أوكالبتوس

عودة للموسوعة

الأوكالبتوس أواليوكاليبتوس أوكَالِبتوس ونطقِمتوس أوقلم طوز (بالعراق) (بالإنجليزية: Eucalyptus)‏، وتعهد بلبنان وسوريا خطأً بالكينا وبمصر بالكافور، هي صنف من الأشجار ينتمي للفصيلة الآسية.

يوجد نوعان الاصلي من أمريكا الجنوبية وهوحوالي 25 نوع وقد تم استعماله بشكل مفرط في القرون ال 16 وال17 إلى ان قضي عليه تقريبا، لاحقا وجدوا انواع اخرى مماثلة في استراليا حوالي ال 700 نوع، ومنها عدد كبير يستعمل في الطب.

الأوكالبتوس، هي صنف من حوالي 25 نوعاً من عائلة روبياسيا، وتعود أصولها إلى جبال الأنديز الغابات الاستوائية في غرب أمريكا الجنوبية. وهناك عدد قليل من الأنواع تم اكتشافها في أمريكا الوسطى، وجامايكا، وبولينيزيا الفرنسية، سولاويسي، سانت هيلانة في جنوب المحيط الأطلسي، وساوتومي وبرنسيبالتي تقع قبالة سواحل افريقيا الاستوائية. كما حتى هناك أعداد قليلة تستخدم في الطب العشبي، والمعروفة كمصدرللكينين وغيرها من المركبات. تعود تسمية الجنس إلى لينيوس، الذي سمى شجرة في عام 1742 بعد الكونتيسة الثانية من تشينتشون، زوجة الوالي في بيرو، الذي، في عام 1638 (وفقا لحسابات في ذلك الوقت، أما الآن غير معروف الوقت السليم ) تم تقديمه من قبل معالجين يسكنون في الكيشوا( Quechua) لما له من خصائص طبية تعود للحائه.إذ أنهم يروون قصص من الخصائص الطبية لهذا اللحاء في المجلات التي تعود إلى 1560-1570 . كما حتى الأوكالبتوس تعد من الاشجار الوطنية في الإكوادور وبيرو.

وصف

الأوكالبتوس أطول الأشجار ذات الأخشاب الصلبة في العالم،فقد يصل ازدياد أشجار رماد الجبل وأشجار الكاري إلى 100م، ومن أشجار الأوكالبتوس أيضا أشجار الملي، وهي أشجار قزمية متعددة السيقان، وتنتشر في المناطق الأكثر جفافا من القارة، وتتفاوت أشجار الأوكالبتوس من حيث الشكل ما بين أشجار مستقيمة عالية توجد في الغابات الكثيفة وبين أشجار الصمغ الثلجي الملتوية ذات العقد الكثيرة التي توجد على قمم الجبال المكشوفة. ومن أبرز أشجار الأوكالبتوس ملساء القلف المعروفة أشجار الصمغ المبقع الساحلية وقريباتها أشجار الصمغ ذات الرائحة الليمونية. الأوكالبتوس أكثر أنواع الأشجار انتشارًا في أستراليا، وقد اشتق هذا الاسم من حدثة يونانية تعني مغطاة تمامًا، إشارة إلى شكل الثمرة،

والأوكالبتوس جنس كبير، به أكثر من 600 نوع. وموطنه الأصلي أستراليا، لكن القليل منه ينموطبيعيا في الفلبين وماليزيا وجزر المحيط الهادئ، ولقد تمت زراعة أكثر من 200 نوع من الأوكالبتوس في بلاد أخرى، وذلك لأنها من أشجار الأخشاب سريعة النمو[]

المقاومة للجفاف، ويعد الأوكالبتوس الآن من أبرز الملامح الشائعة في تنسيق المتنزهات في الولايات المتحدة الأمريكية والبرتغال وشرقي أفريقيا، وأجزاء مما كان يعهد بالاتحاد السوفييتي، على شاطئ البحر الأسود. وتضم الأنواع الـشائعة في غرب أوروبا الصمغ الأزرق وصمغ السيدر في تسمانيا، ويشتق اسم الأخير من رائحة أوراقه عند فركها، كما تغرس أشجار الأوكالبتوس أيضًا في المتنزهات والحدائق في جميع أنحاء العالم، لجمال مجموعها الخضري وأزهارها وبذورها.

تسود أشجار الأوكالبتوس المشاهد الطبيعية في قارة أستراليا وتسمانيا، ولكنها تقل في المناطق الداخلية وفي الغابات المطيرة. وفي شمال قارة أفريقيا في الجزائر وتونس.

