تعلم جوال
عودة للموسوعةالتفهم الجوال، التعليم الجوال، أوالموبايل التعليمي هومصطلح لغوي حديث يشير إلى أستخدام تكنولوجيا المعلومات المتنقلة والأجهزة المحمولة، مثل المساعد الرقمي الشخصي (PDA)، والهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر الشخصي والكفي وملحقاتها مثل: مشغلات الـ أم بي 3، أم بي أربعة في عملية التعليم. هذا الأسلوب متعلق إلى حد كبير بالتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد. هذه التكنولوجيا بالإضافة إلى الإنترنت أصبحت ضرورة للعملية التعليمية والتفهمية، لانتشار التكنولوجيا وفعاليتها وسهولة استخدامها والتعامل معها أكثر من التعليم والتفهم التقليدي. فالتكنولوجيا تستطيع حتى تقوم بدور التفهم والتعليم التقليدي الذي يعجز حتى عن محاكاة دور التكنولوجيا، وهذا ما أثبته التطور التكنولوجي والمتسارع في أيامنا
يركز هذا المصطلح على استخدام التقنيات المتوفرة بأجهزة الاتصالات اللاسلكية لتوصيل المعلومة خارج قاعات التدريس. حيث عثر هذا الأسلوب ليلائم الظروف المتغيرة الحادثة بعملية التعليم التي تأثرت بظاهرة العولمة. مصطلحالتفهم الجوال، أو"التعليم المتنقل"، له معاني كثيرة في المجتمعات المتنوعة.وبالرغم من ارتباطه بالتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، إلا إنه يركز على التفهم في جميع السياقات والتفهم من خلال الأجهزة المحمولة. تعريف واحد للتفهم الننطق هو : أي نوع من التفهم الذي يحدث عندمالاقد يكون المتفهم في مسقط ثابت ومحدد قبلا، أوالتفهم الذي يحدث عندما يستفيد المتفهم من فرص التفهم التي تتيحها التقنيات الننطقة. وبعبارة أخرى فإن التعليم الجوال يقلل من التقييد في مسقط التفهم بالتنقل الذي تتيحه الأجهزة المحمولة الشائعة.
ويضم المصطلح : التفهم باستخدام التقنيات المحمولة بما في ذلك -ولكن لا تقتصر- على أجهزة الكمبيوتر المتنقلة، ومشغلات MP3، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف المحمولة. التفهم الجوال يركز على حتىقد يكون المتفهم متنقلا، ويتفاعل مع التقنيات المحمولة، ويعكس الهجريز على كيفية قيام المجتمع ومؤسساته باستيعاب ودعم الأجهزة المحمولة والتي تتزايد.
التعليم الجوال مناسب من حيث أنه يمكن الوصول إليه من أي مكان تقريبا. وهومثل غيره من أشكال التعليم الإلكتروني، وهوأيضا تعاوني، ويحقق التبادل الفوري تقريبا بين جميع إنسان يستخدم نفس المحتوي، مما يؤدي إلى استقبال ردود العمل الفورية والنصائح. ويحقق انتشاراقويا عن طريق الاستعاضة عن الخط والمذكرات ب "ذاكرة الوصول العشوائي" RAMs ،والتي تكون مليئة بمحتويات التفهم المصممة. وبالإضافة إلى ذلك، هومن البساطة استخدامه للحصول على تجربة أكثر فعالية ومسلية.
نبذة تاريخية
قبل 1970s
يمكن القول إذا الفترة الأولى من التفهم الننطق تعود إلي عام 1901 عندما أصدر ينغوافون سلسلة من الدروس في اللغة على اسطوانات سمعية. وأتبع ذلك بعدة سنوات عندما تحسنت التكنولوجيا، ليتم استخدام أشرطة الكاسيت المضغوطة، والشريط ذوثمانية مسارات، والأقراص المدمجة.
1970s و1980s
الاستخدام
إن انتشار الهاتف المحمول وأجهزة الكمبيوتر الكفي وبأسعار معقولة أكثر من أجهزة الكمبيوتر العادية، وارتباطها بالانترنت ولأنه أصبح من الصعب جدا التخلي عنها، جعلها تعتبر من أبرز وسائل التعليم التقنية، ما أفسح المجال للمؤسسات التعليمية وللمتفهم نقل المعلومات بسهولة كبيرة واستثمار أكبر قدر من الوقت في عملية التعليم والتفهم. لم يعد يخفى على أحد حتى معظم الأجهزة المحمولة مفيدة في مجال التفهم والإدارة والتنظيم بالإضافة لكونها وسائل تعليمية للمفهمين. تظل هناك عيوب في استخدامها متمثلة في حتى أغلب الهواتف المحمولة ذات شاشات صغيرة، محدودية قدرات التخزين، محدودية قدرات البطارية وسهولة فقدانها والتي قد تتسبب بفقدان المعلومات.
نص العنوان
انظر أيضاً
- نيك مارتن
- تفهم مدمج
مراجع
- ^ "معلومات عن تفهم جوال على مسقط jstor.org". jstor.org. مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2020.
- ^ "معلومات عن تفهم جوال على مسقط aleph.nkp.cz". aleph.nkp.cz. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019.
- ^ "معلومات عن تفهم جوال على مسقط psh.techlib.cz". psh.techlib.cz. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019.
التصنيفات: الحوسبة والمجتمع, تعليم إلكتروني, تعليم بديل, تعليم عن بعد, تقنية المحمول, تكنولوجيا التعليم, محاكاة, وصلات إنترويكي بحاجة لمراجعة, بوابة تربية وتعليم/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات