ذلفاوات

عودة للموسوعة
هذه الموضوعة بحاجة مراجعة، لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها، وعلاقتها بالقارئ العربي، لأنها ترجمة اقتراضية أوآلية من لغة أجنبية.


الذلفاوات فصيلة من حشرات بعوضيات الشكل من ذوات الجناحين. ويوجد أكثر من 1800 نوع معروف من الذلفاوات (11 نوعًا منها قد انقرضت). غالبية تلك الأنواع تنتمي لفصيلة الذلفاوات الهائلة سيميليوم (Simulium). وغالبية الذلفاوات تعتمد في عملية التغذية على دماء الثدييات بالإضافة إلى دم الإنسان على الرغم من حتى الذكور منها تعتمد في غذائها بالأساس على الرحيق. عادةً ما تكون أحجامها صغيرة، وألوانها رمادية أوسوداء وأرجل قصيرة، وقرون استشعار. وتسبب الذلفاوات إزعاجًا مستمرًا للبشر لدرجة حتى الكثير من الولايات الأمريكية لديها برامج لمكافحة الذلفاوات. فهي تنشر الكثير من الأمراض، بما فيها العمى النهري في إفريقيا (الذلفاوات من نوع الذلفاء المؤذية الناقل لديدان الفلاريا والنيفي (neavei) المسبب لسقم العمى النهري) والأمريكتين (والذلفاوات من نوعسيمولم كاليدوم ونوعماتيليسوم في وسط أمريكا، ومن نوعأوكراكوم وفي وسط وشمال أمريكا).

فهم البيئة

يتم وضع البيض في الماء الجاري حيث تلتصق اليرقات بالصخور. فعملية التكاثر شديدة الحساسية فيما يتعلق بتلوث الماء. وتستخدم اليرقات خطاطيف صغيرة بمؤخرة بطونها لكي تُمسك بالمواد عن طريق مُثبتات حريرية وخيوط تُمكنها من التحرك أوالثبات في أماكنها. كما أنها تمتلك مراوح قابلة للطي تُحيط بأفواهها. وتتمدد تلك المراوح عند التغذية والإمساك أوتمرير الشوائب (الجسيمات العضوية والطحالب والبكتريا). وتقوم اليرقات بإدخال ما تلتقطه المراوح إلى أفواهها جميع بضعة ثوانٍ. وتعتمد الذلفاوات على بيئة الماء الجاري في الحصول علي الطعام. فهى تدخل في فترة تخدر تحت الماء ثم تنبعث في فقاعات هوائية على هيئة بعوضات بالغة قادرة على الطيران. وغالبًا ما يتم الاعتداء عليها من قبل أسماك السلمون المرقط لدى عملية الانبعاث.

وتتغذى الذكور البالغة على الرحيق بينما تتغذى الإناث على الدماء. بعض الأنواع قد تجوب بعيدًا 40 ميل (64 كـم)عن أماكن بيئة التكاثر المائية بحثًا عن وجبات الدماء، بينما تكتفي الأنواع الأخرى بنطاق تجول محدود.

وتفضل الأنواع المتنوعة مصادر استضافة مختلفة لوجبات الدماء، والتي تعكسها الأسماء الشائعة لتلك الأنواع. وهي تتغذى أثناء النهار، وبالأخص عندما تكون سرعة الرياح منخفضة.

الذلفاوات تكون أحادي الفقس أومتعدد الفقس وفقًا للنوع الذي ينتمي إليه. وعدد الأجيال التي ينتجها نوع معين من الآفات في جميع عام ترتبط بقوة بالجهود البشرية في التحكم بتلك الآفات.