تسميات أخرى

تسمى الأوكالبتوس في العراق قلم طوز وفي تونس بالكَالَتُوس وفي الجزائر كاليتوس وقد حرفت هذه التسمية عن الفرنسية أوكالبتوس.

ويسمّي الأستراليون الأوكالبتوس أشجار الصمغ، لأن الثمار تفرز صمغًا راتينجيا لزجا، ومع ذلك يستخدم الناس هذا الاسم وبصورة خاصة للأوكالبتوس ذي القلف الأملس، ويسمّى في مصر الكافور[] .

تسمية الكافور لهذه الشجرة في مصر خاطئة للسبب الآتي: الاسم الفهمي لشجرة الكينا هوEucalyptus tereticornis ولشجرة الكافور هوكافور. رائحة الشجرتان والزيتان المستخلصان من أوراقهم متشابهان جداً، حتى كان يستخدم زيت الكافور الرخيص كزيت كينا مزيّف، وهذا هوأساس التسمية الخاطئة.

الاستخدامات الطبية

تم اكتشاف الخصائص الطبية لشجرة الأوكالبتوس من قبل شعوب الكيشوا ( Quechua) في بيرو، وبوليفيا، والإكوادور، والتي كانت تغرس منذ فترة طويلة لاستخدامها لارتخاء العضلات من أجل تخفيف الشعور بالرجفان نتيجة انخفاض درجة حرارة الجسم وأيضاً لعلاج أعراض الملاريا. إذ أنه يذكر في التاريخ حتى كونتيسة من تشينتشون(Chinchon ) أصيبت بالملاريا وقد حاول السكان الأصليين بإقناع الكونتيسة بأن تعمل مغطس بجانب شجرة الكينيا وقد كان الماء يمتاز بالطعم المر (بسبب احتوائه على مركب الكينين)، وبعد بضعة أيام شفيت الكونتيسة من الملاريا. عندما تم تحديد التصنيف الفهمي للنباتات، سميت شجرة الأوكالبتوس على اسمكونتيسة تشينتشون (Chinchon ) (Chinchona) . وفي وقت لاحق لاحظ الأخ اليسوعي أغوستينوسالمبرنو(1561-1642) في الفترة التي عاش فيها وخا (إكوادور) وليما، حتى صيدلية خلال وقت تدريبه قامتباستخدام لحاء شجرة الأوكالبتوس التي تحتوي على الكينين من أجل علاج الملاريا. مع حتى شجرة الأوكالبتوس نجحت في علاج الملاريا (والرجفان الناجم عن الملاريا) ولكنه لم يكن هناك علاقة مباشرة لعلاج الرجفان الناتج من البرد. وقدم استخدام لحاء "شجرة الحمى" في الطب الأوروبي من قبل المبشرين اليسوعيين (لحاء اليسوع). اليسوعية برنابيه كوبو(1582-1657)، الذي اكتشف المكسيك وبيرو، والذي أخد لحاء الأوكالبتوس إلى أوروبا. وفي 1632، قد أحضر لحاء الأوكالبتوس من ليما إلى إسبانيا، وبعد ذلك إلى روما وأجزاء أخرى من إيطاليا. ومن أجل الحفاظ على ملكية لحاء الأوكالبتوس، بدأ البيرووالبلدان المجاورة حظر تصدير بذور الأوكالبتوس والشجيرات في أوائل القرن التاسع عشر . في القرن التاسع عشر، تم تهريب بذور نبات الأوكالبتوس وبترها من أجل زراعتها في المناطق الاستعمارية في آسيا الاستوائية، ولا سيما من قبل البريطانيين إلى الحكم البريطاني وسيلان ( حالياٌ الهند وسريلانكا)، ومن قبل الهولنديين إلى جافا في جزر الهند الهولندية الشرقية (حالياٌ إندونيسيا).

كعشب طبي، يعهد لحاء الأوكالبتوس أيضًا بلحاء اليسوعية أولحاء بيرو. يتم تحضيره عن طريق فصل اللحاء عن الشجرة ثم تجفيفه ثم سحقه ليصبح بودرة جاهزة للاستخدام الطبي. يعد لحاء شجرة الأوكالبتوس هوالمادة الفعالة طبياً الذي يحتوي على مجموعة متنوعة من القلويات يتضمن مضاد الملاريا مركب الكينين ومضاد الذبحات القلبية الكينيدين. على الرغم من حتى استخدام لحاء الأوكالبتوس تم استخدامه حد كبير في الأدوية الحديثة الأكثر فاعلية، إلا حتى شجرة الأوكالبتوس هي المصدر الوحيد العملي اقتصادياٌ لمركب الكينين، وهوالدواء الموصى به لعلاج الملاريا.

