الوقاية العالمية وقدرات التصدي من أجل تقليل الخطر المحتمل بالأحداث الوبائية.

الحرب البيولوجية

للمزيد من المعلومات: [[حرب بيولوجية ]]

في عام 1346، ووفقًا لروايات غير مدعومة من قبل موسي، أُلقيت جثث محاربي المغول الذين ماتوا إثر الإصابة بالجائحة عن جدران مدينة كافا المحاصرة في شبه جزيرة القرم (المعروفة حاليًا فيودوسيا). عانى الجيش المغولي بقيادة جاني بك من السقم، وبعد حصار طويل، قاموا بقذف الجثث المصابة بالمنجنيق عن جدران المدينة بغاية نقل العدوى إلى السكان. ظهر اعتقاد أوتكهّن حتى هذه العملية هي التي أدت إلى الموت الأسود في أوروبا. من ناحية أخرى، افترض المؤرخون حتى الأمر قد يستغرق وقتًا طويلًا حتى تصبح هذه الجثث معدية.

أُنهك السكان الأصليون في أمريكا بعد اتصالهم بالعالم القديم إثر دخول الكثير من الأمراض المميتة. ذكر في حالة جيدة التوثيق عن الحرب البيولوجية بالجراثيم التي تورط فيها الآمر البريطاني جيفري أمهيرست والضابط البريطاني السويسري الكولونيل هنري بوكيه -في مراسلاتهم- مقترحًا وموافقة على إعطاء أغطية ملوثة بفيروس الجدري للسكان الأصليين بغاية «استئصال هذا العرق اللعين». خلال حصار حصن بيت في أواخر الحرب الفرنسية والهندية، كما ذكر في مذكرات تاجر المتفرقات وكابتن الميليشيا ويليام ترينت في 24 يونيوعام 1763، التقى كبار شخصيات قبيلة ديلاوير مع ضباط حصن بيت وحذّروهم من مجيء عدد كبير من الهنود لمهاجمة الحصن وطالبوهم بمغادرة الحصن فيما تظل لديهم من الوقت. رفض قائد الحصن المغادرة. وبدلًا من ذلك، أهدى البريطانيون غطاءين –مأخوذين من مشفى الجدري- أحدهما مصنوع من الحرير والآخر من الكتان، لاثنين من كبار شخصيات قبيلة ديلاوير الهندية. التقوا لاحقًا بالزعيمين الهنديين فلم يبدُ أنهم قد تلقوا العدوى بالجدري، إلا أنه في بداية ربيع هذا العام، بدأت موجة خفيفة من الجدري بالانتشار، مع مئات القتلى من صفوف القبائل الأمريكية الأصلية في وادي أوهايوومنطقة البحيرات العظمى خلال عام 1763 و1764.

بقيت فعالية هذه الحرب البيولوجية مجهولة، والطريقة المستخدمة غير مجدية بالمقارنة مع الأمراض التنفسية، وكانت محاولات نقل هذه الأمراض صعبة التمييز عن الأوبئة التي تحدث بسبب الاتصال السابق مع المستعمرين، فقد كان يتفشى الجدري مرة جميع عشرات السنين. من ناحية أخرى، افترض المؤرخ فرانسيس جينينغز حتى محاولة بدء حرب بيولوجية كانت «فعالة بشكل لا جدل فيه في حصن بيت».

خلال الحرب اليابانية الصينية التي استمرت بين عامي 1937 و1945، ارتكبت الوحدة 731 من جيش اليابان الإمبراطوري تجارب على آلاف البشر أغلبهم صينيون. في المخيمات الحربية، استخدم الجيش أسلحة حيوية على الجنود الصينيين والمدنيين. ألقيت براغيث الطاعون والملابس واللوازم الملوثة المحشوة في قنابل وأُلقيت على أهداف متعددة. قُدّرت ضحايا الكوليرا والجمرة الخبيثة والطاعون الناتجة بما يقارب 400,000 مدني صيني.

تضمنت الأمراض التي اعتبرت أواستخدمت لتكون سلاحًا حيويًا: الجمرة الخبيثة والإيبولا وفيروس ماربورغ والطاعون والكوليرا والتيفوس وحمى الجبال الصخرية المبقعة وداء توليري وداء البروسيلات وحمى كيووالحمى البوليفية النزفية وحمى الصحراء والرعام والراعوم والشيغيلا وداء المتدثرات الطيري والتهاب الدماغ الياباني وحمى الوادي المتصدع والحمى الصفراء والجدري.

أُلقيت خطأً بذور من الجمرة الخبيثة المخصصة كسلاح حيوي، من المنشأة الحربية بالقرب من المدينة السوفييتية المغلقة سفردلوفسك عام 1979. يدعى تشرب الجمرة الخبيثة في سفردلوفسك أحيانًا «حادثة تشيرنوبل البيولوجية». في يناير عام 2009، وبحسب ما ذكر فقد قضى الطاعون على معسكر تدريب لتنظيم القاعدة الإرهابي في الجزائر، قاتلًا ما يقارب 40 متطرفًا إسلاميًا. نطق بعض الخبراء إذا هذه المجموعة كانت تطور أسلحة بيولوجية، إلا حتى وزارة الصحة الجزائرية بعد أيام تلت نفت هذه الإشاعة بإفادتها «أن ليس هناك حالات إصابة بالطاعون بأي شكل من أشكاله في أي منطقة من الجزائر بحسب التقارير منذ عام 2003».

في الثقافة الشعبية

ظهرت الجوائح في عدد من الأعمال الخيالية، وهواستخدام رائج في أفلام الكوارث، حيث توجب على الأبطال تجنب أثر الجائحة على سبيل المثال الزومبي.

الأدب

يعكس كتاب بيتر بروغل «فوز الموت» (نحوسنة 1562) الاضطراب الاجتماعي والرعب الذي عقب الطاعون الذي دمر أوروبا في العصور الوسطى.

ديكاميرون: كتاب من القرن الرابع عشر للمؤلف الإيطالي جيوفاني بوكاتشيو، حوالي عام 1353.
الرجل الأخير: رواية للمؤلفة ماري شيلي، عام 1826.
حصان شاحب: راكب شاحب، رواية قصيرة للمؤلفة كاثرين آن بوتر، عام 1939.
الطاعون: رواية للمؤلف ألبير كامو، عام 1947.
بقاء الأرض، رواية للمؤلف جورج ستيوارت، عام 1949.
أنا أسطورة: رواية خيال فهمي/ رعب للمحرر الأمريكي ريتشارد ماثيسون.
سلالة أندروميدا: رواية خيال فهمي للمؤلف مايكل كرايتون، عام 1969.
الكندي الأخير: رواية للمؤلف ويليام س. هاين، عام 1974.
الموت الأسود: رواية للمؤلف جوينيث كرافنز، تصف انتشار جائحة ذات الرئة في نيويورك، عام 1977.
الموقف: رواية للمؤلف ستيفن كينغ، عام 1978.
واستمرت الفرقة بالعزف: رواية غير خيالية تتناول ظهور واكتشاف جائحة فيروس العوز المناعي البشري/ الإيدز للمؤلف راندي شيلتس، عام 1987.
كتاب يوم القيامة: رواية سفر عبر الزمن للمؤلف كوني ويليز، عام 1992.
القرية الأخيرة على الأرض: رواية للمؤلف توماس مولين، عام 2006.
حرب الزومبي العالمية: رواية للمؤلف ماكس بروكس، عام 2006.
شركة من الكذابين: للمؤلفة كارين ميتلاند، عام 2008.
المرور: ثلاثية للمؤلف جاستن كرونين من ضمنها رواية المرور (عام 2010) ورواية الاثنا عشر (عام 2012) ورواية مدينة المرايا (عام 2016).
المحطة الحادية عشر: رواية للمؤلفة إيميلي سانت جون مانديل، عام 2014.

