پابلو نرودا

عودة للموسوعة

پابلونرودا

پابلونرودا
پابلونرودا

پابلونـِرودا (و. 12 يوليو1904 - ت. 23 سبتمبر 1973).


حياته ووفاته

اسمه الحقيقي نفتالي ريكاردورييزولد في الثاني عشر من شهر يوليوعام ‏1904‏ في قرية بارال بوسط شيلي كانت والدته روزا نفتالي تعمل بمهنة التدريس أما والده جوزيه ديل كارمن فكان عاملا في سكك الحديد. توفي في 23 سبتمبر 1973 في سانتياغو. حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1971. خط بابلونيرودا قصائد عندما كان في العشرين من العمر قُدر لها حتى تنتشر أولا في أنحاء تشيلي ولتنتقل بعدها إلى كافة أراتى العالم لتجعل منه الشاعر الأكثر شهرة في القرن العشرين من أمريكا اللاتينية. من أشهر مجاميعه هي عشرون قصيدة حب وأغنية يائسة" التي ترجمت أكثر من مرة إلى اللغة العربية. " في هذه الليلة, أنا قادر على كتابة أكثر القصائد حزناً" خط سيرته الذاتية بعنوان" أشهد أنني قد عشت" وترجمت إلى العربية منذ السبعينات من القرن الماضي. عندما أطاح الجنرال بينوشيه بالحكومة الإشتراكية المنتخبة ديمقراطياً وقتلوا الرئيس سلفادور أليندي, هجم الجنود على بيت الشاعر وعندما سألهم ماذا يريدون أجابوه بأنهم يبحثون عن السلاح فأجابهم الشاعر حتى الشعر هوسلاحه الوحيد. لم يعمر طويلا بعد الإنقلاب العسكري. بدأت إبداعاته الشعرية في الظهور قبل حتى يكمل بابلوعامه الخامس عشر وبالتدقيق عام ‏1917‏ وفي عام ‏1920‏ اختار لنفسه اسما جديدا هوبابلونيرودا في مارس عام ‏1921‏ قرر السفر إلي سانتياجوحيث استقر هناك في بيت الطلبة لاستكمال دراسته في اللغة الفرنسية التي كان يجيدها مثل أهلها وفي نفس هذا العام اشهجر نيرودا في المظاهرت الثورية التي اندلعت في البلاد آنذاك وفي عام ‏1924‏ يهجر نيرودا دراسة اللغة الفرنسية ويتخصص في الأدب ويخط ثلاثة أعمال تجريبية وذلك قبل حتى يبدأ رحلة تعيينه سفيرا في الكثير من البلدان تنتهي بكونه سفيرا في الأرجنتين عام ‏1933‏ أي بعد زقابل من الهولندية الجميلة‏'‏ ماريكا‏'‏ بثلاث سنوات والتي انتهي زقابل منها بإنجاب طفلته مارفا مارينا التي ولدت في مدريد في الرابع من أكتوبر عام ‏1934‏ وفي نفس العام وبالتدقيق بعد شهرين تزوج نيرودا من زوجته الثانية ديليا ديل كاريل الأرجنتينية الشيوعية والتي تكبره بعشرين عاما ورغم كونه قد عمل سفيرا في الكثير من الدول الأوروبية إلا حتى ذلك لم يزده سوي إصرارا علي حتى الشيوعية‏-‏ التي اندلعت شرارتها في روسيا‏-‏ ليست سوي المنقذ الحقيقي والحل السحري لكل المشكلات ورغم المتاعب التي سببها له هذا الاتجاه السياسي إلا أنه ظل متمسكا به إلي حد استنطقته من عمله الدبلوماسي‏.‏ توفي والده عام 1938 وزوجته الأولى عام 1942 ثم يأتي عام‏ 1968‏ ويسقم المحرر بسقم يقعده عن الحركة وفي ‏21‏ أكتوبر عام ‏1971‏ يفوز نيرودا بجائزة نوبل في الأدب وعندما يعود إلي شيلي يستقبله الجميع باحتفال هائل في استاد سانتياجوويكون علي رأس الاحتفال سلفادور الليندي الذي لقي مصرعه بعد ذلك علي يد الانقلاب الذي قاده بينوشيه. وعندما حصل اغتال الانقلابيون الرئيس أليندي اتى جنود بينوشيه إلى بيت بابلونيرودا وعندما سألهم الشاعر ماذا يريدون نطقوا له جئنا نبحث عن السلاح في بيتك فرد قائلا: إذا الشعر هوسلاحي الوحيد. وبعدها بأيام توفي نيرودافي ‏23‏ سبتمبر ‏1973 متأثرا بسقمه وبإحباطه من الانقلابيين حتى حتى آخر الجمل ولعلها آخر جملة في كتابه "أعترف أنني قد عشت" والذي يروي سيرته الذاتية(تُرجم للعربية!) هي " لقد عادوا ليخونوا تشيلي مرة أخرى.