العمل الذي أجراه (بوب هاريس) (Bob Harris) عام 1986-1987 في جامعة بورتسموثيشير إلى حتى الذلفاوات تهيئ الظروف داخل وسط أحشائه التي تتميز بحموضة عالية. وتهيئ البيئة الأساسية الظروف المثالية للبكتريا وتأييض السليلوز. فالحشرات لا يمكنها تأييض السليلوز بمفردها، ولكن وجود تلك البكتريا يسمح بعملية تأييض السليلوز إلى سكريات أساسية. فهذا الأمر يوفر الغذاء للذلفاوات والبكتريا على حد سواء. هذه العلاقة التكافلية تشير إلى تكيف محدد، بما حتى تدفق تيارات جديدة لا يمكنها توفير التغذية الكافية بطرق أخرى لليرقات النامية

الآثار الإقليمية لتزايد الذلفاوات

  • في الأجزاء الأكثر رطوبة من خطوط العرض الشمالية من أمريكا الشمالية، بما في ذلك أجزاء من كندا، ونيوإنغلاند، وولاية مينيسوتا، وشبه الجزيرة العليا لولاية ميشيغان، تتضاعف أعداد الذلفاوات بأواخر أبريل إلى يوليو، لتشكل مصدر إزعاج للبشر الذين يرتبطون بنشاطاتهم اليومية العادية خارج منازلهم، مثل التنزه، وركوب القوارب، والتخييم، والتجول بحقائب الظهر. كما أنها قد تمثل مصدرًا للإزعاج بالمناطق الجبلية.
  • وتمثل الالذلفاوات خطرًا داهمًا للثروة الحيوانية في كندا، فهي تتسبب في فقد الوزن في الأبقار والموت في بعض الأحيان.
  • وتدير ولاية بنسلفانيا بالولايات المتحدة، أكبر برنامج فردي لمكافحة الذلفاوات بشمال أمريكا. ويُنظر للبرنامج على أنه مفيد على صعيدي الحياة الصحية للسكان وقطاع السياحة بالولاية.

وكانت * بعوضة بلاندفود (البعوضة الذلقاء) قد شكلت في إنجلترا مشاكل بالصحة العامة بالمنطقة المحيطة بميدان بلاندفورد، دورست، بسبب أعدادها الضخمة والتقرحات الناجمة عن لدغاتها. حيث تمت السيطرة في نهاية المطاف من خلال التطبيقات الحذرة لعصوية التورنجية. وفي صيف 2010 كان هناك ازدياد حاد للدغات الحشرات التي أُرجعت لبعوضة بلاندفورد واحتاج الذين أصيبوا بتلك اللدغات علاجًا بالمستشفيات. وفي* نيوزيلاندا توجد "البعوضة الرملية" والتي تعد من أحد أنواع الذلفاوات.

  • كما حتى أنواعًا مختلفة من الذلفاوات تمثل إزعاجًا ومصدرًا لتلقي اللدغات لسكان بعض الأجزاء من اسكتلاندا في الفترة بين شهر مايووسبتمبر. وتتواجد بشكل أساسي في غابات البتولا والعرعر المختلطة، وعلى مستويات أدنى في غابات الصنوبر، والمراعي البرية. وغالبًا ما تكون تلك اللدغات بالرأس والرقبة والظهر. كما أنها في بعض الأحيان قد تصيب الساقين والذراعين.

الصحة العامة

يوجد أربعة أجناس فقط في عائلة سيموليدي وهى سيمولم وبروسيمولم وأستروسيمولوم، وكنيفيا، تضم أنواعًا تتغذى على دماء البشر بينما تفضل الأنواع الأخرى حتى تتغذى على الثدييات الأخرى أوالطيور. ويعد نوع سيمولم، الأكثر انتشارًا وناقلًا لأمراض عدة منها داء العمى النهري.

ويمكن للحشرات البالغة الانتشار في عشرات أومئات الكيلومترات من مناطق التكاثر في الماء العذب المتدفق ووضعها تحت سيطرتها بمساعدة الرياح السائدة مما يعقد جهود المكافحة. ويمكن لسلوك الاحتشاد حتى يجعل النشاطات التي تتم خارج المنزل غير سارة بالمرة ولا يمكن تحملها، كما أنها قد تضر بإنتاج الثروة الحيوانية. وفي أثناء القرن الثامن عشر كانت "بعوض جوليوباتس" (Golubatz fly) (سيمولم كولومباسكينس) حشرة سيئة السمعة في وسط أوروبا. حتي أنواع الذلفاوات التي لا تلدغ قد تسبب إزعاجًا بسبب احتشادها في الفوهات، وسواء كانت مزيجًا من ذكور أنواع لا تتغذى على دماء البشر أوتتطلب وجبات من الدماء قبل وضع بيضها.

