الست الناظرة (فيلم)
عودة للموسوعةالصنف الفني |
درامي إجتماعي
|
---|---|
تاريخ الصدور |
9 سبتمبر 1968
|
البلد |
مصر
|
الإخراج |
أحمد ضياء الدين
|
---|---|
البطولة |
سعاد حسني شكري سرحان ماجدة الخطيب عماد حمدي زوزونبيل زهرة العلا محمود ذوالفقار |
الست الناظرة هوفيلم من إخراج أحمد ضياء الدين، وسيرة وحوار محمد علي أحمد، وسيناريونبيل غلام.
تمثيل
سعاد حسني (هدى)
شكري سرحان (فريد)
ماجدة الخطيب (سناء)
عماد حمدي (محمود الأب)
زوزونبيل (حكمت زوجة الأب)
زهرة العلا (الناظرة)
محمود ذوالفقار (الدكتور عمر)
سيرة الفيلم
محمود السيد(عماد حمدى)ماتت زوجته، فأثر موتها على قراراته حتى فقد ثروته وعمله، وتزوج من الأرملة الثرية حكمت (زوزونبيل) لترعى ابنته الصغيرة هدى مع ابنتها الصغيرة سناء، وقد أمدته بمالها ليبدأ من جديد، غير انها اشترطت ان تكون جميع الاعمال بإسمها، وأحرز محمود نجاحا كبيراً واستعاد ثروته المفقودة، لكنه بعد سنوات اكتشف انه مازال واقفا حيث كان، فقد كان جميع شيء بإسم زوجته وهى المسيطرة على جميع شيء، وتستطيع ان تلقيه في الشارع مع ابنته هدى التي كبرت (سعاد حسنى) وأجبرته على إلحاقها بمدرسة داخلية بالإسكندرية بعيدا عن القاهرة، ليخلوا البيت لإبنتها سناء (ماجده الخطيب)، ومنعته من اصطحاب ابنته بالإجازة الأسبوعية، مما أثر على نفسية هدى، وتعاطفت معها الست الناظره (زهرة العلا) واصطحبتها لمنزلها ورحب بها زوجها الدكتور عمر (محمود ذوالفقار)، وفي اجازة نصف العام اضطرت زوجة الاب حكمت لإستقبال هدى بمنزلها، وعاملتها بقسوة ومهانة شديدة كخادمة، واكتشفت هدى ان سناء مخطوبة لجارهم طالب نهائى الطب فريد (شكرى سرحان) والذي لاحظ المعاملة السيئة التي تتحملها هدى وتحملها للمسئولية وإصرارها على مواصلة دراستها والنجاح لتصبح طبيبة، على عكس سناء المدللة، لذلك تعاطف مع هدى، ولما لاحظت حكمت ذلك التقارب، سعت للتخلص من هدى بتزويجها من ابن اختها سمير (نبيل الهجرسى) الموظف البسيط مع وعد بمنحه معونة شهرية، وتخرج فريد، ورفض زواج هدى وصارحها بحبه، وعرض عليها الزواج ورأتهم حكمت فعجلت بزواج هدى، التي هربت من المنزل وهجرت خطاب انتحار، وهمت بإلقاء نفسها في النيل، ولكن تراءا امام عينها الحل البديل، وهوالست الناظره، فتوجهت للأسكندرية، بنما افترض محمود ان ابنته ماتت، فطلق حكمت وسافر للعمل في الكويت، وسافر فريد لإستكمال تعليمه في النمسا، وتزوجت سناء من سمير، بينما وافق الدكتور عمر على تربية هدى بعد ان فشل في العثور على والدها، وسافر د.عمر والست الناظره للقاهرة حيث افتتح مستشفى خاص عملت فيه هدى مسقمة واستكملت دراستها بكلية الطب، مع متابعة اخبار الدكتور فريد وأبحاثه الفهمية، حتى عاد للقاهرة والتحق بالتدريس في كلية الطب، وظنت هدى انه لم يتعهد عليها، كما ظنت انه تزوج من سناء، وتخرجت هدى، وطلبها فريد من د.عمر، الذي اخبره بوجود ابيها في الكويت، فأوفد فريد في طلبه، وفوجئت هدى بوجود سناء حاملا في غرفة العمليات في حالة ولادة متعثرة، وقد طلبها فريد لمساعدته، وتتم العملية بنجاح وتهنئ هدى أستاذها على المولود، ويخبرها انه لم يتزوج سناء، ويجهز لها عدة مفاجآت، إذا وجدت والدها في انتظارها، وطلبها فريد للزواج، وحاولت حكمت العودة لمحمود، لكنه لم يُعرها التفاتا، وواصل طريقه مع هدى ابنته وعريسها فريد، ووالديها الذين ربياها، الدكتور عمر والست الناظره.
مصادر
- https://elcinema.com/work/1736637/
التصنيفات: أفلام أحمد ضياء الدين, أفلام إنتاج 1968, أفلام سعاد حسني, أفلام شكري سرحان, زهرة العلا, سعاد حسني, عماد حمدي, مقالات بدون مصدر منذ يناير 2020, جميع المقالات بدون مصدر, مقالات بدون مصدر منذ 2020, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة سينما/مقالات متعلقة, بوابة فنون/مقالات متعلقة, بوابة مصر/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات