ظاهرة الغسل الأخضر

عودة للموسوعة
جزء من سلسلة حول
سياسة خضراء

ظاهرة الغسل الأخضر (بالإنجليزية: greenwashing)‏ هوعمل تضليل المستهلكين حول الممارسات البيئية للشركة أوالفوائد البيئية لمنتج أوخدمة ما. إذا ممارسة الغسل الأخضر هوعمل من أعمال نقل المعلومات إلى الجمهور الذي يعتبر ظاهرا ومضمونا تحريف للوقائع والحقيقة من أجل حتى تظهر الشركة اجتماعية و/أومسؤولة بيئيا في أعين الجمهور المستهدف. يتميز الغسل الأخضر، في كثير من الأحيان، بتغيير اسم العلامة التجارية أوالمنتوج، لإعطاء انطباع عن "الطبيعة"، كوضع صورة للغابات على زجاجة من المواد الكيميائية. وعموما، أصبح مصطلح الغسل الأخضر يستخدم الآن للإشارة إلى مجموعة واسعة من الشركات، بما في ذلك ليس على سبيل الحصر، حالات معينة من التقارير البيئية، ورعاية الأحداث، وتوزيع المواد التعليمية، وغيرها. ومع ذلك، وبغض النظر عن الإستراتيجية المستخدمة، فإن الهدف الرئيسي من الغسل الأخضر هوإعطاء المستهلكين وواضعي السياسات الانطباع بأن الشركة تقوم باتخاذ المراحل اللازمة لإدارة بيئية..

وتشير مصادر أخرى إلى حتى "الغسل الأخضر" هومصطلح مشتق من مصطلح "تبييض" (بالإنجليزية: Whitewashing)‏ ويقول آخرون حتى له علاقة بمصطلح غسيل المخ (بالإنجليزية: brainwashing)‏ وقد صيغ هذا المصطلح من الناشطين البيئين لوصف جهود الشركات في تصوير نفسها كصديقة للبيئة وتستخدم ذلك كقناع للمخالفات البيئية.

الغسل الأخضر (حدثة مركبة صيغت من حدثة «تبييض»)، ويسمى أيضًا «اللمعان الأخضر»، هوشكل من أشكال الالتفاف الترويجي الذي يستخدم العلاقات العامة الخضراء (القيم الخضراء)، والترويج الأخضر بشكل مضلل لإقناع الجمهور بأن منتجات المنظمة، وأهدافها، وسياساتها صديقة للبيئة، وبالتالي فهي «أفضل»، وتعتمد على حجة الطبيعة. من الأمثلة الشائعة الحالية ترويج المنتجات الغذائية، والطب البديل، والمداواة الطبيعية.

غالبًا ما تأتي الدلائل التي تشير إلى حتى المنظمة تستخدم الغسل الأخضر من فروق الإنفاق: عندما يُنفق المزيد من المال أوالوقت بصورة كبيرة على الإعلان كونه «صديقًا للبيئة» (أي يعمل مع مراعاة البيئة)، أكثر مما ينفق عمليًا على الممارسات السليمة بيئيًا. يمكن حتى تتراوح جهود الغسل الأخضر بين تغيير اسم المنتج أوملصقه لاستحضار البيئة الطبيعية لمنتج يحتوي على مواد كيميائية ضارة، إلى حملات ترويجية بملايين الدولارات تصور شركات الطاقة شديدة التلوث بأنها صديقة للبيئة. لذلك يعتبر الغسل الأخضر «قناعًا» يستخدم للتستر على جداول أعمال الشركات وسياساتها غير المستدامة. ساهم ازدياد الاتهامات العلنية بشأن الغسل الأخضر في زيادة استخدام المصطلح.

على الرغم من حتى الغسل الأخضر ليس بالأمر الجديد، فقد زاد استخدامه خلال السنوات الأخيرة لتلبية طلب المستهلكين على السلع، والخدمات الصديقة للبيئة. تتفاقم المشكلة من خلال التساهل في التطبيق من قبل الهيئات التنظيمية مثل لجنة التجارة الفيدرالية في الولايات المتحدة، ومخط المنافسة في كندا، ولجنة ممارسة الإعلان، ولجنة البث لممارسة الإعلان في المملكة المتحدة.