البيئة

تستخدم بعض أنواع الأوكالبتوس كمصدر للغذاء من قبل يرقات بعضقشريات الجناح، والتي تتضمن الايرجراليد (the engrailed) ، الكوماندور( , ( the commander وأنواع من جنس ايندوكلاتا((Endoclita مثل : اي دامور( E. damor,)، اي بيربيرسكين (E. purpurescens) واي سيراكيس (E. sericeus).

التاريخ

الأوكالبتوس المخزنية، حصاد اللحاء
الموضوع الرئيسي: لحاء اليسوعية

تقدم بيروفرع من الأوكالبتوس إلى العلوم (من النقش الذي يعود إلى القرن السابع عشر ): الأوكالبتوس، مصدر لحاء البيرو، والذي يعد من الاعشاب المكتشفة مبكراً لعلاج الملاريا.

توضيح يعود إلى القرن التاسع عشر من نبات الأوكالبتوس كاليسيا. أمريكا الجنوبية

تم اكتشاف الاستخدامات الطبية لشجرة الأوكالبتوس لأول مرة من قبل الناس الذين عاشوا في بيرووبوليفيا.

أوروبا

عالم النبات الإيطالي بيتروكاستيلي خط كتيبا يذكر فيه نيات الأوكالبتوس وقد كان أول مطبوع ورقي في إيطاليا يذكر نبات الأوكالبتوس. من أعوام 1630 أو(1640، اعتمادا على المرجع)، تم تصدير اللحاء إلى أوروبا. في أواخر 1640، لوحظ طريقة استخدام اللحاء في سشودولا رومانا، وفي 1677، ولوحظ استخدام اللحاء في كتاب الأدوية اللندنية. الملك الإنجليزي تشارلز الثاني دعى روبرت تالبور، الذي أصبح مشهوراٌ نتيجة قدرته الخارقة في علاج الملاريا. لأنه في ذلك الوقت كان لحاء شجرة الأوكالبتوس فيجدل ديني، وقدم تابلور إلى الملك لحاء الأوكالبتوس المر ديكوتيون في سرية كبيرة. وقد منح العلاج مفعوله في الشفاء التام للملك من حمى الملاريا. في اللقاء، حصل تابلور على عضوية الكلية[]

الملكية للأطباء.

في 1679، وكان يسمى تابلور (من ملك فرنسا) لويس الرابع عشر، الذي كان يعاني ابنه من حمى الملاريا. بعد نجاح العلاج، كوفئ تابلورمن قبل الملك ب 3000 تاج مضىي ومعاش مدى الحياة نتيجة وصفه ذلك العلاج لابن الملك. ومع ذلك، طلب من تابلور بالحفاظ على سرية الموضوع بالكامل.

بعد وفاة تالبور، عثر الملك الفرنسي هذه الوصفة: سبعة غرامات من أوراق الورد، واثنين من أونصاتعصير الليمون ومغليلحاء الأوكالبتوس مع النبيذ. كان يستخدم النبيذ لوجود بعض القلويات التي في لحاء الأوكالبتوس غير القابل للذوبان في الماء ولكنه كان يذوب في ايثانول النبيذ. في 1738، لالجيري أربر دوالأوكالبتوس(Sur l'arbre du quinquina)، ورقة مكتوبة من قبل شارل ماري دولا كوندامين، عضوفي قيادة البعث، جنبا إلى جنب مع بيير غودين ولويس بوغير التي تم إرسالها إلى الإكوادور لتحديد طول الدرجة من 1/4 قوس الزوال بجانبخط الاستواء، ونشرت من قبل الأكاديمية الفرنسية للعلوم. والذي تم التعهد فيها على ثلاثة أنواع منفصلة. في 1743، على أساس عينة وصلت من كومودون مدينة لوس انجلوس، ومسماه لينيوس سمى شجرة الأوكالبتوس (Chinchona) نقلا عن ورقة كومودون مدينة لوس انجلوس.وتم إنشاء نظامه النباتي الخاص في 1753، وهوالذي عين اسمها ب الأوكالبتوس المخزنية

