منطقة حرة (فيلم)

عودة للموسوعة

منطقة حرة (فيلم)

منطقة حرة بالإنجليزية: Free Zone فيلم إسرائيلي من إخراج عاموس غيتاي بالإنجليزية: Amos Gitai، تم تصويره في الأردن، وإطلاقه في مهرجان كان السينمائي في 19/5/2005، وهويعرض رجال الأمن الأردنيون، خاصة على الحدود، بصورة طيبة، مسالمة، رقيقة، لكن عابرة وسريعة جداً، مقارنةً برجال الأمن على الجهة "الإسرائيلية"، الذين يغالون في التدقيق والتحقيق والتفتيش وسوء الأدب في بعض الأحيان، ولكن يظهر حتى هذه اللقطات السريعة كانت الثمن الذي دفعه المخرج "الإسرائيلي" أموس غيتاي لكي يصنع فيلماً يسئ للأردن كله، شعباً وتراثاً وهوية، ولكي يرسل عدداً من الرسائل السياسية المباشرة وغير المباشرة في آنٍ معاً، رسائل تصب مباشرة في خدمة مشروع التطبيع والوطن البديل في الأردن.

والطريف طبعاً حتى التدقيق على الحدود من الجهة "الإسرائيلية" كان مع الخارجين، أما التساهل من الجهة الأردنية للحدود، فكان مع الداخلين!! فهنا المديح لمن، والذم لمن؟!

فيلم "منطقة حرة" تدور أحداثه حول رحلة إلى المنطقة الحرة الواقعة في اللسان الحدودي الأردني الممتد جغرافياً بين سوريا والعراق والسعودية... وهوفيلم فاشل حسب عدد من النقاد السينمائيين، وخاسر مالياً. وقد بلغت موازنته مليون دولار وربع المليون، من مصادر "إسرائيلية" وأوروبية (بالتحديد بلجيكية وفرنسية وإسبانية)، وبلغت عائداته ربع مليون دولار فقط، أساساً من بعض دور العرض الأمريكية عام 2006.

وبالرغم من التعليقات السلبية إجمالاً لنقاد سينمائيين متعاطفين مع رسالة الفيلم "الإسرائيلية"، كما نجد في التعليقات الواردة عنه على مسقط "بنك معلومات الأفلام على الإنترنت" Internet Movie Database، ومسقط Rotten Tomatoes المتخصص بالنقد السينمائي، فإن "منطقة حرة" تم ترشيحه لجائزة "السعفة المضىية" في مهرجان كان السينمائي، ولم ينلها، ولكنه نال جائزة أفضل ممثلة عام 2005، عن دور الممثلة "الإسرائيلية" حنة لازلوالتي تحمل في الفيلم اسم "حنة" أيضاً.

وكما هي الحال دوماً عندماقد يكون هناك تمويل أوروبي لمشروع فني ما في "الشرق الأوسط"، كما في فيلم "سكر بنات" مثلاً، فإن ثمة هجريز مفرط على إبراز الدور النسائي وتهميش الرجل تماماً. وفي فيلم "منطقة حرة"، ثمة بطلات ثلاث، أما الممثلون الرجال، فلا أدوار رئيسية لهم، ويأخذون في المرات القليلة التي يظهرون فيها أدواراً ثانوية تماماً، سلبية في معظم الأحيان، محايدة أحياناً، إيجابية مرة واحدة فقط (من المنظور التطبيعي للفيلم). وتحتل النساءُ الثلاثة الشاشةَ معظم الوقت.


سيرة الفيلم تدور حول رحلة تقوم بها النساء الثلاثة في السيارة عبر الأردن باتجاه المنطقة الحرة، وهي رحلة تطبيع نسائية تشارك فيها "الإسرائيلية" حنة لازلو(حنة)، والأمريكية ناتالي بورتمان (ربيكا)، والفلسطينية هيام عباس (ليلى).