الأفلام

الختم السابع: إنتاج سنة 1957، تدور أحداثه خلال فترة الموت الأسود.
آخر رجل على الأرض: فيلم خيال فهمي/ رعب إنتاج سنة 1964، يستند إلى سيرة الرواية أنا أسطورة لريتشارد ماثيسون.
سلالة أندروميدا: فيلم خيال فهمي أمريكي إنتاج سنة 1971، يستند إلى رواية مايكل كرايتون.
رجل الأوميغا: فيلم خيال فهمي إنكليزي إنتاج سنة 1971، يستند إلى رواية أنا أسطورة لريتشارد ماثيسون.
واستمرت الفرقة بالعزف: فيلم عام من إنتاج إتش بي أوسنة 1993، يتناول ظهور جائحة فيروس العوز المناعي المكتسب/ الإيدز، بالاستناد إلى رواية راندي شيلتس عام 1987.
الموقف: فيلم إنتاج عام 1994، مأخوذ عن رواية ستيفن كينغ.
الفارس على السطح: إنتاج عام 1995، فيلم فرنسي يتناول انتشار جائحة الكوليرا عام 1832.
12 قردًا: إنتاج عام 1995، تدور أحداثه في عالم المستقبل الذي دمره فيروس من خلق الإنسان.
الانتشار: إنتاج عام 1995، فيلم خيالي يركز على انتشار فيروس مشابه للإيبولا في زائير ولاحقًا في بلدة صغيرة في كاليفورنيا.
الجدري 2002: فيلم وثائقي خيالي إنتاج الـ BBC سنة 2002.
بعد 28 يومًا: فيلم خيالي مرعب إنتاج سنة 2002، يتناول انتشار فيروس غازٍ أدى إلى تدمير الأراضي البريطانية.
الأمس: إنتاج عام 2004، فيلم يتناول الجوانب الاجتماعية لأزمة فيروس الإيدز في أفريقيا.
يوم النهاية: إنتاج سنة 2005، فيلم وثائقي خيالي من إنتاج BBC.
أنا أسطورة: فيلم أكشن/ إثارة تالي لنهاية العالم إنتاج سنة 2007، بطولة ويل سميث بالاستناد إلى رواية ريتشارد ماثيسون.
بعد 28 أسبوعًا: إنتاج سنة 2007، الجزء الثاني لفيلم بعد مرور 28 يوم، انتهى بانتشار عدوى واضحة إلى الأراضي الأوروبية.
الحدث: فيلم خيال تشويقي إنتاج عام 2008، عن وباء مسبب بذيفان عصبي مجهول يحفز الميول الانتحارية عن البشر بغاية تقليل الكثافة السكانية واستعادة التوازن الطبيعي.
يوم القيامة: إنتاج عام 2008، يتناول حجر اسكتلندا صحيًا إثر إصابتها بوباء.
الموت الأسود: فيلم أكشن/ رعب إنتاج عام 2010، تدور أحداثه خلال فترة أول انتشار للطاعون الدبلي في إنجلترا.
بعد أرمجدون: إنتاج سنة 2010 فيلم أكشن/ رعب تدور أحداثه خلال زمن أول انتشار للطاعون الدبلي في إنجلترا.
عدوى: فيلم إثارة أمريكي إنتاج سنة 2011، يركز على التهديد الذي يشكله سقم مميت، وتعاقد مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) مع فريق دولي من الأطباء للتعامل مع تفشي السقم.
كيف تنجومن طاعون: فيلم وثائقي إنتاج سنة 2012، يتحدث عن السنوات الأولى من تفشي سقم عوز المناعة المكتسبة/ الإيدز.
حرب الزومبي العالمية: فيلم أكشن/ رعب أمريكي إنتاج سنة 2013، من أفلام نهاية العالم، يستند إلى رواية ماكس بروكس التي تحمل العنوان ذاته.
القلب العادي: إنتاج سنة 2014، يصور الفيلم تصاعد أزمة فيروس عوز المناعة المكتسبة / الإيدز في مدينة نيويورك بين عامي 1981 و1984.

البرامج التلفزيونية

الإنفلونزا الإسبانية: المنسيون المنهارون، إنتاج سنة 2009، دراما تلفزيونية.
هيليكس: إنتاج سنة 2014-2015، مسلسل تلفزيوني يصور فريقًا من فهماء مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) يكلفون بمنع تفشي الجوائح.
آخر رجل على الأرض: إنتاج سنة (2015-2018)، مسلسل تلفزيوني عن مجموعة من الناجين بعد قضاء جائحة على معظم أشكال الحياة على وجه الأرض.
12 قردًا: برنامج أُنتج بين عامي 2015 و2018، يصور جيمس كول، مسافر عبر الزمن أتى من عام 2043 إلى يومنا هذا بهدف وقف إطلاق فيروس قاتل.
الناجون: إنتاج سنة 2008، من سلسلة برامج BBC، يستند إلى كتاب تيري نيشن، الذي صدر بعد المسلسل، بدلًا من إعادة سرد المسلسل الأصلي.
القطار الأخير: إنتاج سنة 1999، تأليف ماثيوغراهام.
عالم دون نهاية: إنتاج سنة 2012، يؤرخ تجارب مدينة كينغسبريدج الإنجليزية في العصور الوسطى خلال اندلاع الموت الأسود، استنادًا إلى رواية كين فوليت التي أصدرت عام 2007 بنفس الاسم.
المنطقة الساخنة: إنتاج سنة 2019، برنامج تلفزيوني يستند إلى الرواية غير الخيالية التي تحمل الاسم ذاته تأليف ريتشارد بريستون سنة 1994.
الجائحة: كيف من الممكن أن توقف انتشارها، من مسلسلات نتفليكس الوثائقية، إنتاج عام 2020.
الموتى السائرون: (من سنة 2010 حتى الآن)، يظهر فيروس يقتل الناس ثم يعيد إحياءهم بتحويلهم إلى زومبي. ستحاول مجموعة أتلانتا البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الجديد بعد نهاية العالم.

الألعاب

ريزدنت إيفل: سلسلة أُنتجت بين عامي 1996 و2020، هجرز على انتشار جائحة الفيروس تي، وظهور الزومبي ضمن عمل الإرهاب الحيوي. تطورت الألعاب لاحقًا فركّزت على الطفيليات والأسلحة الحيوية.
دوس إكس: جائحة عالمية معروفة باسم الموت الرمادي تصيب العالم، أنشأتها منظمة الماجيستك 12 بغاية تقليل الكثافة السكانية وجلب نظام عالمي جديد.
بانديمك: إنتاج سنة 2008، لعبة لوح تشاركية يقوم فيها اللاعبون باكتشاف علاجات لأربعة أمراض تفشوا في الوقت ذاته.
بلايج إنك: إنتاج عام 2012، لعبة على الهاتف المحمول من إنتاج نديميك كرييشنز، الهدف فيها إبادة الجنس البشري بالطاعون.
ذا لاست أوف أس: إنتاج سنة 2013، لعبة بقاء على قيد الحياة بعد نهاية العالم، تُعلب على البلاي شتيشين ثلاثة و4، من إنتاج شركة نوتي دوغ.
توم كلانسيز ذا ديفيجن: لعبة فيديوإنتاج سنة 2015، تتناول هجومًا إرهابيًا بيولوجيًا أنهك الولايات المتحدة الأمريكية وقاد نيويورك إلى فوضى سياسية.