الطب المثيل

استندت ولادة الطب المثيل على اختبار يضم لحاء الأوكالبتوس. مؤسس الطب المثيل، صامويل هانيمان، عند ترجمة ويليام كولين للمواد الطبية، لاحظ حتى كولين خط حتى لحاء البيروكان معروفا لعلاج الحمى المتبترة. كان هانيمان يأخذ يوميا جرعة كبيرة، وليس جرعات صغيرة كما في الطب المثيل، من لحاء بيرو. بعد أسبوعين، ونطق أنه يشعر بأعراض تشبه اعراض الملاريا. الفكرة (المثل يعالج بالمثل ) وكانت هي نقطة الانطلاق لكتاباته عن العلاج بالمثل. ويعتقد حتى أعراض هانيمان كانت نتيجة فرط الحساسية للحاء الأوكالبتوس.

الزراعة

كان هناك قيمة كبيرة للحاء شجرة الأوكالبتوس عند الأوروبيين في توسيع نطاق الوصول لها واستغلال الموارد في المستعمرات البعيدة، وفي المنازل . وكان حصاد اللحاء في أغلب الاحيان مدمرا للبيئة نتيجة لتدمير كمية كبيرة من الأشجار من أجل الحصول على اللحاء، وبالإضافة إلى الظروف المادية الصعبة من انخفاض الأجور التي لم تسمح لحاصدي اللحاء من السكان الأصليين لتسوية ديونهم حتى موتهم.

تم اكتشاف المزيد من لحاء الأوكالبتوس في حوض الأمازون[]

وكان هناك أنواع مختلفة من لحاء الأوكالبتوس للتجارة الاقتصادية في القرن الثامن عشر وهذا مقتطف من كتاب خطه لادنر جيبون:
وقد جمعت كميات من لحاء الأوكالبتوس لأول مرة في عام 1849، على الرغم من معهدته لسنوات عديدةقبل ذلك . النوعية الأفضل لم تكن متساوية تماماٌ مع نوعية يونغاس، ولكنها كانت تحتل المرتبة الثانية . هناك أربع أنواع من اللحاء الداخلية التي يقدر البنك مقدارهم خمسة عشر دولارا للقنطار. الأفضل، وبموجب القانون، يقدر بأربعة وخمسين دولار،كما حتى أجرة الشحن إلى أريكا كانت تكلف سبعة عشر دولاروذلك أجرة تحميل اللحاء المقدر ب ثلاث قنطار على البغال. وقد تم جمع حوالي ستة آلاف قنطار من اللحاء من ((Yuracares. وتم تأسيس البنك في عام 1851. كما حتى السيد [Thaddäus [Haenke ذكر وجود لحاء الأوكالبتوس في زيارته إلى يوريكارز( ( Yuracares في عام 1796 ".

آسيا

في عام 1860، تم تهريب حمولة من بذور ونبات الأوكالبتوس من بريطانيا إلى أمريكا الجنوبية بقيادة كليمنتس ماركهام والتي أدخلت إلى عدة مناطق من الحكم البريطاني في الهند وسريلانكا. في سريلانكا، غرست في حديقة هاكجالا النباتية في يناير عام 1861. جيمس تايلور، رائد زراعة الشاي في سريلانكا، كان واحداٌ من رواد زراعة الأوكالبتوس. وبحلول عام 1883، حوالي 64,000 دونم (حوالي 260 كم مربع) غرست بشجرة الأوكالبتوس في سريلانكا، حيث بلغت قيمة الصادرات ذروتها 15 مليون جنيه في عام 1886. كما غرست أيضاٌ بريطانيا في عام 1862 في المناطق الجبلية مثل منطقة دارجيلنغ في ولاية البنغال الغربية في الهند. كما كان هناك مصنع ومغرسة تم تسميتهم بالأوكالبتوس في مونجبوو(Mungpoo)، دارجيلنغ، ولاية البنغال الغربية. كما أطلق على مصنع مشاريع سياحية اسم مصنع الكينين. وتم وضع زراعة الأوكالبتوس وغيرها من النباتات الطبية في أماكن مثل Mungpoo، Munsong، Latpanchar، وRongo تحت إشراف الحكومة من مديرية غرب البنغال.

