صملاخ

هذه الموضوعة من الممكن بحاجة إلى تهذيب لتتناسب مع مرشد الأسلوب في ويكيبيديا. لم يُحدد أي سبب للتهذيب. فضلًا هذّب الموضوعة إذا كان بإمكانك ذلك، أوغيّر النطقب ليُحدد المشكلة التي بحاجة إلى تهذيب.(أبريل 2019)

شمع الأذن

الصِملاخ أوشمع الأذن أوأُفُّ الأذُن (بالإنجليزية: Earwax)‏ هومادة شمعية تفرز في قناة الأذن عند الإنسان والثديات الأخرى. يختلف لونه من اصفر فاتح إلى اسود، وقد يحدث خفيفا إلى أكثر صلابة. يقوم بحماية قناة الأذن وتساعد في تنظيفها وتزييتها، كما توفر بعض الحماية ضد البكتيريا، الفطريات، الحشرات، والماء.

يتكون شمع الأذن من خلايا جلد متساقطة، والشعر، ومن افرازات الغدد الصملاخية والغدد الشمعية التي تقع في الاذن الخارجية. المكونات الرئيسية لشمع الأذن هي سلسلة طويلة من الأحماض الدهنية (سواء مشبعة أوغير مشبعة)، كحوليات، السكوالين، والكولسترول. وهويميل إلى الحموضة.

الزيادة المفرطة في الصملاخ أوتراكمه يمكنه حتى يضغط على طبلة الأذنن أوسد قناة الأذن الخارجية، مما قد يؤدي إلى فقدان السمع.

فزيولوجيا

هذا القسم فارغ أوغير مكتمل، ساهم بتحريره.

تنظيف

تزييت

مضادة للمكروبات

تشكل شمع الأذن

توجد في قناة الأذن دهون، وزيوت، وكذلك غدد صغيرة تفرز المادة الشمعية حتى تحافظ على نظافة الطبل، وتمنع دخول أي أجسام غريبة من حشرات وأتربة إلى داخل الأذن. هذا الشمع يتجمع في الإنسان بشكل بطيء، ومتواصل ؛ لكن الأذن عن طريق المئات من الشعيرات الدقيقة تتخلص منه حدثا كبر كميته بطريقة لا نلحظها نحن، إذ من المعروف حتى الأذن تنظف نفسها بنفسها. وحينما تزيد سرعة الإفراز على سرعة التخلص من الشمع، يتراكم هذا الشمع، وربما يسد قناة الأذن، ويتأثر السمع نتيجة لذلك.

أعراض زيادة شمع الأذن

إذا ما أغلقت القناة السمعية بالمادة الشمعية فمن الممكن حتى يقود هذا إلى مشاكل متنوعة، ويلاحظ على المصاب أنه: 1- يعاني عادة من ضعف السمع. 2- يشكوأحيانا من طنين في الأذن. 3- يعاني من عدم الاتزان. 4- يعاني من آلام حادة في أذنيه خاصة بعد الاستحمام.

مشاكل شمع الأذن

إذا حصل تلامس بين شمع الاذن والماء لفترة طويلة (مثلا أثناء السباحة) فان بعض المواد التي فيه تنحل مما قد يؤدي إلى التهاب. إذا وجدناه قد وصل إلى الجزء الداخلي من الاذن الخارجية فقد يحدث ذلك بسبب الإنسان نفسه حيث انه ينظف الاذن كثيرا فيدفع شمع الاذن إلى الداخل. فقناة الاذن الخارجية تنظف نفسها بان تدفع الشمع الذي تفرزه مع خلايا الجلد الميتة إلى الخارج، يساعد في ذلك حركة المضع.

إذا وقع معضلة في عمليه التنقية هذه فان الشمع ممكن حتى يتجمع ويسد ممر الاذن الخارجية، لن يؤدي ذلك إلى فقدان السمع الا إذا سد الشمع ممر الاذن الخارجية بصورة كاملة عندها سيكون فقد السمع من النوع الانتنطقي بسبب ضعف انتنطق موجات الصوت إلى طبلة الاذن.

الأعراض

قلة السمع ويكون أكثر في النغمة الرفيعة، أحيانا ثقل في الاذن، أوطنين، نادرا ألم وعندها سيكون هناك التهاب في الاذن الخارجية.

يزيل الطبيب شمع الاذن بواسطة آلة خاصة وممكن ان يشفطه بجهاز خاص أويضع عليه ماء تحت ضغط قوي كي يخرجه. وأحيانا ينصح المريض بتقطير اذنه قبل حتى يزال الشمع كي يجعل الشمع اقل صلابة لكي يسهل إخراجه

الوقاية

الوقاية في مثل هذه الأمور هي الأجدى والأنفع فبتسليم بعض العادات الخاطئة لدينا نستطيع المحافظة على أسماعنا سليمة معافاة: من أول الأمور التي يجب حتى ندركها هوحتى الأذن تنظف نفسها بنفسها، وتطرد المادة الشمعية باتجاه الفتحة الخارجية للقناة السمعية، وهذه المعلومة تقودنا إلى حتى التنظيف اليومي المستمر، واستخدام العيدان القطنية يؤدي إلى تجميع المادة الشمعية في الجزء الداخلي من القناة السمعية، كما قد تؤدي أعواد القطن المستعملة إلى ثقب الطبلة، وتكوين شمع الأذن كما يدفع التنظيف المتكرر الغدد المسؤولة عن إفراز المادة الشمعية على إفراز كميات أكبر لذا يجب الاكتفاء بتجفيف الأذنين بطرف المنشفة بعد الاستحمام.

تاريخيا

هذا القسم فارغ أوغير مكتمل، ساهم بتحريره.

عند الحيوانات

هذا القسم فارغ أوغير مكتمل، ساهم بتحريره.

مراجع

↑ "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2018.
^ Bass EJ, Jackson JF (September 1977). "Cerumen types in Eskimos". American Journal of Physical Anthropology. 47 (2): 209–10. doi:10.1002/ajpa.1330470203. PMID 910884.
^ Evidences Based Cerumen Removal Protocol^{[وصلة مكسورة]}نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Clegg, AJ; Loveman, E; Gospodarevskaya, E; Harris, P; Bird, A; Bryant, J; Scott, DA; Davidson, P; Little, P; Coppin, R (June 2010). "The safety and effectiveness of different methods of earwax removal: a systematic review and economic evaluation". Health technology assessment (Winchester, England). 14 (28): 1–192. doi:10.3310/hta14280. PMID 20546687.
^ Understanding Hearing & Balance - American Hearing Research Foundation نسخة محفوظة 26 يناير 2010 على مسقط واي باك مشين.
^ Okuda I, Bingham B, Stoney P, Hawke M (Jun 1991)