لدغات الذلفاوات مسطحة وتتم أولًا عن طريق تمديد الجلد باستخدام الأسنان الموجودة على شفا الجوف ثم كشطها بواسطة الفك العلوي والفك الأسفل، وبتر الجلد وتمزيق الشعيرات الدموية. ويتم تسهيل عملية التغذية من خلال تخثر قوي في لعاب البعوضة. ويقوم البعوض باللدغ خلال ساعات النهار فقط، وتقل لدغاته أوتنعدم في مناطق الجلد الرقيق كمؤخرة العنق ومنطقة الكاحل.

وفي بعض الأحيان تصاب منطقة اللدغة بالحكة والالتهاب والتورم. وقد يحدث التورم واضحًا وظاهرًا تبعًا لنوع البعوض واستجابة المناعة لدى الفرد المصاب بالإضافة إلى تهيج قد يستمر لأسابيع. وقد تُسبب التغذية المفرطة "حمى الذلفاوات" يصحبها صداع وغثيان وارتفاع درجة الحرارة وتضخم الغدد الليمفاوية وألم المفاصل، وهذه الأعراض قد تكون ردة عمل لمركب ما موجود بالغدد اللعابية في البعوض. وقد تتطلب حالات الحساسية النادرة علاجًا داخل المستشفى.

قد توفر المواد الطاردة بعض الحماية من لدغات البعوض. المنتجات التي تحتوي على العنصر النشط ديت (التوليومايد ثنائي الإثيل) أوبيكاريدن هي الأكثر فاعلية. ومع ذلك وبالنظر إلى محدودية فعالية المواد الطاردة، فإن الحماية من لدغات البعوض تتطلب اتخاذ تدابير احتياطية، كتجنب الأماكن التي يسكنها الذباب، وتجنب أوقات الذروة التي يقوم فيها الذباب باللدغ، وارتداء ملابس ثقيلة ذات ألوان فاتحة بالإضافة إلى قمصان طويلة الأكمام، وسراويل طويلة وقبعات. وفي الحالات التي تكون فيها أعداد البعوض كبيرة ولا يمكن تجنبها، فإن الشبكة التي تستخدم في تغطية الرأس "كغطاء النحل" الذي يستخدمه النحالون بإمكانها حتى توفر الحماية اللازمة.

العمى النهري

بعض أنوات الذلفاوات هي ناقل الطفيلية والديدان الخيطية كلابية الذنب المتلوية التي تسبب داء كلابية الذنب، أو"العمى النهري". وهي بمثابة اليرقات المضيفة للديدان الخيطية وتعمل الناقل والتي من خلالها تنتشر الأمراض. ويعيش الطفيلي على جلد الإنسان وينتقل إلى البعوضة السوداء أثناء عملية التغذية. ويُعتقد حتى اللدغة الناجمة عن بعوضة سيمولم بروينوزم ذات صلة بتطور سقم الفقاع البرازيلي (Fogo Selvagem)، الشكل الوبائي من الفقاع القرطاسي، القرني الفقاعي.