من قصائده

قصيدة: نشيد إلى فيديريكوجارثيا لوركا:

لوكنت أستطيع البكاء في منزل وحيد،
لوكنت أستطيع حتى اقتلع عيني وآكلهما،
سأعمل ذلك من أجل صوتك لليمون في حداد،
ومن أجل شعرك الذي ينساب وهويصرخ.
لأن المستشفيات، من أجلك، بالأزرق تصطبغ،
وتكبر المدارس والأحياء البحرية،
وتمتلىء بأجنحة، الملائكة الجرحى،
وتتدثر بحراشف زفافية، الأسماك،
وتشرع تطير باتجاه السماء، القنافذ.
من أجلك، مشاغل الخياطة، وغلالتها السوداء،
تمتلىء بمعالق ودماء،
وتبتلع أشرطة حمراء، وتقتل بعضها بعضا بالقبلات،
وتتزيا بعباءة بيضاء.
عند ما تحلق مرتديا، دراقا
عندما تضحك بضحكة أرز عاصف،
عندما تحرّك لتغني الرغامى والفكين،
حنجرتك وأصابعك،
سأموت من أجل الوداعة، التي هي أنت،
سأموت من أجل البحيرات الحمراء،
في عزّ الخريف، تعيش
مع حصان مطهّم واهن، وإله مدمّى
سأموت من أجل المقابر،
التي، كأنهار رمادية، تنساب
ليلا، حاملة مياها وقبورا،
بين ألبسة غطس غرقى:
أنهار متراصة مثل مضاجع
جنود سقمى، فجأة، تتجه صعدا
نحوالموت، في سواق مرمرية الأرقام،
وتيجان عفنة، وزيوت مرمرية.
سأموت، لأراك ليلا،
تتطلع إلى المصلوبين الخاضعين، يمرون،
واقفا وأنت تبكي،
لأنك أمام نهر الموت تنتحب،
تبكي منتحباً، بعينين مليئتين
بدموع، بدموع، بدموع،،
ما نفع الأبيات، إذا لم تكن لهذا الليل الطويل،
الذي فيه، يخترقنا خنجر مرّ، لهذا اليوم،
لهذا الغسق، لهذه الزاوية المهشمة،
حيث يتهيأ القلب المجلود للإنسان، للموت؟

علاقته بفيديريكوجارثيا لوركا

فيديريكوجارثيا لوركا

لا شك في حتى فيديريكوجارثيا لوركا وبابلونيرودا، هما عملاقا الشعر العالمي في بانوراما الآداب الإنسانية في القرن العشرين، وكلاهما هجر للخلود إرثاً ثقافياً مؤثراً، يتجاوز حدود المكان والزمان، صدى أناشيده التي تمجّد السلام والحرية، والتآخي، وتسيّج الكرامة الإنسانية، بأبيات أثيرية، بسيطة وعميقة في آن، تستوعب واقع عصر وأبعاد تاريخ، تتكرر أحداثه، مختصرة في عناوينها الكبرى وتفاصيلها الصغرى، حكاية، الصراع الأبدي بين الحياة والموت، الحرية والقهر، الطغاة والمستضعفين.