حنة لازلوالتي نالت جائزة أفضل ممثلة على دورها في "منطقة حرة" بالمناسبة هي أقل الثلاثة شهرة... فناتالي بورتمان لعبت دور البطولة الرئيسي في فيلم هوليوودي شهير هو"ثاء تعبيراً عن ثأر" V for Vendetta، الذي تجاوز حتى تناولناه، كما لعبت في الثالثة عشرة من عمرها، عام 1994، دور بطولة رئيسي في فيلم ليون: المحترف Leon: The Professional. أما هيام عباس، من مدينة الناصرة العربية المحتلة، فقد لعبت أدواراً مهمة في أفلام مثل "الجنة الآن"، و"العروس السورية"، و"ميونيخ".


المهم، تحمل النسوة الثلاث الجنسية "الإسرائيلية"، وفي الواقع، ولدت ناتالي بورتمان في القدس من أب يهودي-"إسرائيلي" وأم أمريكية، وهذا الأمر تشير إليه حنة لازلوفي الفيلم، عندما تقول حنة لناتالي: "أنت من أب يهودي وأم غير يهودية... هذا يعني أنك لست يهودية"!!! إذن بين "الإسرائيليات" الثلاث، تنال جائزة أفضل ممثلة أكثرهن يهودية... فعالم الأفلام الغربية هوعالم يهودي أساساً، ومن هنا أهمية تشريحه نقدياً.


وتبدأ الرحلة من تل أبيب باتجاه الأردن، عبر الحدود.. الفيلم يفتتح في تاكسي، تقوده حنة لازلو، وتجلس في مقعده الخلفي ناتالي بورتمان، بأغنية تقليدية لعيد الفصح اليهودي "شاد غاديا"، هي في الواقع مسروقة من التراث الآرامي... وعلى النغم الحزين لأغنية "شاد غاديا" تدخل ناتالي بورتمان (ربيكا) نوبةً من البكاء المتواصل، حزناً على فراق خطيبها... وهي أغنية ينشدها الأطفال بالمناسبة، طابعها تراكمي، مثل سيرة بريق الزيت، وكأنه يتحدث عن سيرة الصراع، وتنتهي هكذا: إلى متى تستمر حلقة الرعب هذه،يا ترى؟ حلقة المضطَهِد والمضطَهَد،يا ترى؟ الجلاد والضحية،يا ترى؟ متى يتوقف هذا الجنون،يا ترى؟ ما الذي تغير هذا العام،يا ترى؟ أنا الذي تغيرت... كنت حملاً خنوعاً، فأصبحت نمراً، ذئباً برياً، والآن لم أعد أعهد من أنا!!!


والطريف حتى تلك النهاية الدرامية المسييسة التي أضافها المخرج عاموس غيتاي لأغنية عيد الفصح اليهودي ليست موجودة في النص الأصلي أو التقليدي للأغنية كما هي موجودة على المواقع اليهودية على الإنترنت. وبعد نهاية أغنية عيد الفصح اليهودي يأتي صوت الآذان، ثم قرع أجراس الكنائس... المهم هوتأسيس المنظور الديني للصراع وفكرة التطبيع الديني... الذي يسمونه اليوم "حوار الأديان" أحياناً.


تنتهي ربيكا (ناتالي بورتمان) من بكائها، وتطلب من سائقة التاكسي حنة لازلوحتى تأخذها معها خارج البلاد. وتسير السيارة في نهاية فصل الشتاء عبر معبر وادي الأردن- تل الأربعين – الشيخ حسن – المشارع – بلدية شرحبيل بن حسنة – ثم تأتي فجأة وقفة ومشهد تمثيلي يضم الممثل عدنان طرابشي في ما يظهر أنه محطة باب عمان عند مدخل مدينة جرش. وهناك يدعو الممثل طرابشي حنة وربيكا لشرب القهوة، فتقبل ربيكا فقط. ويسألها من أين أتيتا، فترد ربيكا، أنا من نيويورك، أما حنة فمن تل أبيب... يرد طرابشي: تل أبيب!!! هل تفهمين (مع ترحيب كبير) من أين أنا،يا ترى؟ أنا من يافا. عادي جداً إذن. وأهلاً.