انظر أيضا

وباء مركب
تاريخ فهم الفيروسات
عدد التكاثر الأساسي

مراجع

^ (الطبعة 5th ed.). Oxford: Oxford University Press. 2008. ISBN . OCLC 610974909. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. صيانة CS1: نص إضافي (link)
^ Martin, John (2009-06-01). "Global institutions: the World Health Organization (WHO)" (PDF). Bulletin of the World Health Organization. 87 (6): 484–484. doi:10.2471/blt.08.060814. ISSN 0042-9686. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.
^ . [Place of publication not identified]: Brownstone Books. 2009. ISBN . OCLC 401165992. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Zarocostas, J. (2009-06-12). "World Health Organization declares A (H1N1) influenza pandemic". BMJ. 338 (jun12 1): b2425–b2425. doi:10.1136/bmj.b2425. ISSN 0959-8138. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Penn, Charles R (2011-07-01). "Future perfect? Improving preparedness through the experiences of the influenza A (H1N1) 2009 pandemic" (PDF). Bulletin of the World Health Organization. 89 (7): 470–470. doi:10.2471/blt.11.091389. ISSN 0042-9686. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.
^ "Internet Archive Wayback Machine". Choice Reviews Online. 48 (11): 48–6007-48-6007. 2011-07-01. doi:10.5860/choice.48-6007. ISSN 0009-4978. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Kreling, Kai (2009-07-08). "Cash-Flow-Optimierung – in der Praxis schwieriger als in der Theorie". pferde spiegel. 10 (01): 24–26. doi:10.1055/s-0029-1233639. ISSN 1860-3203. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
↑ Anderson RM, Heesterbeek H, Klinkenberg D, Hollingsworth TD (March 2020). "How will country-based mitigation measures influence the course of the COVID-19 epidemic?". The Lancet. 395 (10228): 931–934. doi:10.1016/S0140-6736(20)30567-5. PMID 32164834. A key issue for epidemiologists is helping policy makers decide the main objectives of mitigation—eg, minimising morbidity and associated mortality, avoiding an epidemic peak that overwhelms health-care services, keeping the effects on the economy within manageable levels, and flattening the epidemic curve to wait for vaccine development and manufacture on scale and antiviral drug therapies.
↑ "Community Mitigation Guidelines to Prevent Pandemic Influenza—United States, 2017". Recommendations and Reports. Centers for Disease Control and Prevention. 66 (1). 12 April 2017. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020.
^ Baird, Robert P. (11 March 2020). "What It Means to Contain and Mitigate the Coronavirus". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.
^ "Vacation/Recreation Travel Consumer Trend Analysis. Marketing Research, Los Angeles Times, Times Mirror Square, Los Angeles, California 90053. May 1982. 23p". Journal of Travel Research. 21 (4): 30–30. 1983-04. doi:10.1177/004728758302100407. ISSN 0047-2875. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Ndlovu, Victor (2006-01). "The limits of simplification in translated isiZulu health texts". South African Journal of African Languages. 26 (3): 121–130. doi:10.1080/02572117.2006.10587275. ISSN 0257-2117. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Zarocostas, John (2007-09-27). "Better access to drugs could saveعشرة million lives a year, says UN expert". BMJ. 335 (7621): 635.2–635. doi:10.1136/bmj.39349.706782.db. ISSN 0959-8138. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Ancient Athenian Plague Proves to Be Typhoid . Scientific American. January 25, 2006 ^ نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2007 على مسقط واي باك مشين.
^ Pearson, Helen (2005-01-13). "Scientists seek action to fix Asia's ravaged ecosystems". Nature. 433 (7022): 94–94. doi:10.1038/433094b. ISSN 0028-0836. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Humphries, Mark (2009-03-11). "The Plague - (L.K.) Little (ed.) Plague and the End of Antiquity. The Pandemic of 541–750. Pp. xx + 360, map. Cambridge: Cambridge University Press, 2007. Cased, £45, US$75 (Paper, £15.99). ISBN: 978-0-521-84639-4 (978-0-521-71897-4 pbk)". The Classical Review. 59 (1): 233–235. doi:10.1017/s0009840x08002667. ISSN 0009-840X. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ . New York: Cambridge University Press. 2007. ISBN . OCLC 65361042. مؤرشف من الأصل فيسبعة ديسمبر 2008.
^ . Philadelphia: University of Pennsylvania Press. 2018-12-31. صفحات 148–162. ISBN . مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.
^ Mitchell, Piers D (2010-11-05). "The black death cemetery, East Smithfield, London Lynne Cowal, Ian Grainger, Ducan Hawkins, Richard Mikulski, (eds). Museum of London Archaeology Service, Monograph 43, Museum of London, London, UK, 2008. 64 pp, ISBN 978-1-901992-82-3". International Journal of Osteoarchaeology. 21 (1): e6–e6. doi:10.1002/oa.1223. ISSN 1047-482X. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Tolan, R. W. (2013-05-01). "Pandemic Influenza, but Not Vaccine, Increases Risk of Fetal Death". AAP Grand Rounds. 29 (5): 49–49. doi:10.1542/gr.29-5-49. ISSN 1099-6605. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.
↑ "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 2007-12-01. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.
^ "Israel's Messenger, Volume 08, Issue 04 - 1921-08-05". Manchuria Daily News Online. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2019.
^ "DSHS Statewide Survey of Washington Residents". PsycEXTRA Dataset. 2003. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2019.
^ "The Great Plague in London in 1665". Notes and Queries. CXLVII (nov01): 327–328. 1924-11-01. doi:10.1093/nq/cxlvii.nov01.327c. ISSN 1471-6941. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.
^ K. F. . Boston, MA: Springer US. صفحات 123–134. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 يونيو2018.
^ KELLOGG, W. H. (1900-05-19). "THE BUBONIC PLAGUE IN SAN FRANCISCO". JAMA: The Journal of the American Medical Association. XXXIV (20): 1235. doi:10.1001/jama.1900.24610200021001g. ISSN 0098-7484. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.
^ "Human Plague—United States, 1993-1994". JAMA: The Journal of the American Medical Association. 271 (17): 1312. 1994-05-04. doi:10.1001/jama.1994.03510410024012. ISSN 0098-7484. مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
↑ Taubenberger JK, Morens DM (January 2006). ". 12 (1): 15–22. doi:10.3201/eid1201.050979. PMC 3291398. PMID 16494711. نسخة محفوظة ثلاثة سبتمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
^ Ribeiro da Silva, Filipa (2013-02-20). "African Population Estimates, 1850-1960". Journal of World-Historical Information. 1 (1): 43–46. doi:10.5195/jwhi.2013.5. ISSN 2169-0812. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ agnon A, Miller MS, Hallman SA, Bourbeau R, Herring DA, Earn DJ, Madrenas J (2013). "Age-Specific Mortality During the 1918 Influenza Pandemic: Unravelling the Mystery of High Young Adult Mortality". PLOS ONE. 8: e69586. doi:10.1371/journal.pone.0069586. PMC 3734171. PMID 23940526. نسخة محفوظة 23 يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ Zhang, Shenghai; Yan, Ping; Winchester, Brian; Wang, Jun (2010-01). "Transmissibility of the 1918 pandemic influenza in Montreal and Winnipeg of Canada". Influenza and Other Respiratory Viruses. 4 (1): 27–31. doi:10.1111/j.1750-2659.2009.00117.x. ISSN 1750-2640. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ "Swine Flu Vaccine: Facts vs. Fears". Science News. 110 (18): 277. 1976-10-30. doi:10.2307/3961152. ISSN 0036-8423. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.
^ Adnan I (2016). . Elsevier. صفحات 159–166. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ "January Strikes". Brill’s Digital Library of World War I. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2019.