ولا عجب بعد ذلك حتى تترجم أعمال الشاعرين المبدعين والمناضلين إلى أكثر من خمس وثلاثين لغة، ويستأثر إنتاجهما بلا انقطاع باهتمام الباحثين، بالرغم من حتى دراسات، أكثر من كثيرة قد تناولتها تفسيراً وتحليلاً. قضى الأكاديمي البلجيكي كريستيان دوبايبه حوالي ثلاثين عاماً يفهم إنتاج لوركا، وكذلك كرّس، الباحث التشيلي، هرنان لويولا، أربعين سنة من عمره لدراسة سيرة نيرودا وإنتاجه، وقد أصدر أخيراً، كتاباً من جزأين، جمع فيهما، أوراق الشاعر المبعثرة، وتضم، دفاتر ملاحظات، لقاءات صحفية، منطقات شبابية ونصوصاً غير منشورة، يعود تاريخها إلى ثلاثينيات القرن الماضي، ومن بينها، النص الكامل، لمنطقة «أنا هنا»، المسقطة عام 1935 في مدريد، ويتخذ نيرودا من خلال أسطرها موقف اللقاءة، كردّ على التهجم المتكرر الذي كان يتعرّض له من شعراء وكتّاب كانوا يشعرون حتى وجوده أقوى، من ظلّهم، وأبرزهم التشيلي فيثيته هويدوبرو. وتعليقاً على هذا الموقف الذي يتبناه نيرودا في إسبانيا، يشير لويولا في درس يضيف جديدا يخط لأول مرة عن سيرة الشاعر، المقاتل الذي شهّر بجرأة بالطغيان، لم يهادن ديكتاتوريات، وتحمّل الاضطهاد الرسمي والتشرّد، ليوقّع قصائد من نار تدين مستغلّي الإنسان وساحقي الشعوب، وتقرّبنا إلى شاعر كبير، جريء ومسئول، يتحدّى بدءاً من ديوانه «إسبانيا في القلب»، أقوياء العالم الضعفاء، وهوواثق من نفسه ومن اختياره لطريق كفاح طويل،قد يكون فيها نصيراً للإنسان البسيط المستضعف، وللشعوب المقموعة.

في لقاءة الظلم والطغيان

إن من يقرأ تلك القصائد النيرودية الخالدة، التي نظمت بين عامي 1936 و1968، ليزداد إنسانية، وإحساساً بقهر المستضعفين، وليزداد حباً للحرية وللكرامة البشرية ونفوراً من الظالمين، لا يخطر بباله حتى الشعر الذي تدعوأبياته للقاءة الظلم والطغيان، كان حتى عام 1934، إنساناً خجولاً، لا يحسن الدفاع عن نفسه، إزاء عدوانية الآخر، وأن فيديريكوجارثيا لوركا، هوالذي دفعه بقوة وعمق شخصيته الرائعة إلى حتى يتجاوز خجله، في فترة من الصعب حتى تتغير فيها طباع الإنسان. هذا هوحديث درس لويولا المهم، الذي استأثر باهتمام دارسي سيرة وإنتاج الشاعرين المبدعين، اللذين جمعت بينهما صداقة رائعة، ولم يعهد الحسد طريقه إلى قلبيهما، وكان جميع منهما يفرح بعطاء الآخر، ويقدر قيمته الإنسانية.

الحث على القتال

يذكر لويولا حتى نيرودا كان خجولاً بطبعه، وتحمّل بصمت عدوانية حسّاده، وأن لوركا هوالذي حرّضه في بوينوس إيريس عام 1934، ليرد على التهجمات، ودفعه لممارسة عصرية مقاتلة، وحثّه على الكفاح في لقاءة الآخرين دفاعا عن النفس، كما نقل إليه خلاصة تجربة التعرّف إلى الذات، التي عاشها في نيويورك، ما بين عامي 1929 و1930.

يؤكّد لويولا إذا إطلاق نيرودا العنان لتهجميته، يرتبط بصداقته مع فيديريكوجارثيا لوركا: لعله لم يخطر ببال شاعر الإنسانية العظيم يوم حرّض صديقه على اللقاءة في أمر خاص، إنه وجّه أولى خطواته في طريق نضال أشرس وأطول، للقاءة الطغاة وقاهري الشعوب، بدأ السير فيها منذ اندلاع الحرب الأهلية الإسبانية (1936) التي غيّرت كلياً نبرة صوته، وبدأت بالنسبة إليه مع «غياب» شاعر صديق اغتيل، وتسلّم منه راية الحرية، وحملها عالياً في الدقيقة التي سقط فيها «سوسنة مضرجة بدمائها، ورقد قيثارة جريحة تحت التراب».

بصوت متهدج من وجع الجرح البليغ الخاص، ناصر بابلونيرودا في ديوانه «إسبانيا في القلب» مزارعي الأندلس، عمال المناجم في استورياس، النجارين والبنائين، والعمال المياومين، الفقراء والمستغلين في المدن والقرى: كان هؤلاء الأنقياء البسطاء الذين يدافعون عن الحرية والكرامة الإنسانية، ينتمون إلى عرق لوركا، ولقاءين جبروت الطغاة، وواقفين ومنشدين للحرية والعدالة ولقيم الحياة الكبرى، كان يجب حتى تظل صورتهم خالدة من خلال أبياته في ضمير العالم.

