برنامج فوياجر

عودة للموسوعة
صورة سجل فوياجر المضىي على متن كلا فوياجير 1و2

برنامج فوياجر هوبرنامج فهمي أمريكي يستخدم مسبارين آليين، هما فوياجر1 وفوياجر2، اللذين أُطلقا في عام 1977 للاستفادة من المحاذاة المُساعدة لكل من المشتري والمريخ وأورانوس ونبتون. أكمل فوياجر2 طريقه إلى أورانوس ونبتون على الرغم من أنّ مهمته الأساسية هي دراسة النظام الكوكبي لزحل والمشتري فقط إلى جانب فوياجر1. يستكشف جميع من مسباري فوياجر حاليًا الحدود الخارجية للغلاف الشمسي في الفضاء بين النجمي. مُددت مهمتيهما ثلاث مرات، واستمرتا بإرسال البيانات الفهمية المفيدة. لم يلتقط أي مسبار آخر عدا فوياجر2 صورة قريبة لأورانوس أونبتون.

أشارت البيانات القادمة من فوياجر1 في 25 أغسطس عام 2012 إلى أنّ هذا المسبار أصبح أوّل جسم من خلق البشر يدخل الفضاء بين النجمي، ويسافر «أبعد من أي شخص، وأي شيء في التاريخ». منذ العام 2013، كان فوياجر1 يتحرك بسرعة 17 كيلومترًا في الثانية (11 ميلًا في الثانية) بالنسبة إلى الشمس.

أشارت البيانات القادمة من فوياجر2 فيخمسة نوفمبر عام 2018 أنه ولج الفضاء بين النجمي أيضًا. أعرب الفهماء في ديسمبر من عام 2018 أنّ مسبار فوياجر2 وصل رسميًا إلى الوسط بين النجمي (آي إس إم) فيخمسة نوفمبر عام 2018، وهي منطقة من الفضاء الخارجي ما وراء تأثير المجموعة الشمسية، وأنه انضم إلى مسبار فوياجر1 الذي وصل إلى الوسط بين النجمي في وقت سابق من عام 2012.

كشفت البيانات والصور التي جمعتها كاميرات فوياجر ومقاييس المغناطيسية وأدوات أخرى تفاصيل مجهولة تخص كلًا من العمالقة الغازية الأربعة وأقمارهم. جرى رسم خرائط لتشكيلات سُحب المشتري المعقدة، وأنظمة الرياح والعواصف، بالإضافة إلى اكتشاف نشاط بركاني على قمر المشتري آيو، وكل ذلك عن طريق الصور القريبة التي التقطتها المركبة الفضائية فوياجر. عُثر على حلقات لزحل تتميز بضفائر مبهمة، والتواءات، وما يشبه الأسلاك، ومصحوبة أيضًا بالكثير من «الجدائل». اكتشفت فوياجر2 في أورانوس مجالًا مغناطيسيًا قويًا حول الكوكب، وعشرة أقمار أخرى. كشفت تحليقات فوياجر2 بالقرب من نبتون ثلاث حلقات وستة أقمار غير معروفة حتى اليوم، بالإضافة إلى مجال مغناطيسي كوكبي ومعقد، وشفق موزع بشكل واسع. إنّ فوياجر2 هي المركبة الفضائية الوحيدة التي زارت عملاقين جليديين. أكدت ناسا في أغسطس عام 2018، وذلك بناءً على نتائج المركبة الفضائية نيوهورايزنز على وجود «جدار الهيدروجين» عند الحواف الخارجية للنظام الشمسي والذي اكتُشف للمرة الأولى في عام 1992 بواسطة مركبتي فوياجر.

خط المؤلف ستيفن جاي باين «قامت فوياجر بأشياء لم يتسقطها أحد، واكتشفت مناظر لم يتسقطها أحد، وبشّرت بعيش مخترعيها طويلًا، إنها مثل لوحة عظيمة أومنشأة دائمة، اكتسبت وجودها بنفسها، ومصيرها خرج من أيدي العاملين عليها».

بُنيت مركبة فوياجر في مختبر الدفع النفاث في كاليفورنيا الجنوبية، ومولتها الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا)، وقد مُوّلت أيضًا عمليات إطلاقها من كيب كانافيرال في فلوريدا وعمليات تتبّعها، وكل شيء آخر يتعلق بالمسبارين.