بعد مشهد محطة البنزين تستمر الرحلة بالسيارة عبر الأردن، فنجد أنفسنا قرب الفهم الكبير على أطراف عمان، ثم عند مدخل جبل التاج، ثم مجمع رغدان بالمحطة، ثم طريق الزرقاء، فالأزرق... باتجاه المنطقة الحرة.

وقد استعان محرر هذه السطور بأصدقاء للتعهد على والتأكد من أسماء المناطق المصورة في الفيلم، بالإضافة لإشارات الشوارع، ويبدوحتى الطريق التي اتخذها المخرج أموس غيتاي من معبر وادي الأردن إلى المنطقة الحرة كانت متعرجة جداً. لكن عبر جميع تلك الطريق العابرة للأردن من غربه إلى شرقه: 1) لا نلتقي إلا بلاجئين فلسطينيين، وهذه نقطة مهمة ذات مغزى، إذ لا يوجد بين الشخصيات الناطقة بالعربية بالفيلم كله، باستثناء ضباط الحدود اللطيفين، إلا لاجئون فلسطينيون، فهل يعطي لطف الضباط عن رسالة خفية بأن الأردن هوالوطن البديل؟


2) عبر جميع الرحلة، لا تظهر بترة أرض مزروعة واحدة في الفيلم، بالرغم من وجود أشجار وخيام وكميات مهولة من الأغنام والماعز والجمال أحياناً. فكأن الأردن بلد للرعاة فقط، لا زراعة فيه، بينما تذكر حنة لازلو أكثر من مرة، خلال الفيلم، البيوت الزجاجية الزراعية التي يعمل فيها الفلسطينيون في "إسرائيل"، وزراعة عائلتها للورود في صحراء النجف، للتصدير إلى أوروبا، بعد معاناة "طردهم من ياميت في سيناء"... إذن على الرغم من حتى الأردن لا يصور كصحراء قاحلة، كما عمل فيلم "مملكة السماء" مثلاً في الكرك، فإن اخضراره الشتوي يمضى هدراً في الفيلم، بينما يغرس "الإسرائيليون" الصحراء.

وعندما تصل ربيكا وحنة الشركة التي تريدان الوصول إليها في المنطقة الحرة، تظهر الممثلة هيام عباس بدور ليلي، وتكتمل الصورة إذ يتضح، كتتمة لمحادثة هاتفية على الطريق بين حنة وليلى، حتى حنة أتت لتطالب بحقوق مالية لزوجها عند زوج ليلى الذي يدير شركة لبيع السيارات المصفحة، التي يصنعها زوج حنة، إلى العراق.


تدخل حنة وربيكا إلى مخط ليلى وزوجها، ونشاهد للحظات خلف مخط ليلى صوراً مألوفة جداً: خريطة فلسطين، صورة كبيرة للبتراء، ثم، في الخارج، عند الباب، بسرعة، نشاهد مرتين متتاليتين صورة الحرم المكي الشريف في إطار من الحدثات العبرية!!! تطبيع الديني وصور سريعة تدخل اللاوعي...


فأين زوج حنة، ولمَ لم يأتِ بنفسه،يا ترى؟ لأن "الإرهابيين" الفلسطينيين استهدفوا مغرسته في النجف بصاروخ أوقذيفة فأصيب بجراح... والمسكين زوجته حنة تقلق عليه بسبب جراحه الخطرة!!!


وأين زوج ليلى،يا ترى؟ زوج ليلى في قريتهم ليتعامل مع ابنه المجنون المتأثر بالأصوليين الإسلاميين... والزوج اسمه سمير، والابن وليد.


