أدب مصر
الأدب المصري |
قائمة الكتاب |
المؤلفون المصرين |
الروائيون |
الصيغ |
الروايات - الشعر - المسرحيات |
النقد والجوائز |
النظرية الأدبية -
النقاد |
انظر أيضاً |
توفيق الحكيم - مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي |
بوابة مصر |
بوابة الأدب |
الأدب المصري يعود بجذوره إلى مصر القديمة ولذلك يعتبر أحد أقدم الآداب المعروفة. وفي الواقع، كان المصريون أول حضارة تبدع أدباً كما نعهدة اليوم، أي في صيغة كتاب.
الأدب المصري القديم
الأدب القبطي
الأدب الاسلامي
تعتبر مصر بوابة الثقافة الإسلامية في العصر الحديث من بداية القرن التاسع عشر في الادب المصري بانواعه حيث نهض الادب فيها وظهرت في مصر المدارس الادبية التي كانت فقدانها وانهيار الشعر وكانت هذه المدرسة علي يد الشاعرمحمود سامي البارودي وكان من تلاميذه أمير الشعراءاحمد شوقي وشاعر النيل حافظ إبراهيم والشاعر المناضل عبد العزيز مصلوح وتعددت المدارس بعد ذلك فمنها مدرسة الديوان وانشأها الشعراء عبد الرحمن شكري وابراهيم عبد القادر المازني وعباس العقاد ثم مدرسة أبولوالتي اسسها الشاعر أحمد زكي أبوشادي وابراهيم ناجيوعلي محمود طه ويوجد غيرها من المدارس وقد ظهرت فنون اخري من الادب لم تكن موجودة من قبل مثل الموضوعة علي ايدي الكتاب المصريين في الصحف ومن اشهرهم المنفلوطي والعقاد ومحمد حسين هيكل وطه حسين اما فن الخطابة فكان للشيوخ والزعماء المصريين دور كبير من اجل القضايا الثائرة في مصر والوطن العربي من فقر وغلاء والاستعمار الاجنبي واشهرهم الشيخ محمد عبده والزعيم مصطفي تام والشاعر المناضل عبد العزيز مصلوح.
فن السيرة
ما فن السيرة في الادب المصري لم يكن بهذا الشكل فقد كان يوجد ما يسمي بالمقامات فقد كان أول من خطا بهذا الفن خطوة واسعة هومحمد المويلحي نحوفن الرواية باصولها التي نعهدها اليوم وانبترت بعده المحاولات الجادة لتطوير هذا الفن الي ان اصدر محمد حسين هيكل روايته الاولي زينب ومصطفي لطفي المنفلوطي الذي نقل الروايات الفرنسية مترجمة باسلوب ممتع ثم بدأت النهضة ومن الذين اسهموا فيها نجيب محفوظ ومحمد عبد الحليم عبد الله اما السيرة لم بتكامل شكلها الا بعد الرواية بسنوات ويعزي فضل الريادة اليمحمد تيمور ومن أشهر اعلامها محمود تيمور وتوفيق يوسف عواد.
المسرح
نشأ المسرح التمثيلي في مصر في أوائل القرن العشرين علي يد وافدين شوام، أمثال أبوخليل القباني وعزيز عيد وجورج أبيض عمل معهم وواصل مسيرتهم مصريون مثل نجيب الريحاني ويوسف وهبي الذين شكلوا فرقا مسرحية قدمت أعمالا ممصرة مبنية على المسرح الأوربي (الفرنسي غالبا). كما عثر رواد في التأليف من أمثال يعقوب صنوع، تلاه محمود تيمور وإبراهيم رمزي يخطون مسرحيات، وصولا إلى توفيق الحكيم.
وهذا جزء من دور مصر في الشعر والادب ونهضته وتميزت مصر في شتي انواع الشعر الاسلامي ومن أشهر شعراؤه محمود غنيم وأحمد محرم والشاعر المناضل عبد العزيز مصلوح وغيرهم والشعر الوطني والرومانسي وغيره ويذكر ان الاديب طه حسين لقب بعميد الادب العربي وحصل الاديب نجيب محفوظ علي جائزة نوبل في الأدب. وتعتبر مصر بوابة للثقافة العربية ويوجد في مصر مجمع اللغة العربية في القاهرة الذي يقوم بوضع حدثات جديدة أويعرب أويشتق من الحدثات القديمة لتساير اللغة ركب الحضارة السريع كما يقوم باصدار آخر ما تم التوصل اليه في قواعد النحووالصرف.
جوائز
قد حصل إثنان من أبناء مصر، جمال الغيطاني والدكتور سعد مصلوح علي جائزة الشيخ زايد للكتاب في فرعي الرواية والترجمة عن كتابيهما مذكرات التدوين الرقمي، كتاب الرن وفي نظرية الترجمة اتجاهات 2009.
قائمة الكتاب المصريين
انظر أيضاً
- أدب الحكمة
- ثقافة مصر
- موسيقى مصر
- جنيزة القاهرة
مراجع
- ^ Edwards, Amelia, THE LITERATURE AND RELIGION OF ANCIENT EGYPT., http://digital.library.upenn.edu/women/edwards/pharaohs/pharaohs-6.html, retrieved on 2007-09-30
وصلات خارجية
- Literature in Ancient Egypt