بلغت كلفة البرنامج الأصلي 865 مليون دولار، بالإضافة إلى كلفة مهمة فوياجر بين النجوم التي أُضيفت لاحقًا بمقدار 30 مليون دولار إضافية.

في يوليوعام 2019، نُفِّذت خطة جديدة من أجل إدارة مسباري فوياجر الفضائيين بشكل أفضل.

نبذة تاريخية

بُني مسبارا فوياجر الفضائيين في الأصل كجزء من برنامج مارينر، ولذلك سُمّيا في البداية مارينر11 ومارينر12. بعد ذلك جرى نقلهما إلى برنامج فضاء منفصل دُعي «مارينر المشتري-زحل»، وأُعيدت تسمية البرنامج لاحقًا ببرنامج فوياجر لأنه اعتُقد أنّ تصميم المسبارين الفضائيين أصبح متقدمًا بشكل كافٍ لينال اسمًا مستقلًا إذ تجاوز في تقدمه تصميم عائلة مارينر.

كان برنامج فوياجر مشابهًا لبرنامج الجولة الكبرى الذي جرى التخطيط له خلال أواخر ستينيات القرن العشرين وحتى بدايات السبعينيات من القرن ذاته. كان من المفترض حتى يستفيد برنامج الجولة الكبرى من تراصف الكواكب الخارجية الذي اكتشفه مهندس الطيران والفضاء الجوي في مختبر الدفع النفاث غاري فلاندرو. وقع هذا التراصف الذي يحدث مرة واحدة جميع 157 عام في نهاية السبعينيات من القرن العشرين، ما جعل من الممكن الاستفادة من مساعدة الجاذبية لاستكشاف المشتري، وزحل، وأورانوس، ونبتون، وبلوتو. كان هدف برنامج الجولة الكبرى إرسال أزواج متعددة من المسابر للتحليق بالقرب من الكواكب الخارجية (بما في ذلك بلوتو، الذي ما زال يُعتبر كوكبًا) وذلك عبر مسارات متعددة، تتضمن مسار المشتري-زحل-بلوتو، ومسار المشتري- أورانوس- نبتون. أدّى التمويل المحدود إلى إنهاء برنامج الجولة الكبرى، لكن دُمجت عناصره في برنامج فوياجر، الذي حقق الكثير من أهداف التحليق الخاصة ببرنامج الجولة الكبرى ما عدا زيارة بلوتو.

كانت المركبة فوياجر2 الأولى في عملية الإطلاق، صُمم مسارها ليسمح بالتحليق بجانب المشتري، وزحل، وأورانوس، ونبتون. أُطلقت فوياجر1 بعد إطلاق فوياجر2، لكن مسارها كان أقصر وأسرع وصُمم بشكل يسمح بالتحليق المثالي بجانب قمر زحل تيتان، الذي كان معروفًا بضخامته وبامتلاكه لغلاف جوي كثيف. أدى هذه الالتقاء مع تيتان إلى إرسال فوياجر1 خارج مستوي مسار الشمس، منهيًا بذلك مهمة العلوم الكوكبية الخاصة به. كان من الممكن تغيير مسار فوياجر2 لاستكشاف تيتان لولم يقدر فوياجر1 على التحليق بقربه، وبذلك لم يكن ليقدر على زيارة جميع من أورانوس ونبتون. لم تُطلق فوياجر1 في مسار يسمح لها بالمتابعة إلى أورانوس ونبتون، لكن كان بإمكانها المضي من زحل إلى بلوتومن دون حتى تستكشف تيتان.

تجاوزت فوياجر1 مسابر الفضاء السحيق البطيئة بيونير10 وبيونير11 خلال تسعينيات القرن العشرين، لتصبح أبعد جسم من خلق الإنسان عن الأرض، وهذا رقم قياسي سيُحتفظ به إلى المستقبل القريب. إنّ مسبار نيوهورايزنز الذي تمتع بسرعة إطلاق أعلى من فوياجر1، يسافر الآن بشكل أبطأ، وذلك بسبب السرعة الإضافية التي اكتسبها فوياجر1 من تحليقه بالقرب من المشتري وزحل. يُعتبر فوياجر1 وبيونير10 أبعد جسمين عن بعضهما كان قد صنعهما الإنسان في أي مكان، وذلك بسبب سفرهما في اتجاهين متعاكسين تقريبًا اعتبارًا من النظام الشمسي.