تقول ليلى لحنة بأن عليهما حتى تمضىا إلى القرية للحصول على المال الموجود حالياً مع وليد... وعندما تصل ليلى وحنة وربيكا إلى القرية، نجدها وقد اشتعلت فيها النار، بسبب قيام شبابها بالاحتجاج على الحداثة، ويأتي وليد الملتحي ليعطي أمه زبدة الفكرة: لقد أشعلنا لك القرية كي تستطيعي إشعال سجائرك... فهي معضلة الحداثة التي يتعاطي معها وليد وأصدقاؤه بحرق القرية وبيوتها... ويهدد الأب بأن الأم تسبب فضيحة لهم بالبلد... لماذا،يا ترى؟ ليس واضحاً، سوى أنها تعمل. فهي لم تقم بما يعيب أبداً.


القرية طبعاً يوجد فيها الكثير من النخيل، والبيوت الطينية، والماعز والغنم، ولا توجد أرض مزروعة، ونسمع سيرة خطيرة من سمير، اللاجئ الفلسطيني، كما يعهد نفسه، زوج ليلى، بأن القرية بنيت عندما كان في العاشرة من عمره بعد اللجوء، وبعدها تم اكتشاف الماء، فقام سكانها اللاجئين بزراعة حقول الخضروات فيها، فاتى لاجئون آخرون يوماً وحرقوها ودمروها لأنهم رأوا حتى من غرس تلك الخضروات نسي معاناة اللاجئين، وبأن الهدف يجب حتىقد يكون العودة، لا العيش الكريم هنا... والمقصود هنا هوالتهكم على "لا عقلانية" من يفكرون بالعودة بدلاً من نسيانها والتمتع بالرفاهية والازدهار في الأردن... إذن القرية فيها ماء، ولكن ليس فيها من يريد حتى يستخدمه للزراعة. فاضطر سمير طبعاً للخروج من تلك الظروف بالهجرة إلى أمريكا، ولذلك يسمونه في الفيلم": الأمريكي! فزوج ليلى هوالأمريكي الذي يريد منه زوج حنة "الإسرائيلي" حقوقاً مالية، ولكن زوج ليلى ليس أمريكياً في الواقع بل فلسطيني... وهو يقول ذلك بنفسه في الفيلم.


وفي طريق العودة تنسجم النسوة الثلاثة معاً للحد الأقصى، وتغنين معاً، وينسين الصراع والدنيا. وفي تلك اللحظات، تتجاوز المرأة الصراع بقدرتها على التعاطف والتفهم تجاه غيرها من النساء.


وفي أحد الحوارات السابقة لتلك الرحلة، تسأل ليلى حنة: من أين أنت،يا ترى؟ تجب حنة: "من إسرائيل". "قبلها؟" تتابع ليلى.. "من أوشفيتز"، تجيب حنة. وأوشفيتز من طبيعة الحال هوالمعتقل النازي الذي مورست فيه ما يسمى "المحرقة" اليهودية مع غيره من المعتقلات النازية، ونسمع من حنة وهي تروي سيرة أهلها لربيكا حتى الاضطهاد النازي هوما دفع أهلها للمجيء إلى فلسطين... علينا حتى نتفهم إذن.

وفي طريق الوصول إلى المنطقة الحرة تشرح حنة لربيكا عن خط أنابيب النفط الذي وضعه البريطانيون بين حيفا والعراق... وهي رسالة أخرى للفيلم، في الموضع الجغرافي المناسب.

وبعد القرية تخبر ليلى حنة بأن وليد أخذ مالها وعاد به "للجهة الأخرى" لكي يوزعه على اللاجئين، فهويرى أنهم أحق به، وهويصور في الفيلم كمجنون طبعاً. فتلحقان به بسيارة حنة، مع ربيكا، في رحلة عودة تنتهي عند المعبر من جديد. وعند الحدود الأردنية تبدأن الجدال حول المال الذي تدين به عائلة ليلى لعائلة حنة. ربيكا تهرب من السيارة عند الوصول إلى الجهة الأردنية وتسير سيراً باتجاه إسرائيل، فيما يستمر الجدال بين ليلى وحنة حتى هبوط الليل، عندما تبدأ أغنية "شاد غاديا" بالعزف من جديد: سيرة إبريق الزيت، الصراع الذي لا ينتهي.