^ "UK leads the charge in eradicating scourge of modern slavery". Human Rights Documents Online. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2019.
^ Rosengard, Ariella M. (2003-12-15). "Smallpox: the fight to eradicate a global scourge". Journal of Clinical Investigation. 112 (12): 1775–1775. doi:10.1172/jci20529. ISSN 0021-9738. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Kenneth W. (2018-12-07). . Routledge. صفحات 2–26. ISBN . مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.
^ Houston CS, Houston S (March 2000). "The first smallpox epidemic on the Canadian Plains: In the fur-traders' words". Can J Infect Dis. 11 (2): 112–5. doi:10.1155/2000/782978. PMC 2094753. PMID 18159275 نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ . New York, NY: Springer New York. صفحات 129–132. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 يونيو2018.
↑ "NETWATCH: Botany's Wayback Machine". Science. 316 (5831): 1547d–1547d. 2007-06-15. doi:10.1126/science.316.5831.1547d. ISSN 0036-8075. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ "The Mysterious Statues of Easter Island". Scientific American. 62 (1607supp): 25743–25743. 1906-10-20. doi:10.1038/scientificamerican10201906-25743bsupp. ISSN 0036-8733. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ "south-american-tribe-labelled-backward-by-bbc-hits-back". Human Rights Documents online. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
^ "Annual Meeting, August 18-21, 2000". Poultry Science. 79 (12): 1862–1870. 2000-12-01. doi:10.1093/ps/79.12.1862. ISSN 0032-5791. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ "New York Times New York City Poll, January 2003". ICPSR Data Holdings. 2003-05-16. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
^ "Asteroid bombardment may have brought water to Mars". Physics Today. 2016. doi:10.1063/pt.5.029692. ISSN 1945-0699. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Hall, Sarah (2016-01-02). "The Australian Register: UNESCO Memory of the World Program". Archives and Manuscripts. 44 (1): 44–45. doi:10.1080/01576895.2016.1135718. ISSN 0157-6895. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ "British Medical Association". BMJ. 1 (2766): 26–27. 1914-01-03. doi:10.1136/bmj.1.2766.26. ISSN 0959-8138. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Campos, Antonio (2019-09-02). "Francisco Xavier Balmis y Berenguer, a pioneer of the public health, on the bicentenary of his death". ACTUALIDAD MEDICA. 104 (807): 137–139. doi:10.15568/am.2019.807.hca01. ISSN 0365-7965. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Pearson, J. Diane (2003). "Lewis Cass and the Politics of Disease: The Indian Vaccination Act of 1832". Wicazo Sa Review. 18 (2): 9–35. doi:10.1353/wic.2003.0017. ISSN 1533-7901. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.
^ . University of Pittsburgh Press. صفحات XV–XVIII. ISBN . مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2020.
^ "Sleeping Sickness or African Trypanosomiasis". SpringerReference. Berlin/Heidelberg: Springer-Verlag. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Iliffe, John (1989). "The Origins of African Population Growth". The Journal of African History. 30 (1): 165–169. doi:10.1017/S0021853700030942. JSTOR 182701. نسخة محفوظة 13 نوفمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
^ . Houndsmills, Basingstoke, Hampshire: Palgrave Macmillan. 2003. ISBN . OCLC 49942810. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ John. . Cambridge, MA and London, England: Harvard University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
↑ Jane (2003). . London: Palgrave Macmillan UK. صفحات 92–110. ISBN . مؤرشف من الأصل في 05 يونيو2018.
^ Paul A. . American Society of Microbiology. صفحات 293–295. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Charles E. (1987). . University of Chicago Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ Christian W. (2016-12-08). . Oxford University Press. صفحات 60–72. ISBN . مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.
^ (الطبعة 3rd ed). New York: Facts on File. 2008. ISBN . OCLC 77047802. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. صيانة CS1: نص إضافي (link)
^ . Westport, Conn.: Greenwood Press. 2008. ISBN . OCLC 226357719. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ . Bloomsbury Academic. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ "Japan Times Weekly, Volume 06, Issue 08 - 1940-06-20". Manchuria Daily News Online. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 نوفمبر 2019.
^ . New York: Viking. 2004. ISBN . OCLC 52853905. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2009.
^ "Encyclopedia". JAMA. 279 (17): 1409. 1998-05-06. doi:10.1001/jama.279.17.1409-jbk0506-6-1. ISSN 0098-7484. مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
^ Didier, Hannon A. (2014-05-22). "Friction in the U.S. Army During Irregular Warfare". Fort Belvoir, VA. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.
^ What is Pandemic Flu?. Isle of Man Government نسخة محفوظة 07 يناير 2012 على مسقط واي باك مشين.
^ 1918 flu pandemic killed 2.64 mln in Europe: study نسخة محفوظة 17 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ Jeffery K. Taubenberger and David M. Morens. 1918 Influenza: the Mother of All Pandemics. CDC:history نسخة محفوظة 03 سبتمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
^ Greene Jeffrey. Moline, Karen. [2006] (2006) The Bird Flu Pandemic. ISBN 0-312-36056-8.
^ Goldsmith, Connie. [2007] (2007) Influenza: The Next Pandemic? 21st century publishing. ISBN 0-7613-9457-5
^ Paul, William E. . صفحة 1273. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو2016.
^ "World health group issues alert Mexican president tries to isolate those with swine flu". Associated Press. April 25, 2009. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2009.
^ Mandel, Michael (April 26, 2009). "No need to panic... yet Ontario officials are worried swine flu could be pandemic, killing thousands". Toronto Sun. مؤرشف من الأصل في 01 يونيو2009. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2009.
^ Starling, Arthur (2006). . HK University Press. صفحة 55. ISBN . مؤرشف من الأصل في 18 يونيو2016.
^ U.S. Department of Health and Human Services, http://www.pandemicflu.gov/general/historicaloverview.html
^ War and Pestilence. Time. 29 April 1940 نسخة محفوظة 29 يوليو2013 على مسقط واي باك مشين.
^ The Historical Impact of Epidemic Typhus نسخة محفوظة 11 June 2010 على مسقط واي باك مشين.. Joseph M. Conlon.
^ War and Pestilence. Time. نسخة محفوظة 29 يوليو2013 على مسقط واي باك مشين.
↑ Conlon, Joseph M. "The historical impact of epidemic typhus" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 يونيو2010. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2009.
↑ Soviet Prisoners of War: Forgotten Nazi Victims of World War II By Jonathan Nor, TheHistoryNet نسخة محفوظة 28 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ Smallpox and Vaccinia نسخة محفوظة 1 June 2009 على مسقط واي باك مشين.. National Center for Biotechnology Information.
^ "UC Davis Magazine, Summer 2006: Epidemics on the Horizon". مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2008.
^ How Poxviruses Such As Smallpox Evade The Immune System, ScienceDaily, 1 February 2008 نسخة محفوظة 28 فبراير 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ "Smallpox" نسخة محفوظة 21 September 2007 على مسقط واي باك مشين.. WHO Factsheet. Retrieved on 22 September 2007.
^ De Cock KM (2001). "(Book Review) The Eradication of Smallpox: Edward Jenner and The First and Only Eradication of a Human Infectious Disease". Nature Medicine. 7 (1): 15–16. doi:10.1038/83283. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2011.
^ "Rinderpest: OIE—World Organisation for Animal Health". oie.int. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2020.