في محاضرة ألقاها عام 1937 في باريس، -هناك استقر بعد حتى أقيل من منصبه الديبلوماسي، لمناصرته الجمهوريين في بداية الحرب الأهلية في احتفال تكريمي للوركا، اعتبر بابلونيرودا، حتى اسم فيديريكوجارثيا لوركا، يختصر أسماء جميع العمال البسطاء والمستغلين، الذين أحس، صديقه المغتال بقهرهم ومآسيهم، ودفع، شبابه ثمناً لمناصرتهم، وبالتالي، سقط آلاف، منهم في، ميدان الصراع ضد مستغليهم، وكانوا رمزاً للمدافعين عن الحرية والكرامة الإنسانية. في تلك المحاضرة التي زاد مضمونها علاقته بحكام التشيلي سوءاً، شهّر نيرودا مرة أخرى بجريمة بيزنار، التي سقطت في الثامن عشر من أغسطس في ضواحي غرناطة، ونطق إذا الذين اغتالوا لوركا، قد أحسنوا الاختيار «عندما أرادوا حتى يطلقوا الرصاص على روح عرقه، ليخضعوا إسبانيا، يقتلوها شهيدة، ويفرغوها من عطرها الأذكى». كذلك أكّد نيرودا في نهاية كلامه، إذا شعراء أمريكا اللاتينية وإسبانيا، لن ينسوا أبداً اغتيال مَن يعتبرونه الأعظم بينهم، ولن يغفروا الجريمة أبداً.


جرح الاغتيال

وبالعمل، لم ينس نيرودا أبداً، شاعر غرناطة المسلمة، وأعرب للدنيا في احتفال إزاحة الستار عن نصب لفيديريكوفي ساوباولوعام 1968، إذا جرح الاغتيال مازال مؤلماً في أعماقه، وذكّر العالم حتى «غناء فيديريكوودمه، مازالا يتكاثران في جميع إنسان، وإن حياته القصيرة تسنبل وتسنبل، وقد كان دمه المراق، فائضاً ببذار، ولم يعهد الذين اغتالوه، إنهم يبذرون قطراته، وأنه ينبت جذورا، ولذلك ينشد الدم ويزهوفي جميع الأمكنة وفي جميع اللغات، وفي جميع مرة أكثر تأثيراً وأكثر توهجاً.

نصب لوركا

في حياته وموته، أثر فيديريكوجارثيا لوركا إيجابياً، وبعمق، في عمر نيرودا وفي مسيرته الشعرية، ولم يعد، الباحثون، يستطيعون، وبعد ما خطه لويولا، ألا يشيروا إلى هذا التأثير في دراستهم لقصائد الكفاح التي وقّعها شاعر التشيلي الكبير، بعد ديوانه «الإقامة في الأرض» نظمه في جنوب غرب آسيا، أي في المستعرة البريطانية، التي كان فيها شاهداً على أبشع صور استغلال الإنسان للإنسان، أوحت له قصائد أليمة، أشبه بالمونولوج، تنزف أبياتها في سجن الواقع، وحدة جارحة كحدّ السكين، وتنزف يأساً وضياعاً.

تغير نيرودا لما ازدادت الصداقة عمقا بينه وبين لوركا في مدريد: هناك، ظهر الهم الاجتماعي في إنتاجه لأول مرة، وبالذات في قصيدة، طويلة من 125 بيتا، تحمل اسم شاعر الإنسانية العظيم، وتتداخل في مقاطعها، أبيات أثيرية وبعضها سوريالي، يصف فيها الشاعر بتأثر وحب كبير، شخصية صديقه الرائع، العبقري والمتعدد المواهب، الذي تنقل ضحكته لأرز عاصف، عدوى الفرح بالحياة، لكل مَن يعيشون حوله، والذي جعله بكاؤه لرؤية المتألمين يلتفت صوب الآخر المعذب ليؤاسيه، وليكتشف حتى هدف الشعر الأسمى، هوالدفاع عن، الحرية والعدالة، وعن كرامة الإنسان.