يشير منتقدوهذه الممارسة إلى حتى زيادة الغسل الأخضر، تقترن بقواعد غير فعالة، تساهم في تشكك المستهلكين في جميع المطالبات الخضراء، ويقلل من قوة المستهلك في دفع الشركات نحوإيجاد حلول أكثر مراعاةً للبيئة لعمليات التصنيع، والعمليات التجارية. تستخدم الكثير من هياكل الشركات الغسل الأخضر كطريقة لإصلاح التصور العام لعلامتها التجارية. غالبًا ما يجري إعداد هيكلة لكشف البيانات في الشركات من أجل تعظيم التصورات الشرعية. ومع ذلك وجدت مجموعة متزايدة من أبحاث المحاسبة الاجتماعية والبيئية، في غياب المراقبة والتحقق الخارجيين، حتى استراتيجيات الغسل الأخضر ترقى إلى مستوى تظاهر الشركات وخداعها.

الاصطلاح

صيغ مصطلح «الغسل الأخضر» من قبل عالم البيئة في نيويورك جاي ويسترفيلد في منطق عام 1986 يتعلق بممارسة في قطاع الفنادق إذ توضع لافتات في جميع غرفة لتشجيع إعادة استخدام المناشف ظاهريًا «لإنقاذ البيئة». لاحظ ويسترفيلد في معظم الحالات، حتى هذه المؤسسات تبذل جهدًا ضئيلًا أومعدومًا للحد من هدر الطاقة، ويبرهن ذلك من عدم خفض التكلفة عند تطبيق هذه الممارسة. رأى ويسترفيلد حتى الهدف العملي لهذه «الحملة الخضراء» من جانب الكثير من أصحاب الفنادق، في الواقع، هولزيادة الأرباح. إلى غير ذلك صنف ويسترفيلد هذا العمل وغيره من أفعال الضمير البيئي الظاهرية على أنها غسل أخضر، يتمثل هدفها الأكبر والأساسي في زيادة الأرباح.

بالإضافة إلى ذلك، يصف المصطلح السياسي «إزالة السموم اللغوية» عندما تتغير، من خلال التشريع أوأي إجراء حكومي آخر، تعريفات السمية لبعض المواد، أويتغير اسم المادة، وبالتالي يقل عدد الأمور التي تندرج تحت تصنيف معين على أنها مادة سامة. يُعزى أصل هذه العبارة إلى الناشط البيئي والمؤلف بيري كومونر.

بالمثل قد يحدث إدخال خطة تجارة انبعاثات الكربون أمر جيد، ولكن قد يحدث له نتائج عكسية إذا كانت تكلفة الكربون منخفضة جدًا، أوإذا أعطيت الانبعاثات الكبيرة اعتمادات مجانية. على سبيل المثال: تقدم شركة إم بي إذا إيه التابعة لبنك أمريكا ماستر كارد بيئية للمستهلكين الكنديين التي تكافئ العملاء بتعويضات الكربون أثناء الاستمرار في استخدام البطاقة. قد يشعر العملاء أنهم يبطلون بصمة الكربون الخاصة بهم عن طريق شراء البضائع الملوثة بالبطاقة. ومع ذلك، يمضى 0.5 في المئة فقط من ثمن الشراء إلى شراء تعويضات الكربون، في حين يمضى رسم التبادل إلى البنك.

تؤثر مثل هذه الحملات والاتصالات الترويجية، المصممة لنشر وتسليط الضوء على سياسات المسؤولية الاجتماعية للشركات التنظيمية لمختلف أصحاب المصلحة، على سمعة الشركة وصورة العلامة التجارية، ولكن انتشار المطالبات الأخلاقية غير المدعومة بالأدلة، والغسل الأخضر من قبل بعض الشركات أدى إلى زيادة تشكك المستهلك، وفقدان الثقة.

القانون

أستراليا

عُدِل قانون الممارسات التجارية الأسترالي ليضم معاقبة الشركات التي تقدم انادىءات بيئية مضللة. أي منظمة تثبت إدانتها يمكن حتى تقابل غرامات تصل إلىستة ملايين دولار. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الطرف المذنب تحمل جميع المصاريف المتكبدة أثناء إعداد السجل مباشرةً حول منتجهم أوالتأثير البيئي العملي للشركة.

كندا

يعمل مخط المنافسة الكندي إلى جانب رابطة المعايير الكندية على تثبيط الشركات عن تقديم «انادىءات غامضة» تجاه التأثير البيئي لمنتجاتها. يجب دعم أي انادىءات «ببيانات متاحة بسهولة».