^ Center for Disease Control & National Immunization Program. Measles History, article online 2001. Available from https://www.cdc.gov.nip/diseases/measles/history.htm^{[وصلة مكسورة]}
↑ Torrey, EF; Yolken, RH (3 April 2005). "Their bugs are worse than their bite". Birdflubook.com. صفحة B01. مؤرشف من الأصل في أربعة يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2010.
^ Stein CE, Birmingham M, Kurian M, Duclos P, Strebel P (May 2003). "The global burden of measles in the year 2000—a model that uses country-specific indicators". J. Infect. Dis. 187 (Suppl 1): S8–14. doi:10.1086/368114. PMID 12721886.
^ Man and Microbes: Disease and Plagues in History and Modern Times; by Arno Karlen
^ "Measles and Small Pox as an Allied Army of the Conquistadors of America" نسخة محفوظة 2 May 2009 على مسقط واي باك مشين. by Carlos Ruvalcaba, translated by Theresa M. Betz in "Encounters" (Double Issue No. 5–6, pp. 44–45)
^ منظمة الصحة العالمية (WHO). Tuberculosis Fact sheet No. 104—Global and regional incidence. March 2006, Retrieved onستة October 2006. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
^ مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. Fact Sheet: Tuberculosis in the United States. نسخة محفوظة 23 April 2009 على مسقط واي باك مشين. 17 March 2005, Retrieved onستة October 2006.
^ "Multidrug-Resistant Tuberculosis". مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2017.
^ Leprosy 'could pose new threat'. BBC News. ثلاثة April 2007. نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "Leprosy". WHO. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2007.
^ Miller, Timothy S.; Smith-Savage, Rachel (2006). "Medieval Leprosy Reconsidered". International Social Science Review. 81 (1/2): 16–28. JSTOR 41887256.
^ Boldsen, JL (February 2005). "Leprosy and mortality in the Medieval Danish village of Tirup". Am. J. Phys. Anthropol. 126 (2): 159–168. doi:10.1002/ajpa.20085. PMID 15386293. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2012.
^ "Leprosy". الموسوعة الكاثوليكية. نيويورك: شركة روبرت أبيلتون. 1913.
^ "Malaria Facts". مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2017.
^ White, NJ (April 2004). "Antimalarial drug resistance". J. Clin. Invest. 113 (8): 1084–1092. doi:10.1172/JCI21682. PMC 385418. PMID 15085184.
^ Vector- and Rodent-Borne Diseases in Europe and North America. Norman G. Gratz. World Health Organization, Geneva. نسخة محفوظة 30 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ DNA clues to malaria in ancient Rome. BBC News. 20 February 2001. نسخة محفوظة 20 فبراير 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ "Malaria and Rome" نسخة محفوظة 11 May 2011 على مسقط واي باك مشين.. Robert Sallares. ABC.net.au. 29 January 2003.
^ "The Changing World of Pacific Northwest Indians". Center for the Study of the Pacific Northwest, University of Washington. نسخة محفوظةسبعة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ "A Brief History of Malaria". Infoplease.com. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2010.
^ Malaria. By Michael Finkel. National Geographic Magazine. نسخة محفوظة 16 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ هيوتشيشولم, المحرر (1911). "YellowFever" . موسوعة بريتانيكا. 28 (الطبعة الحادية عشر). مطبعة جامعة كامبريدج. صفحات 910–911. .
^ Arnebeck, Bob (30 January 2008). "A Short History of Yellow Fever in the US". Benjamin Rush, Yellow Fever and the Birth of Modern Medicine. مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 04 ديسمبر 2008.
^ Africa's Nations Start to Be Their Brothers' Keepers. The New York Times, 15 October 1995. نسخة محفوظة 12 يونيو2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Researchers sound the alarm: the multidrug resistance of the plague bacillus could spread نسخة محفوظة 14 October 2007 على مسقط واي باك مشين.. Pasteur.fr
^ Health ministers to accelerate efforts against drug-resistant TB. World Health Organization. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
^ Bill Gates joins Chinese government in tackling TB 'timebomb'. Guardian.co.uk. 1 April 2009 نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
^ Tuberculosis: A new pandemic?. CNN.com نسخة محفوظة 19 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
^ "Fears of Ebola pandemic if violent attacks continue in DR Congo". Al-Jazeera. 23 May 2019. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020.
^ McArdleColumnistBioBioFollowFollowColumnist, Megan McArdle closeMegan. "Opinion | When a danger is growing exponentially, everything looks fine until it doesn't". Washington Post (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
^ "WHO | SARS outbreak contained worldwide". WHO. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. be safe be active
^ Klenk; et al. (2008). "Avian Influenza: Molecular Mechanisms of Pathogenesis and Host Range". Animal Viruses: Molecular Biology. Caister Academic Press. ISBN .
^ Kawaoka Y (editor). (2006). . Caister Academic Press. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أكتوبر 2016.
^ MacKenzie, D (13 April 2005). "Pandemic-causing 'Asian flu' accidentally released". New Scientist. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو2015.
^ ". guardian.co.uk. London. 25 May 2005. مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو2010.
^ "Bird flu is confirmed in Greece". BBC News. 17 October 2005. مؤرشف من الأصل في ثلاثة أبريل 2007. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2010.
^ "Bird Flu Map". BBC News. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2010.
^ WHO (2005). Avian Influenza A (H5N1) Infection in Humans http://www.nejm.org/doi/full/10.1056/NEJMra052211 نسخة محفوظة 24 April 2011 على مسقط واي باك مشين.
^ ". bbc.co.uk. 28 January 2016. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020.
^ "Global Health Risk Framework—The Neglected Dimension of Global Security: A Framework to Counter Infectious Disease Crises" (PDF). National Academy of Medicine. 16 January 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2016.
^ Wheelis, M (September 2002). "Biological Warfare at the 1346 Siege of Caffa". Emerging Infect. Dis. 8 (9): 971–975. doi:10.3201/eid0809.010536. PMC 2732530. PMID 12194776.
^ Crawford, Native Americans of the Pontiac's War, 245–250
^ White, Phillip M. (2011). American Indian Chronology: Chronologies of the American Mosaic. Greenwood Publishing Group. صفحة 44. نطقب:ISBN?
^ D. Hank Ellison (2007). Handbook of Chemical and Biological Warfare Agents. CRC Press. صفحات 123–140. ISBN .
^ Fenn, Elizabeth A. Biological Warfare in Eighteenth-Century North America: Beyond Jeffery Amherst نسخة محفوظة ثلاثة April 2015 على مسقط واي باك مشين.; The Journal of American History, Vol. 86, No. 4, March 2000
^ Ranlet, P (2000). "The British, the Indians, and smallpox: what actually happened at Fort Pitt in 1763?". Pennsylvania History. 67 (3): 427–441. PMID 17216901.
^ Barras, V.; Greub, G. (June 2014). "History of biological warfare and bioterrorism". Clinical Microbiology and Infection. 20 (6): 497–502. doi:10.1111/1469-0691.12706. PMID 24894605.
^ King, J. C. H. (2016). Blood and Land: The Story of Native North America. Penguin UK. صفحة 73. ISBN .
^ Empire of Fortune; Francis Jennings; W. W. Norton & Company; 1988; pp. 447–448
^ Ken Alibek and S. Handelman. Biohazard: The Chilling True Story of the Largest Covert Biological Weapons Program in the World—Told from Inside by the Man Who Ran it. 1999. Delta (2000) (ردمك 0-385-33496-6) [1]. نسخة محفوظةسبعة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ Al-Qaeda cell killed by Black Death 'was developing biological weapons' Telegraph. 20 January 2009. نسخة محفوظةسبعة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ Plague outbreak denied نسخة محفوظة 15 July 2011 على مسقط واي باك مشين.خمسة February 2009.
^ "The Black Death". مؤرشف من الأصل في 19 يونيو2017.