في ديسمبر عام 2004، عبر فوياجر1 صدمة النهاية حيث تتباطأ سرعة الرياح الشمسية إلى أقل من سرعة الصوت، ودخل في منطقة الغمد الشمسي (المنطقة التي تلي صدمة النهاية) بالإنكليزيةheliosheath  وفيها تُضغط الرياح الشمسية وتصبح مضطربة بسبب التفاعلات مع الوسط النجمي. فيعشرة ديسمبر عام 2007، وصلت فوياجر2 أيضًا إلى موجة الصدمة، وكانت أقرب إلى الشمس بمليار ميل من فوياجر1 عندما عبر موجة الصدمة أولًا، وهذا يشير إلى أنّ النظام الشمسي غير متناظر.

أشار فوياجر1 في عام 2010 إلى أنّ سرعة الرياح الشمسية باتجاه الخارج قد تقلصت إلى الصفر، وتسقط الفهماء أنه قد أصبح بالقرب من الفضاء بين النجمي. في عام 2011، أشارت البيانات القادمة من مسباري فوياجر إلى أنّ الغمد الشمسي ليس سلسًا، بل مليئًا بالفقاعات المغناطيسية العملاقة، إذ إنها تتكون نظريًا عندما يصبح المجال المغناطيسي للشمس ملتويًا عند حافة النظام الشمسي.

أعرب فهماء ناسا أنّ فوياجر1 قريبة جدًا من الدخول في الفضاء بين النجمي، بدليل الارتفاع الحاد في الجسيمات عالية الطاقة القادمة من خارج النظام الشمسي. أعربت ناسا في سبتمبر عام 2013 أنّ فوياجر1 عبرت حدود الغلاف الشمسي، وذلك ما يجعلها المركبة الفضائية الأولى التي تدخل الفضاء بين النجمي.

أعربت ناسا في ديسمبر عام 2018 أنّ فوياجر2 عبرت حدود الغلاف الشمسي فيخمسة نوفمبر من عام 2018، ما يجعلها المركبة الفضائية الثانية التي تدخل الفضاء بين النجمي.

تابعت جميع من فوياجر1 وفوياجر2 اعتبارًا من عام 2017 مراقبة الظروف في الامتدادات الخارجية للنظام الشمسي. من المتسقط حتى تقدر مركبة فوياجر على تشغيل الأدوات الفهمية خلال عام 2020، إلى حتى تتطلب الطاقة المحدودة إلغاء تنشيط الأدوات واحدًا تلوالآخر. وفي وقتٍ ما قريب من 2025، لن تكون هناك طاقة كافية لتشغيل أي أداة فهمية.

اقتُرحت خطة جديدة في يوليوعام 2019 من أجل إدارة مسباري فوياجر الفضائيين بشكل أفضل.