في حياته وموته، أثر فيديريكوجارثيا لوركا بعمق في عمر نيرودا، ومسيرته الشعرية، ولم يخطىء من خط حتى يوم 13 نوفمبر العام 1933، الذي التقى فيه ملاقا الشعر لأول مرة في بوينوس إيريس، يعتبر موعداً نجمياً، صاغته عرائس الشعر السماوية، وهويوم رائع ومميز في تاريخ الآداب الإنسانية، لأن الصداقة استمرت بين الشاعرين في مدريد، ومع وجع جرح الاغتيال - الغياب، ارتفع نيرودا إلى فضاءات الشعر، مدافعاً عن الإنسان المستضعف، ليجسد في قصائده، العظيمة، رمزاً، من أحلى رموز الحرية، والعدالة والكرامة الإنسانية في القرن العشرين، وفي بانوراما الزمن.

Veinte poemas

الحرب الأهلية الإسبانية

المكسيك

العودة إلى تشيلي

ماريوڤارگاس يوسا.


نيرودا والستالينية

السناتور

المنفى

السنوات الأخيرة

"لا سباستيانا"، منزل پابلونرودا في ڤالپاريسو.


La Chascona, Neruda's house in Santiago.
داخل "لا سباستيانا"، منزل پابلونرودا في ڤالپاريسو

الحياة الشخصية

نرودا وبورخيس

الهجرة

الموسيقى

الأدب

الأفلام والتلفزيون

المصادر

  • مجلة العربي الكويتية
  • ويكيبديا
  • Jaime Perales Contreras, " Paz and Neruda: A Clash of Literary Titans", Americas Magazine,(Organization of American States). July 2008.
  • Adam Feinstein, Pablo Neruda: A Passion for Life, Bloomsbury, 2004. (ISBN 1-58234-410-8)
  • Pablo Neruda, Memoirs (translation of Confieso que he vivido: Memorias), translated by Hardie St. Martin, Farrar, Straus, and Giroux, 1977. (1991 edition is ISBN 0-374-20660-0)
  • Pablo Neruda: Passion, Poetry, Politics ISBN 978-0-7660-2966-8 [1]

وصلات خارجية

  • Audio Audio: Life and Works of Pablo Neruda
  • Works of Neruda (some translated into English)
  • "Celebrating Chilean Poet Pablo Neruda", Amy Goodman of Democracy Now! interviews Martín Espada, poet and professor at the University of Massachusetts Amherst.
  • Red Poppy Poetry non-profit and home of documentary on Neruda. NPR Morning Edition on Neruda's Centennial
  • Ode To My Socks hear the poem (English)
  • "La primavera escondida" by the contemporary composer Luca Belcastro, with poems by Pablo Neruda
  • Poems by Neruda. In most of them translations and audio files are provided
  • Virtual Tour in 360º of the Neruda house "La Chascona" Flip360.cl
  • The poet of Sea (Portuguese and Spanish)


تاريخ النشر: 2020-06-04 11:20:44
التصنيفات: Articles which use infobox templates with no data rows, شعراء تشيليون, حائزو جائزة نوبل في الأدب, شعراء عالميون, مواليد 1904, وفيات 1971, فائزون بجائزة نوبل تشيليون, مقالات مختارة في sl

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

رئيس الوزراء: وضع اللمسات النهائية للأعمال التحضيرية لـ«قمة المناخ»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-27 15:20:04
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 52%

رئيس أساقفة طرسوس يلتقي لجنة الآباء بالمدارس البطريركية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-27 15:20:05
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 61%

وزيرة الهجرة تشهد افتتاح مؤتمر ومعرض اتحاد المستثمرات العرب

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-27 15:20:08
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 67%

خاص| مصري بأستراليا يكشف تفاصيل اختراعه لحماية الغابات من الحرائق

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-27 15:20:07
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 53%

شوبير: إدارة الزمالك رفضت طلب فيريرا قبل مواجهة الأهلي في السوبر

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-10-27 15:19:35
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 47%

رئيس «الرعاية الصحية»: التأمين الشامل هدية الرئيس السيسي للمصريين

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-27 15:19:51
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 67%

الرئيس السيسي يستقبل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-27 15:19:55
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 53%

وفد رهباني روسي يزور دير الأم سارة في المنيا

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-27 15:19:57
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 64%

كولر: ما أريد تحقيقه مع الأهلي يحتاج الكثير من العمل

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-10-27 15:19:37
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 44%

تحميل تطبيق المنصة العربية