في كومنز صور وملفات عن: جائحة

[1] (الطبعة 5th ed.). Oxford: Oxford University Press. 2008. ISBN . OCLC 610974909. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. صيانة CS1: نص إضافي (link)

[2] Martin, John (2009-06-01). "Global institutions: the World Health Organization (WHO)" (PDF). Bulletin of the World Health Organization. 87 (6): 484–484. doi:10.2471/blt.08.060814. ISSN 0042-9686. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.

[3] . [Place of publication not identified]: Brownstone Books. 2009. ISBN . OCLC 401165992. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[4] Zarocostas, J. (2009-06-12). "World Health Organization declares A (H1N1) influenza pandemic". BMJ. 338 (jun12 1): b2425–b2425. doi:10.1136/bmj.b2425. ISSN 0959-8138. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[5] Penn, Charles R (2011-07-01). "Future perfect? Improving preparedness through the experiences of the influenza A (H1N1) 2009 pandemic" (PDF). Bulletin of the World Health Organization. 89 (7): 470–470. doi:10.2471/blt.11.091389. ISSN 0042-9686. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2020.

[6] "Internet Archive Wayback Machine". Choice Reviews Online. 48 (11): 48–6007-48-6007. 2011-07-01. doi:10.5860/choice.48-6007. ISSN 0009-4978. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[7] Kreling, Kai (2009-07-08). "Cash-Flow-Optimierung – in der Praxis schwieriger als in der Theorie". pferde spiegel. 10 (01): 24–26. doi:10.1055/s-0029-1233639. ISSN 1860-3203. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[Lancet2020Flatten-8] Anderson RM, Heesterbeek H, Klinkenberg D, Hollingsworth TD (March 2020). "How will country-based mitigation measures influence the course of the COVID-19 epidemic?". The Lancet. 395 (10228): 931–934. doi:10.1016/S0140-6736(20)30567-5. PMID 32164834. A key issue for epidemiologists is helping policy makers decide the main objectives of mitigation—eg, minimising morbidity and associated mortality, avoiding an epidemic peak that overwhelms health-care services, keeping the effects on the economy within manageable levels, and flattening the epidemic curve to wait for vaccine development and manufacture on scale and antiviral drug therapies.

[community_mitigation-9] "Community Mitigation Guidelines to Prevent Pandemic Influenza—United States, 2017". Recommendations and Reports. Centers for Disease Control and Prevention. 66 (1). 12 April 2017. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020.

[10] Baird, Robert P. (11 March 2020). "What It Means to Contain and Mitigate the Coronavirus". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.

[11] "Vacation/Recreation Travel Consumer Trend Analysis. Marketing Research, Los Angeles Times, Times Mirror Square, Los Angeles, California 90053. May 1982. 23p". Journal of Travel Research. 21 (4): 30–30. 1983-04. doi:10.1177/004728758302100407. ISSN 0047-2875. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[12] Ndlovu, Victor (2006-01). "The limits of simplification in translated isiZulu health texts". South African Journal of African Languages. 26 (3): 121–130. doi:10.1080/02572117.2006.10587275. ISSN 0257-2117. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[13] Zarocostas, John (2007-09-27). "Better access to drugs could saveعشرة million lives a year, says UN expert". BMJ. 335 (7621): 635.2–635. doi:10.1136/bmj.39349.706782.db. ISSN 0959-8138. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[14] Ancient Athenian Plague Proves to Be Typhoid . Scientific American. January 25, 2006 ^ نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2007 على مسقط واي باك مشين.

[15] Pearson, Helen (2005-01-13). "Scientists seek action to fix Asia's ravaged ecosystems". Nature. 433 (7022): 94–94. doi:10.1038/433094b. ISSN 0028-0836. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[16] Humphries, Mark (2009-03-11). "The Plague - (L.K.) Little (ed.) Plague and the End of Antiquity. The Pandemic of 541–750. Pp. xx + 360, map. Cambridge: Cambridge University Press, 2007. Cased, £45, US$75 (Paper, £15.99). ISBN: 978-0-521-84639-4 (978-0-521-71897-4 pbk)". The Classical Review. 59 (1): 233–235. doi:10.1017/s0009840x08002667. ISSN 0009-840X. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[17] . New York: Cambridge University Press. 2007. ISBN . OCLC 65361042. مؤرشف من الأصل فيسبعة ديسمبر 2008.

[18] . Philadelphia: University of Pennsylvania Press. 2018-12-31. صفحات 148–162. ISBN . مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.

[19] Mitchell, Piers D (2010-11-05). "The black death cemetery, East Smithfield, London Lynne Cowal, Ian Grainger, Ducan Hawkins, Richard Mikulski, (eds). Museum of London Archaeology Service, Monograph 43, Museum of London, London, UK, 2008. 64 pp, ISBN 978-1-901992-82-3". International Journal of Osteoarchaeology. 21 (1): e6–e6. doi:10.1002/oa.1223. ISSN 1047-482X. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[20] Tolan, R. W. (2013-05-01). "Pandemic Influenza, but Not Vaccine, Increases Risk of Fetal Death". AAP Grand Rounds. 29 (5): 49–49. doi:10.1542/gr.29-5-49. ISSN 1099-6605. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.

[مولد_تلقائيا1-21] "Chisholm, Hugh, (22 Feb. 1866–29 Sept. 1924), Editor of the Encyclopædia Britannica (10th, 11th and 12th editions)". Who Was Who. Oxford University Press. 2007-12-01. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.

[22] "Israel's Messenger, Volume 08, Issue 04 - 1921-08-05". Manchuria Daily News Online. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2019.

[23] "DSHS Statewide Survey of Washington Residents". PsycEXTRA Dataset. 2003. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2019.

[24] "The Great Plague in London in 1665". Notes and Queries. CXLVII (nov01): 327–328. 1924-11-01. doi:10.1093/nq/cxlvii.nov01.327c. ISSN 1471-6941. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.

[25] K. F. . Boston, MA: Springer US. صفحات 123–134. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 يونيو2018.

[26] KELLOGG, W. H. (1900-05-19). "THE BUBONIC PLAGUE IN SAN FRANCISCO". JAMA: The Journal of the American Medical Association. XXXIV (20): 1235. doi:10.1001/jama.1900.24610200021001g. ISSN 0098-7484. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.

[27] "Human Plague—United States, 1993-1994". JAMA: The Journal of the American Medical Association. 271 (17): 1312. 1994-05-04. doi:10.1001/jama.1994.03510410024012. ISSN 0098-7484. مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.

[:62-28] Taubenberger JK, Morens DM (January 2006). ". 12 (1): 15–22. doi:10.3201/eid1201.050979. PMC 3291398. PMID 16494711. نسخة محفوظة ثلاثة سبتمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.

[29] Ribeiro da Silva, Filipa (2013-02-20). "African Population Estimates, 1850-1960". Journal of World-Historical Information. 1 (1): 43–46. doi:10.5195/jwhi.2013.5. ISSN 2169-0812. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[30] A, Miller MS, Hallman SA, Bourbeau R, Herring DA, Earn DJ, Madrenas J (2013). "Age-Specific Mortality During the 1918 Influenza Pandemic: Unravelling the Mystery of High Young Adult Mortality". PLOS ONE. 8: e69586. doi:10.1371/journal.pone.0069586. PMC 3734171. PMID 23940526. نسخة محفوظة 23 يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.

[31] Zhang, Shenghai; Yan, Ping; Winchester, Brian; Wang, Jun (2010-01). "Transmissibility of the 1918 pandemic influenza in Montreal and Winnipeg of Canada". Influenza and Other Respiratory Viruses. 4 (1): 27–31. doi:10.1111/j.1750-2659.2009.00117.x. ISSN 1750-2640. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[32] "Swine Flu Vaccine: Facts vs. Fears". Science News. 110 (18): 277. 1976-10-30. doi:10.2307/3961152. ISSN 0036-8423. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.

[33] Adnan I (2016). . Elsevier. صفحات 159–166. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[34] "January Strikes". Brill’s Digital Library of World War I. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2019.

[35] "UK leads the charge in eradicating scourge of modern slavery". Human Rights Documents Online. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2019.

[36] Rosengard, Ariella M. (2003-12-15). "Smallpox: the fight to eradicate a global scourge". Journal of Clinical Investigation. 112 (12): 1775–1775. doi:10.1172/jci20529. ISSN 0021-9738. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[37] Kenneth W. (2018-12-07). . Routledge. صفحات 2–26. ISBN . مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.