المكسيك

Cinchona pubescens – fruit (بوبسكانس الأوكالبتوس _فاكهة )

في عام 1865، تم إنشاء "فرجينيا الجديد" و"كارلوتا كولوني" في المكسيك عن طريق ماثيوفونتين موري، المعاهدالسابق في الحرب الأمريكية الأهلية. وقد أغرى الحلفاء بعد الحرب من قبل موري، والآن هو"المفوض الامبراطوري للهجرة" لأجل إمبراطور ماكسيميليان من المكسيك، والدوق من هابسبورغ. جميع الخدمات التي قدمت للمستعمرات من بساتين الازهار من نبات الأوكالبتوس (cinchonas) تم وضعها من قبل موري حيث استخدام البذور التي اشتراها من إنجلترا. وكانت هذه البذور هي بداية وجود شجرة الأوكالبتوس في المكسيك.

الكيمياء

قلويات الأوكالبتوس

لحاء هذه الشجرة من هذا الجنس هي مصدر لكثير من القلويات، والأكثر شهرة هوالكينين، وهومركب يعمل كخافض للحرارة (antifever) خاصة في علاج الملاريا. تتضمن قلويات الأوكالبتوس التالي:

  • سينكونين وسينكونيدين (الشكل الفراغييشهجر مع R = الفينيل، R '= الهيدروجين)
  • الكينين والكينيدين (الشكل الفراغي يشهجر مع R = الفينيل، R '= ميثوكسي)
  • هدرجة ثنائي الكينيدين(دايهايدروكينيدين) وهدرجة ثنائي الكينين (دايهايدروكينين) (الشكل الفراغي يشهجر مع R = الإيثيل، R '= ميثوكسي)

وقد عثر أنه تم استخدامه في الكيمياء العضوية على شكل الكريستال العضوي في التصنيع غير المتماثل.

غيرها من المواد الكيميائية

جنبا إلى جنب مع القلويات، الكثير من لحاءات الأوكالبتوس تحتوي على حامض السنوتيك (cinchotannic)، وهوتعبير عن نوع معين من التانين tannin، والذي عن طريق الأكسدة ينتج بسرعة فلوبافين داكنة اللون تدعى السنوتيك الاحمر red cinchonic، حمض فولفيك السنكونا cinchono-fulvic acid أوالأوكالبتوس الأحمرcinchona red.

الأنواع

  • أوكالبتوس اجتماعي
  • أوكالبتوس إكليلي
  • أوكالبتوس إهليلجي
  • أوكالبتوس أرجواني
  • أوكالبتوس ألبي
  • أوكالبتوس أليف الكالسيوم
  • أوكالبتوس بارز
  • أوكالبتوس باكستري
  • أوكالبتوس بانكسي
  • أوكالبتوس براوني
  • أوكالبتوس بركاني
  • أوكالبتوس برونزي
  • أوكالبتوس بلانشوني
  • أوكالبتوس بنثامي
  • أوكالبتوس بوليفي
  • أوكالبتوس أبيض
  • أوكالبتوس أبيض الخشب
  • أوكالبتوس بيضوي
  • أوكالبتوس ثلاثي الأزهار
  • أوكالبتوس جامد
  • أوكالبتوس جصي
  • أوكالبتوس حبيبي
  • أوكالبتوس حجري
  • أوكالبتوس أحمر الأزهار
  • أوكالبتوس حوري
  • أوكالبتوس أخضر
  • أوكالبتوس خلاب
  • أوكالبتوس دروموندي
  • أوكالبتوس دغلي
  • أوكالبتوس رباعي الأجنحة
  • أوكالبتوس رباعي الزوايا
  • أوكالبتوس رفيع
  • أوكالبتوس زنجفري
  • أوكالبتوس سبط الألياف
  • أوكالبتوس سفائي
  • أوكالبتوس سميثي
  • أوكالبتوس سميم
  • أوكالبتوس سهمي الأوراق
  • أوكالبتوس شعاعي
  • أوكالبتوس صغير الثمار
  • أوكالبتوس صفصافي
  • أوكالبتوس ضئيل
  • أوكالبتوس طويل الأوراق
  • أوكالبتوس طيني
  • أوكالبتوس عالي
  • أوكالبتوس عطري
  • أوكالبتوس غصيناتي
  • أوكالبتوس غلوكي
  • أوكالبتوس غوني
  • أوكالبتوس فلفلي
  • أوكالبتوس فيكتوري
  • أوكالبتوس قابض
  • أوكالبتوس قرمزي
  • أوكالبتوس قرني
  • أوكالبتوس قصير الساق
  • أوكالبتوس قصير الكأس
  • أوكالبتوس قلبي
  • أوكالبتوس قنواتي
  • أوكالبتوس كبير
  • أوكالبتوس كبير الثمار
  • أوكالبتوس كثير الأزهار
  • أوكالبتوس كثير السوق
  • أوكالبتوس كيلي
  • أوكالبتوس لامع
  • أوكالبتوس لوزي
  • أوكالبتوس مائل
  • أوكالبتوس مبيض
  • أوكالبتوس متجمع
  • أوكالبتوس متسلق
  • أوكالبتوس متطاول
  • أوكالبتوس متقارب
  • أوكالبتوس مجاور
  • أوكالبتوس محب للصحراء
  • أوكالبتوس مخروطي
  • أوكالبتوس مخطط
  • أوكالبتوس مسنن
  • أوكالبتوس مطوق
  • أوكالبتوس مغبر
  • أوكالبتوس مغزلي
  • أوكالبتوس مفترش
  • أوكالبتوس مفرض
  • أوكالبتوس مفصلي
  • أوكالبتوس مقوس
  • أوكالبتوس مكشوف
  • أوكالبتوس ملعقي
  • أوكالبتوس منتج للراتينج
  • أوكالبتوس منتصب الأوراق
  • أوكالبتوس منحني
  • أوكالبتوس منفتح
  • أوكالبتوس موري
  • أوكالبتوس موريسي
  • أوكالبتوس مولرياني
  • أوكالبتوس نبيل
  • أوكالبتوس نجيمي
  • أوكالبتوس نقطي
  • أوكالبتوس هامشي
  • أوكالبتوس هجليجي
  • أوكالبتوس واسع الأوراق
  • أوكالبتوس واضح
  • أوكالبتوس وتدي الشكل
  • أوكالبتوس يونغياني