مراجع

  1. ^ Jpl.Nasa.Gov. "Voyager Enters Interstellar Space - NASA Jet Propulsion Laboratory". Jpl.nasa.gov. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2013.
  2. ^ "Voyager Mission Operations Status Report # 2013-05-31, Week Ending May 31, 2013". JPL. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2013.
  3. Brown, Dwayne; Fox, Karen; Cofield, Calia; Potter, Sean (10 December 2018). "Release 18-115 - NASA's Voyager 2 Probe Enters Interstellar Space". ناسا. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2018.
  4. ^ University of Iowa (4 November 2019). "Voyager 2 reaches interstellar space - Iowa-led instrument detects plasma density jump, confirming spacecraft has entered the realm of the stars". الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2019.
  5. ^ Chang, Kenneth (4 November 2019). "Voyager 2's Discoveries From Interstellar Space - In its journey beyond the boundary of the solar wind's bubble, the probe observed some notable differences from its twin, Voyager 1". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2019.
  6. ^ Gladstone, G. Randall; et al. (7 August 2018). "The Lyman‐α Sky Background as Observed by New Horizons". Geophysical Research Letters. 45 (16): 8022–8028. arXiv:1808.00400. Bibcode:2018GeoRL..45.8022G. doi:10.1029/2018GL078808.
  7. ^ Letzter, Rafi (9 August 2018). "NASA Spotted a Vast, Glowing 'Hydrogen Wall' at the Edge of Our Solar System". لايف ساينس. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة أغسطس 2018.
  8. ^ "The Fantastic Voyage of Voyager". The Attic. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 3 March 2020.
  9. ^ "Voyager - Fact Sheet". voyager.jpl.nasa.gov. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020.
  10. ^ Cofield, Calla (8 July 2019). "A New Plan for Keeping NASA's Oldest Explorers Going". ناسا. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو2019.
  11. ^ (sec. 268.), by Andrew,J. Butrica, found in From Engineering Science To Big Science (ردمك 978-0-16-049640-0) edited by Pamela E. Mack, NASA, 1998 نسخة محفوظة 29 فبراير 2020 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ David W. Swift (1 January 1997). . AIAA. صفحة 69. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020.
  13. ^ "What If Voyager Had Explored Pluto?". مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 سبتمبر 2015.
  14. ^ "Voyager FAQ". Jet Propulsion Laboratory. مؤرشف من الأصل في 21 يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2015.
  15. ^ "NASA - Voyager 2 Proves Solar System Is Squashed". www.nasa.gov. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020.
  16. ^ Brown, Dwayne; Cook, Jia-Rui; Buckley, M. (14 ديسمبر 2010). "Nearing Interstellar Space, NASA Probe Sees Solar Wind Decline". Applied Physics Lab, Johns Hopkins University. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2010.
  17. Smith, Catharine (10 June 2011). "WATCH: NASA Discovers 'Bubbles' At Solar System's Edge". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020.
  18. ^ Cook, Jia-Rui C.; Agle, D. C.; Brown, Dwayne (12 September 2013). "NASA Spacecraft Embarks on Historic Journey into Interstellar Space". ناسا. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2013.
  19. ^ "Voyager 1 has entered a new region of space, sudden changes in cosmic rays indicate". مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2013.
  20. ^ "Report: NASA Voyager Status Update on Voyager 1 Location". NASA. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2013.
  21. ^ Krauss, Lawrence M. (5 September 2017). "Pondering Voyagers' Interstellar Journeys, and Our Own". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2017.
تاريخ النشر: 2020-06-02 10:39:14
التصنيفات: برنامج فوياجر, برامج ناسا, برنامج الولايات المتحدة الفضائي, مهام إلى أورانوس, مهام إلى المشتري, مهام إلى زحل, مهام إلى نبتون, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P244, بوابة المجموعة الشمسية/مقالات متعلقة, بوابة المشتري/مقالات متعلقة, بوابة رحلات فضائية/مقالات متعلقة, بوابة أورانوس/مقالات متعلقة, بوابة استكشاف/مقالات متعلقة, بوابة علم الفلك/مقالات متعلقة, بوابة زحل/مقالات متعلقة, بوابة الفضاء/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

من هي «ماري إليزابيث هاسكل» التي رفضت الزواج من جبران خليل جبران؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:45
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

وزير الري يتابع مجهودات التحول الرقمي وتطبيقات متابعة المشروعات

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:23:45
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 55%

بسبب السرعة الزائدة.. إصابة 3 في انقلاب سيارة ملاكي بطنطا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:23:45
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 57%

صحيفة بريطانية تقبل بدفع تعويضات لميجن ماركل

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:13
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 59%

تسجيل تطعيم كورونا 2022.. وأرقام الاستفسارات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:31
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 51%

خلاف على منصب سفير أفغانستان فى روما يستدعى تدخل الشرطة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:10
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

حصاد 2021.. «التعليم»: تدريب 14 ألف معلم دراسات اجتماعية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:23:42
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 69%

بالتعزيزات الدفاعية.. اليابان تسعى لمواجهة النفوذ الصيني

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:07
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

«سماع»  تحيى احتفالات عيد الميلاد المجيد بقبة الغورى.. الأحد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:48
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 70%

السعودية: تخصيص 34 مسارًا للمعتمرين فى صحن المطاف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:05
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 61%

اتحاد العمال المصريين في إيطاليا يهنيء البابا تواضروس بأعياد الميلاد

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:23:56
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 69%

استعجال التحريات حول عصابة سرقة المواقع تحت الإنشاء بالتجمع الأول

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:23:44
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 58%

لينك نتيجة الصف الثاني الثانوي 2022 الترم الأول بالاسم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:35
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 53%

القوى العاملة: تخريج 69 متدربة على مهن التفصيل والخياطة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:06
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 58%

أصوات تطالب بتسقيف أسعار الخدمات الصحية بالمصحات الخاصة وإشهارها

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:25:39
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 78%

287.997 إجمالى إصابات كورونا فى بريطانيا وألمانيا والدنمارك 

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-06 10:24:09
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية