رائز نفسي

عودة للموسوعة

رائز نفسي

Psychological testing
Diagnostics
ICD-10-PCS GZ1
ICD-9-CM 94.02
MeSH D011581

الرائز النفسي psychological test اختبار يسمح بأن نقيس، بطرائق فهمية، مختلف أوجه العملية الذهنية والانفعالية، ولاسيما تلك المتعلقة بسمات الشخصية والسلوك والذكاء. والرائز test في مجال دراسة السلوك الإنساني يشير إلى طريقة منظمة وموضوعية في إعداد وتطوير مجموعة من البنود أوالأسئلة واستخدامها في الكشف عن جانب محدد من جوانب الشخصية، وتسمح بالوقت ذاته بمقارنة الأفراد فيما بينهم في هذا الجانب حصراً. فثمة رائز للذكاء ورائز للقدرات وآخر للتحصيل ورابع للشخصية... إلى غير ذلك.. فالرائز هو: مقياس موضوعي يتألف من مجموعة من البنود التي تكشف سلوكاً ما.

والرائز النفسي، هوتقرير موضوعي لسلوك الشخص المفحوص بعيداً عن تدخل العوامل الذاتية للفاحص أولمصحح الرائز، وعليه فإنه لابد من تسليم الرائز وضبط شروطه في جميع مرة يستخدم فيها، سواء استخدم على المفحوص نفسه أم على مفحوصين آخرين.

يبدوحتى في استخدام مصطلح الرائز دقة لا تتوافر في استخدام مصطلحات أخرى تبدومرادفة له كالمقياس، والاستبانة، والقائمة، والاستخبار، لأنه يرتبط بضرورة توافر الخصائص القياسية الضرورية والمعروفة بالصدق والثبات والتعيير والتقنين، وهي خصائص لا ضرورة لتوافرها جميعاً في المصطلحات الأخرى ولاسيما في التعيير والتقنين.

ويشير الروز إلى تلك العملية المنظمة التي يلجأ إليها الاختصاصي مستخدماً رائزاً ما للكشف عن سلوك ما لدى الفرد، والتي تنتهي إلى إعطاء تقدير كمي لهذا السلوك.

التطور التاريخي للروز النفسي

ولد الرائز مع انفصال فهم النفس التجريبي عن فهم النفس الأكاديمي، وذلك في أثناء السعي إلى تحديد الملكات الرئيسية للفرد، فضلاً عن تحديد الفروق الصغيرة بين الأفراد.

بدأ القياس النفسي بالظهور خارج فهم النفس، وذلك من خلال الدراسات الخاصة بالكشف عن الفروق بين الأفراد في سرعة استجابتهم لمثير أولمنبه ما، ولاسيما في ميدان الفلك، فقد دارت هذه الدراسات حول فهم الفروق وقياسها في تقديرات الفلكيين ورصدهم للكواكب، والتي انتهت إلى حتى الزمن اللازم لحدوث الاستجابة نحومنبهٍ ما يختلف من فرد إلى آخر. وباللقاء فقد برزت الحاجة للتمييز بين الأفراد في قدراتهم العقلية، وتمييز المتخلفين عقلياً من العاديين، إضافة إلى تمييز بعض المتخلفين من بعضهم الآخر، وتصنيفهم في مستويات حسب شدة التخلف العقلي، أومقدار ما يمتلكون من القدرة العقلية العامة.. وتعدُّ هذه الفترة من دراسة الفروق الفردية في القدرات العقلية بداية ظهور القياس النفسي في إطار فهم النفس والتربية. ويُعد العالم الفرنسي بينيه Binet المؤسس الحقيقي لقياس ذكاء الأفراد بصورته الحالية، وهوالذي وضع أيضاً مع زميله سيمون Simon أول «سلم قياسي للذكاء» عام 1905، الذي استُخدم لعزل الأطفال المتخلفين عقلياً من البرامج التعليمية المدرسية العادية.

وكان للحرب العالمية الأولى دورها في دفع حركة روز الذكاء، ففي أثنائها ظهرت الحاجة إلى استخدام مقاييس عقلية جمعية تطبق على أعداد غفيرة من الجنود في وقت واحد، ووُضِع اختبارا ألفا للجيش، وبيتا للأميين وغير الناطقين بالإنكليزية، لاستخدامهما في فرز المجندين وانتقاء القادة ورجال المهمات الخاصة، وفي استبعاد المتخلفين عقلياً وتحويل منخفضي الذكاء إلى أعمال مناسبة لهم. وظهرت إبان الحرب العالمية الأولى أيضاً حركة روز الشخصية لتنتشر بصورة واسعة بعد الحرب العالمية الثانية جراء الحاجة إلى الكشف عن سمات الشخصية والتمييز بين الأفراد الأسوياء وغير الأسوياء.

شهد القرن الماضي الألوف المؤلفة من الروائز في مجال الذكاء والشخصية والميول والاتجاهات والأسرة والزواج.. إلى حد بات من الصعب على الأشخاص العاديين والمتخصصين حصر هذه الروائز والإلمام بها، مما حدا ببعض الجهات إلى القيام بمهمة مساعدة المتخصصين في اختيار الراوئز الملائمة لحاجتهم وعملهم من خلال إصدار خط متخصصة بالروائز تذكر فيها معلومات جيدة عنها، وتعهد هذه الخط بـ «الكتاب السنوي للروائز النفسية».


أنواع الراوئز

تضم الخط النفسية السنوية المستعملة في مجالات التربية وفهم النفس أعداداً كبيرة تقدر بالمئات، مع حتى هناك اختبارات تقدر بالآلاف لم تضمها هذه الخط، فالكتاب السنوي يضم فقط الروائز الأكثر شيوعاً واستخداماً في مجالات البحث والعلاج النفسي.

تصنف الروائز بحسب ما وضعت هذه الروائز للكشف عنه، أووفق طريقة إجرائها وتطبيقها، أوبما يتوافر في بنودها من درجة الغموض والوضوح، ولكن يظهر حتى الصنف الأكثر اعتماداً هوذلك المرتبط بطبيعة المجال، أوالجانب الذي يكشفه الرائز، وفي هذا الصنف توجد روائز الذكاء، والشخصية والسمات، والمواقف والاتجاهات، والميول، والتكيف، والاضطراب النفسي، والقدرات الخاصة والاستعدادات، والمواهب، والتحصيل، والأهلية، والمهارات وغيرها.

أغراض الروائز النفسية

تؤدي الروائز النفسية أغراضاً جمة تمثل المجالات التي تستخدم فيها هذه الروائز وهي:

1- التشخيص النفسي والتربوي: يساعد استخدام الروائز النفسية على تقديم فهم وصفية وديناميكية عن المعالَج أوالمفحوص، وتضم هذه الفهم أساليب تفكير المعالَج ومحاكمته ومحتوى أفكاره، وسياقها، وإدراكه، وذاكرته. كما تضم انفعالاته، وصراعاته، وخبراته الشعورية واللاشعورية، واضطرابه، واستواءه. فالروائز هي الوسيلة المناسبة بين يدي المعالج لفهم واقع المعالَج أوالمفحوص وحاضره وماضيه وتطلعاته المستقبلية. إنها وسيلته أيضاً لتشخيص نقاط القوة والضعف في شخصيته، والتي تستند إليها في وضع البرنامج العلاجي الملائم.

وتستخدم الروائز في التشخيص التربوي لفهم صعوبات التفهم التي يقابلها بعض الأفراد وتحديد مجالات التأخر الدراسي لدى بعضهم الآخر، في سبيل وضع البرنامج التعليمي العلاجي المناسب الذي يستند إلى فهم القدرات العملية للأفراد ونقاط الضعف والقوة في تحصيلهم.

2- التوجيه والإرشاد التربوي والمهني: يساعد استخدام الروائز النفسية، وروائز الميول والقدرات خاصة، على توجيه الطلاب والأفراد نحونوع الدراسة التي تلائمهم، سواء في الفترة الإعدادية والثانوية، أم في الفترة الجامعية، باختيار الكلية التي تتفق مع قدراتهم وإمكاناتهم، أونحوالمهنة التي تلائمهم خصوصاً إذا لمقد يكونوا أساساً في المؤسسات التعليمية.