الموئل والتكيف

الموطن الأصلي لهذه الأشجار هوأستراليا وتسمانيا. وقد سقط إدخال بعض أنواعها إلى مناطق أخرى من العالم في أوروبا وبلدان البحر الأبيض المتوسط ومن بينها بلدان المغرب العربي والمشرق العربي. كما استنبتت في مدغشقر وسريلانكا وجنوب أفريقيا وكاليفورنياوالمملكة العربية السعودية.

تعهد بنموها في أماكن مجاورة للمجاري المائية أوفي مناطققد يكون فيها مستوى الماء الجوفي ضحلاً (قريباً من السطح) نظراً لاستهلاكها الكبير من الماء.

الوصف النباتي

هي من الأشجار دائمة الخضرة. قد يصل ازدياد أشجار الأوكالبتوس إلى 60 متراً، وربما أكثر. ويمكن غراستها حتى ازدياد ألف متر فوق مستوى سطح البحر.

هناك أكثر من ستمائة نوع من الأوكالبتوس، إلا حتى أشهرها ما نقل إلى أوروبا وإفريقيا وهوالمسمى كلوبولوس (باللاتينية: Eucalyptus globulus).

الاستعمالات

  • يستعمل ورق الأوكالبتوس كشاي لزيادة الطاقة المناعيه في الجسم ولعلاج أمراض الجهاز التنفسي والربوولعلاج التهاب المفاصل (الروماتيزم) والدوسنتاريا البكتيرية وأمراض الكبد والمرارة، وفقدان الشهية. كما يساهم أيضًا في علاج حالات الاكتئاب. وهوالمادة الرئيسه في زيت الفكس الشائع الاستعمال لعلاج الاتهابات الصدر. كما يحتوي ورق شجر الأوكالبتوس علي مواد مانعه ضد التاكسد.
  • كما حتى زهر الأوكالبتوس من الزهور المفضلة للنحل، حتى إذا بعض منتجي العسل يأتون خصيصا لتربية النحل في اماكن وجود الأوكالبتوس.
  • تستعمل هذه الأشجار في بعض البلدان للحصول على عجين الورق مثلما هوالحال في البرتغال.
  • استخدمت في مناطق أخرى وخاصة في إفريقيا للحد من البعوض.

معرض صور

انظر أيضًا

  • الكينين.