[38] Houston CS, Houston S (March 2000). "The first smallpox epidemic on the Canadian Plains: In the fur-traders' words". Can J Infect Dis. 11 (2): 112–5. doi:10.1155/2000/782978. PMC 2094753. PMID 18159275 نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[39] . New York, NY: Springer New York. صفحات 129–132. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 يونيو2018.

[مولد_تلقائيا3-40] "NETWATCH: Botany's Wayback Machine". Science. 316 (5831): 1547d–1547d. 2007-06-15. doi:10.1126/science.316.5831.1547d. ISSN 0036-8075. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[41] "The Mysterious Statues of Easter Island". Scientific American. 62 (1607supp): 25743–25743. 1906-10-20. doi:10.1038/scientificamerican10201906-25743bsupp. ISSN 0036-8733. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[42] "south-american-tribe-labelled-backward-by-bbc-hits-back". Human Rights Documents online. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.

[43] "Annual Meeting, August 18-21, 2000". Poultry Science. 79 (12): 1862–1870. 2000-12-01. doi:10.1093/ps/79.12.1862. ISSN 0032-5791. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[44] "New York Times New York City Poll, January 2003". ICPSR Data Holdings. 2003-05-16. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.

[45] "Asteroid bombardment may have brought water to Mars". Physics Today. 2016. doi:10.1063/pt.5.029692. ISSN 1945-0699. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[46] Hall, Sarah (2016-01-02). "The Australian Register: UNESCO Memory of the World Program". Archives and Manuscripts. 44 (1): 44–45. doi:10.1080/01576895.2016.1135718. ISSN 0157-6895. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[47] "British Medical Association". BMJ. 1 (2766): 26–27. 1914-01-03. doi:10.1136/bmj.1.2766.26. ISSN 0959-8138. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[48] Campos, Antonio (2019-09-02). "Francisco Xavier Balmis y Berenguer, a pioneer of the public health, on the bicentenary of his death". ACTUALIDAD MEDICA. 104 (807): 137–139. doi:10.15568/am.2019.807.hca01. ISSN 0365-7965. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[49] Pearson, J. Diane (2003). "Lewis Cass and the Politics of Disease: The Indian Vaccination Act of 1832". Wicazo Sa Review. 18 (2): 9–35. doi:10.1353/wic.2003.0017. ISSN 1533-7901. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.

[50] . University of Pittsburgh Press. صفحات XV–XVIII. ISBN . مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2020.

[51] "Sleeping Sickness or African Trypanosomiasis". SpringerReference. Berlin/Heidelberg: Springer-Verlag. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[52] Iliffe, John (1989). "The Origins of African Population Growth". The Journal of African History. 30 (1): 165–169. doi:10.1017/S0021853700030942. JSTOR 182701. نسخة محفوظة 13 نوفمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.

[53] . Houndsmills, Basingstoke, Hampshire: Palgrave Macmillan. 2003. ISBN . OCLC 49942810. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[54] John. . Cambridge, MA and London, England: Harvard University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.

[مولد_تلقائيا2-55] Jane (2003). . London: Palgrave Macmillan UK. صفحات 92–110. ISBN . مؤرشف من الأصل في 05 يونيو2018.

[56] Paul A. . American Society of Microbiology. صفحات 293–295. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[57] Charles E. (1987). . University of Chicago Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[58] Christian W. (2016-12-08). . Oxford University Press. صفحات 60–72. ISBN . مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.

[59] (الطبعة 3rd ed). New York: Facts on File. 2008. ISBN . OCLC 77047802. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. صيانة CS1: نص إضافي (link)

[60] . Westport, Conn.: Greenwood Press. 2008. ISBN . OCLC 226357719. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[61] . Bloomsbury Academic. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[62] "Japan Times Weekly, Volume 06, Issue 08 - 1940-06-20". Manchuria Daily News Online. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 نوفمبر 2019.

[63] . New York: Viking. 2004. ISBN . OCLC 52853905. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2009.

[64] "Encyclopedia". JAMA. 279 (17): 1409. 1998-05-06. doi:10.1001/jama.279.17.1409-jbk0506-6-1. ISSN 0098-7484. مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.

[65] Didier, Hannon A. (2014-05-22). "Friction in the U.S. Army During Irregular Warfare". Fort Belvoir, VA. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020.

[66] What is Pandemic Flu?. Isle of Man Government نسخة محفوظة 07 يناير 2012 على مسقط واي باك مشين.

[67] 1918 flu pandemic killed 2.64 mln in Europe: study نسخة محفوظة 17 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.

[cdc-68] Jeffery K. Taubenberger and David M. Morens. 1918 Influenza: the Mother of All Pandemics. CDC:history نسخة محفوظة 03 سبتمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.

[Greene-69] Greene Jeffrey. Moline, Karen. [2006] (2006) The Bird Flu Pandemic. ISBN 0-312-36056-8.

[70] Goldsmith, Connie. [2007] (2007) Influenza: The Next Pandemic? 21st century publishing. ISBN 0-7613-9457-5

[71] Paul, William E. . صفحة 1273. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو2016.

[72] "World health group issues alert Mexican president tries to isolate those with swine flu". Associated Press. April 25, 2009. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2009.

[73] Mandel, Michael (April 26, 2009). "No need to panic... yet Ontario officials are worried swine flu could be pandemic, killing thousands". Toronto Sun. مؤرشف من الأصل في 01 يونيو2009. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2009.

[Starling-74] Starling, Arthur (2006). . HK University Press. صفحة 55. ISBN . مؤرشف من الأصل في 18 يونيو2016.

[75] U.S. Department of Health and Human Services, http://www.pandemicflu.gov/general/historicaloverview.html

[76] War and Pestilence. Time. 29 April 1940 نسخة محفوظة 29 يوليو2013 على مسقط واي باك مشين.

[77] The Historical Impact of Epidemic Typhus نسخة محفوظة 11 June 2010 على مسقط واي باك مشين.. Joseph M. Conlon.

[TIME_Magazine_1940-78] War and Pestilence. Time. نسخة محفوظة 29 يوليو2013 على مسقط واي باك مشين.

[Typhus-79] Conlon, Joseph M. "The historical impact of epidemic typhus" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 يونيو2010. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2009.

[مولد_تلقائيا4-80] Soviet Prisoners of War: Forgotten Nazi Victims of World War II By Jonathan Nor, TheHistoryNet نسخة محفوظة 28 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.

[81] Smallpox and Vaccinia نسخة محفوظة 1 June 2009 على مسقط واي باك مشين.. National Center for Biotechnology Information.

[82] "UC Davis Magazine, Summer 2006: Epidemics on the Horizon". مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2008.

[83] How Poxviruses Such As Smallpox Evade The Immune System, ScienceDaily, 1 February 2008 نسخة محفوظة 28 فبراير 2020 على مسقط واي باك مشين.

[84] "Smallpox" نسخة محفوظة 21 September 2007 على مسقط واي باك مشين.. WHO Factsheet. Retrieved on 22 September 2007.

[85] De Cock KM (2001). "(Book Review) The Eradication of Smallpox: Edward Jenner and The First and Only Eradication of a Human Infectious Disease". Nature Medicine. 7 (1): 15–16. doi:10.1038/83283. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2011.

[86] "Rinderpest: OIE—World Organisation for Animal Health". oie.int. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2020.

[autogenerated1-87] Center for Disease Control & National Immunization Program. Measles History, article online 2001. Available from https://www.cdc.gov.nip/diseases/measles/history.htm^{[وصلة مكسورة]}

[Measles-88] Torrey, EF; Yolken, RH (3 April 2005). "Their bugs are worse than their bite". Birdflubook.com. صفحة B01. مؤرشف من الأصل في أربعة يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2010.