أما ربيكا، فتختفي عبر الجهة "الإسرائيلية" من الحدود. وقد عادت بعد حتى تجاوزت سيرة خطيبها الذي هجرته بعد اعترافه لها، أنه بعد مهمة قتالية في أحد المخيمات الفلسطينية، اضطر للبقاء بين جثث "الإرهابيين" للحفاظ على الأسلحة التي غنموها ريثما تصل تعزيزات، فاكتشف صوتاً يبكي، تبين أنه صوت زوجة أحد أولئك "الإرهابيين القتلى"، وأنه أقام معها علاقة قرب تلك الجثث. فأية إهانة تلك ليس فقط لأرواح الشهداء، بل لكل ضمير عربي!

الفيلم بالانكليزية أساساً، مع الكثير من العبرية، وبعض العربية، ومشهد واحد بالإسبانية.

مصادر

  1. ^ علوش، إبراهيم. 2010. فيلم "إسرائيلي" ركيك صور في الأردن بالتعاون مع هيئة الأفلام الملكية "منطقة حرة" Free Zone: تطبيع نسائي ووطن بديل بين الغور والرويشد صحيفة العرب اليوم.
تاريخ النشر: 2020-06-04 11:03:20
التصنيفات: أفلام إسرائيلية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

النرويج: افتتاح أكبر محطة رياح عائمة في العالم تضم 11 توربينا

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:07:00
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 93%

الهند إلى الفضاء قبل توفير حاجات الأرض

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:09:35
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 88%

الحمل: امرأة تتبرع برحمها لشقيقتها كي تتمكن من الإنجاب

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:06:52
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 96%

ما مصير مجموعة فاغنر بعد وفاة يفغيني بريغوجين؟ - الغارديان

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:06:49
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 87%

محمد شريف يظهر للمرة الأولى مع الخليج ضد الاتفاق فى الدورى السعودى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:22:39
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 38%

اشترك الآن فى قناة اليوم السابع على تطبيق واتس آب ليصلك كل جديد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:22:30
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 50%

ذكرى رحيل أمينة رزق.. صاحبة أطول مسيرة فنية فى تاريخ السينما العربية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:22:28
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 42%

خراب اقتصادي وفقر بسبب سياسات بايدن

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:07:38
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 90%

إعلام أميركي: إطلاق نار بحانة في كاليفورنيا.. وسقوط 5 قتلى

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:08:59
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 99%

روسيا وأوكرانيا: هل تُغير طائرات إف-16 المقاتلة قواعد اللعبة؟

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:06:51
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 91%

تركيا: الحرب على الإرهاب مهمة لحل الأزمة السورية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:07:16
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 94%

مناظرة أولى لمرشحي أميركا الجمهوريين.. في غياب ترمب

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:08:57
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 89%

أيهما أهم لأمريكا؟ الديمقراطية أم النفوذ في العالم؟

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:07:40
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 92%

تدمير 3 مسيرات أوكرانية في بريانسك وكالوغا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:07:18
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 92%

ترمب يخطف الأضواء من مناظرة الجمهوريين: أواجه اتهامات زائفة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:08:58
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 95%

موسكو تعلن إسقاط 3 مسيرات أوكرانية فوق مناطق روسية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:08:04
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 85%

مواعيد قطارات السكة الحديد فى الوجهين البحرى والقبلى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:22:37
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 40%

واشنطن: محاولة كوريا الشمالية إطلاق قمر صناعي تنتهك القرارات الأممية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-08-24 06:08:05
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 95%

تحميل تطبيق المنصة العربية