الملاحظة

1. وفقاً للأسطورة، كانت أول أوروبية شفت من حمى الملاريا هي الكونتيسة من تشينتشون، زوجة الإسباني لويس دي كابريرا جيرونيمو، الزوجة الرابعة لتشينتشون - نائب الملك في بيرو. كما حتى مدينة صغيرة في وسط إسبانيا تحمل اسم تشينتشون . في تاج الأسباني بيرو، استدعي الطبيب لإنقاذ حياة الكونتيسة من موجات من الحمى والبرد التي كانت يهدد حياتها، ولكن جميع المحاولات باءت بالفشل. في النهاية، منح الطبيب بعض الأدوية التي حصل عليها من الهنود المحليين الذين يستخدموه لأعراض مماثلة. ونجت الكونتيسة من سقم الملاريا وينطق أنها جلبت لحاء الأوكالبتوس لما عادت لأوروبا في 1640.

مراجع أُخرى

  • The Journals of Hipólito Ruiz: Spanish Botanist in Peru and Chile 1777–1788, translated by Richard Evans Schultes and María José Nemry von Thenen de Jaramillo-Arango, Timber Press, 1998
  • Druilhe, P. et al. "Activity of a combination of three Cinchona bark alkaloids against Plasmodium falciparum in vitro". Antimicrobial Agents and Chemotherapy 32 (2): 250–254.doi:10.1128/aac.32.2.250.

مراجع

  1. ^ L'Hér". Germplasm Resources Information Network. United States Department of Agriculture. 2009-01-27. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2010.
  2. ^ المورد الحديث لمنير ورمزي البعلبكيّان (2013م)، دار الفهم للملايين، بيروت لبنان، ص409
  3. مصطفى الشهابي، أخطاء شائعة في ألفاظ العلوم الزراعية والنباتية، مجلة المجمع الفهمي العربي دمشق، 1963 المجلد 38 ج 1 – ج أربعة الصفحة 397
  4. ^ المعجم الطبي الموحد.
  5. ^ من كتاب (النخلـة سيدة الشجر) تأليف عبد القادر باش أعيان العباسي ، حقوق الطبع والترجمة محفوظة للمؤلف،هـ 1383،م 1964، مطبعة دار البصرى، بغداد، العراق، أعيدت طباعة الكتاب لاهميته في تاريخ النخلة العراقية في 5/6/2011 م من قبل الاستاذ الدكتور ابراهيم جدوع الجبوري مدير الشبكة العراقية لنخلة التمر، ص 135
  6. ^ Andersson, Lennart (1995). "Tribes and Genera of the Cinchoneae Complex (Rubiaceae)". Annals of the Missouri Botanical Garden. 82 (3): 409. doi:10.2307/2399891. ISSN 0026-6493. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  7. ^ . Selected Rubiaceae Tribes and Genera. Tropicos. Missouri Botanical Garden. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ Motley, Cheryl. "Cinchona and its product--Quinine". Ethnobotanical leaflets. Southern Illinois University Herbarium. مؤرشف من الأصل فيتسعة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2010.
  9. ^ Deborah Kopka (12 Jan 2011). . Milliken Pub. Co. صفحة 130. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2013.
  10. ^ Rice, Benjamin Lewis (1897). . Westminster: A Constable. صفحة 892. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016.
  11. ^ Guidelines for the treatment of malaria. Second edition March 2010, World Health Organization, 2010. Available on-line at: WHO Document centre نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ See:
    • Paul Reiter (2000) "From Shakespeare to Defoe: Malaria in England in the Little Ice Age," Emerging Infectious Diseases, 6 (1) : 1-11. Available on-line at: National Center for Biotechnology Information.
    • Robert Talbor (1672) Pyretologia: a Rational Account of the Cause and Cures of Agues.
    • Robert Talbor (1682) The English Remedy: Talbor’s Wonderful Secret for Curing of Agues and Feavers. "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 28 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريختسعة ديسمبر 2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  13. ^ Joseph P. Remington, Horatio C. Wood, المحرر (1918). "Cinchona". . مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019.
  14. ^ Linné, Carolus von. Genera Plantarum 2nd edition 1743. page 413 نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ Linné, Carolus von. Species Plantarum. 1st edition. 1752. volume 1. page 172.[1] نسخة محفوظة 02 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  16. ^ William Cullen, Benjamin Smith Barton (1812). . Edward Parker. مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019.
  17. ^ William E. Thomas. "Chapter 2: The basis of Homeopathy". Homeopathy; Historical Origins and the End.
  18. Taussig, M. (1987). Shamanism, Colonialism and the Wild Man. University of Chicago Press.
  19. ^ (المصدر:Exploration of the Valley of the Amazon(استكشاف وادي الأمازون) ، كتابة (Lieut. Lardner Gibbon ) ، USN المجلد الثاني، الوحدة السادسة ، ص 146-47)
  20. ^ "Hakgala garden". Department of Agriculture, Government of Sri Lanka. مؤرشف من الأصل في 1 يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2010.
  21. ^ Fry, Carolyn (6 January 2007). "The Kew Gardens of Sri Lanka". Travel. London: Timesonline, UK. مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2010.
  22. ^ Henry G. Greenish (1920). "Cinchona Bark (Cortex Cinchonae). Part 3". . J. & A. Churchill. ASIN B000J31E44. مؤرشف من الأصل في 14 يونيو2018.
  23. ^ Alfred Baring Garrod (2007). "Cinchonaceae. Part 2". . Kessinger Publishing. ISBN . مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2018.
  24. ^ "Quinine". موسوعة بريتانيكا (الطبعة 10). 1902.