ويتطلب التوجيه التربوي والمدرسي فهم موضوعية شاملة لقدرات الفرد واتجاهاته وميوله وجوانب شخصيته المتنوعة، وتكوين صورة متكافئة وصادقة عنه حتى تكون عملية التوجيه سليمة، وفعّالة.

3- الانتقاء والتصنيف والاختيار: بحاجة الإدارة التعليمية إلى الروائز في اتخاذ قرارات تتعلق بانتقاء الدارسين واختيارهم وتصنيفهم في فئات بحسب قدراتهم. وتشير عملية الانتقاء إلى قبول بعض الدارسين لدراسة معينة أوتخصص معين، ورفض بعضهم الآخر ممن يرغبون في هذه الدراسة أوالمجال. أما التصنيف فهوخطوة لاحقة للانتقاء، إذ تشير إلى فرز الدارسين في مستويات تراتبية.. ويتم عادة الاعتماد في كلا الأمرين على الروائز والاختبارات العامة والمتخصصة في مجال الدراسة أوالمجال المطلوب.. وعادة ما تشير الدراسات إلى فاعلية هذه الروائز إذا بنيت بشكل فهمي في ميداني الانتقاء والتصنيف. ويقع في هذا الميدان المجال المهني إذ يتم اختيار عدد من المتقدمين لشغل وظيفة أومهنة ما في مؤسسة ما استناداً أيضاً إلى الروائز والاختبارات.

4- الإرشاد والعلاج: إذا في جملة ما يهدف إليه الإرشاد والعلاج إحداث تغيير في السلوك ينطوي على تغيير في البناء المعهدي أوالإدراكي أوالانفعالي للفرد. ولكي يتحقق المرشد والمعالج من حتى الخطة الإرشادية أوالعلاجية حققت أهدافها فإنه يستخدم الروائز النفسية ليقارن أداء المُعالَج عليها قبل الإرشاد والعلاج وبعدهما. وتعد عملية المقارنة هذه الوسيلة المناسبة للكشف عن مدى التقدم الذي أحرزه المعالَج بتأثير من الإرشاد أوالعلاج. ومن ناحية أخرى فإن مجرد تطبيق الروائز على المعالَج لـه دوره في العلاج إذ إنه يزيد من استبصار المعالَج بنفسه وينبهه إلى بعض القضايا المتعلقة به والتي لم يكن يعيها.

5- البحث الفهمي: تُستخدم الروائز كأدوات لجمع المعلومات للتحقق من فرضيات فهمية يضعها باحث ما حول خصائص ظاهرة نفسية ما وانتشارها في المجتمع. كما تُعتمد في الوصول إلى نتائج أبحاث فهمية وتجريبية تكون الأساس في اتخاذ الكثير من القرارات التربوية أوالقرارات التي تمس العملية التربوية أوالتنشئة الاجتماعية أوأي مجال مجتمعي آخر في سبيل تطوير أفراد المجتمع وتقدمهم.

خصائص الروائز

يتمتع الرائز بمجموعة من الخصائص تعهد بالشروط القياسية أوالخصائص القياسية التي تجعله أداة موضوعية قادرة على كشف السلوك المراد الكشف عنه دون تمييز أوتطرف. وهذه الخصائص هي: الصدق، والثبات، والتقنين.

1- الصدق: ويشير هذا المصطلح إلى ما إذا كان الرائز يقيس عملاً ما وضع لقياسه. إنه يشير إلى دقة قياس بنود الرائز وما وضعت لقياسه. فإذا كان الرائز مصمماً لقياس الذكاء فلابد حتى تكون بنوده قادرة على الكشف عن هذا الذكاء وليس عن أي شيء آخر. فإذا ضم رائز الذكاء بنوداً تكشف عن الأخطاء الإملائية مثلاً فإنه لا يمكن عد هذا الرائز رائزاً صادقاً، وكذلك الأمر إذا كان هناك رائز تحصيلي في الرياضيات وضم بنوداً في الفيزياء فإنه رائز غير صادق.