انظر أيضًا

  • البعوض
  • داء الخيطيات

ملاحظات

  1. وصلة : التصنيف التسلسلي ضمن نظام المعلومات التصنيفية المتكامل — تاريخ الاطلاع: 22 أكتوبر 2013 — العنوان : Integrated Taxonomic Information System
  2. ^ المعجم الطبي الموحد نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Daley, Beth (2008-06-23). "Black flies surge in Maine's clean rivers". Boston Globe. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو2008.
  4. ^ The Canadian Encyclopedia: Black Fly نسخة محفوظة 08 يونيو2011 على مسقط واي باك مشين.
  5. ^ "Black Fly". Depweb.state.pa.us. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2012.
  6. ^ BBC h2g2 نسخة محفوظةعشرة أغسطس 2011 على مسقط واي باك مشين.
  7. ^ Hough, Andrew (2010-07-29). "Blandford fly: surge in 'infected' insect bites blamed on new superfly". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2013.
  8. ^ "1. Sandflies: New Zealand's blackflies - Sandflies and mosquitoes - Te Ara Encyclopedia of New Zealand". Teara.govt.nz. 2009-03-01. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2012.
  9. ^ Thompson, F. Christian (2001-03). "The Name of the Type Species of Simulium (Diptera: Simuliidae): an historical footnote". Entomological News. 112 (2): 125. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2011.
  10. ^ Mullen, Gary; Durden, Lance (2009). Medical and Veterinary Entomology. Academic Press. ISBN .
  11. Service, MW (2008). Medical Entomology for Students. Cambridge University Press. صفحات 81–92. ISBN .
  12. ^ Biting Flies نسخة محفوظة 04 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
تاريخ النشر: 2020-06-01 20:50:11
التصنيفات: ذلفاوات, حشرات ناقلة لأمراض الإنسان, شبه جزيرة ميشيغان العليا, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات تحتوي مراجع ويب بتاريخ وصول وبدون رابط تشعبي, صفحات تحتاج إلى مراجعة الترجمة, مقالات تسيء استعمال حجم الصورة, صور كما في ويكي بيانات, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P105, تسمية علمية كما في ويكي بيانات, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أبريل 2010, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أبريل 2011, صفحات تستخدم خاصية P2464, صفحات تستخدم خاصية P846, صفحات تستخدم خاصية P3151, صفحات تستخدم خاصية P850, صفحات تستخدم خاصية P1895, صفحات تستخدم خاصية P830, صفحات تستخدم خاصية P3240, صفحات تستخدم خاصية P685, صفحات تستخدم خاصية P1939, صفحات تستخدم خاصية P838, صفحات تستخدم خاصية P842, صفحات تستخدم خاصية P4024, صفحات تستخدم خاصية P2752, صفحات تستخدم خاصية P3405, صفحات تستخدم خاصية P815, معرفات الأصنوفة, بوابة حشرات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

عام /‫ تعليم سراة عبيدة يحتفي باليوم العالمي للتعليم

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 18:27:37
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 70%

رسميا/ برشلونة يمدد عقد ألونسو حتى 2024 بشرط جزائي يبلغ 50 مليون يورو

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:16:29
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 68%

شاب من أصول عربية يتقدم بطلب لحرق كتاب مقدس بالسويد

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:39
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 47%

مؤسسون لحزب الأصالة والمعاصرة يتبرؤون من وهبي

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:30
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 50%

مقطع ڤيديو يطيح بسارق دراجات نارية بمراكش

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:40
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 38%

“هيومن رايتس ووتش” تطالب المغرب عدم تسليم سعودي إلى الرياض

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:36
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 47%

“إل ناثيونال” : رجل من أصل مغربي هدد بتفجير فندق في برشلونة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:42
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 48%

رسميا/ اتحاد طنجة يعلن فسخ عقده مع السنغالي نغاني فال وعدنان سويس

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:16:32
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 51%

رسميا/ اتحاد طنجة يُعلن عودة متوسط الميدان الشنتوف إلى صفوفه

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:16:27
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 58%

الجزائر تسخر التحكيم للفوز على ساحل العاج في ربع نهائي الشان

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:38
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 43%

جائزة “أوا” للمقاولة.. تتويج مغربيتين شابتين ببروكسيل

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:35
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 38%

فتاح: الاقتصاد المهيكل مكن المغرب من مواجهة الأزمات المتعاقبة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:34
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 48%

“فيفا” يتغنى بمدينة الرباط: ضيوف الموندياليتو سينبهرون

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:41
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 47%

هذه حقيقة فيديو طائرة مغربية أوشكت على السقوط + ڤيديويوهات

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:31
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 40%

كأس العالم للأندية.. ريال مدريد يسعى للقب الخامس و الوداد للأول

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-27 21:15:32
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 46%

تحميل تطبيق المنصة العربية