وصلات خارجية

  • U. Minnesota: Cinchona Bark
  • Using Bark to Cure the Bite
  • Botanical.com - Peruvian Bark
  • Cinchona Project Field Books, 1938-1965 from the Smithsonian Institution Archives
تاريخ النشر: 2020-06-01 20:10:48
التصنيفات: أوكالبتوس, أشجار, أصنوفات سماها شارل لويس ليريتيه دو بروتل, أصنوفات وصفت في 1789, نباتات طبية, نباتات عملاقة, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: BOT: original-url status unknown, صفحات محمية على المؤكدين فقط, صور كما في ويكي بيانات, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P105, صفحات تستخدم خاصية P225, صفحات تستخدم خاصية P405, صفحات تستخدم خاصية P574, مقالات تستخدم تنوع تصنيف كائن, صفحات تستخدم خاصية P935, بوابة الغابات/مقالات متعلقة, بوابة أستراليا/مقالات متعلقة, بوابة علم النبات/مقالات متعلقة, بوابة صيدلة/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P961, صفحات تستخدم خاصية P1772, صفحات تستخدم خاصية P1421, صفحات تستخدم خاصية P3240, صفحات تستخدم خاصية P3105, صفحات تستخدم خاصية P2036, صفحات تستخدم خاصية P1747, صفحات تستخدم خاصية P846, صفحات تستخدم خاصية P3101, صفحات تستخدم خاصية P685, صفحات تستخدم خاصية P1939, صفحات تستخدم خاصية P842, صفحات تستخدم خاصية P960, صفحات تستخدم خاصية P3151, صفحات تستخدم خاصية P2752, صفحات تستخدم خاصية P815, معرفات الأصنوفة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ابتزاز جنسي يسقط 40 ضحية | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:05
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 50%

بطاقات تعارف من هم الـ11 متسابقًا بـ3 مسابقات بختام «الدوم»؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:57
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

تعرف علي تفاصيل حالة الطقس في مصر اليوم السبت 26 -3-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:58
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 58%

فساد في صفقات “أسواق القرب” | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:06
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 69%

تركي أل شيخ يهنئ منتخب مصر: مبروك للأشقاء وعقبال الإياب

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:44
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

تبييض أموال في الألماس | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:03
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 55%

تفاصيل مشاركة وزير القوى العاملة في حفل زفاف جماعي بالأقصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:21:00
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 69%

شرطي ضحية “بنات الفشوش” بالرباط | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:08
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 60%

«القومي للتخطيط»: قضية التغيرات المناخية تحظى بزخم دولي شديد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:21:00
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 54%

«التعليم» تختتم تلقي طلبات المعلمين المرشحين للترقي بمحافظة المنيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:21:01
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 70%

«الزراعة»: توقعات بموسم قمح وفير في الإنتاج بعد زيادة حافز التوريد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:56
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 61%

اليوم.. الحكم فى دعوى إثبات التبرع بالأعضاء على بطاقة الرقم القومى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:58
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

خرق حالة الطوارئ الصحية.. متابعة مقلش فنان جرادة في ملف يعود إلى 2020

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:18:39
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 62%

حقيقة تعطيل الدراسة في رمضان 2022.. «التعليم» توضح - أخبار مصر

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:38
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

أسماء “وهمية” لأطر عليا بمشروع سكني | جريدة الصباح

المصدر: جريدة الصباح - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:07
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 57%

توقعات أحوال الطقس اليوم السبت

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:18:39
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 70%

رئيس مصلحة الضرائب: اكتشاف 17 ألف حالة تهرب ضريبى خلال تحليل البيانات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-26 09:20:57
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 57%

تحميل تطبيق المنصة العربية