القاهر (أسماء الله الحسنى)
عودة للموسوعة
|
هذه الموضوعة جزء من سلسلة عن: |
مصطلحات مرتبطة
|
تعابير مرتبطة
|
الإيمان والتوحيد
|
منطقات متعلقة
|
انظر أيضاً
|
القاهر من أسماء الله الحسني ومعناه:
- الذي قهر عباده بما خلقهم عليه من السقم والموت والفقر والذل، فلا يستطيع أحد رد تدبيره والخروج عن تقديره.
- القاهر بقدرته ،الغالب بعزته لكل شيء، وهوالذي قهر الخلق على ما أراد.
في القرآن الكريم
ورد اسم الله القاهر في الكتاب مرتين فنطق عز وجل : وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ،ونطق: وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً حَتَّىَ إِذَا جَاء أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ ،بينما ورد اسم الله القهار ست مرات في القرآن الكريم.
أقوال الفهماء في اسم الله القاهر
- يقول ابن كثير في تفسير قوله تعالي وهوالْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ :«هوالذي خضعت له الرقاب وذلت له الجبابرة وعنت له الوجوه وقهر جميع شيء دانت له الخلائق وتواضعت لعظمة جلاله وكبريائه وعظمته وعلوه وقدرته على الأمور واستكانت وتضائلت بين يديه وتحت قهره وحكمه ماقد يكون هو.»
- نطق ابن جرير : «القاهر المذلل المستعبد خلقه العالي عليهم»
مصادر
- ^ معانى الاسماء الحسنى - الحدث الطيب نسخة محفوظة 03 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ خطأ القول بأن الله تعالى لا يقهر من عباده إلا الظالمين - فتوي إسلام ويب نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
- ^ سورة الأنعام:18
- ^ سورة الأنعام:61
- ^ تفسير الطبري (103/7)
الرقم | أسماء الله الحسنى | الوليد | الصنعاني | ابن الحصين | ابن منده | ابن حزم | ابن العربي | ابن الوزير | ابن حجر | البيهقي | ابن عثيمين | الرضواني | الغصن | بن ناصر | بن وهف | العباد |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
101 | القاهر |
تاريخ النشر:
2020-06-02 03:39:55
التصنيفات: أسماء الله الحسنى, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, بوابة القرآن/مقالات متعلقة, بوابة الإسلام/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, جميع مقالات البذور, بذرة إسلام
التصنيفات: أسماء الله الحسنى, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, بوابة القرآن/مقالات متعلقة, بوابة الإسلام/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, جميع مقالات البذور, بذرة إسلام