[89] Stein CE, Birmingham M, Kurian M, Duclos P, Strebel P (May 2003). "The global burden of measles in the year 2000—a model that uses country-specific indicators". J. Infect. Dis. 187 (Suppl 1): S8–14. doi:10.1086/368114. PMID 12721886.

[90] Man and Microbes: Disease and Plagues in History and Modern Times; by Arno Karlen

[91] "Measles and Small Pox as an Allied Army of the Conquistadors of America" نسخة محفوظة 2 May 2009 على مسقط واي باك مشين. by Carlos Ruvalcaba, translated by Theresa M. Betz in "Encounters" (Double Issue No. 5–6, pp. 44–45)

[WHO2004data-92] منظمة الصحة العالمية (WHO). Tuberculosis Fact sheet No. 104—Global and regional incidence. March 2006, Retrieved onستة October 2006. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.

[CDC-93] مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. Fact Sheet: Tuberculosis in the United States. نسخة محفوظة 23 April 2009 على مسقط واي باك مشين. 17 March 2005, Retrieved onستة October 2006.

[94] "Multidrug-Resistant Tuberculosis". مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2017.

[95] Leprosy 'could pose new threat'. BBC News. ثلاثة April 2007. نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.

[WHO_Factsheet-96] "Leprosy". WHO. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2007.

[97] Miller, Timothy S.; Smith-Savage, Rachel (2006). "Medieval Leprosy Reconsidered". International Social Science Review. 81 (1/2): 16–28. JSTOR 41887256.

[98] Boldsen, JL (February 2005). "Leprosy and mortality in the Medieval Danish village of Tirup". Am. J. Phys. Anthropol. 126 (2): 159–168. doi:10.1002/ajpa.20085. PMID 15386293. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2012.

[99] "Leprosy". الموسوعة الكاثوليكية. نيويورك: شركة روبرت أبيلتون. 1913.

[100] "Malaria Facts". مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2017.

[101] White, NJ (April 2004). "Antimalarial drug resistance". J. Clin. Invest. 113 (8): 1084–1092. doi:10.1172/JCI21682. PMC 385418. PMID 15085184.

[102] Vector- and Rodent-Borne Diseases in Europe and North America. Norman G. Gratz. World Health Organization, Geneva. نسخة محفوظة 30 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.

[103] DNA clues to malaria in ancient Rome. BBC News. 20 February 2001. نسخة محفوظة 20 فبراير 2020 على مسقط واي باك مشين.

[104] "Malaria and Rome" نسخة محفوظة 11 May 2011 على مسقط واي باك مشين.. Robert Sallares. ABC.net.au. 29 January 2003.

[105] "The Changing World of Pacific Northwest Indians". Center for the Study of the Pacific Northwest, University of Washington. نسخة محفوظةسبعة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.

[106] "A Brief History of Malaria". Infoplease.com. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2010.

[107] Malaria. By Michael Finkel. National Geographic Magazine. نسخة محفوظة 16 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.

[108] هيوتشيشولم, المحرر (1911). "YellowFever" . موسوعة بريتانيكا. 28 (الطبعة الحادية عشر). مطبعة جامعة كامبريدج. صفحات 910–911. .

[109] Arnebeck, Bob (30 January 2008). "A Short History of Yellow Fever in the US". Benjamin Rush, Yellow Fever and the Birth of Modern Medicine. مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 04 ديسمبر 2008.

[110] Africa's Nations Start to Be Their Brothers' Keepers. The New York Times, 15 October 1995. نسخة محفوظة 12 يونيو2018 على مسقط واي باك مشين.

[111] Researchers sound the alarm: the multidrug resistance of the plague bacillus could spread نسخة محفوظة 14 October 2007 على مسقط واي باك مشين.. Pasteur.fr

[112] Health ministers to accelerate efforts against drug-resistant TB. World Health Organization. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.

[113] Bill Gates joins Chinese government in tackling TB 'timebomb'. Guardian.co.uk. 1 April 2009 نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2019 على مسقط واي باك مشين.

[114] Tuberculosis: A new pandemic?. CNN.com نسخة محفوظة 19 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.

[115] "Fears of Ebola pandemic if violent attacks continue in DR Congo". Al-Jazeera. 23 May 2019. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020.

[116] McArdleColumnistBioBioFollowFollowColumnist, Megan McArdle closeMegan. "Opinion | When a danger is growing exponentially, everything looks fine until it doesn't". Washington Post (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.

[117] "WHO | SARS outbreak contained worldwide". WHO. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. be safe be active

[sobrino6-118] Klenk; et al. (2008). "Avian Influenza: Molecular Mechanisms of Pathogenesis and Host Range". Animal Viruses: Molecular Biology. Caister Academic Press. ISBN .

[Kawaoka-119] Kawaoka Y (editor). (2006). . Caister Academic Press. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أكتوبر 2016.

[120] MacKenzie, D (13 April 2005). "Pandemic-causing 'Asian flu' accidentally released". New Scientist. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو2015.

[121] ". guardian.co.uk. London. 25 May 2005. مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو2010.

[122] "Bird flu is confirmed in Greece". BBC News. 17 October 2005. مؤرشف من الأصل في ثلاثة أبريل 2007. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2010.

[123] "Bird Flu Map". BBC News. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2010.

[124] WHO (2005). Avian Influenza A (H5N1) Infection in Humans http://www.nejm.org/doi/full/10.1056/NEJMra052211 نسخة محفوظة 24 April 2011 على مسقط واي باك مشين.

[125] ". bbc.co.uk. 28 January 2016. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020.

[126] "Global Health Risk Framework—The Neglected Dimension of Global Security: A Framework to Counter Infectious Disease Crises" (PDF). National Academy of Medicine. 16 January 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2016.

[127] Wheelis, M (September 2002). "Biological Warfare at the 1346 Siege of Caffa". Emerging Infect. Dis. 8 (9): 971–975. doi:10.3201/eid0809.010536. PMC 2732530. PMID 12194776.

[128] Crawford, Native Americans of the Pontiac's War, 245–250

[129] White, Phillip M. (2011). American Indian Chronology: Chronologies of the American Mosaic. Greenwood Publishing Group. صفحة 44. نطقب:ISBN?

[130] D. Hank Ellison (2007). Handbook of Chemical and Biological Warfare Agents. CRC Press. صفحات 123–140. ISBN .

[Fenn-131] Fenn, Elizabeth A. Biological Warfare in Eighteenth-Century North America: Beyond Jeffery Amherst نسخة محفوظة ثلاثة April 2015 على مسقط واي باك مشين.; The Journal of American History, Vol. 86, No. 4, March 2000

[ranlet-132] Ranlet, P (2000). "The British, the Indians, and smallpox: what actually happened at Fort Pitt in 1763?". Pennsylvania History. 67 (3): 427–441. PMID 17216901.

[133] Barras, V.; Greub, G. (June 2014). "History of biological warfare and bioterrorism". Clinical Microbiology and Infection. 20 (6): 497–502. doi:10.1111/1469-0691.12706. PMID 24894605.

[134] King, J. C. H. (2016). Blood and Land: The Story of Native North America. Penguin UK. صفحة 73. ISBN .

[135] Empire of Fortune; Francis Jennings; W. W. Norton & Company; 1988; pp. 447–448

[Alibek-136] Ken Alibek and S. Handelman. Biohazard: The Chilling True Story of the Largest Covert Biological Weapons Program in the World—Told from Inside by the Man Who Ran it. 1999. Delta (2000) (ردمك 0-385-33496-6) [1]. نسخة محفوظةسبعة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.

[137] Al-Qaeda cell killed by Black Death 'was developing biological weapons' Telegraph. 20 January 2009. نسخة محفوظةسبعة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.

[138] Plague outbreak denied نسخة محفوظة 15 July 2011 على مسقط واي باك مشين.خمسة February 2009.

[139] "The Black Death". مؤرشف من الأصل في 19 يونيو2017.