إسكندرية - نيويورك (فيلم)
إسكندرية - نيويورك | |
---|---|
ملصق الفيلم
| |
اخراج |
يوسف شاهين ساعد في الإخراج: عماد بهاء |
Produced by | شركة مصر للأفلام العالمية المنتج: همبرت بالسان منتج: جبرائيل خوري منتج: مريان خوري |
خطه |
يوسف شاهين خالد يوسف |
بطولة |
محمود حميدة أحمد يحيى يسرا لبلبة ماجدة الخطيب هالة صدقي نيللي كريم |
موسيقى | يحيى الموجي |
Cinematography | رمسيس مرزوق |
توزيع | شركة مصر للأفلام العالمية |
طرح date(s) | 2004 |
المدة | 128 دقيقة. |
البلد | مصر |
اللغة | العربية - الإنجليزية |
ايراد الشباك | 1,721,849 جنيه مصري |
فيلم للمخرج يوسف شاهين ابتكر عام 2004 كتابة يوسف شاهين وخالد يوسف. هوالفيلم الرابع في سلسلة أفلام يوسف شاهين التي تناول فيها سيرته الذاتية وهي "إسكندرية... ليه؟، حدوتة مصرية، إسكندرية كمان وكمان".
سيرة الفيلم
في هذا الجزء يحيي (محمود حميدة) وجنجر(يسرا) عاشقان يكملان دراستهما الجامعية في نيويورك، ولكن بعد انتهاء دراستهما يفترقان، وبعد أربعين عاما يلتم ضمهما مجددا ويبدوحتى لديهم شيئا مشهجرا.
تبدأ السيرة بمهرجان لعرض افلام المخرج المصري "يحيى" في نيويورك حين يلتقي "جنجر" زميلة الدراسة والصديقة والحبيبة القديمة التي تخبره ان لديه منها ابنا هوالآن الراقص الأول في فرقة نيويورك سيتي باليه تعود الأحداث إلى اللحظة التي انتهى عندها فيلم إسكندرية ليه لحظة وصول يحيى إلى نيويورك أول مرة، وكيف تعهد إلى جنجر وافترقا بعدها لاعوام طويلة، ليعود إلى الولايات المتحدة مرة أخرى بعد سنوات فيتقابلا لليلة واحدة تكون نتيجتها الابن " اسكندر" الذي يرفض الاعتراف بأبيه لأنه عربي أظهر يوسف شاهين الكثير من الغضب تجاه أمريكا والاجيال الجديدة التي تربت على افلام الاكشن والعنف وأصبحت ترى ان العالم ينتهي عند حدود الولايات المتحدة كما أنتقد بشدة في الفيلم الرفض الغربي لكل ما عربي ومن طبيعة الحال كان لابد حتى يشيد بالإسكندرية مرة أخرى حيث كانت في شبابه في الاربعينات مدينة للتسامح وتجمع لكل الجنسيات والاديان
الفيلم بطولة
الفيلم بطولة نخبة من الممثلين ومنهم:
- محمود حميدة
- أحمد يحيى
- يسرا اللوزي
- يسرا
- ماجدة الخطيب
- هالة صدقي
- نيللي كريم
- بشري
- ^ إيجي فيلم