النرويج

استهدف أمين مظالم المستهلك في النرويج شركات صناعة السيارات التي تدعي حتى سياراتها «خضراء» أو«نظيفة» أو«صديقة للبيئة» مع بعض المبادئ التوجيهية الأكثر صرامةً للإعلان في العالم. نطقت المسؤولة عن أمين المظالم المستهلك بينتي أوفرلي: «لا يمكن حتى تعمل السيارات أي شيء جيد للبيئة باستثناء تقليل ضررها مقارنةً مع غيرها». يقابل المصنعون خطر الغرامات إذا فشلوا في تحقيق انادىءاتهم. نطقت أوفرلي إنها لا تفهم حتى البلدان الأخرى تسير في اتخاذ إجراءات صارمة ضد السيارات والبيئة.

الولايات المتحدة

تقدم لجنة التجارة الفيدرالية إرشادات طوعية لانادىءات الترويج البيئي. تعطي هذه الإرشادات لجنة التجارة الفيدرالية الحق في مقاضاة انادىءات الإعلانات الكاذبة والمضللة. لم توضع الإرشادات الخضراء لاستخدامها كمبدأ توجيهي واجب تطبيقه، بل كان المقصود منها حتى تتبع طوعًا. فيما يلي الإرشادات الخضراء التي حددتها لجنة التجارة الفيدرالية:

  • المؤهلات والبيانات: رأت اللجنة أنه لكي تكون المؤهلات أوالبيانات فعالة مثل تلك المشروحة في تلك الإرشادات، يجب حتى تكون واضحة بما فيه الكفاية، وبارزة، ومفهومة لمنع الخداع. يزيد وضوح اللغة، وحجم النمط النسبي، وقربه من الانادىءات المؤهلة، وغياب الانادىءات المعاكسة التي يمكن حتى تقوض الفعالية، من احتمالية حتى تكون المؤهلات والبيانات واضحة وبارزة بشكل مناسب.
  • التمييز بين فوائد المنتج والمجموعة والخدمة: يجب تقديم انادىء ترويجي بيئي بكيفية توضح ما إذا كانت السمة أوالمنفعة البيئية المؤكد عليها تشير إلى المنتج أومجموعة المنتجات أوالخدمة أوإلى جزء أومكون من المنتج أوالمجموعة أوالخدمة. عمومًا إذا انطبقت السمة أوالفائدة البيئية على جميع المكونات باستثناء المكونات الثانوية العرضية لمنتج أومجموعة المنتجات، فلا يلزم حتىقد يكون الانادىء مشروطًا لتحديد هذه الحقيقة. من الممكن هناك استثناءات لهذا المبدأ العام. على سبيل المثال: إذا قُدم انادىء «إعادة التدوير» غير مشروط، وكان هناك عنصر عرضي يحد بشكل كبير من القدرة على إعادة تدوير المنتج،قد يكون الانادىء خادعًا.
  • المبالغة في السمة البيئية: لا ينبغي تقديم انادىء بالترويج البيئي بكيفية تبالغ في تقدير السمة أوالفائدة البيئية، صراحةً أوضمنًا. يجب على المسوقين تجنب الآثار المترتبة على فوائد بيئية كبيرة إذا كانت الفائدة في الواقع لا تذكر.
  • الانادىءات المقارنة: ينبغي تقديم انادىءات الترويج البيئي التي تتضمن بيانًا مقارنًا بكيفية تجعل أساس المقارنة واضحًا بما فيه الكفاية لتجنب خداع المستهلكين. بالإضافة إلى ذلك، يجب حتىقد يكون المعلن قادرًا على إثبات المقارنة.

نطقت لجنة التجارة الفيدرالية في عام 2010 إنها تحدّث إرشاداتها الخاصة بانادىءات الترويج البيئي في محاولة للحد من الغسل الأخضر. يغطي تنقيح الإرشادات الخضراء الصادرة عن لجنة التجارة الفيدرالية مجموعة واسعة من المدخلات العامة، بما في ذلك المئات من تعليقات المستهلكين والصناعة على التنقيحات المقترحة سابقًا. تضم التحديثات والتنقيحات للأدلة القائمة قسمًا جديدًا من تعويض الكربون، والشهادات «الخضراء»، وأغلقت انادىءات الطاقة المتجددة والمواد المتجددة. وفقًا لرئيس لجنة التجارة الفيدرالية، جون ليبويتز، «إن إدخال منتجات صديقة للبيئة في السوق هوفوز للمستهلكين الذين يرغبون في شراء منتجات مراعية للبيئة والمنتجين الذين يرغبون في بيعها». يقول ليبويتز أيضًا يمكن تحقيق منفعة للجميع فقط إذا كانت انادىءات المسوقين بسيطة ومثبتة.

بدأت لجنة التجارة الفيدرالية في تطبيق التنقيحات الواردة في الإرشادات الخضراء عام 2013. اتخذت اللجنة إجراءات صارمة ضد ست شركات مختلفة، خمس من هذه الحالات متعلقة بالإعلانات الخاطئة أوالمضللة المحيطة بالتحلل الحيوي للمواد البلاستيكية. اتهمت اللجنة شركات إي سي إم بيوفيلم، وصناعة البلاستيك الأمريكية، وتشامب، وكلير تشويس هاوسويرز، وكارني كاب بتهمة تشويه التحلل الحيوي للمواد البلاستيكية التي تعالجها المضافات.

اتهمت لجنة التجارة الفيدرالية شركة سادسة، وهي شركة التغليف إيه جاي إم، بانتهاك أمر موافقة اللجنة الذي يحظر على الشركات استخدام الانادىءات الإعلانية التي تستند إلى حتى المنتج أوالتغليف «قابل للتحلل أوالتحلل الحيوي أوالتدرك الضوئي» دون الحصول على معلومات فهمية موثوقة. تطلب اللجنة الآن من الشركات الكشف وتأمين المعلومات التي تحفظ انادىءاتها البيئية لضمان الشفافية.

أمثلة من الغسل الأخضر

  • مفهوم "السيارة الخضراء" الذي طرح في صناعة السيارات يعتبر حالة من الغسل الأخضر.
  • مفهوم "تكنولوجيا المعلومات الخضراء" الذي طرحته صناعة الكمبيوتر يعتبر قضية أخرى للغسل الأخضر.

مراجع

  1. د. زكية مقري الترويج الأخضر في لقاءة ظاهرة الغسل الأخضر (Greenwashing) مقاربة لتبني التوجه البيئي مجمع مداخلات الملتقى الدولي الثاني حول الأداء المتميز للمنظمات والحكومات الطبعة الثانية: نموالمؤسسات والاقتصاديات بين تحقيق الأداء المالي وتحديات الأداء البيئي، المنعقد بجامعة ورقلة يومي 22 و23 نوفمبر 2011 نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  2. ^ Kahle, Lynn R.; Gurel-Atay, Eda, المحررون (2014). Communicating Sustainability for the Green Economy. M.E. Sharpe. ISBN .
  3. ^ Marquis, Christopher; Qian, Cuili (2014). "Corporate Social Responsibility Reporting in China: Symbol or Substance?". Organization Science (باللغة الإنجليزية). 25 (1): 127–148. doi:10.1287/orsc.2013.0837. hdl:1813/36445. ISSN 1047-7039.
  4. ^ Seele, Peter; Gatti, Lucia (2015). "Greenwashing Revisited: In Search of a Typology and Accusation-Based Definition Incorporating Legitimacy Strategies". Business Strategy and the Environment. 26 (2): 239–252. doi:10.1002/bse.1912.
  5. ^ 24/7 Wall Street (2011-05-25). "Topعشرة Greenwashing Companies In America". Huffington Post. مؤرشف من الأصل فيسبعة سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 يوليو2016.
  6. ^ Laufer, William S. (2003). "Social Accountability and Corporate Greenwashing". Journal of Business Ethics. 43 (3): 253–261. doi:10.1023/A:1022962719299.
  7. ^ Dahl, Richard (1 June 2010). "Greenwashing: Do You Know What You're Buying?". Environmental Health Perspectives. 118 (6): a246–a252. doi:10.1289/ehp.118-a246. PMC 2898878. PMID 20515714.
  8. ^ Motavalli, Jim (2011-02-12). "A History of Greenwashing: How Dirty Towels Impacted the Green Movement". AOL. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2015.
  9. ^ "Grønvaskere invaderer børsen". EPN.dk (باللغة الدنماركية). Jyllands-Posten. 2008-06-21. مؤرشف من الأصل في 05 يوليو2008. اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2012. صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  10. ^ "Beware of green marketing, warns Greenpeace exec". ABS-CBN News. 2008-09-17. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2012.
  11. ^ Hayward, Philip (2009-02-01). "The Real Deal? Hotels grapple with green washing". Lodging Magazine online. مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2009.
  12. ^ Suryodiningrat, Meidyatama (2008-08-28). "Commentary: When CSR is neither profit nor public good". Jakarta Post online. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2012.
  13. ^ Romero, Purple (2008-09-17). "ABS-CNB News". Abs-cbnnews.com. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2009.
  14. ^ Commoner, Barry (1990). "After 20 Years: The Crisis of Environmental Regulation". New Solutions. 1 (1): 22–29. doi:10.2190/ns1.1.g. PMID 22910312.
  15. ^ "Cashing in on the Environmental". Climate Change Central. 2009-11-13. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 ديسمبر 2017.
  16. ^ Jahdi, Khosro S.; Acikdilli, Gaye (August 2009). "Marketing Communications and Corporate Social Responsibility (CSR): Marriage of Convenience or Shotgun Wedding?". Journal of Business Ethics (باللغة الإنجليزية). 88 (1): 103–113. doi:10.1007/s10551-009-0113-1. ISSN 0167-4544.
  17. ^ Black, Brian (2008). Lybecker, Donna L. (المحرر). Great Debates in American Environmental History. Westport: Greenwood Press. صفحة 147. ISBN .
  18. ^ "Nurofen fine over misleading claims in Australia increased to £3.5 million". Telegraph. France Presse Agence. 16 December 2016. مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2018.
  19. ^ Naish, J. (2008). "Lies...Damned lies...And green lies". Ecologist. 38 (5): 36–39.
  20. ^ "Archived copy" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 نوفمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2009. صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  21. ^ "Prove 'clean, green' ads, Norway tells automakers". Motoring.co.za. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2009.
  22. ^ "Greenwash Watch: Norways Says Cars Neither Green Nor Clean". Treehugger.com. مؤرشف من الأصل في 18 مايو2011. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2009.
  23. ^ Doyle, Alister (2007-09-06). "Norways Says Cars Neither Green Nor Clean". Reuters.com. مؤرشف من الأصل في 16 مايو2009. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2009.
  24. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008. صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  25. ^ ". US Federal Trade Commission. 2012-10-01. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 07 يوليو2016.
  26. ^ "FTC Cracking Down on Misleading, Unsubstantiated Biodegradability Claims". Sustainable Brands. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 أبريل 2016.
تاريخ النشر: 2020-06-02 01:59:34
التصنيفات: ظاهرة الغسل الأخضر, احتيال, تمويه, سياسة خضراء, مذهب بيئي, مفاهيم العلوم الاجتماعية البيئية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), صيانة CS1: لغة غير مدعومة, صيانة CS1: الأرشيف كعنوان, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, بوابة طبيعة/مقالات متعلقة, بوابة علم البيئة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

حكم نهائي بطرد متعهد نادي الأطباء بالغربية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:28
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 59%

مناضلة جزائرية حكمت بالاعدام.. ترفض منصبا سياسيا: سأبقى «مواطنة عادية»

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:18:05
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 59%

علامات تدل على تعرض هاتفك للاختراق

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:18:04
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 60%

شباب المحمدية يعلن عن صفقته الجديدة

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:47
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

ابراهيم ايدوش يستعد لبطولة العالم في رياضة البوديبورد

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:49
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 66%

إيطاليا تطلب من البرازيل تسليم روبينيو

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:51
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 61%

خانوا ميسي في برشلونة.. وبحث عن علاج في باريس

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:53
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 63%

تأهيل غايا مرباح

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:46
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

إزالة التعديات على أملاك الدولة بكورنيش النيل بمساحة ٥ آلاف متر

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:30
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

غضب يتصاعد.. حكيمي يواجه نقابة أرجنتينية يتزعمها ميسي

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:32
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 85%

بلجيكا..العمل 4 أيام في الأسبوع وحق تجاهل اتصالات المدير في العطلة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:18:05
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 55%

المشاط: أهداف التعاون الدولي والتمويل الإنمائي تعظيم التعاون المشترك

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:28
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 65%

تبريرات مارك فيلموتس

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:50
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

ماهو مرض #هند_صبري الذي كشفت عنه لاول مرة

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:18:06
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 54%

بسبب “الزيادة في تسعير النقل”.. المعارضة تطلب لقاء بنعبد الجليل

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:35
مستوى الصحة: 69% الأهمية: 80%

أنصار مدريد.. سعادتهم بمستوى ميسي تخفف من وطأة الخسارة من باريس

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:18:02
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 55%

كاميرا توثق لحظة مرعبة لهندي متهور حاول عبور سكة القطار.. «فيديو»

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:18:02
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 69%

محافظ أسوان يستقبل وفد لجنة الزراعة بالبرلمان

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:29
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 54%

مدبولي: الحكومة تناقش كافة السيناريوهات المتعلقة بسعر رغيف الخبز

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:17:31
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 60%

شاهد الفيديو الذي تسبب إيقاف #عمر_كمال عن الغناء..

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-16 15:18:06
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 54%

تحميل تطبيق المنصة العربية