وتعد صفة الصدق الشرط الأهم اللازم توافرها في الرائز، وتزداد أهمية هذه الصفة حدثا كانت الظاهرة النفسية أوالسلوك المراد الكشف عنهما أكثر تعقيداً، إذ يحتاج الأمر في هذه الحالة توخي الدقة في تحديد الجوانب التي ينطوي عليها السلوك، ووضع بنود تكشف عن جميع جانب منه. ولتحقيق صفة الصدق هذه إجراءات عدة، بعضها يعتمد التحليل المنطقي للرائز ولمجال السلوك المراد قياسه، وبعضها يعتمد التحليل الكمي والإحصائي الذي يستند إلى تجريب بنود الرائز وتطبيقها على أفراد لهم خصائص محددة. والإجراءات المعتمدة في التحقق من الصدق يمكن اعتمادها في تحديد أشكال الصدق والتيقد يكون من ضمنها صدق المحتوى، والصدق التلازمي، والصدق التنبؤي، والصدق البنيوي.

2- الثبات: ويشير الثبات إلى ثبات نتائج تطبيق الرائز لدى تكرار استعماله على المفحوص نفسه سواء من قبل فاحص واحد أوأكثر، فإذا تم تطبيق رائز في الرياضيات لقياس تحصيل مجموعة من التلاميذ وحصلنا على علاماتهم جراء ذلك، ثم كررنا تطبيق الرائز عليهم مرة أخرى بعد فترة زمنية قصيرة، فإن مقدار التطابق بين علامات التطبيقين يمثل ما يسمى ثبات الرائز، والأمر ذاته فيما لوقام عدد من الفاحصين بتطبيق المقياس أوالرائز على المجموعة ذاتها من التلاميذ وحساب نتائجهم، فإن مقدار التطابق بين علامات الفاحصين تمثل أيضاً ما يسمى بثبات الرائز، وعادة يتم تحديد مقدار التطابق هذا من بيان معامل الارتباط الذي يعد الأساس في حساب معامل الثبات.

يتضح مما تجاوز حتى الثبات يرتبط بالعلامات أوالنتائج، في حين حتى الصدق يرتبط بالرائز نفسه وبنوده ومحتوياته. لذا فإن الاختبار الصادق هوثابت بالضرورة ولكن الاختبار الثابت ليس صادقاً بالضرورة.

ولابد من الإشارة إلى وجود طرائق عدة للتحقق من ثبات الرائز تمثل أيضاً أشكال الثبات وهي: الثبات بالتجزئة، الثبات بالشكل المعادل أوالمكافئ، والثبات بالإعادة.

3- التقنين: يشير التقنين إلى وحدة شروط تطبيق الرائز وحساب نتائجه وتفسيره، ويعدُّ هذا شرطاً لازماً في الروائز المعيَّرة والمقننة، وشرط التقنين يحقق صفة الموضوعية والبعد عن التأثر بالعوامل الذاتية للفاحصين والمصححين. فلابد حتى يخضع جميع المفحوصين للشروط ذاتها في التطبيق من حيث الشروط المادية كزمن التطبيق وتوقيته وقاعة التطبيق، والحرارة والضجيج... إلخ ومن حيث خصائص الفاحصين وخبراتهم، كما لابد من إخضاعهم جميعاً للطريقة ذاتها في حساب النتائج وتفسيرها، معتمدين في ذلك على مجموعة من المعايير التي يمكن استخراجها من تطبيق الرائز على عينة واسعة من الأفراد، والتي تمكِّن من تحديد الوضع النسبي لمفحوص ما بين أفراد هذه العينة الذين يتشابهون في خصائصهم مع خصائصه من حيث العمر والجنس والمستوى التعليمي وغير ذلك.

وشرط التقنين يرتبط بخاصية التعيير فلاقد يكون الرائز موضوعياً ومقنناً إذا لم يكن هناك معايير، والعلاقة بين التقنين والتعيير هي علاقة الكل بالجزء فالتقنين أضم وأعم من التعيير ولابد من الإشارة إلى حتى المعايير نسبية وليست مطلقة، وأنه لابد من حتى يعاد بناؤها في مدد زمنية محددة، وذلك لأن خصائص الظاهرة النفسية أوالسلوك النفسي الذي جرى قياسه قد يتغير مع الزمن من حيث نسبة انتشاره أوطبيعته في المجتمع.


المصادر

  • الموسوعة العربية

وصلات خارجية

  • American Psychological Association webpage on testing and assessment
  • Society for Personality Assessment: Standards for Education and Training in Psychological Assessment
  • "What is Psychological Testing?"


فهم النفس


البوابة
تاريخ
فهماء نفسانيون
مشروع
فهم نفس بحثي أبحاث فهم النفس الكمي · أبحاث فهم النفس الكيفي · البيولوجي · Cognitive · المقارن · Developmental · Evolutionary · التجريبي · فهم النفس العصبي · الشخصية · الفسيولوجي · الاجتماعي · الإيجابي · فهم الأمراض النفسية · Psychophysics
فهم نفس تطبيقي Assessment · السريري · إرشاد · التربوي · الشرعي / القانوني · Health · الصناعي والمؤسسي · Relationship counseling · المدرسي · الرياضي
مدارس واتجاهات Behaviorism · Cognitivism · Cognitive Behavioral · وجودي · Family Systems · Feminist · Gestalt · Humanistic · التحليل النفسي · التحليلي · Psychodynamic · Transpersonal
كتـّاب
مهمون
تاريخياً
ب.ف. سكنر · جان پياجيه · سيگموند فرويد · اوتورانك · ألبرت بندورا · Leon Festinger · كارل روجرز · Stanley Schachter · نيل ميلر · إدوارد ثورندايك · ابراهام مازلو· Gordon Allport · إريك إريكسون · Hans Eysenck · وليام جيمس · داڤيد مكللاند · ريموند كاتل · جون ب. واطسون · كورت لوين · دونالد هب · جورج ميلر · كلارك هل · Jerome Kagan · كارل يونگ · إيڤان پاڤلوڤ
قوائم المواضيع · المجالات · الأدوية · الاضطرابات العصبية · المنظمات · أساليب البحث · مدارس النظريات · فهماء النفس · العلاجات النفسية · المطبوعات · خط زمني
تاريخ النشر: 2020-06-04 12:32:42
التصنيفات: اختبار نفسي, Clinical psychology

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

لماذا تختفي هذه الشركات؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:19:09
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 86%

الأسواق الصاعدة وعصر ارتفاع التضخم «3 من 3»

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:19:19
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 86%

مدرب أرسنال: لا يزال بإمكاننا أن نكون أبطالاً للدوري

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:19:06
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 98%

بريطانيا تسجل أكبر تراجع في أعداد المليارديرات منذ 14 عاماً

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:19:13
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 97%

ربط المشاريع البيئية بمعايير التنمية «1من 2»

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:19:26
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 95%

صور جديدة للزعيم عادل إمام من احتفاله بعيد ميلاده - فن

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:20:30
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 51%

عضو بطاقم الركراكي يلتحق بطاقم الأشبال قبل نهائي “كان الفتيان”

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:20:27
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 73%

السعودية تتسلم رئاسة القمة العربية الـ32 من الجزائر

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:20:52
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 67%

هل تنصاع إيطاليا لضغط الجزائر في ملف الصحراء المغربية؟

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:20:20
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 76%

المدافع جونز يغادر مانشستر يونايتد بعد 12 عاماً

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:19:22
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 89%

تشكيل الأهلي المتوقع لمباراة الترجي التونسي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:20:02
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 45%

تصرفات عقارات دبي تسجل 9.1 مليار درهم في أسبوع

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:19:15
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 90%

بنعبد الله يهاجم حكومة أخنوش ويصفها بـ‘‘الضعيفة’’

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:20:33
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 83%

السلطات تمنع مشجعي حسنية أكادير من التنقل إلى آسفي

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 15:20:31
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 84%

تحميل تطبيق المنصة العربية