عبد الوهاب السامرائي
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الميلاد |
1922
|
|||
الوفاة | 28 - آب ،2006
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | عراقي | |||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
العقيدة |
مسلم
اهتمامات رئيسية = التربية والتعليم الإسلامي |
|||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ | ||||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
ولادته ونشأته
ولد الأستاذ عبد الوهاب عبد الرزاق احمد العلي السامرائي من عشيرة (البوباز) السامرائية والتي يرد نسبها إلى بيت النبوة الكريم في عام 1922.. في محلة خضر الياس في بغداد ، العراق. دراسته أتم الأستاذ عبد الوهاب السامرائي دراسته الابتدائية والمتوسطة والإعدادية والجامعية في بغداد، حيث تخرج من كلية الحقوق في عام 1946 م ولم يزاول مهنة المحاماة في حياته مطلقا رغم أنتسابه إلى نقابة المحامين العراقية.
مسيرة حياته
- تتلمذ الأستاذ عبد الوهاب السامرائي على يد أستاذه الشيخ أمجد الزهاوي ودرس على يديه الفقه والتفسير.
- أسس مع أستاذه الشيخ أمجد الزهاوي جمعية التربية الإسلامية التي أسست مدارس التربية الإسلامية في نفس عام تأسيس الجمعية في العام م1949. وترأس إدارتها لحين تأميم المدارس الأهلية في عام م1974.
- رأس تحرير مجلة التربية الإسلامية التي أصدرتها الجمعية في العام 1959م وحتى وفاته في العام 2006م.
- عمل مفهماً في مدراس التفيض الأهلية من عام 1942م إلى عام 1949 م بعد تأسيس مدارس التربية الإسلامية.
وصف بالثبات على المبدأ وعدم الاندفاع وراء الحكام وبقي على خط واحد ورغم تبدل الحكومات المتعاقبة لم يدخل بالنفاق والتملق كما وصف بالثبات على العمل الدائم المتنوع الممكن طيلة حياته وبدون يأس حتى أنه إذا نام كان يستيقظ ويخط ملاحظات حول المدرسة ثم ينام إلى غير ذلك...
أدرك الأمراض الخطيرة في الأمة ولأنه يعيش في العاصمة بغداد استوعب أخطار الأفكار الإلحادية الهدامة ووقف هووإخوانه لمكافحتها من خلال المدرسة ومن خلال المجلة وغيرها من الأعمال كما انه مدرك الأمراض الخطيرة المهلكات الحقد والحسد وغيرها نطق قرأت المجلد الرابع من إحياء علوم الدين فأدركت إذا جميع مسألة ينبغي حتى توضع في حسابها ويقصد بذلك ينبغي حتى تصحح النية لله تعالى وينبغي لنا الابتعاد عن الرياء وطلب الشهرة.
طرح المسائل باعتدال واحترام واستقبال الناس بوجه باسم واحترام المشارب المتنوعة وفهم مقادير الرجال نطق مادحا العلامة الزيدان (هذا الرجل صافي يستشار بشؤون دولة) .
الاهتمام الشديد بأحوال المسلمين في الداخل والخارج وكان متأثرا بالشيخ أمجد الزهاوي وقل ما حتى يجلس مجلس إلا وذكرها بخير لانه كان الخيمة التي يستظل بها أهل السنة والجماعة.كما كان متأثراً بعمله الإداري بالسيد حسين العاني مؤسس مدرسة التفيض الأهلية.
وفاته
كانت وفاته يليلة الاثنين 5/شعبان /1427هـ الموافق 28/آب/2006م.
طالع ايضا
- جمعية التربية الإسلامية
- الشيخ أمجد الزهاوي
- الشيخ الصواف
- الشيخ محمد أحمد الراشد
- الشيخ عبد الكريم زيدان
- الاخوان المسلمون في العراق
- الشيخ مهند الغريري
- الشيخ عبد الجليل الفهداوي
المصادر والمراجع
- مجلة التربية الإسلامية
- الاخونا المسلمون - عبد الوهاب السامرائي
- ملتقى اهل الحديث